زب موج
09-21-2013, 09:34 AM
سلام سوف اروي لكم قصتي مع جارتنا, انا شاب في السادسة والعشرين من العمر وأعيش في منطقة جميلة من لبنان , وبيتنا يبعد عن باقي البيوت في المدينة حوالي 200 متر ما عدا بيت جارنا الدكتور هاني الذي كان يدرس في روسيا وتزوج من فتاة روسية في غاية الجمال والذي كان عاد الى لبنان بعد ان انهى دراسته هناك وجاءت معه زوجته الروسية لتعيش معه في لبنان , وقد تعلمت اللغة العربية وأصبحت تتحدث العربية بسهولة , ولكن لم يكن لها علاقة مع جيرانها وهي ايضا لا تعمل وكنت كلما اراها احس بشيء داخلي يشدني اليها واحلم بانني امارس الجنس معها ,وكان زوجها في اغلب الاوقات خارج المنزل نتيجة عمله في المستشفى البعيد عن المنطقة 20 كلم, وكنت كلما امر من جانب منزلها اسمعهما يتخانقان مع بعضهم, وفي يوم من الأيام وانا مار بجانب منزلهما في الصباح وهو يهم بالخروج من المنزل للذهاب الى العمل سمعت كلام المرأة التي تقول لزوجها الدكتور صرلك اكتر من شهر ما لمستني وعلى طول تعبان وكل ما بحاول قرب منك بتصدني انا مرأة وانت عودتني على الجنس على طول وفجأة صرت بتبعد عني ليش؟ عندما سمعت كلامها وكان زوجها يفتح البابفختبأت وراء شجرة حتى لا يراني وقلت في نفسي لقد جاءتني الفرصة لعندي وأصبحت أفكر في طريقة لكي أنيكها,فخطرة على بالي فكرة ان افزعها من أجل ان تستنجد بي لانني الجار الوحيد القريب,وبالفعل لبسة فةق سيابي ثياب سود ووضعة على راسي غطاء بحيث لا يرى منه سوى عيني,وكان بيتها مؤلفا من طابقين وكان حظي جميل لان كانت احدة النوافذ مفتوحة فدخلت منها واصبحت ابرم اين هي ورايت انها في غرفة النوم فوقفت على باب الغرفة وعندما راتني صرخت فأغلقت الباب وأقفلته من الخارج وأبقيت المفتاح خارجا,وخرجت من المنزل وهي بدأت في الصراخ وطلب المساعدة بان لصا دخل بيتها وانا خلعة الملابس السود واتيت الى تحت شباك غرفة نومها التي كانت تقف وتصرخ منه وعندما جئت اليها واخبرتني بان لصا دخل البيت واغلق عليها بالمفتاح من الخارج وطلبت ان اساعدها في الخروج وحمايتها من اللص ريتما يأتي زوجها.فقلت لها كيف سأدخل البيت فقالت بانها نسيت نافذة المطبخ مفتوحة التي تعتقد بأن اللص دخل منها. وبالفعل دخلت من النافذة وصعدت الى الطابق العلوي حيث هي محتجزة وفتحت لها الباب وهي من شدة الخوف ارتمت في احضاني فأحسست بانني املك الدنيا كلها وكانت تلبس قميص نوم زهري وشفاف ومعظم صدرها ظاهر امامي ورجليها النحيلتين الرائعتين وما هي الى لحظات حتى قامت من أحضاني ومسكت يدي وبدأنا في تفتيش المنزل غرفة غرفة فلم نجد احد وكانت تتمسك بي بشدة من شدة الخوف فقلت لها لقد هرب ولم يعد في البيت.وعندما اطمأنت حملت التلفون واتصلت بزوجها الذي كان يتهيأ بالدخول الى غرفة العمليات لإجراء عملية لأحد مرضاه, وأخبرته أنني كيف ساعدتها فأخبرها بأنه لا يستطيع المجيء الان وطلب مني أن أبقى معها حتى يأتي ,فوافقت على الفور وشكرني وأغلق التلفون على الفور, فقامت هي وارتدت روبا فوق قميص النوم,ودخلت الى المطبخ لتصنع لي ولها القهوى فلحقتها وبدات أتحدث معها في كثير من الأمور, ومن بين الأمورسألتها عن علاقتها بزوجها فسكتت ولم تجيب فقلت لها بأنني أعتذر اذا تدخلت في أمور لا تعنيني , عندها سألتني ولماذا تسأل؟ فقلت لها بأنني دائما أسمع أصواتكم عالية وبأنه لا يعطيكي حقوقكي الزوجية. فقالت لي : هل تريد ان تعرف ؟ فقلت لها نعم. عندها قالت لي بأنه أكثر من شهر لم يلمسها وهي كلما تقترب منه يقول إنه تعبان من كثرة العمل. فقلت في نفسي هذه هي اللحظة ويجب أن أستغلها. وبينما هي تعمل القهوة على الغاز وأنا أقف رواءها مسكتها من الخلف وضميها الي وشددت على بزازها فارتعشت وتفاجءت بما قمت به, فافلتت مني وضربتني على وجهي وحاولت تبتعد عني فمسكتها من يدها ووضعتها على أيري عندا احسست بأنها لم تعد تقاوم وكأنها استسلمت لي فبدات هي تلعب بأيري وأنا ادلك لها بزازها من الخلف واقبلها على رقبتيها ورأسها.وبرمتها حتى أصبح راسينا بمواجهت بعض وبات بتقبلها على فمها وأنا العب لها في صدرها وأخلعتها الروب ومددت يدي الى كسها عندها حملتها ووضعتها على طاولة المطبخ واخلعتها ثيابها وبدأت بتفبيلها على جسدها من رقبتها فصدرها حتى وصلت على كسها الوردي الجميل الذي كانت تترك فوقه بعض الشعيرات الشقر وبدأت بلحسه وكأنني اريد أن اكله. بعدها قامت هي عن الطاولة وأخلعتني بنطلوني والكلسون وبدأت بلحس وبمص أيري الذي كان في قمة الانتصاب حوالي 5 دقائق بعدها وضعتها على الطاولة مجددا ووضعة أيري في كسها وبدأت أنيكها وهي تصرخ من شدة النشوة فأدخله وأخرجه شوي لحظات ببطء ولحظات اخرى بسرعة حتى لا يجي ضهري بسرعة حتى أردت ان اقزف , فسألتها اين أقزف قالت في فمي فأخرجت أيري ودخلته فمها حتى قذفت كل منيي داخله, وهي تبلع منيي بكل شهية وشراها, ولحست ما تبقى على أيري من المني حتى لم تبقي شيئا عندا قمت انا وهي واستحمنا , وجلسنا مع بعضنا وقد نكتها في ذلك اليوم ثلاث مرات حتى قرب موعد مجيء زوجها فلبسنا ثيابنا وجلسنا في غرفة الجلوس وعندما جاء شكرني على ماعدتي زوجها وبعدها استأذنت وخرجت .وبعدها أصبحت أنيكها بشكل يومي بعد خروج زوجها من المنزل واتمتع بجسدها الجميل.
انا ابحث عن امرأة او بنوته او شميل او أرمله او مطلقه للتعارف الجاد وفي سرية تامة واهم شيء الرومانسية في المعاملة والحب والممارسة الجنسية في سرية تامة انا ربيع من المنيا عمري 41 عام من ينطبق عليه ضمن شروطه او الموافقة عليه يراسلني عبر الاميل [email protected]
انا ابحث عن امرأة او بنوته او شميل او أرمله او مطلقه للتعارف الجاد وفي سرية تامة واهم شيء الرومانسية في المعاملة والحب والممارسة الجنسية في سرية تامة انا ربيع من المنيا عمري 41 عام من ينطبق عليه ضمن شروطه او الموافقة عليه يراسلني عبر الاميل [email protected]