رافت
10-31-2014, 12:29 PM
منذ مده وانا اقرأ قصص فى هذا المنتدى الاكثر من رائع ، واردت ان اقدم شيئا بسيطا ، ارجو ان ينال على اعجاب حضراتكم وعلى اعجاب الساده مشرفى الموقع .
لقد عاهدته منذ يوم زواجنا الاول ويوم دخلتنا ان اسمح له بالدخول فى طيزى " بناء على طلبه " ولكن بعد خمس سنوات ، لقد اردت فقط ان اؤجل لاننى اخاف جداااا من النيك فى الطيز وانى متعبه جدااا ولكنى لم ارفض حتى لا اثير غضب زوجى منى ولكنى عاهدته ان نمارسه بعد خمس سنوات ، ظنا منى انه سينى مع مرور الوقت .
ها نحن اليوم نكمل 5 سنوات من زواجنا السعيد الذى لم يخلو من الجنس الكثير والممتع ونيك الكس الذى اهواه كثيراااا " ااااااااااااه" .
أيعقل هذا ، ان زوجى اليوم وبعد 5سنوات يذكرنى بعهدى معه ويقول لى " انهارده قد اكملنا 5 سنوات ياحبيبتى وعليكى ان تنفذى ماتوعدتى لى به " ، كيف لم ينسى هذا العهد ، ألهذا الحد هو مشتاق الى طيزى الناعمه التى طالما كان يريدها ، لطالما تخيلت انه نسى ، ولكن كيف ينسى الرجل شئ يراه كلما حاول ادخال زبه فى كسى المتعطش فيرى فتحه طيزى والتى تمناها ، ماالذى دعاه ليصبر كل هذه المده ، اعتقد لانه يحبنى ، ولذلك على اوفى بهذا العهد اليوم ولكننى خائفه ، ولكنى سأوفى وليكن مايكون اذن .
خرج زوجى لعمله وعلى وجهه ابتسامه غريبه وكأنه متلهف لشئ ، واعتقد انه يحضر نفسه للقاء ساخن جدااا معى ، اننى اتشوق ايضا ولكنى خائفه من ادخال زبه الضخم فى فتحه طيزى الضيقه ، هل سأستمتع ، هل سيألمنى ، ما كل هذه الافكار .
بعدما خرج بدأت افكر قليلا ودخلت لاستريح على سريرى اتخيل ما قد يحدث ، ثم غفوت لمده لا اعرف كم هى ولكنى استيقظت قبل مجئ زوجى ، ودخلت لاخذ حمام دافئ وانظف كسى او بالحرى انظف طيزى فهى الهدف هذه الليله ، ونظفت طيزى جيدااا واستحميت وخرجت وطلبت العشاء من احد المحلات حتى لا اتعب نفسى فى اعداد طعام اليوم ، فأنا اريد ان اكون فى احسن صوره له .
ودخلت ووضعت العطور التى كان قد اشتراها لى سابقا وقال عندما اشتراها سوف تستخدميها لاحقا ، وهنا فهمت لماذا اتى بها فلقد اتى بها حتى اعطر مؤخرتى هذا اليوم ، ياله من زوج ، ولكنى احبه ، وها هو طعام العشاء قد وصل وانا انتظره زوجى الان .
عاد زوجى ليجدنى انتظره فى احسن صوره وهنا دخل وقبلنى وحكى لى قليلا عن يوم عمله اليوم وكيف انه لم يستطع التركيز طوال اليوم لانشغاله بى ، وهنا اجبته أهذه هى المره الاولى التى ستنيكنى بها ليحدث لك كل هذا ، وهنا رد قائلا : لا ولكنها المره الاول التى سأزور فيها مؤخره حبيبتى ومعشوقتى ، وهنا احسست ببعض البروده التى سرت فى جسدى فجأه فأنا خائفه جداا من هذا الامر ، وقلت له : ولما انت مصر على ان تزور طيزى ، قال : لانها اجمل مؤخره وستكونين عروس اليوم ، وهنا عرفت اننى يجب ان استسلم واحاول الاستمتاع .
وبعد ان تناولنا طعام العشاء ، دخل ليأخذ حمام ساخن وما ان خرج حتى دخلنا الى غرفه النوم والتى لاول مره اراها مرعبه ورهيبه بعد تلك الليله التى تسمى ليله الدخله والتى جائنى مثل هذا الشعور فى هذا اليوم وهو يحملنى بين ذراعيه القويتين وانا البس الفستان الابيض" ولكنى سوف احكى عن هذا اليوم فى جزء اخر " ، وقد حملنى ايضا فى هذا اليوم على ذراعيه القويتين وبدأ يقبلنى وكأننى يوم دخلتى الاولى وبالفعل فقد شعرت بنفس شعور ليله دخلتى معه منذ خمس سنوات ، وما ان دخلنا غرفه النوم حتى وضعنى على السرير وكأننى وليمته لهذا اليوم وبدأ فى تقبيل فمى بشراهه ويمص فى فمى ولسانى وانا ابادله مثل هذه القبل ، ااااه مااروعه فها انا انسى الدنيا بما فيها من حولى ثم يلتف فمه حول خدى وها هو وصل الى اذنى وبدأ فى عضها ودغدغتها ، ويسمعنى كلام معسولا يمتدح فيه جمالى وروعتى ومدى حبه لى ولكسى ومؤخرتى وكيف انه يشتهيها منذ زمن ، اشعر وكأننى اذوب معه الان ، فها انا ممده على السرير وهو فوقى وكأنه يكتنفنى فى داخله فأكاد لا اشعر بنفسى ، وها هو يشتم الروائح التى وضعتها ويتلذذ يبدو انها تسحره وما انا اشتم وقد ذهب فى عالم اخر وبدأ فى التهام رقبتى بفمه وها هو يقبله كثيرا ويمرر لسانه على رقبتى وكأنها يأكلها اكلا ، واووو ما هذا الاحساس ، وها انا اغمضت عينى وتركت نفسى اسبح فى عالم خيالى معه ورحله هى الاجمل فى حياتى ، فهذه هى الروعه ان تشعرى وكأنك فى عالم اخر وتذوبين فيه ، وها هو زوجى الحبيب يقبلنى ويلتهمنى وانا اتجاوب بتأوهات بسيطه لا اعرف كيف تخرج الا اننى اعرف شيئا واحد الا وهو انها تعبر عما فى داخلى ، وها هو ينزل بلسانه وكل وجهه على اعلى صدرى ويرفع وجهه ليتحس نعومه بشرتى وملمسها الذى يهيجه كثيراا ، فهذه هى وظيفتى ان امتع زوجى وبالكاد سيمتعنى هو ، ثم ينزل قليلا وهو يقبلنى ليجد قطعه تكاد تغطى من صدرى حتى بطنى ، وها هو ينزلها قليلا لتتيح له مساحه اكبر من صدرى ولكنه لا ينزلها كامله ليظهر صدرى كله ، مااحلاه اذ يحب ان يداعب صدرى دون لمس حلماته الا فى النهايه حتى اننى فى هذه الحاله اشعر وكأن نار فى داخلى تطلب عصر نهداى ، وهاهو يفعل ذلك ويمشى بملمس يده الحريرى على صدرى الناعم ويقبله ويلحسه قليلا ، وها هو يقوم بعمل دائره بأصبعه حول نهدى دون لمسه وبطريقه تجعلنى احترق ،" رجوك اعصر نهداى ارجوك " تلك هى الكلمات التى صحت بها اليه مطالبا ان يطفأ ***** فى داخلى ، وهنا يرفع نظره الى وينظر فى عينى فيرى مدى شوقى وهياجى ومدى استمتاعى به فيعود بفمه فجأه على نهدى الايمن فيعصره بشده ويده على نهدى الاخر تقتلعه ، ااااااااااااااه ماهذه المتعه اتمنى ان تدوم هكذا طوال العمر ، وها هو يقبل ويمص ويلحس فى نهداى اللذان اصبحا نافران بشده وكأنهما وجبه شيهه ، اااه اننى احبك يا زوجى وسأفعل كل مايرضيك حتى لو سأتعب قليلا ولكننى احبك ، اشعر بعد ان بدأ لسانه يغوص على بطنى ويقبلها وكأن جسدى ينادى عليه وعلى زبه المجنون الضخم ، والذى ادين له بالكثير لامتاعى وسد شهوتى طوال الخمس سنين الماضيه وها هو اليوم هذا الزب سيزور اليوم تلك الفتحه التى طالما تمناها ، وهنا افقت من تفكيرى على يد زوجى وهى ترفع الكلوت لاجد يده تلعب على كسى تتلاعب بشفراته وها انا ارفع نفسى قليلا لينزل لى الكلوت من على جسدى وقد انساب الكلوت من على جسدى العارى وكأن الماء تنصب من قمه شلال ، وهاهو ينزل بفمه ليمص لى كسى الذى تبلل وهاهو يشرب سوائله ويقول ما احلاكى حبيبتى انى احب كل ما فيكى ، وظل هكذا فتره لا اعلم كم هى الا انها فتره لا تقدر بأجمل شئ فى حياتنا ، وقد قام الان عنى وتوقف فأفتح عينى لاجده ينزل ملابسه الفوقيه فأقوم متهالكه من شده تهيجى ولكنه لم يدعنى اقوم بل رفعنى فقط فبعد ان كنت ممده كليا اصبحت اجلس على السرير واقترب منى قليلا وقد فهمت مطلبه الان فها هو صراعى مع هذا الزب سيبدأ فمددت يدى وانزلت الكلوت عنه لاجد زبه وقد تصلب قليلا ويطلب من يشده بفمه فأقتربت من هذا الزب ووضعت رأسه فى فمى والتى كانت ساخنه فشعرت وأن شفتى ستذوب مع سخونيته وشده تهيجى ووجود سوائل تنزل من كسى ، اااااااااه لم اعد استطيع ان اتحمل وقد امتدت يده الان لتداعب صدرى وتعصره وانا اقبل وامص زبه فياله من خبير فهو يعلم كيف يهيجنى كثيرا ، وبدأت ازداد فى مص هذا الزب وهنا امسك بشعر رأسى وادخل زبه فى كل فمى حتى شعرت وكاننى سأختنق ، ياله من زب كبير ورهيب فعلا ، وظللت امص وهو يلعب فى صدرى ، ثم ممددنى على السرير ونام فوقى بوضع معاكس فصار فمه مقابل كسى وزبه مقابل فمى ،واووووو وها هو يشتم كسى مجددا ، اخ خ خ خ خ ويمص كسى بشراهه وانا امص له وقد نسيت تماما ان طيزى هذا هو يومها وفرحت وشعرت انه نسى موضوع ان ينيكنى فى طيزى الا ان ماحدث جعلنى اعلم ان لا مفر من ذلك وعلى تنفيذ وعدى ، فبدون ان يتكلم قام وبدأ يقبلنى ويمص فى كل جسدى ويقبله ويعصر نهدى ثم رفع جسدى قليلا ووضع اصبعه على فتحه طيزى ليدلكها فهممت ان اقوم وارفض ولكننى تذكرت وعودى فعدت عن تفكيرى فهذه هى المره الاولى التى يفعل بها هذا ولكن ما ان بدأ فى التدليك حتى شعرت بلذه غريبه وجديده على وتركت نفسى لاستمتع بهذه التجربه وبدأ فى وضع فمه على فتحه طيزى ويقبلها ويدغدغها ، اااااااه ارجوك اشعر بنار داخلى " لا اعلم لماذا قلت تلك الجمله ولكنها صدرت منى بدون اى شعور ، وبدأ يمص ويقبل ويدلك كثيرا ، ثم رجع ليسألنى بماذا شعرتى حبيبتى ؟؟ فقلت " لقد استمتعت حبيبى ولكننى خائفه وارجوك الا تدع زبك يزور فتحه طيزى ارجوك ، وظللت اترجى فيه وهنا شعرت ببعض االحزن الذى بدا عليه فقلت له " ولكننى احبك وانا بين يدك فأفعل ماشئت فأنا احبك يا زوجى واعلم انك لن يؤذنى فى اى شئ ، وهنا قال " احبك وسترين مدى متعتك " ، فقام واتى بنوع من الكريم كان قد اشتراه فيبدو انه جهز كل شئ ، واخذ منه على اصابعه وبدأ فى تدليك جسدى اولا بهذا الكريم الذى يدع الجسد يسترد حيوته ثم دلك فلقتى طيزى فشعرت وكأن الدماء تسير لاول مره فى هاتان الفلقتان وفى جسدى كله ، وقد ذهبت انا الان فى وادى اخر وكأننى اطير وهو يدلك ظهرى ثم فلقتى طيزى ثم يديرنى ويدلك لى صدرى ونهداى ويعصرهما بهذا الملمس الماعم من يده ثم ينزل على بطنى ثم يذهب كسى ويدلكه بشده عند منطقه اثارتى وهاانا انزل سوائل بشراهه من كسى ، ثم امتدت يده دون ان اشعر ليأتى بالجل ويضع على اصابعه ويرفعنى قليلا ويدلك على فتحه طيزى ثم يضع اول اصبع من اصابعه داخلى ، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااااه ما هذا الشعور لقد سبب لى الالم الشديد فى البدايه ولكنه ماان استقر حتى عرفت بعض المتعه الممتزجه بالخوف والالم ثم بدأ يحرك اصبعه دخولا وخروجا ، اااااااه بدأت المتعه بالفعل التى تحدث عنها وهنا وبعد ان لاحظ اهاتى وتهيجى ، ادخل اصبعه الاخر وبدأ فى فعل ما كان يفعله مجددا ، وهنا سحب اصابعه واعتقد انه وجدنى جاهزه للحظه التى طالما انتظرها خمس سنوات منذ زواجنا ، ووضع هذا الجل على زبه الذى اقسم اننى اول مره اراه فى هذا الحجم وكبر الرأس من قبل وطلب منى ان اعتدل وارفع مؤخرتى له ، وهاانا افعل ما يريد لقد استمتعت بحركه يده داخل فتحتى فما هو شعورى عند دخول زبه ، وبعدما اعتدلت فى الوضع المناسب بدأ يدلك زبه على طيزى وعلى الفتحه حتى شعرت بحراره غريبه عند فتحه طيزى وبدأت الرأس فى الدخول قليلا وكأنه فاتح عربى يفتح احدى البلاد المستعصيه وما ان دخلت الرأس اطلقت صرخه مدويه " ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ه " ، ورميت نفسى على السرير متهالكه اتأوه من الالم والمتعه فى نفس الوقت ، اخرج زبه وحضننى وبدأ يقبلنى وامسكنى بشده وزبه يدون حول الفلقتين وسألنى هامسا فى اذنى وبصوت جعلنى اتهيج اكثر " هل ستتحملين هذا الالم قليلا وبعده ستأتى المتعه ام سوف ترفعين رايه الاستسلام امام دخول هذا الزب لتلك الفتحه الرائعه " ، وهنا تذكرت اننا كنساء الالم هو جزء من متعتنا ولولاه ماكانت المتعه فقلت له " اكمل ارجوك فلقد كنت اخاف من هذه التجربه ولكننى استمتعت بالفعل " فأكمل ارجوك " وهنا عدلت لى وضعيتى مجددا وقام هو ودهن المزيد من هذا الجل ، وبدأ يدلك الرأس على فتحه طيزى مجددا وهن بدأت اتجاوب انا اكثر وادفع نفسى جهته حتى دخلت الرأس فكتمت صرخه فى داخلى وطلبت التوقف قليلا حتى اخذ انفاسى واستعيد قواى التى خارت واثناء ذلك قام هو بفعص صدرى بكلتا يديه ونهداى ونزل بيده على كسى يهيجنى اكثر فشعرت بمتعه مضاعفه ، وهنا قال لى " اتريد ان اكمل ام انتظر قليلا " قال ذلك ويد تدلك نهداى واخرى على كسى الهائج الذى يرمى بسائله وهنا رددت دون تفكير " اكمل ارجوك" ، فبدأ فى ادخل باقى زبه ويداه تمتد الان على ظهرى ورقبتى وتدلك جسدى ، واستقر قليلا وبدأ اشعر ببعض الارتياح مع مرور بعض الوقت وبدأ ادفع نفسى اتجاهه ففهم اننى اريده ان يتحرك وينكنى بشده اكبر ، امسك بخصرى ودفع نفسه قليلا ثم ورجع واخذ يكرر حتى بدأت اصدر تأوهات متعه هذه مره وممتزجه بأله خفيف ، وبدأ يزيد سرعته قليلا وقال " ما رأيك " فأجبت " لو لم اجرب هذا النيك من فتحتى هذه ما كنت قد عرفت معنى المتعه الحقيقيه الممتزجه بألم حقيقى ، والتى سرعان ماتتحول الى لذه " وهنا عدل من وضعيتى ونيمنى على ظهرى وزبه مازال داخلى يغور فى اجواء طيزى يستكشف ما هو خفى عنه واصبح وجهى مقابل وجهه وزبه داخلى وهو يرفع قدمى وبدأ ينيكنى مجددا ولكن اكثر قوه ، وانا ارتعش اااااااااااااااااه ، اسرع ارجوك ، احبك ، وهنا بدأ يتسارع ازيد وسألنى " اين تريدين سائلى يا حبيبتى " ، فقلت له" فى داخلى ، دعنى ارتوى به ، دعه يروى ظمأ عطش فتحه طيزى هذه "، وبدأ يزيد ويزيد ثم عدلنى مره اخرى فى وضعيه الكلب وامسك بخصرى بشده واخذ يدفع بقوه ، حتى شعرت بشئ حار وساخن داخلى ، ياااااااااااااااااااااااااه احساس لم اشعر به من قبل واقسم انه لايوجد ما يعادله ، وبعد ان افرغ كل سائله داخلى وبدأ السائل يخرج من جوانب طيزى وانا اشعر بشعور ليس له مثيل ، ثم نيمنى على جانبى ونام خلفى واحتضننى بقوه غريبه ، وقال " اشكرك ياحبيبتى انكى اعطيتنى هذه الفرصه " فقلت " بل انا التى تريد شكرك على عدم حرمانها من هذه المتعه " ، واقسم اننى ارتعشت كثيرا هذا اليوم الذى دخل زبه فى اغوار فتحتى ، ونمنا نوما هنيئأ حتى اليوم التالى وظللت افكر فى هذه المتعه واننى اريد تكرارها ورددت فى نفسى " لم اعد خائفه من هذا الزب فى تلك الفتحه التى احتضنته امس " .
لقد عاهدته منذ يوم زواجنا الاول ويوم دخلتنا ان اسمح له بالدخول فى طيزى " بناء على طلبه " ولكن بعد خمس سنوات ، لقد اردت فقط ان اؤجل لاننى اخاف جداااا من النيك فى الطيز وانى متعبه جدااا ولكنى لم ارفض حتى لا اثير غضب زوجى منى ولكنى عاهدته ان نمارسه بعد خمس سنوات ، ظنا منى انه سينى مع مرور الوقت .
ها نحن اليوم نكمل 5 سنوات من زواجنا السعيد الذى لم يخلو من الجنس الكثير والممتع ونيك الكس الذى اهواه كثيراااا " ااااااااااااه" .
أيعقل هذا ، ان زوجى اليوم وبعد 5سنوات يذكرنى بعهدى معه ويقول لى " انهارده قد اكملنا 5 سنوات ياحبيبتى وعليكى ان تنفذى ماتوعدتى لى به " ، كيف لم ينسى هذا العهد ، ألهذا الحد هو مشتاق الى طيزى الناعمه التى طالما كان يريدها ، لطالما تخيلت انه نسى ، ولكن كيف ينسى الرجل شئ يراه كلما حاول ادخال زبه فى كسى المتعطش فيرى فتحه طيزى والتى تمناها ، ماالذى دعاه ليصبر كل هذه المده ، اعتقد لانه يحبنى ، ولذلك على اوفى بهذا العهد اليوم ولكننى خائفه ، ولكنى سأوفى وليكن مايكون اذن .
خرج زوجى لعمله وعلى وجهه ابتسامه غريبه وكأنه متلهف لشئ ، واعتقد انه يحضر نفسه للقاء ساخن جدااا معى ، اننى اتشوق ايضا ولكنى خائفه من ادخال زبه الضخم فى فتحه طيزى الضيقه ، هل سأستمتع ، هل سيألمنى ، ما كل هذه الافكار .
بعدما خرج بدأت افكر قليلا ودخلت لاستريح على سريرى اتخيل ما قد يحدث ، ثم غفوت لمده لا اعرف كم هى ولكنى استيقظت قبل مجئ زوجى ، ودخلت لاخذ حمام دافئ وانظف كسى او بالحرى انظف طيزى فهى الهدف هذه الليله ، ونظفت طيزى جيدااا واستحميت وخرجت وطلبت العشاء من احد المحلات حتى لا اتعب نفسى فى اعداد طعام اليوم ، فأنا اريد ان اكون فى احسن صوره له .
ودخلت ووضعت العطور التى كان قد اشتراها لى سابقا وقال عندما اشتراها سوف تستخدميها لاحقا ، وهنا فهمت لماذا اتى بها فلقد اتى بها حتى اعطر مؤخرتى هذا اليوم ، ياله من زوج ، ولكنى احبه ، وها هو طعام العشاء قد وصل وانا انتظره زوجى الان .
عاد زوجى ليجدنى انتظره فى احسن صوره وهنا دخل وقبلنى وحكى لى قليلا عن يوم عمله اليوم وكيف انه لم يستطع التركيز طوال اليوم لانشغاله بى ، وهنا اجبته أهذه هى المره الاولى التى ستنيكنى بها ليحدث لك كل هذا ، وهنا رد قائلا : لا ولكنها المره الاول التى سأزور فيها مؤخره حبيبتى ومعشوقتى ، وهنا احسست ببعض البروده التى سرت فى جسدى فجأه فأنا خائفه جداا من هذا الامر ، وقلت له : ولما انت مصر على ان تزور طيزى ، قال : لانها اجمل مؤخره وستكونين عروس اليوم ، وهنا عرفت اننى يجب ان استسلم واحاول الاستمتاع .
وبعد ان تناولنا طعام العشاء ، دخل ليأخذ حمام ساخن وما ان خرج حتى دخلنا الى غرفه النوم والتى لاول مره اراها مرعبه ورهيبه بعد تلك الليله التى تسمى ليله الدخله والتى جائنى مثل هذا الشعور فى هذا اليوم وهو يحملنى بين ذراعيه القويتين وانا البس الفستان الابيض" ولكنى سوف احكى عن هذا اليوم فى جزء اخر " ، وقد حملنى ايضا فى هذا اليوم على ذراعيه القويتين وبدأ يقبلنى وكأننى يوم دخلتى الاولى وبالفعل فقد شعرت بنفس شعور ليله دخلتى معه منذ خمس سنوات ، وما ان دخلنا غرفه النوم حتى وضعنى على السرير وكأننى وليمته لهذا اليوم وبدأ فى تقبيل فمى بشراهه ويمص فى فمى ولسانى وانا ابادله مثل هذه القبل ، ااااه مااروعه فها انا انسى الدنيا بما فيها من حولى ثم يلتف فمه حول خدى وها هو وصل الى اذنى وبدأ فى عضها ودغدغتها ، ويسمعنى كلام معسولا يمتدح فيه جمالى وروعتى ومدى حبه لى ولكسى ومؤخرتى وكيف انه يشتهيها منذ زمن ، اشعر وكأننى اذوب معه الان ، فها انا ممده على السرير وهو فوقى وكأنه يكتنفنى فى داخله فأكاد لا اشعر بنفسى ، وها هو يشتم الروائح التى وضعتها ويتلذذ يبدو انها تسحره وما انا اشتم وقد ذهب فى عالم اخر وبدأ فى التهام رقبتى بفمه وها هو يقبله كثيرا ويمرر لسانه على رقبتى وكأنها يأكلها اكلا ، واووو ما هذا الاحساس ، وها انا اغمضت عينى وتركت نفسى اسبح فى عالم خيالى معه ورحله هى الاجمل فى حياتى ، فهذه هى الروعه ان تشعرى وكأنك فى عالم اخر وتذوبين فيه ، وها هو زوجى الحبيب يقبلنى ويلتهمنى وانا اتجاوب بتأوهات بسيطه لا اعرف كيف تخرج الا اننى اعرف شيئا واحد الا وهو انها تعبر عما فى داخلى ، وها هو ينزل بلسانه وكل وجهه على اعلى صدرى ويرفع وجهه ليتحس نعومه بشرتى وملمسها الذى يهيجه كثيراا ، فهذه هى وظيفتى ان امتع زوجى وبالكاد سيمتعنى هو ، ثم ينزل قليلا وهو يقبلنى ليجد قطعه تكاد تغطى من صدرى حتى بطنى ، وها هو ينزلها قليلا لتتيح له مساحه اكبر من صدرى ولكنه لا ينزلها كامله ليظهر صدرى كله ، مااحلاه اذ يحب ان يداعب صدرى دون لمس حلماته الا فى النهايه حتى اننى فى هذه الحاله اشعر وكأن نار فى داخلى تطلب عصر نهداى ، وهاهو يفعل ذلك ويمشى بملمس يده الحريرى على صدرى الناعم ويقبله ويلحسه قليلا ، وها هو يقوم بعمل دائره بأصبعه حول نهدى دون لمسه وبطريقه تجعلنى احترق ،" رجوك اعصر نهداى ارجوك " تلك هى الكلمات التى صحت بها اليه مطالبا ان يطفأ ***** فى داخلى ، وهنا يرفع نظره الى وينظر فى عينى فيرى مدى شوقى وهياجى ومدى استمتاعى به فيعود بفمه فجأه على نهدى الايمن فيعصره بشده ويده على نهدى الاخر تقتلعه ، ااااااااااااااه ماهذه المتعه اتمنى ان تدوم هكذا طوال العمر ، وها هو يقبل ويمص ويلحس فى نهداى اللذان اصبحا نافران بشده وكأنهما وجبه شيهه ، اااه اننى احبك يا زوجى وسأفعل كل مايرضيك حتى لو سأتعب قليلا ولكننى احبك ، اشعر بعد ان بدأ لسانه يغوص على بطنى ويقبلها وكأن جسدى ينادى عليه وعلى زبه المجنون الضخم ، والذى ادين له بالكثير لامتاعى وسد شهوتى طوال الخمس سنين الماضيه وها هو اليوم هذا الزب سيزور اليوم تلك الفتحه التى طالما تمناها ، وهنا افقت من تفكيرى على يد زوجى وهى ترفع الكلوت لاجد يده تلعب على كسى تتلاعب بشفراته وها انا ارفع نفسى قليلا لينزل لى الكلوت من على جسدى وقد انساب الكلوت من على جسدى العارى وكأن الماء تنصب من قمه شلال ، وهاهو ينزل بفمه ليمص لى كسى الذى تبلل وهاهو يشرب سوائله ويقول ما احلاكى حبيبتى انى احب كل ما فيكى ، وظل هكذا فتره لا اعلم كم هى الا انها فتره لا تقدر بأجمل شئ فى حياتنا ، وقد قام الان عنى وتوقف فأفتح عينى لاجده ينزل ملابسه الفوقيه فأقوم متهالكه من شده تهيجى ولكنه لم يدعنى اقوم بل رفعنى فقط فبعد ان كنت ممده كليا اصبحت اجلس على السرير واقترب منى قليلا وقد فهمت مطلبه الان فها هو صراعى مع هذا الزب سيبدأ فمددت يدى وانزلت الكلوت عنه لاجد زبه وقد تصلب قليلا ويطلب من يشده بفمه فأقتربت من هذا الزب ووضعت رأسه فى فمى والتى كانت ساخنه فشعرت وأن شفتى ستذوب مع سخونيته وشده تهيجى ووجود سوائل تنزل من كسى ، اااااااااه لم اعد استطيع ان اتحمل وقد امتدت يده الان لتداعب صدرى وتعصره وانا اقبل وامص زبه فياله من خبير فهو يعلم كيف يهيجنى كثيرا ، وبدأت ازداد فى مص هذا الزب وهنا امسك بشعر رأسى وادخل زبه فى كل فمى حتى شعرت وكاننى سأختنق ، ياله من زب كبير ورهيب فعلا ، وظللت امص وهو يلعب فى صدرى ، ثم ممددنى على السرير ونام فوقى بوضع معاكس فصار فمه مقابل كسى وزبه مقابل فمى ،واووووو وها هو يشتم كسى مجددا ، اخ خ خ خ خ ويمص كسى بشراهه وانا امص له وقد نسيت تماما ان طيزى هذا هو يومها وفرحت وشعرت انه نسى موضوع ان ينيكنى فى طيزى الا ان ماحدث جعلنى اعلم ان لا مفر من ذلك وعلى تنفيذ وعدى ، فبدون ان يتكلم قام وبدأ يقبلنى ويمص فى كل جسدى ويقبله ويعصر نهدى ثم رفع جسدى قليلا ووضع اصبعه على فتحه طيزى ليدلكها فهممت ان اقوم وارفض ولكننى تذكرت وعودى فعدت عن تفكيرى فهذه هى المره الاولى التى يفعل بها هذا ولكن ما ان بدأ فى التدليك حتى شعرت بلذه غريبه وجديده على وتركت نفسى لاستمتع بهذه التجربه وبدأ فى وضع فمه على فتحه طيزى ويقبلها ويدغدغها ، اااااااه ارجوك اشعر بنار داخلى " لا اعلم لماذا قلت تلك الجمله ولكنها صدرت منى بدون اى شعور ، وبدأ يمص ويقبل ويدلك كثيرا ، ثم رجع ليسألنى بماذا شعرتى حبيبتى ؟؟ فقلت " لقد استمتعت حبيبى ولكننى خائفه وارجوك الا تدع زبك يزور فتحه طيزى ارجوك ، وظللت اترجى فيه وهنا شعرت ببعض االحزن الذى بدا عليه فقلت له " ولكننى احبك وانا بين يدك فأفعل ماشئت فأنا احبك يا زوجى واعلم انك لن يؤذنى فى اى شئ ، وهنا قال " احبك وسترين مدى متعتك " ، فقام واتى بنوع من الكريم كان قد اشتراه فيبدو انه جهز كل شئ ، واخذ منه على اصابعه وبدأ فى تدليك جسدى اولا بهذا الكريم الذى يدع الجسد يسترد حيوته ثم دلك فلقتى طيزى فشعرت وكأن الدماء تسير لاول مره فى هاتان الفلقتان وفى جسدى كله ، وقد ذهبت انا الان فى وادى اخر وكأننى اطير وهو يدلك ظهرى ثم فلقتى طيزى ثم يديرنى ويدلك لى صدرى ونهداى ويعصرهما بهذا الملمس الماعم من يده ثم ينزل على بطنى ثم يذهب كسى ويدلكه بشده عند منطقه اثارتى وهاانا انزل سوائل بشراهه من كسى ، ثم امتدت يده دون ان اشعر ليأتى بالجل ويضع على اصابعه ويرفعنى قليلا ويدلك على فتحه طيزى ثم يضع اول اصبع من اصابعه داخلى ، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااااه ما هذا الشعور لقد سبب لى الالم الشديد فى البدايه ولكنه ماان استقر حتى عرفت بعض المتعه الممتزجه بالخوف والالم ثم بدأ يحرك اصبعه دخولا وخروجا ، اااااااه بدأت المتعه بالفعل التى تحدث عنها وهنا وبعد ان لاحظ اهاتى وتهيجى ، ادخل اصبعه الاخر وبدأ فى فعل ما كان يفعله مجددا ، وهنا سحب اصابعه واعتقد انه وجدنى جاهزه للحظه التى طالما انتظرها خمس سنوات منذ زواجنا ، ووضع هذا الجل على زبه الذى اقسم اننى اول مره اراه فى هذا الحجم وكبر الرأس من قبل وطلب منى ان اعتدل وارفع مؤخرتى له ، وهاانا افعل ما يريد لقد استمتعت بحركه يده داخل فتحتى فما هو شعورى عند دخول زبه ، وبعدما اعتدلت فى الوضع المناسب بدأ يدلك زبه على طيزى وعلى الفتحه حتى شعرت بحراره غريبه عند فتحه طيزى وبدأت الرأس فى الدخول قليلا وكأنه فاتح عربى يفتح احدى البلاد المستعصيه وما ان دخلت الرأس اطلقت صرخه مدويه " ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ه " ، ورميت نفسى على السرير متهالكه اتأوه من الالم والمتعه فى نفس الوقت ، اخرج زبه وحضننى وبدأ يقبلنى وامسكنى بشده وزبه يدون حول الفلقتين وسألنى هامسا فى اذنى وبصوت جعلنى اتهيج اكثر " هل ستتحملين هذا الالم قليلا وبعده ستأتى المتعه ام سوف ترفعين رايه الاستسلام امام دخول هذا الزب لتلك الفتحه الرائعه " ، وهنا تذكرت اننا كنساء الالم هو جزء من متعتنا ولولاه ماكانت المتعه فقلت له " اكمل ارجوك فلقد كنت اخاف من هذه التجربه ولكننى استمتعت بالفعل " فأكمل ارجوك " وهنا عدلت لى وضعيتى مجددا وقام هو ودهن المزيد من هذا الجل ، وبدأ يدلك الرأس على فتحه طيزى مجددا وهن بدأت اتجاوب انا اكثر وادفع نفسى جهته حتى دخلت الرأس فكتمت صرخه فى داخلى وطلبت التوقف قليلا حتى اخذ انفاسى واستعيد قواى التى خارت واثناء ذلك قام هو بفعص صدرى بكلتا يديه ونهداى ونزل بيده على كسى يهيجنى اكثر فشعرت بمتعه مضاعفه ، وهنا قال لى " اتريد ان اكمل ام انتظر قليلا " قال ذلك ويد تدلك نهداى واخرى على كسى الهائج الذى يرمى بسائله وهنا رددت دون تفكير " اكمل ارجوك" ، فبدأ فى ادخل باقى زبه ويداه تمتد الان على ظهرى ورقبتى وتدلك جسدى ، واستقر قليلا وبدأ اشعر ببعض الارتياح مع مرور بعض الوقت وبدأ ادفع نفسى اتجاهه ففهم اننى اريده ان يتحرك وينكنى بشده اكبر ، امسك بخصرى ودفع نفسه قليلا ثم ورجع واخذ يكرر حتى بدأت اصدر تأوهات متعه هذه مره وممتزجه بأله خفيف ، وبدأ يزيد سرعته قليلا وقال " ما رأيك " فأجبت " لو لم اجرب هذا النيك من فتحتى هذه ما كنت قد عرفت معنى المتعه الحقيقيه الممتزجه بألم حقيقى ، والتى سرعان ماتتحول الى لذه " وهنا عدل من وضعيتى ونيمنى على ظهرى وزبه مازال داخلى يغور فى اجواء طيزى يستكشف ما هو خفى عنه واصبح وجهى مقابل وجهه وزبه داخلى وهو يرفع قدمى وبدأ ينيكنى مجددا ولكن اكثر قوه ، وانا ارتعش اااااااااااااااااه ، اسرع ارجوك ، احبك ، وهنا بدأ يتسارع ازيد وسألنى " اين تريدين سائلى يا حبيبتى " ، فقلت له" فى داخلى ، دعنى ارتوى به ، دعه يروى ظمأ عطش فتحه طيزى هذه "، وبدأ يزيد ويزيد ثم عدلنى مره اخرى فى وضعيه الكلب وامسك بخصرى بشده واخذ يدفع بقوه ، حتى شعرت بشئ حار وساخن داخلى ، ياااااااااااااااااااااااااه احساس لم اشعر به من قبل واقسم انه لايوجد ما يعادله ، وبعد ان افرغ كل سائله داخلى وبدأ السائل يخرج من جوانب طيزى وانا اشعر بشعور ليس له مثيل ، ثم نيمنى على جانبى ونام خلفى واحتضننى بقوه غريبه ، وقال " اشكرك ياحبيبتى انكى اعطيتنى هذه الفرصه " فقلت " بل انا التى تريد شكرك على عدم حرمانها من هذه المتعه " ، واقسم اننى ارتعشت كثيرا هذا اليوم الذى دخل زبه فى اغوار فتحتى ، ونمنا نوما هنيئأ حتى اليوم التالى وظللت افكر فى هذه المتعه واننى اريد تكرارها ورددت فى نفسى " لم اعد خائفه من هذا الزب فى تلك الفتحه التى احتضنته امس " .