Femwom08
09-26-2019, 11:23 PM
عندما تشاهد لوحة فنية تلب اللب تسرع للإقتراب و الالتصاق بها
قد تدفع من أجل الإقتراب مبلغا أو ثمنا باهظا ، و بالتأكيد تدفع كالسحر ما هو أغلى و أعظم للالتحام والالتصاق بها بعينيك
وعندما تلتصق بعينيك. ... تفحص التفاصيل و كيف اتخذت مكانها ومواضعها و ... تفحص دورها فى اللوحة الكبيرة الرائعة. .. و تدريجيا تكتشف أنها مجرد خطوط وبقع و تلاطيش من ألوان الزيت لا معنى لها فى حد ذاتها. .. و رائحة المعاني والزيت الجاف شبه العفن بالزنيخ يطغى عليها. ...فيصيبك القرف و الاشمئزاز. .. و تقاوم التقيؤ و انقلاب الأمعاء ..... وتبتعد عن اللوحة العالمية الرائعة. .. و انت شبه نادم على وقوعك فى الخديعة بالشكل العام للوحة. .. و نادم على المجهود الذى بذلته بإصرار للوصول إليها ، .... وقد تندم للتكاليف التى دفعتها وراحت هباء ......
............. ........ ........ .......
كل هذا مررت به واصابنى عندما احترقت شوقا لمعرفة الحب و بالتالى الجنس. ..كنت على استعداد لفعل كل شىء ... واى شىء. .. للمرور بالتجربة الجنسية الأولى فى حياتى. .. و عندما تحققت و اقتربت و أصبحت داخلها. .. و التصقت عيناى بالقضيب الذكورى .. لأقبله. . و أمتصه و الحسه. .. بناء على فضول وتلبية لإلحاح من كنت أظن أنه حبيبى. .... أصابتني رغبة قوية فى التقيؤ و قاومت انقلاب الأمعاء و الترجيع. .. و اسرعت بالهروب ومغادرة الموقف كله و المكان. ... و تكررت المحاولات مع آخرين. .. شباب يخطفون قلوب النساء و عيون العاشقات. .. ولم تتراجع رغباتى فى القيىء ولم تهدأ امعائى. ... فاعتزلت الذكور تماما. ... ولم أعد أفكر في الحب ولا فى الجنس. .. و أصبحت حتى أرفض السلام عليهم باللمس باليد أو الأصابع أو الاختلاط بأى منهم حتى فى بيت العائلة. ... ابى و إخوتى و ذوى القربى و الأرحام ... قرف كامل بعد الرؤية والالتصاق والالتحاق وتذوقى القضيب بالفم و بأعضائى التناسلية اللعينة
.......... ........ .........
و مرت الأيام ... و وجدت نفسى دون أن أشعر أسعى إلى شفايف أجمل الإناث على الإطلاق. .. معلمة اللغة العربية فى نهاية المرحلة الثانوية و كنت فى التاسعة عشرة من عمرى .... كنت حواء .. فينوس الأنوثة الأسطورة اليونانية والآلهة الإغريقية .... وتلاقت الشفاة بالشفاة. ... و امتدت الأصابع. .. وانفكت العقد والزراير. .. وأنا حت الستائر. .. وسقطتت آخر وأصغر قطعة من ملابسنا الداخلية. ... و وحدنا العشق فى عناق محموم .... و كما فعلت بى معلمتى. .. أردت أن أفعل و أن اجعلها تغيب عن الوعى حبا وعشقا ولذة وشبقا. .. و كما التهمت أسرار جسدى المقدسة بين افخاذى و اغتصبتنى بفمها ولسانها وأصابعها الرقيقة .... أنزلقت بقبلاتى ببطؤ و خوف و قلق. .. من قبة فرجها و عبق العطر السحرى يتبرع من بين فخذيها. .. باعدت بين فخذيها ... و لمست قدس الأقداس المقدسة فى معبد العاشقات ... و التصقت أنفى ببظرها .. فارتجفت هى و شهقت اما انا فقد ارتعشت بكيانى معها ... و تذوقت. .. و فتحت عينيى. ، و رأيت معبدها المقدس مفتوحا فى حرص وخوف فتحة وردية صغيرة .... يبكى لى شوقه. . بخير رفيع من الدموع غريب الطعم ..هل هو سكرى أم ملحى. .؟ ف رحت اتأكد بالدقيق و التذوق العميق ... و سعيت بلسانى إلى المنبع بالداخل ... و احتضنت رأسى يداها تضمنى تدعونى إلى دخول معبدها المقدس ولأن أتناول بلسانى وشفتى كل الأسرار المقدسة. .. فأغمضت عينى. .. و انطلقت التهم معبدها المقدس ... وراحت هى تعزف أجمل وأعمق الآهات. . تشكو اللوحة بالشهقات. .. و توقف اللحن فجأة بالشخرات والنخرات. .. و انطلقت منها الترانيم والدعوات. .. تدعونى باهتزازات ذات اليمين وذات اليسار. ... تتاوه فتنسحب و تخفض. .. و تشتاق فترفع و تضغط فى فمى. .. و إذا بها تغربل و تكربل. .. يمينا ويسارا .. فعرفت الحب ... وكيف يكون العشق. ... فحافظت على العهد. .. بين ذراعى معلمتى الجميلة. ...
...
قد تدفع من أجل الإقتراب مبلغا أو ثمنا باهظا ، و بالتأكيد تدفع كالسحر ما هو أغلى و أعظم للالتحام والالتصاق بها بعينيك
وعندما تلتصق بعينيك. ... تفحص التفاصيل و كيف اتخذت مكانها ومواضعها و ... تفحص دورها فى اللوحة الكبيرة الرائعة. .. و تدريجيا تكتشف أنها مجرد خطوط وبقع و تلاطيش من ألوان الزيت لا معنى لها فى حد ذاتها. .. و رائحة المعاني والزيت الجاف شبه العفن بالزنيخ يطغى عليها. ...فيصيبك القرف و الاشمئزاز. .. و تقاوم التقيؤ و انقلاب الأمعاء ..... وتبتعد عن اللوحة العالمية الرائعة. .. و انت شبه نادم على وقوعك فى الخديعة بالشكل العام للوحة. .. و نادم على المجهود الذى بذلته بإصرار للوصول إليها ، .... وقد تندم للتكاليف التى دفعتها وراحت هباء ......
............. ........ ........ .......
كل هذا مررت به واصابنى عندما احترقت شوقا لمعرفة الحب و بالتالى الجنس. ..كنت على استعداد لفعل كل شىء ... واى شىء. .. للمرور بالتجربة الجنسية الأولى فى حياتى. .. و عندما تحققت و اقتربت و أصبحت داخلها. .. و التصقت عيناى بالقضيب الذكورى .. لأقبله. . و أمتصه و الحسه. .. بناء على فضول وتلبية لإلحاح من كنت أظن أنه حبيبى. .... أصابتني رغبة قوية فى التقيؤ و قاومت انقلاب الأمعاء و الترجيع. .. و اسرعت بالهروب ومغادرة الموقف كله و المكان. ... و تكررت المحاولات مع آخرين. .. شباب يخطفون قلوب النساء و عيون العاشقات. .. ولم تتراجع رغباتى فى القيىء ولم تهدأ امعائى. ... فاعتزلت الذكور تماما. ... ولم أعد أفكر في الحب ولا فى الجنس. .. و أصبحت حتى أرفض السلام عليهم باللمس باليد أو الأصابع أو الاختلاط بأى منهم حتى فى بيت العائلة. ... ابى و إخوتى و ذوى القربى و الأرحام ... قرف كامل بعد الرؤية والالتصاق والالتحاق وتذوقى القضيب بالفم و بأعضائى التناسلية اللعينة
.......... ........ .........
و مرت الأيام ... و وجدت نفسى دون أن أشعر أسعى إلى شفايف أجمل الإناث على الإطلاق. .. معلمة اللغة العربية فى نهاية المرحلة الثانوية و كنت فى التاسعة عشرة من عمرى .... كنت حواء .. فينوس الأنوثة الأسطورة اليونانية والآلهة الإغريقية .... وتلاقت الشفاة بالشفاة. ... و امتدت الأصابع. .. وانفكت العقد والزراير. .. وأنا حت الستائر. .. وسقطتت آخر وأصغر قطعة من ملابسنا الداخلية. ... و وحدنا العشق فى عناق محموم .... و كما فعلت بى معلمتى. .. أردت أن أفعل و أن اجعلها تغيب عن الوعى حبا وعشقا ولذة وشبقا. .. و كما التهمت أسرار جسدى المقدسة بين افخاذى و اغتصبتنى بفمها ولسانها وأصابعها الرقيقة .... أنزلقت بقبلاتى ببطؤ و خوف و قلق. .. من قبة فرجها و عبق العطر السحرى يتبرع من بين فخذيها. .. باعدت بين فخذيها ... و لمست قدس الأقداس المقدسة فى معبد العاشقات ... و التصقت أنفى ببظرها .. فارتجفت هى و شهقت اما انا فقد ارتعشت بكيانى معها ... و تذوقت. .. و فتحت عينيى. ، و رأيت معبدها المقدس مفتوحا فى حرص وخوف فتحة وردية صغيرة .... يبكى لى شوقه. . بخير رفيع من الدموع غريب الطعم ..هل هو سكرى أم ملحى. .؟ ف رحت اتأكد بالدقيق و التذوق العميق ... و سعيت بلسانى إلى المنبع بالداخل ... و احتضنت رأسى يداها تضمنى تدعونى إلى دخول معبدها المقدس ولأن أتناول بلسانى وشفتى كل الأسرار المقدسة. .. فأغمضت عينى. .. و انطلقت التهم معبدها المقدس ... وراحت هى تعزف أجمل وأعمق الآهات. . تشكو اللوحة بالشهقات. .. و توقف اللحن فجأة بالشخرات والنخرات. .. و انطلقت منها الترانيم والدعوات. .. تدعونى باهتزازات ذات اليمين وذات اليسار. ... تتاوه فتنسحب و تخفض. .. و تشتاق فترفع و تضغط فى فمى. .. و إذا بها تغربل و تكربل. .. يمينا ويسارا .. فعرفت الحب ... وكيف يكون العشق. ... فحافظت على العهد. .. بين ذراعى معلمتى الجميلة. ...
...