Hima roka
08-03-2020, 03:30 AM
كنت صغير وكان في مدرستنا مدرسة جميلة جدا شبه نرمين الفقي بس محجبة
قمر ابيض كان بينور الفصل كنت حوالي تمن سنين وهي حوالي عشرين سنة
كانت لسه متعينه بس يا بخت الفصل اللي مس لمياء ليها حصة العربي فيه
فورتيكة جامده جدا ماكنتش بفهم في جسم الستات أيامها والنيك وكده لغاية ما في موقف حصل
خلاني اركز معاها كست مش كمدرسة... كان امتحان نص السنة وكانت هي في اللجنة
والمفروض أن واحد في الدسك وعلشان يبعدونا أكتر عن بعض بقوا يخلوا واحد في آخر
الديسك من على الشمال اللي وراه آخر الديسك على اليمين وكانت اللجنة صعبة
وكانت هي لابسه بنطلون لونه أبيض وبلوزه لونها أوف وايت ولابسه نظارة وحاطة مكياج
مكنتش ساعتها مركز معاها لغاية ما ظبطوا قعدتنا وجه حظي اني ابقى على اليمين
آخر الديسك التاني وجت مس لمياء وقعدت وهي فاتحة رجليها قدامي قعدة خلتني
أنسى كسم الامتحان واتنح في رسمه كسها في البنطلون قدامي بالظبط وبعد حوالي ساعة من التتنيح
قالت انت يا ولد اسمك ايه... قولت لها إبراهيم يا مس.... وأنا بتلجلج
بصت لي بصة بضحكة حلوه كده وقالت ركز في الامتحان عدى نص الوقت
وانت ما مسكتش الورقة اخلص وفعلا كان نص الوقت عدى
وبصراحة كانت أقل مادة اجاوب فيها في حياتي
ويادوب عديت فيها بس مقدرتش انسى قعدة مس لمياء وتفاصيل كسها
بعدها بسنة سمعت انها اتجوزت وسافرت الكويت مع جوزها وخلاص هتعيش هناك
عدت سنين وفي يوم كان عندنا في الشركة هرجلة والكل بيجري واللي فهمته
أن مدير عام الشركة جاي ومعاه وفد من الخليج عبارة عن سيدة أعمال كبيره
في مقام أميره من أصل مصري... وده اللي قدرت أعرفه وفعلا على الساعة واحدة
وصلت لابسه عبايه خليجي ونظارة ست كبيره بتاع حاجةو خمسين سنة بس فرد خليجي مربرب
ودخلت هي مكتب المدير العام وبما اني ماسك العقود والتعاقدات في الشركة
كنت عارف أني هدخل وفعلا طلبوني ودخلت لقيتها قاعدة مع مدير عام الشركة
الوش مش غريب أنا عارفه كويس بس مش مجمع قدمت العقود بصت لي وضحكت
افتكرت..... ده مس لمياء نفس الضحكة بس دي بتتكلم خليجي كويس... بصراحة احتارت هي ولا لأ
بس سكت... جيت اخرج سمعت صوتها بتقول لو سمحت عايزه عقود شراكتنا اللي خلصت
رديت وقولت تحت أمر سموك ورحت أجيب العقود وانا بفكر هي ولا مش هي
دخلت تاني وقدمت لها العقود شكرتني وأطلعت عليها و مضت العقود ماعدا عقد واحد
كان واقف على شحنه هيخلص ورقها و كانت نازلة
قالي المدير العام أكون معاها لغاية العربية ودخلنا الأسانسير أنا وهي بس
الأسانسير أتعطل وهي خافت ولقيتها ماسكة فيا طمنتها وقولت لها ماتخافيش سموك
دقيقة وهيصلحوه... قعدنا حوالي ربع ساعة وهي هتموت لغاية ما أتحرك
خدت نفسها... قولت لها سموك زمان ما كنتيش كده... بصت لي بستغراب ورفعت النظارة
وقالت و****... انت شوفتني زمان فين.... رديت مش حضرتك سمو الأميرة لمياء
زاد استغرابها وقالت انت تعرفني... قولت لها طبعا بس انتي لا يمكن تفتكريني
قالت ليه انت مين قولت لها أنا إبراهيم يا مس لمياء وحكيت ليها الموقف
ضحكت بصوت عالي وقالت ياااه انت فاكر بس انت كنت مش مع الامتحان خالص
كنت سرحان ومش مركز... قولت لها لولا سموك كنت سقطت و قعدنا نضحك
لغاية ما وصلت باب العربية لقيتها بتديني عنوان شركتها في مصر وقالت لي على العقد اللي لسه
ما مضيتهوش لأن الشحنة اللي اتفقت عليها لسه ورقها ما خلصش وسألتني
ينفع لما الورق يخلص تجيب لي العقود على الشركة بليل علشان أمضي
وافقت طبعا و رحت الشركة بتاعتها على الساعة تمانية كده وكنا مستنين تليفون
يدينا تمام بأن الورق خلص قعدنا كتير لغاية ما جه التليفون ومكانش في المكان
غيري أنا وهي و بتاع الأمن ومشت هي بتاع البوفيه والساعة اتناشر بالظبط
وصل التليفون وكله تمام و مضت وجيت انزل قالت لا لازم أوصلك كفاية تعبك يا ابراهيم
وركبت معاها العربية وحكت لي عن جوازها وأنها سافرت مع واحد مصري ومات ومديره
الكويتي أعجب بيها وأتجوزها وكتب ليها كل حاجة ومات وورثته واشتغلت هناك وبقت غنية
وهي مش اميره ولا حاجة بس بيقولوا لها كده علشان هي عاشات هناك كتير حوالي تلاتين سنه
ووصلنا وعرضت عليا اوضة في الفندق على حسابها أقضي فيها يومين لو حبيت
بصراحة كان عرض حلو... وافقت بس بشياكة ورحت جبت هدوم من البيت
و رحنا على الفندق ودخلنا الأوض وخرجت اشرب سيجارة في التراس
لقيتها لابسه عباية خليجي وقاعدة وفوجأت انها بتشرب سجاير
قعدنا نحكي في الماضي والحاضر وأنها زعلانة على موت جوزها الأول والثاني
وقعدنا نفتكر ايام المدرسة وبدأنا نرفع التكليف شوية كنا بنادي لبعض
بأسامينا العادية إبراهيم ولمياء وعادي وقعدنا نفتكر اللي حصل في اللجنة
قالت بس انت مكنش مركز خالص كنت سرحان في ايه ها؟
قولت لها ما بلاش احسن... قالت بلاش ليه قول كنت سرحان في ايه؟
قولت لها بصراحة انتي كنتي قاعدة قعدة تتعب أي حد حتى لو طفل
قالت ازاي يعني... شرحت لها... أتكسفت كده ووشها أحمرر وأتلجلجت في الكلام
أنا أنا مكنتش قصدي لو كنت أعرف كنت لميت نفسي... بس انت كنت شقي
من وأنت صغير في السن ده وتركز كده.... قولت لها بصراحة انتي اللي كنتي نجمة المدرسة
قالت كنت؟؟؟؟!!!!! قصدك أني كبرت... شكرا... قولت لها النجوم لما بتكبر بتتحول قمر
ضحكت كده وقالت بكسوف.... بجد يعني انا لسه حلوه ولا راحت عليا يا هيما
قولت لها ده انتي لسه ورده مفتحه ولسه حلم لأي راجل وأتجرات ومسكت ايدها
لقيتها متجاوبة وبتقول بدلع..... لسه زي ما أنت شقى... رديت وانتي لسه زي القمر
قالت انت عاوز ايه بالظبط... قولت لها انا بحبك اوي يا لمياء... لفت ظهرها ودخلت وهي بتدلع
جريت على اوضتها وخبطت فتحت ومدارية نفسها وسادة الباب وقالت... ايه يا مجنون هتفضحنا
قولت لها افتحي عايز اكمل كلامي معاكي يا لمياء.... قالت أسمها سمو الأميرة لمياء
قولت لها لا عايز أكمل كلامي معاكي يا مس لمياء ضحكت وقالت شكلك مش هتجيبها البر
عاوز ايه؟ قولت لها اصلي تعبان في العربي من زمان وعايزك تشرحي لي
غضت شفتها وقالت شكلك عايز درس خصوصي وانا بطلت دروس من زمان
قولت لها دي هي حصة واحدة هتشوفي انا شاطر ولا هسقط حصة بس يا مس
فتحت الباب ودخلت وهي بتقول لما نشوف اخرتها دخلت الاوضة وقفلت الباب
بالمفتاح وهي بصت لي وقالت شكلك طالب شاطر وهتخلص الحصة بسرعة
قولت لها لا ده احنا هنمسك المنهج كله وانا بمسك طيزها من ورا وبحضنها
وابوس رقبتها.... لفت وهي بتمسكني من التيشيرت وقالت بلبونة بس المنهج ده كبير
ممكن ما تحلقش تلمه وقصعت ضحكة بتاعت شراميط اصلي
قولت لها ما تخافيش عندي قلم سنه كبير هيلم المنهج يا مس
قالت لما نشوف بس براحة عليا انا سايبة التدريس من زمان واحدة واحدة ها
قعدتها على كنبة كبيره وقلعتها العباية وبقت بالبراه واللاندر لونهم احمر
وفتحت رجليها ونزلت الاندر بتاعها وهي مكسوفة
قالت ايه ده اختارت الدرس الصعب على طول يا هيما وقعدت امص واكل فيه
وهي راحت في دنيا تانية وبتزم وتقفش في بزازها كانت ما اتناكتش من زمان
لأنها جابت ميتهاا بسرعة وكانت بتدفن راسي في كسها وأهاتها آهات واحدة مشتاقة.
قومتني وقعدت تبوس فيا كتير كانت هايجة موت وشرقانة فشخ
قلعنا بعدها وبقينا ملط ونيمتها على السرير و فشخت رجليها وبدأت اسيح في كسها
قالت ياواد ده انت نفسك فيه من زمان انت هتستأذن بقولك عايزة اشوف مستواك
ياللا ولا اجيب العصاية... قولت لها حاضر يا مس وبدأت ادخله قالت احا عليك
قلمك كبر يا واد ده انت عايز تتخرج مش تدرس اه براحه عليه انا نسيت المنهج
انت جايب حاجة من بره المنهج اه ودخلته كله وفشخت كسها نيك وهي كانت بتزوم
وبتشخر وتشدني ناحيتها وتبوسني لغاية ما غرقت كسها... قالت **** ما انت شاطر اهه
وحريف كمان ريحت جنبها شوية ولقيتها مسكت زبري تمص فيه وقالت
تصدق قلمك عايز يتبري وقعدت تمص لغاية ما شد تاني اخدت وضع الفارسة
وقالت لي ياللا نكمل الدرس وعلى صوتك عايزه الجيران تشتكي
وفعلا عملت معاها واحد اجمد من الاولاني وجبنا مع بعض وقعدت بعدها تبوس فيا
واتغطت واديت لي سيجارة وقالت لا ده انت طلعت من الأوائل
وبدات ابوس واقطع شافيفها والعب في كسها الغرقان بلبني من تحت واقفش في بزازها الملبن.
قولت لها لفي عايز اخلص المنهج.. قالت احيه انت ياواد هتخلص على المنهج ايه؟ ما تعبتش
قولت لها انا عايز اطلع الأول... قالت بس خلي بالك المنهج ده كبير ولسه بشمعه
قولت لها هقفلك أمه .... ضحكت بشرمطة وقالت اما نشوف يا سيد الرجالة هتشرف المس بتاعتك
ولا لا... وبدأت ادخله في طيزها اللي خرمها كان ضيف بس بالكريم دخل كله وكانت بتموت
وبتقول براحه حرام عليك احا قلمك كبير ياواد هتقسمني حرام عليك
وعملت معاها واحد تاريخي في طيزها ونزلتهم سخنين شووا طيزها كأنهم ميه نار زي ما قالت هي
بنفسها.. نمت بعدها ما حستش غير لما لقيت نفسي لوحدي في الاوضة والفطار ملوكي متحضر
وفيه ورقتين جنبه
فتحت الأولى طلعت جواب من لمياء بتقول انها جالها سفر ليومين وأنها مدت اقامتي في الفندق
لغاية ما ترجع وأنها بتفكر ترجع تدرس تاني بس ليا لواحدي وأنها كانت فاهمة من وأنا صغير
أني كنت مركز في جسمها واستغربت ساعتها أن ولد صغير يركز في الحاجات دي
ولا الملامة كانت اتناكت منيمن وقتها لاني عحبتها لاني ببص ومش خايف
وأكدت اني أشطر تلميذ في حياتها بعد تسميع امبارح للمنهج كله
ولما ترجع عايزه تراجع لي المنهج زي امبارح والورقة التانية كانت شيك بمليون ريال
علشان كنت شاطر وسمعت المنهج ولميته كله. والجواب بامضاء مس لمياء لطالبها النجيب
إبراهيم أبو سن قلم حديد
قمر ابيض كان بينور الفصل كنت حوالي تمن سنين وهي حوالي عشرين سنة
كانت لسه متعينه بس يا بخت الفصل اللي مس لمياء ليها حصة العربي فيه
فورتيكة جامده جدا ماكنتش بفهم في جسم الستات أيامها والنيك وكده لغاية ما في موقف حصل
خلاني اركز معاها كست مش كمدرسة... كان امتحان نص السنة وكانت هي في اللجنة
والمفروض أن واحد في الدسك وعلشان يبعدونا أكتر عن بعض بقوا يخلوا واحد في آخر
الديسك من على الشمال اللي وراه آخر الديسك على اليمين وكانت اللجنة صعبة
وكانت هي لابسه بنطلون لونه أبيض وبلوزه لونها أوف وايت ولابسه نظارة وحاطة مكياج
مكنتش ساعتها مركز معاها لغاية ما ظبطوا قعدتنا وجه حظي اني ابقى على اليمين
آخر الديسك التاني وجت مس لمياء وقعدت وهي فاتحة رجليها قدامي قعدة خلتني
أنسى كسم الامتحان واتنح في رسمه كسها في البنطلون قدامي بالظبط وبعد حوالي ساعة من التتنيح
قالت انت يا ولد اسمك ايه... قولت لها إبراهيم يا مس.... وأنا بتلجلج
بصت لي بصة بضحكة حلوه كده وقالت ركز في الامتحان عدى نص الوقت
وانت ما مسكتش الورقة اخلص وفعلا كان نص الوقت عدى
وبصراحة كانت أقل مادة اجاوب فيها في حياتي
ويادوب عديت فيها بس مقدرتش انسى قعدة مس لمياء وتفاصيل كسها
بعدها بسنة سمعت انها اتجوزت وسافرت الكويت مع جوزها وخلاص هتعيش هناك
عدت سنين وفي يوم كان عندنا في الشركة هرجلة والكل بيجري واللي فهمته
أن مدير عام الشركة جاي ومعاه وفد من الخليج عبارة عن سيدة أعمال كبيره
في مقام أميره من أصل مصري... وده اللي قدرت أعرفه وفعلا على الساعة واحدة
وصلت لابسه عبايه خليجي ونظارة ست كبيره بتاع حاجةو خمسين سنة بس فرد خليجي مربرب
ودخلت هي مكتب المدير العام وبما اني ماسك العقود والتعاقدات في الشركة
كنت عارف أني هدخل وفعلا طلبوني ودخلت لقيتها قاعدة مع مدير عام الشركة
الوش مش غريب أنا عارفه كويس بس مش مجمع قدمت العقود بصت لي وضحكت
افتكرت..... ده مس لمياء نفس الضحكة بس دي بتتكلم خليجي كويس... بصراحة احتارت هي ولا لأ
بس سكت... جيت اخرج سمعت صوتها بتقول لو سمحت عايزه عقود شراكتنا اللي خلصت
رديت وقولت تحت أمر سموك ورحت أجيب العقود وانا بفكر هي ولا مش هي
دخلت تاني وقدمت لها العقود شكرتني وأطلعت عليها و مضت العقود ماعدا عقد واحد
كان واقف على شحنه هيخلص ورقها و كانت نازلة
قالي المدير العام أكون معاها لغاية العربية ودخلنا الأسانسير أنا وهي بس
الأسانسير أتعطل وهي خافت ولقيتها ماسكة فيا طمنتها وقولت لها ماتخافيش سموك
دقيقة وهيصلحوه... قعدنا حوالي ربع ساعة وهي هتموت لغاية ما أتحرك
خدت نفسها... قولت لها سموك زمان ما كنتيش كده... بصت لي بستغراب ورفعت النظارة
وقالت و****... انت شوفتني زمان فين.... رديت مش حضرتك سمو الأميرة لمياء
زاد استغرابها وقالت انت تعرفني... قولت لها طبعا بس انتي لا يمكن تفتكريني
قالت ليه انت مين قولت لها أنا إبراهيم يا مس لمياء وحكيت ليها الموقف
ضحكت بصوت عالي وقالت ياااه انت فاكر بس انت كنت مش مع الامتحان خالص
كنت سرحان ومش مركز... قولت لها لولا سموك كنت سقطت و قعدنا نضحك
لغاية ما وصلت باب العربية لقيتها بتديني عنوان شركتها في مصر وقالت لي على العقد اللي لسه
ما مضيتهوش لأن الشحنة اللي اتفقت عليها لسه ورقها ما خلصش وسألتني
ينفع لما الورق يخلص تجيب لي العقود على الشركة بليل علشان أمضي
وافقت طبعا و رحت الشركة بتاعتها على الساعة تمانية كده وكنا مستنين تليفون
يدينا تمام بأن الورق خلص قعدنا كتير لغاية ما جه التليفون ومكانش في المكان
غيري أنا وهي و بتاع الأمن ومشت هي بتاع البوفيه والساعة اتناشر بالظبط
وصل التليفون وكله تمام و مضت وجيت انزل قالت لا لازم أوصلك كفاية تعبك يا ابراهيم
وركبت معاها العربية وحكت لي عن جوازها وأنها سافرت مع واحد مصري ومات ومديره
الكويتي أعجب بيها وأتجوزها وكتب ليها كل حاجة ومات وورثته واشتغلت هناك وبقت غنية
وهي مش اميره ولا حاجة بس بيقولوا لها كده علشان هي عاشات هناك كتير حوالي تلاتين سنه
ووصلنا وعرضت عليا اوضة في الفندق على حسابها أقضي فيها يومين لو حبيت
بصراحة كان عرض حلو... وافقت بس بشياكة ورحت جبت هدوم من البيت
و رحنا على الفندق ودخلنا الأوض وخرجت اشرب سيجارة في التراس
لقيتها لابسه عباية خليجي وقاعدة وفوجأت انها بتشرب سجاير
قعدنا نحكي في الماضي والحاضر وأنها زعلانة على موت جوزها الأول والثاني
وقعدنا نفتكر ايام المدرسة وبدأنا نرفع التكليف شوية كنا بنادي لبعض
بأسامينا العادية إبراهيم ولمياء وعادي وقعدنا نفتكر اللي حصل في اللجنة
قالت بس انت مكنش مركز خالص كنت سرحان في ايه ها؟
قولت لها ما بلاش احسن... قالت بلاش ليه قول كنت سرحان في ايه؟
قولت لها بصراحة انتي كنتي قاعدة قعدة تتعب أي حد حتى لو طفل
قالت ازاي يعني... شرحت لها... أتكسفت كده ووشها أحمرر وأتلجلجت في الكلام
أنا أنا مكنتش قصدي لو كنت أعرف كنت لميت نفسي... بس انت كنت شقي
من وأنت صغير في السن ده وتركز كده.... قولت لها بصراحة انتي اللي كنتي نجمة المدرسة
قالت كنت؟؟؟؟!!!!! قصدك أني كبرت... شكرا... قولت لها النجوم لما بتكبر بتتحول قمر
ضحكت كده وقالت بكسوف.... بجد يعني انا لسه حلوه ولا راحت عليا يا هيما
قولت لها ده انتي لسه ورده مفتحه ولسه حلم لأي راجل وأتجرات ومسكت ايدها
لقيتها متجاوبة وبتقول بدلع..... لسه زي ما أنت شقى... رديت وانتي لسه زي القمر
قالت انت عاوز ايه بالظبط... قولت لها انا بحبك اوي يا لمياء... لفت ظهرها ودخلت وهي بتدلع
جريت على اوضتها وخبطت فتحت ومدارية نفسها وسادة الباب وقالت... ايه يا مجنون هتفضحنا
قولت لها افتحي عايز اكمل كلامي معاكي يا لمياء.... قالت أسمها سمو الأميرة لمياء
قولت لها لا عايز أكمل كلامي معاكي يا مس لمياء ضحكت وقالت شكلك مش هتجيبها البر
عاوز ايه؟ قولت لها اصلي تعبان في العربي من زمان وعايزك تشرحي لي
غضت شفتها وقالت شكلك عايز درس خصوصي وانا بطلت دروس من زمان
قولت لها دي هي حصة واحدة هتشوفي انا شاطر ولا هسقط حصة بس يا مس
فتحت الباب ودخلت وهي بتقول لما نشوف اخرتها دخلت الاوضة وقفلت الباب
بالمفتاح وهي بصت لي وقالت شكلك طالب شاطر وهتخلص الحصة بسرعة
قولت لها لا ده احنا هنمسك المنهج كله وانا بمسك طيزها من ورا وبحضنها
وابوس رقبتها.... لفت وهي بتمسكني من التيشيرت وقالت بلبونة بس المنهج ده كبير
ممكن ما تحلقش تلمه وقصعت ضحكة بتاعت شراميط اصلي
قولت لها ما تخافيش عندي قلم سنه كبير هيلم المنهج يا مس
قالت لما نشوف بس براحة عليا انا سايبة التدريس من زمان واحدة واحدة ها
قعدتها على كنبة كبيره وقلعتها العباية وبقت بالبراه واللاندر لونهم احمر
وفتحت رجليها ونزلت الاندر بتاعها وهي مكسوفة
قالت ايه ده اختارت الدرس الصعب على طول يا هيما وقعدت امص واكل فيه
وهي راحت في دنيا تانية وبتزم وتقفش في بزازها كانت ما اتناكتش من زمان
لأنها جابت ميتهاا بسرعة وكانت بتدفن راسي في كسها وأهاتها آهات واحدة مشتاقة.
قومتني وقعدت تبوس فيا كتير كانت هايجة موت وشرقانة فشخ
قلعنا بعدها وبقينا ملط ونيمتها على السرير و فشخت رجليها وبدأت اسيح في كسها
قالت ياواد ده انت نفسك فيه من زمان انت هتستأذن بقولك عايزة اشوف مستواك
ياللا ولا اجيب العصاية... قولت لها حاضر يا مس وبدأت ادخله قالت احا عليك
قلمك كبر يا واد ده انت عايز تتخرج مش تدرس اه براحه عليه انا نسيت المنهج
انت جايب حاجة من بره المنهج اه ودخلته كله وفشخت كسها نيك وهي كانت بتزوم
وبتشخر وتشدني ناحيتها وتبوسني لغاية ما غرقت كسها... قالت **** ما انت شاطر اهه
وحريف كمان ريحت جنبها شوية ولقيتها مسكت زبري تمص فيه وقالت
تصدق قلمك عايز يتبري وقعدت تمص لغاية ما شد تاني اخدت وضع الفارسة
وقالت لي ياللا نكمل الدرس وعلى صوتك عايزه الجيران تشتكي
وفعلا عملت معاها واحد اجمد من الاولاني وجبنا مع بعض وقعدت بعدها تبوس فيا
واتغطت واديت لي سيجارة وقالت لا ده انت طلعت من الأوائل
وبدات ابوس واقطع شافيفها والعب في كسها الغرقان بلبني من تحت واقفش في بزازها الملبن.
قولت لها لفي عايز اخلص المنهج.. قالت احيه انت ياواد هتخلص على المنهج ايه؟ ما تعبتش
قولت لها انا عايز اطلع الأول... قالت بس خلي بالك المنهج ده كبير ولسه بشمعه
قولت لها هقفلك أمه .... ضحكت بشرمطة وقالت اما نشوف يا سيد الرجالة هتشرف المس بتاعتك
ولا لا... وبدأت ادخله في طيزها اللي خرمها كان ضيف بس بالكريم دخل كله وكانت بتموت
وبتقول براحه حرام عليك احا قلمك كبير ياواد هتقسمني حرام عليك
وعملت معاها واحد تاريخي في طيزها ونزلتهم سخنين شووا طيزها كأنهم ميه نار زي ما قالت هي
بنفسها.. نمت بعدها ما حستش غير لما لقيت نفسي لوحدي في الاوضة والفطار ملوكي متحضر
وفيه ورقتين جنبه
فتحت الأولى طلعت جواب من لمياء بتقول انها جالها سفر ليومين وأنها مدت اقامتي في الفندق
لغاية ما ترجع وأنها بتفكر ترجع تدرس تاني بس ليا لواحدي وأنها كانت فاهمة من وأنا صغير
أني كنت مركز في جسمها واستغربت ساعتها أن ولد صغير يركز في الحاجات دي
ولا الملامة كانت اتناكت منيمن وقتها لاني عحبتها لاني ببص ومش خايف
وأكدت اني أشطر تلميذ في حياتها بعد تسميع امبارح للمنهج كله
ولما ترجع عايزه تراجع لي المنهج زي امبارح والورقة التانية كانت شيك بمليون ريال
علشان كنت شاطر وسمعت المنهج ولميته كله. والجواب بامضاء مس لمياء لطالبها النجيب
إبراهيم أبو سن قلم حديد