جميل وادي
06-13-2017, 02:53 PM
مبادل مع احمد وسالب مع الحجي... وما اروع عير الحجي !
كانوا يطلقون عليه اسم الحجي، فكل كبير بالعمر، او من غزا الشيب شعره، يطلق عليه حجي، وهذا متعارف عليه في العراق. كان الحجي في حدود الخمسين من عمره، بدينا بعض الشيء، كرشه ظاهر للعيان لكنه غير مهدّل، بل مشدود، مع اذرع وافخاذ ممتلئة، ومشدودة، وكانه كان رياضيا في عنفوان شبابه. له من الابناء اثنين احدهما احمد وساهر، فاحمد وهو الاصغر، فكان هو صديقي في المدرسة المتوسطة، اما الكبير، ساهر، فقد كان طالبا جامعيا. توطدت علاقتي بالصغير من خلال المدرسة واصبحنا نذهب ونعود من المدرسة سوية، وصرنا في فترة الامتحانات ندرس سوية، وبذلك نشأت بيننا علاقة جعلته يأتي عندنا للدراسة، وانا اذهب عندهم للدراسة مع بعض. وكحال كل المراهقين يتم التطرق الى الجنس، ومحاولة استكشاف متعته، فكنا بين الحين والاخر نحصل على مجلة اباحية، نقلب صفحاتها مندهشين ومتوترين، وايدينا على قضباننا، نعصرها من خلف الملابس، حتى اخذنا لا نخجل من بعضنا، فالشهوة شجعتنا على ان نتمادى في الاعلان عنها من خلال اخراج قضيبينا من ملابسنا وحلبها اثناء تصفح المجلة، وكانت وتيرة الحلب تزاد كلما شاهدنا صورة القضيب وهو يدخل في الطيز. وفي احدى المرات حصلنا على مجلة اباحية جديدة، واتفقنا على اللقاء عندنا، في غرفتي في الطابق الثاني من البيت، حيث اوصدنا الباب وبدأنا بالتصفح، ومع اول صورة انتصب قضيبي، وقضيبه كذلك. اشاح احمد وجهه عن المجلة ونظر الي... نظرت اليه وقلت:
ـ ما بالك ؟
اجاب: عندي اقتراح !
ـ ما اقتراحك ؟
قال: اقتراح غريب بعض الشيء !
قلت: هيا به !
قال: ما رايك ان اقوم بحلب قضيبك وانت تحلب قضيبي بينما نحن نتصفح المجلة ؟
تفاجأت بمقترحه، وابتسمت، ثم سكت ....
قال: لماذا ابتسمت ؟
قلت: لا اعلم انه فعلا اقتراح غريب، لم اكن اتوقعه !
قال: وما المانع ان نقوم به، ما دمنا نحلب علانية انا وانت احدنا امام الاخر ؟
لم اجبه، وبقيت ساكتا لا اعلم ماذا اقول، فما كان منه الا ان مد يده على قضيبي من فوق الملابس وامسكه وعصره، وقال: هيا افعل نفس الشيء !
مددت يدي وقلبي يخفق مرتجفا، ويدي ترعش، وامسكت قضيبه من فوق الملابس وعصرته، فكان منتصبا على اشده كما هو حال قضيبي... هو يعصر وانا كذلك، ومع كل صورة لدخول العير في الطيز كان يزيد من قوة العصر... ثم تمادى اكثر وانسلت يده تحت حزامي وتحت لباسي الداخلي، وامسك قضيبي، وقال: اووووف انه حار وناعم، هيا اخرجه من تحت الملابس !
وبدون ان افكر هذه المرة، صرت افتح الحزام وانزل السحاب واخرجت قضيب، راسه موجه الى السقف من شده انتصابه، فاخذ احمد يحلب قضيبي، وقال: هيا انت كذلك افعل نفس الشيء معي فان العملية ممتعة !
وبدون ان اتردد هذه المرة فقد فعلت نفس الشيء معه وصرنا نحلب احدنا للأخر. يبدو ان هذه الفكرة اعجبتنا نحن الاثنين، فصرنا نقوم بها، مع كل مجلة جديدة. وهكذا تطورت العلاقة بيننا واخذنا نمص لبعضنا باقتراح من احمد كذلك. فصرت كلما اخلو الى نفسي اتذكر احمد واتذكر قضيبه، وصرت امد يدي الى مؤخرتي افركها، وادلكها، وادخل اصبعي فيها كلما ادخل للحمام اثناء الاستحمام، فقد كنت اتخيل قضيب احمد وهو يدخل في وقضيبي يدخل فيه. ازداد هذا ميلي لهذا الشعور وحبي له، فقررت ان اطرحه على احمد مع اي مجلة جديدة. وجاء الوقت المناسب مع مجلة جديدة، كان تحوي على صور للجنس المثلي. وهذه المرة ذهبنا الى عند احمد، وفي غرفته التي كانت في الطابق الاول بابها يقع على الصالون مباشرة، فبعد ان اوصد الباب، بدأنا بالتصفح، وللحال مد يده الى قضيبي، ففاجأته ووضعت يدي على ظهره، فنظر الي مستغربا ... نظرت الى عينيه، ويدي تتحرك نزولا الى الاسفل، الى حيث مؤخرته، فأمسكت بها اعصرها. فقال: تريد ان تنيكني من طيزي ؟!
لم اطيق الجواب، فقد كانت الشهوة عندي على اشدها، فأخذت ابلع ريقي وهمهمت: نــنــــعم ! ثم راحت كفي تتزحلق خلف ملابسه لتمسك طيزه. كانت هذه فاتحة جديدة وجولة اخرى للبدء بعملية ممارسة الجنس المثلي، فصار يغلق الباب بالمفتاح لكي نتعرى وننام في احضان بعضنا على سريره، اعتليه ترة، ويعتليني هو تارة اخرى، حتى اننا في بعض الاحيان كنا ننسى اننا لسنا وحدنا في البيت.
وذات يوم حصلت على مجلة اباحية جديدة، وكانت شهوتي على اشدها، وهيجاني كبير، فقررت الذهاب الى احمد، وكان الوقت مساءً ويوم خميس... طرقت الباب... انتظرت في حدود دقيقة، ففتح الحجي، ابو احمد، الباب وكان لابسا دشداشته البيضاء، فسألته عن احمد فأجاب: تفضل ادخل !
ومن دون ان اتردد دخلت واتجهت الى الصالون، حيث غرفة احمد، فكان باب الغرفة مفتوحاً، واحمد ليس في الغرفة، وقبل ان اسأل عنه مرة ثانية، قال الحجي: انه خارج الدار وانه سيعود عن قريب... تفضل اجلس انتظره !
جلست على احدى الارائك، فذهب الحجي الى المطبخ، وجاء معه قدح من الماء على صينية صغيرة. وهو في الطريق الي لاحظت ارتفاع مقدمة دشداشته، لكنني حاولت تفادي المنظر هذا واعتبرته طبيعيا، حتى تقدم نحوي، واصبح قريبا مني... كانت يده ترتجف والصينية صارت ترتجف وقبل ان امد يدي الى قدح الماء انقلب القدح وانسكب الماء علي ليبلل ملابسي، فاخذ الحجي، يمسح الماء عن ملابسي ويتعذر، وصار راسه قريبا من وجهي ورقبتي، وبينما هو يمسح الماء، وضع شفاهه فجأة على رقبتي، وصار يلثمها... تسمرت في مكاني، ولم اعلم ماذا افعل، فكان ان بادرني ودفعني لانبطح على الاريكة، ورمى بوزنه على، لقد كان جسمه ثقيلا، وحرارته كانت تبدو مرتفعة... تشجعت وقلت: ماذا تريد ؟ ماذا تفعل ؟
اجاب بصوت مرتجف: اريد كما تفعل مع احمد !
اندهشت من جوابه واسقط في يدي ! واستمر يقبل رقبتي، ويهمس في اذني: انني ارى ماذا تفعلان من خلال فتحة الباب !
عندها فهمت سبب تصرفه، فقد كنا كالفلم الاباحي الحقيقي امامه، ونحن لا نعلم بمراقبته لنا، فقررت وانا تحته ان ادعه يقبل ويحك قضيبه المنتصب على مقدمتي، وبعد هنية شعرت اشعر انا ايضاً برغبته، فأحطته بذراعي، وصرت افرك ظهره، وهو لا يزال منبطحا علي. فعندما شعر انني تجاوبت معه رفع راسه وقال: لندخل غرفة النوم !
نظرت اليه مبتسما وقلت: حجي، هل تريد ان تنيكني !
هز راسه وهمس: نعم ارغب فيك !
قلت : هيا نذهب !
نهض من على جسمي وامسك يدي وانهضني، ووضع ذراعه على كتفي حاضناً اياي، نسير جنبا الى جنب باتجاه غرفة نومه، والمذياع يصدح بأغنية: اتمخطري يا حلوة يا زينة ...
دخلنا الغرفة، واوصد الباب، ثم احاطني بذراعيه الكبيرتين من الخلف واخذ يلثم رقبتي ويحك قضيبه على مؤخرتي، ويدفعني ببطء باتجاه السرير... وعند السرير توقف وهمس: انزع البنطلون !
فتحت الحزام وانزلت السحاب وانزلت البنطلون مع اللباس لحد الركبتين، بينما هو يرفع دشداشته، ويخرج قضيبه خلفي، فقال:
ـ طوبز !
وضعت يدي على السرير معطيا اياه مؤخرتي، فبصق في يده وبلل راس قضيبه، ثم بلل فتحتي، ووضع راس قضيبه على الفتحة، وانا اقول له: شوية شوية حجي ... بالراحة، وراح يدفع وانا اصرخ بصوت خافت:
ـ آآآآآي آآآآآي عيرك يوجع !
ـ اصبر .. اصبر لحد ما الراس يدخل !
ـ بيوجع حجي ... آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآه !
ودفع حتى دخل الراس ثم امسك بجانبي طيزي واخذ يدفع الى ان اطبقت عانته على طيزي، واخذ ينيك. وما هي الا دقيقة او اثنتين حتى تعالت انفاسه وطرح جميع ما في خصيته في مؤخرتي... آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه .
اخرج قضيبه من فتحتي فسال لبنه خارجاً منها ما بين فردتي طيزي نازلة خلف الخصيتين، فالتقطت الكلينكس الموجود على الطاولة القريبة من راس السرير، وصرت امسح طيزي وانظفه كذلك فعل هو واخذ ينظف قضيبه. وبعد ان انتهيت من مسح لبنه هممت بلبس بنطلوني، فقال: لا.. لا تلبس، بل انزع كل ملابسك !
قلت: ولكن احمد سيأتي ويضبطنا بالجرم المشهود !
قال: كلا، احمد سيأتي متأخرا في الليل فهو قد ذهب لجلب والدته المريضة من الحلة.
نظرت اليه ونظرت الى قضيبه المتين، فاستهواني اكثر، فقلت: اذن دعنا نذهب الى الحمام للاغتسال ونعود...
رجعنا انا وهو عراة من الحمام، وكان قضيبه لا يزال نصف منتصب، نظرت اليه وجلست على حافة السرير، فتقدم ووجه قضيبه باتجاه فمي فالتقطته فورا وصرت ارضع منه، وهو ممسك بكلتا يديه من جانبي راسي، يدخل قضيبه في فمي ويخرجه، وانا مستمتع برضعه، حتى اخذ ينتفخ في فمي ويكبر حجمه. ثم سمعته يقول : هيا اصعد على السرير !
صعدت على السرير وبدأت فوقه مسرحية النيك الازلية، وبكل الاوضاع، فقد كان الحجي اكثر خبرة من احمد في اوضاع النيك، يكبس بهدوء ثم تزداد وتيرة الكبس وسرعته فتجعل جسمي كله يتأرجح امام قوة الادخال والايلاج الى اعمق نقطة في جوفي...
استمرت علاقتي بأحمد وابيه الحجي، من دون ان يعرف احمد، فكنت مع احمد مبادلاً، ومع الحجي سالباً، وما اروع عير الحجي !
كانوا يطلقون عليه اسم الحجي، فكل كبير بالعمر، او من غزا الشيب شعره، يطلق عليه حجي، وهذا متعارف عليه في العراق. كان الحجي في حدود الخمسين من عمره، بدينا بعض الشيء، كرشه ظاهر للعيان لكنه غير مهدّل، بل مشدود، مع اذرع وافخاذ ممتلئة، ومشدودة، وكانه كان رياضيا في عنفوان شبابه. له من الابناء اثنين احدهما احمد وساهر، فاحمد وهو الاصغر، فكان هو صديقي في المدرسة المتوسطة، اما الكبير، ساهر، فقد كان طالبا جامعيا. توطدت علاقتي بالصغير من خلال المدرسة واصبحنا نذهب ونعود من المدرسة سوية، وصرنا في فترة الامتحانات ندرس سوية، وبذلك نشأت بيننا علاقة جعلته يأتي عندنا للدراسة، وانا اذهب عندهم للدراسة مع بعض. وكحال كل المراهقين يتم التطرق الى الجنس، ومحاولة استكشاف متعته، فكنا بين الحين والاخر نحصل على مجلة اباحية، نقلب صفحاتها مندهشين ومتوترين، وايدينا على قضباننا، نعصرها من خلف الملابس، حتى اخذنا لا نخجل من بعضنا، فالشهوة شجعتنا على ان نتمادى في الاعلان عنها من خلال اخراج قضيبينا من ملابسنا وحلبها اثناء تصفح المجلة، وكانت وتيرة الحلب تزاد كلما شاهدنا صورة القضيب وهو يدخل في الطيز. وفي احدى المرات حصلنا على مجلة اباحية جديدة، واتفقنا على اللقاء عندنا، في غرفتي في الطابق الثاني من البيت، حيث اوصدنا الباب وبدأنا بالتصفح، ومع اول صورة انتصب قضيبي، وقضيبه كذلك. اشاح احمد وجهه عن المجلة ونظر الي... نظرت اليه وقلت:
ـ ما بالك ؟
اجاب: عندي اقتراح !
ـ ما اقتراحك ؟
قال: اقتراح غريب بعض الشيء !
قلت: هيا به !
قال: ما رايك ان اقوم بحلب قضيبك وانت تحلب قضيبي بينما نحن نتصفح المجلة ؟
تفاجأت بمقترحه، وابتسمت، ثم سكت ....
قال: لماذا ابتسمت ؟
قلت: لا اعلم انه فعلا اقتراح غريب، لم اكن اتوقعه !
قال: وما المانع ان نقوم به، ما دمنا نحلب علانية انا وانت احدنا امام الاخر ؟
لم اجبه، وبقيت ساكتا لا اعلم ماذا اقول، فما كان منه الا ان مد يده على قضيبي من فوق الملابس وامسكه وعصره، وقال: هيا افعل نفس الشيء !
مددت يدي وقلبي يخفق مرتجفا، ويدي ترعش، وامسكت قضيبه من فوق الملابس وعصرته، فكان منتصبا على اشده كما هو حال قضيبي... هو يعصر وانا كذلك، ومع كل صورة لدخول العير في الطيز كان يزيد من قوة العصر... ثم تمادى اكثر وانسلت يده تحت حزامي وتحت لباسي الداخلي، وامسك قضيبي، وقال: اووووف انه حار وناعم، هيا اخرجه من تحت الملابس !
وبدون ان افكر هذه المرة، صرت افتح الحزام وانزل السحاب واخرجت قضيب، راسه موجه الى السقف من شده انتصابه، فاخذ احمد يحلب قضيبي، وقال: هيا انت كذلك افعل نفس الشيء معي فان العملية ممتعة !
وبدون ان اتردد هذه المرة فقد فعلت نفس الشيء معه وصرنا نحلب احدنا للأخر. يبدو ان هذه الفكرة اعجبتنا نحن الاثنين، فصرنا نقوم بها، مع كل مجلة جديدة. وهكذا تطورت العلاقة بيننا واخذنا نمص لبعضنا باقتراح من احمد كذلك. فصرت كلما اخلو الى نفسي اتذكر احمد واتذكر قضيبه، وصرت امد يدي الى مؤخرتي افركها، وادلكها، وادخل اصبعي فيها كلما ادخل للحمام اثناء الاستحمام، فقد كنت اتخيل قضيب احمد وهو يدخل في وقضيبي يدخل فيه. ازداد هذا ميلي لهذا الشعور وحبي له، فقررت ان اطرحه على احمد مع اي مجلة جديدة. وجاء الوقت المناسب مع مجلة جديدة، كان تحوي على صور للجنس المثلي. وهذه المرة ذهبنا الى عند احمد، وفي غرفته التي كانت في الطابق الاول بابها يقع على الصالون مباشرة، فبعد ان اوصد الباب، بدأنا بالتصفح، وللحال مد يده الى قضيبي، ففاجأته ووضعت يدي على ظهره، فنظر الي مستغربا ... نظرت الى عينيه، ويدي تتحرك نزولا الى الاسفل، الى حيث مؤخرته، فأمسكت بها اعصرها. فقال: تريد ان تنيكني من طيزي ؟!
لم اطيق الجواب، فقد كانت الشهوة عندي على اشدها، فأخذت ابلع ريقي وهمهمت: نــنــــعم ! ثم راحت كفي تتزحلق خلف ملابسه لتمسك طيزه. كانت هذه فاتحة جديدة وجولة اخرى للبدء بعملية ممارسة الجنس المثلي، فصار يغلق الباب بالمفتاح لكي نتعرى وننام في احضان بعضنا على سريره، اعتليه ترة، ويعتليني هو تارة اخرى، حتى اننا في بعض الاحيان كنا ننسى اننا لسنا وحدنا في البيت.
وذات يوم حصلت على مجلة اباحية جديدة، وكانت شهوتي على اشدها، وهيجاني كبير، فقررت الذهاب الى احمد، وكان الوقت مساءً ويوم خميس... طرقت الباب... انتظرت في حدود دقيقة، ففتح الحجي، ابو احمد، الباب وكان لابسا دشداشته البيضاء، فسألته عن احمد فأجاب: تفضل ادخل !
ومن دون ان اتردد دخلت واتجهت الى الصالون، حيث غرفة احمد، فكان باب الغرفة مفتوحاً، واحمد ليس في الغرفة، وقبل ان اسأل عنه مرة ثانية، قال الحجي: انه خارج الدار وانه سيعود عن قريب... تفضل اجلس انتظره !
جلست على احدى الارائك، فذهب الحجي الى المطبخ، وجاء معه قدح من الماء على صينية صغيرة. وهو في الطريق الي لاحظت ارتفاع مقدمة دشداشته، لكنني حاولت تفادي المنظر هذا واعتبرته طبيعيا، حتى تقدم نحوي، واصبح قريبا مني... كانت يده ترتجف والصينية صارت ترتجف وقبل ان امد يدي الى قدح الماء انقلب القدح وانسكب الماء علي ليبلل ملابسي، فاخذ الحجي، يمسح الماء عن ملابسي ويتعذر، وصار راسه قريبا من وجهي ورقبتي، وبينما هو يمسح الماء، وضع شفاهه فجأة على رقبتي، وصار يلثمها... تسمرت في مكاني، ولم اعلم ماذا افعل، فكان ان بادرني ودفعني لانبطح على الاريكة، ورمى بوزنه على، لقد كان جسمه ثقيلا، وحرارته كانت تبدو مرتفعة... تشجعت وقلت: ماذا تريد ؟ ماذا تفعل ؟
اجاب بصوت مرتجف: اريد كما تفعل مع احمد !
اندهشت من جوابه واسقط في يدي ! واستمر يقبل رقبتي، ويهمس في اذني: انني ارى ماذا تفعلان من خلال فتحة الباب !
عندها فهمت سبب تصرفه، فقد كنا كالفلم الاباحي الحقيقي امامه، ونحن لا نعلم بمراقبته لنا، فقررت وانا تحته ان ادعه يقبل ويحك قضيبه المنتصب على مقدمتي، وبعد هنية شعرت اشعر انا ايضاً برغبته، فأحطته بذراعي، وصرت افرك ظهره، وهو لا يزال منبطحا علي. فعندما شعر انني تجاوبت معه رفع راسه وقال: لندخل غرفة النوم !
نظرت اليه مبتسما وقلت: حجي، هل تريد ان تنيكني !
هز راسه وهمس: نعم ارغب فيك !
قلت : هيا نذهب !
نهض من على جسمي وامسك يدي وانهضني، ووضع ذراعه على كتفي حاضناً اياي، نسير جنبا الى جنب باتجاه غرفة نومه، والمذياع يصدح بأغنية: اتمخطري يا حلوة يا زينة ...
دخلنا الغرفة، واوصد الباب، ثم احاطني بذراعيه الكبيرتين من الخلف واخذ يلثم رقبتي ويحك قضيبه على مؤخرتي، ويدفعني ببطء باتجاه السرير... وعند السرير توقف وهمس: انزع البنطلون !
فتحت الحزام وانزلت السحاب وانزلت البنطلون مع اللباس لحد الركبتين، بينما هو يرفع دشداشته، ويخرج قضيبه خلفي، فقال:
ـ طوبز !
وضعت يدي على السرير معطيا اياه مؤخرتي، فبصق في يده وبلل راس قضيبه، ثم بلل فتحتي، ووضع راس قضيبه على الفتحة، وانا اقول له: شوية شوية حجي ... بالراحة، وراح يدفع وانا اصرخ بصوت خافت:
ـ آآآآآي آآآآآي عيرك يوجع !
ـ اصبر .. اصبر لحد ما الراس يدخل !
ـ بيوجع حجي ... آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآه !
ودفع حتى دخل الراس ثم امسك بجانبي طيزي واخذ يدفع الى ان اطبقت عانته على طيزي، واخذ ينيك. وما هي الا دقيقة او اثنتين حتى تعالت انفاسه وطرح جميع ما في خصيته في مؤخرتي... آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه .
اخرج قضيبه من فتحتي فسال لبنه خارجاً منها ما بين فردتي طيزي نازلة خلف الخصيتين، فالتقطت الكلينكس الموجود على الطاولة القريبة من راس السرير، وصرت امسح طيزي وانظفه كذلك فعل هو واخذ ينظف قضيبه. وبعد ان انتهيت من مسح لبنه هممت بلبس بنطلوني، فقال: لا.. لا تلبس، بل انزع كل ملابسك !
قلت: ولكن احمد سيأتي ويضبطنا بالجرم المشهود !
قال: كلا، احمد سيأتي متأخرا في الليل فهو قد ذهب لجلب والدته المريضة من الحلة.
نظرت اليه ونظرت الى قضيبه المتين، فاستهواني اكثر، فقلت: اذن دعنا نذهب الى الحمام للاغتسال ونعود...
رجعنا انا وهو عراة من الحمام، وكان قضيبه لا يزال نصف منتصب، نظرت اليه وجلست على حافة السرير، فتقدم ووجه قضيبه باتجاه فمي فالتقطته فورا وصرت ارضع منه، وهو ممسك بكلتا يديه من جانبي راسي، يدخل قضيبه في فمي ويخرجه، وانا مستمتع برضعه، حتى اخذ ينتفخ في فمي ويكبر حجمه. ثم سمعته يقول : هيا اصعد على السرير !
صعدت على السرير وبدأت فوقه مسرحية النيك الازلية، وبكل الاوضاع، فقد كان الحجي اكثر خبرة من احمد في اوضاع النيك، يكبس بهدوء ثم تزداد وتيرة الكبس وسرعته فتجعل جسمي كله يتأرجح امام قوة الادخال والايلاج الى اعمق نقطة في جوفي...
استمرت علاقتي بأحمد وابيه الحجي، من دون ان يعرف احمد، فكنت مع احمد مبادلاً، ومع الحجي سالباً، وما اروع عير الحجي !