استاذ نسوانجى
05-27-2013, 08:13 PM
عزيزة أمرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل يكبرها بأكثر من عشرين
عاما
،وكانت زوزو كما يناديها الجميع ورغم سنها مازالت محتفظة بمقاييس
جمال خاص والتي كانت من النوع الذي يعجب الشرقيين صدر أبيض كبير تشده
باستمرار بسوتيان ضيق فيبدو منتصبا دائما وتستطيع أن تحدد ملامحه وخصوصا
حلماته بسهوله ، وجسد لم يعرف الترهل بعد، ومؤخرة كبيرة نسبياً بارزة
تتراقص في خلاعة من أي حركة ، وسيقان واذرع ممتلئة ، كان فرق السن مع
زوجها بدا يضعها في حيرة جنسية . لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت
حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من
اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة ان يوفر لها
عمل خفيف في أحدهم ،مراد هذا كان متزوج وكانت زوجتة ( لبنى) صديقة زوزو
وإن كان كل منهم يتعامل مع الآخر بتحفظ فقد كانت لبنى صغيرة ومغرورة وفي
اليوم المحدد ذهبت زوزو وقابلت مراد باشا واستلمت العمل وأستوعبت العمل
بسرعة ولأنها مرحة وتحب الهزار فقد اكتسبت صداقة الجميع وبسرعة خصوصا
سمير الشاب الذي أختاره لها مراد ليدربها والذي صار يتلاطف معها وكأنه
يعرفها من سنين كانت تراه ينظر لها نظرة خاصة وشعرت انه محروم فتعمدت ان
تلاعبه وتمتحن أنوثتها التي بدأت تشك في وجودها رغم كل المقومات التي
تملكها فكانت تفتح بلوزتها من أعلى فإذا انحنت يقفز عنق ثديها الكبير
بكامل إستدرته محاولاً الفرار من قيده وحين تلمحه ينظر له تضع يدها على
صدرها بدلال ، وكانت أحيانا تتعمد ان تحك مؤخرتها الطرية جدا في جسده
فيرتعش من الخوف مما رفع الكلفة سريعا بينهما ، وكان سمير يستغل أي فرصة
ليحك يده في مؤخرتها او في صدرها وحين يكون الجو خالي وهادئ و لا أحد
حولهم يقف ورائها ويحك قضيبه بطريقة كأنها عفوية في طيزها فتضحك أوقد
تعلق بدلع قائلة أهدأ يا راجل حتفضحنا . بعد فترة تطورت وتغيرت حياة زوزو
تماما بعدما صارت تسمع وتستمتع بالمعاكاسات والتلميحات وشعرت مره أخرى
انها أمرأة مرغوب فيها جدا فزادت من شقاوتها مع الكل وعلى رأسهم سمير
الذي تجرأ وصار يضربها بيده علي طيزها أو إذا رآها في جوانب المحل يحاول
لمس بزها كان يطلب منها أن تخرج معه لكنها كانت ترفض بشدة وبخوف فقد كانت
علي الرغم من انها هايجة كبيره وجاهزة على طول كما كانت تصف نفسها
للمقربين جداً من صديقاتها إلا انها كانت تخشى زوجها جدا وتعمل له ألف
حساب لأسباب كثيرة . وفهم سمير بعد فترة انه لن يأخذ أكثر من لمسه او
نظرة فبدا يكتفي بما يحصل عليه سواء قبلة خلسة أو بعض المداعابات الخفيه
وبدا يختلس الوقت المناسب ليضع يده على صدرها أو بين ساقيها أو يمر
بأصبعه الكبير احيانا في مؤخرتها وكانت تبعد نفسها أحيانا في دلال
أوتنحني امامه احيانا اخرى وتتركه يلمس فتحة شرجها أويعبث في ثنايا
كسها .
في أحد الأيام وبعد ان أنهت عملها طلبها مراد باشا صاحب العمل في مكتبه ،
شعرت زوزو بالقلق من هذا الطلب فمراد كان متعالي وزاد قلقها حين دخلت
عليه ولم يرحب بها كعادته رغم علاقة الصداقة القديمة التي تربطهم به
وبزوجته التي تعتبر أمام الجميع من أقرب الأصدقاء لها ، وبعد ان أنهى ما
كان يعمله طلب منها ان تغلق الباب من الداخل فشعرت بالريبه وظنت انه
سيتحرش بها جنسيا خصوصا انه كان ينظر لها كثيرا نظرات لها مغزى جنسي ومن
تحت لتحت لكنه وبعد ان اغلقت الباب امسك في يده ريموت كنترول وقام
بتوجيهه لجهاز الفيديو وطلب منها ان تبدي لها رأيها فيما ستراه وبدا
التشغيل وكأنها صاعقة نزلت على رأس زوزو فقد كان تسجيل صوت وصورة من خلال
الكاميرات المثبته في المحل والتي كان لا أحد يعرف عنها شيء وكانت عبارة
عن ملف يجمع بشكل خاص كل الصور التي تظهر فيها مع سمير خلف ماكينة
الكاشير كانت الصور واضحة بدأت بصور لها وهي تفتح بلوزتها وتكشف نصف
صدرها بضحك وخلاعة وانتهت بسمير وهو يضع أيدة على مؤخرتها وهي منحنية
أمامه في استسلام ومرورا بصور اخرى كثيرة لم تتمالك نفسها وهي تراها ،
طلب مراد منها بهدؤ تعليق على هذا فلم تستطع ان تتكلم فألقى بقنبلته وقال
لها انه المفروض في مثل هذه الظروف أن يفضحها ويطردها ولكن بحكم صداقته
لزوجها سيكتفي بأن يعطيه هذا الشريط ويترك له حرية التصرف . أنهارت زوزو
باكية وأخذت تغمغم بكلمات أعتذار وانها أخطات ولم تعرف أن الأمور ستتطور
وترجوه لو سامحها وانها لن تعود للعمل ولن تفعل هذا مرة أخرى ، لم يرد
فشجعها صمته فأكملت بأنها مثل أخته ولا يرضيه خراب بيتها ولن يستفيد شيء
من فضيحتها واستحلفته بزوجته لبنى أن يغفر لها ، لكنه عاجلها بكلمة زادت
من هلعها حين قال لها هل تحبي أن ترى زوجتي هذا الشريط وتقول رأيها هي
الأخرى شعرت زوزو انها مقدمة على فضيحة بجلاجل مما جعلها تضاعف من توسلها
وتطلب منه ان يعتبرها اخته او واحدة من اسرته ويعاقبها هو دون شوشرة وهي
راضية بحكمه ، كانت تتكلم وهي تستعطفه وتتذلل له وشعرت بارتياح غامض حين
قال لها إذا عاقبتك أنا هل ستعودي لهذا مرة أخرى ..فنفت بسرعة ،
فقال ...لا تنسي أن الشريط معي .. فاكدت له انها لن تفعل شيء يغضبه
ابدا ، فوقف وبدا يلف حولها وهي تنتظر قراره ثم شدها من أذنها وهو يقول
لها بحدة ساضربك بقسوة حتى تندمي على فعلتك ولا أريد ان أسمع صوت او أرى
دموع فوافقت على الفور ثم امرها ان تذهب وتبحث عن عصا وتحضرها في ظرف
دقيقة واحدة وإذا تأخرت فسيغلق الباب ولن يسمح لها بالدخول وتعتبر الأمر
منتهي كانت تهز رأسها بالموافقه وما ان انتهى من كلامه حتى جرت من امامه
ولم تمر دقيقة وعادت له ببقايا مسطرة غليظة أخذها في يده وأشار لها ان
تفتح يدها وضربها بقسوة على كفها مما جعلها تقفز من الألم وهي تضع كفها
تحت أبطها ثم فتحت كفها الآخر وضربها على أطراف اصابعها بشدة فقفزت مرة
أخرى وأرتج جسدها وصدرها الذي كان بدأ يظهر جزأ كبير منه مع كل قفزة
وبدات تغفل ملابسها التي بدأت تنحسر مع القفز وتكشف فخذيها وهو يراقب هذا
بتمتع ثم أمرها ان تقف في منتصف الغرفة وترفع ايديها وتقر بانها مخطئة
وتعترف بما فعلته وتصف نفسها الوصف المناسب لهذا فرفعت يداها في الهواء
فبرز ثدييها للأمام وارتفع ثوبها كاشفا كل سيقانها من الأمام وبدأت تقول
انها أخطأت وان سمير كان يلمسها في جسدها وانه قبلها مرة ووضع اصبعه اكثر
من مره فاستوقفها وطلب أن تحكي بتفاصيل وذكرها بانها يجب ان تصف نفسها
ففهمت وعادت وقالت انه كان يضع اصبعه في مؤخرتها وتحسس حلمتها وفتحاتها
أكثر من مرة وانها تشعر إنها مخطئة وغير محترمه ونظر لها فقالت وشرموطه
وتتمنى منه ان يغفر لها وانها ستطيعة طاعة عمياء ، كانت تتكلم وهو يلف
حولها وينظر لجسدها بعد ان صارت تفاصيله واضحة وظلت تعيد كلامها أكثر من
مرة ووصفت نفسها بكل الأسماء والصفات ، ثم امرها ان تنحني ليبدا العقاب
الحقيقي فأنحنت فورا وبدأ يضربها بالعصا على طيزها بعصبية فتخرج الضربات
قوية وكانت تمسك طيزها وتضغط عليها بعد كل ضربة ثم تنحني ، وبعد عدة
ضربات تقدم منها وبدا يرفع ثوبها من الخلف بطرف العصا فوضعت يدها تمنعه
بطريقة لا أرادية فتراجع عنها بشيء من الغضب ورمى العصا وكأنه عدل عن
فكرة العقاب وفهمت هي عواقب ما فعلته فأسرعت ورفعت ثوبها بنفسها وكشفت
مؤخرتها الحمراء من الضرب ، كان شكلها مثير وهي تكشف طيزها بنفسها وتنحني
أمامه في خضوع ، لكنه أمرها ان تقف وتعتذر لانها منعته وإلا تفعل أي شيء
بعد ذلك إلا بأذنه فوقفت واعتذرت له وهي تنظر للأرض فامرها ان تخلع ثوبها
وحذائها وتبقى بملابسها الداخلية لم تفكر هذه المرة كثيرا بل خلعتهم
وبسرعة ووقفت في مكانها بينما وقف هو يحدق فيها فقد كانت تمتلك جسد جميل
بطن بيضاءملساء لا يوجد بها ذرة شحم وصدر جميل وكبير مائل للأمام لا
تخفي السوتيانه السوداء منه كثيراً ومؤخرة مستديرة تندفع للوراء يحجب
الكيلوت فقط بعض خطوطها الفاصلة ومن الامام كانت ملامح عضوها غائرة بين
فخذيها الممتلئين وسيقانها الطويلة ، وبعد فترة مشاهدة تعمد أن يطيلها
جذبها من أذنها وأوقفها امام مكتبه وطلب منها ان تنحني مرة اخرى وتضع
أيديها ومرفقيها على المكتب ومد يده وأخذ يتحسس مؤخرتها فلم تتحرك وجمع
طرفي لباسها الأسود ووضعهم بين الفلقتين ووقف خلفها يراقب هذا المنظر
الجميل كانت تختلف تماما عن مؤخرة زوجته الصغيرة ، ثم بدأ يتكلم ويسألها
وترد عليه فإذا لم يعجبه الرد صفعها بيده بقوة على طيزها العارية فتفهم
وتعيد الرد فمثلاً كان يسألها ..انت عارفه انت ايه دلوقتي ..فترد:..
قليلة الأدب ومخطئه ..فيصفعها فتقول ..شرموطه ولبوة ..فيعود ويسال ماذا
تتوقع الشرموطه من سيدها ...فتقول ...أن يؤدبها سيدها ويضربها ..فيصفعها
بيده على كسها ويأمرها ان تطلب منه هذا فتردد في تذلل انا أخطأت واريدك
أن تؤدبني وتضربني وتفعل بي ما تراه فانا جاريتك من الآن.... كانت
كلماتها تخرج بنعومة من بدأ يتمتع بهذا ، واثاره هذا الموقف فراحت اصابعه
تخترق فتحة شرجها دون عناء وهو يقول لها الشرموطة بيتعمل فيها ايه الآن
فترد بتتعاقب ،فيضربها فتقول سيدها بيبعصها في طيزها ..ويخرج مراد قضيبه
ويضعه بين الفلقتين فتزيد من أنحنائها وتسند رأسها على المكتب كأنها تعلن
إستسلامها التام وينحني عليها ممسكا ثدييها بعد ان حررهم من قيد السوتيان
ويعود لحواره معها...حاسة بأية دلوقتي ... اشعر بحرارة جسدك على
مؤخرتي .. فيضغط بقوة ويشد ثدييها ..فتقول أشعر بعضوك (بتاعك) يلتصق
بطيزي ... فيطلب أن تذكر الأسماء ... اشعر انك تضع زبك على طيزي مثل أي
شرموطه ... ويسالها عارفه الشرموطه لما تغلط يتعمل فيها أيه .. فتجيب
تنضرب على طيزها فيقرصها بشدة من حلمتيها وهو يضغط بقضيبه على مؤخرتها
بعنف فتقول متسائله ..تتناك..؟ فيترك حلمتها ويمسك بزها كله ويسالها
تتناك فين ؟ فتفهم وتقول في طيزها فيصيح بها ان تطلب منه هذا فترجوه
بخضوع ان يعاقبها وينيكها في طيزها لأنها لبوة وشرموطة وتستحق أكثر من
هذا ، فيطلب منها ان تعيد هذا بتوسل فتخفض من صوتها وتتوسل إليه أكثر من
مرة أن ينيكها في طيزها لأنها تستحق الأدب ،كانت تعودت الكلمات فبدأت
تخرج من بين شفتاها بحرية ، بينما أدارها هو وطلب ان ينيكها في وجهها في
البداية ، ورغم إنها لم تسمع هذا التعبير من قبل لكنها فهمته ولم ترد
زوزو ولكنها استدارت ووقفت أمامه في أنتظار أوامره كانت عيناها مكسورة
وتنظر للأرص وصدرها الأبيض الكبير عاريا ومثير ويختلف عن بزاز زوجته
الصغيرة جدا ، وأشار لها فنزلت على ركبتيها واخذت قضيبه في فمها واخذت
تدخله وتخرجه بمهارة وتلحسه وتمصه وكان يخرجه من فمها ويضعه على وجهها
على خدها وعلى عينيها وهي تقبله وهو يضغط على رأسها من الخلف فيلتصق
قضيبه بوجهها ، ثم أشار لها ان ترتفع ووضعه بين بزازها وكان صدرها دافئ
وجميل فلم يحتمل وامرها أن تعود وتنحني على المكتب وخلع لباسها ووضعه
بقوة في طيزها وبقى ساكنا لفترة حتى اعتادت فتحة شرجها على قضيبه وكانت
يداه تتحسس بنشوة طيزها أو كتلة اللحم البيضاء المحروم منها، ثم اخذ يسحب
قضيبه ويدخله ببطء ثم بسرعة وهو ممسكا بشعرها ويطلب منها ان تنحني أكثر،
ثم اخرجه وقذف على جسدها من الخلف وشعرت زوزو بالسائل الساخن على طيزها
فراحت تتأوه في جنون من النشوة بعد ان أعجبتها العقوبة ، بعدها وقف لها
في اشارة لتنظف قضيبه وانحنت أمامه وفعلت هذا بعناية ودقة خبيرة بينما
كان هو يلمس صدرها الذي كان يـتأرجح في الهواء ويقارن بينه وبين صدر
زوجته ، وعاد إلى كرسي مكتبه وحين انحنت لتلتقط ملابسها من على الأرض صاح
فيها موبخا ومهددا أنها تستحق أن يضربها مره اخرى لانها من الآن وصاعدا
لا يجب ان تفعل أي شيء في حضورة قبل أن يأذن لها فأعتذرت زوزو ووقفت
عاريه أمامه تنتظر ان يسمح لها بأرتداء ملابسها فامرها ان تحضر للمكتب
واطبق يده على كسها المبتل والذي كان مازال يرتعش وقال لها وهو يلعب فيه
بأكثر من أصبع يحب أن تستمري في عملك بدون غياب أو قلة ادب حتى أقرر أنا
متى تتوقفي عن العمل ثم أضاف والأهم حين تعلمي أني في طريقي لهنا أريدك
أن تحضري لغرفتي وتخلعي ثيابك وتنحني على هذا المكتب في انتظار أوامري
وأصر على ان يسمع موافقتها وان تعيد عليه هذا الأمر فرددت ما قاله بالحرف
الواحد اكثر من مرة وهنا سمح لها ان ترتدي ثيابها وتنصرف وطلب منها أن
ترسل له سمير ليأخذ حسابه .
عاما
،وكانت زوزو كما يناديها الجميع ورغم سنها مازالت محتفظة بمقاييس
جمال خاص والتي كانت من النوع الذي يعجب الشرقيين صدر أبيض كبير تشده
باستمرار بسوتيان ضيق فيبدو منتصبا دائما وتستطيع أن تحدد ملامحه وخصوصا
حلماته بسهوله ، وجسد لم يعرف الترهل بعد، ومؤخرة كبيرة نسبياً بارزة
تتراقص في خلاعة من أي حركة ، وسيقان واذرع ممتلئة ، كان فرق السن مع
زوجها بدا يضعها في حيرة جنسية . لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت
حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من
اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة ان يوفر لها
عمل خفيف في أحدهم ،مراد هذا كان متزوج وكانت زوجتة ( لبنى) صديقة زوزو
وإن كان كل منهم يتعامل مع الآخر بتحفظ فقد كانت لبنى صغيرة ومغرورة وفي
اليوم المحدد ذهبت زوزو وقابلت مراد باشا واستلمت العمل وأستوعبت العمل
بسرعة ولأنها مرحة وتحب الهزار فقد اكتسبت صداقة الجميع وبسرعة خصوصا
سمير الشاب الذي أختاره لها مراد ليدربها والذي صار يتلاطف معها وكأنه
يعرفها من سنين كانت تراه ينظر لها نظرة خاصة وشعرت انه محروم فتعمدت ان
تلاعبه وتمتحن أنوثتها التي بدأت تشك في وجودها رغم كل المقومات التي
تملكها فكانت تفتح بلوزتها من أعلى فإذا انحنت يقفز عنق ثديها الكبير
بكامل إستدرته محاولاً الفرار من قيده وحين تلمحه ينظر له تضع يدها على
صدرها بدلال ، وكانت أحيانا تتعمد ان تحك مؤخرتها الطرية جدا في جسده
فيرتعش من الخوف مما رفع الكلفة سريعا بينهما ، وكان سمير يستغل أي فرصة
ليحك يده في مؤخرتها او في صدرها وحين يكون الجو خالي وهادئ و لا أحد
حولهم يقف ورائها ويحك قضيبه بطريقة كأنها عفوية في طيزها فتضحك أوقد
تعلق بدلع قائلة أهدأ يا راجل حتفضحنا . بعد فترة تطورت وتغيرت حياة زوزو
تماما بعدما صارت تسمع وتستمتع بالمعاكاسات والتلميحات وشعرت مره أخرى
انها أمرأة مرغوب فيها جدا فزادت من شقاوتها مع الكل وعلى رأسهم سمير
الذي تجرأ وصار يضربها بيده علي طيزها أو إذا رآها في جوانب المحل يحاول
لمس بزها كان يطلب منها أن تخرج معه لكنها كانت ترفض بشدة وبخوف فقد كانت
علي الرغم من انها هايجة كبيره وجاهزة على طول كما كانت تصف نفسها
للمقربين جداً من صديقاتها إلا انها كانت تخشى زوجها جدا وتعمل له ألف
حساب لأسباب كثيرة . وفهم سمير بعد فترة انه لن يأخذ أكثر من لمسه او
نظرة فبدا يكتفي بما يحصل عليه سواء قبلة خلسة أو بعض المداعابات الخفيه
وبدا يختلس الوقت المناسب ليضع يده على صدرها أو بين ساقيها أو يمر
بأصبعه الكبير احيانا في مؤخرتها وكانت تبعد نفسها أحيانا في دلال
أوتنحني امامه احيانا اخرى وتتركه يلمس فتحة شرجها أويعبث في ثنايا
كسها .
في أحد الأيام وبعد ان أنهت عملها طلبها مراد باشا صاحب العمل في مكتبه ،
شعرت زوزو بالقلق من هذا الطلب فمراد كان متعالي وزاد قلقها حين دخلت
عليه ولم يرحب بها كعادته رغم علاقة الصداقة القديمة التي تربطهم به
وبزوجته التي تعتبر أمام الجميع من أقرب الأصدقاء لها ، وبعد ان أنهى ما
كان يعمله طلب منها ان تغلق الباب من الداخل فشعرت بالريبه وظنت انه
سيتحرش بها جنسيا خصوصا انه كان ينظر لها كثيرا نظرات لها مغزى جنسي ومن
تحت لتحت لكنه وبعد ان اغلقت الباب امسك في يده ريموت كنترول وقام
بتوجيهه لجهاز الفيديو وطلب منها ان تبدي لها رأيها فيما ستراه وبدا
التشغيل وكأنها صاعقة نزلت على رأس زوزو فقد كان تسجيل صوت وصورة من خلال
الكاميرات المثبته في المحل والتي كان لا أحد يعرف عنها شيء وكانت عبارة
عن ملف يجمع بشكل خاص كل الصور التي تظهر فيها مع سمير خلف ماكينة
الكاشير كانت الصور واضحة بدأت بصور لها وهي تفتح بلوزتها وتكشف نصف
صدرها بضحك وخلاعة وانتهت بسمير وهو يضع أيدة على مؤخرتها وهي منحنية
أمامه في استسلام ومرورا بصور اخرى كثيرة لم تتمالك نفسها وهي تراها ،
طلب مراد منها بهدؤ تعليق على هذا فلم تستطع ان تتكلم فألقى بقنبلته وقال
لها انه المفروض في مثل هذه الظروف أن يفضحها ويطردها ولكن بحكم صداقته
لزوجها سيكتفي بأن يعطيه هذا الشريط ويترك له حرية التصرف . أنهارت زوزو
باكية وأخذت تغمغم بكلمات أعتذار وانها أخطات ولم تعرف أن الأمور ستتطور
وترجوه لو سامحها وانها لن تعود للعمل ولن تفعل هذا مرة أخرى ، لم يرد
فشجعها صمته فأكملت بأنها مثل أخته ولا يرضيه خراب بيتها ولن يستفيد شيء
من فضيحتها واستحلفته بزوجته لبنى أن يغفر لها ، لكنه عاجلها بكلمة زادت
من هلعها حين قال لها هل تحبي أن ترى زوجتي هذا الشريط وتقول رأيها هي
الأخرى شعرت زوزو انها مقدمة على فضيحة بجلاجل مما جعلها تضاعف من توسلها
وتطلب منه ان يعتبرها اخته او واحدة من اسرته ويعاقبها هو دون شوشرة وهي
راضية بحكمه ، كانت تتكلم وهي تستعطفه وتتذلل له وشعرت بارتياح غامض حين
قال لها إذا عاقبتك أنا هل ستعودي لهذا مرة أخرى ..فنفت بسرعة ،
فقال ...لا تنسي أن الشريط معي .. فاكدت له انها لن تفعل شيء يغضبه
ابدا ، فوقف وبدا يلف حولها وهي تنتظر قراره ثم شدها من أذنها وهو يقول
لها بحدة ساضربك بقسوة حتى تندمي على فعلتك ولا أريد ان أسمع صوت او أرى
دموع فوافقت على الفور ثم امرها ان تذهب وتبحث عن عصا وتحضرها في ظرف
دقيقة واحدة وإذا تأخرت فسيغلق الباب ولن يسمح لها بالدخول وتعتبر الأمر
منتهي كانت تهز رأسها بالموافقه وما ان انتهى من كلامه حتى جرت من امامه
ولم تمر دقيقة وعادت له ببقايا مسطرة غليظة أخذها في يده وأشار لها ان
تفتح يدها وضربها بقسوة على كفها مما جعلها تقفز من الألم وهي تضع كفها
تحت أبطها ثم فتحت كفها الآخر وضربها على أطراف اصابعها بشدة فقفزت مرة
أخرى وأرتج جسدها وصدرها الذي كان بدأ يظهر جزأ كبير منه مع كل قفزة
وبدات تغفل ملابسها التي بدأت تنحسر مع القفز وتكشف فخذيها وهو يراقب هذا
بتمتع ثم أمرها ان تقف في منتصف الغرفة وترفع ايديها وتقر بانها مخطئة
وتعترف بما فعلته وتصف نفسها الوصف المناسب لهذا فرفعت يداها في الهواء
فبرز ثدييها للأمام وارتفع ثوبها كاشفا كل سيقانها من الأمام وبدأت تقول
انها أخطأت وان سمير كان يلمسها في جسدها وانه قبلها مرة ووضع اصبعه اكثر
من مره فاستوقفها وطلب أن تحكي بتفاصيل وذكرها بانها يجب ان تصف نفسها
ففهمت وعادت وقالت انه كان يضع اصبعه في مؤخرتها وتحسس حلمتها وفتحاتها
أكثر من مرة وانها تشعر إنها مخطئة وغير محترمه ونظر لها فقالت وشرموطه
وتتمنى منه ان يغفر لها وانها ستطيعة طاعة عمياء ، كانت تتكلم وهو يلف
حولها وينظر لجسدها بعد ان صارت تفاصيله واضحة وظلت تعيد كلامها أكثر من
مرة ووصفت نفسها بكل الأسماء والصفات ، ثم امرها ان تنحني ليبدا العقاب
الحقيقي فأنحنت فورا وبدأ يضربها بالعصا على طيزها بعصبية فتخرج الضربات
قوية وكانت تمسك طيزها وتضغط عليها بعد كل ضربة ثم تنحني ، وبعد عدة
ضربات تقدم منها وبدا يرفع ثوبها من الخلف بطرف العصا فوضعت يدها تمنعه
بطريقة لا أرادية فتراجع عنها بشيء من الغضب ورمى العصا وكأنه عدل عن
فكرة العقاب وفهمت هي عواقب ما فعلته فأسرعت ورفعت ثوبها بنفسها وكشفت
مؤخرتها الحمراء من الضرب ، كان شكلها مثير وهي تكشف طيزها بنفسها وتنحني
أمامه في خضوع ، لكنه أمرها ان تقف وتعتذر لانها منعته وإلا تفعل أي شيء
بعد ذلك إلا بأذنه فوقفت واعتذرت له وهي تنظر للأرض فامرها ان تخلع ثوبها
وحذائها وتبقى بملابسها الداخلية لم تفكر هذه المرة كثيرا بل خلعتهم
وبسرعة ووقفت في مكانها بينما وقف هو يحدق فيها فقد كانت تمتلك جسد جميل
بطن بيضاءملساء لا يوجد بها ذرة شحم وصدر جميل وكبير مائل للأمام لا
تخفي السوتيانه السوداء منه كثيراً ومؤخرة مستديرة تندفع للوراء يحجب
الكيلوت فقط بعض خطوطها الفاصلة ومن الامام كانت ملامح عضوها غائرة بين
فخذيها الممتلئين وسيقانها الطويلة ، وبعد فترة مشاهدة تعمد أن يطيلها
جذبها من أذنها وأوقفها امام مكتبه وطلب منها ان تنحني مرة اخرى وتضع
أيديها ومرفقيها على المكتب ومد يده وأخذ يتحسس مؤخرتها فلم تتحرك وجمع
طرفي لباسها الأسود ووضعهم بين الفلقتين ووقف خلفها يراقب هذا المنظر
الجميل كانت تختلف تماما عن مؤخرة زوجته الصغيرة ، ثم بدأ يتكلم ويسألها
وترد عليه فإذا لم يعجبه الرد صفعها بيده بقوة على طيزها العارية فتفهم
وتعيد الرد فمثلاً كان يسألها ..انت عارفه انت ايه دلوقتي ..فترد:..
قليلة الأدب ومخطئه ..فيصفعها فتقول ..شرموطه ولبوة ..فيعود ويسال ماذا
تتوقع الشرموطه من سيدها ...فتقول ...أن يؤدبها سيدها ويضربها ..فيصفعها
بيده على كسها ويأمرها ان تطلب منه هذا فتردد في تذلل انا أخطأت واريدك
أن تؤدبني وتضربني وتفعل بي ما تراه فانا جاريتك من الآن.... كانت
كلماتها تخرج بنعومة من بدأ يتمتع بهذا ، واثاره هذا الموقف فراحت اصابعه
تخترق فتحة شرجها دون عناء وهو يقول لها الشرموطة بيتعمل فيها ايه الآن
فترد بتتعاقب ،فيضربها فتقول سيدها بيبعصها في طيزها ..ويخرج مراد قضيبه
ويضعه بين الفلقتين فتزيد من أنحنائها وتسند رأسها على المكتب كأنها تعلن
إستسلامها التام وينحني عليها ممسكا ثدييها بعد ان حررهم من قيد السوتيان
ويعود لحواره معها...حاسة بأية دلوقتي ... اشعر بحرارة جسدك على
مؤخرتي .. فيضغط بقوة ويشد ثدييها ..فتقول أشعر بعضوك (بتاعك) يلتصق
بطيزي ... فيطلب أن تذكر الأسماء ... اشعر انك تضع زبك على طيزي مثل أي
شرموطه ... ويسالها عارفه الشرموطه لما تغلط يتعمل فيها أيه .. فتجيب
تنضرب على طيزها فيقرصها بشدة من حلمتيها وهو يضغط بقضيبه على مؤخرتها
بعنف فتقول متسائله ..تتناك..؟ فيترك حلمتها ويمسك بزها كله ويسالها
تتناك فين ؟ فتفهم وتقول في طيزها فيصيح بها ان تطلب منه هذا فترجوه
بخضوع ان يعاقبها وينيكها في طيزها لأنها لبوة وشرموطة وتستحق أكثر من
هذا ، فيطلب منها ان تعيد هذا بتوسل فتخفض من صوتها وتتوسل إليه أكثر من
مرة أن ينيكها في طيزها لأنها تستحق الأدب ،كانت تعودت الكلمات فبدأت
تخرج من بين شفتاها بحرية ، بينما أدارها هو وطلب ان ينيكها في وجهها في
البداية ، ورغم إنها لم تسمع هذا التعبير من قبل لكنها فهمته ولم ترد
زوزو ولكنها استدارت ووقفت أمامه في أنتظار أوامره كانت عيناها مكسورة
وتنظر للأرص وصدرها الأبيض الكبير عاريا ومثير ويختلف عن بزاز زوجته
الصغيرة جدا ، وأشار لها فنزلت على ركبتيها واخذت قضيبه في فمها واخذت
تدخله وتخرجه بمهارة وتلحسه وتمصه وكان يخرجه من فمها ويضعه على وجهها
على خدها وعلى عينيها وهي تقبله وهو يضغط على رأسها من الخلف فيلتصق
قضيبه بوجهها ، ثم أشار لها ان ترتفع ووضعه بين بزازها وكان صدرها دافئ
وجميل فلم يحتمل وامرها أن تعود وتنحني على المكتب وخلع لباسها ووضعه
بقوة في طيزها وبقى ساكنا لفترة حتى اعتادت فتحة شرجها على قضيبه وكانت
يداه تتحسس بنشوة طيزها أو كتلة اللحم البيضاء المحروم منها، ثم اخذ يسحب
قضيبه ويدخله ببطء ثم بسرعة وهو ممسكا بشعرها ويطلب منها ان تنحني أكثر،
ثم اخرجه وقذف على جسدها من الخلف وشعرت زوزو بالسائل الساخن على طيزها
فراحت تتأوه في جنون من النشوة بعد ان أعجبتها العقوبة ، بعدها وقف لها
في اشارة لتنظف قضيبه وانحنت أمامه وفعلت هذا بعناية ودقة خبيرة بينما
كان هو يلمس صدرها الذي كان يـتأرجح في الهواء ويقارن بينه وبين صدر
زوجته ، وعاد إلى كرسي مكتبه وحين انحنت لتلتقط ملابسها من على الأرض صاح
فيها موبخا ومهددا أنها تستحق أن يضربها مره اخرى لانها من الآن وصاعدا
لا يجب ان تفعل أي شيء في حضورة قبل أن يأذن لها فأعتذرت زوزو ووقفت
عاريه أمامه تنتظر ان يسمح لها بأرتداء ملابسها فامرها ان تحضر للمكتب
واطبق يده على كسها المبتل والذي كان مازال يرتعش وقال لها وهو يلعب فيه
بأكثر من أصبع يحب أن تستمري في عملك بدون غياب أو قلة ادب حتى أقرر أنا
متى تتوقفي عن العمل ثم أضاف والأهم حين تعلمي أني في طريقي لهنا أريدك
أن تحضري لغرفتي وتخلعي ثيابك وتنحني على هذا المكتب في انتظار أوامري
وأصر على ان يسمع موافقتها وان تعيد عليه هذا الأمر فرددت ما قاله بالحرف
الواحد اكثر من مرة وهنا سمح لها ان ترتدي ثيابها وتنصرف وطلب منها أن
ترسل له سمير ليأخذ حسابه .