باحث عن المتعه
04-06-2020, 03:01 PM
مساء الخير على الجميع او صباح الخير حسب وقتك اللى بتقرا فيه القصه دى
ليا صديق حكالى عن احلى علاقه جنسيه مع جارته المتزوجه بيقولى نيكه بالكورونا الكل مقيم فى بيته ومحدش بيخرج غير بسيط خالص جالى صحبى امبارح الاحد 5 ابريل 2020 وحكالى عن علاقه مع جارته وطلبت منه انزلها هنا للمتعه لاصدقائى النسوانجيه نبدأ بليلة النيكه ومعاها وصف لاجسم بطلة القصه بدون ذكر اسماء
صديقى يسكن بالدور الثالث فى منزل مكون من اربع ادوار فوق منه جاره اللى بيشتغل فى السعوديه وبسب كورونا معرفش ينزل زوجته امراه فى سن 39 عندهم بنتين جسمها مليان لكن مظبوط حاجه كده زى ليلى علوى اليوم الموعود لصاحبى لقى بنت جارته بتقوله ياعمو شنطة مدرسة وقعت عندك فى البلكونه ممكن تجيبهالى دخل يجبها وبيبص لفوق لقى جارته بتنشر وصدرها مدلدل على السور طبعا من تحت الجلبيه يعنى المنظر اغراه المهم اداها الشنطه وبعد نص ساعه طلع السطح يعدل ماتور الطبق اهو يضيع وقت سمع باب شقتهم بيتفتح وهما خارجين الست وبناتها وفضل متنح لجسمها وهاج عليها وعلى طيزها المليانه وفى عقل باله بيقول اكيد هى نار بسبب غياب زوجها طيب انيكها ازاى دى المهم خرجو وعلى الساعه 8 كان فى عاصفه ترابيه جامده فصلتله اشارة العدسه طلع يركب السلك طبعا الدور الرابع محدش موجود والدنيا ضلمه وكذذلك السطح لقى جارته طلعه وراه بتجرى وبتقول ياريت متكنش الهدوم طارت وندهت عليه قبل ما يطلع على السطح يجبلها اللى وقع عنده نزل وفتح الشباك جاب جلبيتها اللى واقعه وطلع يديهلها لقاها سيباله باب الشقه مفتوح وهى واقفه فى بلكونة اوضة النوم بيقولى معرفش ايه دخلنى لغاية لجوه كده بس لقيت نفسى بدخل وبقفل باب الشقه وبدخل انده عليا لغاية مارجلى دخلتنى عندها وهى موطيه على السور بتلم اللبس ولمحت انها عامله منشر داخلى فى البلكونه للبس الحريمى بتاعها قولتلها البنتى الاصفر ده عليكى يجنن بصتلى وزعقت فيا وقالتلى اطلع بره يا سافل قولتلها سافل طيب ايه رايك السافل ده هيتسافل عليكى ورحت زاققها على السرير ونايم فوقها اققفش فى كل حته بجسمها وانا بقطع لبسها وهى تصوت وتزقنى بس كنت مزعتلها الجيبه والاندر وهى صوتها ابتدا يعلى اوى وبيحاول يكتمها لغاية ما عضته وزقته وطلعت تجرى قدامه عريانه من تحت وهو جرى وراها بس غلطة الشاطر بالفوره طلعت جريت على السطح وهو وراها مسكها جنب السور وابتدت تترجاه انها هتتفضح كده بس هو ولا سئل عنها ونزل البنطلون بالبوكسر وبيحاول يدخل زبه فى كسها وهى بتقاوام لكن خايفه تصوت فى كل المعافره دى زبه اتزق جوه كسها هى مقالتش غير اووووف اى وابتدت تعيط وهو ابتدى يرزع فيها جامد ويحلب بزازها ويطلعهم طبعا نزل جواها وقام واسبها على السطح متبهدلين تراب نزل ياخد دش وينزل التراب الاصفر واثار نيكه اغتصاب جارته بعد ربع ساعه لقى الباب بيخبط لبس البورنص وطلع يفتح لقا جارته نازله وماسكه فى ايدها جيبتها واندرها المقطعين ولبسه عبايه سودا وزقته ودخلت وقفلت باب الشقه ورمت اللبس فى وشه وضربته قلمين وراحت قالعه العبايه بقت واقفه قدامه ملط وقالتله بما اننا عملناه يبقا نكمل نيمها على السجاده ونزل يلحس كسها ويعضه وهى تشد راسه وشعره واهاتها ابتدت تعالى طلع على بطنها يلحسها ويقفش بزازها ويرضع منهم وهى مدت ايدها تمسك زبه وتدخله فى كسها راح رافع رجلها على صدرها وابتدت يرزع فيها بعنف وهى تصوت ويتنى رجلها على صدرها وينيكها بسرعه وعنف لغاية ما نزل فى كسها تانى بس المرادى برضاها بعد ماخلص كان نفسه يكمل ينيك فيها من طيزها بس لقاها قامت وتفت عليه ورزعته قلم تالت وطلعت شقتها ملط وسابت لبسها ليه بيقولى بالرغم انى الاستمتاع كان مبنى على الغصب بس كسها كان فى النيكه التانيه اسخن واقوى نبض من لحظة نيكة الاغتصاب
ليا صديق حكالى عن احلى علاقه جنسيه مع جارته المتزوجه بيقولى نيكه بالكورونا الكل مقيم فى بيته ومحدش بيخرج غير بسيط خالص جالى صحبى امبارح الاحد 5 ابريل 2020 وحكالى عن علاقه مع جارته وطلبت منه انزلها هنا للمتعه لاصدقائى النسوانجيه نبدأ بليلة النيكه ومعاها وصف لاجسم بطلة القصه بدون ذكر اسماء
صديقى يسكن بالدور الثالث فى منزل مكون من اربع ادوار فوق منه جاره اللى بيشتغل فى السعوديه وبسب كورونا معرفش ينزل زوجته امراه فى سن 39 عندهم بنتين جسمها مليان لكن مظبوط حاجه كده زى ليلى علوى اليوم الموعود لصاحبى لقى بنت جارته بتقوله ياعمو شنطة مدرسة وقعت عندك فى البلكونه ممكن تجيبهالى دخل يجبها وبيبص لفوق لقى جارته بتنشر وصدرها مدلدل على السور طبعا من تحت الجلبيه يعنى المنظر اغراه المهم اداها الشنطه وبعد نص ساعه طلع السطح يعدل ماتور الطبق اهو يضيع وقت سمع باب شقتهم بيتفتح وهما خارجين الست وبناتها وفضل متنح لجسمها وهاج عليها وعلى طيزها المليانه وفى عقل باله بيقول اكيد هى نار بسبب غياب زوجها طيب انيكها ازاى دى المهم خرجو وعلى الساعه 8 كان فى عاصفه ترابيه جامده فصلتله اشارة العدسه طلع يركب السلك طبعا الدور الرابع محدش موجود والدنيا ضلمه وكذذلك السطح لقى جارته طلعه وراه بتجرى وبتقول ياريت متكنش الهدوم طارت وندهت عليه قبل ما يطلع على السطح يجبلها اللى وقع عنده نزل وفتح الشباك جاب جلبيتها اللى واقعه وطلع يديهلها لقاها سيباله باب الشقه مفتوح وهى واقفه فى بلكونة اوضة النوم بيقولى معرفش ايه دخلنى لغاية لجوه كده بس لقيت نفسى بدخل وبقفل باب الشقه وبدخل انده عليا لغاية مارجلى دخلتنى عندها وهى موطيه على السور بتلم اللبس ولمحت انها عامله منشر داخلى فى البلكونه للبس الحريمى بتاعها قولتلها البنتى الاصفر ده عليكى يجنن بصتلى وزعقت فيا وقالتلى اطلع بره يا سافل قولتلها سافل طيب ايه رايك السافل ده هيتسافل عليكى ورحت زاققها على السرير ونايم فوقها اققفش فى كل حته بجسمها وانا بقطع لبسها وهى تصوت وتزقنى بس كنت مزعتلها الجيبه والاندر وهى صوتها ابتدا يعلى اوى وبيحاول يكتمها لغاية ما عضته وزقته وطلعت تجرى قدامه عريانه من تحت وهو جرى وراها بس غلطة الشاطر بالفوره طلعت جريت على السطح وهو وراها مسكها جنب السور وابتدت تترجاه انها هتتفضح كده بس هو ولا سئل عنها ونزل البنطلون بالبوكسر وبيحاول يدخل زبه فى كسها وهى بتقاوام لكن خايفه تصوت فى كل المعافره دى زبه اتزق جوه كسها هى مقالتش غير اووووف اى وابتدت تعيط وهو ابتدى يرزع فيها جامد ويحلب بزازها ويطلعهم طبعا نزل جواها وقام واسبها على السطح متبهدلين تراب نزل ياخد دش وينزل التراب الاصفر واثار نيكه اغتصاب جارته بعد ربع ساعه لقى الباب بيخبط لبس البورنص وطلع يفتح لقا جارته نازله وماسكه فى ايدها جيبتها واندرها المقطعين ولبسه عبايه سودا وزقته ودخلت وقفلت باب الشقه ورمت اللبس فى وشه وضربته قلمين وراحت قالعه العبايه بقت واقفه قدامه ملط وقالتله بما اننا عملناه يبقا نكمل نيمها على السجاده ونزل يلحس كسها ويعضه وهى تشد راسه وشعره واهاتها ابتدت تعالى طلع على بطنها يلحسها ويقفش بزازها ويرضع منهم وهى مدت ايدها تمسك زبه وتدخله فى كسها راح رافع رجلها على صدرها وابتدت يرزع فيها بعنف وهى تصوت ويتنى رجلها على صدرها وينيكها بسرعه وعنف لغاية ما نزل فى كسها تانى بس المرادى برضاها بعد ماخلص كان نفسه يكمل ينيك فيها من طيزها بس لقاها قامت وتفت عليه ورزعته قلم تالت وطلعت شقتها ملط وسابت لبسها ليه بيقولى بالرغم انى الاستمتاع كان مبنى على الغصب بس كسها كان فى النيكه التانيه اسخن واقوى نبض من لحظة نيكة الاغتصاب