zoom123kh
01-18-2018, 09:54 AM
قصتي اليوم عن كيف تمكنت من نيك مرات عمي بعدما رأيتها تبعبص كسها في الحمام والتي جرت لي في إجازة الصيف الماضي. مرات عمي ناهد أمرأة سكسي للغاية وساخنة إلى أقصى حد لما تمتلكه من مقومات بدنية رائعة من ثديين كبيرين مشدودين، وخصر دقيق وردفين عريضين مكتنزين باللحم مشدودين وقوام مثير لمن يطالعه. ليس لديها إلا ابن وحيد وهو الذى يقيم معها ووالده. يعمل زوجها في محل كبير وغالباً ما يعود البيت متأخراً من عمله بالليل. لذا، عندما وصلت هناك، حضنتني مرات عمي لأنها تحبني كثيراً منذ الطفولة. لامست حلماتها المدببة وبزازها صدري العاري قليلاً عندما ألصقتني بها فأهاجتني. جلست بعدها في غرفة الضيوف وخرجت بعدها للغداء ورأيتها ترتدي ثياباً ضيقة أبرزت مفاتنها. ونظراً للجيبة الرقيقة الضيقة فوق مؤخرتها تمكنت من رؤية فلق طيزها وقد شفط الجيبة. كانت تبدو لي سكسي للغاية فمازحتها: ” انت سكسي قوى يا مرات عمي” لتبتسم هي لي ذاهبة إلى المطبخ. تناولت غدائي وبعد ذلك خلدت للنوم.
استيقظت في المساء وبعدها نزلت الطابق الأرضي. كنت أبحث عن مرات عمي دون جدوى، غير أني عندما ذهبت إلى الحمام تمكنت من سماع أصواتاً غريبة. ازداد فضولي فنظرت من فتحة مقبض الباب خوفاً أن هناك مكروهاً ما غير أن الموقف كان مختلفاً تماماً. رأيت مرات عمي تجلس فوق غطاء السيفون وتبعبص كسها في الحمام مما جعلني تمكنت من نيك مرات عمي فيما بعد وهي عارية تماماً. أحسست برغبة النيك تجري في عروقي. أهتجت للغاية. انتصب ذبي للتوّ ومن ثم رجعت إلى غرفة الضيوف لأعود فقط على العشاء وقد رأيت مرات عمي تلبس قيص نوم سكسي ليمنع منظره المثير عن جفني النوم. تناولنت العشاء وعدت الغرفة وقد طار النوم مني لأضع خطة أنيك بها مرات عمي. كان جسمها الفذ العاري ماثل أمامي دائماً. اليوم التالي في الصباح استيقظت من نومي لأجدها بمفردها وقد ذهب ابنها الى مدرسته وعمي إلى عمله. ذهبت إليها ورحت أحدثها وسألتني هي عن صديقتي فأخبرتها أني كانت لدي واحدة وقد تركتها. سألتني عن السبب فأجبتها أنها قصة طويلة مؤلمة ولا أحب أن أذكرها واقتنعت هي. بعدها سألت عما رأيته بالأمس في الحمام فدهشت هي وارتاعت واحمرّ وجهها ورجتني أن لا أخبر عمي.
وافقت أنا وساومتها على موافقتي بأن تُريني بزازها الشهية ألعب بهما. حدجتني بنظرة غضب ورفضت. تظاهرت أنا بالغضب المقابل وقلت: ” خلاص …بلاش…بلاش…بس عمي هيعرف…” ورحت أمشي من أمامها فهرولت خلفي وأمسكت بذرعي وأجلستني بجوارها وابتسمت لي وخلعت بلوزتها والستيانة. هكذا تمكنت من ابتزاز و نيك مرات عمي بعدما رأيتها تبعبص كسها في الحمام ورحت أقترب من شهيّ وكبير بزازها ذات الحلمات السوداء. كان جسم بزازها أبيض طري وهالتها بنية فاتحة. أمسكت بزازها الطرية وظللت بكلتا يديّ أعصرهما بقوة. بدأت مرات عمي تأن: ” أمممممممم..أممممممم…” وبعده أمسكتني من شعوري وراحت تمطر وجهي بقبلاتها. تفاعلت معها بشدة ورحت أبادلها. كانت مرات عمي تريد نيك معي حامي معي فقالت: ” يالا بينا ننام..” دخلنا غرفتها وخلعت كل ثيابي فابتسمت وقالت: ” واووو…ذبك ضخم… أكبر من عمك..” طلبت منها أما تلعقه أو تمصه. ركعت على ركبتيّها وأخذته في فمها وبدأت تستمني لي بحار رطب فمها. ظللنا لعشر دقائق من الرضاعة حتي ثار بركاني وأرسلت حممي داخله. من الغريب أنه ابتلعته ولم تتقزز!! خلعت باقي ثيابها ورأيت بلل كسها. كانت هائجة. رأيت كس مرات عمي فأخذني العجب: ” واوووووو…كس حلو خالص….” كانت مشعرة بكثافة حوله ولكن كان يخبل عقلي. لم أعد أقاوم الإغراء. كبست لساني في كسها، في فتحته لينفرج أمامي أحمراً من باطنه رطباً بماء استثارته. كان شعورياً مخدراً لي. ولها كذلك حيث راحت تصوّت عالياً وتتأوه كثيراً: “آآه…آآآه…آآآه….آآآه..آآأمممم..” راحت تأنّ أنين اللذة ويهتز ردفاها من متعة نيك لساني. كانت شبقة متعطشة للنياكة. راحت تمسك برأسي وتدفعها بعنف لكي أزيد من لحسي وإمتاعها وتقول: ” الحسه…. كله…قطعه بلسانك.ااهريني لحس….دوس ..آآه..آآهآآآآآآه..” بعبصتها بأصابعي في كسها كما رأيتها تبعبص كسها في الحمام وأخذت أدور بها في عقر كسها الحار المتوهج. كان كسها غير واسع وكأن عمي لا يقربها. قالت من سعار الجنس الذي أصابها: ” نيكني…اعبدك…نيك…يالا….آآآآآآآآه..آآ آه.” . نسيت مرات عمي الحرمة ولم تذكر إلا الجنس وأنا كذلك. وضعت عزيزي على باب كسها لتدفع هي بنصفها وأنا معها لينزلق بكامله. آهات عديدة أطلقتها مرات عمي وكانت تتمحن وتغنج. كانت تمسك بفردتي طيازى وتأخني إليها كأنها تريد أن تدخلني كلي في كسها الداعر. كأنها هي كانت تنيكني! كنت أنا بدوري أصرخ وأفحش في القول وضخ ذبي أعنف وأشد ويرتطم فخذيّ بباطن فخذيّها فأسمع صوت نيك عنيف أمارسه معها. ذلك الصوت أهاجني واشتددت في تفليحي أياها حتي عرقت مرات عمي وأحسست بقبض عضلات كسها فوق قضيبي. انتشت نشوتها الكبرى. وعندما رحت أقذف سحبت وألقيت حمولتي فوق بطنها لتسيل إلى شقها المتورم.
استيقظت في المساء وبعدها نزلت الطابق الأرضي. كنت أبحث عن مرات عمي دون جدوى، غير أني عندما ذهبت إلى الحمام تمكنت من سماع أصواتاً غريبة. ازداد فضولي فنظرت من فتحة مقبض الباب خوفاً أن هناك مكروهاً ما غير أن الموقف كان مختلفاً تماماً. رأيت مرات عمي تجلس فوق غطاء السيفون وتبعبص كسها في الحمام مما جعلني تمكنت من نيك مرات عمي فيما بعد وهي عارية تماماً. أحسست برغبة النيك تجري في عروقي. أهتجت للغاية. انتصب ذبي للتوّ ومن ثم رجعت إلى غرفة الضيوف لأعود فقط على العشاء وقد رأيت مرات عمي تلبس قيص نوم سكسي ليمنع منظره المثير عن جفني النوم. تناولنت العشاء وعدت الغرفة وقد طار النوم مني لأضع خطة أنيك بها مرات عمي. كان جسمها الفذ العاري ماثل أمامي دائماً. اليوم التالي في الصباح استيقظت من نومي لأجدها بمفردها وقد ذهب ابنها الى مدرسته وعمي إلى عمله. ذهبت إليها ورحت أحدثها وسألتني هي عن صديقتي فأخبرتها أني كانت لدي واحدة وقد تركتها. سألتني عن السبب فأجبتها أنها قصة طويلة مؤلمة ولا أحب أن أذكرها واقتنعت هي. بعدها سألت عما رأيته بالأمس في الحمام فدهشت هي وارتاعت واحمرّ وجهها ورجتني أن لا أخبر عمي.
وافقت أنا وساومتها على موافقتي بأن تُريني بزازها الشهية ألعب بهما. حدجتني بنظرة غضب ورفضت. تظاهرت أنا بالغضب المقابل وقلت: ” خلاص …بلاش…بلاش…بس عمي هيعرف…” ورحت أمشي من أمامها فهرولت خلفي وأمسكت بذرعي وأجلستني بجوارها وابتسمت لي وخلعت بلوزتها والستيانة. هكذا تمكنت من ابتزاز و نيك مرات عمي بعدما رأيتها تبعبص كسها في الحمام ورحت أقترب من شهيّ وكبير بزازها ذات الحلمات السوداء. كان جسم بزازها أبيض طري وهالتها بنية فاتحة. أمسكت بزازها الطرية وظللت بكلتا يديّ أعصرهما بقوة. بدأت مرات عمي تأن: ” أمممممممم..أممممممم…” وبعده أمسكتني من شعوري وراحت تمطر وجهي بقبلاتها. تفاعلت معها بشدة ورحت أبادلها. كانت مرات عمي تريد نيك معي حامي معي فقالت: ” يالا بينا ننام..” دخلنا غرفتها وخلعت كل ثيابي فابتسمت وقالت: ” واووو…ذبك ضخم… أكبر من عمك..” طلبت منها أما تلعقه أو تمصه. ركعت على ركبتيّها وأخذته في فمها وبدأت تستمني لي بحار رطب فمها. ظللنا لعشر دقائق من الرضاعة حتي ثار بركاني وأرسلت حممي داخله. من الغريب أنه ابتلعته ولم تتقزز!! خلعت باقي ثيابها ورأيت بلل كسها. كانت هائجة. رأيت كس مرات عمي فأخذني العجب: ” واوووووو…كس حلو خالص….” كانت مشعرة بكثافة حوله ولكن كان يخبل عقلي. لم أعد أقاوم الإغراء. كبست لساني في كسها، في فتحته لينفرج أمامي أحمراً من باطنه رطباً بماء استثارته. كان شعورياً مخدراً لي. ولها كذلك حيث راحت تصوّت عالياً وتتأوه كثيراً: “آآه…آآآه…آآآه….آآآه..آآأمممم..” راحت تأنّ أنين اللذة ويهتز ردفاها من متعة نيك لساني. كانت شبقة متعطشة للنياكة. راحت تمسك برأسي وتدفعها بعنف لكي أزيد من لحسي وإمتاعها وتقول: ” الحسه…. كله…قطعه بلسانك.ااهريني لحس….دوس ..آآه..آآهآآآآآآه..” بعبصتها بأصابعي في كسها كما رأيتها تبعبص كسها في الحمام وأخذت أدور بها في عقر كسها الحار المتوهج. كان كسها غير واسع وكأن عمي لا يقربها. قالت من سعار الجنس الذي أصابها: ” نيكني…اعبدك…نيك…يالا….آآآآآآآآه..آآ آه.” . نسيت مرات عمي الحرمة ولم تذكر إلا الجنس وأنا كذلك. وضعت عزيزي على باب كسها لتدفع هي بنصفها وأنا معها لينزلق بكامله. آهات عديدة أطلقتها مرات عمي وكانت تتمحن وتغنج. كانت تمسك بفردتي طيازى وتأخني إليها كأنها تريد أن تدخلني كلي في كسها الداعر. كأنها هي كانت تنيكني! كنت أنا بدوري أصرخ وأفحش في القول وضخ ذبي أعنف وأشد ويرتطم فخذيّ بباطن فخذيّها فأسمع صوت نيك عنيف أمارسه معها. ذلك الصوت أهاجني واشتددت في تفليحي أياها حتي عرقت مرات عمي وأحسست بقبض عضلات كسها فوق قضيبي. انتشت نشوتها الكبرى. وعندما رحت أقذف سحبت وألقيت حمولتي فوق بطنها لتسيل إلى شقها المتورم.