manawyshe
08-12-2015, 02:50 AM
فى حى من أحياء القاهره الشعبيه وهو حى شعبى بسيط عريق تزوجت ذكيه من زوجها الصعيدى عطيه وقد أنجبت منه تلاثه أولادعلى مدار عشره سنوات زواج وأمها تعدت من العمر الخمسه والخمسون وأبوها على المعاش وتعدى خمسه وستون من عمره بيعانى من أمراض الشيخوخه مثل السكر والضغط وما شابه ذلك بعد ما أنجبت أبنتها الثالثه أخذت موانع للحمل ورضيت بما قسم لها فى
الدنيا من أولاد وسعيده بأولادها
وفجأه شعرت بدوار شديد على أثرها أترمت على الأرض وتقيأت وأرتجاع شديد مع أنها الدوره الشهريه لم تنقطع ومنتظمه وأستغربت بشده ولم تعطى لهذا الأمر أهتمام وتوجهت للمستشفى حتى تعرف ما أصابها وطلب الطبيب منها عمل تحليل حمل فى الدم وبعد ساعه أستلمت التحليل وكانت المفجأه أنها حامل جرت لجوزها مسرعه تخبره بحملها وهى خائفه من رد فعله ولاكن وجدته تلقى خبر حملها بسعاده شديده وقبلها من خدودها وباركلها الحمل وطلب منها المحافظه عليه بعد ثلاثه شهور من الحمل الزوجه ساءت صحتها جدا وأوصى الطبيب بعدم الحركه حتى الولاده ولابد من أحد يهتم بيها وبصحتها وأعطائها الأدويه منتظمه فى مواعيدها وأتصلت بأهلها تبلغهم بالأمر وأنتقلت الأم للعيش مع أبنتها فى شقتها بالقاهره لخدمتها فى مرضها حتى موعد ولادتها وأصبح الحال عاديا والطبيب نصح الزوج لايقترب من زوجته جنسيا نهائياً وأصبحت الأم مسؤوله مسؤليه كامله عن المنزل و صحه أبنتها وخدمتها وخدمه أولادها الثلاثه وفى أخر الليل الأم تدخل أحدى الغرف تنام فيها وتقلها لو أحتجتيلى أندهى عليا وفى يوم بعد ما أمها خلصت شغل البيت وشعرت بأنها تحتاج لحمام ساخن وكان جوز أبنتها غير موجود ولم تتوقع مجيأه فى ذلك الوقت لأنه بيرجع ليلا متأخرا قلعت الأم ملابسها ودخلت الحمام ولم تقفل الحمام حتى لو ندهت عليها أبنتها تسمعها وتسعفها فى مرضها ولم تكن قد أنتهت من الحمام وإذا بباب الحمام يفتح عليها وهيه عاريه تماما وتشهق من الخوف والفزع وتجد جوز أبنتها قدامها ورافع جلبابه وزبره بيده مطلعه علشان يقضي حاجته بالحمام ولما وجدها وهيه عريانه وبزازها المترهله والتى تدل على مدى قسوه زوجها لها أثناء ممارسته للجنس معها ومصه وتقفيشه لبزازها فى شبابها ووجد شعر كثيف جدا على كسها حتى أنه لم يرى من تلك الشعر أى معالم لكسها نهائى شعرتها تميل للبياض وكبيره وكثيفه جدا ولما حاولت تخفى معالم جسمها وخصوصا كسها وبطنها عن أعين جوز أبنتها لفتت له ظهرها وأذا بيجد ما هو أجمل من كسها وبزازها وبطنها يجد طياز مدوره كبيره فلقيها يغطيه الظلال والغمقان من كبرهم وواضح ما هو أعمق من كسها هو فلق طيازها الغائر العميق للداخل وقفل الباب بسرعه الزوج وخرج ودخل لمراته يطمأن عليها ولاكن منظر جسم أمها لم يفارق خياله والمنظر الجميل لجسمها مع كبر سنها ولم يتمالك نفسه من شده هيجانه على حماته توجه مره أخرى للحمام براحه يتلصصى على حماته وكانت هيه فى وضع توطيه بتغسل رجليها ولما شاف طيازها للمره التانيه وكبرهم ووسع فلقتيها تهيج بشده
الدنيا من أولاد وسعيده بأولادها
وفجأه شعرت بدوار شديد على أثرها أترمت على الأرض وتقيأت وأرتجاع شديد مع أنها الدوره الشهريه لم تنقطع ومنتظمه وأستغربت بشده ولم تعطى لهذا الأمر أهتمام وتوجهت للمستشفى حتى تعرف ما أصابها وطلب الطبيب منها عمل تحليل حمل فى الدم وبعد ساعه أستلمت التحليل وكانت المفجأه أنها حامل جرت لجوزها مسرعه تخبره بحملها وهى خائفه من رد فعله ولاكن وجدته تلقى خبر حملها بسعاده شديده وقبلها من خدودها وباركلها الحمل وطلب منها المحافظه عليه بعد ثلاثه شهور من الحمل الزوجه ساءت صحتها جدا وأوصى الطبيب بعدم الحركه حتى الولاده ولابد من أحد يهتم بيها وبصحتها وأعطائها الأدويه منتظمه فى مواعيدها وأتصلت بأهلها تبلغهم بالأمر وأنتقلت الأم للعيش مع أبنتها فى شقتها بالقاهره لخدمتها فى مرضها حتى موعد ولادتها وأصبح الحال عاديا والطبيب نصح الزوج لايقترب من زوجته جنسيا نهائياً وأصبحت الأم مسؤوله مسؤليه كامله عن المنزل و صحه أبنتها وخدمتها وخدمه أولادها الثلاثه وفى أخر الليل الأم تدخل أحدى الغرف تنام فيها وتقلها لو أحتجتيلى أندهى عليا وفى يوم بعد ما أمها خلصت شغل البيت وشعرت بأنها تحتاج لحمام ساخن وكان جوز أبنتها غير موجود ولم تتوقع مجيأه فى ذلك الوقت لأنه بيرجع ليلا متأخرا قلعت الأم ملابسها ودخلت الحمام ولم تقفل الحمام حتى لو ندهت عليها أبنتها تسمعها وتسعفها فى مرضها ولم تكن قد أنتهت من الحمام وإذا بباب الحمام يفتح عليها وهيه عاريه تماما وتشهق من الخوف والفزع وتجد جوز أبنتها قدامها ورافع جلبابه وزبره بيده مطلعه علشان يقضي حاجته بالحمام ولما وجدها وهيه عريانه وبزازها المترهله والتى تدل على مدى قسوه زوجها لها أثناء ممارسته للجنس معها ومصه وتقفيشه لبزازها فى شبابها ووجد شعر كثيف جدا على كسها حتى أنه لم يرى من تلك الشعر أى معالم لكسها نهائى شعرتها تميل للبياض وكبيره وكثيفه جدا ولما حاولت تخفى معالم جسمها وخصوصا كسها وبطنها عن أعين جوز أبنتها لفتت له ظهرها وأذا بيجد ما هو أجمل من كسها وبزازها وبطنها يجد طياز مدوره كبيره فلقيها يغطيه الظلال والغمقان من كبرهم وواضح ما هو أعمق من كسها هو فلق طيازها الغائر العميق للداخل وقفل الباب بسرعه الزوج وخرج ودخل لمراته يطمأن عليها ولاكن منظر جسم أمها لم يفارق خياله والمنظر الجميل لجسمها مع كبر سنها ولم يتمالك نفسه من شده هيجانه على حماته توجه مره أخرى للحمام براحه يتلصصى على حماته وكانت هيه فى وضع توطيه بتغسل رجليها ولما شاف طيازها للمره التانيه وكبرهم ووسع فلقتيها تهيج بشده