استاذ نسوانجى
03-07-2016, 07:11 AM
انا اسمي لارا، لبنانية وعمري 24 سنة، متزوجة و لكن زوجي يعمل في الخليج. بعد سفر زوجي وبقائي وحيدة في المنزل، صار الأنترنت سلوتي التي لم اعد استطيع الأستغناء عنه، اصبحت مدمنة على الأنترنت.. اتصفح المواقع الجنسية، و احمل افلاما اباحية و اتعرف على اصدقاء بهدف التحدث بمواضيع جنسية بحتة ... احس بالشهوة طوال جلوسي قرب جهاز الكمبيوتر... فكم من مرات حصلت على نشوتي وانا اتحدث مع شخص عبر المسنجر و هو يحكي لي مغامراته مع ابنة جاره، او شاب يمارس العادة السرية على الكاميرا امامي وهو ينهال علي بالكلام المثير للشهوة الى ان يقذف منيه في يده او على بطنه...وكم من مرات داعبت بظري وانا اشاهد صورة او مقطعا من فيلم اباحي او وانا اقرأ قصة مليئة بالكلام البذيء و المواقف الغريبة ... حتى انني رحت اكتب انا بدوري قصصا منها ما هو تأليف و منها ما حصل لي مع بعض التغيير في التفاصيل.. فكثير منكم سبق و ان قرأ لي قصة او اكثر و احس من خلال قصصي انني بنت شهوانية.. ينقصها قليل من الحنان و كثير من المتعة...اعتدت مداعبة كسي .. و كانت الصور والأفلام كما القصص تزيدني شبقا واحس بنفسي اطلب المزيد. فتارة اتعرف على شاب من خلال المسنجر... و تارة اخرى ارد على اعلان لزوجين يريدان ممارسة الجنس الجماعي... لقد تصاعدت رغبتي في ان امارس الجنس و بكافة اشكاله... لكنني كنت اخاف من ان ابادر بأي فعل قد تأتي عواقبه وخيمة ... فنحن في بيروت قد اتعرف على كثير من الرجال عبر المسنجر ولكن هل فعلا سيكونون كما اريد ولا يفضحوا امري يوما ما؟؟ هل ساواعد شخصا قد يكون مهووسا فياخذني الى بيته ويغتصبني هو ورفاقه؟؟ وكان معظم الشباب الذين اتعرف عليهم يطلبون مني رقم الهاتف او عنوان البيت او ان اطلبهم على الهاتف ( علما بان رقمي سيظهر عندهم) فكان هذا الشيئ يمنعني من ان اكمل معهم... احاول من وقت لآخر ان اذهب الى وسط المدينة لأشرب القهوة في مطعم او مقهى علَني اجد شابا يتحرش بي ... او اخرج مساء مرتدية ثيابا للرياضة لأمشي على كورنيش الروشة حيث يعج بالشباب و البنات الذين يمارسون رياضة المشي، متأملة بان اغوي شابا اعود به الى المنزل ليفعل بي الفاحشة... وكان يوم السبت الماضي...يوما ممطرا ، باردا... خرجت بسيارتي لأجد وسط المدينة مقفرا خاصة ان المعارضة لا تزال تعتصم فيه، و الروشة خالية من الرياضيين لبرودة الطقس... فعدت ادراجي و الغيظ يأكلني ، فانا لم امارس الجنس منذ فترة وزوجي لن يعود قبل اشهر... و فجأة لمعت في راسي فكرة ، لم لا اذهب لأشاهد فيلما في احدى صالات السينما مع احدى صديقاتي... اتصلت من هاتفي بصديقة لي اسألها ان ترغب بصحبتي لنشاهد فيلم الكتكوت لمحمد سعد فاعتذرت لأنها مرتبطة مع اختها بسهرة..اقفلت معها و قلت في نفسي: سأذهب بمفردي... لا اريد السهر في المنزل ...وصلت الى دار السينما واشتريت تذكرة ثم جلست على حافة في البهو انتظر موعد فتح الصالة ، و كنت اراقب المنتظرين مثلي... لم يكن هنالك اقبال على هذا الفيلم... فهو يعرض في لبنان منذ اسابيع و اعتقد انني من اواخر اللذين لم يشاهدوه بعد... واذ بمراهقين لا يتجاوز عمرهما الخامسة عشر يدخلان الى بهو الصالة جلس احدهما بمواجهتي واكمل الأخر ليشتري تذكرتين ثم عاد و جلس قرب صديقه... لم يمنعني تحدثهما بصوت منخفض من ان اعلم انهما يتكلمان عني... فأنا اميز نظرات هؤلاء المراهقين الذين لم يسبق لهم ان وضعوا يدهم على فتاة بعد...كانا يسترقان النظرة تلو الأخرى الي .. لقد كنت البس تنورة، و اظن انهما كانا يحاولان البصبصة ... فقررت ان اعطيهما ما قد يسعدهما و يخبرا اصدقاءهما بانهما رايا فخذي امرأة ... فرفعت رجلا ووضعتها على الأخرى بشكل اصبح طرف سروالي الداخلي الأحمر على مرمى نظرهما... تأكدت من انهما راياه من احمرار خديهما و حركاتهم التي اصبحت تشير الى انهما يحاولان تخبئة هيجانهما... وما هي الا دقائق حتى فتحت ابواب الصالة وبدأ الناس بالدخول... دخلت و أخذت مكاني .. جلت بنظري في الصالة فوجدت الفتيان قد اخذا مقعدين بطرف الصالة امامي.. انطفأت الأنوار و بدأ عرض الفيلم، لم يكن هنالك سوى بضعة مشاهدين في الصالة وفجأة لاحظت ان احد المراهقين قد اختفى دون ان يبرح مكانه...تسللت من مكاني و صرت اقترب منهما محاولة ان ارى في هذا الظلام ما يجري، فرايت احدهما قد وضع رأسه في حضن الآخرو هو يعلو و ينخفض بوتيرة لا تخفي على احد... انه يمص زب صديقه!!! كان منظرهما مثيرا فأنا لم ارى قبل الآن لوطيين... فاقتربت اكثر و اخذت المقعد الذي بجوار الذي يمص، فانتفض جالسا مرتبكا...وتسمر نظره الى الشاشة ...اما الآخر فقد حاول بقدر المستطاع ان يخبئ ايره الذي لم يدخل بسهولة في بنطلونه كونه كان منتصبا على الآخر...لقد كان الإحراج باديا على وجهيهما... لا اعلم لم مددت يدي بدون ان انظر ووضعتها على فخذ احدهما ، فلم يحرك ساكنا، فحركت يدي باتجاه فتحة البنطلون بهدوء و فتحت السحاب بذات الهدوء وكما توقعت لم يكن يلبس تحته سروالا داخليا... فوقعت يدي على ايره الذي لم يكن منتصبا لخوفه من الوضع الذي ضبتهما به... فاخرجته و رحت اداعبه فبدأ ينتصب شيئا فشيئا... فنظر الي صديقه و كأنه يعترض على انه بقي وحيدا، فهمست باذن الأول ان ياخذ مقعدي و يتركني لأجلس بينهما ففعل.. و رحت اداعب الأثنين معا... كان شعورا لذيذا بان امسك ايرا بكل يد و احس بانتصابهما ونحن الثلاثة ننظر امامنا و كأننا نتابع احداث الفيلم... لقد صار العضوين بغاية القسوة واخيرا تجرأ احدهما و مد يده باتجاه كسي يبحث عن مدخل ليصل اليه ... كان واضحا انه لم يلمس كسا قبل ذلك الوقت ، فيده كانت ترتجف... همست له ان ينتظر برهة و رفعت تنورتي قليلا و بحركة سريعة خلعت سروالي الداخلي من تحت التنورة ووضعته في حقيبة يدي، كانا ينظران الي بدهشة، امسكت بيد كل منهما ووضعت كل واحدة على فخذ من فخذاي ثم عدت لأمسك بزبيهما... فهما سريعا ما اريد فالتقت يديهما عند ملتقى الفخذين ليتحسسا كسي و شعره... و راحا يداعبان كسي بشكل عشوائي ( لعلهما لا يعرفان ما هو البظر) وبعد دقائق كان أحدهما قد كتم انفاسه و بدأ زبه ينتفض وهو يلقي بضخات من منيه الساخن بين قدميه فاصاب يدي منه نصيب.. لم يطول انتظار الزب الآخر فقد كان على موعد مع القذف بعد دقائق الا انه كان اكثر دفقا و اكثر لزاجة... اخرجت من حقيبتي محرمة و مسحت المني من يدي ثم خرجت من الصالة دون ان اقول شيئا...عدت الى سيارتي وهممت بفتحها لأعود الى منزلي فسمعت صوتا يناديني بخجل: انسة.. أنسة لحظة شوي اذا ممكن... فالتفت لأرى الفتيان ينظران الى ثم تقدم احدهما و قال لي بصوت شبه مسموع : - انا اسمي عادل و صديقي رمزي... كنا بدنا نقللك شي بس مستحيين...- تفضل... عادل قول ما تستحي...- نحنا مش شاذين... بس نحنا ما بنعرف بنات و كنا بس عم نجرب هالشي..- قديش عمرك عادل؟- انا عمري 14 و رمزي 15 ...- تعشيتوا؟؟ ولا بعد ما اكلتوا؟؟- لأ اذا بتقبلي بنعزمك على همبرغر معنا مصاري كفاية ...ضحكت و قلت لهما :- لأ حبايبي انا عازمتكم على العشاء عندي بالبيت... اطلعوا بالسيارة..ودون اي كلمة اخرى صعدت الى السيارة فصعدا معي و انطلقت الى المنزل و قبل ان نصل اشرت لهما الى المبنى حيث اسكن و طلبت منهما ان يصعدا بعدي بدقائق الى الطابق الثالث... وهكذا كان...كان الباب مفتوحا فدخلا ووقفا على الباب... اشرت لهما بالدخول و طلبت منهما ان يأخذا حماما ريثما احضر انا ما نأكله... دخل عادل اولا و بقي رمزي معي ليساعدني بتحضير الطعام فطلبت منه ان يأخذ دوشا مع عادل فهما صديقان ولقد رايت منهما اكثر من اخذ حمام مشترك ... فاحمر وجه رمزي و دخل الحمام...حضرت وجبة خفيفة واسرعت قرب باب الحمام لأسترق النظر.. هل سيداعبان بعضهما؟؟ هل هما شاذين ام ما قالاه كان حقيقة؟؟ عندما اقتربت من باب الحمام سمعت عادل يقول لرمزي:- انا كمان اول مرة بحط ايدي على كس... شفت قديش ناعم؟؟- ياويلي... حسيت ايري رح ينط من مطرحه... برأيك عجبناها؟؟- انا ما مصدق شو عم يصير معنا... لو بنات الصف بيعرفوا انو في مدام انعجبت فينا لح يندموا انهن ما بيعبرونا..- يا ريت فينا نلحسلها كسها... انا جاي عبالي اني دوق طعم الكس...- يا ريييييييت بس عم تحلم... انا بتصور انه هيدي اخر مرة منشوفها... رح نتعشى و تزحطلنا اكيد...ابنعدت عن الباب وناديتهما للطعام... فاجابا انهما قد انهيا حمامهما وسيخرجان حالا... وضعت الطعام على الطاولة و كرسيين من جهة و كرسي لي من الجهة المقابلة...جلسنا لنأكل و بداأنا نتجاذب اطراف الحديث ... عن الدراسة و في اي صف هما و اين يقطنان وكانا يجيبان بكل ادب وكأنهما يجيبان المعلمة في الصف... لم اكن هذا ما اريده منهما... اردت اكثر مما حصلت عليه في السينما... فانا لم احصل على الرعشة و ماء كسي لازال داخلي ... انهينا الطعام و سالتهما ان كانا يريدان فاكهة... فاجابا بلا متشكرين.. اما انا فتناولت موزة و نزعت عنها قشرتها و قربتها من فمي و انا انظر بعينيهما التي كانت تلاحق الموزة و هي تقترب من فمي فخطرت لي فكرة بأن اثيرهما.. فادخلت الموزة في فمي بطريقة مثيرة و اطبقت عليها بشفتي دون ان اقضمها ثم اخرجتها ببطء كما دخلت... جحظت عينا رمزي و بلع عادل ريقه فقلت لهما وكأنني لم افهم ما يحصل: هل تريدان موزة؟ اومأ كل منهما براسه فأضفت: هل تريدانها مع عسل طبيعي؟؟ اجابا بنعم...و فم مفتوح.. اخذت موزتين و نزعت عنهما القشرة فقال عادل: اين مرطبان العسل أنسة لارا ؟ انا اقوم و اجلبه... فقات لهما: لأ ما عندي عسل بالمرطبان... العسل اللي عندي تحت الطاولة ... انظرا تحت الطاولة : فانحنيا معا لرؤية من اين سآتي بالعسل... وكنت قد رفعت تنورتي و باعدت بين فخذي ( كان سروالي الداخلي لا يزال في حقيبة يدي و كسي لا يزال عاريا) ثم وضعت طرف الموزة الأولى على فتحة كسي و ادخلتها بلطف الى ان دخل اكثرها ثم اخرجتها و قد حملت معها ما حملت من ماء كسي المبلول... و اعدت الكرة مع الموزة الثانية... ثم ضممت رجلي و قلت : تفضلاو مددت بالموزتين اليهما فرفعا رأسيهما و اخذا الموزتين و راحا يأكلان بتلذذ... احسست نفسي بأني استطيع ان اطلب منهما ما اشاء دون ان يرفضا لي طلب... شعرت برضى و غرور...شيء لا استطيع ان افعله مع شاب من عمري...قمت من مكاني و اشرت لهما بأن يتبعاني الى غرفة النوم... فدخلنا جلست على الكنبة و طلبت منهما ان يخلعا ثيابهما... ففعلا ... امممم زب رمزي اضخم من زب عادل و لكن زب عادل اطول قلت في نفسي : اظنني ساتسلى كثيرا...خلعت ملابسي بدوري و طلبت منهما ان يتمددا على السرير ويعيدان كيف كان يمص عادل زب رمزي في السينما... فالتقم عادل زب رمزي و بدأ يلعقه و يمصه .. كان المشهد مثيرا ... طلبت منهما ان يتبادلا الأوضاع ... فنفذا ما طلبت و اصبح زب عادل بفم رمزي يدخله و يخرجه... ازداد المشهد اثارة حتى انني احسست بانني اريد ان اداعب كسي و انا انظر اليهما...ففعلت لبضع دقائق ثم وقفت و طلبت منهما ان يجلسا جنبا الى جنب و امسكت انا بزبيهما و صرت امص واحدا تلو الآخر ثم امص الأثنين محاولة ان ادخلهما سويا في فمي... لم اعد اعلم يد من كانت تداعب كسي و فم من كان يرضع حلمة بزي فانا لم اكن ارى الا هذان الزبان...اسلقيت على ظهري و اشرت لهما بأن يلحسا جسمي كله ... فكان عادل على يميني و رمزي على يساري يلحسان كل جزء من جمسي... احدهما يلحس من قدمي صعودا الى ركبتي ثم كسي ثم بطني ثم بزازي لينتهي بقبلة حارة على فمي و الآخر ينزل من فمي الى قدمي مارا بذات الطريق... عندما احسست بانني لم اعد اتحمل و بان كسي بدأ ينتفخ من الشهوة قلت : ما بقى فيني.. بدي حدا منكم ينيكني هلق... امسك عادل بزبه الطويل و وضعه على فتحة كسي المبلول لم يكن يعلم كيف يدفعه داخلي و بأي قوة... فساعدته بأن امسكت زبه و ادخلته بيدي لأريه الطريق فدخل الى اعماقي حتى احسست براس زبه بصل الى باب الرحم... و راح ينيكني بشكل سريع فامسكت بخاصرتيه و طلبت منه ان لا يسرع... ثم امسكت بزب رمزي ووضعته في فمي امصه .. بعد دقائق طلبن منهما ان يتبادلا ... فادخل رمزي زبه الضخم فاحسست بانه ملئ كسي و كأنه يحشيه... كان لكل زب طعم في كسي.. وكانا يتعاقبان على نياكتي ... عندما يشعر احدهما بانه اقترب ليقذف يترك كسي للآخر و يضع زبه في فمي لأبرده... كان كسي و فمي لا يهدآن احسست بانني انتاك دون توقف فكانت كل مناطق كسي بهياج متواصل... لم يعد كسي يحتمل.. فطلبت من عادل ان يركب طيزي بينما رمزي ينيك كسي فراحا ينيكانني سويا من الشقين فاحسست بأنني اتمزق من داخلي ولا اريدهما ان يتوقفا... الى ان احسست بهما و قد اقتربا من القذف فطلبت منهما ان يقذفا كل داخلي حيث هوو انني لا اريد ان ينزل ولا قطرة على الشراشف لأنها جديدة... فاحسست بدفق ساخن يلهب طيزي و مثله في كسي الذي امتزج بماء دفق من كسي فصرت اصرخ من شهوتي و ارتعش... ثم هدأ كل شي... عادل تحتي و رمزي فوقي و زب كل واحد في فتحة وانا بينهما ... بعد ربع ساعة كانا على الباب اودعهما... فسألني عادل: هل سنراك مرة اخرى؟ نظرت اليه نظرة وداع وقلت له: لا اعتقد... فابتسم قائلا: هل تعلمين ان فيلم "وش اجرام" لمحمد الهنيدي سيعرض الاسبوع القادم في دور السينما؟؟ فضحكت و قلت له : اوكي... بس التذاكر عليكما هذه المرة.... فضحكا و خرجا يدا بيد يتراقصان في الشارع.