Bolly19800
06-30-2017, 12:17 PM
كخبير جنسي ونفسي ، دوما ما اهتممت بتغيرات أفكار افراد المجتمع الجنسيه وخصوصا الجديد منها ، فهي كالموضه - تعكس بالضروره ثقافه وتعليم وتوجه افراد هذا المجتمع . . . وبحكم تفاعلي اليومي مع اصدقاء من شتي بقاع مجتماعتنا العربيه ، وجدت انه يوجد Trend غير معلن ولكنه قوي وبدأ في الانتشار يتعلق بدياثه الأمهات - خصوصا من الوسط الراقي في الخليج ومصر والمغرب - والتحرش بهن في الاماكن المزدحمه بعد ذهابهن اليها عمدا وسرا.
فسمعت الكثير والكثير عن قصص بعضها منطقي ، وأكثرها اعتبرتها أمنيات من أصحابها . . فحواها ان الكثير من الأمهات وخصوصا من المجتمعات الميسورة وقد تخطت سن ال خمسين فيذهبن الي الاسواق المزدحمه مبديين زينتهن ومواطن اثارتهن بشكل ملحوظ ليتم التحرش بهن !!
نعم اعزائي كما تسمعون ، فقد قابلت صديق من بلد خليجي عزيز روي لي وهو ابن لرجل وأمراءه أغنياء ، من وسط راقي اجتماعيا وماديا وعلميا بأنه اكتشف حبه للدياثه مؤخرا عندما رأي امه صدفه تذهب الي احد الاسواق الشعبيه للجنسيات الاسيويه في ااحد الدول الخليجيه معتمده و متخفيه في عباءه مجسمه ناعمه تظهر من جسدها اكثر ما تبدي ليتم التحرش بها والتمتع الخفي بأزبار ولمسات الرجال هناك !!.
بعدما طلب مني هذا الديوث الخليجي الراقي لي بإيجاد تفسير ، لم اجد غير التفسير التالي :
ان ما تفعله هذه الامهات المحبطات هي لعبه ، يتمتعن فيها بزبر هؤلاء الفئه من العمال الملاعين الهائجين المحرومين ولكن لمره واحده فقط ، لخوفهم من الترحيل اوالسجن اذا تجاوز احدهم قواعد لعبه هذه الامهات وقاموا بعدها بالتبليغ عنهم، ولذلك يجعل لقائهم معهم في هذه الاماكن المزدحمه كالأسواق يبدو كصدفه ودون ترتيب او معرفه مسبقه في هذه الاماكن الشعبيه المزدحمة تعد الحل المثالي لللطرفين - اقصد الامهات والمتحرشين المحترفين - فالمتحرشين يسهل تظاهرهم بالعفويه عند التحرش بالاجسام الرائعه الرخوه للأمهات في هذا السن وايضاً يخافون في الوقت نفسه من ان يغضبوا وبذلك يصبحن هؤلاء الامهات من يملك ويتحكم في الموقف، وفِي الوقت نفسه يظهرن عدم الاكتراث وانهم منشغلين ولم يشعروا بما يفعلون ، فكل منهم يصل للنشوه ويختفي عن الاخر للأبد ، دون ان يعرف اي شيئ عنهم ولا اي تفاصيل عن حياتهم ولا رؤيتهم مره اخري . . . لكن لو تكررت اللعبه مع نفس الفحل اكثر من مره ، قد يحدث مالاتحمد عقباه وخصوصا لو شعر اي من هؤلاء الملاعين المحرومين انه يملك زمام الأمور وهنا اصبح دور ديوث الام مهم ، فهو اللاعب الخفي الذي يتأكد من الحفاظ علي قواعد هذه اللعبه ويتقن اصولها فلا يسمح باي طرف ان يخل بها .
الخلاصه ؛ ان هذا التوجه المثير في مجتماعتنا العربيه وخصوصا الخليجيه والمصريه والمغربية . اصبح واقع لا يقبل الجدال ، فوجدت من دوري كمحترف جنسي ان أشير اليه وان انوه ان هذا النوع من الجنس سيكتسح المنتديات الجنسيه واتنبأ بأننا سنجد في الردود من يتفق معي بل وسيحكي خبرات ومواقف مماثله حدثت معه او علي الأقل يتمني حدوثها ويسهب لذلك.
شكرا لحسن القراءه والاستماع وتحياتي ومحبتي للجميع .
فسمعت الكثير والكثير عن قصص بعضها منطقي ، وأكثرها اعتبرتها أمنيات من أصحابها . . فحواها ان الكثير من الأمهات وخصوصا من المجتمعات الميسورة وقد تخطت سن ال خمسين فيذهبن الي الاسواق المزدحمه مبديين زينتهن ومواطن اثارتهن بشكل ملحوظ ليتم التحرش بهن !!
نعم اعزائي كما تسمعون ، فقد قابلت صديق من بلد خليجي عزيز روي لي وهو ابن لرجل وأمراءه أغنياء ، من وسط راقي اجتماعيا وماديا وعلميا بأنه اكتشف حبه للدياثه مؤخرا عندما رأي امه صدفه تذهب الي احد الاسواق الشعبيه للجنسيات الاسيويه في ااحد الدول الخليجيه معتمده و متخفيه في عباءه مجسمه ناعمه تظهر من جسدها اكثر ما تبدي ليتم التحرش بها والتمتع الخفي بأزبار ولمسات الرجال هناك !!.
بعدما طلب مني هذا الديوث الخليجي الراقي لي بإيجاد تفسير ، لم اجد غير التفسير التالي :
ان ما تفعله هذه الامهات المحبطات هي لعبه ، يتمتعن فيها بزبر هؤلاء الفئه من العمال الملاعين الهائجين المحرومين ولكن لمره واحده فقط ، لخوفهم من الترحيل اوالسجن اذا تجاوز احدهم قواعد لعبه هذه الامهات وقاموا بعدها بالتبليغ عنهم، ولذلك يجعل لقائهم معهم في هذه الاماكن المزدحمه كالأسواق يبدو كصدفه ودون ترتيب او معرفه مسبقه في هذه الاماكن الشعبيه المزدحمة تعد الحل المثالي لللطرفين - اقصد الامهات والمتحرشين المحترفين - فالمتحرشين يسهل تظاهرهم بالعفويه عند التحرش بالاجسام الرائعه الرخوه للأمهات في هذا السن وايضاً يخافون في الوقت نفسه من ان يغضبوا وبذلك يصبحن هؤلاء الامهات من يملك ويتحكم في الموقف، وفِي الوقت نفسه يظهرن عدم الاكتراث وانهم منشغلين ولم يشعروا بما يفعلون ، فكل منهم يصل للنشوه ويختفي عن الاخر للأبد ، دون ان يعرف اي شيئ عنهم ولا اي تفاصيل عن حياتهم ولا رؤيتهم مره اخري . . . لكن لو تكررت اللعبه مع نفس الفحل اكثر من مره ، قد يحدث مالاتحمد عقباه وخصوصا لو شعر اي من هؤلاء الملاعين المحرومين انه يملك زمام الأمور وهنا اصبح دور ديوث الام مهم ، فهو اللاعب الخفي الذي يتأكد من الحفاظ علي قواعد هذه اللعبه ويتقن اصولها فلا يسمح باي طرف ان يخل بها .
الخلاصه ؛ ان هذا التوجه المثير في مجتماعتنا العربيه وخصوصا الخليجيه والمصريه والمغربية . اصبح واقع لا يقبل الجدال ، فوجدت من دوري كمحترف جنسي ان أشير اليه وان انوه ان هذا النوع من الجنس سيكتسح المنتديات الجنسيه واتنبأ بأننا سنجد في الردود من يتفق معي بل وسيحكي خبرات ومواقف مماثله حدثت معه او علي الأقل يتمني حدوثها ويسهب لذلك.
شكرا لحسن القراءه والاستماع وتحياتي ومحبتي للجميع .