بياع كلوتات حريمى
12-05-2015, 11:54 AM
بعد ليله كانت كحلم بالنسبه لي , افقد اليوم التالي وكأن جسمي ملك واحد تاني " كنت حاسس بدوخه بسيطه وظهري بيوجعني كتير " وكنت اتخيل لقطات معينه من الفلم الذي دار بيني وبين ابنت عمي .. مضت الايام والشهور وكان قد مضى على تلك الحادثه ما يقارب 3 اشهر وكان كل شي عادي " ولا كأنه شي صار " افقت من النوم لاجد امام بيتنا التاني كل الاهل اعمامي وكل الرجال الكبار بالسن عند بابا كونه اكبر واحد بالعيله , المهم حاولت ان افهم الموضوع ولكن لم اجد احدا يروي لي سبب التجمع المفاجئ ببيتنا وكان الوقت يشير للساعه 11 ظهرا .. عدت الى غرفتي انتظر انتهاء الاجتماع علّي اعرف السبب .. رن جرس التلفون لاجد رقم صاحبي فتكملنا كالعاده وسألته اذا ممكن يجي يسهر عندي اليوم ولكن جاوبني بجواب صدمني .. قال : كيف رح اجي واليوم كل الناس عندكو . سألته : وكيف عرفت . سألني : انت ما بتعرف شو صار . جوابته بالنفي واذ به يقول لي : ما بتعرف مرت عمك شو عملت ؟ امبارح كان في عندهم واحد بيشتغل بالبيت صيانه وكان نايم مع مرت عمك واللي شافهم جاركو وشكله حكى لابوك ... هنا احسست بان اصبت بالصم وكنت اسمع بأذني صوت رنين ولم اعرف ان اقول اي كلمه فقفلت التلفون وعدت الى طبيعتي واخذت ارن على بنت عمي سماح ولكن لم تجب فبعثت لها رساله على التلفون اخبرها : لازم تحكي لانه الموضوع اكبر من اللي انتي متخيليته . وحاولت الرن مره اخرى ولكن لم تجب .. خرجت من البيت ابحث عن اي شي يلهيني عن موضوع مرت عمي ولكن دون جدوى ... انتظرت مجيئ صاحبي من الشغل لكي اذهب عنده واعرف القصه بالتفصيل وعندما اتى ذهبت عنده وكان كل من بالشارع بنظرون الي نظرات لم اقوى على تحملها وكانت تشعل نارا لم اتخيل انها ستنطفئ .. دخلت على بيت صاحبي ودار بيننا الحوار التالي :
.. صاحبي اسمه خالد ..
انا : انت كيف عرفت ؟
خالد : كل الناس بتعرف , ليش انت وين عايش ؟
انا : و**** ما بعرف شو بدي اقولك بس انا حاسس انه راسي بده ينفجر هلا .. ومش عارف شو بدي اعمل او شو لازم اعمل .
خالد : عادي ولا كأنه اشي صار.. انسى لانه ما بيطلعلك تعمل اشي .
انا : خالد .. انا مولع من جوا .. ولك كيف هيك صار .. بتنتاك علنا ً كمان يعني ولا هامها اشي , كأنها بتحاول تصير شرموطه بس مش عارفه .
خالد : انسى .
...ولكن لم استطع ان انسى ومر اليوم الاول ولحقه الثاني وكانت ***** التي بداخلي بدأت بالبرود حتى بردت تماما بعد اسبوع عندما رن تلفوني لاجد ابنت عمي ..
انا : شو وينك
سماح : خير شو الموضوع اللي بدك اياه
انا : بكير ليش مغلبه حالك , على كل حال الموضوع انه طلعتي زي *** شرموطه , طيب ليش ما حكيتيلها اني موجود و**** رح اعمللها سهره من اللي بيحبهم قلبك .
سماح : بتعرف انه مش قادرين نطلع من البيت , وخواتي نفسهم يموتوها علشان زهقو من البيت .
انا : طيب ما تيجي لعندي انا لحالي هلا
سماح : ولك بحكيلك ما بنقدر نطلع من البيت افهم .
. واكلمنا حديثنا عن الليله اللي مضت بيننا , وقالت انه خواتها اللي اصغر منها بيعرفو .. وكان عمر اخوتها هديل 17 سنه , وسناء 19 سنه , فلم احسسها بشي ولكن طلبت منها ان تاتي لي قريبا لاتمتع بها .. وكان كذلك فبعد اسبوع تقريبا اتت الساعه 12 ليلا تلبس عبائه وكانت لا تلبس شي تحته فلما دخلت اخذنا مشوار نيك لم ينتهي حتى نامت بغرفتي وانا مستسلم على السرير جنمبها , فخطرت لي فكره فذهبت الى تلفونها واخذت ابحث عن ارقام اخواتها هديل او سناء ولكن لمحت اسم انساني ما كنت ابحث عنه " حبيبتي " كان هذه الاسم المخزن على التلفون فاخذت الرقم وحاولت ايقاضها وذهبت الى بيتهم تتمايل وتتمسك بكل شي امامها ... خرجت وذهبت لكي انام .. مر الليل سريعا .. افقت من النوم لاجد نفسي عاريا تماما فتمنيت لو انها مازالت نائمه جنمبي .. ولكن تذكرت الرقم الذي اخذته منها .. وتكلمت معها :
انا : الو صباح الخير
س : اهلا .. مين معي ؟
انا : سوري مش تلفون عمر ؟ " وهذا الاسم كان تمويه فقط "
س : لا .. الرقم غلط
انا : بتعرفي انه احلى صباح بحياتي
س : ليش ؟ " وبنبره استهتار "
انا : علشان اتصبحت باحلى صوت .. ولو بعرف انه هاد الرقم للقمر كان كل يوم اتصبحت فيه .
س : بتعرف انك قليل ادب .
وقفلت .. ذهبت للحمام لاخذ دش من ليله امس وكان كل تفكيري بهاذ الصوت الذي لم اعرف حتى لمن او ما اسمها حتى , واخذت اتخيل جسمها وكسمها .. وكل تفاصيل وجهها , ثم خرجت من الحمام وذهبت الى غرفتي ابحث عن شي يسليني ودخلت غرف الدردشه واحسست بالملل لاول مره بحياتي وكان نفسي ان اتكلم مع صاحبت الصوت العذب مره اخرى حتى ولو ثواني ولكن لم اجد سببا لابرر سبب اتصالي . حتى اتى المساء رن تلفوني لاجدها تتصل في :
انا : كمان يا **** رح يكون اليوم اسعد يوم بحياتي .. اسمع صوتك بس اصحى وقبل ما انام .
س : مين انت ؟
انا : انا واحد تااااااه بصحراء .. وعاش حياته من غير اكل ولا شرب ... واليوم لقى فيها كل اللي بيحلم فيه .
س : اخلص .. بحكي عنجد من انت .
انا : انا ماجد .
س : وانا هبه
انا : مش قولتلك .. انتي هبه **** بعثلي اياكي بعد الحرمان اللي كنت عايش فيه ضحكت بدلع .
هبه : انت كيف جبت رقمي ؟
انا : بتحبي اكدب عليكي انا ممكن اطلعلك كدب من تحت الارض .
هبه : لا احكيلي الصراحه
انا : ممكن ما تسأليني هاد السؤال مره تانيه .. ولما يصير الوقت منيح رح احكيلك اوك .
. توطدت العلاقه بيننا فاصبحنا كل يوم نتكلم وكنت احاول التقرب منها جنسيا ولكن خوفي من ان افقدها كان سببا لتجنبي من الكلام معها بهذا الموضوع . في يوم كانت الشهوه تغمرني بسبب الافلام التي اشوفها والبنات اللي بحكي معاهم على النت . فاتصلت بهبه وكنت قد قررت خلاص ياما تخيب او تصيب . وكان كذلك فدعوتها على كوفي شوب لناخذ راحتنا بالكلام , فوصلنا وكانت تلبس بنطلون قماش شيق جدا " ليقره " اسود وقميص ابيض عليه بعض الخطوط الحمراء " وهي عباره عن طبق من الجبن الابيض يعتليه خصل من الحرير بني اللون , عيون كالليل بسواده , صدر كالبرتقال , طيز كالطبيخ , افخاذ كسيقان الشجر المعكوسه ... جلسنا وتكلمنا بمواضيع عده وبدأت اتقرب منها شيئا فشيئا حتى التصقت بها ووضعت يدي على فخذها وكنت انظر الى عينيها وكانت لا تحرك ساكنا وهذا ما شجعني اكتر فبقيت اتحسس على فخذها ونحن نتكلم حتى وصلت لما بين فخذيها .. منبع العسل الطبيعي وضعت يدي عليه وكنت احس بنبض قبلها منه .. اردتها ان تصل لاعلى درجات الشهوى وبنفس الوقت لا اريد ان اتعب نفسي فلا استطيع الصبر اكثر .. فكنت اتكلم معها بامور جنسيه عاديه .. كـ " كل بنت بدها شب يطفي نار حرمانها وعشقها . " وانا اتسلل الى كسها واحرك اصبعي السبابه عليه ببطئ شديد وعيني لا تفارق عينيها .. ادخلت صباعي اكثر بين شفايف كسها من فوق البنطلون طبعا وكان البلل قد اغرق بنطالها .. هنا شهقت وامسكت يدي ورفعت راسها كأنها تبحث عن الهواء وكان صوت نفسها مخنوق " ماجد ... مش قادره بدي اروح ... ما بدي خلص روحني مش قادره " وكأن هذا الكلام سيوقفني وكأنها لا تدري انه سيزيد من تعذيبي لها .. وضعت يدي كلها على كسها واصبحت اصبعي الاوسط هو الذي تكفل بمهمه الدخول بين شفايف كسها والعب ب*****ها .. ووضعت وجهي قرب اذنها وهمست بصوت يكاد يسمع " شو يا هبوبه ... شو بدك ؟ اشيل ايدي ؟ " ... " مشان **** شيلها ... عنجد حاسس انه رح اصرخ هلا " .. " ممكن تهدي شوي .. حاسه باصبعي على *****ك ؟ " ... وادخلت يدي من داخل البنطلون ومسكت *****ها وضغطت عليه ضغطه خفيفه .. " ااااااااه مـــمممممممممــــم .. مااااااااجد .. ادعكه كمان .. كمان ابوس ايدك " ... " اخذت ابوسها من تمها وادخلت لساني بداخله يمكن ان يقل صراخها , واخذت اتدعك بكسها " شو يا حبيبتي .. انتي الي من اليوم وطالع صح ؟ .. وبدي اجيبلك ظهرك اليوم مليون مره ... " ... " ماجد نيكني اعمل اللي بدك اياه بس ريحني ابوس ايدك " ... مضت الدقائق وانا ما زلت اتحسس كسها ولساني يجوب انحاء رقبتها .. ولم اكتفي بتعذيبها هكذا .. فتحت زرار القميص واخذت اتحسس بزها وكأني اريد ليدي ان تتعرف على ملامحه .. وكانت الحلمه كألاصبع من شده هيجانه .. اخذت احرك اصابع يدي بهدوء على كل ملم من بزها " كنت احرك اطراف اصابعي فقط لاهيجها اكتر " ... وكنت امرر اصابعي بين بزيها ... وكنت يجن جنونها عندما احركهم تحت البز حيث كنت اضع يدي تحت بزها وهو يتدلى فوق يدي وانا اتحسس بصباعي جميع المناطق التي يمكن الوصول اليها ... واخذت اهاتها بالوصول لدرجه الصراخ مما زاد من خوفي كوننا نجلس بمكان شبه عام .. خطرت لي فكره لعلها تنجح حيث لي صاحب يسكن بشقق سكنيه لوحده حيث انه من السعوديه .. ويدرس في احد الجامعات الاردنيه .. فاتصلت به اطلب منه مفتاح الشقه لبعض الوقت .. لانه يوجد معي " صيده " ولم يتردد فذهبت لاحظر المفتاح وهي لا تعلم اين سوف نذهب .. ذهبنا ولم نتكلم بالطريق .. وعند وصولنا الشقه قولت لها ادخلي وفتحت لها الباب هنا صعقت ... " ماجد .. احنا اتفقنا على هيك .. خلص انا بدي اروح هلا ... " ... " شوفي ما رح نتاخر كلهم نص ساعه وبنطلع .. وبعدين انا حبيت اريحك وهناك ما في مجال اعملك اي شي .. تعالي " ومسكت يدها وهي تستسلم ..دخلنا اخذت وجلسنا على كنبه مكونه من 3 مقاعد حيث كل واحد منا يجلس على طرف .. اتت نحوي ونامت على صدري ووجهها يقابل وجهي واخذت شفاهنا تتلاحم وتتلاطم ... واخذنا نمص ونلحس ونعض .. وادخلت لساني داخل فمها وهي بالمثل ادخلت لسانها داخل فمي .. واملتها عني ووقفت وحملتها وذهبنا الى غرفه النوم .. واوقفتها عند الباب واخذت اقبلها واقبلها ورفعت رجلها على خصري وانا امسك بها بيدي ورجلها الاخرى ما زالت على الارض .. واقتربت منها حيث احسست بكسها بايري .. واقتربت منها وهي تحاول الرجوع الى الخلف حتى اسندها على الحيط ورفعتها بيدي لكي تحيط برجليها خصري وما زلت اقبلها وخذتها الى السرير ونيمتها على ظهرها واخذت اخلع ثيابها عنها بجنون حيث احسست انني سوف اقطع القميص من شده هيجاني .. فاخذت العق واتحسس كل جزء ينكشف لي .. وعندما وصلت الى صدرها اخذت بمص حلمات بزها وهي تحاول جاهده لازاله ما علي من ملابس ولكن لم اعطيها اي فرصه لكي تنجح بذلك .. فكنت اريدها انت تتاكد من ان المتحكم هو انا وليس هي .. واخذت امص حلمات بزازها واحد تلو الاخر .. مع عضات خفيفه .. ناهيك عن القرص والرضاعه .. واخذت بالنزول الى صرتا .. وانزلت لعابي الدافئ داخله واعود لالحسه واشفطه بتمي .. واعاود الكره مره ومرتين وثلاث .. وهي طبعا لم تتوقف عن " آآآآآآآآآآآآآآه ... بيكفي ... مش قادره .. حرام عليك ... نيكني ... " ... ولم تكن لهذه الكلمات اثر علي الا بالزياده من مقدار المص واللحس وغيره من الحركات .. وصلت الى عانتها .. وكانها ازالت الشعر قبل 3 ايام تقريبا .. لان الشعر كان صغيرا جدا وكنت احبه كذلك .. لانه الشعور به وهو خشن وهيتحرك على وجنتي كان يعطيني شعورا رائعا .. وضعت لساني على عانتها واخذت بلحسها .. واقترب من قطعه اللحم اللي تحتوي على راس مدبب ناعم الملمس وكنت ابحث عنها بشوق حتى وصلتها شهقت فرحا للقائها .. ادخلتها بفمى وبدأت بمصها ولحسها وعضها عضات خفيفه واشفطها بفمي حتى احسست انه اكثر يحمر لونه وان حجمه اصبح اكبر .. وهنا احسست بالمتعه حيث نطقت " نيكني ابوس ايدك .. انت بدي تموتني ولا تنيكني ... يالا نيكني بسرعه ... افتحني اعمل اللي بدك اياه ابوس ايدك ... يالاااااااااااا " بعد 5 دقايق من لحس بسكها وقفت لكي اخلع ما علي من ملابس وكان كذلك وخلعتها بسرعه رهيبه وعندما نمت فوقها بسرعه .. " دخله بسرعه ... دخله بكسي افتحني " وامسكت ايري بيدي واخذت ادعك بسكها به من فوق لتحت واخبط على *****ها به .. وهكذا لحتى احسست بارتعاشها وانقباض فتحة كسها " ماجد افتحني ابوس ايدك .. ارحمني كفايه بقا .. نيكني بسرعه .. دخله مره وحده .. قطعني " وهنا لم اتمالك نفسي واخذت ادخله بكسها وكان ماء كسها يسمح لايري بالدخول بسهوله .. ولكن فتحتها الضيقه كانت تزيد من لهيب ناري وشهوتي فاحسست اني سأزل .. فلم استطع الصمود امام اهاتها حتى انزلت ما بداخلي من حمم على بطنها بعد ان اخرجته وعاودت ادخاله في فوهة كسها وحتى دخل رأسه فامسك بي برجليها ودارتهم حول خصري وكانت تدفعني لادخله اكثر وكان لها ذلك حيث ادخلته مره واحد .. فلم اسمع منها غير شهقه وكأنها بالمراحل الاخيره من الموت .. " اااااه ... كسي الك .. كلي الك .. دخله كمان .. نيكني بسرعه .. كمان .. ما بدي توقف .. طفي نار كسي يا عمري .. مترحمش كسي .. قطعه .. نيكه كمان " فبدأت ادخله واخرجه ببطئ واصبحت سرعت دخوله وخروجه بالازدياد وكان جسمي كله يضغط على جسمها حتى افرغت ما بداخلها من لهيب 3 مرات تقريبا .. وبعدها اصبحت فوهة كسها تاخذ بالتوسع .. فاصبح ايري يدخل ويخرج وهو يحتك بجدران كسها المبطنه واللزجه .. فاحسست برأس ايري ينتفخ فاسرعت باخراجه مره واحده وتقدمت الى فمها اطعمها ما لذ وطاب من حممي .. فاخذت تلتهمه بنهم وشغف وانزلت ما بداخلي من عصائر بفمها وارتميت بجانبها التقط انفاسي بعد هذه المناوره التي دامت اكثر من ساعه ونص .. نامت على صدري تلعب بشعر صدري وهي تكاد تتنفس ويديها بدات بالنزول الى ايري تداعبه .. وتلعب بشغر عانتي وكأنها تطلب المزيد منه .. وكان لها ذلك حتى وقف اجلالا لها وعروقه انتفخت وراسه يلمع من مائها ومائي .. دامت المداعبه اكثر من دقيقتين .. بعدها اخذت المناوره الثانيه بالبدء بقبل ناعمه .. واخذ كل منا ياكل بشفاه الاخر ويمتصها ويبحث عن لسان الاخر ليعطيه نصيبه من المص ... ونزلت تدعك خدودها بشعر صدري وانا امسك بشعرها اداعبه واصابعي تتخلله .. واخذت انزلها الى اسفل بطني لتواجه ايري باقوى اسلحه المص والحس والمداعبه .. فاخذته وكأنه قطعه من الحلوى لا تريدها ان تفنى .. فاخذت تداعبه بطرف لسانها وتعتصره بيدها ... وتدخله بفمها وترضعه وكأنها عطشى تبحث عن ماء يرويها .. فبعد المداعبات جلست فوق ونام ايري على بطني وجلست عليه وادخلته بين شفايف كسها واخذت تتحرك عليه تحكه بكسها فانزل الماده الشفافه الملينه المطاطيه .. فرفعت نفسها قليلا وامسكت به بيدها تدله على طريقه .. فدخل بها وهي تحاول الجلوس على بطني ولكن شعرت بانه يؤلمها .. فهجت كثيرا ورفعت نفسي فجأة ادخله كله مره واحده في اعماق كسها .. " آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. اااه يا كسي .. حرام عليك .. انت ليش هيك ... اااااااااه " فجلست عليه واصبحت حركتها بالتسارع شيئا فشيئا طلوعا ونزولا ودامت هذه المناوره ما يقارب النصف ساعه .. بعد اتمام العزو على كنوزها .. اعلنت استسلامها متمدده لا تقوى على الكلام .. فذهبت الى الحمام اغتسل من مائها وعرقنا الممزوج .. وخرجت ولم اكن البس شيئا وكانت قطرات الماء تلمع على جسمي .. وهي تنظر الي والبسمه لا تفارقها .. فذهبت هي ايضا للاغتسال وانا انتظرها في غرفه الجلوس على الكنبه متمدد .. واذا بها قادمه تتمدد بحضني موجهتا ظهرها لصدري .. واخذنا نتكلم كثيرا .. فتذكرت ان تسألني من اتيت برقم تلفونها فقولت لها قصه ابنت عمي كامله .. وما ادهشني انها تتساحق معها على التلفون وانها لم تجرب ان تطبق ما يقال على التلفون على ارض الواقع وانني كنت اول من يلمسها .. ولقد ادهشتني خبرتها .. على الرغم من انها مبتدئه .. فاصحبت علاقتي بها اقوى لدرجه انها كانت تأتي بصور لاخواتها شبه عاريات .. او فتيات لامارس الجنس الجماعي .. وكانت وما تزال احب شرموطه على زبي
.. صاحبي اسمه خالد ..
انا : انت كيف عرفت ؟
خالد : كل الناس بتعرف , ليش انت وين عايش ؟
انا : و**** ما بعرف شو بدي اقولك بس انا حاسس انه راسي بده ينفجر هلا .. ومش عارف شو بدي اعمل او شو لازم اعمل .
خالد : عادي ولا كأنه اشي صار.. انسى لانه ما بيطلعلك تعمل اشي .
انا : خالد .. انا مولع من جوا .. ولك كيف هيك صار .. بتنتاك علنا ً كمان يعني ولا هامها اشي , كأنها بتحاول تصير شرموطه بس مش عارفه .
خالد : انسى .
...ولكن لم استطع ان انسى ومر اليوم الاول ولحقه الثاني وكانت ***** التي بداخلي بدأت بالبرود حتى بردت تماما بعد اسبوع عندما رن تلفوني لاجد ابنت عمي ..
انا : شو وينك
سماح : خير شو الموضوع اللي بدك اياه
انا : بكير ليش مغلبه حالك , على كل حال الموضوع انه طلعتي زي *** شرموطه , طيب ليش ما حكيتيلها اني موجود و**** رح اعمللها سهره من اللي بيحبهم قلبك .
سماح : بتعرف انه مش قادرين نطلع من البيت , وخواتي نفسهم يموتوها علشان زهقو من البيت .
انا : طيب ما تيجي لعندي انا لحالي هلا
سماح : ولك بحكيلك ما بنقدر نطلع من البيت افهم .
. واكلمنا حديثنا عن الليله اللي مضت بيننا , وقالت انه خواتها اللي اصغر منها بيعرفو .. وكان عمر اخوتها هديل 17 سنه , وسناء 19 سنه , فلم احسسها بشي ولكن طلبت منها ان تاتي لي قريبا لاتمتع بها .. وكان كذلك فبعد اسبوع تقريبا اتت الساعه 12 ليلا تلبس عبائه وكانت لا تلبس شي تحته فلما دخلت اخذنا مشوار نيك لم ينتهي حتى نامت بغرفتي وانا مستسلم على السرير جنمبها , فخطرت لي فكره فذهبت الى تلفونها واخذت ابحث عن ارقام اخواتها هديل او سناء ولكن لمحت اسم انساني ما كنت ابحث عنه " حبيبتي " كان هذه الاسم المخزن على التلفون فاخذت الرقم وحاولت ايقاضها وذهبت الى بيتهم تتمايل وتتمسك بكل شي امامها ... خرجت وذهبت لكي انام .. مر الليل سريعا .. افقت من النوم لاجد نفسي عاريا تماما فتمنيت لو انها مازالت نائمه جنمبي .. ولكن تذكرت الرقم الذي اخذته منها .. وتكلمت معها :
انا : الو صباح الخير
س : اهلا .. مين معي ؟
انا : سوري مش تلفون عمر ؟ " وهذا الاسم كان تمويه فقط "
س : لا .. الرقم غلط
انا : بتعرفي انه احلى صباح بحياتي
س : ليش ؟ " وبنبره استهتار "
انا : علشان اتصبحت باحلى صوت .. ولو بعرف انه هاد الرقم للقمر كان كل يوم اتصبحت فيه .
س : بتعرف انك قليل ادب .
وقفلت .. ذهبت للحمام لاخذ دش من ليله امس وكان كل تفكيري بهاذ الصوت الذي لم اعرف حتى لمن او ما اسمها حتى , واخذت اتخيل جسمها وكسمها .. وكل تفاصيل وجهها , ثم خرجت من الحمام وذهبت الى غرفتي ابحث عن شي يسليني ودخلت غرف الدردشه واحسست بالملل لاول مره بحياتي وكان نفسي ان اتكلم مع صاحبت الصوت العذب مره اخرى حتى ولو ثواني ولكن لم اجد سببا لابرر سبب اتصالي . حتى اتى المساء رن تلفوني لاجدها تتصل في :
انا : كمان يا **** رح يكون اليوم اسعد يوم بحياتي .. اسمع صوتك بس اصحى وقبل ما انام .
س : مين انت ؟
انا : انا واحد تااااااه بصحراء .. وعاش حياته من غير اكل ولا شرب ... واليوم لقى فيها كل اللي بيحلم فيه .
س : اخلص .. بحكي عنجد من انت .
انا : انا ماجد .
س : وانا هبه
انا : مش قولتلك .. انتي هبه **** بعثلي اياكي بعد الحرمان اللي كنت عايش فيه ضحكت بدلع .
هبه : انت كيف جبت رقمي ؟
انا : بتحبي اكدب عليكي انا ممكن اطلعلك كدب من تحت الارض .
هبه : لا احكيلي الصراحه
انا : ممكن ما تسأليني هاد السؤال مره تانيه .. ولما يصير الوقت منيح رح احكيلك اوك .
. توطدت العلاقه بيننا فاصبحنا كل يوم نتكلم وكنت احاول التقرب منها جنسيا ولكن خوفي من ان افقدها كان سببا لتجنبي من الكلام معها بهذا الموضوع . في يوم كانت الشهوه تغمرني بسبب الافلام التي اشوفها والبنات اللي بحكي معاهم على النت . فاتصلت بهبه وكنت قد قررت خلاص ياما تخيب او تصيب . وكان كذلك فدعوتها على كوفي شوب لناخذ راحتنا بالكلام , فوصلنا وكانت تلبس بنطلون قماش شيق جدا " ليقره " اسود وقميص ابيض عليه بعض الخطوط الحمراء " وهي عباره عن طبق من الجبن الابيض يعتليه خصل من الحرير بني اللون , عيون كالليل بسواده , صدر كالبرتقال , طيز كالطبيخ , افخاذ كسيقان الشجر المعكوسه ... جلسنا وتكلمنا بمواضيع عده وبدأت اتقرب منها شيئا فشيئا حتى التصقت بها ووضعت يدي على فخذها وكنت انظر الى عينيها وكانت لا تحرك ساكنا وهذا ما شجعني اكتر فبقيت اتحسس على فخذها ونحن نتكلم حتى وصلت لما بين فخذيها .. منبع العسل الطبيعي وضعت يدي عليه وكنت احس بنبض قبلها منه .. اردتها ان تصل لاعلى درجات الشهوى وبنفس الوقت لا اريد ان اتعب نفسي فلا استطيع الصبر اكثر .. فكنت اتكلم معها بامور جنسيه عاديه .. كـ " كل بنت بدها شب يطفي نار حرمانها وعشقها . " وانا اتسلل الى كسها واحرك اصبعي السبابه عليه ببطئ شديد وعيني لا تفارق عينيها .. ادخلت صباعي اكثر بين شفايف كسها من فوق البنطلون طبعا وكان البلل قد اغرق بنطالها .. هنا شهقت وامسكت يدي ورفعت راسها كأنها تبحث عن الهواء وكان صوت نفسها مخنوق " ماجد ... مش قادره بدي اروح ... ما بدي خلص روحني مش قادره " وكأن هذا الكلام سيوقفني وكأنها لا تدري انه سيزيد من تعذيبي لها .. وضعت يدي كلها على كسها واصبحت اصبعي الاوسط هو الذي تكفل بمهمه الدخول بين شفايف كسها والعب ب*****ها .. ووضعت وجهي قرب اذنها وهمست بصوت يكاد يسمع " شو يا هبوبه ... شو بدك ؟ اشيل ايدي ؟ " ... " مشان **** شيلها ... عنجد حاسس انه رح اصرخ هلا " .. " ممكن تهدي شوي .. حاسه باصبعي على *****ك ؟ " ... وادخلت يدي من داخل البنطلون ومسكت *****ها وضغطت عليه ضغطه خفيفه .. " ااااااااه مـــمممممممممــــم .. مااااااااجد .. ادعكه كمان .. كمان ابوس ايدك " ... " اخذت ابوسها من تمها وادخلت لساني بداخله يمكن ان يقل صراخها , واخذت اتدعك بكسها " شو يا حبيبتي .. انتي الي من اليوم وطالع صح ؟ .. وبدي اجيبلك ظهرك اليوم مليون مره ... " ... " ماجد نيكني اعمل اللي بدك اياه بس ريحني ابوس ايدك " ... مضت الدقائق وانا ما زلت اتحسس كسها ولساني يجوب انحاء رقبتها .. ولم اكتفي بتعذيبها هكذا .. فتحت زرار القميص واخذت اتحسس بزها وكأني اريد ليدي ان تتعرف على ملامحه .. وكانت الحلمه كألاصبع من شده هيجانه .. اخذت احرك اصابع يدي بهدوء على كل ملم من بزها " كنت احرك اطراف اصابعي فقط لاهيجها اكتر " ... وكنت امرر اصابعي بين بزيها ... وكنت يجن جنونها عندما احركهم تحت البز حيث كنت اضع يدي تحت بزها وهو يتدلى فوق يدي وانا اتحسس بصباعي جميع المناطق التي يمكن الوصول اليها ... واخذت اهاتها بالوصول لدرجه الصراخ مما زاد من خوفي كوننا نجلس بمكان شبه عام .. خطرت لي فكره لعلها تنجح حيث لي صاحب يسكن بشقق سكنيه لوحده حيث انه من السعوديه .. ويدرس في احد الجامعات الاردنيه .. فاتصلت به اطلب منه مفتاح الشقه لبعض الوقت .. لانه يوجد معي " صيده " ولم يتردد فذهبت لاحظر المفتاح وهي لا تعلم اين سوف نذهب .. ذهبنا ولم نتكلم بالطريق .. وعند وصولنا الشقه قولت لها ادخلي وفتحت لها الباب هنا صعقت ... " ماجد .. احنا اتفقنا على هيك .. خلص انا بدي اروح هلا ... " ... " شوفي ما رح نتاخر كلهم نص ساعه وبنطلع .. وبعدين انا حبيت اريحك وهناك ما في مجال اعملك اي شي .. تعالي " ومسكت يدها وهي تستسلم ..دخلنا اخذت وجلسنا على كنبه مكونه من 3 مقاعد حيث كل واحد منا يجلس على طرف .. اتت نحوي ونامت على صدري ووجهها يقابل وجهي واخذت شفاهنا تتلاحم وتتلاطم ... واخذنا نمص ونلحس ونعض .. وادخلت لساني داخل فمها وهي بالمثل ادخلت لسانها داخل فمي .. واملتها عني ووقفت وحملتها وذهبنا الى غرفه النوم .. واوقفتها عند الباب واخذت اقبلها واقبلها ورفعت رجلها على خصري وانا امسك بها بيدي ورجلها الاخرى ما زالت على الارض .. واقتربت منها حيث احسست بكسها بايري .. واقتربت منها وهي تحاول الرجوع الى الخلف حتى اسندها على الحيط ورفعتها بيدي لكي تحيط برجليها خصري وما زلت اقبلها وخذتها الى السرير ونيمتها على ظهرها واخذت اخلع ثيابها عنها بجنون حيث احسست انني سوف اقطع القميص من شده هيجاني .. فاخذت العق واتحسس كل جزء ينكشف لي .. وعندما وصلت الى صدرها اخذت بمص حلمات بزها وهي تحاول جاهده لازاله ما علي من ملابس ولكن لم اعطيها اي فرصه لكي تنجح بذلك .. فكنت اريدها انت تتاكد من ان المتحكم هو انا وليس هي .. واخذت امص حلمات بزازها واحد تلو الاخر .. مع عضات خفيفه .. ناهيك عن القرص والرضاعه .. واخذت بالنزول الى صرتا .. وانزلت لعابي الدافئ داخله واعود لالحسه واشفطه بتمي .. واعاود الكره مره ومرتين وثلاث .. وهي طبعا لم تتوقف عن " آآآآآآآآآآآآآآه ... بيكفي ... مش قادره .. حرام عليك ... نيكني ... " ... ولم تكن لهذه الكلمات اثر علي الا بالزياده من مقدار المص واللحس وغيره من الحركات .. وصلت الى عانتها .. وكانها ازالت الشعر قبل 3 ايام تقريبا .. لان الشعر كان صغيرا جدا وكنت احبه كذلك .. لانه الشعور به وهو خشن وهيتحرك على وجنتي كان يعطيني شعورا رائعا .. وضعت لساني على عانتها واخذت بلحسها .. واقترب من قطعه اللحم اللي تحتوي على راس مدبب ناعم الملمس وكنت ابحث عنها بشوق حتى وصلتها شهقت فرحا للقائها .. ادخلتها بفمى وبدأت بمصها ولحسها وعضها عضات خفيفه واشفطها بفمي حتى احسست انه اكثر يحمر لونه وان حجمه اصبح اكبر .. وهنا احسست بالمتعه حيث نطقت " نيكني ابوس ايدك .. انت بدي تموتني ولا تنيكني ... يالا نيكني بسرعه ... افتحني اعمل اللي بدك اياه ابوس ايدك ... يالاااااااااااا " بعد 5 دقايق من لحس بسكها وقفت لكي اخلع ما علي من ملابس وكان كذلك وخلعتها بسرعه رهيبه وعندما نمت فوقها بسرعه .. " دخله بسرعه ... دخله بكسي افتحني " وامسكت ايري بيدي واخذت ادعك بسكها به من فوق لتحت واخبط على *****ها به .. وهكذا لحتى احسست بارتعاشها وانقباض فتحة كسها " ماجد افتحني ابوس ايدك .. ارحمني كفايه بقا .. نيكني بسرعه .. دخله مره وحده .. قطعني " وهنا لم اتمالك نفسي واخذت ادخله بكسها وكان ماء كسها يسمح لايري بالدخول بسهوله .. ولكن فتحتها الضيقه كانت تزيد من لهيب ناري وشهوتي فاحسست اني سأزل .. فلم استطع الصمود امام اهاتها حتى انزلت ما بداخلي من حمم على بطنها بعد ان اخرجته وعاودت ادخاله في فوهة كسها وحتى دخل رأسه فامسك بي برجليها ودارتهم حول خصري وكانت تدفعني لادخله اكثر وكان لها ذلك حيث ادخلته مره واحد .. فلم اسمع منها غير شهقه وكأنها بالمراحل الاخيره من الموت .. " اااااه ... كسي الك .. كلي الك .. دخله كمان .. نيكني بسرعه .. كمان .. ما بدي توقف .. طفي نار كسي يا عمري .. مترحمش كسي .. قطعه .. نيكه كمان " فبدأت ادخله واخرجه ببطئ واصبحت سرعت دخوله وخروجه بالازدياد وكان جسمي كله يضغط على جسمها حتى افرغت ما بداخلها من لهيب 3 مرات تقريبا .. وبعدها اصبحت فوهة كسها تاخذ بالتوسع .. فاصبح ايري يدخل ويخرج وهو يحتك بجدران كسها المبطنه واللزجه .. فاحسست برأس ايري ينتفخ فاسرعت باخراجه مره واحده وتقدمت الى فمها اطعمها ما لذ وطاب من حممي .. فاخذت تلتهمه بنهم وشغف وانزلت ما بداخلي من عصائر بفمها وارتميت بجانبها التقط انفاسي بعد هذه المناوره التي دامت اكثر من ساعه ونص .. نامت على صدري تلعب بشعر صدري وهي تكاد تتنفس ويديها بدات بالنزول الى ايري تداعبه .. وتلعب بشغر عانتي وكأنها تطلب المزيد منه .. وكان لها ذلك حتى وقف اجلالا لها وعروقه انتفخت وراسه يلمع من مائها ومائي .. دامت المداعبه اكثر من دقيقتين .. بعدها اخذت المناوره الثانيه بالبدء بقبل ناعمه .. واخذ كل منا ياكل بشفاه الاخر ويمتصها ويبحث عن لسان الاخر ليعطيه نصيبه من المص ... ونزلت تدعك خدودها بشعر صدري وانا امسك بشعرها اداعبه واصابعي تتخلله .. واخذت انزلها الى اسفل بطني لتواجه ايري باقوى اسلحه المص والحس والمداعبه .. فاخذته وكأنه قطعه من الحلوى لا تريدها ان تفنى .. فاخذت تداعبه بطرف لسانها وتعتصره بيدها ... وتدخله بفمها وترضعه وكأنها عطشى تبحث عن ماء يرويها .. فبعد المداعبات جلست فوق ونام ايري على بطني وجلست عليه وادخلته بين شفايف كسها واخذت تتحرك عليه تحكه بكسها فانزل الماده الشفافه الملينه المطاطيه .. فرفعت نفسها قليلا وامسكت به بيدها تدله على طريقه .. فدخل بها وهي تحاول الجلوس على بطني ولكن شعرت بانه يؤلمها .. فهجت كثيرا ورفعت نفسي فجأة ادخله كله مره واحده في اعماق كسها .. " آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. اااه يا كسي .. حرام عليك .. انت ليش هيك ... اااااااااه " فجلست عليه واصبحت حركتها بالتسارع شيئا فشيئا طلوعا ونزولا ودامت هذه المناوره ما يقارب النصف ساعه .. بعد اتمام العزو على كنوزها .. اعلنت استسلامها متمدده لا تقوى على الكلام .. فذهبت الى الحمام اغتسل من مائها وعرقنا الممزوج .. وخرجت ولم اكن البس شيئا وكانت قطرات الماء تلمع على جسمي .. وهي تنظر الي والبسمه لا تفارقها .. فذهبت هي ايضا للاغتسال وانا انتظرها في غرفه الجلوس على الكنبه متمدد .. واذا بها قادمه تتمدد بحضني موجهتا ظهرها لصدري .. واخذنا نتكلم كثيرا .. فتذكرت ان تسألني من اتيت برقم تلفونها فقولت لها قصه ابنت عمي كامله .. وما ادهشني انها تتساحق معها على التلفون وانها لم تجرب ان تطبق ما يقال على التلفون على ارض الواقع وانني كنت اول من يلمسها .. ولقد ادهشتني خبرتها .. على الرغم من انها مبتدئه .. فاصحبت علاقتي بها اقوى لدرجه انها كانت تأتي بصور لاخواتها شبه عاريات .. او فتيات لامارس الجنس الجماعي .. وكانت وما تزال احب شرموطه على زبي