كاتب مغمور
10-01-2019, 07:42 PM
هكذا الايام]
الجزء الاول
في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان
هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته عايدة امرأة في سن 39 عام ولديهم بنت تدعي فرح في المرحلة الاعدادية في سن 14 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة
في يوم مشرق جميل استقيظت عايدة من النوم في وقت الظهيرة علي صوت ام سيد الخادمة ( صباح الخير يا مدام عايدة يجعل صباحك هنا وسرور )
وكانت عايدة نائمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام
قامت عايدة وقالت لام سيد( يا ام سيد جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي)
وتدخل عايدة الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها
وتطلب عايدة من ام سيد ان تحضر لها عصير من المطبخ
تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام عايدة وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي
دخلت ام سيد الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحديقة هو نباح كلاب الحراسة فتذهب لتجد ابنها حمادة الابن الاوسط لها حيث ان ام سيد لها سيد شاب في 18 عام وحمادة 16 عام ورانيا 14 عام
حمادة هنا يتسلق سور الحديقة محاولا دخول الفيلا بعد ان منعه بواب الفيلا من الدخول من الباب وتصرخ ام سيد ( يخرب بيتك انت بتعمل ايه هنا) فيرد حمادة ( جعان ياما وعايز ااكل) فتأخذ ام سيد علي المطبخ في صمت ويجلس حمادة علي الترابيزة منتظر الطعام وتقول له ام سيد( يا واد انا مش قلتلك متجيش هنا انت عايز عيشي يتقطع يابن الوسخة)فيرد حمادة ( يعني اعمل ايه ياما اسرق يعني عشان ااكل مانتي سايبة البيت بقالك اسبوع وقاعدة هنا والبيت مفهوش لقمة ناشفة ) فقالت له ام سيد ( ادي الاكل اهو تاكل علطول وتمشي وانا جايلكوا بكرة ولا بعده)
ظل حمادة يأكل وام سيد تحضر العصير لمدام عايدة وسمعت نداء بواب الفيلا (يا ام سيد يا ام سيد....يا ام سيد ) فترد ام حمادة( في ايه يا بكري) فيرد بكري البواب ( عربية الخضار جات برة والسواق بيقولك مش محتاجين حاجة) فترد عليه ام سيد ( ايوة اوعي تخليه يمشي ده احنا ناقصنا حاجات كتير اوي )
تترك ام سيد المطبخ وتقول لحمادة ( خليك هنا يا واد اوعي تتحرك لاحسن اكسر رقبتك) ويرد حمادة ( حاضر ياما)
الان حمادة بمفرده في المطبخ ينظر ويتأمل ويقوم ليفتح التلاجة ليجد من الخيرات الكثير فياكل من الحلويات ويشرب من العصائر وبعدها ترك المطبخ وذهب الي داخل الفيلا وينظر الي التحف والاثاث ووجد صورة فرح ابنة عايدة وقال ( ايه الجمال ده كله اه لو معايا البت دي كنت فشختها نيك) ثم نظر الي السلم وقرر الصعود للطابق العلوي ووجد اربعة غرف فدخل الاولي وهي غرفة فرح فوجد صورة كبيرة لفرح وهي بالبيكيني فنظر للصورة وانزلها من علي الحائط وقال حمادة في سره ( كس ام الجسم الملبن ده ده انتي يابت حتة قشطة بزازك ولا فخادك و اكيد كسك جميل اوي ) وبدأ في تقبيل الصورة حتي هاج وزبره انتصب وكان يريد فتح الدولاب حتي ينزل لبنه علي ملابس فرح الداخلية ولكن لم يستطيع لان فرح كانت تغلقه باستمرار بالمفتاح لوجود مقتنيات شخصيىة بداخل الدولاب تخص فرح وبعد فشله في فتح الدولاب خرج من الغرفة ودخل الغرفة الثانية وهي غرفة مدام عايدة وسمع صوت موسيقي فاقترب اكثر فوجد مدام عايدة تستحم تحت الدش عريانة ملط فاندهش من المنظر وقال في سره ( ايه ده احا احا الولية عريانة ملط وطيزها كبيرة اوي ايه ده يابت المتناكة ده انا زبري مولع احا احا )
وادخل حمادة يده داخل البنطلون وابتدأ في دعك زبره والتفتت عايدة وكانت مغمضة العنين من المياه الكثيرة فرأي حمادة بزاز وكس عايدة واستمر في دعك زبه حتي احس ان عايدة تغلق مياه الدش فخرج سريعا من الغرفة وحدث وهو خارجا من الغرفة الا انه اصتدم بفرح بنت عايدة فقد عادت من المدرسة
انتظرونا في احداث الجزء الثاني
كاتب مغمور[/FONT][/LEFT][/SIZE][/SIZE]
الجزء الاول
في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان
هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته عايدة امرأة في سن 39 عام ولديهم بنت تدعي فرح في المرحلة الاعدادية في سن 14 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة
في يوم مشرق جميل استقيظت عايدة من النوم في وقت الظهيرة علي صوت ام سيد الخادمة ( صباح الخير يا مدام عايدة يجعل صباحك هنا وسرور )
وكانت عايدة نائمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام
قامت عايدة وقالت لام سيد( يا ام سيد جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي)
وتدخل عايدة الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها
وتطلب عايدة من ام سيد ان تحضر لها عصير من المطبخ
تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام عايدة وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي
دخلت ام سيد الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحديقة هو نباح كلاب الحراسة فتذهب لتجد ابنها حمادة الابن الاوسط لها حيث ان ام سيد لها سيد شاب في 18 عام وحمادة 16 عام ورانيا 14 عام
حمادة هنا يتسلق سور الحديقة محاولا دخول الفيلا بعد ان منعه بواب الفيلا من الدخول من الباب وتصرخ ام سيد ( يخرب بيتك انت بتعمل ايه هنا) فيرد حمادة ( جعان ياما وعايز ااكل) فتأخذ ام سيد علي المطبخ في صمت ويجلس حمادة علي الترابيزة منتظر الطعام وتقول له ام سيد( يا واد انا مش قلتلك متجيش هنا انت عايز عيشي يتقطع يابن الوسخة)فيرد حمادة ( يعني اعمل ايه ياما اسرق يعني عشان ااكل مانتي سايبة البيت بقالك اسبوع وقاعدة هنا والبيت مفهوش لقمة ناشفة ) فقالت له ام سيد ( ادي الاكل اهو تاكل علطول وتمشي وانا جايلكوا بكرة ولا بعده)
ظل حمادة يأكل وام سيد تحضر العصير لمدام عايدة وسمعت نداء بواب الفيلا (يا ام سيد يا ام سيد....يا ام سيد ) فترد ام حمادة( في ايه يا بكري) فيرد بكري البواب ( عربية الخضار جات برة والسواق بيقولك مش محتاجين حاجة) فترد عليه ام سيد ( ايوة اوعي تخليه يمشي ده احنا ناقصنا حاجات كتير اوي )
تترك ام سيد المطبخ وتقول لحمادة ( خليك هنا يا واد اوعي تتحرك لاحسن اكسر رقبتك) ويرد حمادة ( حاضر ياما)
الان حمادة بمفرده في المطبخ ينظر ويتأمل ويقوم ليفتح التلاجة ليجد من الخيرات الكثير فياكل من الحلويات ويشرب من العصائر وبعدها ترك المطبخ وذهب الي داخل الفيلا وينظر الي التحف والاثاث ووجد صورة فرح ابنة عايدة وقال ( ايه الجمال ده كله اه لو معايا البت دي كنت فشختها نيك) ثم نظر الي السلم وقرر الصعود للطابق العلوي ووجد اربعة غرف فدخل الاولي وهي غرفة فرح فوجد صورة كبيرة لفرح وهي بالبيكيني فنظر للصورة وانزلها من علي الحائط وقال حمادة في سره ( كس ام الجسم الملبن ده ده انتي يابت حتة قشطة بزازك ولا فخادك و اكيد كسك جميل اوي ) وبدأ في تقبيل الصورة حتي هاج وزبره انتصب وكان يريد فتح الدولاب حتي ينزل لبنه علي ملابس فرح الداخلية ولكن لم يستطيع لان فرح كانت تغلقه باستمرار بالمفتاح لوجود مقتنيات شخصيىة بداخل الدولاب تخص فرح وبعد فشله في فتح الدولاب خرج من الغرفة ودخل الغرفة الثانية وهي غرفة مدام عايدة وسمع صوت موسيقي فاقترب اكثر فوجد مدام عايدة تستحم تحت الدش عريانة ملط فاندهش من المنظر وقال في سره ( ايه ده احا احا الولية عريانة ملط وطيزها كبيرة اوي ايه ده يابت المتناكة ده انا زبري مولع احا احا )
وادخل حمادة يده داخل البنطلون وابتدأ في دعك زبره والتفتت عايدة وكانت مغمضة العنين من المياه الكثيرة فرأي حمادة بزاز وكس عايدة واستمر في دعك زبه حتي احس ان عايدة تغلق مياه الدش فخرج سريعا من الغرفة وحدث وهو خارجا من الغرفة الا انه اصتدم بفرح بنت عايدة فقد عادت من المدرسة
انتظرونا في احداث الجزء الثاني
كاتب مغمور[/FONT][/LEFT][/SIZE][/SIZE]