استاذ نسوانجى
02-06-2016, 08:13 AM
.كنا في هذا الوقت ثلاثه نعمل سويا في نفس المكان ..انا ..و كان عمرى وقتها حوالي 23 سنه.. و ماجده 19 سنه ..و مني 41 سنه ..و كنت انا جديد في هذا المكان و لم يمض علي تعييني سوى اسبوع او اكثر ..لكن لاحظت منذ اول يوم نظرات مني الغريبه للبنطلون الجينز الضيق الذي كنت ارتديه و احيانا كنت الاحظ انها تعض علي شفتيها عند النظر الي و عندما كنت اعطيها ظهري لعمل اي شئ ثم استدير بالصدفه فجاه لاواجه عينيها الاحظ انها كانت تنظر لي بشراهه غير معتاده و افاجا بها وقد بدات تعرق و هي تعض علي شفتيها كالعاده و احيانا كنت الاحظ انها ترفع يدها بحركه سريعه فور التفاتي اليها لكن بعدها بوقت فهمت انها كانت تلعب في كسها و هي تنظر الي من ظهرى
بعد ثلاثة ايام تطلب العمل منا الدخول الي المخزن الملحق بمكان العمل لاحضار 7 دفاتر و دوسيهات هامه و مراجعتها فورا و لاني كنت جديد في العمل فقد كان علي مني ان ترشدني في كل حركه و تكون معي تقريبا في كل تصرف ..و دخلنا للبحث عن الدوسيهات في المخزن الملحق بالعمل و هو مكان مساحته حوالي 40 متر تملاؤه استاندات حديديه ترتفع من الارض الي السقف و نظرا لامتلاء رفوف هذه الاستاندات بكل ما يخص عملنا فقد كانت هذه الاستاندات تقسم المخزن الي شبه غرف صغيره بدون ابواب و يستحيل علي من يقف علي باب المخزن ان يري الشخص الواقف خلف هذه الاستاندات..
المهم ..
كانت مني يومها جميله علي غير العاده و رائحة البارفان الذى كانت تستخدمه كانت خياليه و تبعث علي الاثاره و لا اريد ان اقول الانتصاب ..
و كانت يومها و لاول مره ترتدي جيبه زرقاء مروحيه تكشف عن ركبها قليلا و لاول مره-عندما كانت جالسه علي مقعد قبل دخولنا المخزن- لاحظت انها تملك قدمين و افخاذ بيضاء جميله وناعمه و ممتلئه بطريقه جعلتني اتمني ان المس فخاذها بوجهي و اضع راسي بين افخاذهاالناعمتين لاشبع انفي من رائحة كسها الذي لابد و انه كبير و ممتلئ و يعج بسوائل لذيذة الرائحه..
و بعد البحث عن اول 3 دوسيهات في القائمه التي كنا كتبناها لم نجد سوى واحد علي الرف الثالث و اتضح لنا ان الباقين كلهم اما في الرف التاسع او العاشر او الحادي عشر او الاخير من اعلي الاستاند مما يستدعي الصعود علي سلم للبحث في هذه الرفوف ..
و كوضع طبيعي صعدت انا علي السلم و لم تمض لحظه علي صعودى حتي كانت مني تقول لي بفروغ صبر غريب جدا
لقيته ؟؟؟طبعا لا..طيب انزل انت..انا عارفه هو فين..بس خلليك قريب و امسك لي السلم كويس لاحسن ممكن ادوخ و اقع ..و نزلت ..و كان قلبي بيدق بسرعة الف دقه و حسيت بقشعريره جميله جدا في جسمي كله كانت بتزيد مع كل درجة سلم كانت مني بتطلعها بدلال غريب ..و انا ماسك السلم و وشي يكاد يلامس رجليها و هي طالعه و عينيه مش قادر اشيلها من علي رجليها و لاحظت انها كانت حاسه بيا لكن بعدين اكتشفت ان ده اللي هي كانت عاوزاه..اني اشوف رجليها البيضا و فخادها الناعمه الممتلئه و طيزها الممتلئه المستديره و لباسها الاحمر اللي كان داخل بين فلقتين طيزها بطريقه خلتني احس انها بتحب ان اللباس يدخل و يلامس خرم طيزها و ينيك كسها الكبير الممتلئ
و مع ثالث درجه من السلم كانت نهاية الجيبه الزرقاء عند ذقني ..و مع الرابعه كنت شايف نصف افخاذها تقريبا و مع الخامسه لم املك نفسي و اضطريت ادخل براسي تحت الجيبه عشان اشوف طيز عمرى ماشفت زيها في الجمال و الاستداره و الامتلاء و النعومه و لباس احمر فاقع غاطس بين فلقتين طيزها و في كسها لكن لازال مغطيه
و سمعت مني بتقول ليا امسك السلم كويس و اوعي تسيبه..بس اوعي عينك تروح كده و اللا كده لاحسن ازعل منك
-اللئيمه كانت حاسه بيا لكن تعمدت تكلمنى عشان تشوف التاثير بتاع وراكها و طيزها عليا وصل لغاية فين- و بصوت كله سكر و انفعال من جمال المنظر ..لكن برضه بحنكة الشاب اللي مقطع السمكه و ديلها رديت عييييييب …و دي تيجي..بقي ده اسمه كلام برضه..و ضحكت و فورا كانت مني هي كمان بتضحك و نازله السلم بسرعه واستدارت بوشها عشان تستقر واقفه علي اول درجات السلم بين ايديي اللي كانت لسه ماسكه السلم لغاية ما صدرها الطري لمس وشي و حسيت بركبتها بتلاعب قضيبي المنتصب في البنطلون بلطف و دلال… و خبره كبيره
اكمل ؟
لالا خلاص ما انتوا عارفين اللى حصل
بعد ثلاثة ايام تطلب العمل منا الدخول الي المخزن الملحق بمكان العمل لاحضار 7 دفاتر و دوسيهات هامه و مراجعتها فورا و لاني كنت جديد في العمل فقد كان علي مني ان ترشدني في كل حركه و تكون معي تقريبا في كل تصرف ..و دخلنا للبحث عن الدوسيهات في المخزن الملحق بالعمل و هو مكان مساحته حوالي 40 متر تملاؤه استاندات حديديه ترتفع من الارض الي السقف و نظرا لامتلاء رفوف هذه الاستاندات بكل ما يخص عملنا فقد كانت هذه الاستاندات تقسم المخزن الي شبه غرف صغيره بدون ابواب و يستحيل علي من يقف علي باب المخزن ان يري الشخص الواقف خلف هذه الاستاندات..
المهم ..
كانت مني يومها جميله علي غير العاده و رائحة البارفان الذى كانت تستخدمه كانت خياليه و تبعث علي الاثاره و لا اريد ان اقول الانتصاب ..
و كانت يومها و لاول مره ترتدي جيبه زرقاء مروحيه تكشف عن ركبها قليلا و لاول مره-عندما كانت جالسه علي مقعد قبل دخولنا المخزن- لاحظت انها تملك قدمين و افخاذ بيضاء جميله وناعمه و ممتلئه بطريقه جعلتني اتمني ان المس فخاذها بوجهي و اضع راسي بين افخاذهاالناعمتين لاشبع انفي من رائحة كسها الذي لابد و انه كبير و ممتلئ و يعج بسوائل لذيذة الرائحه..
و بعد البحث عن اول 3 دوسيهات في القائمه التي كنا كتبناها لم نجد سوى واحد علي الرف الثالث و اتضح لنا ان الباقين كلهم اما في الرف التاسع او العاشر او الحادي عشر او الاخير من اعلي الاستاند مما يستدعي الصعود علي سلم للبحث في هذه الرفوف ..
و كوضع طبيعي صعدت انا علي السلم و لم تمض لحظه علي صعودى حتي كانت مني تقول لي بفروغ صبر غريب جدا
لقيته ؟؟؟طبعا لا..طيب انزل انت..انا عارفه هو فين..بس خلليك قريب و امسك لي السلم كويس لاحسن ممكن ادوخ و اقع ..و نزلت ..و كان قلبي بيدق بسرعة الف دقه و حسيت بقشعريره جميله جدا في جسمي كله كانت بتزيد مع كل درجة سلم كانت مني بتطلعها بدلال غريب ..و انا ماسك السلم و وشي يكاد يلامس رجليها و هي طالعه و عينيه مش قادر اشيلها من علي رجليها و لاحظت انها كانت حاسه بيا لكن بعدين اكتشفت ان ده اللي هي كانت عاوزاه..اني اشوف رجليها البيضا و فخادها الناعمه الممتلئه و طيزها الممتلئه المستديره و لباسها الاحمر اللي كان داخل بين فلقتين طيزها بطريقه خلتني احس انها بتحب ان اللباس يدخل و يلامس خرم طيزها و ينيك كسها الكبير الممتلئ
و مع ثالث درجه من السلم كانت نهاية الجيبه الزرقاء عند ذقني ..و مع الرابعه كنت شايف نصف افخاذها تقريبا و مع الخامسه لم املك نفسي و اضطريت ادخل براسي تحت الجيبه عشان اشوف طيز عمرى ماشفت زيها في الجمال و الاستداره و الامتلاء و النعومه و لباس احمر فاقع غاطس بين فلقتين طيزها و في كسها لكن لازال مغطيه
و سمعت مني بتقول ليا امسك السلم كويس و اوعي تسيبه..بس اوعي عينك تروح كده و اللا كده لاحسن ازعل منك
-اللئيمه كانت حاسه بيا لكن تعمدت تكلمنى عشان تشوف التاثير بتاع وراكها و طيزها عليا وصل لغاية فين- و بصوت كله سكر و انفعال من جمال المنظر ..لكن برضه بحنكة الشاب اللي مقطع السمكه و ديلها رديت عييييييب …و دي تيجي..بقي ده اسمه كلام برضه..و ضحكت و فورا كانت مني هي كمان بتضحك و نازله السلم بسرعه واستدارت بوشها عشان تستقر واقفه علي اول درجات السلم بين ايديي اللي كانت لسه ماسكه السلم لغاية ما صدرها الطري لمس وشي و حسيت بركبتها بتلاعب قضيبي المنتصب في البنطلون بلطف و دلال… و خبره كبيره
اكمل ؟
لالا خلاص ما انتوا عارفين اللى حصل