mr3esam
07-31-2014, 04:03 PM
تبتدي قصتي اني شاب عادي....لكن جوايا جوع غريب...جوع للحب وممارسه الحب...جوع شهواني بينهش روحي وتفكيري...مليت اشوف افلام البورنو و الفانتازيا فيها في الليل....وفي النهار مجرد مبرمج في شركه بريء المظهر..لكني مقدرتش اوقف نظراتي...ليها
لمياء كانت السكيرتيره....ايه الجمال ع الارض....قوام ممشوق ملفوف وبشره بيضا وعينين عسليه ...معظم لبسها ميني جيب ومن تحتها اجمل رجلين ممكن تشوفهم.الفلر البرونزي عليهم يجنن...وفتحه الشميز الواسعه بتكشف هضاب ابزازها المدورين ...سيلكون طبيعي...والفلقه بينهم ته.....وووو...س
فجأه وانا مستنيها تدخلني للمدير لقيته بيكلمها انها تريح اهم عميل للشركه في حجره الانتظار ...واني ادخل ليه...وطلع راجل اصلع كده اربعيني ومشي معاها لاوضه عليها يفطه ممنوع الدخول...بمجرد ما الباب اتقفل نورت بالاحمر...دخلت للمدير..وعقلي كله لسه واقف ع باب الاوضه التانيه...خيالي الغير محدود خدني لاشد الاوصاف اثاره....هي دلوقتي بتحسس بايديها ع صلعه العميل...بتشده من الكرافت..بتدفن راسه بين ابزازها...زبه انتصب ...بيضغط بيه على كسها من بره...وايديه ماسكه هانشها بمنتهى النشوه....بيحاول يبوسها لكنها بتلحس وشه بلسانها...بيفتحلها زراير البلوز وبيهجم ع بزازها البيضه الكبيره....و...
محتاجين نراجع قاعده البيانات لاخر برنامج يخص شركه....مكنتش سامعه...كنت سامع صوت لمياء الممحون بخيالي...وهي بتنزل ع ركبها وبتطلع زبر العميل وبتمصهوله جامد...وكل عسل من شفايفها مهيجه..وهو ماسكها من شعرها وضاغط بوشها ع زبه ...ترفع نفسها وتحضنهوله ببزازها..وتدعك حلماتها ع حشفته الناعمه...العميل بيقولها سبيني امصهولك يا شرموطه....عاوز اشوف كسك مبلول ولا لا....بيرميها ع الكنبه...بيفتح رجليها ...بتمسكه من زبه وبتدخله جواها وهي بتلحس شفتها اللي تحت بلسانها...العميل غشيم...بيدخله وبيطلعه بجنون....الشرموطه لمياء الي ياما حلمت اكلمها وانام معاها بتضيق كسها ...العميل بيرفعها حوالين وسطه وبيقفش في طياظها بجنون وصوابعه بتلاعب فتحه مؤخرتها بمنتهى ****فه
عصام....مردتش عليا يبني ....هتراجع البيانات ولا اخلي هاني يشتغل ؟؟لاحظ انك بقالك مده بتصرف مرتب من غير شغل....برده مسمعتوش...وانا بتخيل لمياء وهي طالعه ونازله ع زب العميل بمحن...وهو بيحاول يقفش بزازها بجنون...لكنها دخلت كل صوابعها في بقه وهو بيحاول يلحسهم بجنون...خيالي مريض؟؟...مش خيال وانا طالع من الاوضه...ولقيت العميل طالع بيظبط بنطلونه والسوسته مفتوحه...ولمياء من وراه وبتمسح وشها كويس...مطت شفايفها وهي بتبص ع مرايتها الصغيره...لكنها مخدتش بالها من بقعه السايل اللي مابين بزتها اليمين وزرار القميص....تقولو ايه بقى لواحد بيموت في الابزاز الكبيره وعايش محروم من اللذه....خيالي طلع واقع...ليه ننكر؟؟
عدت ايام وانا كل تفكيري بيحوم حوالين ازاي اتقرب من لمياء...انوثتها كانت ماليه قلبي بحرمان رهيب...عارفين يعني ايه حرمان؟؟..انك تدوب بين دراعين انثى جميله جسمها كله علشانك في دقيقه ووقت ومكان ليك لوحدك...وانك بتتحول لمجرد صندوق يشيل الجمال ده ويحتويه و.........
عصام ركز معايا....دي كانت شاهنده زميلتي في القسم...جمالها الاسمر الجميل.....عينيها السود اللي يقتلو....واللينسس الازرق المميز ليها...يحرموك من دوبان عينيها....دي عينين اتخلقت للحب قبل الجنس...او للجنس علشان الحب...كانت رقيقه في لبسها...لا تقارن بمفاتن لمياء ببزازها الصغيرين ولبسها المحتشم نوعا....كانت مجرد زميله...لكن خيالي مرحمنيش...مرحمنيش وانا بتخيلها بين احضاني تحت ميه الشاور وانا ماسك بزازها الصغيرين ومحتويهم بصوابعي...وهي ماسكه زبي بهدوء ورقه و......
يا عصام.....انا خلصت شغلي...انا ملاحظه انك مشغول اوي ...وكمان حزين كده..لو حابب نقعد فالكافيه شويه اوكي...
كانت فرصه اهرب من خيالي المجنون...وفعلا في الكافيه كنت بسمعها ..بتتكلم كتير....كنت تايه في عينيها...لكن حبي للشهوه كان حابس قلبي بين رجلين لمياء...شاهنده مياله ليا.لاني كل ده ماخدتش بالي ان ايدي بين ارق صوابع لايدين ملاك بريء....اتقابلنا كتير....وفي مره فالمكتب كنا لوحدنا....ولاحظت توهاني...ومحستش الا وبوسه رقيقه...قلبي بيدق...سخونه بتحارب صدري عشان تطلع...وملقتش الا وانا ماسكها بين دراعاتي ...وشفايفي تقريبا ع شفايفها...ايديا مكتفه ايديها....حسيتها بترتعش....من المفاجأه يمكن....لكن جسمي مرحمنيش ولا رحمها...لاني حسيت زبي ضاغط ع بطنها...كانت كل عينيها كسوف...خصوصا ان صوابعي بدون وعي كانت قلعتها حماله بزازها...كانو صغيرين ومشدودين وحلماتهم منتصبين وواقفين جدا...كانت عينيها تايهه وشبه مغمضه...لان صوابع ايدي التانيه سابت ايديها وبتضغط ع ابواب كسها ...مسكته بايدي كلها....الشهوه عالم مجنون...مجنون يخليك تمص الحلمات دي ...وتدفن وشك بين فلقه صدرها....وصوابعك مترحمش مكان عفتها...لكن ايديها اتخشبت ع ايدي....ارحمني يا عصام....انا بحبك...ليه كده....قرب....لا لا ابعد....مخلتهاش تكمل لان لساني كان جوا شفايفها....وزبي انتصب اكتر وكان مزاحم ايدي عند كسها....جسمي كله كان بيتصارع قدام انوثتها الملائكيه....الكلمه الاخيره دي خلتني ابعد ايدي عن كسها....مقدرش ااذيها...لكني فوجئت بنفسي زي المجنون بدور ع جل الاستمناء...وبدهن بيه فتحه طيظها...وهي بتمص شفايفي جامد وايديها عاصره زبي لدرجه اني اتوجعت....قعدت ع الكرسي وهي فوقي ضهرها ليا....جسمها القليل كان خفيف...بايدي رفعت فخدها اليمين...وايدي الشمال عاصره حلمات بزازها الاتنين....كانت بتتاوه اوي,,,ااااه ااااح بيوجع,,,بيوجع....كان كله جواها....ولقيتها بتاخد صوابع ايدي من ع بزازها بتحطهم في بوقها....بتبلهم جامد..وبتنزل بيهم لكسها....ع بظرها....كنت مبسوط اوي وهي كمان....وفضلنا كده تلت ساعه....رميتها ع الكنبه...ودفنته بين فلقتين طيظها واردافها الصغيره...عصرتهم بايدي...وزبي بيكافح جواها....وهي كانت بتقرب مني كل ما اخرجه...نزلت ع ضهرها بوس...شاهنده.. بحبك...بحبك....انتي تهبلي اوي....اعصري زبري جامد جواكي...خليه حته منك...و....
الباب انفتح فجأه ...وكانت واقفه لمياء ع الباب....ونظره خبيثه ع شفايفها...لقيت شاهنده صرخت من الخوف...لكن خيالي وجسمي كان ليهم رأي تاني....فجأه لقيتني بشد شاهنده عليا من شعرها وايدي التانيه ماسكه كتفها...وزبي بيدخل جوه طيظها بمنتهى القوه....استعراض قوه قدام لمياء؟؟...مبقاش عندي حاجه اخسرها...لمياء وقفت مذهوله...وطلعت بهدوء....نفس اللحظه كان شلال من زبي بيروي طيظ شاهنده....سحبته لبره...ولقيتها بتمصه جامد...وع وشها ابتسامه رضا...طبعا كانت خايفه من لمياء لكني قولتلها مش هتتكلم لان محدش هيصدقها...لكن القدر كان مخبي حاجه تانيه....لمياء مكنتش لوحدها...كان واقف وراها هاني...شخصيه عربيده ومستغل....مستغل لدرجه انه صور بموبايله كل اللي حصل....مستغل لدرجه انه في نفس المكتب دخلت ولقيته نايم مع شاهنده....مستغل لدرجه انه كان مدخل زبه كله في كسها.....كان بينيكها بقوه وهي في عينيها دموع الدنيا...شهوتي غلبتني ....ووقفت اتفرج مشدوه...وكذلك وقف زبي...وبنفس المساومه.....لقيت هاني بيقولي....متهونش عليا يا صاحبي...لازم تدوق الكس ده....وانا ادوق سحر طيظها ....مش كده ولا ايه..و لاتحب المدير يقولك دوق؟؟.....محستش بنفسي الا وانا جوا كسها لاول مره...ومن تحتها كان هاني بيحاول يدخل زبه فيها....خيالي مرحمنيش....ولا اعجابي بيها رحمها...لكني فجأه مسكته من رقبته وصورته وصورتها....وكدا تعادل....لكن بالنسبه ليها خساره.....
عدت الايام....واتنقلت شاهنده للسكيرتاريه...وكنت بلمحها ولمياء طالعين وداخلين كتير من الاوضه المحرمه.....المدير كان قواد كبير....والموظفات واحده ورا التانيه بتقع في شبكته...وفضل حلم اني ادوق لمياء شالل تفكيري...شهوتي كانت مجنناني....مسيطره عليا....سيطره خلتني انسى اني متزوج من انثى وانما مجرد ام لاولادي....مع اني 26 سنه..لكني لاسف....طموحات جسمي وشهوتي اكبر مني...والانوثه مصيده اصطادت روحي .....وفي يوم كانت نفس الاوضه منوره بالاحمر...لمياء جوا وانا عارف ...دخلت زي المجنون....كانت بتمص للعميل زبه كالعاده وهو مديني ضهره...ومدريش الا وحقنه المخدر كلها فدراعه....ولمياء وقفت وصقفت بايديها....وبدل خطه اغتصابها متبدأ...كانت ايديها ع زبي ...وبتخنقني بالكرافت بايديها التانيه...نزلت ع ركبتي قدام كسها مذلول...مسكت راسي وقربتها من كسها...ولساني زي المحروم كان بياكل كل حته فيه اكل...قوي يا عصام..مصه اوي....كنت زي المنوم....رفعتني ناحيتها...وبكل دوبان كنت ماسك ابزازها برضع فيهم وبلحس واعض حلماتها بمحن عجيب...كانت بتضحك...باغراء..وايديها بتدعك زبري جامد...وايديا ع هنشها بعصره عصر...زنقتها ناحيه الحيطه وهي رفعت رجلها وسندتها ع الكرسي..وزبري بيدخل كسها زي المحروم...اوي يا عصام دخله اوي ...ااااااح مش قادره...شفايفها بتمص شفايفي بجنون....وضوافرها بتنهش لحم صدري ولقيتها بتقرص حلمات صدري...ودفنت اسناني اعضعض في حلماتها....زقتني ع الارض واترمت فوقي...وفضلت تطلع وتنزل فوق زبري وانا دايب وفي عالم تاني..نزلت ببزازها الكبيره ع وشي وكنت مش عارف اتنفس منهم...كانت بتدعكهم في وشي كله....وايد من ايديها مسكاني من خصياني بتعصرهم....قومتها وكتفت ايديها ورا ضهرها ورمتها ع بطنها..وفي كسها رشقته من جديد....وايديا ع بزازها الكبيره اللي ادمنتهم كنت بدخله فيها بالراحه...قوي يا عصام ارحمني بلاش الحنيه دي....كنت بسمع صوت اردافها وهي بتخبط فيا....العالم كله وقف وانا بنيكها....كان زبري عباره عن مطرقه بدق بيها كل حته جواها....وبزازها الكبيره بترقص بين صوابعي....الجنس والحب...الماده....القرب....الراجل لانثى ...اتخلق عشان يروي انوثتها باعجابه...ياكلها بعينه قبل قلبه وجسمه وزبه...وهي اتخلقت عشان تذل رجولته قدام جمال عينيها ونفور بزازها وبلل كسها ودوران طيظها....كان شلال زبي بيطير ع ابزازها وهي بين رجليا ع ركبها بتدعكه في صدرها وشفايفها ورقبتها......دي حكايتي مع الجنس والحب.....وشركه العاهرات..لا لا...شركه الجنس والمتعه
لمياء كانت السكيرتيره....ايه الجمال ع الارض....قوام ممشوق ملفوف وبشره بيضا وعينين عسليه ...معظم لبسها ميني جيب ومن تحتها اجمل رجلين ممكن تشوفهم.الفلر البرونزي عليهم يجنن...وفتحه الشميز الواسعه بتكشف هضاب ابزازها المدورين ...سيلكون طبيعي...والفلقه بينهم ته.....وووو...س
فجأه وانا مستنيها تدخلني للمدير لقيته بيكلمها انها تريح اهم عميل للشركه في حجره الانتظار ...واني ادخل ليه...وطلع راجل اصلع كده اربعيني ومشي معاها لاوضه عليها يفطه ممنوع الدخول...بمجرد ما الباب اتقفل نورت بالاحمر...دخلت للمدير..وعقلي كله لسه واقف ع باب الاوضه التانيه...خيالي الغير محدود خدني لاشد الاوصاف اثاره....هي دلوقتي بتحسس بايديها ع صلعه العميل...بتشده من الكرافت..بتدفن راسه بين ابزازها...زبه انتصب ...بيضغط بيه على كسها من بره...وايديه ماسكه هانشها بمنتهى النشوه....بيحاول يبوسها لكنها بتلحس وشه بلسانها...بيفتحلها زراير البلوز وبيهجم ع بزازها البيضه الكبيره....و...
محتاجين نراجع قاعده البيانات لاخر برنامج يخص شركه....مكنتش سامعه...كنت سامع صوت لمياء الممحون بخيالي...وهي بتنزل ع ركبها وبتطلع زبر العميل وبتمصهوله جامد...وكل عسل من شفايفها مهيجه..وهو ماسكها من شعرها وضاغط بوشها ع زبه ...ترفع نفسها وتحضنهوله ببزازها..وتدعك حلماتها ع حشفته الناعمه...العميل بيقولها سبيني امصهولك يا شرموطه....عاوز اشوف كسك مبلول ولا لا....بيرميها ع الكنبه...بيفتح رجليها ...بتمسكه من زبه وبتدخله جواها وهي بتلحس شفتها اللي تحت بلسانها...العميل غشيم...بيدخله وبيطلعه بجنون....الشرموطه لمياء الي ياما حلمت اكلمها وانام معاها بتضيق كسها ...العميل بيرفعها حوالين وسطه وبيقفش في طياظها بجنون وصوابعه بتلاعب فتحه مؤخرتها بمنتهى ****فه
عصام....مردتش عليا يبني ....هتراجع البيانات ولا اخلي هاني يشتغل ؟؟لاحظ انك بقالك مده بتصرف مرتب من غير شغل....برده مسمعتوش...وانا بتخيل لمياء وهي طالعه ونازله ع زب العميل بمحن...وهو بيحاول يقفش بزازها بجنون...لكنها دخلت كل صوابعها في بقه وهو بيحاول يلحسهم بجنون...خيالي مريض؟؟...مش خيال وانا طالع من الاوضه...ولقيت العميل طالع بيظبط بنطلونه والسوسته مفتوحه...ولمياء من وراه وبتمسح وشها كويس...مطت شفايفها وهي بتبص ع مرايتها الصغيره...لكنها مخدتش بالها من بقعه السايل اللي مابين بزتها اليمين وزرار القميص....تقولو ايه بقى لواحد بيموت في الابزاز الكبيره وعايش محروم من اللذه....خيالي طلع واقع...ليه ننكر؟؟
عدت ايام وانا كل تفكيري بيحوم حوالين ازاي اتقرب من لمياء...انوثتها كانت ماليه قلبي بحرمان رهيب...عارفين يعني ايه حرمان؟؟..انك تدوب بين دراعين انثى جميله جسمها كله علشانك في دقيقه ووقت ومكان ليك لوحدك...وانك بتتحول لمجرد صندوق يشيل الجمال ده ويحتويه و.........
عصام ركز معايا....دي كانت شاهنده زميلتي في القسم...جمالها الاسمر الجميل.....عينيها السود اللي يقتلو....واللينسس الازرق المميز ليها...يحرموك من دوبان عينيها....دي عينين اتخلقت للحب قبل الجنس...او للجنس علشان الحب...كانت رقيقه في لبسها...لا تقارن بمفاتن لمياء ببزازها الصغيرين ولبسها المحتشم نوعا....كانت مجرد زميله...لكن خيالي مرحمنيش...مرحمنيش وانا بتخيلها بين احضاني تحت ميه الشاور وانا ماسك بزازها الصغيرين ومحتويهم بصوابعي...وهي ماسكه زبي بهدوء ورقه و......
يا عصام.....انا خلصت شغلي...انا ملاحظه انك مشغول اوي ...وكمان حزين كده..لو حابب نقعد فالكافيه شويه اوكي...
كانت فرصه اهرب من خيالي المجنون...وفعلا في الكافيه كنت بسمعها ..بتتكلم كتير....كنت تايه في عينيها...لكن حبي للشهوه كان حابس قلبي بين رجلين لمياء...شاهنده مياله ليا.لاني كل ده ماخدتش بالي ان ايدي بين ارق صوابع لايدين ملاك بريء....اتقابلنا كتير....وفي مره فالمكتب كنا لوحدنا....ولاحظت توهاني...ومحستش الا وبوسه رقيقه...قلبي بيدق...سخونه بتحارب صدري عشان تطلع...وملقتش الا وانا ماسكها بين دراعاتي ...وشفايفي تقريبا ع شفايفها...ايديا مكتفه ايديها....حسيتها بترتعش....من المفاجأه يمكن....لكن جسمي مرحمنيش ولا رحمها...لاني حسيت زبي ضاغط ع بطنها...كانت كل عينيها كسوف...خصوصا ان صوابعي بدون وعي كانت قلعتها حماله بزازها...كانو صغيرين ومشدودين وحلماتهم منتصبين وواقفين جدا...كانت عينيها تايهه وشبه مغمضه...لان صوابع ايدي التانيه سابت ايديها وبتضغط ع ابواب كسها ...مسكته بايدي كلها....الشهوه عالم مجنون...مجنون يخليك تمص الحلمات دي ...وتدفن وشك بين فلقه صدرها....وصوابعك مترحمش مكان عفتها...لكن ايديها اتخشبت ع ايدي....ارحمني يا عصام....انا بحبك...ليه كده....قرب....لا لا ابعد....مخلتهاش تكمل لان لساني كان جوا شفايفها....وزبي انتصب اكتر وكان مزاحم ايدي عند كسها....جسمي كله كان بيتصارع قدام انوثتها الملائكيه....الكلمه الاخيره دي خلتني ابعد ايدي عن كسها....مقدرش ااذيها...لكني فوجئت بنفسي زي المجنون بدور ع جل الاستمناء...وبدهن بيه فتحه طيظها...وهي بتمص شفايفي جامد وايديها عاصره زبي لدرجه اني اتوجعت....قعدت ع الكرسي وهي فوقي ضهرها ليا....جسمها القليل كان خفيف...بايدي رفعت فخدها اليمين...وايدي الشمال عاصره حلمات بزازها الاتنين....كانت بتتاوه اوي,,,ااااه ااااح بيوجع,,,بيوجع....كان كله جواها....ولقيتها بتاخد صوابع ايدي من ع بزازها بتحطهم في بوقها....بتبلهم جامد..وبتنزل بيهم لكسها....ع بظرها....كنت مبسوط اوي وهي كمان....وفضلنا كده تلت ساعه....رميتها ع الكنبه...ودفنته بين فلقتين طيظها واردافها الصغيره...عصرتهم بايدي...وزبي بيكافح جواها....وهي كانت بتقرب مني كل ما اخرجه...نزلت ع ضهرها بوس...شاهنده.. بحبك...بحبك....انتي تهبلي اوي....اعصري زبري جامد جواكي...خليه حته منك...و....
الباب انفتح فجأه ...وكانت واقفه لمياء ع الباب....ونظره خبيثه ع شفايفها...لقيت شاهنده صرخت من الخوف...لكن خيالي وجسمي كان ليهم رأي تاني....فجأه لقيتني بشد شاهنده عليا من شعرها وايدي التانيه ماسكه كتفها...وزبي بيدخل جوه طيظها بمنتهى القوه....استعراض قوه قدام لمياء؟؟...مبقاش عندي حاجه اخسرها...لمياء وقفت مذهوله...وطلعت بهدوء....نفس اللحظه كان شلال من زبي بيروي طيظ شاهنده....سحبته لبره...ولقيتها بتمصه جامد...وع وشها ابتسامه رضا...طبعا كانت خايفه من لمياء لكني قولتلها مش هتتكلم لان محدش هيصدقها...لكن القدر كان مخبي حاجه تانيه....لمياء مكنتش لوحدها...كان واقف وراها هاني...شخصيه عربيده ومستغل....مستغل لدرجه انه صور بموبايله كل اللي حصل....مستغل لدرجه انه في نفس المكتب دخلت ولقيته نايم مع شاهنده....مستغل لدرجه انه كان مدخل زبه كله في كسها.....كان بينيكها بقوه وهي في عينيها دموع الدنيا...شهوتي غلبتني ....ووقفت اتفرج مشدوه...وكذلك وقف زبي...وبنفس المساومه.....لقيت هاني بيقولي....متهونش عليا يا صاحبي...لازم تدوق الكس ده....وانا ادوق سحر طيظها ....مش كده ولا ايه..و لاتحب المدير يقولك دوق؟؟.....محستش بنفسي الا وانا جوا كسها لاول مره...ومن تحتها كان هاني بيحاول يدخل زبه فيها....خيالي مرحمنيش....ولا اعجابي بيها رحمها...لكني فجأه مسكته من رقبته وصورته وصورتها....وكدا تعادل....لكن بالنسبه ليها خساره.....
عدت الايام....واتنقلت شاهنده للسكيرتاريه...وكنت بلمحها ولمياء طالعين وداخلين كتير من الاوضه المحرمه.....المدير كان قواد كبير....والموظفات واحده ورا التانيه بتقع في شبكته...وفضل حلم اني ادوق لمياء شالل تفكيري...شهوتي كانت مجنناني....مسيطره عليا....سيطره خلتني انسى اني متزوج من انثى وانما مجرد ام لاولادي....مع اني 26 سنه..لكني لاسف....طموحات جسمي وشهوتي اكبر مني...والانوثه مصيده اصطادت روحي .....وفي يوم كانت نفس الاوضه منوره بالاحمر...لمياء جوا وانا عارف ...دخلت زي المجنون....كانت بتمص للعميل زبه كالعاده وهو مديني ضهره...ومدريش الا وحقنه المخدر كلها فدراعه....ولمياء وقفت وصقفت بايديها....وبدل خطه اغتصابها متبدأ...كانت ايديها ع زبي ...وبتخنقني بالكرافت بايديها التانيه...نزلت ع ركبتي قدام كسها مذلول...مسكت راسي وقربتها من كسها...ولساني زي المحروم كان بياكل كل حته فيه اكل...قوي يا عصام..مصه اوي....كنت زي المنوم....رفعتني ناحيتها...وبكل دوبان كنت ماسك ابزازها برضع فيهم وبلحس واعض حلماتها بمحن عجيب...كانت بتضحك...باغراء..وايديها بتدعك زبري جامد...وايديا ع هنشها بعصره عصر...زنقتها ناحيه الحيطه وهي رفعت رجلها وسندتها ع الكرسي..وزبري بيدخل كسها زي المحروم...اوي يا عصام دخله اوي ...ااااااح مش قادره...شفايفها بتمص شفايفي بجنون....وضوافرها بتنهش لحم صدري ولقيتها بتقرص حلمات صدري...ودفنت اسناني اعضعض في حلماتها....زقتني ع الارض واترمت فوقي...وفضلت تطلع وتنزل فوق زبري وانا دايب وفي عالم تاني..نزلت ببزازها الكبيره ع وشي وكنت مش عارف اتنفس منهم...كانت بتدعكهم في وشي كله....وايد من ايديها مسكاني من خصياني بتعصرهم....قومتها وكتفت ايديها ورا ضهرها ورمتها ع بطنها..وفي كسها رشقته من جديد....وايديا ع بزازها الكبيره اللي ادمنتهم كنت بدخله فيها بالراحه...قوي يا عصام ارحمني بلاش الحنيه دي....كنت بسمع صوت اردافها وهي بتخبط فيا....العالم كله وقف وانا بنيكها....كان زبري عباره عن مطرقه بدق بيها كل حته جواها....وبزازها الكبيره بترقص بين صوابعي....الجنس والحب...الماده....القرب....الراجل لانثى ...اتخلق عشان يروي انوثتها باعجابه...ياكلها بعينه قبل قلبه وجسمه وزبه...وهي اتخلقت عشان تذل رجولته قدام جمال عينيها ونفور بزازها وبلل كسها ودوران طيظها....كان شلال زبي بيطير ع ابزازها وهي بين رجليا ع ركبها بتدعكه في صدرها وشفايفها ورقبتها......دي حكايتي مع الجنس والحب.....وشركه العاهرات..لا لا...شركه الجنس والمتعه