SALB SALY
08-24-2020, 01:58 PM
أثبتت الدراسات النفسية المتعلقة بالموضوعات الجنسية الدقيقة أن
ضحايا الاغتصاب (و بخاصة المحارم) يتالمون مؤقتا ولكنهم لا ينسون ابدا أدق التفاصيل حتى نهاية حياتهم وتظل تؤثر في اختياراتهم و سلوكياتهم و مخاوفهم و تفضيلاتهم. ... و هم غالبا لا يمكنهم بلوغ الاستمتاع بالجنس و مرحلة القذف و الاورجازم إلا باستعادة كاملة لمواقف اغتصابهم السابقة أو عندما يستجد اغتصابهم مرارا وتكرارا فيصبح إدمان الاغتصاب مثل إدمان الهيروين
........ ........ ........
ومن النتائج المدهشة جدا والغريبة و الغير منطقية
أولا أن الضحية الذى أو التى وقع عليها جريمة و فعل الاغتصاب يقع فى حب شديد جدا وعميق و تقمص مع الشخص الذى اعتدى عليه بالاغتصاب حتى لو نتج عنه جروح و آلام و شروخ و كسور و نزيف أثناء عملية الاغتصاب
ثانيا أن الضحية دائما ابدا و بلا استثناء يغفر لمن اغتصبه و يتوحد معه و يعتمد عليه نفسيا وجسميا ويطلب منه الدعم النفسى مقابل الجنس مرارا وتكرارا و يطلب من الجانى أن يغتصبه بنفس الطريقة الأولى كل مرة و بخاصة فى حالات زنا المحارم عندما يغتصب الابن أمه بالذات أو يغتصب الأب ابنته فتصبح عاشقة له حتى الموت فى سبيله
ثالثا أن الجانى المجرم المغتصب يعود سريعا ليغتصب الضحايا مرات متتالية ليضمن ادمانهن له و اتخاذهن أو اتخاذهم عشاق وعشيقات مستمرات مقابل كلمة أحبك وانت لى
رابعا أن الضحية التى تم اغتصابها مهما كانت آلامها و اصاباتها تدافع باستماته عن الجانى المغتصب أمام القانون و المجتمع و كل من يعرف بحادث الاغتصاب و يناقشه مع الضحية (وهذا ما حدث معى عندما قمت باغتصاب امى و خالاتى و بنات الأخوات بنات الآلات والعمات و الحارات و صديقات امى الكبار فى السن و بناتهن و اولادهن و صرن جميعا عشيقات مستمرات لى حتى الآن )))))))))))
ضحايا الاغتصاب (و بخاصة المحارم) يتالمون مؤقتا ولكنهم لا ينسون ابدا أدق التفاصيل حتى نهاية حياتهم وتظل تؤثر في اختياراتهم و سلوكياتهم و مخاوفهم و تفضيلاتهم. ... و هم غالبا لا يمكنهم بلوغ الاستمتاع بالجنس و مرحلة القذف و الاورجازم إلا باستعادة كاملة لمواقف اغتصابهم السابقة أو عندما يستجد اغتصابهم مرارا وتكرارا فيصبح إدمان الاغتصاب مثل إدمان الهيروين
........ ........ ........
ومن النتائج المدهشة جدا والغريبة و الغير منطقية
أولا أن الضحية الذى أو التى وقع عليها جريمة و فعل الاغتصاب يقع فى حب شديد جدا وعميق و تقمص مع الشخص الذى اعتدى عليه بالاغتصاب حتى لو نتج عنه جروح و آلام و شروخ و كسور و نزيف أثناء عملية الاغتصاب
ثانيا أن الضحية دائما ابدا و بلا استثناء يغفر لمن اغتصبه و يتوحد معه و يعتمد عليه نفسيا وجسميا ويطلب منه الدعم النفسى مقابل الجنس مرارا وتكرارا و يطلب من الجانى أن يغتصبه بنفس الطريقة الأولى كل مرة و بخاصة فى حالات زنا المحارم عندما يغتصب الابن أمه بالذات أو يغتصب الأب ابنته فتصبح عاشقة له حتى الموت فى سبيله
ثالثا أن الجانى المجرم المغتصب يعود سريعا ليغتصب الضحايا مرات متتالية ليضمن ادمانهن له و اتخاذهن أو اتخاذهم عشاق وعشيقات مستمرات مقابل كلمة أحبك وانت لى
رابعا أن الضحية التى تم اغتصابها مهما كانت آلامها و اصاباتها تدافع باستماته عن الجانى المغتصب أمام القانون و المجتمع و كل من يعرف بحادث الاغتصاب و يناقشه مع الضحية (وهذا ما حدث معى عندما قمت باغتصاب امى و خالاتى و بنات الأخوات بنات الآلات والعمات و الحارات و صديقات امى الكبار فى السن و بناتهن و اولادهن و صرن جميعا عشيقات مستمرات لى حتى الآن )))))))))))