شوفوني
09-21-2017, 05:27 PM
في حياتنا اليومية العديد من المواقف التي تبقى عالقة في الذاكرة ، ودائما ما تكون هذه المواقف غريبة اي انها ليست روتينية عادية ، منها ما هو مفرح ويجلب لنا السعادة ومنها ما هو محزن ويجلب لنا التعاسة والشقاء
وعادة ما تكون هذه المواقف مؤقتة اي انها لا تدوم طويلا ، فلا سعادة تدوم ولا شقاء يدوم والحياة عموما متقلبة الأحوال
حياتنا الجنسية هي جزء لا يتجزا من ذلك ، ولا بد انها شهدت او ستشهد كلا النوعين من المواقف
ساتحدث اليوم عن المواقف السلبية ، السيئة ، التي تغضبنا وتجعلنا نفقد توازننا وربما تؤدي بنا الى العصبية وردات الفعل التي ربما لن تكون محمودة العواقب
الموقف الذي ساتحدث عنه كما يلي
عاد محمود من عمله وقد قبض الراتب لهذا الشهر ، وفي الطريق اشترى لحسنية زوجته بيبي دول من النوع المثير جدا وضعه في كيس خاص ، واشترى كذلك بعض انواع الفاكهة لزوم السهرة ، وكيلو غرام من المكسرات الغالية الثمن ولم ينسى أن يدخل الصيدلية ليشتري شريط منشط جنسي من النوع الجيد وعاد مزهوا نافخا ريشه فاردا كتفيه مبتسما فرحا . ما أن شاهدت حسنية طبيعة المشتريات حتى فهمت الرسالة المشفرة ، فبعد الغداء وبينما كان محمود ياخذ قيلولته اليومية بعد العمل دخلت حسنبة الحمام وقامت بكل ما هو ضروري لجسدها من سويت وتنعيم كامل لكل اجزاء جسدها ، ولم تنسى أن تجرب لبس البيبي دول للتاكد من مطابقته للمواصفات المطلوبة رغم ثقتها بذوق محمود ومعرفته الكاملة لمقاسها .
قبيل المغرب كان محمود قد افاق من النوم . لعب قليلا مع الاولاد ثم تناولوا عشاءهم كل منهما ينظر للآخر نظرات ذات مغازي كثيرة وليس مغزى واحدا ، وبعد العشاء تناول محمود حبة المنشط ليعطي لها المجال لتكون بكامل فعاليتها بعد حين . حضروا مسلسل السهرة واثناء ذلك تناولوا انواع متعددة من الفواكه ، ثم اتبعوها بالمكسرات والموالح ، طلب محمود من حسنية أن تأخذ الاطفال ليناموا لانه ايضا يرغب بالنوم
ما انتا لسا صاحي من النوم يا محمود ؟؟ لحقت تنعس ؟؟ هكذا قالت حسنية ، فاجابها محمود مائلا برأسه الى اليمين ؛ شفييييييق يا رااااااجل !!!!
ايوه ايوة فهمت ، ( بستعبط الملعونة ، كيدهن عظبم ) خلاص دقائق وحيكونوا نايمين ، ادخل انتا خذلك شاور عبال ما يناموا ، تمام كده ؟؟ فاجابها مية مية .
تناول محمود ملابسه الداخليه ولم ينسى أن يصطحب معه علبة البخاخ التي يستخدمها لتاخير القذف كلما كان ينوي على ليلة ملونة ، في الحمام بدأ محمود بالبخاخ بعد أن تعرى تماما الا انه ينوي أن يطيل لاكثر وقت ممكن فهو ملتهب وزبه متصلب حد التحجر ، امسكه بيده فوجده ساخنا جدا ، رش البخاخ على مقدمته وركز كثيرا على العرق السفلي والطربوش كثيرا ، اسنده ليبقى راسه للاعلى خوفا من فقدان البخاخ ، يبدو أن محمود زاد معيار البخ هذه المرة متناسبا طرديا مع قوة رغبته وهياجه
خلق ذقنه ونظف اسنانة بالفرشاة ، نظر الى زبه فوجده قد شرب البخاخ تماما وانكمش الى حدة الادنى ، دخل محمود تحت الدش نظف زبره وعانته جيدا بالماء والشامبو ، نشف جسده ، لبس الديشامبر ، وخرج مزهوا الى حيث السرير
كانت حسنية تغطي نفسها بالشرشف من لزوميات الدلع والتغنج ، فتخ محمود الخزانة رش قليلا بل كثيرا من العطر فاختلطت روائح العطر الانثوي بالذكوري ورمي الديشامبر جانبا ثم تناول الشرشف من فوق حسنية وبدأ هجومه الشرس
ايوة يا رجل ، استنا شويه بس ؟؟ ومحمود لا يسمع فقد التصقت الشفاة وامتدت يد محمود لكس حسنية فوجده رطبا لزجا ينادي ويصيح بأعلى صوته هل من مغيث
إمتدت يد حسنية لزبر محمود فوجدت صعوبة في العثور عليه
هو راح فين ،! ؟ هاته عاوزه المسه ، وجدته أخيرا ،
هو ماله كده ولا عند باله ؟؟ حاولت حسنية تلمسه ، فركه ، تمريجه ، انه قطعة من القماش ليس الا
انتبه محمود للمشكله ، فقال يبدو أن البخاخة المؤخر طلع زيادة حبتين ، انزلي مصية هلا بيقف
في وضع 69 ربع ساعة او يزيد ولا شي تغير
تملمصت حسنية من محمود وقالت له
هو انتا شو اللي نيلته هذا ، ما تشوفلك حل في المصيبة دي
ربع ساعة اخرى من المداعيات المختلفة ولا شي تغير
لبست حسنية روبها فوق البيبي دول وذهبت لتنام عند اولادها
نهاية مأساوية ، مش كده
السؤال
مين عمره صار معه موقف مثل هالموقف ؟ او ما يشبهه
ما هو الموقف المحزن في علاقاتك الجنسية الذي لن يمحى من ذاكرتك ؟؟
لو كان زوجك او حبيبك في مثل هكذا موقف ، هتعملي مثل حسنية ؟؟ والا عندك رأي ثاني ؟؟
انا شخصيا حصلي موقف قريب من ده وحليته بشاور ماء ساخن ودعكت زبري بالمية السخنة لغاية ما اعدته للحياة
اعتذر للاطالة راجيا أن يعجبكم الموضوع
وعادة ما تكون هذه المواقف مؤقتة اي انها لا تدوم طويلا ، فلا سعادة تدوم ولا شقاء يدوم والحياة عموما متقلبة الأحوال
حياتنا الجنسية هي جزء لا يتجزا من ذلك ، ولا بد انها شهدت او ستشهد كلا النوعين من المواقف
ساتحدث اليوم عن المواقف السلبية ، السيئة ، التي تغضبنا وتجعلنا نفقد توازننا وربما تؤدي بنا الى العصبية وردات الفعل التي ربما لن تكون محمودة العواقب
الموقف الذي ساتحدث عنه كما يلي
عاد محمود من عمله وقد قبض الراتب لهذا الشهر ، وفي الطريق اشترى لحسنية زوجته بيبي دول من النوع المثير جدا وضعه في كيس خاص ، واشترى كذلك بعض انواع الفاكهة لزوم السهرة ، وكيلو غرام من المكسرات الغالية الثمن ولم ينسى أن يدخل الصيدلية ليشتري شريط منشط جنسي من النوع الجيد وعاد مزهوا نافخا ريشه فاردا كتفيه مبتسما فرحا . ما أن شاهدت حسنية طبيعة المشتريات حتى فهمت الرسالة المشفرة ، فبعد الغداء وبينما كان محمود ياخذ قيلولته اليومية بعد العمل دخلت حسنبة الحمام وقامت بكل ما هو ضروري لجسدها من سويت وتنعيم كامل لكل اجزاء جسدها ، ولم تنسى أن تجرب لبس البيبي دول للتاكد من مطابقته للمواصفات المطلوبة رغم ثقتها بذوق محمود ومعرفته الكاملة لمقاسها .
قبيل المغرب كان محمود قد افاق من النوم . لعب قليلا مع الاولاد ثم تناولوا عشاءهم كل منهما ينظر للآخر نظرات ذات مغازي كثيرة وليس مغزى واحدا ، وبعد العشاء تناول محمود حبة المنشط ليعطي لها المجال لتكون بكامل فعاليتها بعد حين . حضروا مسلسل السهرة واثناء ذلك تناولوا انواع متعددة من الفواكه ، ثم اتبعوها بالمكسرات والموالح ، طلب محمود من حسنية أن تأخذ الاطفال ليناموا لانه ايضا يرغب بالنوم
ما انتا لسا صاحي من النوم يا محمود ؟؟ لحقت تنعس ؟؟ هكذا قالت حسنية ، فاجابها محمود مائلا برأسه الى اليمين ؛ شفييييييق يا رااااااجل !!!!
ايوه ايوة فهمت ، ( بستعبط الملعونة ، كيدهن عظبم ) خلاص دقائق وحيكونوا نايمين ، ادخل انتا خذلك شاور عبال ما يناموا ، تمام كده ؟؟ فاجابها مية مية .
تناول محمود ملابسه الداخليه ولم ينسى أن يصطحب معه علبة البخاخ التي يستخدمها لتاخير القذف كلما كان ينوي على ليلة ملونة ، في الحمام بدأ محمود بالبخاخ بعد أن تعرى تماما الا انه ينوي أن يطيل لاكثر وقت ممكن فهو ملتهب وزبه متصلب حد التحجر ، امسكه بيده فوجده ساخنا جدا ، رش البخاخ على مقدمته وركز كثيرا على العرق السفلي والطربوش كثيرا ، اسنده ليبقى راسه للاعلى خوفا من فقدان البخاخ ، يبدو أن محمود زاد معيار البخ هذه المرة متناسبا طرديا مع قوة رغبته وهياجه
خلق ذقنه ونظف اسنانة بالفرشاة ، نظر الى زبه فوجده قد شرب البخاخ تماما وانكمش الى حدة الادنى ، دخل محمود تحت الدش نظف زبره وعانته جيدا بالماء والشامبو ، نشف جسده ، لبس الديشامبر ، وخرج مزهوا الى حيث السرير
كانت حسنية تغطي نفسها بالشرشف من لزوميات الدلع والتغنج ، فتخ محمود الخزانة رش قليلا بل كثيرا من العطر فاختلطت روائح العطر الانثوي بالذكوري ورمي الديشامبر جانبا ثم تناول الشرشف من فوق حسنية وبدأ هجومه الشرس
ايوة يا رجل ، استنا شويه بس ؟؟ ومحمود لا يسمع فقد التصقت الشفاة وامتدت يد محمود لكس حسنية فوجده رطبا لزجا ينادي ويصيح بأعلى صوته هل من مغيث
إمتدت يد حسنية لزبر محمود فوجدت صعوبة في العثور عليه
هو راح فين ،! ؟ هاته عاوزه المسه ، وجدته أخيرا ،
هو ماله كده ولا عند باله ؟؟ حاولت حسنية تلمسه ، فركه ، تمريجه ، انه قطعة من القماش ليس الا
انتبه محمود للمشكله ، فقال يبدو أن البخاخة المؤخر طلع زيادة حبتين ، انزلي مصية هلا بيقف
في وضع 69 ربع ساعة او يزيد ولا شي تغير
تملمصت حسنية من محمود وقالت له
هو انتا شو اللي نيلته هذا ، ما تشوفلك حل في المصيبة دي
ربع ساعة اخرى من المداعيات المختلفة ولا شي تغير
لبست حسنية روبها فوق البيبي دول وذهبت لتنام عند اولادها
نهاية مأساوية ، مش كده
السؤال
مين عمره صار معه موقف مثل هالموقف ؟ او ما يشبهه
ما هو الموقف المحزن في علاقاتك الجنسية الذي لن يمحى من ذاكرتك ؟؟
لو كان زوجك او حبيبك في مثل هكذا موقف ، هتعملي مثل حسنية ؟؟ والا عندك رأي ثاني ؟؟
انا شخصيا حصلي موقف قريب من ده وحليته بشاور ماء ساخن ودعكت زبري بالمية السخنة لغاية ما اعدته للحياة
اعتذر للاطالة راجيا أن يعجبكم الموضوع