lesbian_love
02-22-2013, 01:34 PM
نهى فتاة فى سن السابعة عشر ممشوقة القوام فاتنة ذات ملامح طفولية كانت تدرس ب السنة الاولى للتعليم الجامعى وكانت طوال دراستها بمدرسة بنات فقط وكانت محل اعجاب االطالبات وهيئة التدريس حيث كانت جميلة خجولة وكل من يراها يحس انها ملاك يسير على الارض وعندما رايتها لاول مرة احسست ان الارض تلف بى وانى اكاد ان يغشى على من هول جمالها ونظرتها الواثقة ب عينيها الزرقاء وتعرفت عليها وعرفت ان والدتها ليست عربية وان والدها تزوج من امها فى احدى زيارته لدولة اوروبية وان والدتها توفاها **** وليس لها الا اخت تصغرها وتعيش مع والدها واختها وبدانا نتقارب ونتعارف اكثر وكانت دائما ملتصقة بى تمام الالتصاق حيث انها ليست لديها اى خبرة فى التعامل مع الجنس الاخر خاصة ان الجو الاجتماعى فى الجامعات يختلف عنه فى المدراس وانها كانت دائما فى مدرسة للبنات فقط وكانت تسير ويسير خلفها الشباب مفتتنين بجمالها ولا استطيع ان اصف جمالها حيث انه لاوصف له ولا استطيع ان اوفيه حقه .
وفى احد الايام اعترفت لى نهى ان هناك شاب يحاول الارتباط بها واحسست انها قد القت على راسى كوب من الماء المثلج فى عز برد الشتاء ووجدتنى اثور عليها ويتعالى صراخى فى وجهها لااعرف لماذ هل هذه غيرة البنات ام هو شىء اخر وانفجرت نهى فى بكاء حار وللاول مرة وجدتنى اضمها الى صدرى واحس بانفاسها تحرقنى واخذت اضمها اكثر فاكثر وكنا نجلس فى احد المدرجات الخالية فى الجامعه ورفعت راسها واعتذرت لها وانصرفت مسرعة لان ماحدث جعلنى متاكدة انى احببت نهى وانى كنت على وشك الوقوع فى خطأ ان المسها واطلق العنان لنفسى ووصلت الى البيت وما ان وصلت حتى وجدت امى تقول لى ان نهى فى انتظارى فى غرفتى ودهشت كيف هذا
ودخلت فوجدتها تجلس على سريرى وتطالع احدى المجلات ونظرت لى ووقف واسرعت الى وهى تطوقنى بذراعيها وتطبع قبلة على خدى وتهمس اسفة يا حبيبتى انا عارفة انى صدمتك ب الخبر دة بس انا كدبت عليكى واندهشت اكثر وانا احاول ابعدها عن احضانى كى افهم ماذا يحدث وجلسنا على السرير وبدات نهى فى الحديث واعترفت لى انه لايوجد من يحاول الارتباط بها وانها لا تستطيع الارتباط بشاب لانها تحس ان ماتملكه من جمال لايستطيعا ان يعرف قيمته اى شاب وان اختلاطها الدائم ب البنات فى الدراسة جعلها تميل الى البنات واعترفت لى انها كانت تحب فتاة تدعى كريستينا وهى ابنة خالها وكانت تعيش فى اوروبا وانها راتها عندما كانت فى زيارة لهم فى الصيف وانها اقامت معها علاقة حميمة وعرفت انها لا تستطيع الا ان تكون ملك لفتاة مثلها
وقلت لها واين ستجدين هذه الفتاة فاسرعت بوضع اصبعها على شفتى وهى تنظر الى مباشرة الى عينى وتقول انتى يا حبيبتى انا عارفة ان انتى بتحبينى وكنت عاوزة اتاكد انك حبانى بجد وهنا احسست انى اطير مثل الطير واخذتها من يديها واحتضنتها بقوة وطبعت على شفتها اول قبلة واحسست بانها تذوب بين شفتى وانفاسها تتسارع
فتوقفت حتى لاينتبه احد الينا فى البيت وعرفت من نهى ان والدها سوف يسافر الليلة وستبقى هى واختها وحيدين فى المنزل فعرضت على ان ابيت معم ونقضى ليلة زفافنا معا فهذا ما اطلقناه على انفسنا اننا متزوجتين ببعضنا البعض وب الفعل ذهبت معها الى بيتها وسافر والدها ودخلت اختها الى غرفتها كى تنام ودخلت انا ونهى الى غرفتها واستاذنت منى كى تذهب الى التواليت كى تستعد وذهبت انا الى السرير وانتظرتها طويلا الى ان خرجت على بشعرها الذهبى المنسد والبي بيى دول الابيض الشفاف القصير وياهول ما رايت ملاك يسير على الارض واقتربت منى ومدت يديها واوقفتنى وارتمت فى احضانى وبدانا نرقص رقصة الزفاف واطلقت لنفسى العنان
وبدات فى تقبيلها بكل انحاء جسدها والمس كل ما تطاله يدى من جسدها وهى تتاوة بصوت مكتوم ولم استطع ان اقاوم فبدات فى خلع القميص عنها وكانت ترتدى من اسفلة فقط اندر سترينج وما ان خلعت عنها القميص حتى رايت بزازها المدورين والحلمة الباهته اللوة التى تنتصب بقوة وانهلت عليها ب المص واللحس وهى تتاوة وتجذبنى من راسى وتقول ب الرحة وحياتى عندك اااااااااااه بيوجعوا اوى ب الراحة وانا ازيد فى مص بزازها فى قوة ونزلت الى بطنها ثم انزلت الاندر فى خحفة ورايت كسها الجميل الخالى من اى شعر لحمرته وصغر اشفارة وانهلت على بظرها المنتصب وانا اكله وهى تصرخ من الشهوة وترتعش وانا امسك بوسطها وتقول ارحمينى ااااه نيكينى اووى الى ان اتت بشهوتها وكادت ان تقع ارضا فامسكت بها ووضعتها على السرير وبقت هكذا مغمضة العينين لدقائق كنت فيها قد خلعت ملابسى تمام واقتربت منها بجسدى وما ان احست ببزازى تقترب من بزازها حتى فتحت عينيها ولفت ارجلها حولى وبدات تقبلنى فى قوة وتقول بحبك يا روحى يا عمرى بموت فيكى وانا الامس كسى على كسها وهى تزداد فى شهوتها وتزداد الى ان تلامس الكسين وبدات تخور كثور هائج وانا افرم كسها تحت كسى وهى تصرخ فى قوة وشهوة الى ان انفجر بركانين من تحتنا ونزل ماء الشهوة بقوة والقينا بجسدينا على السرير ونحن منهكتين من قوة الرغبة واحتضنا بعضنا البعض وتعاهدنا على الحب والصداقة .......... يتبع ج2
وفى احد الايام اعترفت لى نهى ان هناك شاب يحاول الارتباط بها واحسست انها قد القت على راسى كوب من الماء المثلج فى عز برد الشتاء ووجدتنى اثور عليها ويتعالى صراخى فى وجهها لااعرف لماذ هل هذه غيرة البنات ام هو شىء اخر وانفجرت نهى فى بكاء حار وللاول مرة وجدتنى اضمها الى صدرى واحس بانفاسها تحرقنى واخذت اضمها اكثر فاكثر وكنا نجلس فى احد المدرجات الخالية فى الجامعه ورفعت راسها واعتذرت لها وانصرفت مسرعة لان ماحدث جعلنى متاكدة انى احببت نهى وانى كنت على وشك الوقوع فى خطأ ان المسها واطلق العنان لنفسى ووصلت الى البيت وما ان وصلت حتى وجدت امى تقول لى ان نهى فى انتظارى فى غرفتى ودهشت كيف هذا
ودخلت فوجدتها تجلس على سريرى وتطالع احدى المجلات ونظرت لى ووقف واسرعت الى وهى تطوقنى بذراعيها وتطبع قبلة على خدى وتهمس اسفة يا حبيبتى انا عارفة انى صدمتك ب الخبر دة بس انا كدبت عليكى واندهشت اكثر وانا احاول ابعدها عن احضانى كى افهم ماذا يحدث وجلسنا على السرير وبدات نهى فى الحديث واعترفت لى انه لايوجد من يحاول الارتباط بها وانها لا تستطيع الارتباط بشاب لانها تحس ان ماتملكه من جمال لايستطيعا ان يعرف قيمته اى شاب وان اختلاطها الدائم ب البنات فى الدراسة جعلها تميل الى البنات واعترفت لى انها كانت تحب فتاة تدعى كريستينا وهى ابنة خالها وكانت تعيش فى اوروبا وانها راتها عندما كانت فى زيارة لهم فى الصيف وانها اقامت معها علاقة حميمة وعرفت انها لا تستطيع الا ان تكون ملك لفتاة مثلها
وقلت لها واين ستجدين هذه الفتاة فاسرعت بوضع اصبعها على شفتى وهى تنظر الى مباشرة الى عينى وتقول انتى يا حبيبتى انا عارفة ان انتى بتحبينى وكنت عاوزة اتاكد انك حبانى بجد وهنا احسست انى اطير مثل الطير واخذتها من يديها واحتضنتها بقوة وطبعت على شفتها اول قبلة واحسست بانها تذوب بين شفتى وانفاسها تتسارع
فتوقفت حتى لاينتبه احد الينا فى البيت وعرفت من نهى ان والدها سوف يسافر الليلة وستبقى هى واختها وحيدين فى المنزل فعرضت على ان ابيت معم ونقضى ليلة زفافنا معا فهذا ما اطلقناه على انفسنا اننا متزوجتين ببعضنا البعض وب الفعل ذهبت معها الى بيتها وسافر والدها ودخلت اختها الى غرفتها كى تنام ودخلت انا ونهى الى غرفتها واستاذنت منى كى تذهب الى التواليت كى تستعد وذهبت انا الى السرير وانتظرتها طويلا الى ان خرجت على بشعرها الذهبى المنسد والبي بيى دول الابيض الشفاف القصير وياهول ما رايت ملاك يسير على الارض واقتربت منى ومدت يديها واوقفتنى وارتمت فى احضانى وبدانا نرقص رقصة الزفاف واطلقت لنفسى العنان
وبدات فى تقبيلها بكل انحاء جسدها والمس كل ما تطاله يدى من جسدها وهى تتاوة بصوت مكتوم ولم استطع ان اقاوم فبدات فى خلع القميص عنها وكانت ترتدى من اسفلة فقط اندر سترينج وما ان خلعت عنها القميص حتى رايت بزازها المدورين والحلمة الباهته اللوة التى تنتصب بقوة وانهلت عليها ب المص واللحس وهى تتاوة وتجذبنى من راسى وتقول ب الرحة وحياتى عندك اااااااااااه بيوجعوا اوى ب الراحة وانا ازيد فى مص بزازها فى قوة ونزلت الى بطنها ثم انزلت الاندر فى خحفة ورايت كسها الجميل الخالى من اى شعر لحمرته وصغر اشفارة وانهلت على بظرها المنتصب وانا اكله وهى تصرخ من الشهوة وترتعش وانا امسك بوسطها وتقول ارحمينى ااااه نيكينى اووى الى ان اتت بشهوتها وكادت ان تقع ارضا فامسكت بها ووضعتها على السرير وبقت هكذا مغمضة العينين لدقائق كنت فيها قد خلعت ملابسى تمام واقتربت منها بجسدى وما ان احست ببزازى تقترب من بزازها حتى فتحت عينيها ولفت ارجلها حولى وبدات تقبلنى فى قوة وتقول بحبك يا روحى يا عمرى بموت فيكى وانا الامس كسى على كسها وهى تزداد فى شهوتها وتزداد الى ان تلامس الكسين وبدات تخور كثور هائج وانا افرم كسها تحت كسى وهى تصرخ فى قوة وشهوة الى ان انفجر بركانين من تحتنا ونزل ماء الشهوة بقوة والقينا بجسدينا على السرير ونحن منهكتين من قوة الرغبة واحتضنا بعضنا البعض وتعاهدنا على الحب والصداقة .......... يتبع ج2