دخول

عرض كامل الموضوع : حكايتي مع لجارة


الطيار طاير
02-27-2016, 06:46 PM
بدأت القصة حين اشترى والدي ( تاجر عقارات ) شقته الرابعة .. ولكونها قريبة من مكان الجامعة التي ادرس فيها فقد استأذنت منه ان اسكن فيها لفترة معينة حتى نهاية الفصل الدراسي متحججا بانها مناسبة للدراسة مع اصحابي ولكون موسم السياحة لم يبدأ في مصر لأنه كان يريد ان يؤجرها مفروشة للسياح الأجانب ... وبعد انتقالي للشقة الجديدة صادفت اكثر من مرة ابنة الساكن في نفس العمارة في الدور التاسع ( كانت شقتنا في الدور السادس ) في المصعد اثناء صعودي ونزولي من العمارة ولفت انتباهي لها جسمها الرائع بصدرها النافر للأمام ومؤخرتها المنحوتة بعناية التي تبرز من خلال التنورة الضيقة التي ترتديها اثناء ذهابها للجامعة التي صادفت انها نفس الجامعة التي ارتادها لكنها بغير كلية وبقيت اتابعها خلسة في اروقة الجامعة حتى لاحظت هي ذلك لكنها لم تدع لي مجال لمخاطبتها الا مرة واحدة او مرتين حين كانت مع مجموعة من الطلاب صادف ان بعضهم من معارفي حينها عرفت اسمها هو سلمى في المرحلة الثانية وتسكن بالدور التاسع بنفس العمارة التي اسكنها وعرفتها بأسمي : سامح في المرحلة الرابعة ... وكانت سلمى ترتدي حجاب شفاف ونظارات غامقة تغطي عينيها العسليتين الجميلة ولها وجه مصقول كالبلور وشفتيها كحبتي فراولة ورقبة تبان من خلال الحجاب الخفيف كانها بذاتها جسد ابيض شامخ وكانت لاتبارح ذهني واحلامي وكنت اتخيلها بفراشي وحين ادخل الحمام او استرخي في الصالة ... وطوال ايام عديدة لم احصل منها الا على بعض ابتسامات المجاملة حتى حين دعوتها بان اوصلها بسيارتي للجامعة رفضت بشدة لكنها ابتسمت لي حينها بابتسامة غريبة وجميلة جعلتني احلم بفرصة لابد ان تأتي والتقيها الا ان حدثت واقعة سميتها (مكافأة العمر) ..... ففي احد الأيام الشديدة الحرارة كنت عائدا الى شقتي وحين وصلت الى المصعد وجدتها واقفة بانتظار المصعد مع امرأتين كبيرات في السن ورجل في الستين وكلنا كنا نلهث ونصب عرقا من شدة الحرارة الناتجة من موجة غريبة اجتاحت البلد حينها وحشرنا انفسنا جميعا في المصعد الضيق وكانت سلمى تقف بجواري متكأين على الجدار الخلفي للمصعد وامامنا المرأتين والرجل يواجهون باب المصعد وضغط كل منا على الزر الخاص بالدور الذي يسكن به وحين صعد المصعد ووصل مابين الدور الثاني والثالث انطفأ ضوء المصعد وتوقف تماما بسبب انقطاع التيار الكهربائي عن العمارة وساد ظلام وخوف رهيب بيننا وابتدأت الأصوات والطرق على الباب يتصاعد والرجل ينادي على البواب ويحاول ان يتصل به من هاتفه المحمول واثناء الحركة القلقة التي انتابتنا احسست بكرة لحمية ترتطم بساعدي الأيمن عرفت لحظتها بانه نهد سلمى الايسر فابتعدت قليلا لكني تعمدت ان ادنو مرة ثانية منها لأتحسس نهدها من خلال الضغط عليه بالجزء العلوي من ساعدي وحين وجدت استجابة خفيفة منها بدأت بالضغط عليه اكثر والقيام بحركة لولبية من ساعدي على نهدها البارز مستغلا الظلمة التي تلفنا وانشغال الباقين بالموقف المزعج حتى اني تخيلت بان حلمتها قد تضخمت واستطعت الاحساس بها رغم الثياب التي ترتديها وبعد دقيقتين وجدتها تمسك بساعدي وتشده على نهدها بقوة وخدها يلتصق بكتفي وابتدأ قضيبي بالأنتصاب حتى كاد يمزق بنطلوني فأمتدت يدي اليمنى الى اسفل بطنها تتحسس جسمها الى ان وصلت اصابعي مابين فخذيها وضغطت بثلاثة من اصابعي على كسها وبدأت بفركه بحركة دائرية وعمودية واستطعت الاحساس بلهاثها وزاد شدها والتصاقها بي كلما زاد ضغط اصابعي وساعدي ملتصق بثديها احركه قدر استطاعتي على جميع اجزاء صدرها الا ان احسست بيدها تمتد الى قضيبي وتعصره من خلال البنطلون حينها تجرأت اكثر ومددت يدي الى خصرها وادخلتها الى داخل تنورتها ومن ثم الى داخل لباسها الداخلي وتحسست باصابعي شعيرات عانتها بالبداية //rusmillion.ru/aflmsexarab/بدأت القصة Ø*ين اشترى والدي ( تاجر عقارات ) شقته الرابعة .. ولكونها قريبة من مكان الجامعة التي ادرس فيها فقد استأذنت منه ان اسكن فيها لفترة معينة Ø*تى نهاية الفصل الدراسي متØ*ججا بانها مناسبة للدراسة مع اصØ*ابي ولكون موسم السياØ*Ø© لم يبدأ في مصر لأنه كان يريد ان يؤجرها مفروشة للسياØ* الأجانب ... وبعد انتقالي للشقة الجديدة صادفت اكثر من مرة ابنة الساكن في نفس العمارة في الدور التاسع ( كانت شقتنا في الدور السادس ) في المصعد اثناء صعودي ونزولي من العمارة ولفت انتباهي لها جسمها الرائع بصدرها النافر للأمام ومؤخرتها المنØ*وتة بعناية التي تبرز من خلال التنورة الضيقة التي ترتديها اثناء ذهابها للجامعة التي صادفت انها نفس الجامعة التي ارتادها لكنها بغير كلية وبقيت اتابعها خلسة في اروقة الجامعة Ø*تى لاØ*ظت هي ذلك لكنها لم تدع لي مجال لمخاطبتها الا مرة واØ*دة او مرتين Ø*ين كانت مع مجموعة من الطلاب صادف ان بعضهم من معارفي Ø*ينها عرفت اسمها هو سلمى في المرØ*لة الثانية وتسكن بالدور التاسع بنفس العمارة التي اسكنها وعرفتها بأسمي : سامØ* في المرØ*لة الرابعة ... وكانت سلمى ترتدي Ø*جاب شفاف ونظارات غامقة تغطي عينيها العسليتين الجميلة ولها وجه مصقول كالبلور وشفتيها ÙƒØ*بتي فراولة ورقبة تبان من خلال الØ*جاب الخفيف كانها بذاتها جسد ابيض شامخ وكانت لاتبارØ* ذهني واØ*لامي وكنت اتخيلها بفراشي ÙˆØ*ين ادخل الØ*مام او استرخي في الصالة ... وطوال ايام عديدة لم اØ*صل منها الا على بعض ابتسامات المجاملة Ø*تى Ø*ين دعوتها بان اوصلها بسيارتي للجامعة رفضت بشدة لكنها ابتسمت لي Ø*ينها بابتسامة غريبة وجميلة جعلتني اØ*لم بفرصة لابد ان تأتي والتقيها الا ان Ø*دثت واقعة سميتها (مكافأة العمر) ..... ففي اØ*د الأيام الشديدة الØ*رارة كنت عائدا الى شقتي ÙˆØ*ين وصلت الى المصعد وجدتها واقفة بانتظار المصعد مع امرأتين كبيرات في السن ورجل في الستين وكلنا كنا نلهث ونصب عرقا من شدة الØ*رارة الناتجة من موجة غريبة اجتاØ*ت البلد Ø*ينها ÙˆØ*شرنا انفسنا جميعا في المصعد الضيق وكانت سلمى تقف بجواري متكأين على الجدار الخلفي للمصعد وامامنا المرأتين والرجل يواجهون باب المصعد وضغط كل منا على الزر الخاص بالدور الذي يسكن به ÙˆØ*ين صعد المصعد ووصل مابين الدور الثاني والثالث انطفأ ضوء المصعد وتوقف تماما بسبب انقطاع التيار الكهربائي عن العمارة وساد ظلام وخوف رهيب بيننا وابتدأت الأصوات والطرق على الباب يتصاعد والرجل ينادي على البواب ويØ*اول ان يتصل به من هاتفه المØ*مول واثناء الØ*ركة القلقة التي انتابتنا اØ*سست بكرة Ù„Ø*مية ترتطم بساعدي الأيمن عرفت Ù„Ø*ظتها بانه نهد سلمى الايسر فابتعدت قليلا لكني تعمدت ان ادنو مرة ثانية منها لأتØ*سس نهدها من خلال الضغط عليه بالجزء العلوي من ساعدي ÙˆØ*ين وجدت استجابة خفيفة منها بدأت بالضغط عليه اكثر والقيام بØ*ركة لولبية من ساعدي على نهدها البارز مستغلا الظلمة التي تلفنا وانشغال الباقين بالموقف المزعج Ø*تى اني تخيلت بان Ø*لمتها قد تضخمت واستطعت الاØ*ساس بها رغم الثياب التي ترتديها وبعد دقيقتين وجدتها تمسك بساعدي وتشده على نهدها بقوة وخدها يلتصق بكتفي وابتدأ قضيبي بالأنتصاب Ø*تى كاد يمزق بنطلوني فأمتدت يدي اليمنى الى اسفل بطنها تتØ*سس جسمها الى ان وصلت اصابعي مابين فخذيها وضغطت بثلاثة من اصابعي على كسها وبدأت بفركه بØ*ركة دائرية وعمودية واستطعت الاØ*ساس بلهاثها وزاد شدها والتصاقها بي كلما زاد ضغط اصابعي وساعدي ملتصق بثديها اØ*ركه قدر استطاعتي على جميع اجزاء صدرها الا ان اØ*سست بيدها تمتد الى قضيبي وتعصره من خلال البنطلون Ø*ينها تجرأت اكثر ومددت يدي الى خصرها وادخلتها الى داخل تنورتها ومن ثم الى داخل لباسها الداخلي وتØ*سست باصابعي شعيرات عانتها بالبداية

شاطى العطش
02-27-2016, 08:25 PM
??????????????????????????????

العميــد
03-02-2016, 06:52 AM
هى القصه دى باللغه الهنديه



/archive/index.php/t-520705.html/archive/index.php/t-194353.htmlقصص أه حبيبي نيكني/archive/index.php/t-17932.htmlقصة ناكني الجزار/archive/index.php/t-402924.html/archive/index.php/t-214986.html/archive/index.php/t-440031.html/archive/index.php/t-475171.html/archive/index.php/t-553009.htmlقصةي مع جد زوجي زبو طويل عرب نار/archive/index.php/t-78938.htmlقصص سكس محارم عيون الشيطان /archive/index.php/t-50503.htmlانا شاذا واحب انتاك قصص محارم الارشيف متسلسله site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-6308.html/archive/index.php/t-499543.html/archive/index.php/t-583532.html/archive/index.php/t-97273.html/archive/index.php/t-53465.html/archive/index.php/f-5-p-31.html/archive/index.php/t-430176.htmlقصص نيك محارم خيانة زوجية site:rusmillion.ruقصص نيك جاراتي السمينات بزبي الكبير/archive/index.php/t-395472.html/archive/index.php/t-208873.html/archive/index.php/t-553744.html/archive/index.php/t-235750.htmlقصص ساديه خصي البيضان/archive/index.php/t-141325.htmlقصص كتفوني وحقنة شرج/archive/index.php/t-394029.html/archive/index.php/t-1456.html/archive/index.php/t-569978.html/archive/index.php/t-59847.html/archive/index.php/t-114119.htmlقصص سكس زوجة ابي/archive/index.php/t-282097.html/archive/index.php/t-162141.html/archive/index.php/t-587577.html/archive/index.php/t-308368.html/archive/index.php/f-1.html/archive/index.php/t-369332.htmlف بيتتا أبى قصص سكس مصورهقصص محارم ابو زوجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-240055.html/archive/index.php/t-1462.htmlقصص سكس لواط الدكتور اداني حقنة/archive/index.php/t-329040.html/archive/index.php/t-484713.html/archive/index.php/t-251463.html/archive/index.php/t-224202.html/archive/index.php/t-300430.html/archive/index.php/t-420566.html/archive/index.php/t-6314.htmlقصة سكس تحرش فيني صديق ابوي /archive/index.php/t-243224.htmlقصص سكس شيميل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-115822.html/archive/index.php/t-577373.htmlقصص سكس محارم سأفعل الكثير لأصل لأمي الجزء الرابع.com site:rusmillion.ruقصص نيك نسوان كبار بزبي الطويل/archive/index.php/t-137921.html/archive/index.php/t-239734.htmlقصص نيك في الحمام قصص واد ينظر امه تنتاك/archive/index.php/t-386271.htmlقصص.محارم.الاخت.مع.اخوها.قصص جنسيه مع الحراميسكس نيك اغتصاب رمنسيات/archive/index.php/t-6314.htmlقصص محارم نكت ابي من طيزه site:rusmillion.ru