Suck My dick. .
03-17-2021, 07:36 PM
طيب يا شباب بالنسبة للقصة فهذه من وحي الخيال تماماََ ولا تمت للواقع بأي صلة الأسماء اللي هتتقال لأشخاص اعرفهم معرفة شخصية بس مش قرايبي برضو تمام.
نبدأ بأحداث القصة
انا أسمى عمر عندي شركة ملابس في الأسكندرية انا طولي 170 سم يعني مش طويل ومش قصير بردوا عمري 26 خلصت جامعة هندسة بس الشهادة اترمت ف بيت اهلي زي معظم الناس انا لياخالتين هادية وداليا خالاتي دول عندهم اولاد خالتي داليا عندها 3 أولاد وبنت (على وخالد وعماد وهاجر) هنركز مع هاجر شوية هاجر كان عندها وقت أحداث القصة 21 سنة وكنت انا أحداث القصة 17 سنة وقت وانا عندي 10 سنين أو في حدود سن الابتدائي كنت بحب هاجر زي حب اي قرايب لبعض اخوات وصحاب وكدا وكنا بنهزر بألفاظ عادي وبنهزر بالأيد عادي جداََ كنت بنام على وراكها وعلى صدرها اللي هنخش في تفاصيلهم في أحداث القصة قدام ولكن كان عندي حسن نية غير طبيعي وكان الهزار بعض الأحيان بيوصل ان انا اضربها على طيازها وعلى صدرها عادي جداََ.
مع الوقت لما وصلت 6 ابتدائي كنت ببلغ بس ساعتها مكنت مركز مع هاجر صراحة خطفني السكس من كمية الجمال اللي موجودة قدام عيني ولوقت طويل كان عندي ساعتها 12 سنة تقريباََ كنت مركز اكتر مع أجسام الفنانات الأجانب والعرب اللي كنت بحبها من على جوجل وكنت باخد افلام البورن من قرايبي من عائلة ابويا اللي هيتم الفصح عنهم كمان في أحداث القصة بعدين وكنت اتفرج عليها وامتع نفسي وقت ما احب.
كنت ساعتها برضوا كل ما نروح عند خالتي نبات عندهم كنت بتعامل نفس المعاملة والهزار بالأيد مقلش ولا حاجة عادي جداََ ويمكن يكون اتطور شوية كمان بقيت بضرب ع الطياز جامد لهاجر ف الراحة والجاية بس بيكون بهزار كانت هاجر على راحتها بإعتبار ان انا وحيد امي من الصبيان وليا اخت بنت برضوا.
اختي اسمها آلاء عندها وقت أحداث القصة كان عمرها 23 وماشية في ال24 سنة يعني وهنا ممكن نبدأ بشرح أجسام البنتين اللي اتكلمنا عنهم لحد الان ، هاجر كان طولها حوالي 164 سم او في الحدود دي يعني وهي لسة على نفس الطول لحد أحداث القصة أيضاََ بينما أختي آلاء طولها حوالي 168 سم أطول شوية، بالنسبة لهاجر فهي بشرتها بيضاء جداََ شعرها بني غامق وناعم وطويل كل بز من بزازها قد الشمامة الصغيرة او البرتقالة الكبيرة دي ما تحب تتخيل طيازها كبيرة بس مش للدرجة يعني أكبر من المتوسطة حاجة بسيطة " لاحظ ان الوصف وقت أحداث القصة مش لما كنت صغير لاني هنط على طول بأحداث القصة في شوية غموض انا عارف وحاجات مش مفهومة بس قدام ومع الأجزاء هتفهمني كويس وكويس جداََ كمان" بالنسبة لأختي آلاء كانت طيازها حاجة متوسطة او اقل م المتوسطة حاجة صعيرة بس جميلة وتدويرتها محلياها اكتر بالنسبة لبزازها فهي كبيرة يعني مثلاََ قد بطيخة وسط كدا أو شهداية كدا زي ما خيالك يحب برضوا بشرتها عامقة من برا" الحتت اللي ظاهرة للشمس " بس من جوا قمحي فاتح حلو اوي ولايق بجسمها وبزازها بيضة حرفياََ بيضة وعروقهم قابة وواضحة.
طيب عزيزي القارئ فتح دماغك معايا عشان هننط بأحداث القصة وقت ما كان عندي 17 سنة يعني نطينا خمس سنين قدام ومع السنين احلو أجسام هاجر بنت خالتي وآلاء اختي في عيني ووصل للشكل اللي شرحته ومع مرور السنين انا كمان بدأت الاحظ حلاوة أجسامهم وأحياناََ كنت بمارس العادة السرية وانا بتخليهم معايا وبنيكهم.
وفي ليلة معينة اختي عملت عملية في رجليها والدكتور كان وصفلها انها تنام بحاجة خفيفة من تحت يعني بنطلون حرير بنطلون خفيف او من غير بنطلون بالاندر بس ولو الاند مدايقها تقدر تنام عريانة خالص!! زي ما بقولك و**** عريانة خااااص... وبعد العملية لحد وقت أحداث القصة اختي فضلت تلبس خفيف من فوق وتحت لأنها مش بتعرف تتقل من فوق ومن تحت زي ما الدكتور وضحلها وقالها انها تلبس خفيف مره شورت ومرة هوت شورت ورة نطلون خفيف ومريح ليج كدا وماسك ع الجسم يعني حاجة عظمة ومن كبر صدرها كانت مش بتعرف تداريه الفرق بيبان جداََ والعروق اللي في صدرها برضوا بتبقا واضحة يعني ربع صدرها برا اللبس مثلاََ.. كانت بتعاملني اني صغير لسة ومش عارفة ان زبي وصل ل 15 سنتي يعني لو دخلته ف كسها الشريف الطاهر مش يفتحه دا يفشخ كسمين امه عموماََ هي كانت بتتكسف جداََ صراحة ومتدينة وكانت مش بتسمحلي ان انا اقعد جنبها او الزق فيها بمعنى أصح.
عموماََ مرت الايام بعد عملية اختي وهي على نفس الحال وبعد كدا طلعلها خراج في صدرها انا مبقتش مصدق نفسي كنت عاوز انا اللي اعالجه ليها مش مستشفى ولا دكتور عشان اشوف صدرها بس قولت لنفسي عملية ودكتور يبقى اكير هشوفه عاجلاََ ام اجلاََ روحنا وكشفنا وظهرلتي بزازها وهي هتكشف وقضيبي اعلن العنان لنفسه وبقا واقف زي الالف البنطلون كان هيتفرتك من وقفته دي وكنت بحسد الدكتور وخصوصاََ بعد ما عرفت ان الخراج تحت فلقة صدرها يعني تقريباََ وجزء منه تحت الصدر اليمين كمان يعني هيمسك بزها بأيده وحلمته اللي اينعم هي مش واقفة بس برضوا كبيرة وليها احترامها وهيرفع صدرها يعني كأنه بيقفش بز مراته ف أوضة النوم وهو بينكها وبيقربه من بقه الصدر التاني هيكون قدامه كمان لان الخراج تحت زي ما قلت يعني كدا كدا غصب عنها ولا برضاها هتكشف بزها الشمال كمان قدامه.. على العموم إنتهت العملية وانا في كل دقيقة في العملية بحسد الدكتور يعني البز اللي انا بشوفه خلسة او وانا بتجسس مرة كل شهرين تلاتة وبتبقا فردة واحدة بشوفها او من الجنب هو كله قدامه ومعاه لمدة ساعة ونص على أقل واجب.
بس بعد إنتهاء العملية جه دور الأدوية اللي المفروض اختي تشتريها وتعمل اي بعد كدا وكان نفسي ابوس دماغ الدكتور بعد اللي قاله.. الدكتور قال انه لو لبسة حاجة لمدة أسبوع هتضغط ع صدرها والجرح هيلم تاني بعد كدا تلبس فنلة نص او حاجة حرير خفيفة عشان متأذيش صدرها وبعد كدا تلبس بقا زي ما هي عاوزة سوتيانات او الحاجات اللي زي دي.. عنيا لمعت كأني بقول للدكتور ايدك ابوسها يعم الحاج دانا لو راشيك مش هتقول كدا.
عدت الايام اختي تحت البطانية البيضة مخلية صدرها على قد ما تقدر بس تعمل اي يعني كان بيبان غصب عنها.. وفي يوم من الايام ابويا مسافر شغله ف الصعيد تحديداََ سوهاج امس في شغلها الجديد في إحدى المصالح الحكومية انا واختي لوحدنا في البيت مينفعش تدهن المرهم لنفسها دي ما الدكتور ما قال ندهتلي وقالت لو سمحت ممكن تدهنلي المرهم وهي في غاية الكسوف والاحراج.. انا رديت عليها بكل استهبال واستعباط هو ميعاده ده؟... ردت عليا اه هو ده ميعاده لازم ادهنه بس انت عارف ان الجرح حساس لازم اللي بيدهن يكون شايف كويس.. رديت عليها تمام ماشي هاتي المرهم.. ونزلت البطانية ويارتني ما نزلتها لقيت زي ما يكون حاجة بتنطر في وشي ودي طبعاََ بزازها وفي اقل من 10 ثواني زبي أعلن عن كامل انتصابه داخل الشورت اللي انا لابسه اللي هو شورت النوم الخفيف جداََ بدأت ادهن واحسس على صدرها بطريقة شبه عفوية لحد ما خلصت دهن وهي شكرتني جداََ حاولت اني أبرز انتصاب بتاعي بس هي اتقلبت على جنبها التاني ومشافتش انا روحت اوضتي وقفلت على نفسي وفي عدة دقائق من التخيل فيها والدعم في زبي كنت جبتهم خلاص.
اختي منامتش ولا حاجة اختي كانت صاحية وفي كامل وعيها كان نفسي اغتصبها بعد اللي حصل بس هديت نفسي بالعادة زي ما قولتلكم بس عموماََ خطرت في بالي فكرة رهيبة احنا الساعة 12 الظهر ابويا مش مروح البيت غير الاسبوع الجاي امي مع بداية شغلها كل يوم هتروح 4 العصر وخطر في بالي اني اشتري علية منوم من الصيدلية اللي في نفس عمارة منزلنا نزلت تحت للعلم احنا ساكنين دور تالت علوي ومفيش اسانسير يعني اللي بيبقا واقف برة وهيخش البيت بتحس بيه.. وبالفعل اشتريت علبة المنوم اللي سعرها تعدي ال55 جنية بس قلت مش خسارة و**** طلعت الشقة فتحت التلاجة عملت شفشق عصير الليمون حطيت فيه كمية سكر كتير عشان لما ادي لاختي الكوباية متحسش. بطعم المنوم وطبعاََ الراجل اللي في الصيدلية عشان عارفني بس اداني المنوم دا بدون روشتة واقوي. نوع موجود ووعدني انه مش هيقول. لحد من اهلي...فضيت الصير كوبايتين كوباية كبيرة لأختي وحبيبتي آلاء وكوباية صغيرة ع القد ليا. بس. عشان الطاقة وكدا.
روحت الأوضة لاختي وقلتلها اشربي العصير دا انا عامله ليكي بأيدي قالتلي تسلم يا حبيبي خدت الكوباية وشربت وانا شربت وطلعت من عندها وبعد نص ساعة تقريباََ رجعت ووقفت ف الأوضة انادي عيها وبعدين بقيت بعلو صوتي انادي ومكنش. في اي استجابة. ف الحالتين قولت بس دي لحظتي انا وانت ياعنتر "عنتر دا اسم بتاعي" جهزت نفسي. وقلعت ورفعت الغطا حتة. حتة
لحد ما وصلت لصدرها حاجة زي ما الكتاب بيقول نفس الوصف اللي. قلته فوق وحلامات بني غامق شادة حيلها وواقفة. جداََ المرة دي نزلت شوية لتحت بطنها وسورتها زي ما الكتاب بيقول جسمها بدأ يغمق من تحت اللون اغمق من فوق والبزاز ابيض حاجة ف الجسم بس لما نزلت وشوفت جمال الطيز مفرقش هي فاتحة ولا غامقة حاجة مهلبية من النوع اللي بحبه انا شخصياََ وفوق الطياز دي كلوت باللون الأحمر نصه شفاف هيجني اكتر واكتر خلاني زي الطور اللي عاوز يدخل قرنه ف اللون الأحمر الكلوت تقريباََ مش مغطي غير فلق طيزها وجنابه والباقي ع البحري كله.
انا هنا كنت هنفجر لبنى نزل لوحده من غير ما المسها حتى انا خلاص تعبت من اللي عيني شيفاه وبس طلعت بتاعي من شورت النوم وبدأت العب فيه بس تعب ومش راضي يقف خلاص جاله إرهاق من اللي هو شايفه قلتله هنستعبط يا عنتر يعني انا دافع 55 جنيه علشان نشوف بس... جاتلي فكرة والحمدلله انها جاتلي عدلت اختي على ضهرها طلعت فوق بطنها عدلت راسها وفتحت بوقها قدام بزازها وبدأت ادخل زبي بين بزازها وراس ربي تطلع من النحية التانية تدخل في بوقها ونفس النظام لحد ما وقف زبي نزلت مص في رأسها ومناخيرها وشافيفها ورقبتها وودانها وعدلتلها شعرها وربطته ليها حلو لانه كان طويل جداََ وناعم جداََ بعد كدا نزلت همس في ودانها انا بعشقك نفسي اشوفك كدا من زمان بس مش عارف نفسي انيكك بس انا عمري ما هضيع مستقبلك متخافيش مني لو نكتك يوم من غير رصاكي هيبقى في طيزك بس.. وبعدين نزلت عض ولحس في رقبتها وفضلت نازل لحد بزازها اللي حالمتها بقو شادي على آخرهم وعروق بزازها البيضة الحلوة شدو وبقو بارزين وباينين قدام عيني بدأت فيهم بوس وعضعضة على الخفيف بعد كدا وصلت للحلمات وبدأت اعض جامد لحد ما جالي احساس انهم هيتقطعو في بوقي قولت براحة بدل ما اروح ف داهية مصيت حلاماتها ولا كأني طفل بيرضع من بز امه وهو صغير.
مسكت بزازها بإيدي وبصتلها في وشها وانا اللعاب والريالة طالعين من بوقي وبقولها انا كان نفسي اعمل كدا من زمان بس انتي اللي منعاني وبدأت اخبطهم في بع جامد وكانو عاملين زي كورتين بلاستيك بيخبطو في بعض يخبطوا ويتهزوا ويبعدو جامد يطلعو برا محيط جسمها ويرجعو تاني مكانهم كررت الحركة دي اكتر من مرة وبعدين نزلت بوس ومص ولحس في بطنها ولحد ما وصلت لسرتها وبرأت الحس وادخل لساني جواها كآني بشطفها واطلع تاني واتف والحس تاني بعدين طلعت تاني على بزازها وعدلت راسها وفتحت بوقها قدام بزازها وفضلت داخل طالع بزبي والنحية التانية راسه بتخش في بوقها وع الحال دا ربع ساعة لحد ما جبت.
كان قدامي ساعة وربع على مفعول المنوم وساعتين على مرواح امي البيت نزلت هجمت على طيزاها قفشتهم بأيديا وقولتلهم يا الف مرحب كان نفسي نتعرف من زمان بس صاحبتكو هي اللي منعاني بدأت لحس ومص وعص جامد لحد ما خربتها بسناني مرضتش ازود عض اكتر من كدا بلساني كنت بلحس فردة وابوس فيها والتانية بتضرب بأيدي واحمرت وبدلت وكنت على نفس الحال عدلتها على ضهرها تاني وبدأت اشيل الكلوت لقيت غابات الأمازون فوق كسها استغربت لاني عارف ان هي باعتني بجسمها بس قولت اهو يمكن تحلقه بعدين ولقيت كس حلو قوي وصغير زنبوره كبير وقابب لبرة غشاء البكارة اللي فوقيه كان نفسي اشيله بس هتبقى مصيبة.. نزلت اشم ريحة كسها واعضعض زنبوره برقة وحنية صراحة كنت خايف اني اعلط وافتحها عشان كدا كنت بعمل في زنبوها وبس اتجرأت شوية ومسكت بتاعي بدأت افرش زبي براحة جداََ خوفاََ على مستقبل اختي ومن الفضيحة لنفسي كنت بمشيه بعيد عن كسها كان آخره على زنبورها وبقية الزب بيتزغزغ من شعر كسها وطلعت بجسمي الحس بزازها وشفافيها بس مركز جداََ على البي بعمله بزبي عشان مغلطش وبعد تقريباََ تلت ساعة أو نص ساعة الا خمسة نزلت لبنى لتالت مرة وبالمناسبة هي نزلت خمس مرات لحد دلوقت.
كان نفسي في كمان مرة وتبقى الأخيرة اللي هطلع فيها لبنى زبي تعب النهاردة وبيوضي استهلكتها اكتر م اللازم ضربت عشرة مرة و3 مرات دلوقت قولت اني لازم اعمل حاجة مع طيزها من غير نيك طبعاََ قدامي ساعة الا عشرة يدوبك اقعدها ف البانيو عشر دقايق بعد آخر مرة دي وانشق جسمها كويس والبسها الكلوت واروح انا انام بقى لفيتها وخليت طيزها في وشي بقيت ابوسها زي اللي عمره ما شاف بنات قبل كدا ف حياته كلها بقيت ابوس واكلم طيزها بكلام حنين ورقيق واضرب لمدة عشر دقايق وبعدين جبت مخدات حطيتها تحت بطنها عشان تترفعلي في وضع الدوجي وخدت بتاعي وبديت امشيه فوق فلق طيزها بحرص اقل عشان حتى لو اتزحلق هيخش في طيزها مش زي الفتح من الكس بدأت ببوس في ضهرها وطيزها وامشي بتاعي فوق خرم طيزها ع الفلق فضلت كدا لمدة ربع ساعة ونطرت كمان مرة وكنت بموت خدت اختي الحمام حطيتها في البانيو خمس دقايق ودعكت جسمها كويس عشان اللبن مينشفش عليه ويعمل ريحة قعدت خمس دقايق بنشف جسمها لحد ما بقى من غير ولا نقطة ماية لبستها الكلوت ورجعتها سريرها ونمت زي القتيل.
هنا كانت نهاية جزئنا الأول هتعرف قدام حاجات كتير لسة مظهرتش خليك متابع دايماََ هرتب الدنيا واشوف المواعيد الثابتة اللي انزل فيها كل أسبوع... واقترح عليا في كومنت اخليها متسلسل ولا نكتفي بعشر أجزاء؟
الي اللقاء في الجزء القادم
يلا نبدأ جزءنا التاني من قصة يا فاشخ محارمك..
بعد نوم طويل يمكن دام لمدة اكتر من 3 او 4 ساعات صحيت من النوم كنت قلقان وحاسس اني اتفضحت وهقوم يتعمل عليا حفلة قعدت شوية في السرير قلقان بس قلت انا هقوم واللي يحصل يحصل انا حتى مخدتش شاور.. قمت من السرير لقيت امي قاعدة مع اختي وبيتكلمو سوا وبدأت اقلق تاني اختي آلاء نادتني دخلت الأوضة وانا نبضات قلبي بتسرع كأن قلبي هيقف حرفياََ.
آلاء : بس يا ماما مساعدنيش غير عمر اخويا العسل دا كنت هموت م الوجع وهو حطلي المرهم وبعدين كبس عليا النوم جامد ودوخت نمت وصحيت بعدها بساعتين كنت مضايقة وحاسة بملل بس هو يعني كان نايم وبيشخر زي القتيل مرضتش اصحيه... كان مالك يا حبيبي؟
انا : انا؟.. لا بس دانا مطبق من امبارح لحد النهاردة فتلاقيني كنت مقتول كدا حبتين بس ههههههه.
ضحكنا وخرجت من الأوضة خدت شاور وقولت كويس انهم محسوش بحاجة الحمد لله ليك يارب... عدا على الموضوع اكتر من شهر ونص او شهرين خلاص الربيع خلص والصيف دخل وبقي اللبس بتاع اختي احلى واجمل شورتات كلها شفافة وتبينلك لون كلوتها كنت بتعمد وانا بتاعي منتصب اني اخبط فيها وهي بتروق او بتساعد امي في شغل البيت.
وجه يوم حلو قوي يوم روحنا فيه عند خالتي داليا ام هاجر اللي حكتلكم عنها كنا رايحين نبات بما ان والدي إجازته خلصت وبدأ يرجع الشغل تاني روحنالهم البلد في منطقة من مناطق الدلتا بدون ذكر المنطقة بس هي مدينة مشهورة جداََ.. عموماََ لاحظت تغير في لبس خالتي بدون هياج مني لان انا عادي يعني دي خالتي ست كبيرة وجوزها بيغير عليها من الهواء الطاير فمكنتش بحاول حتى افكر فيها بالشكل دا اساساََ.
وكنت مركز مع حاجة واحدة هاجر أكرر تاني هاااجر.. هاجر بنت خالتي جسمها بقا لهطة قشطة حرفياََ كانت فكراني لسة الولد الصغير اللي بتتعامل معاه بهزار بالأيد في أماكن حساسة وينام على بزازها المشدودين ولا وراكها الملفوفين زي زمان كانت بتساعد في شغل بيتهم زي اي بنت ومع انها لابسة سوتيان الا ان بزازها ماشية بتترج قدام عيني وزبي اللي منامش طول القاعدة ولا اما توطي تجيب حاجات من ع الارض وتنفس بطيزها قدام وشي حرفياََ قدام وشي كسها بيبعد عن وشي مسافة متر او نص متر.
كنت خلاص هموت وانزل لبنى محبتش انزل في هدوم الخروج اللي بروح واجي فيها في كل حتة ف البلد قولتلهم اني هخش اغير اغير فين قالولي ان ولاد خالتي في الاوضة خش غير ف أوضة هاجر.
اه بالمناسبة انا مبذكرش ولاد خالتي كتير لان اتنين ف كلية في حتة بعيدة عن المدينة بساعة ونص مأجرين شقة ف الحتة اللي هما فيها والتالت معظم وقته مش ف البيت يمكن بيروح بعد الفجر والشروق بيته وينام قتيل بعد لعب وهيصة مع صحابه فهما معظم الوقت مش قدامي اساساََ هاجر كانت بتروح وتيجي فترات فترات كليتها عشان كدا كانت معظم الوقت نروح وهي هناك.
طيب دخلت اغير في اوضة هاجر ويارتني ما دخلت طبعاََ انا مش عارف اي حاجة ف أوضة نوم هاجر اكيد ولكن وانا لسه بفك حزام البنطلون وزرايره بعد ما خلعت القميص وع فكرة انا كنت بروح الجيم يعني جسمي مش معضل بس مرسوم شويه دخلت عليا هاجر
هاجر : انا آسفة يا عمر و**** بس انا جاية اخد هدوم وخارجة تاني عشان هاخد شاور
انا : لا عادي على راحتك يحبيبتي ولا يهمك دانتي ضيفتنا النهاردة هههههه. "عارف انها بايخة بس سامحني كان عندي 17 سنة ساعتها"
كان زبي باين انه نص منتصب من البنطلون الضيق لمحت هاجر بتبص بطرف عينها عضت شفايفها عضة خفيفة ومتكلمتش خدت هدومها واتكلمت معايا شوية وبعدين خرجت عشان اغير.
وانا في نفس اللحظة الف وشي النحية التانية واتفاجئ وبوقي يتفتح على آخره.. درج سوتيانات موارب وباين منه اكتر من سوتيان درج كلوتات مفتوح لاخره وقابب براه كلوت لونه برتقالي بس الغريب انه حلو جداََ وعلى ايدي اليمين ابص الاقي منشر مليان شورتات وكلوتات وبوقي ينزل لحد صدري من الدهشة خلاص مش قادر كلوتات خالتي وبنتها كلهم قدام وشي جبت سوتيان اسود و الكلوت البرتقالي وقفلت الباب بالمفتاح من جوا وقلعت ملط طلعت المنشر جبت كلوت XXL من بتوع خالتي ومش عارف ليه مع اني مش هايج عليها وخدت سوتيان ازرق ليها وبدأت افتكر كل لحظة لمست فيها هاجر واللي عملته مع آلاء اختي واتخيل كل واحدة منهم ومعايا وبنيكها وافتحها وأخرج دم بكارتها برا كسها عشان يعلن عن ناره وهيجانه للعالم كله وشرمطته ليا انا وبس.
ربع ساعة خيالات لذيذة جداََ وزب هايج جداََ جبت لبنى برا بتاعي من كتر الهيجان نطر على السوتيانتين والكلوتين مع بعض في نفس النطرة من اول نطرة بس وفضلت انزل على الاتنين جبت الحاجات عصرتهم وشميت ريحتهم ورجعت كل حاجة مكانها ولبست وخرجت.
بعد اكتر من 8 او 9 ساعات زبي واقف فيهم جوا البنطلون بس كنت عامل حسابي ببوكسر ضيق شوية عشان الانتصاب ميبانش بنسبة كبيرة دخلنا ننام نمت في نفس أوضة هاجر وكان نايم جنبها آلاء بس لولا أن أمي نايمة جنبي كنت عملت اللي متعملش وكنت قمت فتحتهم الاتنين مكانش يفرق معايا لا فضيحة بلا خرا وخصوصاََ اني ميسور الحال من وانا صغير كنت بشتغل شغل مرتبه عالي جنب الدراسة وأثناء الدراسة عشان الاجازة كنت بقضيها للمتعة والحلاوة وبس فكنت هعمل للي افتحها فيهم ترقيع ويا دار ما دخلك زب هههههه. "ايوة انا الخليل كوميدي 2 عارف عارف"
يشاء القدر اني انا أصحي الصبح الاقي امي نايمة ولازقة ف الحيطة من جوا هاجر وآلاء في عاشر نومة
القارئ : طيب فين الخير يا حاج
الكاتب : اتقل تتكيف تاخد حاجة نضيفة
طلعت برا الأوضة واحتراماََ لنفسي حبيت اني مطلعش صوت احنا نايمين بعد طلوع الشمس والساعه دلوقت 10 اكيد كل اللي في البيت نايمين.. قفلت باب الأوضة بشويش وطلعت برا بتمشي بدون صوت أو بصوت خفيف للدقة وفجأة نور الحمام منور والباب مفتوح انا قلت هتلاقيه خالد ابن خالتي جاي متأخر كعادته واحياناََ فعلاََ كان بيبات برا بدون علم اهله.. واتفاجئت بحاجة تانية تماماََ خالتي عريانة من تحت بدون اي ملابس قد كانت غيرت الاندر وهتخش اوضتها تطلع واحد جديد تلبسه ومكانش في خيالها او بالها حتى أن في حد يصحى دلوقت لكن لسوء حظها الهايج الوحيد هو اللي صحي واحد صاحي من النوم زبه واقف زي العمود اللي منور احمر من فوق زي لون راس زبه.
انا اندهشت من اللي قدامي خالتي بتظبط نفسها وبتمسح كسها بمناديل حمام و طيزها بتترج واول مرة الاحظ حلاوتها دي قدام عيني جسم ابيض طيز ميلف زي ما الكتاب بيقول ويمكن احلى بزاز قد البرتقالة السنتيان بيخبيهم عني طول الوقت انا مذهول ومش عارف اتصرف وزبي شد اكتر من ما هو كان على اخره اصلاََ خلاص نفسه يدوق طعم النيك لو مرة انا لا ارادياََ لقيت نفسي واقف على عتبة الحمام فتحت لزبي فتحة شورت النوم وانا لسة لابسه كل مدى بقرب ونبضات قلبي بتعلي وانا بعرق وركبي بتخبط ونفسي بيعلي اكتر وخالتي ساعتها وقفت قدام الحوض تغسل ايدها ووشها وتظبط نفسها انا في عدة ثواني لقيت نفسي وراها وزبي خلاص عروقه ورمت وهينفجر مسكت زبي بأيدي الشمال ولزقت فيها وبسرعة كتمت صرختها من بوقها بأيدي اليمين وانا نازل تخبيط بزبي في طيازها من برة وبأيدي التانية كاتم صريخها وزعيقها وجسمي أقوى من جسمها زنقها في حرف الحوض خلاص نفسي احطه بس محاولتش عشان ميبقاش غصب عنها انا مش بحب العنف او اني انيك غصب عن أي واحدة هنيكها.
نزلت بوس في خدودها ورقبتها وجبهتها و لحس في ودانها وانا بقول لها اول مرة اشوفك بالحلاوة دي انتي حلوة قوي يا دودة معلش انا مش قادر ريحيني عشان خاطري ريحيني يا دودة انا تعبت خلاص من اللي بيحصل لي في حياتي "بالنسبة للحتة دي هو عمر كان بيمر بأزمات شخصية كتير أزمات عاطفية وفوق كده هيجانه وده اللي كان تاعبه جداََ" وبدأت بالتدريج مع البوس وقفش بزازها ولحس ودانها والكلام السخن مقاومة داليا تنعدم وضعفت قدام ابن اختها اللي مكانتش تتوقع أن شخصيته تبقا كدا.
رفعت ايدي من على شفايفها وانا بزني في طياز خالتي اه كان احساس حلو جداََ وبدأت امص شفايفها واعضعضهم وابوس فيهم واخد لسانها يرقص معايا والغريب انها من اول بوسة تفاعلت كأنها شرموطة خبيرة ومومس قديمة جداََ بس مسبتهاش هي اللي تمشي اللي في مزاجها انا مبحبش حد يفرض سيطرته عليا خصوصاََ النسوان ف النيك.
قلبت خالتي وخليت وشي في وشها بدأت ابوس فيها من كل حتة في وشها واعضعض فيها بسناني وكانت اهاتها الرقيقة حاجة فوق الروعة بدأت افرش راس زبي في زنبورها وكسها وكنت خلاص على وشك اني ادخل زبي واحس بطعم النيك بس خالتي اخيراََ اتكلمت
داليا : حبيبي "لمست وشي بكل رومانسية لمسة قشعرت جسمي" عشان خاطري متدخلهوش دلوقت انا لسة جيالي الدورة الشهرية
ياريتك ما اتكلمتي يا خالتي يعني يوم اما تتكلمي تقولي كدا
أنا : حاضر يا حبيبتي هفرش بس
داليا : بس والنبي حاسب عشان مبحبش اتناك ف الدورة انت طلعت كل الهيجان اللي فيا انا محرومة يا عمر.. انا جسمي كله ملكك انت من هنا لحد ما تحب بس عشان خاطري النهاردة لا
انا : خلاص حاضر يا حببتي مش هدخله متقلقيش انا مركز.
كملت تفريش واهاتها عليت وانا نفسي بدأ يسرع بس كنت خايف جوزها يصحى وانا ببوس حلامات بزازها وارفع رجلها فوق الحوض والتانية ع الارض وبفرش كسها ببتاعي وهي بتترجاني اني مقفش وطول العمر ابقى بتاعها واهاتها من عالم تاني... ع الحال دا اكتر من نص ساعة لحد ما أعلن زبي عن خضوعه للسائل المنوي بتاعه وخرجه كله فوق كسها اللي بعد ما خلصت تفريش وعشان الاحتكاك الكتير اللي حصل بيني وبينها كسها خرج دم بكمية رهيبة جداََ
خلص جزءنا لحد هنا الجزء الجاي هكلمكم فيه عن بقية قصتي مع داليا خالتي وعملنا اي تاني سوا
يلا نبدأ جزءنا التاني من قصة يا فاشخ محارمك..
بعد نوم طويل يمكن دام لمدة اكتر من 3 او 4 ساعات صحيت من النوم كنت قلقان وحاسس اني اتفضحت وهقوم يتعمل عليا حفلة قعدت شوية في السرير قلقان بس قلت انا هقوم واللي يحصل يحصل انا حتى مخدتش شاور.. قمت من السرير لقيت امي قاعدة مع اختي وبيتكلمو سوا وبدأت اقلق تاني اختي آلاء نادتني دخلت الأوضة وانا نبضات قلبي بتسرع كأن قلبي هيقف حرفياََ.
آلاء : بس يا ماما مساعدنيش غير عمر اخويا العسل دا كنت هموت م الوجع وهو حطلي المرهم وبعدين كبس عليا النوم جامد ودوخت نمت وصحيت بعدها بساعتين كنت مضايقة وحاسة بملل بس هو يعني كان نايم وبيشخر زي القتيل مرضتش اصحيه... كان مالك يا حبيبي؟
انا : انا؟.. لا بس دانا مطبق من امبارح لحد النهاردة فتلاقيني كنت مقتول كدا حبتين بس ههههههه.
ضحكنا وخرجت من الأوضة خدت شاور وقولت كويس انهم محسوش بحاجة الحمد لله ليك يارب... عدا على الموضوع اكتر من شهر ونص او شهرين خلاص الربيع خلص والصيف دخل وبقي اللبس بتاع اختي احلى واجمل شورتات كلها شفافة وتبينلك لون كلوتها كنت بتعمد وانا بتاعي منتصب اني اخبط فيها وهي بتروق او بتساعد امي في شغل البيت.
وجه يوم حلو قوي يوم روحنا فيه عند خالتي داليا ام هاجر اللي حكتلكم عنها كنا رايحين نبات بما ان والدي إجازته خلصت وبدأ يرجع الشغل تاني روحنالهم البلد في منطقة من مناطق الدلتا بدون ذكر المنطقة بس هي مدينة مشهورة جداََ.. عموماََ لاحظت تغير في لبس خالتي بدون هياج مني لان انا عادي يعني دي خالتي ست كبيرة وجوزها بيغير عليها من الهواء الطاير فمكنتش بحاول حتى افكر فيها بالشكل دا اساساََ.
وكنت مركز مع حاجة واحدة هاجر أكرر تاني هاااجر.. هاجر بنت خالتي جسمها بقا لهطة قشطة حرفياََ كانت فكراني لسة الولد الصغير اللي بتتعامل معاه بهزار بالأيد في أماكن حساسة وينام على بزازها المشدودين ولا وراكها الملفوفين زي زمان كانت بتساعد في شغل بيتهم زي اي بنت ومع انها لابسة سوتيان الا ان بزازها ماشية بتترج قدام عيني وزبي اللي منامش طول القاعدة ولا اما توطي تجيب حاجات من ع الارض وتنفس بطيزها قدام وشي حرفياََ قدام وشي كسها بيبعد عن وشي مسافة متر او نص متر.
كنت خلاص هموت وانزل لبنى محبتش انزل في هدوم الخروج اللي بروح واجي فيها في كل حتة ف البلد قولتلهم اني هخش اغير اغير فين قالولي ان ولاد خالتي في الاوضة خش غير ف أوضة هاجر.
اه بالمناسبة انا مبذكرش ولاد خالتي كتير لان اتنين ف كلية في حتة بعيدة عن المدينة بساعة ونص مأجرين شقة ف الحتة اللي هما فيها والتالت معظم وقته مش ف البيت يمكن بيروح بعد الفجر والشروق بيته وينام قتيل بعد لعب وهيصة مع صحابه فهما معظم الوقت مش قدامي اساساََ هاجر كانت بتروح وتيجي فترات فترات كليتها عشان كدا كانت معظم الوقت نروح وهي هناك.
طيب دخلت اغير في اوضة هاجر ويارتني ما دخلت طبعاََ انا مش عارف اي حاجة ف أوضة نوم هاجر اكيد ولكن وانا لسه بفك حزام البنطلون وزرايره بعد ما خلعت القميص وع فكرة انا كنت بروح الجيم يعني جسمي مش معضل بس مرسوم شويه دخلت عليا هاجر
هاجر : انا آسفة يا عمر و**** بس انا جاية اخد هدوم وخارجة تاني عشان هاخد شاور
انا : لا عادي على راحتك يحبيبتي ولا يهمك دانتي ضيفتنا النهاردة هههههه. "عارف انها بايخة بس سامحني كان عندي 17 سنة ساعتها"
كان زبي باين انه نص منتصب من البنطلون الضيق لمحت هاجر بتبص بطرف عينها عضت شفايفها عضة خفيفة ومتكلمتش خدت هدومها واتكلمت معايا شوية وبعدين خرجت عشان اغير.
وانا في نفس اللحظة الف وشي النحية التانية واتفاجئ وبوقي يتفتح على آخره.. درج سوتيانات موارب وباين منه اكتر من سوتيان درج كلوتات مفتوح لاخره وقابب براه كلوت لونه برتقالي بس الغريب انه حلو جداََ وعلى ايدي اليمين ابص الاقي منشر مليان شورتات وكلوتات وبوقي ينزل لحد صدري من الدهشة خلاص مش قادر كلوتات خالتي وبنتها كلهم قدام وشي جبت سوتيان اسود و الكلوت البرتقالي وقفلت الباب بالمفتاح من جوا وقلعت ملط طلعت المنشر جبت كلوت XXL من بتوع خالتي ومش عارف ليه مع اني مش هايج عليها وخدت سوتيان ازرق ليها وبدأت افتكر كل لحظة لمست فيها هاجر واللي عملته مع آلاء اختي واتخيل كل واحدة منهم ومعايا وبنيكها وافتحها وأخرج دم بكارتها برا كسها عشان يعلن عن ناره وهيجانه للعالم كله وشرمطته ليا انا وبس.
ربع ساعة خيالات لذيذة جداََ وزب هايج جداََ جبت لبنى برا بتاعي من كتر الهيجان نطر على السوتيانتين والكلوتين مع بعض في نفس النطرة من اول نطرة بس وفضلت انزل على الاتنين جبت الحاجات عصرتهم وشميت ريحتهم ورجعت كل حاجة مكانها ولبست وخرجت.
بعد اكتر من 8 او 9 ساعات زبي واقف فيهم جوا البنطلون بس كنت عامل حسابي ببوكسر ضيق شوية عشان الانتصاب ميبانش بنسبة كبيرة دخلنا ننام نمت في نفس أوضة هاجر وكان نايم جنبها آلاء بس لولا أن أمي نايمة جنبي كنت عملت اللي متعملش وكنت قمت فتحتهم الاتنين مكانش يفرق معايا لا فضيحة بلا خرا وخصوصاََ اني ميسور الحال من وانا صغير كنت بشتغل شغل مرتبه عالي جنب الدراسة وأثناء الدراسة عشان الاجازة كنت بقضيها للمتعة والحلاوة وبس فكنت هعمل للي افتحها فيهم ترقيع ويا دار ما دخلك زب هههههه. "ايوة انا الخليل كوميدي 2 عارف عارف"
يشاء القدر اني انا أصحي الصبح الاقي امي نايمة ولازقة ف الحيطة من جوا هاجر وآلاء في عاشر نومة
القارئ : طيب فين الخير يا حاج
الكاتب : اتقل تتكيف تاخد حاجة نضيفة
طلعت برا الأوضة واحتراماََ لنفسي حبيت اني مطلعش صوت احنا نايمين بعد طلوع الشمس والساعه دلوقت 10 اكيد كل اللي في البيت نايمين.. قفلت باب الأوضة بشويش وطلعت برا بتمشي بدون صوت أو بصوت خفيف للدقة وفجأة نور الحمام منور والباب مفتوح انا قلت هتلاقيه خالد ابن خالتي جاي متأخر كعادته واحياناََ فعلاََ كان بيبات برا بدون علم اهله.. واتفاجئت بحاجة تانية تماماََ خالتي عريانة من تحت بدون اي ملابس قد كانت غيرت الاندر وهتخش اوضتها تطلع واحد جديد تلبسه ومكانش في خيالها او بالها حتى أن في حد يصحى دلوقت لكن لسوء حظها الهايج الوحيد هو اللي صحي واحد صاحي من النوم زبه واقف زي العمود اللي منور احمر من فوق زي لون راس زبه.
انا اندهشت من اللي قدامي خالتي بتظبط نفسها وبتمسح كسها بمناديل حمام و طيزها بتترج واول مرة الاحظ حلاوتها دي قدام عيني جسم ابيض طيز ميلف زي ما الكتاب بيقول ويمكن احلى بزاز قد البرتقالة السنتيان بيخبيهم عني طول الوقت انا مذهول ومش عارف اتصرف وزبي شد اكتر من ما هو كان على اخره اصلاََ خلاص نفسه يدوق طعم النيك لو مرة انا لا ارادياََ لقيت نفسي واقف على عتبة الحمام فتحت لزبي فتحة شورت النوم وانا لسة لابسه كل مدى بقرب ونبضات قلبي بتعلي وانا بعرق وركبي بتخبط ونفسي بيعلي اكتر وخالتي ساعتها وقفت قدام الحوض تغسل ايدها ووشها وتظبط نفسها انا في عدة ثواني لقيت نفسي وراها وزبي خلاص عروقه ورمت وهينفجر مسكت زبي بأيدي الشمال ولزقت فيها وبسرعة كتمت صرختها من بوقها بأيدي اليمين وانا نازل تخبيط بزبي في طيازها من برة وبأيدي التانية كاتم صريخها وزعيقها وجسمي أقوى من جسمها زنقها في حرف الحوض خلاص نفسي احطه بس محاولتش عشان ميبقاش غصب عنها انا مش بحب العنف او اني انيك غصب عن أي واحدة هنيكها.
نزلت بوس في خدودها ورقبتها وجبهتها و لحس في ودانها وانا بقول لها اول مرة اشوفك بالحلاوة دي انتي حلوة قوي يا دودة معلش انا مش قادر ريحيني عشان خاطري ريحيني يا دودة انا تعبت خلاص من اللي بيحصل لي في حياتي "بالنسبة للحتة دي هو عمر كان بيمر بأزمات شخصية كتير أزمات عاطفية وفوق كده هيجانه وده اللي كان تاعبه جداََ" وبدأت بالتدريج مع البوس وقفش بزازها ولحس ودانها والكلام السخن مقاومة داليا تنعدم وضعفت قدام ابن اختها اللي مكانتش تتوقع أن شخصيته تبقا كدا.
رفعت ايدي من على شفايفها وانا بزني في طياز خالتي اه كان احساس حلو جداََ وبدأت امص شفايفها واعضعضهم وابوس فيهم واخد لسانها يرقص معايا والغريب انها من اول بوسة تفاعلت كأنها شرموطة خبيرة ومومس قديمة جداََ بس مسبتهاش هي اللي تمشي اللي في مزاجها انا مبحبش حد يفرض سيطرته عليا خصوصاََ النسوان ف النيك.
قلبت خالتي وخليت وشي في وشها بدأت ابوس فيها من كل حتة في وشها واعضعض فيها بسناني وكانت اهاتها الرقيقة حاجة فوق الروعة بدأت افرش راس زبي في زنبورها وكسها وكنت خلاص على وشك اني ادخل زبي واحس بطعم النيك بس خالتي اخيراََ اتكلمت
داليا : حبيبي "لمست وشي بكل رومانسية لمسة قشعرت جسمي" عشان خاطري متدخلهوش دلوقت انا لسة جيالي الدورة الشهرية
ياريتك ما اتكلمتي يا خالتي يعني يوم اما تتكلمي تقولي كدا
أنا : حاضر يا حبيبتي هفرش بس
داليا : بس والنبي حاسب عشان مبحبش اتناك ف الدورة انت طلعت كل الهيجان اللي فيا انا محرومة يا عمر.. انا جسمي كله ملكك انت من هنا لحد ما تحب بس عشان خاطري النهاردة لا
انا : خلاص حاضر يا حببتي مش هدخله متقلقيش انا مركز.
كملت تفريش واهاتها عليت وانا نفسي بدأ يسرع بس كنت خايف جوزها يصحى وانا ببوس حلامات بزازها وارفع رجلها فوق الحوض والتانية ع الارض وبفرش كسها ببتاعي وهي بتترجاني اني مقفش وطول العمر ابقى بتاعها واهاتها من عالم تاني... ع الحال دا اكتر من نص ساعة لحد ما أعلن زبي عن خضوعه للسائل المنوي بتاعه وخرجه كله فوق كسها اللي بعد ما خلصت تفريش وعشان الاحتكاك الكتير اللي حصل بيني وبينها كسها خرج دم بكمية رهيبة جداََ
خلص جزءنا لحد هنا الجزء الجاي هكلمكم فيه عن بقية قصتي مع داليا خالتي وعملنا اي تاني سوا
طيب يا شباب بالنسبة للقصة انا حابب أوضح هنزل على قدر ما اقدر في الأسبوع عشان المذاكرة وانتو فاهمين ان التيرم التاني بدأ يعني فأنا بحاول قدر الإمكان اني انزلكم الجزء التاني في أسرع وقت ممكن عشان لو قطعت مثلاََ يومين تلاتة يبقا القصة أطول شوية وامتع للي هيقراها.
سلام.
يلا بينا نبدأ جزئنا التالت من قصة يا فاشخ محارمك
بعد ما كسها طلع دم قالتلي انها لازم تستحمي دلوقتي واني لازم اسبها اصريت اني مش هسيبها لحد ما اجيب تاني معاها دخلنا تحت المياه ناخد دش سوا بعد ما اقنعتها بالموضوع استمرت المداعبات بيني وبينها تحت مياه الدش السخنة كان شئ أقرب للخيال الجميل اللي كنت بتخيله وانت بضرب عشاري او وانا بتخيل واحدة نايمة جنبي ف السرير.
عموماََ خلصت انا وخالتي دش خرجنا برا الحمام قعدنا ف الليفنج برا كان كل كلامي غزل ومداعبات فيها
انا : اي الجمال دا كله يا دودا احنا لسة شباب اهو وجامدين
داليا : امال انت فاكرني عجزت ولا اي؟
انا : اخص عليكي يا دودا انا قلت كدا دانتي ملبن كل حتة فيكي بتخر لبن
داليا : بس اي دا يا ولا انت كبرت بسرعة قوي وزبك كبر برضوا دانت زبك اكبر من زب جوزي
انا : لا سيد جوزك راحت عليه خلاص انتي من هنا ورايح بتاعتي انا وبس
داليا : من عيوني يا فاشخني.... واه صح و**** انا بشيل شعر جسمي على طول بس لما بيجي ميعاد الدورة بستنى تخلص عشان تحلق وانا بستحمي بالمرة بعد كدا مش هتشوفني بالشكل دا
انا : فكل أوضاعك وأشكالك ميلف يا دودا
داليا : بس بقى يا هجاص يووه.. هههههه
وضحكنا وبعدين انا قلتلها ان انا تعبت شوية وهخش انام قالتلي ماشي يا حبيبي انا شكل مش هروح الشغل انا كمان ودخلت نمت.
صحيت كانت الساعة 2 بعد الظهر وكلهم كانو صحيو وانا صاحي جسمي مكسر وحيلي مهدود مش قادر امشي عاوز انام تاني بس زبي كان بيقولي قووم عشان تتفرج على لحم اختك وبنت خالتك وخالتك اللي إنت لسة فاشخها وطبعاََ أوامر زبي مطاعة قمت على طول دخلت الحمام اللي جنب الأوضة الأول ظبطت لبسى وشعري وشكلي وفوقت نفسي كدا وبعدين روحت قعدت معاهم شوية بعدين خالتي اتكلمت
داليا : يابت يا هاجر ما تشوفي ابن خالتك شكله هفتان وجعان يا حبة عين امه شوفي يشرب ايه على بال ما اجهز الغدا
سيد "جوز خالتي" : مش عوايدك يا داليا يعني؟
خالتي بإرتباك : يا سيد يا حبيبي مش شايف الواد اصفر ازاي
هاجر قطعت كلامهم : ها يا عمر عاوز تشرب اي خلصنا من الموال دا
انا : ماشي يا هاجر ممكن اشرب قهوة بلبن
هاجر : عيوني يا حبيبي
دخلت هاجر المطبخ انا استنى دقيقتين كدا ودخلت وراها
انا : ايه يعم متحن علينا كدا
هاجر : مانا حنينه اهو " لفت وحضنتني وللعلم انا أطول منها"
انا عارف ان الحضن دا مش وراه حاجة حضن أخوة بس انا جوايا نار مولعة هي نار الشهوة بدأت الزق جسمها في جسمي اكتر حاسس بسوتيانها في بطني من فوق كدا ولحمها الطري اوي واللي مهيجني اوي كمان بدأت اطبطب عليها وأطراف صوابعي بتلمس بداية طيزها مش عارف ليه مع انه لمس خفيف زبي في ثواني كان على آخره انا بعدتها عني عشان متحسش بيه بس لما اتدورت نحية الحوض بتغسل شوية حاجات خلاص انا اتجننت بنطلونها الرصاصي الخفيف مبين حز كلوتها ومعظم طيازها قدامي انا قربت منها وزبي على آخره نبضات قلبي بتسرع مع نفسي قربت منها حضنتها من ورا زي ما بنهزر مع بعض عادي بس هي فعلاََ حست بحاجة غريبة زمان كنت دايماََ زبي مكنش بيوصل للدرجة دي من الانتصاب عمره هي اتفاجئت
هاجر : عمر اي دا
انا : ايه اللي اي؟
هاجر : دا "بتشاور على زبي البارز من البنطلون"
انا : معلش يا هاجر بس انا شاب برضوا وساعات الحاجات دي بتحصل "انا لسة حاضنها وزبي راشق على فردة طيزها اليمين مش قادر ابعد م السخونة والهيجان وطراوة لحمها"
هاجر : طيب وبعدين يا عمر "بدأت تنهج شوية"
انا : هاجر انا بحبك يا هاجر.. عمري ما هتجاوز الحدود اللي بينا بس عشان خاطري سيبيني المرادي بس مش هكرر الكلام دا تاني بس عشان خاطري يا هاجر انا على آخرى بجد هتعب جداََ لو بعدتي دلوقت
هاجر :" بتنهج اكتر" طيب والقهوة
انا : مش عايزها كأني شربتها
هاجر استسلمت سلمتلي جسمها خالص هي كمان تعبت م التحسس على لحم بطنها وزبي اللي راشق في طيازها من ورا بدأت احك زبي في شق طيزها من فوق البنطلون واقفش في بزازها ابوس واعضعض في رقبتها ايدي التانية بتروح نحية كسها اول ما لمسته اترعشت
هاجر : عمر مش قادرة أقف بجد مش قادرة أقف هقع منك اعمل حاجة
انا : طيب روحي على اوضتك وقوليله انك داخلة تغيري وانا هحصلك
عملت زي ما انا قلتلها بالظبط خمس دقايق داخل احصلها قالولي رايح فين قلتلهم داخل الحمام اللي جوا محدش اعترض دخلت ع هاجر واتصدمت
هاجر واقفة لطقم سوتيان وكيلوت اسود مع جسمها الأبيض حاجة جنان انا اتجننت جربت عليها بعد ما قفلت الباب بالمفتاح هي كانت واقفة قدام المرايا واقفة بتمسك جسمها وبتبص وكأنها بتقول انا جميلة اهو والعيون بتبص عليا.
دخلت وقفت جنبها وانا قالع طبعاََ بشورت النوم بس قلتلها شايفة البزاز دي والطيز دي جننوني تعبوني هاجر بجد انتي اجمل واحدة في عيلتنا "حرفياََ ساعتها عمر مكانش بيجامل هاجر هي احلى جسم في عيلتهم فعلاََ "
هاجر : انا حلوة بجد يا محمد ولا انت بتجاملني
انا : و**** العظيم ما بجاملك هاجر انتي جسمك حلو قوي ورومانسي قوي وطري قوي وناعم وبيلمع زي الرخام اي راجل يتمنى انه يوفك زي ما انا شايفك كدا بس محدش هيقدر عشان هتبقى ليا لوحدي
هاجر : عمر مش هيبقى في بينا نيك او اي حاجة من دي مهما حصل مينفعش النيك
انا : انا موافق اي حاجة منك حلوة
مرة واحدة زقيتها براحة ع السرير اللي وراها طلعت فوقها ايدي بتلعب في شعرها وببوسها والايد التانية على بزها الشمال بتهريه حرفياََ بتهريه كملنا كدا شوية وبعدين قلعت الورت هي انصدمت من حجم بتاعي هو مش اكبر حاجة انه يكو 16 سم بس هي كانت مصدومة بدأت افك صدمتها واهيجها بعض ولحس من شايفها وخدودها ورقبتها لحد بزازها.
لما وصلت لبزازها فكيت السوتيان هي مكنتش قادرة حتى انها تمنعني كانت في عالم تالت غير عالمنا عالم الشهوة المفرطة اخدت بزازها في وصلة بوس لمدة 5 دقايق وبعد كدا اخدتهم اعضعض فيهم والحسهم ونزلت على سرتها تفيت فيها ولعبت فيها بصوابعي ولساني ولسة نازل الحس كسها طلعت كلام من بوقها بالعافية
هاجر : لا عمر عشان خاطري بلاش كسي انا هدورلك واعمل في خرم طيزي انا محتاجة برضوا بس عشان منغلطش
انا : حاضر يا حببتي اتدوري بس.. بقلك اي ممكن تساعديني انتي كمان
هاجر : ازاي؟
انا : مصيلي
هاجر : لا هقرف
انا : حبيبتي انا مستحمي من شوية الصبح صحيت استحميت ونمت يعني زبي مغسول كويس عشان خاطري
هاجر عدلت نفسها ومسكت زبي انا فرحت وقولت هتمصه بس طلعت هتلعب فيه بإيدها انا قلت مش مشكلة اهم حاجة أني مع الجسم اللي كنت بتمناه وفجأة لقيتها بتتف عليه لقيت ليونة اكتر على زبي انبسطت شوية قولت هغمض عيني وكأنه في بقها لحد ما تخلص لعب غمضت عيني وفي دقيقتين لقيت زبي جوا فرن مليا لعاب انا خفت تكون دخلته ف كسها فتحت لقيتها بتمص وهي مندمجة ومبسوطة انا هيجت اكتر واكتر قعدت تمص كام دقيقة وقلتلها كفاية كدا يا حبيبتي اتدورت هي وانا قلعتها الكيلوت مكانش في ممانعة منها لقيت كس حلو قوي لونه لون بشرتها فاتح وجميل وزنبورها فاتح برضوا كس جميل ومحلوق بس ناقص جواه زبي لولا غشاء البكارة دا هو اللي مانعني.
خرم طيزها فاتح برضوا لونه جميل هاجر مستحمي برضوا قبل ما تنام وهي لسة صاحية قبلي ب 10 دقايق يعني مدخلتش الحمام مش محتاجة تغسل خرمها ريحته تجنن روحت عليه لحست هي بتشد وبتطلع المها في الملاية وانا بتف على خرمها والعب حواليه واضغط من غير ما ادخل بصوابعي ولساني وروحت حاطط زبي في فلق طيازها من فوق عشان ميجيش جنب كسها وفضلت طالع نازل طالع نازل طالع نازل خلاص مكنت قادر بقالي 10 دقايق بزقه بين فلقات طيزها كنت بدأت اسخن واعرق خلاص.
قلتلها هاتي بزازك تفيت بينهم ولحست ع السريع عشان مجرحش جلدها وحطيت زبري بينهم كانو محتوينه وواخدينه جواها خمس دقايق وكنت خلاص على أخرى دقيقة كمان وهجيب قلتلها هاجر اركعي تحتي هجيب هاجر ركعت باست بتاعي شوية ولحسته من برا وبدأت تلعب بإيدها في بتاعي دقيقة وكنت نطرت لبنى على وشها كل لبنى غرقتها ضحكنا اوي وحضنتها ودخلنا الحمام اللي جنب اوضتها وخدنا دوش وطلعنا عملنا القهوة ليا واحدة وليها واحدة واكلنا وكملنا يومنا ونمت لاني مكنتش قادر
صحيت بليل وكان كلام امي ان احنا لازم نرجع البت عشان على اخر الاسبوع والدي راجع من السفر وخالتي حاولت تقنعها بس امي كانت خايفة من رد فعل ابويا وانا صحيت على كلامهم وصوتهم العالي وخالتي اول ما لقتني في وشها وجهتلي الكلام
داليا : العاقل الوحيد اللي هيفهمني اهو بص يا عمر يا حبيبي استهدي ب**** وتعالي اقعد جنبي وهفهمك كل حاجة
روحت قعدت جنبها وكملت كلامها : بس يا حبيبي اخر يوم ف الأسبوع الجمعة صح.. جاوبت صح... طيب يا عمر النهاردة اي.. جاوبت الاتنين.. طيب ليه امك تمشيكو الساعة 8 بليل دلوقت.. امي قطعت الكلام عشان مفيش عربيات بكره.. طيب يبنتي مادام مفيش عربيات بكرة تمشو بعده خالتي قربتني منها كأنها بتهزر بس دا مكانش الهدف كانت بتهمس ف ودني
داليا بتهمس : عمر انا الدورة راحت من عليا وانا هموت هيجان من ساعة الصبح لحد دلوقت ابوس ايدك كلم ابوك واقنعه عشان تنيكني
اختي : ايوة يا ماما خالتو بتقول حاجات الجهاز رخيصة هنا استنى لبكرة ننزل نلف ع الحاجات ونسافر بعده وانا بابا كان مديني شوية فلوس عشان لو لقيت حاجة اشتريها.
داليا : عين العقل يا بت يا الاء قولي لأمك بقا
امي : طيب ماشي اعتبري انا وافقت مين هيكلم ابوهم انا عن نفسي مش مكلماه
داليا : بسيطة عمر يكلمه..
انا بدهشة مصطنعة : انا!!
داليا : "فاهمة اني بمثل واني كدا كدا هقنع ابويا" ايوة انت عشان انت شبه ابوك وابوك بيعزك معزة خاصة
انا : ماشي هجرب بس لو زعق فيا هقول انها فكرتك يا خالتي
داليا : وانا موافقة
كلمت ابويا وكالعادة اقنعته اننا نبات لحد الاربع قال ماشي اهم حاجة تيجو قبل الجمعة انا انبسطت طبعاََ وكنت انا وداليا لوحدنا وقافل علينا الأوضة عشان الصوت وروحت اول ما قفلت هابش في شفايف خالتي وبعدين سبتهم وقلتلها
انا : ابويا وافق يا دودة
خالتي : حلو قوي سيد جوزي رايح لأهله ومبيت هناك.. اختك وامك نازلين الصبح لحد بليل هيلفو مش فاضل غير بنتي هاجر هنعمل فيها ايه
انا : بسيطة
داليا : ازاي؟
حكتلها ع اللي حصل النهاردة مع هاجر قالتلي دانت واعي ومفتح قولتلها عيب عليكي يا شرموطتي
داليا : بس اي اللي هيجيب دا لأنها تعرص ع امها وهي بتتناك من ابن خالتها
انا : مانا خايف اقلك تقبضي روحي
داليا : كده برضوا يا حبيبي انا اعمل فيك كدة قولي وانا وال** مش هعملك حاجة
انا : بصي يا ستي طول مانا مع بنتك النهاردة كانت بتترجاني ادخله
داليا : يا مصيبتي في كسها
انا : وانا اعرف منين يا خالتي هي كانت طول مانا حاشر زبي بين طيازها كانت بتقولي حرام عليك ابوس ايدك دخله وطفي ناري
داليا : يعني انت عاوز اي بالظبط مفهمتش
انا : ماهي واضحة زي الشمس
داليا : هي اي؟
انا : هنيك بنتك يا خالتي
داليا : "شهقت" ينيلك هتفتح بنتي؟
انا : ومين قالك اني هعمل حاجة زي دي غير برضاها يا خالتي لا طبعاََ هنيكها في طيزها
داليا : ماشي انا موافقة لو ده هيوصل لدرجة انك تنيكني
انا : بس انا ليا شرطين
داليا : اوامرك مطاعة يا سلطان
انا : اول حاجة انا عارف انك هتيجي تتسنطي عليا وانا بنيك هاجر ودا ممنوع ولو حسيت بيكي قسماََ ب**** لافتحلك بنتك بمزاجها ولا غصباََ عنها
داليا : ليه كدا تحرمني
انا : ممكن اصورلك دقيقة كدا تتفرجي
داليا : ماشي انا موافقة اي شرطك التاني
انا : بالنسبة للنيكة بتاعتك انتي ا.....
داليا : متقولش مش هتنيكني ابوس ايدك
انا : لا يا حبيبتي بس ليا شرط أن تكون هاجر معنا ونعمل مثلث نيك
داليا : هو انا ممكن أسألك سوأل واحد قبل ما اقول قراري في الشرط دا
انا : اكيد
داليا : هي هاجر عجباك على كدا وعيزاك تنسى أن انا امها كأنك بتحكي لنفسك او مع شرموطة بتحكيلها عن مغامراتك ف النيك
انا : مش هتزعلي
داليا : لا يا وحش دانا شرموطتك داليا اللي جايالك بقميص النوم الأحمر
انا : اه يا داليا بحبك يبت بالأحمر
داليا : احكيلي بقا ع الشرموطة اللي اسمها هاجر دي
انا : احكي ايه ولا اي يابت يا داليا دي البت فرسة في كل حاجة بزازها الملبن المليان ولا عودها الرومانسي الفتاك ولا طيزها الطرية اللي تخبلك وتوديك عالم تالت بريحتها ولا كسها لونه لون جسمها حتى زنبورها نفس اللون حلمات بزازها اللي يكاد البني فيها ينعدم يعني موجود على خفيف خالص وياسلام وهي لابسة كدا لبس النوم وهي مش لابسة سوتيان وبزازها مدلدلة ورافعة التاع لفوق وحز الكيلوت باين م اللبس اههه يابت اههه بموت ف جسم البت هاجر دي
داليا : يعني للدرجادي هاجر دي حلوة.. يعني احلى مني
انا : اه احلى منك دي احلى جسم في عيلة امي كلها لولا غشاء بكارتها ده كان زمانها ساكنة عندنا ف البيت مش عند امها وابوها
داليا : ولول قلتلك ان امها بلغتني انها موافقة انك تفتحها
انا : بجد يا بت
داليا : والنعمة دي.. بس عندها شرط واحد
انا : حتى لو مليون انا موافق
داليا : خلاص بقوا شرطين
انا : ماشي.. اي هما؟
داليا : اول واحد تكون البت راضية
انا : وانا مستحيل اعمل حاجة زي كدا من غير رضاها
داليا : حلو.. تاني شرط... ا....
انا : اي يبت سكتي ليه
داليا : انت معاك اكتر من 10 آلاف جنيه
انا : اه معايا وال** معايا "كداب و**** العظيم كداب دانا مش لاقي اجيب هدوم صيفي ههههه"
داليا : خلاص بخمسة منهم هتعمل لبنتها ترقيع
انا : من عنيا الجوز اول مرتب شهرين جايين م الشغل بنتها تجيلي إسكندرية او انا أجيلها البلد اعملها خليها هي تختار
داليا : امها بتقولك هتعملها في اسكندرية انضف
انا : وانا موافق كمان شهرين تبعتلي البت هترجع بنت بنوت ولا اقولك نتفق اتفاق احلى
داليا : اي يا عمور يا قمر
انا : انا هبعت لأمها معاكي 7 آلاف جنيه مرتب 4 شهور تديهم لأمها البنت تفضل معايا وبتاعتي لحد قبل ما تتجوز هنسبها ع رحتها من غير نيك اسبوعين تلاتة كسها يضيق من غير حاجة ونروح جايين عاملين الترقيع بالفلوس اللي معاكي ويا دار ما دخلك زب هههه "اعذرني بس كنت بقول الجملة دي كتير"
داليا : امها بتقول موافقة ع الاخر
انا : تمم استبينا
داليا : خلاص فتح يا واد انت عشت الدور بجد ولا اي
انا : تصدقي كنت حاسس ان اللي بيحصل دا بجد مش انا اللي بتخيلك معايا بالقميص الأحمر هههههه
داليا : احنا على اتفاقنا انا هروق الأوضة اللي برا لأمك واختك وهقنعهم ينامو فيها ومش هنقول انك هتنام في اوضة هاجر تمام
انا : اشطا انا دايس
خلصنا توضيب الأوضة وكله دخل ينام إلا أنا وخالتي واتكلمنا شوية
خالتي : ولا بقولك اي اوعي تأذي البت
انا : وانا خايب يعني يا خالتي دانا الأول ع الدفعة
خالتي : طيب يا دحيح جبت أجوان قبل كدا ولا داخل تشوط ضربة الجزاء على عماك
انا : عيب عليكي انا مجبتش أجوان قبل كدا اه بس متدرب وفاهم ازاي اودي الكورة جوا الجون
خالتي : اوعي تكون بس موراتا ولا بنزيما
انا : لا دانا كريستيانو ليو نيمار مضروبين ف الخلاط
خالتي : وانا واثقة فيك بس عندي ليك حاجة مهمة عشان متفضحناش
انا : اي هي؟
خالتي : اول حاجة خد الكاندوم دا كنت جايبه لجوزي
انا قطعت كلامها : اي القرف دا يا خالتي
خالتي : يا خايب اقسم بال** هو ملبسهوش ولا شافه بعينه اصلاََ
انا : ماشي مش هلبسه بس تمام
خالتي : خد بقا الاهم
انا : ها ناقص تقوليلي كد بوكسر جوزي "بغضب"
خالتي : يا اهبل دي فياجرا
انا : حلو دا مع اني مش سريع انا وسط يعني
خالتي : زيادة الخير خيرين
انا : طيب اي نظام الحباية عشان مجربتهاش قبل كدا
خالتي : بص يا سيدي هتاخد الحباية هنقعد هنا مجرد ربع ساعة هتخش تمدد خمس دقايق عشان يبقا نشف ع آخره هتخليها تمصه زي ما عملت معاك وهاتهم بعيد عنها يعني ع كتفها ع كوعها ع شعرها عشان هي تهيج معاك لان برضو البتاع دا بيخليك اول مرة تجيب بسرعة وبعد كدا هتوعدها انك هتعوضها وتبدأ بقا الرحلة الدور والباقي عليك
انا : تمم انا جاهز
قعدت مع خالتي ربع ساعة ماسك الموبايل وفعلاََ كل دقيقة بتاعي بيكبر اكتر من اللي قبلها لحد ما عدت ربع ساعة وزبي كان وصل لانتصاب عمره ما انتصبه قبل كدا لقيت خالتي بتكلمني
داليا : يلا يا وحش مستني ايه خش لليلة دخلتك على بنتي يلا
مش عارف ليه الكلام هيجني قوي وفي ثواني لقيت نفسي ع باب أوضة هاجر وللعلم سرير هاجر في وش الباب بالجنب كده يعني اللي ينام ع جنبه يبقى جنبه في وش الباب.
انا اتصدمت اول ما فتحت الباب... هاجر نايمة باللبس اللي كنت بتخيلها بيه وانا بحكي لخالتي عنها وهي في عادتها بتنام بلبس من النوع دا "بنطلون وتيشيرت بس ملزوقين في بعض بدون خياطة يعني تقسيمة واحدة وبفرو من برا على شكل أرنب لونه رصاصي فاتح واللي يشوفها بيه بيريل" دايماََ كنت بشوفها بلبس زي دا بس المرادي هي اكتر مرة هجت فيها عليها مش عارف ليه يمكن عشان واخد الحباية او عشان في دماغي فكرة اني هنيك بنت خالتي اللي بحلم بيها من سنين؟ انا دخلت وانا نفسي مستناش الخمس دقايق دول نفسي اقطع لها البتاع واحشره في طيزها ع الناشف كدا من كتر هيجاني ساعتها.**
دخلت ونمت ع السرير اللي جنبها وانا هموت م الفرحة اخيراََ هنيك اكتر جسم حبيتو اخيراََ انا كنت بتمنى اللحظة دي من سنين من وانا ف إعدادي لحد وانا في تانية ثانوي زي الشحط بتمنى بس انيك بنت خالتي.
عدو الخمس دقايق كأنهم سنة عليا بس اخيراََ خلصو اخيراََ قمت من ع السرير وانا طاير من الفرحة وانا رايح نحية هاجر هي لسة نايمة زي ماهي بس اما انا قربت لقيت سوستة البتاع اللي هي لبساه مفتوحة شوية وبزازها نايمين فوق بعض ورقبتها كلها باينة قدامي اول حاجة عملتها حطيت ايدي ع بزازها وبدأت ابوس رقبتها وزبي كان بيحك في أول طيزها هي حست بيا وصحيت على طول مخضوضة
انا : متخافيش يا حبيبتي دا انا عمر
هاجر : يعمر مش قلتلك الحاجات دي بتحصل مرة في العمر ومش بتتكرر "بدون اي مقاومة بل بتجاوب شديد وهيجان"
انا : هيحصلو مرتين وتلاتة وأربعة عشان خاطر حبيبك ولو حصل وغلطنا انا هعملك العملية على حسابي
هاجر : "اتفزعت" غلطنا ايه انت عبيط ولا بتستعبط
انا : اهدي بس كدا يا مجنونة انا مش هفتحك غير برضاكي وهسجلك وانتي بتقوليلي افتحني يا عمر
هاجر : بحسبك جاي ناوي على شر يا ابن المجنونة
انا : انا هنيك بس من مش من قدام من ورا
سكتت هاجر واتعدلتلي ونطيت فوقها على طول اكل شفايفها وارقص مع لسانها بكل حب وحنية ورومانسية هي بعدها خدت بالها ان زبي أطول من المرة اللي فاتت خلعتني الشورت اللي كنت لابسه وكدا انا بقيت ملط حرفياََ.
انا بعد ما هي عملت كدا روحت جاي منزل سوستة لبسها وطلعت بزازها قدامي مع اني شايفه قبل كدا وكلتهم بسرعة في بوقي وهي بدأت تطلع همهمة واهاات خيال لدرجة ان زبي انتصابه بقى اكتر من العادي بكام سنتي زيادة هي قالتلي وهي بتضحك
هاجر : انا عاوزة امصه
انا : مكانش عاجبك المص وكان مقرف
هاجر : اديك قولت كان دلوقت انا بحبه قوووي موووت
انا : ماشي وانا كمان همص
قلّعت هاجر البتاع بأيديا الاتنين ومكنتش لابسة كيلوت كانت ملط قدامي في ثواني.. عملنا 69 وهي بتاكل في زبري وانا باكل في كسها لقيت هاجر بعد عشر دقايق ع الحال دا
هاجر : ابوس ايدك نكني نكني خلاص انا تعبانة من ساعة الصبح لما مشيت وسبتني من غير نيك
انا : استنى انا قربت اجيب هجيب اول مرة وبعدين انيكك براحتنا
هاجر : طيب يلا بسرعة والنبي
سحبت بتاعي من بوقها ودعكته كام دقيقة وكنت هنفجر قربته من وشها وعملت زي ما خالتي قالت بالظبط.. عملت نفسي مغمض ومقربه من وشها واول ما جيت اجيب رفعته ووجهت كل قذايف لبني فوق شعرها
هاجر : ليه كدا يعمر انا كنت عاوزة لبنك قوي
انا : بالغلط وال** يحببتي هعوضك ف المرة التانية
زبي مترهاش للحظة فضل علي نفس الانتصاب رجعنا تاني 69 خمس دقايق ولقيتها بتتكلم بالعافية
هاجر : متنكني بقا مش قادرة دا انا جبت 3 مرات حرام عليك ارحمني
انا : انتي لسة شوفتي حاجة
سحبت بتاعي من بقها وفي لحظة عدلت نفسي وقلتلها
انا : انتي لسة هتشوف الجنان دلوقت
بدأت من فوق كسها لحد سرتها بوس وحوالين السرة بوس برضوا لحد ما وصلت للسرة تفيت جواها ولساني وصوابعي فضلت الحس بشكل دائري وهي بتصوت من المتعة خمس دقايق بلحس سرتها طلعت لساني وفضلت ابوس من فوق السرة ووصلت لحد بزازها من اولهم لحد الحلمة بلحس دواير برضه.
أول ما وصلت الحلمة بوستها وعضيتها وهي جابت رابع وخامس مرة وصوتها راح
هاجر : دخله عشان خاطري ارجوك
انا : طيب هجيب فازلين
هاجر : لا حطه على طول انا مفتوحة من طيزي
انا جاتلي صعقة للحظة
انا : يعني اي يا هاجر
هاجر : انا اتركبت قبل كدا دخله بقا مش قادرة
انا : استنى هجيب الفازلين احتياطي عشان ميوجعكيش
جبت الفازلين دهنت خرمها وخدت عسلها حطيت على بتاعي منه وبدأت ادخل في طيزها
هاجر : لا لا لا طلعه طلعه بسرعة دا كبير قوي
انا : اهدي بس شوية شوية وهتاخدي عليه انا بدخله براحة اهو
بدأت ادخل وانيك ف الطيز اللي ياما حلمت اشوفها عريانة بس دلوقت انا زبي جوا خرمها وبيفشخه... فضلت ثابت بعد ما دخل كله لمدة دقيقتين وبعدين بدأت اسحب وادخل براحة وكل شوية ازود ف السرعة بتاعتي حبة لحد ما بقيت بنيك بسرعة متوسطة كدا
هار "بتعض الملاية م الوجع" : اااااه ارحم طيزي بقالي كتير متنكتش فيها وابن اللبوة كان زبه ربع حجم زبك يخربيت امممم
انا بدأت ازود سرعتي شوية شوية ومرة واحدة بدأت ادب زبي جوا طيزها
هاجر : اخخخخخخ اهههههه اهههههه خخخخخخ مبراحة عليا دانا حبيبتك الوحيدة اللي عجبتك ونولتك ودوقتك الشهد والنيك
انا هديت سرعة النيك شوية وبدأت امسك زنبورها والعب فيه واروح ع الشفرات وابوس شفايف كسها يدوبك كام دقيقة كانت فتحت شلال عسل اخدته ف بوقي وطلعت اديها عسلها ف بوقها وحلمات بزازها والعب ف حلاماتها بأيدينا وهي حاضنة رقبتي وبتبوس فيا وانا ببتاعي بفرش كسها انا عاوز اوصلها لأعلى مرحلة هيجان لدرجة ان هي تطلب مني اني افتحها
هاجر : اااه اامممم لا كفاية كدا تعبت مش قادرة شوفلك حل
انا : حل ف اي
هاجر : كسي.. كسي قايد نار حرام عليك طفي النار دي
انا : انتي بتستهبلي يا هاجر انتي لسة بنت
هاجر : انا عارفة اني لسة بنت بس خلاص مش قادرة ابوس ايدك ساعدني
انا : يعني انا اعمل اي دلوقتي
هاجر : حط صباعك حتى اي حاجة
انا : يا سلام يعني الصباع مش بيفتح والزب بس هو اللي يفتح كان زمان كل النسوان صوابعها ورمت من كتر اللعب
هاجر : طيب افتحني انا موافقة.. بس توعدني ان انا وانت ندفع فلوس وركب غشاء صناعي
انا : انا موافق
هاجر : اه افتحني وريحني ونبي مانا قادرة
انا : عيوني
نزلت الحس كسها وانا خلاص قلبي هيقف م الفرح والعب فيه واعضعض واقرص لحد ما جابتهم تالت او رابع مش فاكر
هاجر : دخله ابوس ايدك دخله
انا : ادخل مين ولا اي
هاجر : دخل زبك ف كس بنت خالتك الهايجة اللي محتاجة زبك جوا كسها يلا عشان خاطري بقى
وكنت مسجل الكلام ساعتها وجبت الفون قفلت التسجيل لزقت الفون قدام المشهد والحدث
هاجر نايمة طيزها نحيتي طالعة كلها برا السرير وجسمها ع السرير وهي عريانة ملط بس بالطريقة اللي بصور بيها طيزها بس اللي باينة
زبي مليان ماية من افرازات عسل كسها ولحسها له
قبل ما اسجل الفيديو قلتلها الحسيلي زبي وطلعت جنبها عشان الوضع بتاع النيك اللي هي عاملاه دا كان جامد هو مش وضع نيك بس تحس انه احلى من احلى وضع نيك.
خمس دقايق لحس روحت قايم ماسك الفون بادئ التسجيل اللي وعدت خالتي بيه بفرشلها كسها من برا وهي بترجع بوسطها لورا عشان يدخل بس انا اللي متحكم فيها المهم ببص ع الفون لقيت عدي 40 ثانية قلت هو دا الوقت شلت عيني من ع الفون وعدلت زبي ع باب كسها وبالبطيئ حشرته وفعلاََ كان سخن جداََ جوا وهي بتصوت بس بتقولي اوعي تطلعه
هاجر : آآآآآآه يا لهوي انت فلقتني نصين
انا : اسحبه
هاجر : اقسم بال** لو اتحركت دلوقتي لاصوت واصحى ابويا وامي
انا :بس انا بقرف من الدم يا هاجر
هاجر : دي مشكلتك اوعي تطلعه
هوب واحدة واحدة وتاتا تاتا ازق لحد ما بدأ الدم يطلع من جوا كسها حوالين زبي ومع ان انا بقرف بس حسيت احساس جميل خلاني عمري ما هطلعه فعلاََ وروحت جاي باصص ع الفون لقيت دقيقة و 3 ثواني قلت مش خسارة فيكي يا داليا قفلته وروحت جاي رميه ومركز ف الجثة اللي تحتي.
فضلت ادخل واطلع براحة و ع الهادي خالص تاتا تاتا وهي تصوت وتتشنج تحتي وجابت مرتين ف كام دقيقة وانا كمان هيجت اوي من سخونية كسها و الدم والعسل كلهم على زبي بدأت اسرع وهي صوتها يعلي روحت جاي كاتمه ببوقي وخدتها ف بوسة دامت 3 دقايق من الدق في كسها وبعدين غيرنا الوضع مع انه من أجمل الأوضاع.
نامت ع ضهرها نمت فوقها وبدأت ادخل واطلع براحة وبعدين بدأ الدق من غير ما امسك شفايفها وبعد ربع ساعه من النيك ف كسها
انا : هاجر هجيب خلاص انا انتهيت
هاجر : لا لا لا اوعي معناش مانع طلع بسرعة
طلعته من كسها وفضلت ادعكه يدوب دقيقة وجم ع وشها وبزازها ونمت جنبها زي القتيل محستش بنفسي غير لما....
_______________________
انتهى جزءنا ده لحد كدا نكمل الجزء الجاي بحاول أطول ف الأجزاء قد ما اقدر زي ما طلبتو مني فأرجوكم متستعجلونيش عشان اطلع حاجة نضيفة
نبدأ بأحداث القصة
انا أسمى عمر عندي شركة ملابس في الأسكندرية انا طولي 170 سم يعني مش طويل ومش قصير بردوا عمري 26 خلصت جامعة هندسة بس الشهادة اترمت ف بيت اهلي زي معظم الناس انا لياخالتين هادية وداليا خالاتي دول عندهم اولاد خالتي داليا عندها 3 أولاد وبنت (على وخالد وعماد وهاجر) هنركز مع هاجر شوية هاجر كان عندها وقت أحداث القصة 21 سنة وكنت انا أحداث القصة 17 سنة وقت وانا عندي 10 سنين أو في حدود سن الابتدائي كنت بحب هاجر زي حب اي قرايب لبعض اخوات وصحاب وكدا وكنا بنهزر بألفاظ عادي وبنهزر بالأيد عادي جداََ كنت بنام على وراكها وعلى صدرها اللي هنخش في تفاصيلهم في أحداث القصة قدام ولكن كان عندي حسن نية غير طبيعي وكان الهزار بعض الأحيان بيوصل ان انا اضربها على طيازها وعلى صدرها عادي جداََ.
مع الوقت لما وصلت 6 ابتدائي كنت ببلغ بس ساعتها مكنت مركز مع هاجر صراحة خطفني السكس من كمية الجمال اللي موجودة قدام عيني ولوقت طويل كان عندي ساعتها 12 سنة تقريباََ كنت مركز اكتر مع أجسام الفنانات الأجانب والعرب اللي كنت بحبها من على جوجل وكنت باخد افلام البورن من قرايبي من عائلة ابويا اللي هيتم الفصح عنهم كمان في أحداث القصة بعدين وكنت اتفرج عليها وامتع نفسي وقت ما احب.
كنت ساعتها برضوا كل ما نروح عند خالتي نبات عندهم كنت بتعامل نفس المعاملة والهزار بالأيد مقلش ولا حاجة عادي جداََ ويمكن يكون اتطور شوية كمان بقيت بضرب ع الطياز جامد لهاجر ف الراحة والجاية بس بيكون بهزار كانت هاجر على راحتها بإعتبار ان انا وحيد امي من الصبيان وليا اخت بنت برضوا.
اختي اسمها آلاء عندها وقت أحداث القصة كان عمرها 23 وماشية في ال24 سنة يعني وهنا ممكن نبدأ بشرح أجسام البنتين اللي اتكلمنا عنهم لحد الان ، هاجر كان طولها حوالي 164 سم او في الحدود دي يعني وهي لسة على نفس الطول لحد أحداث القصة أيضاََ بينما أختي آلاء طولها حوالي 168 سم أطول شوية، بالنسبة لهاجر فهي بشرتها بيضاء جداََ شعرها بني غامق وناعم وطويل كل بز من بزازها قد الشمامة الصغيرة او البرتقالة الكبيرة دي ما تحب تتخيل طيازها كبيرة بس مش للدرجة يعني أكبر من المتوسطة حاجة بسيطة " لاحظ ان الوصف وقت أحداث القصة مش لما كنت صغير لاني هنط على طول بأحداث القصة في شوية غموض انا عارف وحاجات مش مفهومة بس قدام ومع الأجزاء هتفهمني كويس وكويس جداََ كمان" بالنسبة لأختي آلاء كانت طيازها حاجة متوسطة او اقل م المتوسطة حاجة صعيرة بس جميلة وتدويرتها محلياها اكتر بالنسبة لبزازها فهي كبيرة يعني مثلاََ قد بطيخة وسط كدا أو شهداية كدا زي ما خيالك يحب برضوا بشرتها عامقة من برا" الحتت اللي ظاهرة للشمس " بس من جوا قمحي فاتح حلو اوي ولايق بجسمها وبزازها بيضة حرفياََ بيضة وعروقهم قابة وواضحة.
طيب عزيزي القارئ فتح دماغك معايا عشان هننط بأحداث القصة وقت ما كان عندي 17 سنة يعني نطينا خمس سنين قدام ومع السنين احلو أجسام هاجر بنت خالتي وآلاء اختي في عيني ووصل للشكل اللي شرحته ومع مرور السنين انا كمان بدأت الاحظ حلاوة أجسامهم وأحياناََ كنت بمارس العادة السرية وانا بتخليهم معايا وبنيكهم.
وفي ليلة معينة اختي عملت عملية في رجليها والدكتور كان وصفلها انها تنام بحاجة خفيفة من تحت يعني بنطلون حرير بنطلون خفيف او من غير بنطلون بالاندر بس ولو الاند مدايقها تقدر تنام عريانة خالص!! زي ما بقولك و**** عريانة خااااص... وبعد العملية لحد وقت أحداث القصة اختي فضلت تلبس خفيف من فوق وتحت لأنها مش بتعرف تتقل من فوق ومن تحت زي ما الدكتور وضحلها وقالها انها تلبس خفيف مره شورت ومرة هوت شورت ورة نطلون خفيف ومريح ليج كدا وماسك ع الجسم يعني حاجة عظمة ومن كبر صدرها كانت مش بتعرف تداريه الفرق بيبان جداََ والعروق اللي في صدرها برضوا بتبقا واضحة يعني ربع صدرها برا اللبس مثلاََ.. كانت بتعاملني اني صغير لسة ومش عارفة ان زبي وصل ل 15 سنتي يعني لو دخلته ف كسها الشريف الطاهر مش يفتحه دا يفشخ كسمين امه عموماََ هي كانت بتتكسف جداََ صراحة ومتدينة وكانت مش بتسمحلي ان انا اقعد جنبها او الزق فيها بمعنى أصح.
عموماََ مرت الايام بعد عملية اختي وهي على نفس الحال وبعد كدا طلعلها خراج في صدرها انا مبقتش مصدق نفسي كنت عاوز انا اللي اعالجه ليها مش مستشفى ولا دكتور عشان اشوف صدرها بس قولت لنفسي عملية ودكتور يبقى اكير هشوفه عاجلاََ ام اجلاََ روحنا وكشفنا وظهرلتي بزازها وهي هتكشف وقضيبي اعلن العنان لنفسه وبقا واقف زي الالف البنطلون كان هيتفرتك من وقفته دي وكنت بحسد الدكتور وخصوصاََ بعد ما عرفت ان الخراج تحت فلقة صدرها يعني تقريباََ وجزء منه تحت الصدر اليمين كمان يعني هيمسك بزها بأيده وحلمته اللي اينعم هي مش واقفة بس برضوا كبيرة وليها احترامها وهيرفع صدرها يعني كأنه بيقفش بز مراته ف أوضة النوم وهو بينكها وبيقربه من بقه الصدر التاني هيكون قدامه كمان لان الخراج تحت زي ما قلت يعني كدا كدا غصب عنها ولا برضاها هتكشف بزها الشمال كمان قدامه.. على العموم إنتهت العملية وانا في كل دقيقة في العملية بحسد الدكتور يعني البز اللي انا بشوفه خلسة او وانا بتجسس مرة كل شهرين تلاتة وبتبقا فردة واحدة بشوفها او من الجنب هو كله قدامه ومعاه لمدة ساعة ونص على أقل واجب.
بس بعد إنتهاء العملية جه دور الأدوية اللي المفروض اختي تشتريها وتعمل اي بعد كدا وكان نفسي ابوس دماغ الدكتور بعد اللي قاله.. الدكتور قال انه لو لبسة حاجة لمدة أسبوع هتضغط ع صدرها والجرح هيلم تاني بعد كدا تلبس فنلة نص او حاجة حرير خفيفة عشان متأذيش صدرها وبعد كدا تلبس بقا زي ما هي عاوزة سوتيانات او الحاجات اللي زي دي.. عنيا لمعت كأني بقول للدكتور ايدك ابوسها يعم الحاج دانا لو راشيك مش هتقول كدا.
عدت الايام اختي تحت البطانية البيضة مخلية صدرها على قد ما تقدر بس تعمل اي يعني كان بيبان غصب عنها.. وفي يوم من الايام ابويا مسافر شغله ف الصعيد تحديداََ سوهاج امس في شغلها الجديد في إحدى المصالح الحكومية انا واختي لوحدنا في البيت مينفعش تدهن المرهم لنفسها دي ما الدكتور ما قال ندهتلي وقالت لو سمحت ممكن تدهنلي المرهم وهي في غاية الكسوف والاحراج.. انا رديت عليها بكل استهبال واستعباط هو ميعاده ده؟... ردت عليا اه هو ده ميعاده لازم ادهنه بس انت عارف ان الجرح حساس لازم اللي بيدهن يكون شايف كويس.. رديت عليها تمام ماشي هاتي المرهم.. ونزلت البطانية ويارتني ما نزلتها لقيت زي ما يكون حاجة بتنطر في وشي ودي طبعاََ بزازها وفي اقل من 10 ثواني زبي أعلن عن كامل انتصابه داخل الشورت اللي انا لابسه اللي هو شورت النوم الخفيف جداََ بدأت ادهن واحسس على صدرها بطريقة شبه عفوية لحد ما خلصت دهن وهي شكرتني جداََ حاولت اني أبرز انتصاب بتاعي بس هي اتقلبت على جنبها التاني ومشافتش انا روحت اوضتي وقفلت على نفسي وفي عدة دقائق من التخيل فيها والدعم في زبي كنت جبتهم خلاص.
اختي منامتش ولا حاجة اختي كانت صاحية وفي كامل وعيها كان نفسي اغتصبها بعد اللي حصل بس هديت نفسي بالعادة زي ما قولتلكم بس عموماََ خطرت في بالي فكرة رهيبة احنا الساعة 12 الظهر ابويا مش مروح البيت غير الاسبوع الجاي امي مع بداية شغلها كل يوم هتروح 4 العصر وخطر في بالي اني اشتري علية منوم من الصيدلية اللي في نفس عمارة منزلنا نزلت تحت للعلم احنا ساكنين دور تالت علوي ومفيش اسانسير يعني اللي بيبقا واقف برة وهيخش البيت بتحس بيه.. وبالفعل اشتريت علبة المنوم اللي سعرها تعدي ال55 جنية بس قلت مش خسارة و**** طلعت الشقة فتحت التلاجة عملت شفشق عصير الليمون حطيت فيه كمية سكر كتير عشان لما ادي لاختي الكوباية متحسش. بطعم المنوم وطبعاََ الراجل اللي في الصيدلية عشان عارفني بس اداني المنوم دا بدون روشتة واقوي. نوع موجود ووعدني انه مش هيقول. لحد من اهلي...فضيت الصير كوبايتين كوباية كبيرة لأختي وحبيبتي آلاء وكوباية صغيرة ع القد ليا. بس. عشان الطاقة وكدا.
روحت الأوضة لاختي وقلتلها اشربي العصير دا انا عامله ليكي بأيدي قالتلي تسلم يا حبيبي خدت الكوباية وشربت وانا شربت وطلعت من عندها وبعد نص ساعة تقريباََ رجعت ووقفت ف الأوضة انادي عيها وبعدين بقيت بعلو صوتي انادي ومكنش. في اي استجابة. ف الحالتين قولت بس دي لحظتي انا وانت ياعنتر "عنتر دا اسم بتاعي" جهزت نفسي. وقلعت ورفعت الغطا حتة. حتة
لحد ما وصلت لصدرها حاجة زي ما الكتاب بيقول نفس الوصف اللي. قلته فوق وحلامات بني غامق شادة حيلها وواقفة. جداََ المرة دي نزلت شوية لتحت بطنها وسورتها زي ما الكتاب بيقول جسمها بدأ يغمق من تحت اللون اغمق من فوق والبزاز ابيض حاجة ف الجسم بس لما نزلت وشوفت جمال الطيز مفرقش هي فاتحة ولا غامقة حاجة مهلبية من النوع اللي بحبه انا شخصياََ وفوق الطياز دي كلوت باللون الأحمر نصه شفاف هيجني اكتر واكتر خلاني زي الطور اللي عاوز يدخل قرنه ف اللون الأحمر الكلوت تقريباََ مش مغطي غير فلق طيزها وجنابه والباقي ع البحري كله.
انا هنا كنت هنفجر لبنى نزل لوحده من غير ما المسها حتى انا خلاص تعبت من اللي عيني شيفاه وبس طلعت بتاعي من شورت النوم وبدأت العب فيه بس تعب ومش راضي يقف خلاص جاله إرهاق من اللي هو شايفه قلتله هنستعبط يا عنتر يعني انا دافع 55 جنيه علشان نشوف بس... جاتلي فكرة والحمدلله انها جاتلي عدلت اختي على ضهرها طلعت فوق بطنها عدلت راسها وفتحت بوقها قدام بزازها وبدأت ادخل زبي بين بزازها وراس ربي تطلع من النحية التانية تدخل في بوقها ونفس النظام لحد ما وقف زبي نزلت مص في رأسها ومناخيرها وشافيفها ورقبتها وودانها وعدلتلها شعرها وربطته ليها حلو لانه كان طويل جداََ وناعم جداََ بعد كدا نزلت همس في ودانها انا بعشقك نفسي اشوفك كدا من زمان بس مش عارف نفسي انيكك بس انا عمري ما هضيع مستقبلك متخافيش مني لو نكتك يوم من غير رصاكي هيبقى في طيزك بس.. وبعدين نزلت عض ولحس في رقبتها وفضلت نازل لحد بزازها اللي حالمتها بقو شادي على آخرهم وعروق بزازها البيضة الحلوة شدو وبقو بارزين وباينين قدام عيني بدأت فيهم بوس وعضعضة على الخفيف بعد كدا وصلت للحلمات وبدأت اعض جامد لحد ما جالي احساس انهم هيتقطعو في بوقي قولت براحة بدل ما اروح ف داهية مصيت حلاماتها ولا كأني طفل بيرضع من بز امه وهو صغير.
مسكت بزازها بإيدي وبصتلها في وشها وانا اللعاب والريالة طالعين من بوقي وبقولها انا كان نفسي اعمل كدا من زمان بس انتي اللي منعاني وبدأت اخبطهم في بع جامد وكانو عاملين زي كورتين بلاستيك بيخبطو في بعض يخبطوا ويتهزوا ويبعدو جامد يطلعو برا محيط جسمها ويرجعو تاني مكانهم كررت الحركة دي اكتر من مرة وبعدين نزلت بوس ومص ولحس في بطنها ولحد ما وصلت لسرتها وبرأت الحس وادخل لساني جواها كآني بشطفها واطلع تاني واتف والحس تاني بعدين طلعت تاني على بزازها وعدلت راسها وفتحت بوقها قدام بزازها وفضلت داخل طالع بزبي والنحية التانية راسه بتخش في بوقها وع الحال دا ربع ساعة لحد ما جبت.
كان قدامي ساعة وربع على مفعول المنوم وساعتين على مرواح امي البيت نزلت هجمت على طيزاها قفشتهم بأيديا وقولتلهم يا الف مرحب كان نفسي نتعرف من زمان بس صاحبتكو هي اللي منعاني بدأت لحس ومص وعص جامد لحد ما خربتها بسناني مرضتش ازود عض اكتر من كدا بلساني كنت بلحس فردة وابوس فيها والتانية بتضرب بأيدي واحمرت وبدلت وكنت على نفس الحال عدلتها على ضهرها تاني وبدأت اشيل الكلوت لقيت غابات الأمازون فوق كسها استغربت لاني عارف ان هي باعتني بجسمها بس قولت اهو يمكن تحلقه بعدين ولقيت كس حلو قوي وصغير زنبوره كبير وقابب لبرة غشاء البكارة اللي فوقيه كان نفسي اشيله بس هتبقى مصيبة.. نزلت اشم ريحة كسها واعضعض زنبوره برقة وحنية صراحة كنت خايف اني اعلط وافتحها عشان كدا كنت بعمل في زنبوها وبس اتجرأت شوية ومسكت بتاعي بدأت افرش زبي براحة جداََ خوفاََ على مستقبل اختي ومن الفضيحة لنفسي كنت بمشيه بعيد عن كسها كان آخره على زنبورها وبقية الزب بيتزغزغ من شعر كسها وطلعت بجسمي الحس بزازها وشفافيها بس مركز جداََ على البي بعمله بزبي عشان مغلطش وبعد تقريباََ تلت ساعة أو نص ساعة الا خمسة نزلت لبنى لتالت مرة وبالمناسبة هي نزلت خمس مرات لحد دلوقت.
كان نفسي في كمان مرة وتبقى الأخيرة اللي هطلع فيها لبنى زبي تعب النهاردة وبيوضي استهلكتها اكتر م اللازم ضربت عشرة مرة و3 مرات دلوقت قولت اني لازم اعمل حاجة مع طيزها من غير نيك طبعاََ قدامي ساعة الا عشرة يدوبك اقعدها ف البانيو عشر دقايق بعد آخر مرة دي وانشق جسمها كويس والبسها الكلوت واروح انا انام بقى لفيتها وخليت طيزها في وشي بقيت ابوسها زي اللي عمره ما شاف بنات قبل كدا ف حياته كلها بقيت ابوس واكلم طيزها بكلام حنين ورقيق واضرب لمدة عشر دقايق وبعدين جبت مخدات حطيتها تحت بطنها عشان تترفعلي في وضع الدوجي وخدت بتاعي وبديت امشيه فوق فلق طيزها بحرص اقل عشان حتى لو اتزحلق هيخش في طيزها مش زي الفتح من الكس بدأت ببوس في ضهرها وطيزها وامشي بتاعي فوق خرم طيزها ع الفلق فضلت كدا لمدة ربع ساعة ونطرت كمان مرة وكنت بموت خدت اختي الحمام حطيتها في البانيو خمس دقايق ودعكت جسمها كويس عشان اللبن مينشفش عليه ويعمل ريحة قعدت خمس دقايق بنشف جسمها لحد ما بقى من غير ولا نقطة ماية لبستها الكلوت ورجعتها سريرها ونمت زي القتيل.
هنا كانت نهاية جزئنا الأول هتعرف قدام حاجات كتير لسة مظهرتش خليك متابع دايماََ هرتب الدنيا واشوف المواعيد الثابتة اللي انزل فيها كل أسبوع... واقترح عليا في كومنت اخليها متسلسل ولا نكتفي بعشر أجزاء؟
الي اللقاء في الجزء القادم
يلا نبدأ جزءنا التاني من قصة يا فاشخ محارمك..
بعد نوم طويل يمكن دام لمدة اكتر من 3 او 4 ساعات صحيت من النوم كنت قلقان وحاسس اني اتفضحت وهقوم يتعمل عليا حفلة قعدت شوية في السرير قلقان بس قلت انا هقوم واللي يحصل يحصل انا حتى مخدتش شاور.. قمت من السرير لقيت امي قاعدة مع اختي وبيتكلمو سوا وبدأت اقلق تاني اختي آلاء نادتني دخلت الأوضة وانا نبضات قلبي بتسرع كأن قلبي هيقف حرفياََ.
آلاء : بس يا ماما مساعدنيش غير عمر اخويا العسل دا كنت هموت م الوجع وهو حطلي المرهم وبعدين كبس عليا النوم جامد ودوخت نمت وصحيت بعدها بساعتين كنت مضايقة وحاسة بملل بس هو يعني كان نايم وبيشخر زي القتيل مرضتش اصحيه... كان مالك يا حبيبي؟
انا : انا؟.. لا بس دانا مطبق من امبارح لحد النهاردة فتلاقيني كنت مقتول كدا حبتين بس ههههههه.
ضحكنا وخرجت من الأوضة خدت شاور وقولت كويس انهم محسوش بحاجة الحمد لله ليك يارب... عدا على الموضوع اكتر من شهر ونص او شهرين خلاص الربيع خلص والصيف دخل وبقي اللبس بتاع اختي احلى واجمل شورتات كلها شفافة وتبينلك لون كلوتها كنت بتعمد وانا بتاعي منتصب اني اخبط فيها وهي بتروق او بتساعد امي في شغل البيت.
وجه يوم حلو قوي يوم روحنا فيه عند خالتي داليا ام هاجر اللي حكتلكم عنها كنا رايحين نبات بما ان والدي إجازته خلصت وبدأ يرجع الشغل تاني روحنالهم البلد في منطقة من مناطق الدلتا بدون ذكر المنطقة بس هي مدينة مشهورة جداََ.. عموماََ لاحظت تغير في لبس خالتي بدون هياج مني لان انا عادي يعني دي خالتي ست كبيرة وجوزها بيغير عليها من الهواء الطاير فمكنتش بحاول حتى افكر فيها بالشكل دا اساساََ.
وكنت مركز مع حاجة واحدة هاجر أكرر تاني هاااجر.. هاجر بنت خالتي جسمها بقا لهطة قشطة حرفياََ كانت فكراني لسة الولد الصغير اللي بتتعامل معاه بهزار بالأيد في أماكن حساسة وينام على بزازها المشدودين ولا وراكها الملفوفين زي زمان كانت بتساعد في شغل بيتهم زي اي بنت ومع انها لابسة سوتيان الا ان بزازها ماشية بتترج قدام عيني وزبي اللي منامش طول القاعدة ولا اما توطي تجيب حاجات من ع الارض وتنفس بطيزها قدام وشي حرفياََ قدام وشي كسها بيبعد عن وشي مسافة متر او نص متر.
كنت خلاص هموت وانزل لبنى محبتش انزل في هدوم الخروج اللي بروح واجي فيها في كل حتة ف البلد قولتلهم اني هخش اغير اغير فين قالولي ان ولاد خالتي في الاوضة خش غير ف أوضة هاجر.
اه بالمناسبة انا مبذكرش ولاد خالتي كتير لان اتنين ف كلية في حتة بعيدة عن المدينة بساعة ونص مأجرين شقة ف الحتة اللي هما فيها والتالت معظم وقته مش ف البيت يمكن بيروح بعد الفجر والشروق بيته وينام قتيل بعد لعب وهيصة مع صحابه فهما معظم الوقت مش قدامي اساساََ هاجر كانت بتروح وتيجي فترات فترات كليتها عشان كدا كانت معظم الوقت نروح وهي هناك.
طيب دخلت اغير في اوضة هاجر ويارتني ما دخلت طبعاََ انا مش عارف اي حاجة ف أوضة نوم هاجر اكيد ولكن وانا لسه بفك حزام البنطلون وزرايره بعد ما خلعت القميص وع فكرة انا كنت بروح الجيم يعني جسمي مش معضل بس مرسوم شويه دخلت عليا هاجر
هاجر : انا آسفة يا عمر و**** بس انا جاية اخد هدوم وخارجة تاني عشان هاخد شاور
انا : لا عادي على راحتك يحبيبتي ولا يهمك دانتي ضيفتنا النهاردة هههههه. "عارف انها بايخة بس سامحني كان عندي 17 سنة ساعتها"
كان زبي باين انه نص منتصب من البنطلون الضيق لمحت هاجر بتبص بطرف عينها عضت شفايفها عضة خفيفة ومتكلمتش خدت هدومها واتكلمت معايا شوية وبعدين خرجت عشان اغير.
وانا في نفس اللحظة الف وشي النحية التانية واتفاجئ وبوقي يتفتح على آخره.. درج سوتيانات موارب وباين منه اكتر من سوتيان درج كلوتات مفتوح لاخره وقابب براه كلوت لونه برتقالي بس الغريب انه حلو جداََ وعلى ايدي اليمين ابص الاقي منشر مليان شورتات وكلوتات وبوقي ينزل لحد صدري من الدهشة خلاص مش قادر كلوتات خالتي وبنتها كلهم قدام وشي جبت سوتيان اسود و الكلوت البرتقالي وقفلت الباب بالمفتاح من جوا وقلعت ملط طلعت المنشر جبت كلوت XXL من بتوع خالتي ومش عارف ليه مع اني مش هايج عليها وخدت سوتيان ازرق ليها وبدأت افتكر كل لحظة لمست فيها هاجر واللي عملته مع آلاء اختي واتخيل كل واحدة منهم ومعايا وبنيكها وافتحها وأخرج دم بكارتها برا كسها عشان يعلن عن ناره وهيجانه للعالم كله وشرمطته ليا انا وبس.
ربع ساعة خيالات لذيذة جداََ وزب هايج جداََ جبت لبنى برا بتاعي من كتر الهيجان نطر على السوتيانتين والكلوتين مع بعض في نفس النطرة من اول نطرة بس وفضلت انزل على الاتنين جبت الحاجات عصرتهم وشميت ريحتهم ورجعت كل حاجة مكانها ولبست وخرجت.
بعد اكتر من 8 او 9 ساعات زبي واقف فيهم جوا البنطلون بس كنت عامل حسابي ببوكسر ضيق شوية عشان الانتصاب ميبانش بنسبة كبيرة دخلنا ننام نمت في نفس أوضة هاجر وكان نايم جنبها آلاء بس لولا أن أمي نايمة جنبي كنت عملت اللي متعملش وكنت قمت فتحتهم الاتنين مكانش يفرق معايا لا فضيحة بلا خرا وخصوصاََ اني ميسور الحال من وانا صغير كنت بشتغل شغل مرتبه عالي جنب الدراسة وأثناء الدراسة عشان الاجازة كنت بقضيها للمتعة والحلاوة وبس فكنت هعمل للي افتحها فيهم ترقيع ويا دار ما دخلك زب هههههه. "ايوة انا الخليل كوميدي 2 عارف عارف"
يشاء القدر اني انا أصحي الصبح الاقي امي نايمة ولازقة ف الحيطة من جوا هاجر وآلاء في عاشر نومة
القارئ : طيب فين الخير يا حاج
الكاتب : اتقل تتكيف تاخد حاجة نضيفة
طلعت برا الأوضة واحتراماََ لنفسي حبيت اني مطلعش صوت احنا نايمين بعد طلوع الشمس والساعه دلوقت 10 اكيد كل اللي في البيت نايمين.. قفلت باب الأوضة بشويش وطلعت برا بتمشي بدون صوت أو بصوت خفيف للدقة وفجأة نور الحمام منور والباب مفتوح انا قلت هتلاقيه خالد ابن خالتي جاي متأخر كعادته واحياناََ فعلاََ كان بيبات برا بدون علم اهله.. واتفاجئت بحاجة تانية تماماََ خالتي عريانة من تحت بدون اي ملابس قد كانت غيرت الاندر وهتخش اوضتها تطلع واحد جديد تلبسه ومكانش في خيالها او بالها حتى أن في حد يصحى دلوقت لكن لسوء حظها الهايج الوحيد هو اللي صحي واحد صاحي من النوم زبه واقف زي العمود اللي منور احمر من فوق زي لون راس زبه.
انا اندهشت من اللي قدامي خالتي بتظبط نفسها وبتمسح كسها بمناديل حمام و طيزها بتترج واول مرة الاحظ حلاوتها دي قدام عيني جسم ابيض طيز ميلف زي ما الكتاب بيقول ويمكن احلى بزاز قد البرتقالة السنتيان بيخبيهم عني طول الوقت انا مذهول ومش عارف اتصرف وزبي شد اكتر من ما هو كان على اخره اصلاََ خلاص نفسه يدوق طعم النيك لو مرة انا لا ارادياََ لقيت نفسي واقف على عتبة الحمام فتحت لزبي فتحة شورت النوم وانا لسة لابسه كل مدى بقرب ونبضات قلبي بتعلي وانا بعرق وركبي بتخبط ونفسي بيعلي اكتر وخالتي ساعتها وقفت قدام الحوض تغسل ايدها ووشها وتظبط نفسها انا في عدة ثواني لقيت نفسي وراها وزبي خلاص عروقه ورمت وهينفجر مسكت زبي بأيدي الشمال ولزقت فيها وبسرعة كتمت صرختها من بوقها بأيدي اليمين وانا نازل تخبيط بزبي في طيازها من برة وبأيدي التانية كاتم صريخها وزعيقها وجسمي أقوى من جسمها زنقها في حرف الحوض خلاص نفسي احطه بس محاولتش عشان ميبقاش غصب عنها انا مش بحب العنف او اني انيك غصب عن أي واحدة هنيكها.
نزلت بوس في خدودها ورقبتها وجبهتها و لحس في ودانها وانا بقول لها اول مرة اشوفك بالحلاوة دي انتي حلوة قوي يا دودة معلش انا مش قادر ريحيني عشان خاطري ريحيني يا دودة انا تعبت خلاص من اللي بيحصل لي في حياتي "بالنسبة للحتة دي هو عمر كان بيمر بأزمات شخصية كتير أزمات عاطفية وفوق كده هيجانه وده اللي كان تاعبه جداََ" وبدأت بالتدريج مع البوس وقفش بزازها ولحس ودانها والكلام السخن مقاومة داليا تنعدم وضعفت قدام ابن اختها اللي مكانتش تتوقع أن شخصيته تبقا كدا.
رفعت ايدي من على شفايفها وانا بزني في طياز خالتي اه كان احساس حلو جداََ وبدأت امص شفايفها واعضعضهم وابوس فيهم واخد لسانها يرقص معايا والغريب انها من اول بوسة تفاعلت كأنها شرموطة خبيرة ومومس قديمة جداََ بس مسبتهاش هي اللي تمشي اللي في مزاجها انا مبحبش حد يفرض سيطرته عليا خصوصاََ النسوان ف النيك.
قلبت خالتي وخليت وشي في وشها بدأت ابوس فيها من كل حتة في وشها واعضعض فيها بسناني وكانت اهاتها الرقيقة حاجة فوق الروعة بدأت افرش راس زبي في زنبورها وكسها وكنت خلاص على وشك اني ادخل زبي واحس بطعم النيك بس خالتي اخيراََ اتكلمت
داليا : حبيبي "لمست وشي بكل رومانسية لمسة قشعرت جسمي" عشان خاطري متدخلهوش دلوقت انا لسة جيالي الدورة الشهرية
ياريتك ما اتكلمتي يا خالتي يعني يوم اما تتكلمي تقولي كدا
أنا : حاضر يا حبيبتي هفرش بس
داليا : بس والنبي حاسب عشان مبحبش اتناك ف الدورة انت طلعت كل الهيجان اللي فيا انا محرومة يا عمر.. انا جسمي كله ملكك انت من هنا لحد ما تحب بس عشان خاطري النهاردة لا
انا : خلاص حاضر يا حببتي مش هدخله متقلقيش انا مركز.
كملت تفريش واهاتها عليت وانا نفسي بدأ يسرع بس كنت خايف جوزها يصحى وانا ببوس حلامات بزازها وارفع رجلها فوق الحوض والتانية ع الارض وبفرش كسها ببتاعي وهي بتترجاني اني مقفش وطول العمر ابقى بتاعها واهاتها من عالم تاني... ع الحال دا اكتر من نص ساعة لحد ما أعلن زبي عن خضوعه للسائل المنوي بتاعه وخرجه كله فوق كسها اللي بعد ما خلصت تفريش وعشان الاحتكاك الكتير اللي حصل بيني وبينها كسها خرج دم بكمية رهيبة جداََ
خلص جزءنا لحد هنا الجزء الجاي هكلمكم فيه عن بقية قصتي مع داليا خالتي وعملنا اي تاني سوا
يلا نبدأ جزءنا التاني من قصة يا فاشخ محارمك..
بعد نوم طويل يمكن دام لمدة اكتر من 3 او 4 ساعات صحيت من النوم كنت قلقان وحاسس اني اتفضحت وهقوم يتعمل عليا حفلة قعدت شوية في السرير قلقان بس قلت انا هقوم واللي يحصل يحصل انا حتى مخدتش شاور.. قمت من السرير لقيت امي قاعدة مع اختي وبيتكلمو سوا وبدأت اقلق تاني اختي آلاء نادتني دخلت الأوضة وانا نبضات قلبي بتسرع كأن قلبي هيقف حرفياََ.
آلاء : بس يا ماما مساعدنيش غير عمر اخويا العسل دا كنت هموت م الوجع وهو حطلي المرهم وبعدين كبس عليا النوم جامد ودوخت نمت وصحيت بعدها بساعتين كنت مضايقة وحاسة بملل بس هو يعني كان نايم وبيشخر زي القتيل مرضتش اصحيه... كان مالك يا حبيبي؟
انا : انا؟.. لا بس دانا مطبق من امبارح لحد النهاردة فتلاقيني كنت مقتول كدا حبتين بس ههههههه.
ضحكنا وخرجت من الأوضة خدت شاور وقولت كويس انهم محسوش بحاجة الحمد لله ليك يارب... عدا على الموضوع اكتر من شهر ونص او شهرين خلاص الربيع خلص والصيف دخل وبقي اللبس بتاع اختي احلى واجمل شورتات كلها شفافة وتبينلك لون كلوتها كنت بتعمد وانا بتاعي منتصب اني اخبط فيها وهي بتروق او بتساعد امي في شغل البيت.
وجه يوم حلو قوي يوم روحنا فيه عند خالتي داليا ام هاجر اللي حكتلكم عنها كنا رايحين نبات بما ان والدي إجازته خلصت وبدأ يرجع الشغل تاني روحنالهم البلد في منطقة من مناطق الدلتا بدون ذكر المنطقة بس هي مدينة مشهورة جداََ.. عموماََ لاحظت تغير في لبس خالتي بدون هياج مني لان انا عادي يعني دي خالتي ست كبيرة وجوزها بيغير عليها من الهواء الطاير فمكنتش بحاول حتى افكر فيها بالشكل دا اساساََ.
وكنت مركز مع حاجة واحدة هاجر أكرر تاني هاااجر.. هاجر بنت خالتي جسمها بقا لهطة قشطة حرفياََ كانت فكراني لسة الولد الصغير اللي بتتعامل معاه بهزار بالأيد في أماكن حساسة وينام على بزازها المشدودين ولا وراكها الملفوفين زي زمان كانت بتساعد في شغل بيتهم زي اي بنت ومع انها لابسة سوتيان الا ان بزازها ماشية بتترج قدام عيني وزبي اللي منامش طول القاعدة ولا اما توطي تجيب حاجات من ع الارض وتنفس بطيزها قدام وشي حرفياََ قدام وشي كسها بيبعد عن وشي مسافة متر او نص متر.
كنت خلاص هموت وانزل لبنى محبتش انزل في هدوم الخروج اللي بروح واجي فيها في كل حتة ف البلد قولتلهم اني هخش اغير اغير فين قالولي ان ولاد خالتي في الاوضة خش غير ف أوضة هاجر.
اه بالمناسبة انا مبذكرش ولاد خالتي كتير لان اتنين ف كلية في حتة بعيدة عن المدينة بساعة ونص مأجرين شقة ف الحتة اللي هما فيها والتالت معظم وقته مش ف البيت يمكن بيروح بعد الفجر والشروق بيته وينام قتيل بعد لعب وهيصة مع صحابه فهما معظم الوقت مش قدامي اساساََ هاجر كانت بتروح وتيجي فترات فترات كليتها عشان كدا كانت معظم الوقت نروح وهي هناك.
طيب دخلت اغير في اوضة هاجر ويارتني ما دخلت طبعاََ انا مش عارف اي حاجة ف أوضة نوم هاجر اكيد ولكن وانا لسه بفك حزام البنطلون وزرايره بعد ما خلعت القميص وع فكرة انا كنت بروح الجيم يعني جسمي مش معضل بس مرسوم شويه دخلت عليا هاجر
هاجر : انا آسفة يا عمر و**** بس انا جاية اخد هدوم وخارجة تاني عشان هاخد شاور
انا : لا عادي على راحتك يحبيبتي ولا يهمك دانتي ضيفتنا النهاردة هههههه. "عارف انها بايخة بس سامحني كان عندي 17 سنة ساعتها"
كان زبي باين انه نص منتصب من البنطلون الضيق لمحت هاجر بتبص بطرف عينها عضت شفايفها عضة خفيفة ومتكلمتش خدت هدومها واتكلمت معايا شوية وبعدين خرجت عشان اغير.
وانا في نفس اللحظة الف وشي النحية التانية واتفاجئ وبوقي يتفتح على آخره.. درج سوتيانات موارب وباين منه اكتر من سوتيان درج كلوتات مفتوح لاخره وقابب براه كلوت لونه برتقالي بس الغريب انه حلو جداََ وعلى ايدي اليمين ابص الاقي منشر مليان شورتات وكلوتات وبوقي ينزل لحد صدري من الدهشة خلاص مش قادر كلوتات خالتي وبنتها كلهم قدام وشي جبت سوتيان اسود و الكلوت البرتقالي وقفلت الباب بالمفتاح من جوا وقلعت ملط طلعت المنشر جبت كلوت XXL من بتوع خالتي ومش عارف ليه مع اني مش هايج عليها وخدت سوتيان ازرق ليها وبدأت افتكر كل لحظة لمست فيها هاجر واللي عملته مع آلاء اختي واتخيل كل واحدة منهم ومعايا وبنيكها وافتحها وأخرج دم بكارتها برا كسها عشان يعلن عن ناره وهيجانه للعالم كله وشرمطته ليا انا وبس.
ربع ساعة خيالات لذيذة جداََ وزب هايج جداََ جبت لبنى برا بتاعي من كتر الهيجان نطر على السوتيانتين والكلوتين مع بعض في نفس النطرة من اول نطرة بس وفضلت انزل على الاتنين جبت الحاجات عصرتهم وشميت ريحتهم ورجعت كل حاجة مكانها ولبست وخرجت.
بعد اكتر من 8 او 9 ساعات زبي واقف فيهم جوا البنطلون بس كنت عامل حسابي ببوكسر ضيق شوية عشان الانتصاب ميبانش بنسبة كبيرة دخلنا ننام نمت في نفس أوضة هاجر وكان نايم جنبها آلاء بس لولا أن أمي نايمة جنبي كنت عملت اللي متعملش وكنت قمت فتحتهم الاتنين مكانش يفرق معايا لا فضيحة بلا خرا وخصوصاََ اني ميسور الحال من وانا صغير كنت بشتغل شغل مرتبه عالي جنب الدراسة وأثناء الدراسة عشان الاجازة كنت بقضيها للمتعة والحلاوة وبس فكنت هعمل للي افتحها فيهم ترقيع ويا دار ما دخلك زب هههههه. "ايوة انا الخليل كوميدي 2 عارف عارف"
يشاء القدر اني انا أصحي الصبح الاقي امي نايمة ولازقة ف الحيطة من جوا هاجر وآلاء في عاشر نومة
القارئ : طيب فين الخير يا حاج
الكاتب : اتقل تتكيف تاخد حاجة نضيفة
طلعت برا الأوضة واحتراماََ لنفسي حبيت اني مطلعش صوت احنا نايمين بعد طلوع الشمس والساعه دلوقت 10 اكيد كل اللي في البيت نايمين.. قفلت باب الأوضة بشويش وطلعت برا بتمشي بدون صوت أو بصوت خفيف للدقة وفجأة نور الحمام منور والباب مفتوح انا قلت هتلاقيه خالد ابن خالتي جاي متأخر كعادته واحياناََ فعلاََ كان بيبات برا بدون علم اهله.. واتفاجئت بحاجة تانية تماماََ خالتي عريانة من تحت بدون اي ملابس قد كانت غيرت الاندر وهتخش اوضتها تطلع واحد جديد تلبسه ومكانش في خيالها او بالها حتى أن في حد يصحى دلوقت لكن لسوء حظها الهايج الوحيد هو اللي صحي واحد صاحي من النوم زبه واقف زي العمود اللي منور احمر من فوق زي لون راس زبه.
انا اندهشت من اللي قدامي خالتي بتظبط نفسها وبتمسح كسها بمناديل حمام و طيزها بتترج واول مرة الاحظ حلاوتها دي قدام عيني جسم ابيض طيز ميلف زي ما الكتاب بيقول ويمكن احلى بزاز قد البرتقالة السنتيان بيخبيهم عني طول الوقت انا مذهول ومش عارف اتصرف وزبي شد اكتر من ما هو كان على اخره اصلاََ خلاص نفسه يدوق طعم النيك لو مرة انا لا ارادياََ لقيت نفسي واقف على عتبة الحمام فتحت لزبي فتحة شورت النوم وانا لسة لابسه كل مدى بقرب ونبضات قلبي بتعلي وانا بعرق وركبي بتخبط ونفسي بيعلي اكتر وخالتي ساعتها وقفت قدام الحوض تغسل ايدها ووشها وتظبط نفسها انا في عدة ثواني لقيت نفسي وراها وزبي خلاص عروقه ورمت وهينفجر مسكت زبي بأيدي الشمال ولزقت فيها وبسرعة كتمت صرختها من بوقها بأيدي اليمين وانا نازل تخبيط بزبي في طيازها من برة وبأيدي التانية كاتم صريخها وزعيقها وجسمي أقوى من جسمها زنقها في حرف الحوض خلاص نفسي احطه بس محاولتش عشان ميبقاش غصب عنها انا مش بحب العنف او اني انيك غصب عن أي واحدة هنيكها.
نزلت بوس في خدودها ورقبتها وجبهتها و لحس في ودانها وانا بقول لها اول مرة اشوفك بالحلاوة دي انتي حلوة قوي يا دودة معلش انا مش قادر ريحيني عشان خاطري ريحيني يا دودة انا تعبت خلاص من اللي بيحصل لي في حياتي "بالنسبة للحتة دي هو عمر كان بيمر بأزمات شخصية كتير أزمات عاطفية وفوق كده هيجانه وده اللي كان تاعبه جداََ" وبدأت بالتدريج مع البوس وقفش بزازها ولحس ودانها والكلام السخن مقاومة داليا تنعدم وضعفت قدام ابن اختها اللي مكانتش تتوقع أن شخصيته تبقا كدا.
رفعت ايدي من على شفايفها وانا بزني في طياز خالتي اه كان احساس حلو جداََ وبدأت امص شفايفها واعضعضهم وابوس فيهم واخد لسانها يرقص معايا والغريب انها من اول بوسة تفاعلت كأنها شرموطة خبيرة ومومس قديمة جداََ بس مسبتهاش هي اللي تمشي اللي في مزاجها انا مبحبش حد يفرض سيطرته عليا خصوصاََ النسوان ف النيك.
قلبت خالتي وخليت وشي في وشها بدأت ابوس فيها من كل حتة في وشها واعضعض فيها بسناني وكانت اهاتها الرقيقة حاجة فوق الروعة بدأت افرش راس زبي في زنبورها وكسها وكنت خلاص على وشك اني ادخل زبي واحس بطعم النيك بس خالتي اخيراََ اتكلمت
داليا : حبيبي "لمست وشي بكل رومانسية لمسة قشعرت جسمي" عشان خاطري متدخلهوش دلوقت انا لسة جيالي الدورة الشهرية
ياريتك ما اتكلمتي يا خالتي يعني يوم اما تتكلمي تقولي كدا
أنا : حاضر يا حبيبتي هفرش بس
داليا : بس والنبي حاسب عشان مبحبش اتناك ف الدورة انت طلعت كل الهيجان اللي فيا انا محرومة يا عمر.. انا جسمي كله ملكك انت من هنا لحد ما تحب بس عشان خاطري النهاردة لا
انا : خلاص حاضر يا حببتي مش هدخله متقلقيش انا مركز.
كملت تفريش واهاتها عليت وانا نفسي بدأ يسرع بس كنت خايف جوزها يصحى وانا ببوس حلامات بزازها وارفع رجلها فوق الحوض والتانية ع الارض وبفرش كسها ببتاعي وهي بتترجاني اني مقفش وطول العمر ابقى بتاعها واهاتها من عالم تاني... ع الحال دا اكتر من نص ساعة لحد ما أعلن زبي عن خضوعه للسائل المنوي بتاعه وخرجه كله فوق كسها اللي بعد ما خلصت تفريش وعشان الاحتكاك الكتير اللي حصل بيني وبينها كسها خرج دم بكمية رهيبة جداََ
خلص جزءنا لحد هنا الجزء الجاي هكلمكم فيه عن بقية قصتي مع داليا خالتي وعملنا اي تاني سوا
طيب يا شباب بالنسبة للقصة انا حابب أوضح هنزل على قدر ما اقدر في الأسبوع عشان المذاكرة وانتو فاهمين ان التيرم التاني بدأ يعني فأنا بحاول قدر الإمكان اني انزلكم الجزء التاني في أسرع وقت ممكن عشان لو قطعت مثلاََ يومين تلاتة يبقا القصة أطول شوية وامتع للي هيقراها.
سلام.
يلا بينا نبدأ جزئنا التالت من قصة يا فاشخ محارمك
بعد ما كسها طلع دم قالتلي انها لازم تستحمي دلوقتي واني لازم اسبها اصريت اني مش هسيبها لحد ما اجيب تاني معاها دخلنا تحت المياه ناخد دش سوا بعد ما اقنعتها بالموضوع استمرت المداعبات بيني وبينها تحت مياه الدش السخنة كان شئ أقرب للخيال الجميل اللي كنت بتخيله وانت بضرب عشاري او وانا بتخيل واحدة نايمة جنبي ف السرير.
عموماََ خلصت انا وخالتي دش خرجنا برا الحمام قعدنا ف الليفنج برا كان كل كلامي غزل ومداعبات فيها
انا : اي الجمال دا كله يا دودا احنا لسة شباب اهو وجامدين
داليا : امال انت فاكرني عجزت ولا اي؟
انا : اخص عليكي يا دودا انا قلت كدا دانتي ملبن كل حتة فيكي بتخر لبن
داليا : بس اي دا يا ولا انت كبرت بسرعة قوي وزبك كبر برضوا دانت زبك اكبر من زب جوزي
انا : لا سيد جوزك راحت عليه خلاص انتي من هنا ورايح بتاعتي انا وبس
داليا : من عيوني يا فاشخني.... واه صح و**** انا بشيل شعر جسمي على طول بس لما بيجي ميعاد الدورة بستنى تخلص عشان تحلق وانا بستحمي بالمرة بعد كدا مش هتشوفني بالشكل دا
انا : فكل أوضاعك وأشكالك ميلف يا دودا
داليا : بس بقى يا هجاص يووه.. هههههه
وضحكنا وبعدين انا قلتلها ان انا تعبت شوية وهخش انام قالتلي ماشي يا حبيبي انا شكل مش هروح الشغل انا كمان ودخلت نمت.
صحيت كانت الساعة 2 بعد الظهر وكلهم كانو صحيو وانا صاحي جسمي مكسر وحيلي مهدود مش قادر امشي عاوز انام تاني بس زبي كان بيقولي قووم عشان تتفرج على لحم اختك وبنت خالتك وخالتك اللي إنت لسة فاشخها وطبعاََ أوامر زبي مطاعة قمت على طول دخلت الحمام اللي جنب الأوضة الأول ظبطت لبسى وشعري وشكلي وفوقت نفسي كدا وبعدين روحت قعدت معاهم شوية بعدين خالتي اتكلمت
داليا : يابت يا هاجر ما تشوفي ابن خالتك شكله هفتان وجعان يا حبة عين امه شوفي يشرب ايه على بال ما اجهز الغدا
سيد "جوز خالتي" : مش عوايدك يا داليا يعني؟
خالتي بإرتباك : يا سيد يا حبيبي مش شايف الواد اصفر ازاي
هاجر قطعت كلامهم : ها يا عمر عاوز تشرب اي خلصنا من الموال دا
انا : ماشي يا هاجر ممكن اشرب قهوة بلبن
هاجر : عيوني يا حبيبي
دخلت هاجر المطبخ انا استنى دقيقتين كدا ودخلت وراها
انا : ايه يعم متحن علينا كدا
هاجر : مانا حنينه اهو " لفت وحضنتني وللعلم انا أطول منها"
انا عارف ان الحضن دا مش وراه حاجة حضن أخوة بس انا جوايا نار مولعة هي نار الشهوة بدأت الزق جسمها في جسمي اكتر حاسس بسوتيانها في بطني من فوق كدا ولحمها الطري اوي واللي مهيجني اوي كمان بدأت اطبطب عليها وأطراف صوابعي بتلمس بداية طيزها مش عارف ليه مع انه لمس خفيف زبي في ثواني كان على آخره انا بعدتها عني عشان متحسش بيه بس لما اتدورت نحية الحوض بتغسل شوية حاجات خلاص انا اتجننت بنطلونها الرصاصي الخفيف مبين حز كلوتها ومعظم طيازها قدامي انا قربت منها وزبي على آخره نبضات قلبي بتسرع مع نفسي قربت منها حضنتها من ورا زي ما بنهزر مع بعض عادي بس هي فعلاََ حست بحاجة غريبة زمان كنت دايماََ زبي مكنش بيوصل للدرجة دي من الانتصاب عمره هي اتفاجئت
هاجر : عمر اي دا
انا : ايه اللي اي؟
هاجر : دا "بتشاور على زبي البارز من البنطلون"
انا : معلش يا هاجر بس انا شاب برضوا وساعات الحاجات دي بتحصل "انا لسة حاضنها وزبي راشق على فردة طيزها اليمين مش قادر ابعد م السخونة والهيجان وطراوة لحمها"
هاجر : طيب وبعدين يا عمر "بدأت تنهج شوية"
انا : هاجر انا بحبك يا هاجر.. عمري ما هتجاوز الحدود اللي بينا بس عشان خاطري سيبيني المرادي بس مش هكرر الكلام دا تاني بس عشان خاطري يا هاجر انا على آخرى بجد هتعب جداََ لو بعدتي دلوقت
هاجر :" بتنهج اكتر" طيب والقهوة
انا : مش عايزها كأني شربتها
هاجر استسلمت سلمتلي جسمها خالص هي كمان تعبت م التحسس على لحم بطنها وزبي اللي راشق في طيازها من ورا بدأت احك زبي في شق طيزها من فوق البنطلون واقفش في بزازها ابوس واعضعض في رقبتها ايدي التانية بتروح نحية كسها اول ما لمسته اترعشت
هاجر : عمر مش قادرة أقف بجد مش قادرة أقف هقع منك اعمل حاجة
انا : طيب روحي على اوضتك وقوليله انك داخلة تغيري وانا هحصلك
عملت زي ما انا قلتلها بالظبط خمس دقايق داخل احصلها قالولي رايح فين قلتلهم داخل الحمام اللي جوا محدش اعترض دخلت ع هاجر واتصدمت
هاجر واقفة لطقم سوتيان وكيلوت اسود مع جسمها الأبيض حاجة جنان انا اتجننت جربت عليها بعد ما قفلت الباب بالمفتاح هي كانت واقفة قدام المرايا واقفة بتمسك جسمها وبتبص وكأنها بتقول انا جميلة اهو والعيون بتبص عليا.
دخلت وقفت جنبها وانا قالع طبعاََ بشورت النوم بس قلتلها شايفة البزاز دي والطيز دي جننوني تعبوني هاجر بجد انتي اجمل واحدة في عيلتنا "حرفياََ ساعتها عمر مكانش بيجامل هاجر هي احلى جسم في عيلتهم فعلاََ "
هاجر : انا حلوة بجد يا محمد ولا انت بتجاملني
انا : و**** العظيم ما بجاملك هاجر انتي جسمك حلو قوي ورومانسي قوي وطري قوي وناعم وبيلمع زي الرخام اي راجل يتمنى انه يوفك زي ما انا شايفك كدا بس محدش هيقدر عشان هتبقى ليا لوحدي
هاجر : عمر مش هيبقى في بينا نيك او اي حاجة من دي مهما حصل مينفعش النيك
انا : انا موافق اي حاجة منك حلوة
مرة واحدة زقيتها براحة ع السرير اللي وراها طلعت فوقها ايدي بتلعب في شعرها وببوسها والايد التانية على بزها الشمال بتهريه حرفياََ بتهريه كملنا كدا شوية وبعدين قلعت الورت هي انصدمت من حجم بتاعي هو مش اكبر حاجة انه يكو 16 سم بس هي كانت مصدومة بدأت افك صدمتها واهيجها بعض ولحس من شايفها وخدودها ورقبتها لحد بزازها.
لما وصلت لبزازها فكيت السوتيان هي مكنتش قادرة حتى انها تمنعني كانت في عالم تالت غير عالمنا عالم الشهوة المفرطة اخدت بزازها في وصلة بوس لمدة 5 دقايق وبعد كدا اخدتهم اعضعض فيهم والحسهم ونزلت على سرتها تفيت فيها ولعبت فيها بصوابعي ولساني ولسة نازل الحس كسها طلعت كلام من بوقها بالعافية
هاجر : لا عمر عشان خاطري بلاش كسي انا هدورلك واعمل في خرم طيزي انا محتاجة برضوا بس عشان منغلطش
انا : حاضر يا حببتي اتدوري بس.. بقلك اي ممكن تساعديني انتي كمان
هاجر : ازاي؟
انا : مصيلي
هاجر : لا هقرف
انا : حبيبتي انا مستحمي من شوية الصبح صحيت استحميت ونمت يعني زبي مغسول كويس عشان خاطري
هاجر عدلت نفسها ومسكت زبي انا فرحت وقولت هتمصه بس طلعت هتلعب فيه بإيدها انا قلت مش مشكلة اهم حاجة أني مع الجسم اللي كنت بتمناه وفجأة لقيتها بتتف عليه لقيت ليونة اكتر على زبي انبسطت شوية قولت هغمض عيني وكأنه في بقها لحد ما تخلص لعب غمضت عيني وفي دقيقتين لقيت زبي جوا فرن مليا لعاب انا خفت تكون دخلته ف كسها فتحت لقيتها بتمص وهي مندمجة ومبسوطة انا هيجت اكتر واكتر قعدت تمص كام دقيقة وقلتلها كفاية كدا يا حبيبتي اتدورت هي وانا قلعتها الكيلوت مكانش في ممانعة منها لقيت كس حلو قوي لونه لون بشرتها فاتح وجميل وزنبورها فاتح برضوا كس جميل ومحلوق بس ناقص جواه زبي لولا غشاء البكارة دا هو اللي مانعني.
خرم طيزها فاتح برضوا لونه جميل هاجر مستحمي برضوا قبل ما تنام وهي لسة صاحية قبلي ب 10 دقايق يعني مدخلتش الحمام مش محتاجة تغسل خرمها ريحته تجنن روحت عليه لحست هي بتشد وبتطلع المها في الملاية وانا بتف على خرمها والعب حواليه واضغط من غير ما ادخل بصوابعي ولساني وروحت حاطط زبي في فلق طيازها من فوق عشان ميجيش جنب كسها وفضلت طالع نازل طالع نازل طالع نازل خلاص مكنت قادر بقالي 10 دقايق بزقه بين فلقات طيزها كنت بدأت اسخن واعرق خلاص.
قلتلها هاتي بزازك تفيت بينهم ولحست ع السريع عشان مجرحش جلدها وحطيت زبري بينهم كانو محتوينه وواخدينه جواها خمس دقايق وكنت خلاص على أخرى دقيقة كمان وهجيب قلتلها هاجر اركعي تحتي هجيب هاجر ركعت باست بتاعي شوية ولحسته من برا وبدأت تلعب بإيدها في بتاعي دقيقة وكنت نطرت لبنى على وشها كل لبنى غرقتها ضحكنا اوي وحضنتها ودخلنا الحمام اللي جنب اوضتها وخدنا دوش وطلعنا عملنا القهوة ليا واحدة وليها واحدة واكلنا وكملنا يومنا ونمت لاني مكنتش قادر
صحيت بليل وكان كلام امي ان احنا لازم نرجع البت عشان على اخر الاسبوع والدي راجع من السفر وخالتي حاولت تقنعها بس امي كانت خايفة من رد فعل ابويا وانا صحيت على كلامهم وصوتهم العالي وخالتي اول ما لقتني في وشها وجهتلي الكلام
داليا : العاقل الوحيد اللي هيفهمني اهو بص يا عمر يا حبيبي استهدي ب**** وتعالي اقعد جنبي وهفهمك كل حاجة
روحت قعدت جنبها وكملت كلامها : بس يا حبيبي اخر يوم ف الأسبوع الجمعة صح.. جاوبت صح... طيب يا عمر النهاردة اي.. جاوبت الاتنين.. طيب ليه امك تمشيكو الساعة 8 بليل دلوقت.. امي قطعت الكلام عشان مفيش عربيات بكره.. طيب يبنتي مادام مفيش عربيات بكرة تمشو بعده خالتي قربتني منها كأنها بتهزر بس دا مكانش الهدف كانت بتهمس ف ودني
داليا بتهمس : عمر انا الدورة راحت من عليا وانا هموت هيجان من ساعة الصبح لحد دلوقت ابوس ايدك كلم ابوك واقنعه عشان تنيكني
اختي : ايوة يا ماما خالتو بتقول حاجات الجهاز رخيصة هنا استنى لبكرة ننزل نلف ع الحاجات ونسافر بعده وانا بابا كان مديني شوية فلوس عشان لو لقيت حاجة اشتريها.
داليا : عين العقل يا بت يا الاء قولي لأمك بقا
امي : طيب ماشي اعتبري انا وافقت مين هيكلم ابوهم انا عن نفسي مش مكلماه
داليا : بسيطة عمر يكلمه..
انا بدهشة مصطنعة : انا!!
داليا : "فاهمة اني بمثل واني كدا كدا هقنع ابويا" ايوة انت عشان انت شبه ابوك وابوك بيعزك معزة خاصة
انا : ماشي هجرب بس لو زعق فيا هقول انها فكرتك يا خالتي
داليا : وانا موافقة
كلمت ابويا وكالعادة اقنعته اننا نبات لحد الاربع قال ماشي اهم حاجة تيجو قبل الجمعة انا انبسطت طبعاََ وكنت انا وداليا لوحدنا وقافل علينا الأوضة عشان الصوت وروحت اول ما قفلت هابش في شفايف خالتي وبعدين سبتهم وقلتلها
انا : ابويا وافق يا دودة
خالتي : حلو قوي سيد جوزي رايح لأهله ومبيت هناك.. اختك وامك نازلين الصبح لحد بليل هيلفو مش فاضل غير بنتي هاجر هنعمل فيها ايه
انا : بسيطة
داليا : ازاي؟
حكتلها ع اللي حصل النهاردة مع هاجر قالتلي دانت واعي ومفتح قولتلها عيب عليكي يا شرموطتي
داليا : بس اي اللي هيجيب دا لأنها تعرص ع امها وهي بتتناك من ابن خالتها
انا : مانا خايف اقلك تقبضي روحي
داليا : كده برضوا يا حبيبي انا اعمل فيك كدة قولي وانا وال** مش هعملك حاجة
انا : بصي يا ستي طول مانا مع بنتك النهاردة كانت بتترجاني ادخله
داليا : يا مصيبتي في كسها
انا : وانا اعرف منين يا خالتي هي كانت طول مانا حاشر زبي بين طيازها كانت بتقولي حرام عليك ابوس ايدك دخله وطفي ناري
داليا : يعني انت عاوز اي بالظبط مفهمتش
انا : ماهي واضحة زي الشمس
داليا : هي اي؟
انا : هنيك بنتك يا خالتي
داليا : "شهقت" ينيلك هتفتح بنتي؟
انا : ومين قالك اني هعمل حاجة زي دي غير برضاها يا خالتي لا طبعاََ هنيكها في طيزها
داليا : ماشي انا موافقة لو ده هيوصل لدرجة انك تنيكني
انا : بس انا ليا شرطين
داليا : اوامرك مطاعة يا سلطان
انا : اول حاجة انا عارف انك هتيجي تتسنطي عليا وانا بنيك هاجر ودا ممنوع ولو حسيت بيكي قسماََ ب**** لافتحلك بنتك بمزاجها ولا غصباََ عنها
داليا : ليه كدا تحرمني
انا : ممكن اصورلك دقيقة كدا تتفرجي
داليا : ماشي انا موافقة اي شرطك التاني
انا : بالنسبة للنيكة بتاعتك انتي ا.....
داليا : متقولش مش هتنيكني ابوس ايدك
انا : لا يا حبيبتي بس ليا شرط أن تكون هاجر معنا ونعمل مثلث نيك
داليا : هو انا ممكن أسألك سوأل واحد قبل ما اقول قراري في الشرط دا
انا : اكيد
داليا : هي هاجر عجباك على كدا وعيزاك تنسى أن انا امها كأنك بتحكي لنفسك او مع شرموطة بتحكيلها عن مغامراتك ف النيك
انا : مش هتزعلي
داليا : لا يا وحش دانا شرموطتك داليا اللي جايالك بقميص النوم الأحمر
انا : اه يا داليا بحبك يبت بالأحمر
داليا : احكيلي بقا ع الشرموطة اللي اسمها هاجر دي
انا : احكي ايه ولا اي يابت يا داليا دي البت فرسة في كل حاجة بزازها الملبن المليان ولا عودها الرومانسي الفتاك ولا طيزها الطرية اللي تخبلك وتوديك عالم تالت بريحتها ولا كسها لونه لون جسمها حتى زنبورها نفس اللون حلمات بزازها اللي يكاد البني فيها ينعدم يعني موجود على خفيف خالص وياسلام وهي لابسة كدا لبس النوم وهي مش لابسة سوتيان وبزازها مدلدلة ورافعة التاع لفوق وحز الكيلوت باين م اللبس اههه يابت اههه بموت ف جسم البت هاجر دي
داليا : يعني للدرجادي هاجر دي حلوة.. يعني احلى مني
انا : اه احلى منك دي احلى جسم في عيلة امي كلها لولا غشاء بكارتها ده كان زمانها ساكنة عندنا ف البيت مش عند امها وابوها
داليا : ولول قلتلك ان امها بلغتني انها موافقة انك تفتحها
انا : بجد يا بت
داليا : والنعمة دي.. بس عندها شرط واحد
انا : حتى لو مليون انا موافق
داليا : خلاص بقوا شرطين
انا : ماشي.. اي هما؟
داليا : اول واحد تكون البت راضية
انا : وانا مستحيل اعمل حاجة زي كدا من غير رضاها
داليا : حلو.. تاني شرط... ا....
انا : اي يبت سكتي ليه
داليا : انت معاك اكتر من 10 آلاف جنيه
انا : اه معايا وال** معايا "كداب و**** العظيم كداب دانا مش لاقي اجيب هدوم صيفي ههههه"
داليا : خلاص بخمسة منهم هتعمل لبنتها ترقيع
انا : من عنيا الجوز اول مرتب شهرين جايين م الشغل بنتها تجيلي إسكندرية او انا أجيلها البلد اعملها خليها هي تختار
داليا : امها بتقولك هتعملها في اسكندرية انضف
انا : وانا موافق كمان شهرين تبعتلي البت هترجع بنت بنوت ولا اقولك نتفق اتفاق احلى
داليا : اي يا عمور يا قمر
انا : انا هبعت لأمها معاكي 7 آلاف جنيه مرتب 4 شهور تديهم لأمها البنت تفضل معايا وبتاعتي لحد قبل ما تتجوز هنسبها ع رحتها من غير نيك اسبوعين تلاتة كسها يضيق من غير حاجة ونروح جايين عاملين الترقيع بالفلوس اللي معاكي ويا دار ما دخلك زب هههه "اعذرني بس كنت بقول الجملة دي كتير"
داليا : امها بتقول موافقة ع الاخر
انا : تمم استبينا
داليا : خلاص فتح يا واد انت عشت الدور بجد ولا اي
انا : تصدقي كنت حاسس ان اللي بيحصل دا بجد مش انا اللي بتخيلك معايا بالقميص الأحمر هههههه
داليا : احنا على اتفاقنا انا هروق الأوضة اللي برا لأمك واختك وهقنعهم ينامو فيها ومش هنقول انك هتنام في اوضة هاجر تمام
انا : اشطا انا دايس
خلصنا توضيب الأوضة وكله دخل ينام إلا أنا وخالتي واتكلمنا شوية
خالتي : ولا بقولك اي اوعي تأذي البت
انا : وانا خايب يعني يا خالتي دانا الأول ع الدفعة
خالتي : طيب يا دحيح جبت أجوان قبل كدا ولا داخل تشوط ضربة الجزاء على عماك
انا : عيب عليكي انا مجبتش أجوان قبل كدا اه بس متدرب وفاهم ازاي اودي الكورة جوا الجون
خالتي : اوعي تكون بس موراتا ولا بنزيما
انا : لا دانا كريستيانو ليو نيمار مضروبين ف الخلاط
خالتي : وانا واثقة فيك بس عندي ليك حاجة مهمة عشان متفضحناش
انا : اي هي؟
خالتي : اول حاجة خد الكاندوم دا كنت جايبه لجوزي
انا قطعت كلامها : اي القرف دا يا خالتي
خالتي : يا خايب اقسم بال** هو ملبسهوش ولا شافه بعينه اصلاََ
انا : ماشي مش هلبسه بس تمام
خالتي : خد بقا الاهم
انا : ها ناقص تقوليلي كد بوكسر جوزي "بغضب"
خالتي : يا اهبل دي فياجرا
انا : حلو دا مع اني مش سريع انا وسط يعني
خالتي : زيادة الخير خيرين
انا : طيب اي نظام الحباية عشان مجربتهاش قبل كدا
خالتي : بص يا سيدي هتاخد الحباية هنقعد هنا مجرد ربع ساعة هتخش تمدد خمس دقايق عشان يبقا نشف ع آخره هتخليها تمصه زي ما عملت معاك وهاتهم بعيد عنها يعني ع كتفها ع كوعها ع شعرها عشان هي تهيج معاك لان برضو البتاع دا بيخليك اول مرة تجيب بسرعة وبعد كدا هتوعدها انك هتعوضها وتبدأ بقا الرحلة الدور والباقي عليك
انا : تمم انا جاهز
قعدت مع خالتي ربع ساعة ماسك الموبايل وفعلاََ كل دقيقة بتاعي بيكبر اكتر من اللي قبلها لحد ما عدت ربع ساعة وزبي كان وصل لانتصاب عمره ما انتصبه قبل كدا لقيت خالتي بتكلمني
داليا : يلا يا وحش مستني ايه خش لليلة دخلتك على بنتي يلا
مش عارف ليه الكلام هيجني قوي وفي ثواني لقيت نفسي ع باب أوضة هاجر وللعلم سرير هاجر في وش الباب بالجنب كده يعني اللي ينام ع جنبه يبقى جنبه في وش الباب.
انا اتصدمت اول ما فتحت الباب... هاجر نايمة باللبس اللي كنت بتخيلها بيه وانا بحكي لخالتي عنها وهي في عادتها بتنام بلبس من النوع دا "بنطلون وتيشيرت بس ملزوقين في بعض بدون خياطة يعني تقسيمة واحدة وبفرو من برا على شكل أرنب لونه رصاصي فاتح واللي يشوفها بيه بيريل" دايماََ كنت بشوفها بلبس زي دا بس المرادي هي اكتر مرة هجت فيها عليها مش عارف ليه يمكن عشان واخد الحباية او عشان في دماغي فكرة اني هنيك بنت خالتي اللي بحلم بيها من سنين؟ انا دخلت وانا نفسي مستناش الخمس دقايق دول نفسي اقطع لها البتاع واحشره في طيزها ع الناشف كدا من كتر هيجاني ساعتها.**
دخلت ونمت ع السرير اللي جنبها وانا هموت م الفرحة اخيراََ هنيك اكتر جسم حبيتو اخيراََ انا كنت بتمنى اللحظة دي من سنين من وانا ف إعدادي لحد وانا في تانية ثانوي زي الشحط بتمنى بس انيك بنت خالتي.
عدو الخمس دقايق كأنهم سنة عليا بس اخيراََ خلصو اخيراََ قمت من ع السرير وانا طاير من الفرحة وانا رايح نحية هاجر هي لسة نايمة زي ماهي بس اما انا قربت لقيت سوستة البتاع اللي هي لبساه مفتوحة شوية وبزازها نايمين فوق بعض ورقبتها كلها باينة قدامي اول حاجة عملتها حطيت ايدي ع بزازها وبدأت ابوس رقبتها وزبي كان بيحك في أول طيزها هي حست بيا وصحيت على طول مخضوضة
انا : متخافيش يا حبيبتي دا انا عمر
هاجر : يعمر مش قلتلك الحاجات دي بتحصل مرة في العمر ومش بتتكرر "بدون اي مقاومة بل بتجاوب شديد وهيجان"
انا : هيحصلو مرتين وتلاتة وأربعة عشان خاطر حبيبك ولو حصل وغلطنا انا هعملك العملية على حسابي
هاجر : "اتفزعت" غلطنا ايه انت عبيط ولا بتستعبط
انا : اهدي بس كدا يا مجنونة انا مش هفتحك غير برضاكي وهسجلك وانتي بتقوليلي افتحني يا عمر
هاجر : بحسبك جاي ناوي على شر يا ابن المجنونة
انا : انا هنيك بس من مش من قدام من ورا
سكتت هاجر واتعدلتلي ونطيت فوقها على طول اكل شفايفها وارقص مع لسانها بكل حب وحنية ورومانسية هي بعدها خدت بالها ان زبي أطول من المرة اللي فاتت خلعتني الشورت اللي كنت لابسه وكدا انا بقيت ملط حرفياََ.
انا بعد ما هي عملت كدا روحت جاي منزل سوستة لبسها وطلعت بزازها قدامي مع اني شايفه قبل كدا وكلتهم بسرعة في بوقي وهي بدأت تطلع همهمة واهاات خيال لدرجة ان زبي انتصابه بقى اكتر من العادي بكام سنتي زيادة هي قالتلي وهي بتضحك
هاجر : انا عاوزة امصه
انا : مكانش عاجبك المص وكان مقرف
هاجر : اديك قولت كان دلوقت انا بحبه قوووي موووت
انا : ماشي وانا كمان همص
قلّعت هاجر البتاع بأيديا الاتنين ومكنتش لابسة كيلوت كانت ملط قدامي في ثواني.. عملنا 69 وهي بتاكل في زبري وانا باكل في كسها لقيت هاجر بعد عشر دقايق ع الحال دا
هاجر : ابوس ايدك نكني نكني خلاص انا تعبانة من ساعة الصبح لما مشيت وسبتني من غير نيك
انا : استنى انا قربت اجيب هجيب اول مرة وبعدين انيكك براحتنا
هاجر : طيب يلا بسرعة والنبي
سحبت بتاعي من بوقها ودعكته كام دقيقة وكنت هنفجر قربته من وشها وعملت زي ما خالتي قالت بالظبط.. عملت نفسي مغمض ومقربه من وشها واول ما جيت اجيب رفعته ووجهت كل قذايف لبني فوق شعرها
هاجر : ليه كدا يعمر انا كنت عاوزة لبنك قوي
انا : بالغلط وال** يحببتي هعوضك ف المرة التانية
زبي مترهاش للحظة فضل علي نفس الانتصاب رجعنا تاني 69 خمس دقايق ولقيتها بتتكلم بالعافية
هاجر : متنكني بقا مش قادرة دا انا جبت 3 مرات حرام عليك ارحمني
انا : انتي لسة شوفتي حاجة
سحبت بتاعي من بقها وفي لحظة عدلت نفسي وقلتلها
انا : انتي لسة هتشوف الجنان دلوقت
بدأت من فوق كسها لحد سرتها بوس وحوالين السرة بوس برضوا لحد ما وصلت للسرة تفيت جواها ولساني وصوابعي فضلت الحس بشكل دائري وهي بتصوت من المتعة خمس دقايق بلحس سرتها طلعت لساني وفضلت ابوس من فوق السرة ووصلت لحد بزازها من اولهم لحد الحلمة بلحس دواير برضه.
أول ما وصلت الحلمة بوستها وعضيتها وهي جابت رابع وخامس مرة وصوتها راح
هاجر : دخله عشان خاطري ارجوك
انا : طيب هجيب فازلين
هاجر : لا حطه على طول انا مفتوحة من طيزي
انا جاتلي صعقة للحظة
انا : يعني اي يا هاجر
هاجر : انا اتركبت قبل كدا دخله بقا مش قادرة
انا : استنى هجيب الفازلين احتياطي عشان ميوجعكيش
جبت الفازلين دهنت خرمها وخدت عسلها حطيت على بتاعي منه وبدأت ادخل في طيزها
هاجر : لا لا لا طلعه طلعه بسرعة دا كبير قوي
انا : اهدي بس شوية شوية وهتاخدي عليه انا بدخله براحة اهو
بدأت ادخل وانيك ف الطيز اللي ياما حلمت اشوفها عريانة بس دلوقت انا زبي جوا خرمها وبيفشخه... فضلت ثابت بعد ما دخل كله لمدة دقيقتين وبعدين بدأت اسحب وادخل براحة وكل شوية ازود ف السرعة بتاعتي حبة لحد ما بقيت بنيك بسرعة متوسطة كدا
هار "بتعض الملاية م الوجع" : اااااه ارحم طيزي بقالي كتير متنكتش فيها وابن اللبوة كان زبه ربع حجم زبك يخربيت امممم
انا بدأت ازود سرعتي شوية شوية ومرة واحدة بدأت ادب زبي جوا طيزها
هاجر : اخخخخخخ اهههههه اهههههه خخخخخخ مبراحة عليا دانا حبيبتك الوحيدة اللي عجبتك ونولتك ودوقتك الشهد والنيك
انا هديت سرعة النيك شوية وبدأت امسك زنبورها والعب فيه واروح ع الشفرات وابوس شفايف كسها يدوبك كام دقيقة كانت فتحت شلال عسل اخدته ف بوقي وطلعت اديها عسلها ف بوقها وحلمات بزازها والعب ف حلاماتها بأيدينا وهي حاضنة رقبتي وبتبوس فيا وانا ببتاعي بفرش كسها انا عاوز اوصلها لأعلى مرحلة هيجان لدرجة ان هي تطلب مني اني افتحها
هاجر : اااه اامممم لا كفاية كدا تعبت مش قادرة شوفلك حل
انا : حل ف اي
هاجر : كسي.. كسي قايد نار حرام عليك طفي النار دي
انا : انتي بتستهبلي يا هاجر انتي لسة بنت
هاجر : انا عارفة اني لسة بنت بس خلاص مش قادرة ابوس ايدك ساعدني
انا : يعني انا اعمل اي دلوقتي
هاجر : حط صباعك حتى اي حاجة
انا : يا سلام يعني الصباع مش بيفتح والزب بس هو اللي يفتح كان زمان كل النسوان صوابعها ورمت من كتر اللعب
هاجر : طيب افتحني انا موافقة.. بس توعدني ان انا وانت ندفع فلوس وركب غشاء صناعي
انا : انا موافق
هاجر : اه افتحني وريحني ونبي مانا قادرة
انا : عيوني
نزلت الحس كسها وانا خلاص قلبي هيقف م الفرح والعب فيه واعضعض واقرص لحد ما جابتهم تالت او رابع مش فاكر
هاجر : دخله ابوس ايدك دخله
انا : ادخل مين ولا اي
هاجر : دخل زبك ف كس بنت خالتك الهايجة اللي محتاجة زبك جوا كسها يلا عشان خاطري بقى
وكنت مسجل الكلام ساعتها وجبت الفون قفلت التسجيل لزقت الفون قدام المشهد والحدث
هاجر نايمة طيزها نحيتي طالعة كلها برا السرير وجسمها ع السرير وهي عريانة ملط بس بالطريقة اللي بصور بيها طيزها بس اللي باينة
زبي مليان ماية من افرازات عسل كسها ولحسها له
قبل ما اسجل الفيديو قلتلها الحسيلي زبي وطلعت جنبها عشان الوضع بتاع النيك اللي هي عاملاه دا كان جامد هو مش وضع نيك بس تحس انه احلى من احلى وضع نيك.
خمس دقايق لحس روحت قايم ماسك الفون بادئ التسجيل اللي وعدت خالتي بيه بفرشلها كسها من برا وهي بترجع بوسطها لورا عشان يدخل بس انا اللي متحكم فيها المهم ببص ع الفون لقيت عدي 40 ثانية قلت هو دا الوقت شلت عيني من ع الفون وعدلت زبي ع باب كسها وبالبطيئ حشرته وفعلاََ كان سخن جداََ جوا وهي بتصوت بس بتقولي اوعي تطلعه
هاجر : آآآآآآه يا لهوي انت فلقتني نصين
انا : اسحبه
هاجر : اقسم بال** لو اتحركت دلوقتي لاصوت واصحى ابويا وامي
انا :بس انا بقرف من الدم يا هاجر
هاجر : دي مشكلتك اوعي تطلعه
هوب واحدة واحدة وتاتا تاتا ازق لحد ما بدأ الدم يطلع من جوا كسها حوالين زبي ومع ان انا بقرف بس حسيت احساس جميل خلاني عمري ما هطلعه فعلاََ وروحت جاي باصص ع الفون لقيت دقيقة و 3 ثواني قلت مش خسارة فيكي يا داليا قفلته وروحت جاي رميه ومركز ف الجثة اللي تحتي.
فضلت ادخل واطلع براحة و ع الهادي خالص تاتا تاتا وهي تصوت وتتشنج تحتي وجابت مرتين ف كام دقيقة وانا كمان هيجت اوي من سخونية كسها و الدم والعسل كلهم على زبي بدأت اسرع وهي صوتها يعلي روحت جاي كاتمه ببوقي وخدتها ف بوسة دامت 3 دقايق من الدق في كسها وبعدين غيرنا الوضع مع انه من أجمل الأوضاع.
نامت ع ضهرها نمت فوقها وبدأت ادخل واطلع براحة وبعدين بدأ الدق من غير ما امسك شفايفها وبعد ربع ساعه من النيك ف كسها
انا : هاجر هجيب خلاص انا انتهيت
هاجر : لا لا لا اوعي معناش مانع طلع بسرعة
طلعته من كسها وفضلت ادعكه يدوب دقيقة وجم ع وشها وبزازها ونمت جنبها زي القتيل محستش بنفسي غير لما....
_______________________
انتهى جزءنا ده لحد كدا نكمل الجزء الجاي بحاول أطول ف الأجزاء قد ما اقدر زي ما طلبتو مني فأرجوكم متستعجلونيش عشان اطلع حاجة نضيفة