Kimo ki
09-21-2020, 09:42 AM
قصة ام ذياد الجزء دا و**** كل مواقفه حقيقية ولسه هكمل بس اية رايك ف ام ذياد وتعاملها معاية
جارتي ام طياز كبيرة
عندها28سنة ممرضة اسمها ام ذياد قصيرة وخمرية وطيازه كبار ومانبره جامد ومايصه وفري شوية انا شاب امور 16سنة كانت مركزة معاية دايما تحب تهزر معاية بشرمطة وكانت سايحة مواقف كتير طريقة لبسها عبي ضيقة خالص بالذات من عند طيزها كانت تيجي تقعد جانبي وتلزق فيا وتيجي تقعد تهبد نفسها ع الارض وتقول ااااااااه بمحن وتقعد تبص ف عيني وهي بتكلمني وف مره بهزر معاه وبقوله نعمل يوم نقلع ف ملط زي فيلم عادل امام فضلت بقا ماسكها وكل شوية تقولها وتلمح وكانت لو ف تجمع تحب تقف جانبي وعينها عليا وكانت بتغير من اي واحدة تكلمني وع طول مصدرة طيزها ليا وتكون قاصدة ف مره كنا قاعدين وهي قاعدة قصادي ع طول ولابسه عباية سمرا وتحتها بنطلون موف كانت قاعدة مبينة البنطلون وفاتحه رجلها شوية كانت قاصدة طبعا وف مره كانت قاعدة ع كرسي قدامي وانا برفع رجلي راح صباعي خبط ف طيزها وكانت عادي ولا اتكلمت وف مره بنهزر راحت مسكتني من مناخيري بايدها كنا بنلعب الشايب ف وقع ف ايدها اول ما مسكت ايدها عشان اضربها وشها احمر وحسيتها داخت شوية ونزلت جامد ع ايدها راحت مصوته بضحك وايدها احمرت كنت بهيج عليها فشخ وكنت بضرب عشرات كتير عليها كان زبي بيقف من مجرد صوتها لدرجة كانت بعد ما تمشي كنت اروح اشم مكان طيزها واجيب لبني عليه كانت عندنا ودخلت تدخل بنتها الحمام وروحت اولع لها النور كانت لابسه عباية قماش ضيقة وعارفة اني وراها راحت موطية قال بتقعد بنتها ف الحمام وفتحها رجلها وطيازه بقت اكبر وكل فردة ف حته ف اليوم دا ضرب 3عشرات عليها وخصوصا اني عارف انها قاصدة كنت بتقل عليها ومش اديها وش كانت تفضل زي الكلبه لحد ما ارجع اهزر معاه تاني كان عندنا مناسبه ف جينا نوزع الساقع كانت الحريم ف اوضة ف انا دخلت اجيب الساقع راحت بسرعة مفلقسة وبدل ما تسبني اشيل الصندوق بقت توطي تشيل اتنين باتنين عشان طيزها تانبر قدامي كانت بتشوف اي فرصه انها تفلقس وخلاص قدامي كانت بتروح الشغل الصبح وانا كنت بروح المدرسة كانت بتيجي عشان نمشي سوا كانت عندها عباية ضيقه خالص ع طيزها الكبيرة كنت بهيج فشخ وانا ماشي معاها كنت بحب اتفرج ع قناة المولد ع راقصه كدا كانت بتقعد تضحك معاية وتقولي بتحب المياصه وف مره قلدت الراقصه دي بضحك وهزار بس دا الظاهر لكن هي كانت قاصدة تتشرمط كانت بتتعمد تيجي ام تعرف ان مافيش غيري ف البيت كانت بتغير الانبوبه ف كنت واقف روحت اشيل معاها مفروض انها بتتشل بالعرض دي بقا شالتها بالطول عشان كتفنا يخبط ف بعض كانت لابسه اسدال واسع وكل شوية تشده عشان تحدد طيزها وانا كنت بولع من حركات الشرمطة بتاعتها دي كنت لسه ف تاني ثانوي وكنت مش بضرب عشره غير ع ام ذياد ام طياز كبيرة كانت بتطلع من الشغل الضهر وكانت بتيجي عندنا الاول كانت بتبقي عرقانة وطالع صهد من جسمها المليان كنت ف مره مش مديها وش وبعد فترة وكنت قاعد بلعب كوتشينة لعبه اسمها سامبوسك ف كانت جاية من الشغل طازه وفرحت اني عبرتها واديتها وش هجت عليها فشخ جات قاعدة جانبي وصهد جسمها حاسس بيه وطيازه السخنة كانت لمسه جانبي ف مره بقا اتعددت كل الخطوط و**** دا حصل كان ابني عندنا ف جات تديها الرضعة كانت لبسه عباية سماوية قماش خفيفة وناعمة من غير كلوت بيتهاف نفس شارعنا لك تخيل طيزها عامله ازاي من غير كلوت الفرد مدلدلة وكل فلقة بعيد عن التانية وف وسع بينهم الواد كان نايم راحت تشيلها وانا واقف عند باب الاوضه مش تروح تشيله من نص السرير لا وقفت عند شباك السرير وهو ف نصه وبقيت مدلدله نفسها واوووووف ع طيزها وهى مرفوعه من غير كلوت الفلق تحسها نفق غويط فواتا زبى بقا واقف من المنظر وبعدين جابته وقعدت ع الكرسى تسكته والدتى قاعده برضوا ف كنت بسخن الرضاعه ف رضعت وكنت واقف وراها بالظبط جات تقوم العبايه كانت محشورة ف طيزها بطريقه غبيه 🖕🖕🖕 كانت مشفوطه جامد راحت حطت أيدها وشدتها وانا خلاص زبى هيفطع البنطلون ف اليوم دا مستحملتش استنى طلعت ع الدور الثاني وطلعت زبى اللى كان مسمار وراسه حمرانزلت كميه لبن كتير وسخن من منظر طيزها ف العبايه
دا اول جزء حقيقى وكل المواقف دى و**** مش كدب ايه رايكم ف ام ذياد
للعلم ف أجزاء تانى بس تأليف ❤️
جارتي ام طياز كبيرة
عندها28سنة ممرضة اسمها ام ذياد قصيرة وخمرية وطيازه كبار ومانبره جامد ومايصه وفري شوية انا شاب امور 16سنة كانت مركزة معاية دايما تحب تهزر معاية بشرمطة وكانت سايحة مواقف كتير طريقة لبسها عبي ضيقة خالص بالذات من عند طيزها كانت تيجي تقعد جانبي وتلزق فيا وتيجي تقعد تهبد نفسها ع الارض وتقول ااااااااه بمحن وتقعد تبص ف عيني وهي بتكلمني وف مره بهزر معاه وبقوله نعمل يوم نقلع ف ملط زي فيلم عادل امام فضلت بقا ماسكها وكل شوية تقولها وتلمح وكانت لو ف تجمع تحب تقف جانبي وعينها عليا وكانت بتغير من اي واحدة تكلمني وع طول مصدرة طيزها ليا وتكون قاصدة ف مره كنا قاعدين وهي قاعدة قصادي ع طول ولابسه عباية سمرا وتحتها بنطلون موف كانت قاعدة مبينة البنطلون وفاتحه رجلها شوية كانت قاصدة طبعا وف مره كانت قاعدة ع كرسي قدامي وانا برفع رجلي راح صباعي خبط ف طيزها وكانت عادي ولا اتكلمت وف مره بنهزر راحت مسكتني من مناخيري بايدها كنا بنلعب الشايب ف وقع ف ايدها اول ما مسكت ايدها عشان اضربها وشها احمر وحسيتها داخت شوية ونزلت جامد ع ايدها راحت مصوته بضحك وايدها احمرت كنت بهيج عليها فشخ وكنت بضرب عشرات كتير عليها كان زبي بيقف من مجرد صوتها لدرجة كانت بعد ما تمشي كنت اروح اشم مكان طيزها واجيب لبني عليه كانت عندنا ودخلت تدخل بنتها الحمام وروحت اولع لها النور كانت لابسه عباية قماش ضيقة وعارفة اني وراها راحت موطية قال بتقعد بنتها ف الحمام وفتحها رجلها وطيازه بقت اكبر وكل فردة ف حته ف اليوم دا ضرب 3عشرات عليها وخصوصا اني عارف انها قاصدة كنت بتقل عليها ومش اديها وش كانت تفضل زي الكلبه لحد ما ارجع اهزر معاه تاني كان عندنا مناسبه ف جينا نوزع الساقع كانت الحريم ف اوضة ف انا دخلت اجيب الساقع راحت بسرعة مفلقسة وبدل ما تسبني اشيل الصندوق بقت توطي تشيل اتنين باتنين عشان طيزها تانبر قدامي كانت بتشوف اي فرصه انها تفلقس وخلاص قدامي كانت بتروح الشغل الصبح وانا كنت بروح المدرسة كانت بتيجي عشان نمشي سوا كانت عندها عباية ضيقه خالص ع طيزها الكبيرة كنت بهيج فشخ وانا ماشي معاها كنت بحب اتفرج ع قناة المولد ع راقصه كدا كانت بتقعد تضحك معاية وتقولي بتحب المياصه وف مره قلدت الراقصه دي بضحك وهزار بس دا الظاهر لكن هي كانت قاصدة تتشرمط كانت بتتعمد تيجي ام تعرف ان مافيش غيري ف البيت كانت بتغير الانبوبه ف كنت واقف روحت اشيل معاها مفروض انها بتتشل بالعرض دي بقا شالتها بالطول عشان كتفنا يخبط ف بعض كانت لابسه اسدال واسع وكل شوية تشده عشان تحدد طيزها وانا كنت بولع من حركات الشرمطة بتاعتها دي كنت لسه ف تاني ثانوي وكنت مش بضرب عشره غير ع ام ذياد ام طياز كبيرة كانت بتطلع من الشغل الضهر وكانت بتيجي عندنا الاول كانت بتبقي عرقانة وطالع صهد من جسمها المليان كنت ف مره مش مديها وش وبعد فترة وكنت قاعد بلعب كوتشينة لعبه اسمها سامبوسك ف كانت جاية من الشغل طازه وفرحت اني عبرتها واديتها وش هجت عليها فشخ جات قاعدة جانبي وصهد جسمها حاسس بيه وطيازه السخنة كانت لمسه جانبي ف مره بقا اتعددت كل الخطوط و**** دا حصل كان ابني عندنا ف جات تديها الرضعة كانت لبسه عباية سماوية قماش خفيفة وناعمة من غير كلوت بيتهاف نفس شارعنا لك تخيل طيزها عامله ازاي من غير كلوت الفرد مدلدلة وكل فلقة بعيد عن التانية وف وسع بينهم الواد كان نايم راحت تشيلها وانا واقف عند باب الاوضه مش تروح تشيله من نص السرير لا وقفت عند شباك السرير وهو ف نصه وبقيت مدلدله نفسها واوووووف ع طيزها وهى مرفوعه من غير كلوت الفلق تحسها نفق غويط فواتا زبى بقا واقف من المنظر وبعدين جابته وقعدت ع الكرسى تسكته والدتى قاعده برضوا ف كنت بسخن الرضاعه ف رضعت وكنت واقف وراها بالظبط جات تقوم العبايه كانت محشورة ف طيزها بطريقه غبيه 🖕🖕🖕 كانت مشفوطه جامد راحت حطت أيدها وشدتها وانا خلاص زبى هيفطع البنطلون ف اليوم دا مستحملتش استنى طلعت ع الدور الثاني وطلعت زبى اللى كان مسمار وراسه حمرانزلت كميه لبن كتير وسخن من منظر طيزها ف العبايه
دا اول جزء حقيقى وكل المواقف دى و**** مش كدب ايه رايكم ف ام ذياد
للعلم ف أجزاء تانى بس تأليف ❤️