lalolalo64
07-05-2020, 07:06 PM
قصه منقوله من الفيس بوك
ارسل لي طلب صداقه عبر البرنامج. ومباشرة ارسل لي. رقم هاتفه. قبل التعارف. فتعجبت لسرعة اهتمامه. ولهفته الملتهبة. فارسلت اليه رقم هاتفي. فلم يتواني الا ودق جرس هاتفي فبدأ بالتحية واخبرني انه يبحث عن مصري صعيدي منذ عدة. سنوات. فكان اول لقاء به. في مصر كان رجلا صعيدي الاصل . من صعيد مصر يرتدي جلابية فلاحي وقفطان وله هيبة ووقار وفحولة متناهية يرمز لرجولته. شاربه الضخم. ولحيته المهندمه. وعمامته ناصعة البياض. ولكنه. كان لقاؤه. كإعتداء. فطلب منه ان يغتصبه بالعنوة وان قاومه. قيد.ه وشد ثاقه وشدد عليه القيود ولكن ذالك الرجل. الفحل. الصعيدي لم يمتلك ذكرا كبيرا. فكان يرغب. بضخامة الحجم لإطفاء نار ولهيب شراهته الجنسية. وسرعان ما طلب مني صورة لبشري فأرسلت اليه صورة. قلبت فكره وغيرت نظرته عما قابلهم من قبل. فطلب مني صورة اخري فارسلت اليه. فتوعدني بمقابله. ولكن. شرط. شرطا قبل مجيئه. ان اضاجعه بشراسه وعنف. وبرغم ان ذلك. مخالف. لطباعي. ولأسلوبي ولكنني وافقت ان اصاجعه وهو مكتوف اليدين ومقيد الاقدام وفي المساء عند تمام السادسة حضر في هندام وهيبة يرتدي قميصا وبنطالا يبدو عليه سمات الثراء الفاحش. فرحبت به بترحاب حار وقبلات رقراقه واحتضان يذوب منه الحنين ويعود الالم. الي أمل. دخلنا لحجرتي المتواضعه واجلسته فوق سريري. واحضرت كوبان من الشاي واحتسيناهم في ملاطفه. تجمع بين ****فة والاشتياق. وبين. المتعة والاثارة وبعد ان انتهينا. جلسنا نتحدث قليلا عن الاحوال والاخبار وكانت يديه تلامس يدي وتداعبها برفق. وقد انتصب بشري. بين افخاذي. ليراه متقنطرا كقدم ثالثه واندهش لضخامته. فقال وصل حبيبي الذي انتظر لقاؤه. وبدأ باستخراجه من سوستة بنطالي. واثني رقبته. عليه. وفتح فمه والتقمه. بشفاه سحبا لاعلي. ويضغط عليه في فمه. فيتوغل الي ان يلامس حلقه ويرسله. ويعود بمصه لاعلي. ويتكئ عليه بفمه. حتي يلامس مؤخرة لسانه. عند الحلق.وبعد ما اشتد انتصابه وزروة تمدده اخىج مغلفا صغيرا من جيبه. واستخرج منه. واقي ذكري. فالبسه. لبشري. وقد كنت احضرت له حبلا. لزوم القيد.. وبالفعل قمت فقيدته قيدا محكما. حتي اثرت الحبال في يديه اثناء مضاجعتي له.
وبالفعل. اسدلت بنطالي وانتزعت شورتي الابيض. و عدلت من جلسته لكي لا يتعب اثناء الممارسة. واسدلت بنطاله. وقمت بتنزيل شورته الابيض. واغرقت مقدمة رأس بشري باللعاب. وعلي فتحة. مستقيمه. وبدأت بالحراك لاعلي ولاسفل وهو يتأوه. ويفتح ويغلق فتحة مستقيمه. وبعد تكرار. وتكرار. ضغط عليه. بهدوء. وتوغلت الرأس وانزلق سريعا. بداخله. وهو يصرخ ويتأوه وبدأت. في وضع بشبه جلوس علي مؤخرته. وحربة أردافي متمركزة. في فتحة مستقيمه وبدأت بالقيام والجلوس. ادفع بشري بداخل مستقيمه. واقوم. فأسحبه للخارج. واجلس فأدفعه. واقوم فاسحبه. وهو بين الانفاس والصرخات يتأوه. ويقول. ( حرام عليك. مكنتش اعرف. انك دكر اوي كده.)
وبعد استمرار. في مضاجعته. استمرت. لنصف الساعه تقريبا. انتفضت شهوتي. واثارت غريزتي. وزفرت. شهوتي. تلك السائل الابيض اللزج. وقد امتلئ الواقي بالزلال الابيض واخرجته. وهو يتأوه ويصرخ. وذهبت فاغتسلت. وعدت. وقد هدأت انفعالاتي. وبدأ. بشري بالانتصاب مرة اخري. واراد ان. يفوز به. وبدون الواقي الذكري. . فأغرقت رأسه بلعابي. وبدأت. بتحريك رأس بشري علي فتحة مستقيمه. وهو منكس الرأس لاسفل. ومؤخرته لاعلي. وتهيأت فتحته بالانفتاح والتوسيع. ودفعت بشري بقوة. حتي تلاطمت خصيتي. بمؤخرته. وهو يصرخ ويصيح بتأوه وصرخات وتأفف. وعويل وانا ادفع بشري. بداخله واسحبه وادفعه. وهو ينتحب من الالم. والمتعه. ويصيح بصوته الهافت. نيكني يا زوجي. وانا انفعل. فادفع بقوة. وقد تعرق جسدي وتقاطر العرق من اسفل خصيتي. و سال العرق من شدة ارتطام خصيتي بمؤخرته عليه اثناء الممارسة. وبعد ساعة متواصله من الدفعات المتتابعه . استغاث. وطلب الراحه. فتوقفت. وقمت بفك قيوده. فقد أثرت الحبال في يديه. من شدة الحراك. واستكملت. مضاجعته. بدون. قيود. ولكنه. اراد ان يبتلع سائلي الابيض. ففتح فمه. وزفرت دفعات السائل علي لسانه بداخ فمه. وهو يلعق وبتلع. . وكد كانت ليلة. لم تكن في الحسبان. ولكنها. انقضت. وغاب عني بعدها. لمده ثلاثون يوما. بلا اتصال. وقد اغلق هاتفه. فلم اتوصل اليه. وقد عاد متعطشا لتلك الليله. ولكن. كانت الظروف لا تسمح. بالمقابله. وقد حان وقت رحيله. وعودته. لموطنه. ببيروت...
ارسل لي طلب صداقه عبر البرنامج. ومباشرة ارسل لي. رقم هاتفه. قبل التعارف. فتعجبت لسرعة اهتمامه. ولهفته الملتهبة. فارسلت اليه رقم هاتفي. فلم يتواني الا ودق جرس هاتفي فبدأ بالتحية واخبرني انه يبحث عن مصري صعيدي منذ عدة. سنوات. فكان اول لقاء به. في مصر كان رجلا صعيدي الاصل . من صعيد مصر يرتدي جلابية فلاحي وقفطان وله هيبة ووقار وفحولة متناهية يرمز لرجولته. شاربه الضخم. ولحيته المهندمه. وعمامته ناصعة البياض. ولكنه. كان لقاؤه. كإعتداء. فطلب منه ان يغتصبه بالعنوة وان قاومه. قيد.ه وشد ثاقه وشدد عليه القيود ولكن ذالك الرجل. الفحل. الصعيدي لم يمتلك ذكرا كبيرا. فكان يرغب. بضخامة الحجم لإطفاء نار ولهيب شراهته الجنسية. وسرعان ما طلب مني صورة لبشري فأرسلت اليه صورة. قلبت فكره وغيرت نظرته عما قابلهم من قبل. فطلب مني صورة اخري فارسلت اليه. فتوعدني بمقابله. ولكن. شرط. شرطا قبل مجيئه. ان اضاجعه بشراسه وعنف. وبرغم ان ذلك. مخالف. لطباعي. ولأسلوبي ولكنني وافقت ان اصاجعه وهو مكتوف اليدين ومقيد الاقدام وفي المساء عند تمام السادسة حضر في هندام وهيبة يرتدي قميصا وبنطالا يبدو عليه سمات الثراء الفاحش. فرحبت به بترحاب حار وقبلات رقراقه واحتضان يذوب منه الحنين ويعود الالم. الي أمل. دخلنا لحجرتي المتواضعه واجلسته فوق سريري. واحضرت كوبان من الشاي واحتسيناهم في ملاطفه. تجمع بين ****فة والاشتياق. وبين. المتعة والاثارة وبعد ان انتهينا. جلسنا نتحدث قليلا عن الاحوال والاخبار وكانت يديه تلامس يدي وتداعبها برفق. وقد انتصب بشري. بين افخاذي. ليراه متقنطرا كقدم ثالثه واندهش لضخامته. فقال وصل حبيبي الذي انتظر لقاؤه. وبدأ باستخراجه من سوستة بنطالي. واثني رقبته. عليه. وفتح فمه والتقمه. بشفاه سحبا لاعلي. ويضغط عليه في فمه. فيتوغل الي ان يلامس حلقه ويرسله. ويعود بمصه لاعلي. ويتكئ عليه بفمه. حتي يلامس مؤخرة لسانه. عند الحلق.وبعد ما اشتد انتصابه وزروة تمدده اخىج مغلفا صغيرا من جيبه. واستخرج منه. واقي ذكري. فالبسه. لبشري. وقد كنت احضرت له حبلا. لزوم القيد.. وبالفعل قمت فقيدته قيدا محكما. حتي اثرت الحبال في يديه اثناء مضاجعتي له.
وبالفعل. اسدلت بنطالي وانتزعت شورتي الابيض. و عدلت من جلسته لكي لا يتعب اثناء الممارسة. واسدلت بنطاله. وقمت بتنزيل شورته الابيض. واغرقت مقدمة رأس بشري باللعاب. وعلي فتحة. مستقيمه. وبدأت بالحراك لاعلي ولاسفل وهو يتأوه. ويفتح ويغلق فتحة مستقيمه. وبعد تكرار. وتكرار. ضغط عليه. بهدوء. وتوغلت الرأس وانزلق سريعا. بداخله. وهو يصرخ ويتأوه وبدأت. في وضع بشبه جلوس علي مؤخرته. وحربة أردافي متمركزة. في فتحة مستقيمه وبدأت بالقيام والجلوس. ادفع بشري بداخل مستقيمه. واقوم. فأسحبه للخارج. واجلس فأدفعه. واقوم فاسحبه. وهو بين الانفاس والصرخات يتأوه. ويقول. ( حرام عليك. مكنتش اعرف. انك دكر اوي كده.)
وبعد استمرار. في مضاجعته. استمرت. لنصف الساعه تقريبا. انتفضت شهوتي. واثارت غريزتي. وزفرت. شهوتي. تلك السائل الابيض اللزج. وقد امتلئ الواقي بالزلال الابيض واخرجته. وهو يتأوه ويصرخ. وذهبت فاغتسلت. وعدت. وقد هدأت انفعالاتي. وبدأ. بشري بالانتصاب مرة اخري. واراد ان. يفوز به. وبدون الواقي الذكري. . فأغرقت رأسه بلعابي. وبدأت. بتحريك رأس بشري علي فتحة مستقيمه. وهو منكس الرأس لاسفل. ومؤخرته لاعلي. وتهيأت فتحته بالانفتاح والتوسيع. ودفعت بشري بقوة. حتي تلاطمت خصيتي. بمؤخرته. وهو يصرخ ويصيح بتأوه وصرخات وتأفف. وعويل وانا ادفع بشري. بداخله واسحبه وادفعه. وهو ينتحب من الالم. والمتعه. ويصيح بصوته الهافت. نيكني يا زوجي. وانا انفعل. فادفع بقوة. وقد تعرق جسدي وتقاطر العرق من اسفل خصيتي. و سال العرق من شدة ارتطام خصيتي بمؤخرته عليه اثناء الممارسة. وبعد ساعة متواصله من الدفعات المتتابعه . استغاث. وطلب الراحه. فتوقفت. وقمت بفك قيوده. فقد أثرت الحبال في يديه. من شدة الحراك. واستكملت. مضاجعته. بدون. قيود. ولكنه. اراد ان يبتلع سائلي الابيض. ففتح فمه. وزفرت دفعات السائل علي لسانه بداخ فمه. وهو يلعق وبتلع. . وكد كانت ليلة. لم تكن في الحسبان. ولكنها. انقضت. وغاب عني بعدها. لمده ثلاثون يوما. بلا اتصال. وقد اغلق هاتفه. فلم اتوصل اليه. وقد عاد متعطشا لتلك الليله. ولكن. كانت الظروف لا تسمح. بالمقابله. وقد حان وقت رحيله. وعودته. لموطنه. ببيروت...