بياع كلوتات حريمى
01-08-2016, 01:48 PM
محسن شاب وسيم يسكن بالطابق العاشر بأحد الأبراج الراقية وكعادته عاد متأخراً وأخذ الشاور الخاص به ودخل السرير وسرعان ما أزعجته صرخات جارته ( آية ) في الشقة المواجهة ولم يكن سوى الشقتين بالطابق لأسر أما الشقة الثالثة فمكتب محامي يغلق أبوابه مبكرا وأخرى مغلقة لسفر صاحبها بالخليج .
عموماً زادت صرخات الجارة والشتائم بينها وبين زوجها وتطور الأمر ووصل للضرب والتكسير لكن محسن لم يلقي بالا للأمر رغم انزعاجه حتى استنجدت به الزوجة وهربت فطرقت باب شقته .
لم يستطع محسن إلا أن يفتح الباب لينجدها من يد زوجها الشرس وقد أوسعها ضرباً بوحشية ولم تكن ( آية ) ترتدي غير ملابس نوم شفافة جداً وناعمة ودقيقة عبارة عن قميص نوم قصير وكلوت وسوتيان أسودان وكانت حمالة القميص مقطوعة فتدخل محسن واستطاع السيطرة على الزوج وأدخله شقته بينما طلب من الزوجة أن تتفضل بالدخول لشقتها وإنهاء حالة الصخب التي أيقظت الجيران حتى أن أبواب الشقق ببعض الأدوار بدأت تنفتح فتوجهت الزوجة لشقتها منهارة وغارقة في بكائها بينما هدأ حسن الزوج وبدأ يتكلم إليه وقدم له مشروباً بارداً ولما سأل محسن عن سب الخلاف إن لم يكن في ذلك حرجاً أو ما يمنع ربما يتمكن من إنهائه .. علم من الزوج أن زوجته تتمنع وترفض أن تجعله ينال حقوقه الشرعية منها منذ أكثر من أسبوعين متتالين ….
كان السبب محرجاً بالنسبة لمحسن ، لكنه هدأ الزوج وطلب منه أن يحاول معرفة سبب الممانعة ليتوصل لحل هادئ مع زوجته وعند هذه النقطة لاحظ ارتباك الزوج ومحاولاته للتهرب من الحديث أكثر من ذلك وكأن لديه ما يريد أن يخفيه عمداً ، فغير محسن الموضوع واعتذر له الرجل لكونه وزوجته تطفلا على خصوصياته وأزعجاه واقتحما حياته ، لكن محسن كان لطيفاً وجامله قائلاً : بالعكس مش يمكن دا حصل عشان نتعرف ونكون أصحاب.
فمضى الرجل لحال سبيله مكررا اعتذاره وشكر محسن على رفعة خلقه وفرط ذوقه .
دخل محسن السرير مسترخياً ومسترجعاً الأحداث وبدأ يتذكر جمال ( آية ) التي كانت شبه عارية أمامه وبدأ ينتبه لجمالها وجمال جسدها الملفوف المثير والمغري جداً.
لا أطيل عليكم … مرت أيام وأثناء خروج محسن لعمله بعد الظهر فوجئ بــ ( آية ) جارته تفتح الباب وتقطع طريقه وتسلم عليه شاكرة له لطفه وشهامته ومتأسفة على إقحامه في أمور هو في غنى عنها ، فوجد محسن سبيلاً للقرب إليها أكثر منساقاً وراء رغبة نابعة عن شهوة وإعجاب بــ ( آية ) ، فأبدى لها أنها صعبت عليه كثيراً وكان طوال الأيام الماضية مشغولاً عليها وأضاف : ست جميلة زيك خسارة يتعمل فيها كدا …. أنا لو كنت مكان جوزك أحطك في عينيا .
أطربت كلمات محسن ( آية ) وحركت أنوثتها وبدأت تشغلها بعد انصراف محسن وراحت تفكر في رومانسية ونعومة الرجل وتقارن بينه وبين زوج عنيف متعجرف لا يرى إلا نفسه ولا يفكر إلا في متعته ، ثم وجدت نفسها قد انجذبت نحو الرجل لظمئها الكبير للرومانسية والنعومة واللطف والكلام الساحر عموماً …
حتى لا نطيل بدأت ( آية ) تنشغل به وتشغله وتشاغله وربطت بينهما علاقة كانت في البداية تحت مسمى الصداقة وكانت تتعمد انتظاره أحيانا وحين يكون زوجها خارج المنزل لتقطع طريقه وتطلب منه أن يتناول الشاي معها والدردشة بحجة أنها ترتاح إليه وتعتز به وأحيانا كانت تطرق عليه باب شقته وتضيف نفسها عنده ……
ثم صارت بينهما جرأة في الحديث وكان كليهما ينتابه حالة من الهياج نحو الأخر أثناء اللقاء خاصة وأنها كانت تبدو في وجوده في أحسن صورها وأجمل حالاتها فكانت تحرص على الزينة والعطر وارتداء إما الملابس الضيقة التي تفصل جسدها وتبرز مفاتنه أو الملابس القصير العارية والمبتذلة والشفافة التي تظهر أحسن مواضع جسدها الناري الشبق ، حكت له ( آية ) على تفاصيل التفاصيل في حياتها وأخبرته أنها تعاني الحرمان الجنسي والعاطفي وأن زوجها سريع القذف وأناني لا يهتم إلا بمتعته أثناء نومها معه الأمر الذي جعلها تمله وتزهد فيه بل وتكره جماعه لأن الأمر يرهقها ويثيرها دون أن تكتمل متعتها في النهاية فتتعب .
عرف محسن سبب التباعد بين ( آية ) وزوجها إلى آن الأوان .
فقـد قــــــــامت ( آية ) بطرق الباب فاستقبلها وكانت ترتدي فستانا قصيرا جداً ومكشوف الصدر تقريبا وبدت يومها في غاية الإثارة والإغراء ، دخلت وأغلق الباب خلفها .
آية : عازمة نفسي عندك النهارده أصل المعدول جوزي مسافر ……
محسن : تآنسي وتشرفي يا سلام ….
ثم توجه محسن للمطبخ لعمل الشاي فتبعته وهي تدردش.
آية : تعرف يا محسن ….. ما تتصورشي أنا برتاح أوي لما بأكون معاك.
وتتناول من يده الكبريت وتهتم هي بعمل الشاي.
يقف محسن بجوارها وعيناه تكاد تأكل نهديها البارزين الكاعبين وكأنهما قمران على صدرها.
تلاحظ آية نظراته الجريئة وتشعر بحالة من النشوى الداخلية الأمر الذي يجعلها تهيج وتزداد محنة فتقرر فتح الطريق أمامه متمنية أن يريحها ويشبع غريزتها الجنسية الملتهبة فتنظر له بعيون ممحونة وتسأله بجرأة : انت بتبحلق فين ؟ ههههههه يا ترى عاجبينك ؟
محسن : إيه دووول ؟
آية : ههههه دُول ……..
وتشد الفستان عن صدرها فتكشف نهديها كاملين تقريباً أمامه ثم تسترهما مجددا.
يهتاج محسن بشدة فيهم إليها ويطوقها من خصرها بكفيه ويبدأ تقبيلها برومانسية وكفاه يلتفان ممسكان بردفيها بقوة.
تبادله ( آية ) القبلات بحرارة منسجمة ومستمتعة وفي حالة هياج متصاعد وهي ترتعش منفعلة وجسدها قد احتر وارتفعت حرارته بشكل ملحوظ فيسألها همساً : تحبي ندخل جوه ؟ ….
فتوقفه ( آية ) للحظة وتدير مفتاح البوتاجاز فتطفئ النار وتهز رأسها بنعم.
يرفعها محسن على ذراعيه متجها لحجرة نومها.
تطوق ( آية ) رقبته في سعادة ولهفة وهي مبتسمة وتشعر بنشوى وانسجام.
يضعها محسن على السرير ويقف شارعاً في خلع البيجامة.
تلهث ( آية ) في شغف وهي لهفى إليه وهي جاثية على ركبتيها على السرير وترفع الفستان وتهم بخلعه دون تردد فلم تكن ترتدي أسفله سوى كولوت داكن دقيق يكاد يأكل قطعة من ردفيها الطريان وله رباطان على الأجناب.
يهم محسن إليها ويستلقي عليها وهو يقبل بمتعة ونهم وينزل على نهديها فيلحس حول الحلمتين ويقبل بنعومة ثم يرضع حلمتيها.
تسترخي ( آية ) وتنتابها حالة نشوى غامرة فتغمض عينيها منسجمة وقد سابت عضلاتها وانفك جسدها ارتخاءاً.
ينزل محسن أكثر وأكثر فيصل لوركيها ويداعبهما على حافة الكلوت بشفتيه ثم يفك الرباطين الجانبيين فينكشف أروع وأجمل كس مثالي طويل الفتحة ومنفوخ فيهم محسن ليأكل ويتذوقه ومع أولى لمساته ( آية ) تصدر أحر وأنعم آهة ساخنة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ إيه دا إيه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اللي أنا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ.
وتتلوى وتتشنج بقوة حين تلامس شفتيه الناعمتان بظرها النافر الوردي.
وتغنج ( آية ) : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ياما آآآآآه ايه دااااا حرام عليك مش قادرة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بس بس حاجيبهم على روحي لأ حرااااااااااااااام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآه .
ثم تضم ساقيها على رأس محسن لبرهة حتى تلتقط أنفاسها وتعيد فتحهما على مصراعيهما لتنعم بمزيد من المتعة الغريبة التي تكن تجربها من قبل.
يزيد محسن من حلاوة الإحساس لديها حين يداعب بأنامله فتحة طيز ( آية ) .
تتوهج ( آية ) وتشتد هياجاً وسخونة ثم تتشنج وهي تصرخ بقوة وتقذف شهوتها وهي تنتفض فتبتل رغما عنها وتبلل وجه محسن فيتناول محسن علبة المناديل الورقية من على الكومودينو ويسحب بعضاً منها ويمسح ووجهه وهو هائج يحملق في ( آية ) .
ترتجف ( آية ) وهي تحملق فيه ثم تتركه ينظف لها كسها بالمناديل الورقية في سكون ثم تنتابها حالة من النشوى حين يلامس محسن كسها برأس قضيبه المنتفخ .
محسن يدفع بقضيبه في كسها.
تصرخ ( آية ) صرخات ساخنة مستلذة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآه
دخله جوه خالص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه باقوووووول جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآأأأأأأأآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ ه ياني هواااا دا اللي نفسي فيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
يا خرابي ع اللي حاساه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه.
محسن : إيه رأيك زبري حلو ؟
آية : أوي.
محسن : بجد حلو ؟
آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حلو أوي أوي زبرك يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه إيه الروعة دي.
ينفعل محسن بقبضات كسها وقذفها ويقذف معها لبنه وفيرا غزيرا عميقا في كسها وكلاهما يتشبث بعشيقه ثم يسحب محسن زبره ويستلقي .
تدفن ( آية ) رأسها في صدره وتهمس : أأأأه أقول لك حاجة ؟
محسن : قووولي.
آية : النهارده أول مرة أتناك بمزاج , هههههههههه لأ بجد انت أستاذ ومن النهارده مش حسيبك يا لهوووووووووي أنا ما صدقت لاقيتك .
ثم تتناول كفه وتقبلها قبلة رضا وحب وتقول : أنا حابات معاك النهارده .
محسن : تآنسي .
ثم يقبل جبينها .
تشعر ( آية ) بالدفء الذي تفتقده فتغمض عينيها وتلتصق به وتنام ليلتها في أحضانه ثم تتطور العلاقة وتصبح أكثر خصوصية فهو يعلم عنها تفاصيل وأسرار حياتها الدقيقة التي لا يعلمها حتى زوجها الشرعي ……
وأصبحت ( آية ) تتصرف في حياة محسن عشيقها كزوجة فهي التي أعادت تجديد وتنسيق حجرة نومه على ذوقها ووفق ما تراه فهي ترى أن حجرة نوم عشيقها هي المكان الأكثر إمتاعاً وراحة لها فمحسن يرى رغباتها أوامر يلبيها لها فورا لتعلقه بها فقد أصبحت حقاً كل حياته ومصدر سعادته
عموماً زادت صرخات الجارة والشتائم بينها وبين زوجها وتطور الأمر ووصل للضرب والتكسير لكن محسن لم يلقي بالا للأمر رغم انزعاجه حتى استنجدت به الزوجة وهربت فطرقت باب شقته .
لم يستطع محسن إلا أن يفتح الباب لينجدها من يد زوجها الشرس وقد أوسعها ضرباً بوحشية ولم تكن ( آية ) ترتدي غير ملابس نوم شفافة جداً وناعمة ودقيقة عبارة عن قميص نوم قصير وكلوت وسوتيان أسودان وكانت حمالة القميص مقطوعة فتدخل محسن واستطاع السيطرة على الزوج وأدخله شقته بينما طلب من الزوجة أن تتفضل بالدخول لشقتها وإنهاء حالة الصخب التي أيقظت الجيران حتى أن أبواب الشقق ببعض الأدوار بدأت تنفتح فتوجهت الزوجة لشقتها منهارة وغارقة في بكائها بينما هدأ حسن الزوج وبدأ يتكلم إليه وقدم له مشروباً بارداً ولما سأل محسن عن سب الخلاف إن لم يكن في ذلك حرجاً أو ما يمنع ربما يتمكن من إنهائه .. علم من الزوج أن زوجته تتمنع وترفض أن تجعله ينال حقوقه الشرعية منها منذ أكثر من أسبوعين متتالين ….
كان السبب محرجاً بالنسبة لمحسن ، لكنه هدأ الزوج وطلب منه أن يحاول معرفة سبب الممانعة ليتوصل لحل هادئ مع زوجته وعند هذه النقطة لاحظ ارتباك الزوج ومحاولاته للتهرب من الحديث أكثر من ذلك وكأن لديه ما يريد أن يخفيه عمداً ، فغير محسن الموضوع واعتذر له الرجل لكونه وزوجته تطفلا على خصوصياته وأزعجاه واقتحما حياته ، لكن محسن كان لطيفاً وجامله قائلاً : بالعكس مش يمكن دا حصل عشان نتعرف ونكون أصحاب.
فمضى الرجل لحال سبيله مكررا اعتذاره وشكر محسن على رفعة خلقه وفرط ذوقه .
دخل محسن السرير مسترخياً ومسترجعاً الأحداث وبدأ يتذكر جمال ( آية ) التي كانت شبه عارية أمامه وبدأ ينتبه لجمالها وجمال جسدها الملفوف المثير والمغري جداً.
لا أطيل عليكم … مرت أيام وأثناء خروج محسن لعمله بعد الظهر فوجئ بــ ( آية ) جارته تفتح الباب وتقطع طريقه وتسلم عليه شاكرة له لطفه وشهامته ومتأسفة على إقحامه في أمور هو في غنى عنها ، فوجد محسن سبيلاً للقرب إليها أكثر منساقاً وراء رغبة نابعة عن شهوة وإعجاب بــ ( آية ) ، فأبدى لها أنها صعبت عليه كثيراً وكان طوال الأيام الماضية مشغولاً عليها وأضاف : ست جميلة زيك خسارة يتعمل فيها كدا …. أنا لو كنت مكان جوزك أحطك في عينيا .
أطربت كلمات محسن ( آية ) وحركت أنوثتها وبدأت تشغلها بعد انصراف محسن وراحت تفكر في رومانسية ونعومة الرجل وتقارن بينه وبين زوج عنيف متعجرف لا يرى إلا نفسه ولا يفكر إلا في متعته ، ثم وجدت نفسها قد انجذبت نحو الرجل لظمئها الكبير للرومانسية والنعومة واللطف والكلام الساحر عموماً …
حتى لا نطيل بدأت ( آية ) تنشغل به وتشغله وتشاغله وربطت بينهما علاقة كانت في البداية تحت مسمى الصداقة وكانت تتعمد انتظاره أحيانا وحين يكون زوجها خارج المنزل لتقطع طريقه وتطلب منه أن يتناول الشاي معها والدردشة بحجة أنها ترتاح إليه وتعتز به وأحيانا كانت تطرق عليه باب شقته وتضيف نفسها عنده ……
ثم صارت بينهما جرأة في الحديث وكان كليهما ينتابه حالة من الهياج نحو الأخر أثناء اللقاء خاصة وأنها كانت تبدو في وجوده في أحسن صورها وأجمل حالاتها فكانت تحرص على الزينة والعطر وارتداء إما الملابس الضيقة التي تفصل جسدها وتبرز مفاتنه أو الملابس القصير العارية والمبتذلة والشفافة التي تظهر أحسن مواضع جسدها الناري الشبق ، حكت له ( آية ) على تفاصيل التفاصيل في حياتها وأخبرته أنها تعاني الحرمان الجنسي والعاطفي وأن زوجها سريع القذف وأناني لا يهتم إلا بمتعته أثناء نومها معه الأمر الذي جعلها تمله وتزهد فيه بل وتكره جماعه لأن الأمر يرهقها ويثيرها دون أن تكتمل متعتها في النهاية فتتعب .
عرف محسن سبب التباعد بين ( آية ) وزوجها إلى آن الأوان .
فقـد قــــــــامت ( آية ) بطرق الباب فاستقبلها وكانت ترتدي فستانا قصيرا جداً ومكشوف الصدر تقريبا وبدت يومها في غاية الإثارة والإغراء ، دخلت وأغلق الباب خلفها .
آية : عازمة نفسي عندك النهارده أصل المعدول جوزي مسافر ……
محسن : تآنسي وتشرفي يا سلام ….
ثم توجه محسن للمطبخ لعمل الشاي فتبعته وهي تدردش.
آية : تعرف يا محسن ….. ما تتصورشي أنا برتاح أوي لما بأكون معاك.
وتتناول من يده الكبريت وتهتم هي بعمل الشاي.
يقف محسن بجوارها وعيناه تكاد تأكل نهديها البارزين الكاعبين وكأنهما قمران على صدرها.
تلاحظ آية نظراته الجريئة وتشعر بحالة من النشوى الداخلية الأمر الذي يجعلها تهيج وتزداد محنة فتقرر فتح الطريق أمامه متمنية أن يريحها ويشبع غريزتها الجنسية الملتهبة فتنظر له بعيون ممحونة وتسأله بجرأة : انت بتبحلق فين ؟ ههههههه يا ترى عاجبينك ؟
محسن : إيه دووول ؟
آية : ههههه دُول ……..
وتشد الفستان عن صدرها فتكشف نهديها كاملين تقريباً أمامه ثم تسترهما مجددا.
يهتاج محسن بشدة فيهم إليها ويطوقها من خصرها بكفيه ويبدأ تقبيلها برومانسية وكفاه يلتفان ممسكان بردفيها بقوة.
تبادله ( آية ) القبلات بحرارة منسجمة ومستمتعة وفي حالة هياج متصاعد وهي ترتعش منفعلة وجسدها قد احتر وارتفعت حرارته بشكل ملحوظ فيسألها همساً : تحبي ندخل جوه ؟ ….
فتوقفه ( آية ) للحظة وتدير مفتاح البوتاجاز فتطفئ النار وتهز رأسها بنعم.
يرفعها محسن على ذراعيه متجها لحجرة نومها.
تطوق ( آية ) رقبته في سعادة ولهفة وهي مبتسمة وتشعر بنشوى وانسجام.
يضعها محسن على السرير ويقف شارعاً في خلع البيجامة.
تلهث ( آية ) في شغف وهي لهفى إليه وهي جاثية على ركبتيها على السرير وترفع الفستان وتهم بخلعه دون تردد فلم تكن ترتدي أسفله سوى كولوت داكن دقيق يكاد يأكل قطعة من ردفيها الطريان وله رباطان على الأجناب.
يهم محسن إليها ويستلقي عليها وهو يقبل بمتعة ونهم وينزل على نهديها فيلحس حول الحلمتين ويقبل بنعومة ثم يرضع حلمتيها.
تسترخي ( آية ) وتنتابها حالة نشوى غامرة فتغمض عينيها منسجمة وقد سابت عضلاتها وانفك جسدها ارتخاءاً.
ينزل محسن أكثر وأكثر فيصل لوركيها ويداعبهما على حافة الكلوت بشفتيه ثم يفك الرباطين الجانبيين فينكشف أروع وأجمل كس مثالي طويل الفتحة ومنفوخ فيهم محسن ليأكل ويتذوقه ومع أولى لمساته ( آية ) تصدر أحر وأنعم آهة ساخنة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ إيه دا إيه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اللي أنا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ.
وتتلوى وتتشنج بقوة حين تلامس شفتيه الناعمتان بظرها النافر الوردي.
وتغنج ( آية ) : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ياما آآآآآه ايه دااااا حرام عليك مش قادرة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بس بس حاجيبهم على روحي لأ حرااااااااااااااام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآه .
ثم تضم ساقيها على رأس محسن لبرهة حتى تلتقط أنفاسها وتعيد فتحهما على مصراعيهما لتنعم بمزيد من المتعة الغريبة التي تكن تجربها من قبل.
يزيد محسن من حلاوة الإحساس لديها حين يداعب بأنامله فتحة طيز ( آية ) .
تتوهج ( آية ) وتشتد هياجاً وسخونة ثم تتشنج وهي تصرخ بقوة وتقذف شهوتها وهي تنتفض فتبتل رغما عنها وتبلل وجه محسن فيتناول محسن علبة المناديل الورقية من على الكومودينو ويسحب بعضاً منها ويمسح ووجهه وهو هائج يحملق في ( آية ) .
ترتجف ( آية ) وهي تحملق فيه ثم تتركه ينظف لها كسها بالمناديل الورقية في سكون ثم تنتابها حالة من النشوى حين يلامس محسن كسها برأس قضيبه المنتفخ .
محسن يدفع بقضيبه في كسها.
تصرخ ( آية ) صرخات ساخنة مستلذة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآه
دخله جوه خالص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه باقوووووول جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآأأأأأأأآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ ه ياني هواااا دا اللي نفسي فيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
يا خرابي ع اللي حاساه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه.
محسن : إيه رأيك زبري حلو ؟
آية : أوي.
محسن : بجد حلو ؟
آية : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حلو أوي أوي زبرك يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه إيه الروعة دي.
ينفعل محسن بقبضات كسها وقذفها ويقذف معها لبنه وفيرا غزيرا عميقا في كسها وكلاهما يتشبث بعشيقه ثم يسحب محسن زبره ويستلقي .
تدفن ( آية ) رأسها في صدره وتهمس : أأأأه أقول لك حاجة ؟
محسن : قووولي.
آية : النهارده أول مرة أتناك بمزاج , هههههههههه لأ بجد انت أستاذ ومن النهارده مش حسيبك يا لهوووووووووي أنا ما صدقت لاقيتك .
ثم تتناول كفه وتقبلها قبلة رضا وحب وتقول : أنا حابات معاك النهارده .
محسن : تآنسي .
ثم يقبل جبينها .
تشعر ( آية ) بالدفء الذي تفتقده فتغمض عينيها وتلتصق به وتنام ليلتها في أحضانه ثم تتطور العلاقة وتصبح أكثر خصوصية فهو يعلم عنها تفاصيل وأسرار حياتها الدقيقة التي لا يعلمها حتى زوجها الشرعي ……
وأصبحت ( آية ) تتصرف في حياة محسن عشيقها كزوجة فهي التي أعادت تجديد وتنسيق حجرة نومه على ذوقها ووفق ما تراه فهي ترى أن حجرة نوم عشيقها هي المكان الأكثر إمتاعاً وراحة لها فمحسن يرى رغباتها أوامر يلبيها لها فورا لتعلقه بها فقد أصبحت حقاً كل حياته ومصدر سعادته