أفندينا
05-14-2017, 04:54 AM
كان يوماً كأي يوم كنت أجلس وحيداً في المنزل بعد أن خرج أهلي وإخوتي من البيت متوجهين إلى الساحل وكنت أنا سوف أقوم باللحاق بهم في اليوم التالي وكان الحر شديداً جداً فقمت وأشعلت جهاز التكييف في الغرفة وجلست أقرأ صفحات أحد المجلات وبينما أنا كذلك انطفأت الأنوار وجهاز التكييف وكل الأجهزة الكهربائية لقد انقطع التيار الكهربائي فقمت بإشعال بعض الشموع وجلست ولكن شدة الحر جعلني أنفر من البيت ولذلك أخذت كرسي وصعدت إلى سطح البناء وذلك لأجلس هناك حتى يعود التيار الكهربائي مرة أخرى . صعدت إلى السطح وجلست وكانت معي المجلة ولكني نسيت الشمعة ولم أحضرها معي فتركت المجلة جانباً على الكرسي وقمت وبدأت أتجول في السطح وبينما أنا أسير بين جنبات السطح خيل لي أنني سمعت صوتاً ما، في البداية لم أميز هذا الصوت ولكني عندما اقتربت من مصدر الصوت وكان من غرفة المصعد في السطح ميزت الصوت وكان كأنه صوت أنين خافت فقلت في نفسي هل هي قطة دخلت إلى غرفة المصعد وعلقت ضمن الأجهزة أم أن هناك شيء آخر فاقتربت وأنا خائف من الغرفة ونظرت من طرف الباب لأجد خيال شخصين في ****** وكان واضح أن أحدهما فتاة وذلك لأن خيال شعرها الطويل كان واضحاً فقلت في نفسي ماذا يفعل هؤلاء ومن هما وفجأة عاد التيار الكهربائي وميزت من في الغرفة إنها ابنة جيراننا منى ومعها شخص لا أعرفه ولكن الغريب أنني أعلم أن منى خجولة جداً وهي لا تكلم أحداً من الجيران، إنها تأكل زبه في فمها إنها تمص زبه وياه إنها تمص بقوة إنها على ما يبدو حارة جداً وبينما أنا أنظر لهما اختل توازني وسقطت على الباب الذي اندفع للداخل ثم لأسقط على الأرض في غرفة المصعد فانتبه الإثنان وقام الشاب بإخراج زبه من فم منى وتلون وجهه باللون الأحمر خجلاً أما منى فقد هرب الدم من عروقها ثم وقفت وقلت لهما ماذا تفعلان ؟ فقال الشاب وهو يتلعثم في كلامه : إني قد أخطأت وأرجوك أن تغفر لي وفي غضون ثانية كان يدفعني ويطرحني أرضاً ويهرب من غرفة المصعد ويترك منى مبهوتة ووحيدة ضمن غرفة المصعد . قمت بعد ذلك ووقفت ونظرت إلى منى وقلت لها : كنت أظنكِ خجولة ولكن ... إنكِ على العكس تماماً فقالت لي وبصوتها رجاء مصحوب بخوف شديد : أرجوك لا تخبر أحداً بما جرى وسأظل مدينة لك بهذا الجميل طوال حياتي . فقلت لها وقد نظرت إلى بقعة كانت تغطي القسم الأمامي من ملابسها وبالتحديد أمام كسها : ما هذا البلل الموجود على ملابسك واقتربت منها ولمسته بيدي ثم قربته إلى أنفي وشممته وقلت لها : عصير كسك أليس كذلك ؟؟؟؟ . عندما سمعت مني هذا الكلام قالت لي وقد انفرجت أساريرها وابتسمت : هل تحت أن أمص لك زبك فأنا فنانة في المص ؟؟؟ فقلت لها : طبعاً وإلا أخبرت أهلك فقالت لي : سوف لن تخبر أهلي بعد أن أذيقك طعم مص الزب مني فأنا وبلا فخر أفضل فتاة تمص أزباب الشباب وهذا ليس رأي بل رأي كل من مصصت له زبه . فقلت لها : ما رأيك يا منى أن ننزل إلى الشقة عندي فليس في المنزل أحد وسوف نأخذ راحتنا هناك ؟ فقالت لي وهي تهز رأسها بالموافقة : رائع إنها فكرة رائعة هيا بنا . ونزلت أنا وهي إلى شقتي ودخلنا وما أن دخلنا حتى اقتربت مني وبدأت تمسد زبي من فوق البنطال بيدها وهي تقول لزبي : هيا يا أيها الزب الجميل قم من نومك سوف تدخل الآن في فم منى هيا أيعا الزب ثم ألصقت فمها بفمي وضممتها إلى صدري وبدأت ألعب بطيزها من فوق الملابس وهي قامت بإدخال يدها في بنطالي من الخلف ثم في كيلوتي وبدأت تفرك لي طيزي بيدها وأدخلت أصابعها ذات الأظافر الطويلة في فتحتة طيزي . لقد أراد زبي في هذه الأثناء أن يخترق ملابسي ويخرج ولقد أحست منى بهذا حيث شعرت به يكاد يخترق بنطالي وملابسها ليدخل بها فقامت بإخراج يدها من طيزي وقالت لي حرام عليك اجعل زبك يتنفس وفكت لي أزرار البنطال وأخرجت زبي منه وصرخت بقوة وقالت لي : ياه كم زبك كبير إنه أطول وأثخن زب أراه في حياتي ثم نزلت وجلست على ركبتيها وأدخلت زبي في فمها لقد ابتلعته تماماً وبدأت بمصه وياه كم كانت رائعة فعلاً لقد كانت تمصه بطريقة عجيبة فكان لسانها يتحرك عليه ويفركه من أسفله وكانت هي تلف رأسها يميناً ويساراً وزبي يتلوى في الداخل ويصطدم بجدار فمها وكانت بين الحين والآخر تعض على زبي بأسنانها عضاً خفيفاً وأحيانا تشفط زبي كأنها تشرب عصير بشلمونة أو مصاصة وكانت يدها تلعب لي ببيضاتي وتمرر اصبعها على الخط بين بيضاتي وطيزي ثم تدخل يدها في طيزي وتفركه وبين فترة وأخرى كانت تخرج زبي من فمها وتقبله من أعلى حتى أسفل وكانت تضع لسانها في فتحتة زبي من الأعلى وتفتحها وتدخل لسانها فيها .
بعد ذلك قلت لها لقد جاء ظهري وسأنزل فقالت لي : خذ راحتك ففمي صندوق المني وفعلاً أفرغت وهي مازالت تمص وتمص زبي وما يخرج منه حتى ابتلعت كل المني الذي خرج مني واستمرت بالمص ولكني لم أستطيع المتابعة فسحبت زبي من فمها وقلت لها : لقد تعبت على مهل أرجوكِ دعيني أستريح . فقالت لي هيا سأدعك ترتاح قليلاً ثم استلقيت على السرير فقامت هي وخلعت جميع ملابسها ووقفت فوق رأسي حيث وضعت قدمها الأولى بجانب رأسي من اليمين والثانية بجانبه من اليسار فأصبحت كسها فوق رأسي مباشرة وقالت لي سأريك الآن شيئ لم تراه في حياتك وبدأت تفرك بظرها بيدها وتفرك ثدييها وتقوم بحركات عجيبة وأنا أنظر لكسها من الأسفل لقد كان منظراً رائعاً بالفعل وبعد مدة شعرت بأن قطرة ماء نزلت على وجهي وبدأ سيل من القطرات بالسيل لقد بدأ كسها بإفراز العصير فرفعت رأسي وبدأت أمص كسها وأشفط مثل الشفاط كل ما في كسها من الخارج ومن الداخل ثم أخذت حبة الكرز التي تعلو كسها أي بظرها في فمي أمصها بقوة ونهم وعاد زبي وانتصب مرة أخرى فقالت لي سوف أمص لك زبك الآن بكسي وفعلاً أدخلت زبي في كسها وبدأت بعملية انقباضات وارتخاءات عجيبة وكأنها تمص زبي وبدأت أنا بعملية إدخال وإخراج زبي من كسها بقوة وبدأ ثدييها بالتموج مع حركة جسمي وجسمها واستمرينا على هذه الحالة حتى جاء ظهري فأفرغت مائي في داخل كسها وقالت ياله من مني حار لقد كان منيك رائع .
بعد ذلك استلقيت أنا وهي على السرير ولكن بعكس بعضنا فكان زبي أمام وجهها وكسها أمام وجهي فأخذت زبي بيدها وقالت ياله من زب رائع فقلت لها : ليس أروع من كسك يا أجمل منى في هذا العالم ثم قبلتها من كسها فقبلتني من زبي المرتخي وما زلنا على هذا الحال لمدة طويلة حتى انتصب زبي من جديد فقالت بقي طيزي حيا أدخل زبك فيه وأدخلت زبي فيه ومازلت أخرجه وأدخله حتى جاء ظهري وأفرغت في طيزها فقالت لي لم يبقى أي مكان آخر تفرغ فيه منيك . بعد ذلك دخلنا أنا وهي الحمام لنغتسل وبدأت تفرك زبي بالصابونة وحتى انتصب من جديد فقلت لها : أنتِ فعلاً أستاذة في التعامل مع الزب فاستدارت فأدخلت زبي في طيزها وقلت لها آخر مرة وفعلاً أنزلت مرة أخرى في طيزها . خرجنا من الحمام ثم لبست ملابسها وطبعت قبلة على شفتي وقالت لي : سوف لن أنسى هذا اليوم أبداً فقلت لها : منى أرجو أن يتكرر هذا اللقاء . فقالت لي وهي تبتسم : وهل تظن أنني سأتركك دون أن يدخل زبك فس كسي مرات عديدة وابتسمت وخرجت وأغلقت الباب خلفها.
بعد ذلك قلت لها لقد جاء ظهري وسأنزل فقالت لي : خذ راحتك ففمي صندوق المني وفعلاً أفرغت وهي مازالت تمص وتمص زبي وما يخرج منه حتى ابتلعت كل المني الذي خرج مني واستمرت بالمص ولكني لم أستطيع المتابعة فسحبت زبي من فمها وقلت لها : لقد تعبت على مهل أرجوكِ دعيني أستريح . فقالت لي هيا سأدعك ترتاح قليلاً ثم استلقيت على السرير فقامت هي وخلعت جميع ملابسها ووقفت فوق رأسي حيث وضعت قدمها الأولى بجانب رأسي من اليمين والثانية بجانبه من اليسار فأصبحت كسها فوق رأسي مباشرة وقالت لي سأريك الآن شيئ لم تراه في حياتك وبدأت تفرك بظرها بيدها وتفرك ثدييها وتقوم بحركات عجيبة وأنا أنظر لكسها من الأسفل لقد كان منظراً رائعاً بالفعل وبعد مدة شعرت بأن قطرة ماء نزلت على وجهي وبدأ سيل من القطرات بالسيل لقد بدأ كسها بإفراز العصير فرفعت رأسي وبدأت أمص كسها وأشفط مثل الشفاط كل ما في كسها من الخارج ومن الداخل ثم أخذت حبة الكرز التي تعلو كسها أي بظرها في فمي أمصها بقوة ونهم وعاد زبي وانتصب مرة أخرى فقالت لي سوف أمص لك زبك الآن بكسي وفعلاً أدخلت زبي في كسها وبدأت بعملية انقباضات وارتخاءات عجيبة وكأنها تمص زبي وبدأت أنا بعملية إدخال وإخراج زبي من كسها بقوة وبدأ ثدييها بالتموج مع حركة جسمي وجسمها واستمرينا على هذه الحالة حتى جاء ظهري فأفرغت مائي في داخل كسها وقالت ياله من مني حار لقد كان منيك رائع .
بعد ذلك استلقيت أنا وهي على السرير ولكن بعكس بعضنا فكان زبي أمام وجهها وكسها أمام وجهي فأخذت زبي بيدها وقالت ياله من زب رائع فقلت لها : ليس أروع من كسك يا أجمل منى في هذا العالم ثم قبلتها من كسها فقبلتني من زبي المرتخي وما زلنا على هذا الحال لمدة طويلة حتى انتصب زبي من جديد فقالت بقي طيزي حيا أدخل زبك فيه وأدخلت زبي فيه ومازلت أخرجه وأدخله حتى جاء ظهري وأفرغت في طيزها فقالت لي لم يبقى أي مكان آخر تفرغ فيه منيك . بعد ذلك دخلنا أنا وهي الحمام لنغتسل وبدأت تفرك زبي بالصابونة وحتى انتصب من جديد فقلت لها : أنتِ فعلاً أستاذة في التعامل مع الزب فاستدارت فأدخلت زبي في طيزها وقلت لها آخر مرة وفعلاً أنزلت مرة أخرى في طيزها . خرجنا من الحمام ثم لبست ملابسها وطبعت قبلة على شفتي وقالت لي : سوف لن أنسى هذا اليوم أبداً فقلت لها : منى أرجو أن يتكرر هذا اللقاء . فقالت لي وهي تبتسم : وهل تظن أنني سأتركك دون أن يدخل زبك فس كسي مرات عديدة وابتسمت وخرجت وأغلقت الباب خلفها.