moonlight111
09-09-2017, 05:31 AM
انا حكيت الجزىء الى فات عن قصة احمد وسلمى اليوم راح احكلمك الجزىء التانى عن لسانى
بعد ما قضيت يوم الخميس مع سلمى نحد تقريبا الساعة 3 بعد الظهر نزلت روحت اخت عربيتى ووصلت مراتى عند اهلها ونرجع تانى البيت اخت شور وغيرت هدومى واكلت ونمت كنت مجهد جدا محستش بنفسى خالص الا والتلفون بيرن كانت حوالى الساعة 11 لقيت سلمى رديت عليها قلتيلى انى وحشتها قوى وسالتنى هتعمل اية قلتها هنتكلم على الاسكاى بى قلتيلى انت لوحدة قلتها اة قلتيلى خلاص تعالة قلتها مشبعتيش منى قلتلى تعالة وحشتنى قلتلها خلاص ساعة وهكون عندك الحقيقة كنت انا لسة مش فقت قمت عملت فنجان قهوة واخت نصف البرشامة التانية النوع دة من البرشان نوع غبى جدا بيسخن الجسم لاكن مفعفولة كبير جدا مش بيخلى عندك رغبة فى انك تنزل خالص بيفقدك الاحساس بعضوك الزكرى تقريبا المهم اخت شور تانى ونزلت قلت اخت تاكسى علشان مش هعرف اركن العربية ونزلت عندها روحت اشتريت شكولاتة من الى بتحبها وجبت بوكية ورد ولسة هرن عليها لقتها بترن قلتها انا طالع وفعلا طلعت ولسة هخبط فتحتلى هية كانت لبسة قميص لونة احمر قصير قوى المهم حضنتها ودخلت سالتها على الاولاد قالت نامو دخلت انا على قوضت النوم قلعت الجاكت وقلتها وحشتينى واختها بالحضن جامد كانت مجهزة الدنيا بس مكنش فى دمغها النيك قد ما هية عوزة تقعد ماعية قلعت هدومى الا البوكثر وكانت هية مشكلة التكيف سخن قعدنا انا وهية قدام بعض على السرير بوستها جامد ومصيت لسنها وهية كانت بتموت فى مص اللسان لدرجة انى كنت بحس بوجع فى لسانى بعد كل مرة قعدنا نتكلم شوية وسالتها عن كسها وظيزها قلت انهم مفيش حاجة وفى بس وجة فى التوتة قعت اضحك وحضنتها قوى اتكلمنا شوية لاكن بردة سحنا على بعض المرة دى القميص مكنش تحتة اى هدوم كسها كمان منفوخ شوية ومحمر من اثر نيك الصبح الحقيقة انا مكنش لية مزاج قوى بس لانى فعلا كنت بحبها كان جواية شعور انى لازم اعوضها عن كل سنين الحرمان الى شفتها بليت كسها قوى بعد ما قلعنا هدومنا ودخلت زبى براحة قلتلى احمد عوزاك تنكنى برومانسية ومش تنزل فى كسى استغربت جدا لقتها بتقلى نزل على وشى وصدرى المهم قعت انيكها براحة وهية بتقول اةةةةةةةةةة بطريقة وسخة قوى وتهيج فضلت انيك فيها وانا ببوسها فى شفيها وهية عمالة تمص فى لسانى ومفيش شوية لقيت كسها غرق قوى وهية كانت بتشد فى لسانى بغباء فضلنا كدة شوية نحد ما جيت انزل طلعت زبى برة ونزلت فعلا على وشها وجسمها قعت تمسح بايدها وتلحسهم سعتها قلتلها يالبوة انتى بتتفرجى على افلام سكس كتير ضحكت بمياضة وقلتلى استنا هروح الحمام قلتها اروح معاكى كل الناس ممكن تقرف من الناس الى بتام معها لاكن احنا عمرنا ما قرفنا من بعض انا كنت عايز اعمل حمام مية وهية كمان بس انا كنت عايز اكتر كنت على اخرى اصلا قلتها هعمل حمام قلتلى علية سعتها استغربت قلتها ازى قلتلى خلاص احضنى واهمل قلتها مش هعرف قلتلى مليش دعوة المهم حضنتها وكنت ببوس فيها حولت فى الاول معرفتش لاكن كنت على اخرى وبصراحة مقدرتش وفعلا ابتديت انزل وهية فى حضنى لقتها هية كمان بتعمل ببى مية استغربت على احسسها دة المهم اخدنا شور انا وهية وطبعا جربنا نيك الحمام والبانيو كان احساس رائع والمية السخنة كمان من الاخر مرمطنا بعض جوة بعد كدة خرجنا ولبسنا الهدوم الداخلية غيرت هية القميص طلبت منها ترقلى وكانت اول مرة اعرف ان الرقص كدة شغلت اغنية لحكيم ورقص وكانت بتتميص جدا وكنت انا حاسس انى شارب سجارة حسيش بجد اتكيف منها جدا قعدنا بعد كدة نتكلم وعدى اليوم ومشيت انا الصبح على الساعة عشرة قعدنا مضبطيين بعد كدة يوميين فى الاسبوع مبقاش ينفع نيك النت كان كلة طبيعى يوم الاثنين والخميس دة لية طقوص خاصة كنا بنشرب حشيش احياننا انا وهية كمان وبيرة من الاخر عوضنا كل الايام الهباب الى شفنها قبل كدة وكنت بنكها فى كل جسمها والامور كانت ماشية تمام حوالى اربع شهور بعد كدة وفى يوم خميس وانا طالع على الساعة 7 بليل لقيت واحدة خرجة من عندها عملت نفسى اتلغبط لقتها بتقولى احمد تعالة الغريب انا صحبتها دخلت عرفتنى عليها مدام هبة جرتى خرجت هبة بعد ما سلمت عليها دخلت انا الاوضة بسرعة واول لما جت سالتها قلتلى دى صحبتها وجرتها وهية حكتلها طبعا انا اديقت ابتديت اقلها لية قلتلى عادى متقلقش دى هبة اصلا صحبتها من زمان وهية عرفة عنها كل حاجة وان هبة مشية مع حد بتحبة وبنهم نفس العلاقة سعتها انا جالى احساس غبى خفت من كلامها واديقت حولت تهدينى اليوم دة الحقيقة كان حافل على الساعة 12 جت هبة من برة كانت مبسوطة وشكلها كنت فعلا اتضبطت خبطتط علشان تاخد ابنها لقتها بتقول لسلمى الواد احمد دم موز جبتية منين وسمت كمان وانا واقف ورى بابا الاوضة انها انبسطط وكلام تانى اى هبل الحقيقة انى اديقت وحسيت ان فى حاجات معرفهاش كتير اخت هبة الولد ومشيت وانا كملت اليوم من غير ما اعرف سلمى انى مدايق كانت اول مرة احب حد كدة او اكون مجنون بحد كدة لاكن وفى اخر اليوم قلتلى انها هتقضى شهر 7و8 مع جوزها برة وهوة حجزلهم يوم 28/6 وهترجع على 9 علشان المدارس سعتها اتصدمت لقيت نفسى دموعى بتزل لوحدها وكانت حالة من الصمت اخدتنى فى حضنها وبكت هية كمان مكنتش عارف اقلها اية المهم الموقف عدى بعد ما قلتلى انها هترجع وان ان جوزها مش حد تانى وان مش هتخلى جوزها يلمسها وهوة اصلا كان بيهرب منها والعيال دى جت بالعافية وكلام تانى كل دة مهزر فية اى حاجة كنت مصدوم ومش عارف اعمل اية مشيت تانى يوم بدرى على الساعة 7 قبل الاولا ما يصحو وروحت للبيت مشى ازى معرفش كان تفكيرى مشلول تقريبا لدرجة انها كانت عمالة تتصل وانا مش برد بعد ما روحت كلمتها وبعدين قعت افكر ابتدى الموضوع يدور فى بالى اكتر من مرة ونمت وانا دماغى مشلولة صحيت على الساعة 2 اتصلت بها واتكلمنا شيوية بعد كدة مرت الايام بسرعة نحد يوم سفرها الحقيقة قبل ما تسافر كانت علاقتى بهبة بتزيد يوم بعد يوم اخت تلفونها والاكونت بتعها كنا بنتكلم كتير بس كاصحاب بس كانت صحبة جريئة جدا لدرجة انها كانت بتحكيلى كل التفاصيل بتعتها هبة كانت انسانة رقيقة جدا وجريئة جدا لبسها على الموضة وكلة بناطيل ديقة ممكن تشوف منها الاندر او تلمح حلمات صدرها لو دققت لونها امحى شوية ورفيعة جسمها جميل سنها 27 سنة وكانت بتموت فى حاجة اسمها جنس المهم يوم سفر سلمى روحت المطار ورها بعربيتى وكنت خايف مش ترجع تانى وقبل ما ارجع كلمتنى هبة كتير وقدت توسيبنى ومكنتش عارف انهم متفقينى ان هبة تكون بديل فى الشهريين دول علشان انا مش اشوف حد تانى هحكلمك باقى القصة بس بعد ما اشوف ردودكم
وشكرا لكل ما شارك معى ولو بكلمة
moon light
بعد ما قضيت يوم الخميس مع سلمى نحد تقريبا الساعة 3 بعد الظهر نزلت روحت اخت عربيتى ووصلت مراتى عند اهلها ونرجع تانى البيت اخت شور وغيرت هدومى واكلت ونمت كنت مجهد جدا محستش بنفسى خالص الا والتلفون بيرن كانت حوالى الساعة 11 لقيت سلمى رديت عليها قلتيلى انى وحشتها قوى وسالتنى هتعمل اية قلتها هنتكلم على الاسكاى بى قلتيلى انت لوحدة قلتها اة قلتيلى خلاص تعالة قلتها مشبعتيش منى قلتلى تعالة وحشتنى قلتلها خلاص ساعة وهكون عندك الحقيقة كنت انا لسة مش فقت قمت عملت فنجان قهوة واخت نصف البرشامة التانية النوع دة من البرشان نوع غبى جدا بيسخن الجسم لاكن مفعفولة كبير جدا مش بيخلى عندك رغبة فى انك تنزل خالص بيفقدك الاحساس بعضوك الزكرى تقريبا المهم اخت شور تانى ونزلت قلت اخت تاكسى علشان مش هعرف اركن العربية ونزلت عندها روحت اشتريت شكولاتة من الى بتحبها وجبت بوكية ورد ولسة هرن عليها لقتها بترن قلتها انا طالع وفعلا طلعت ولسة هخبط فتحتلى هية كانت لبسة قميص لونة احمر قصير قوى المهم حضنتها ودخلت سالتها على الاولاد قالت نامو دخلت انا على قوضت النوم قلعت الجاكت وقلتها وحشتينى واختها بالحضن جامد كانت مجهزة الدنيا بس مكنش فى دمغها النيك قد ما هية عوزة تقعد ماعية قلعت هدومى الا البوكثر وكانت هية مشكلة التكيف سخن قعدنا انا وهية قدام بعض على السرير بوستها جامد ومصيت لسنها وهية كانت بتموت فى مص اللسان لدرجة انى كنت بحس بوجع فى لسانى بعد كل مرة قعدنا نتكلم شوية وسالتها عن كسها وظيزها قلت انهم مفيش حاجة وفى بس وجة فى التوتة قعت اضحك وحضنتها قوى اتكلمنا شوية لاكن بردة سحنا على بعض المرة دى القميص مكنش تحتة اى هدوم كسها كمان منفوخ شوية ومحمر من اثر نيك الصبح الحقيقة انا مكنش لية مزاج قوى بس لانى فعلا كنت بحبها كان جواية شعور انى لازم اعوضها عن كل سنين الحرمان الى شفتها بليت كسها قوى بعد ما قلعنا هدومنا ودخلت زبى براحة قلتلى احمد عوزاك تنكنى برومانسية ومش تنزل فى كسى استغربت جدا لقتها بتقلى نزل على وشى وصدرى المهم قعت انيكها براحة وهية بتقول اةةةةةةةةةة بطريقة وسخة قوى وتهيج فضلت انيك فيها وانا ببوسها فى شفيها وهية عمالة تمص فى لسانى ومفيش شوية لقيت كسها غرق قوى وهية كانت بتشد فى لسانى بغباء فضلنا كدة شوية نحد ما جيت انزل طلعت زبى برة ونزلت فعلا على وشها وجسمها قعت تمسح بايدها وتلحسهم سعتها قلتلها يالبوة انتى بتتفرجى على افلام سكس كتير ضحكت بمياضة وقلتلى استنا هروح الحمام قلتها اروح معاكى كل الناس ممكن تقرف من الناس الى بتام معها لاكن احنا عمرنا ما قرفنا من بعض انا كنت عايز اعمل حمام مية وهية كمان بس انا كنت عايز اكتر كنت على اخرى اصلا قلتها هعمل حمام قلتلى علية سعتها استغربت قلتها ازى قلتلى خلاص احضنى واهمل قلتها مش هعرف قلتلى مليش دعوة المهم حضنتها وكنت ببوس فيها حولت فى الاول معرفتش لاكن كنت على اخرى وبصراحة مقدرتش وفعلا ابتديت انزل وهية فى حضنى لقتها هية كمان بتعمل ببى مية استغربت على احسسها دة المهم اخدنا شور انا وهية وطبعا جربنا نيك الحمام والبانيو كان احساس رائع والمية السخنة كمان من الاخر مرمطنا بعض جوة بعد كدة خرجنا ولبسنا الهدوم الداخلية غيرت هية القميص طلبت منها ترقلى وكانت اول مرة اعرف ان الرقص كدة شغلت اغنية لحكيم ورقص وكانت بتتميص جدا وكنت انا حاسس انى شارب سجارة حسيش بجد اتكيف منها جدا قعدنا بعد كدة نتكلم وعدى اليوم ومشيت انا الصبح على الساعة عشرة قعدنا مضبطيين بعد كدة يوميين فى الاسبوع مبقاش ينفع نيك النت كان كلة طبيعى يوم الاثنين والخميس دة لية طقوص خاصة كنا بنشرب حشيش احياننا انا وهية كمان وبيرة من الاخر عوضنا كل الايام الهباب الى شفنها قبل كدة وكنت بنكها فى كل جسمها والامور كانت ماشية تمام حوالى اربع شهور بعد كدة وفى يوم خميس وانا طالع على الساعة 7 بليل لقيت واحدة خرجة من عندها عملت نفسى اتلغبط لقتها بتقولى احمد تعالة الغريب انا صحبتها دخلت عرفتنى عليها مدام هبة جرتى خرجت هبة بعد ما سلمت عليها دخلت انا الاوضة بسرعة واول لما جت سالتها قلتلى دى صحبتها وجرتها وهية حكتلها طبعا انا اديقت ابتديت اقلها لية قلتلى عادى متقلقش دى هبة اصلا صحبتها من زمان وهية عرفة عنها كل حاجة وان هبة مشية مع حد بتحبة وبنهم نفس العلاقة سعتها انا جالى احساس غبى خفت من كلامها واديقت حولت تهدينى اليوم دة الحقيقة كان حافل على الساعة 12 جت هبة من برة كانت مبسوطة وشكلها كنت فعلا اتضبطت خبطتط علشان تاخد ابنها لقتها بتقول لسلمى الواد احمد دم موز جبتية منين وسمت كمان وانا واقف ورى بابا الاوضة انها انبسطط وكلام تانى اى هبل الحقيقة انى اديقت وحسيت ان فى حاجات معرفهاش كتير اخت هبة الولد ومشيت وانا كملت اليوم من غير ما اعرف سلمى انى مدايق كانت اول مرة احب حد كدة او اكون مجنون بحد كدة لاكن وفى اخر اليوم قلتلى انها هتقضى شهر 7و8 مع جوزها برة وهوة حجزلهم يوم 28/6 وهترجع على 9 علشان المدارس سعتها اتصدمت لقيت نفسى دموعى بتزل لوحدها وكانت حالة من الصمت اخدتنى فى حضنها وبكت هية كمان مكنتش عارف اقلها اية المهم الموقف عدى بعد ما قلتلى انها هترجع وان ان جوزها مش حد تانى وان مش هتخلى جوزها يلمسها وهوة اصلا كان بيهرب منها والعيال دى جت بالعافية وكلام تانى كل دة مهزر فية اى حاجة كنت مصدوم ومش عارف اعمل اية مشيت تانى يوم بدرى على الساعة 7 قبل الاولا ما يصحو وروحت للبيت مشى ازى معرفش كان تفكيرى مشلول تقريبا لدرجة انها كانت عمالة تتصل وانا مش برد بعد ما روحت كلمتها وبعدين قعت افكر ابتدى الموضوع يدور فى بالى اكتر من مرة ونمت وانا دماغى مشلولة صحيت على الساعة 2 اتصلت بها واتكلمنا شيوية بعد كدة مرت الايام بسرعة نحد يوم سفرها الحقيقة قبل ما تسافر كانت علاقتى بهبة بتزيد يوم بعد يوم اخت تلفونها والاكونت بتعها كنا بنتكلم كتير بس كاصحاب بس كانت صحبة جريئة جدا لدرجة انها كانت بتحكيلى كل التفاصيل بتعتها هبة كانت انسانة رقيقة جدا وجريئة جدا لبسها على الموضة وكلة بناطيل ديقة ممكن تشوف منها الاندر او تلمح حلمات صدرها لو دققت لونها امحى شوية ورفيعة جسمها جميل سنها 27 سنة وكانت بتموت فى حاجة اسمها جنس المهم يوم سفر سلمى روحت المطار ورها بعربيتى وكنت خايف مش ترجع تانى وقبل ما ارجع كلمتنى هبة كتير وقدت توسيبنى ومكنتش عارف انهم متفقينى ان هبة تكون بديل فى الشهريين دول علشان انا مش اشوف حد تانى هحكلمك باقى القصة بس بعد ما اشوف ردودكم
وشكرا لكل ما شارك معى ولو بكلمة
moon light