الأستاذ منيوك
09-14-2020, 11:34 AM
أوّل رضعة - قصّة واقعية
كنت بأول طلعتي وبأول علاقاتي المثلية البدائية، كنت مجرّب مصّ الإير بس بلا ما يكبّ بتمي،
ونلعب انا ورفيقي بإيور بعض، انو نحفحف ايورنا عبعض وبين الفخاد ما اكتر.
ومرّة كنت بالبحر، وكنت حميان ومشيت لمنطقة ما فيها حدا واللي عم يسبحوا قلال كتير،
وشفت شب واقف عالشط وصافن بهالبحر، تمشيت لصرت قريب منّو وصرت اتطلّع فيه وبدّي حجّة لإتعرف عليه،
كان شبّ حليوة أسمراني ورجليه مشعرين وصدرو مشعر شوي عجبني جسمو، عمرو شي 22 او 23 سنة،
وكان لابس مايوه سباحة ومبين أيرو كبير، بس ما كان واقف، كان حاططو ع جنب بس مبين كبير شوي،
وانا صرت اتطلّع عليه وعلى أيرو وكنت مقلحم وما عارف كيف بدّي لاقي طريقة لشوف أيرو وامسكو وارضعلو ياه.
اتطّلع فيي وسألني: شو في؟.
ابتسمت انا وعم اتطّلع بأيرو وقلتلو: عجبني.
سألني: المايوه؟.
قلتلو: لا.. اللي تحتو.
قلي: إيــري؟.
قلتلو: إي.
انا وعم احكي معو لاحظت إنو أيرو بلّش يكبر، وهوّي صار يتلفّت ليشوف اذا في حدا قريب او اذا في شي مكان مستور، ورجع اتطلّع فيي وكأن عجبتو الفكرة،
بس كنا عالشط والشط فاضي ما فيه غير الرمل، وما في ولا مكان مخفي، قلتلو تعال ننزل البحر.
ونزلنا سوا وبس وصلنا لمكان يغمرنا للوسط تقريباً خليتو يتمدد على ضهرو على وجه المي وأنا حطيت ايدي تحت ضهرو ورفعتو ليضل على مستوى وجه المي
وهوي مسك ايرو وطالعو كان صار واقف منيح ومحجّر
ووطّيت عليه وبلشت فيه رضع وانا عاطي ضهري للشط،
والبحر ما فيه حدا والشط كمان ما في غير ناس بعاد كتير ومستحيل يشوفوا شو عم نعمل،
وبلشت ارضع وارضع وهوي يتأوه ويقلي اي اي كمان وانا لأول مرة كملت رضاعة وحابب انو يكب حليب أيرو بتمي
يمكن لأنو ميّة البحر المالحة خلتني ما اقرف واتقبّل انو يكب بتمي،
وفجأة بلاقي الحليب بلّش يدفق من راس ايرو وانا لحوس ومصمص وعم العب بأيري بدي جيب ضهري بنفس الوقت،
وبس إجا ضهرو وخلّص كبّ قام وقف بالمي وكنّا صرنا بمحل فايش شوي وغامرتو المي لنص فخادو ولساتو منزّل المايو ومطالع ايرو وعم ينفضو،
انا قربت عليه وصرت لحوسو.
قلّي: خلص
قلتلو: خليني لحوسو شوي كمان.
قلي: خلص بدّي شـــخّ.
وانا عم إلعب بأيري وحابب جيب ضهري ويكون ايرو بتمي لإنبسط أكتر،
ما لقيت حالي غير عم قلّو: شـــخّ بتمّـــي...
قلي: لا خلص روح.
وضلّيت مقابيلو وعم إلعب بأيري وبس شفتو بلّش يشخ اتخيلتو عم يشخ بتمّي وإجا ضهري بهاللحظة.
كانت أوّل مرة بشرب فيها حليب إير وبحس بطعمتو الرائعة بتمي،
واستغربت من حالي رغبتي بإنو يشخ بتمي ودوق شخاخو كمان،
ومن يومها صرت بحب إلحس وابلع حليب الإير بس الشخاخ ما عاد خطر ببالي يمكن لأنو ما عم يكون المكان والحالة مناسبيين متل البحر.
بعد ما كبرت وصرت فوت عالنت اكتشفت انو في ناس مراقهن ينشخ عليهن أو بتمن، وحسيت اني انا بحب هالشي وما برفضو،
واتذكّرت أنو أول تطبيقاتي اللي صارت بعدين كانت تصير بالمراحيض العمومية أو بتواليتات السينمات،
وغالباً كل اللي زبطو معي ورضّعوني إيورتن وناكوني، كانو شاخّين قبل ما إرضعلن،
يعني انا ملحوس شخاخ كلّ الزباب اللي راضعها بهيك محلات، وصرت حب استمتع بعالشغلة أكتر،
وبعدها أكتر من مرة، صرت إرضع لواحد وبعد ما يجيب ضهرو إطلب منو يشخّ ويلحّسني أيرو بعد ما يخلص.
مممممممم واستمتع كتير
بس لهلق بحلم إنو حدا يشخ عليي، ما صارت ولا مرة انو يكون في مجال، متل بالبحر مثلاً، أو ببيت خاص وفيه حمام نظامي لإقدر اتحمم بعدها...
ساعتها رح خلّيه يشـــخ بتمـــي وبوجهـــي وبطيـــزي وع أيـــري ويحممـــني بشـــخاخو، هيك بحس بقمة الاستسلام لزب الحبيب..
كنت بأول طلعتي وبأول علاقاتي المثلية البدائية، كنت مجرّب مصّ الإير بس بلا ما يكبّ بتمي،
ونلعب انا ورفيقي بإيور بعض، انو نحفحف ايورنا عبعض وبين الفخاد ما اكتر.
ومرّة كنت بالبحر، وكنت حميان ومشيت لمنطقة ما فيها حدا واللي عم يسبحوا قلال كتير،
وشفت شب واقف عالشط وصافن بهالبحر، تمشيت لصرت قريب منّو وصرت اتطلّع فيه وبدّي حجّة لإتعرف عليه،
كان شبّ حليوة أسمراني ورجليه مشعرين وصدرو مشعر شوي عجبني جسمو، عمرو شي 22 او 23 سنة،
وكان لابس مايوه سباحة ومبين أيرو كبير، بس ما كان واقف، كان حاططو ع جنب بس مبين كبير شوي،
وانا صرت اتطلّع عليه وعلى أيرو وكنت مقلحم وما عارف كيف بدّي لاقي طريقة لشوف أيرو وامسكو وارضعلو ياه.
اتطّلع فيي وسألني: شو في؟.
ابتسمت انا وعم اتطّلع بأيرو وقلتلو: عجبني.
سألني: المايوه؟.
قلتلو: لا.. اللي تحتو.
قلي: إيــري؟.
قلتلو: إي.
انا وعم احكي معو لاحظت إنو أيرو بلّش يكبر، وهوّي صار يتلفّت ليشوف اذا في حدا قريب او اذا في شي مكان مستور، ورجع اتطلّع فيي وكأن عجبتو الفكرة،
بس كنا عالشط والشط فاضي ما فيه غير الرمل، وما في ولا مكان مخفي، قلتلو تعال ننزل البحر.
ونزلنا سوا وبس وصلنا لمكان يغمرنا للوسط تقريباً خليتو يتمدد على ضهرو على وجه المي وأنا حطيت ايدي تحت ضهرو ورفعتو ليضل على مستوى وجه المي
وهوي مسك ايرو وطالعو كان صار واقف منيح ومحجّر
ووطّيت عليه وبلشت فيه رضع وانا عاطي ضهري للشط،
والبحر ما فيه حدا والشط كمان ما في غير ناس بعاد كتير ومستحيل يشوفوا شو عم نعمل،
وبلشت ارضع وارضع وهوي يتأوه ويقلي اي اي كمان وانا لأول مرة كملت رضاعة وحابب انو يكب حليب أيرو بتمي
يمكن لأنو ميّة البحر المالحة خلتني ما اقرف واتقبّل انو يكب بتمي،
وفجأة بلاقي الحليب بلّش يدفق من راس ايرو وانا لحوس ومصمص وعم العب بأيري بدي جيب ضهري بنفس الوقت،
وبس إجا ضهرو وخلّص كبّ قام وقف بالمي وكنّا صرنا بمحل فايش شوي وغامرتو المي لنص فخادو ولساتو منزّل المايو ومطالع ايرو وعم ينفضو،
انا قربت عليه وصرت لحوسو.
قلّي: خلص
قلتلو: خليني لحوسو شوي كمان.
قلي: خلص بدّي شـــخّ.
وانا عم إلعب بأيري وحابب جيب ضهري ويكون ايرو بتمي لإنبسط أكتر،
ما لقيت حالي غير عم قلّو: شـــخّ بتمّـــي...
قلي: لا خلص روح.
وضلّيت مقابيلو وعم إلعب بأيري وبس شفتو بلّش يشخ اتخيلتو عم يشخ بتمّي وإجا ضهري بهاللحظة.
كانت أوّل مرة بشرب فيها حليب إير وبحس بطعمتو الرائعة بتمي،
واستغربت من حالي رغبتي بإنو يشخ بتمي ودوق شخاخو كمان،
ومن يومها صرت بحب إلحس وابلع حليب الإير بس الشخاخ ما عاد خطر ببالي يمكن لأنو ما عم يكون المكان والحالة مناسبيين متل البحر.
بعد ما كبرت وصرت فوت عالنت اكتشفت انو في ناس مراقهن ينشخ عليهن أو بتمن، وحسيت اني انا بحب هالشي وما برفضو،
واتذكّرت أنو أول تطبيقاتي اللي صارت بعدين كانت تصير بالمراحيض العمومية أو بتواليتات السينمات،
وغالباً كل اللي زبطو معي ورضّعوني إيورتن وناكوني، كانو شاخّين قبل ما إرضعلن،
يعني انا ملحوس شخاخ كلّ الزباب اللي راضعها بهيك محلات، وصرت حب استمتع بعالشغلة أكتر،
وبعدها أكتر من مرة، صرت إرضع لواحد وبعد ما يجيب ضهرو إطلب منو يشخّ ويلحّسني أيرو بعد ما يخلص.
مممممممم واستمتع كتير
بس لهلق بحلم إنو حدا يشخ عليي، ما صارت ولا مرة انو يكون في مجال، متل بالبحر مثلاً، أو ببيت خاص وفيه حمام نظامي لإقدر اتحمم بعدها...
ساعتها رح خلّيه يشـــخ بتمـــي وبوجهـــي وبطيـــزي وع أيـــري ويحممـــني بشـــخاخو، هيك بحس بقمة الاستسلام لزب الحبيب..