abdel_sexy
08-09-2017, 03:27 PM
حكاياتي مع الدنيا
أنا شاب ابلغ من العمر 42 سنة عشت حياتي كلها مجون كنت اسافر خارج بلدي لاكون بحريتي كيفما اريد فمن زنا التبادل الى زنا المثليين
مرة تعرفت عن طريق الانترنيت على صديق من بلدي يعيش بالمهجر كنا عندما نتكلم بالشات اشاهد صورة فتاة اجنبية معه فقلت له امنيتي ان امارس مع اجنبية فوعدني انه عند قدومه المرة القادمة سيحضرها معه و هي تحب الزب العربي
و عند قدومه احضرها معه و دعاني للحضور عنده و ذهبت و كلي شوق لها فدخلت و وجدتهم جالسين يشربون الخمر و يدخنون الشيشة فجلست معهم للتعارف و بعد ان لاحظ صديقي ان الامور على ما يرام و انها وافقت على الممارسة معي دخلت للحمام و اغتسلت و خرجت متوجها لغرفة النوم فوجدتها متمددة على السرير لا ترتدي سوى قميص نوم عليها يظهر اكثر مما يخفي فدبت بي الشهوة اكثر و انا ارى جسما ليس له مثيل و كلنا نعرف اجساد الاوربيات ..
نمت بجانبها و بدأنا بالقبلات الطويلة و مص الشفاه و الالسن الى ان احسست بها قد ذابت بين يدي فنزلت الى كسها و بدات بلعقه و مص زنبوره و يا له من كس نظيف و حليق و لديه شفاه وردية بعد قليل طلبت مني ان نعمل وضعية 69 فبدات باللحس و هي تلعق لي قضيبي و احسست بها قد ارتعشت مرات متتالية ..
بعد ذلك لم تعد تستطيع الصبر و طلبت مني اعتلاءها فقمت بادخال زبري بها فشهقت لان لدي زبر اسمر غليط و طويل و بدات بدكها مرات و مرات و هي تتلوى تحتي و غيرنا الوضعيات.. الى ان جاءت هي فوقي و جلست على قضيبي لتراه داخلا كله بكسها و بعدها جعلتها بوضعية الكلب و ادخلته بها من جديد الا ان قالت انها لا تستطيع الصبر و افرغنا شهوتينا معا و نمت فوقها لعشر دقائق نتبادل القبل فذهبت لتغتسل ..
و يحين دور صديقي ليدوق زوبري ساحكيها في الجزء القادم....
الجزء الثاني
بعد ان خرجت صديقته و قد نالت حظها من النيك دخل صديقي و اشار لي بأن كل شيء على ما يرام و ان صديقته مبسوطة مني و اتكأ بجانبي فبدأت بالقبلات معه و مص اللسان و قام ليمص قضيبي فعملت معه 69 و بدات في لعق طيزه و هو يتأوه من اللدة و بعدها نام على ظهره و وضع رجليه على كتفي ووضعت راس قضيبي في فتحته و بدأت بحكه عليها و هو يطلق الاهات و بعد برهة ادخلته به و بدأت ادكه دكا و هو يطلب المزيد و غيرنا الوضعية و نام فوقي حتى يحس به بأغواره و لما قربت رعشته طلب أن يكون بوضعية الكلب فواقعته كذلك الى ان احسست به قد خارت قواه و قد أطلق حليبة و كان حليبي قد ملأ خرم طيزه
تركته و توجهت لاستحم و ازيل عني مخلفات الواقعتين لاخرج بعد لبس ملابسي لاجلس معهم ربع ساعة و اودعهم على ان يكون لنا موعد ثان
الجزء الثالث
بعد مغادرتي منزل الصديق توجهت الى سكني و كلي أمل بملاقات الأجنبية الزعراء من جديد
لم أصفها لكم من قبل و الان أصفها لكم انها ما بين 24 سنة و 27 سنة جدابة شقراء الشعر لها ثديين نافرين و مؤخرة مدورة و جميلة طولها ما بين 160 و 168 لها شفاه لا تتخيلو مدى جمالهم و عينين عسليتين نائمتين
المهم مرت يومين لأتلقى اتصالا من صديقي يسألني هل اشتقت لصديقته لأنها سألت عني فقلت له انني مستعد فأخبرني انه بالغد سيتصل بي لانه بعد يومين سيغادرون للعودة
بالغد تلقيت اتصاله لم تسعني الفرحة و أنا أتخيلها من جديد بين يدي و صلت لشقته رنيت الباب خرج لي صديقس لا يرتدي سوى شورط دخلت الى الصالون اجدها جالسة ترتدي قميصا ليليا يظهر مفاتنها اللتي لا استطيع التحمل أمامها جلسنا نتحدث قليلا و بعدها أومأ الي صديقي بالاستعداد دخلت الى الحمام و غسلت اطرافي و زبري و توجهت الى غرفة النوم لتلتحق بي و انا أقوم بخلع ملابسي لتقف ورائي و تقوم بتقبيلي من رقبتي لا أخفي عليكم شعرت بشيء لا يوصف ادرت وجهي اليها و غرقنا في قبلة طويلة مصصنا بها شفاه بعضنا و الستنا تلوك بعضها لأقوم بعدها برميها على السرير و البدء في رضع حلماتها و الشد على بزازها و بعدها تقبيلها بكل جسمها البض الأبيض الصافي من الشعر و قبلتها برقبتها و نزلت الى بزازها لأرضعهم من جديد و بعدها الى كسها الوردي الجميل بقصة شعره الجميلة و بدأت بتقبيله و لعقه من شفاهه الجميلة و رضع زنبوره حتى انتفخ و اصبح كزبر طفل صغير بعدها عملنا و ضعية 69 و بدأت ترضع لي و انا الحس كسها و أرضع زنبورها و اقتربت من خرم طيزها و بدأت بلعقه لأحس بها و قد أتت شهوتها بفمي مرتين و بعدها قامت لوحدها لتعتليني و تدخل زبري بكسها لتحس به يدك بداخلها و هي تتلوى فوقي و يدي تلمس طيازها الناعمة و انا أمني النفس بزيارة هده الطيز و بعدها غيرنا الوضعية و اعتليتها و فمي لا يكف عن مص شفاها و احس بها كلما اقتربت شوهتها تعتصرني و لما بدان قواها بالخوار غيلانا لوضعية الكلب و كلي امل بزيارة طيزها فبدات بالأول بكسها و اصابعي تلاعب خرم طيزها و بعد برهة اخرجته و وضعته بباب خرمها لتنتفض تحتي و تقول لي انا لا تستطيع فاتممنا بالكس حتى اتت شهوتينا معا و نمت فوق ظهرها و انا أقبلها و بعدها دهبت للاغتسال و بقيت بالفراش لتعود الي و نتكلم قليلا و نتواعد باللقاء ببلدها عند زيارة صديقي و بعدها توجهت للاغتسال و جلسنا جميعنا نتكلم و نتفق على موعد زيارتي لهم و لهده الزيارة قصة اخرى
عندما ارى تفاعلات انشر الأجزاء الأخرى
صحيح كما أقول ياسلام صحيح الدنيا بدون جنس متسواش وامتع شئ ان الانسان يسيب نفسه لمتعه الجنس
الجزء الرابع
سافر صديقس و سافرت معه الشقراء و بقيت لوحدي
في احدى السفريات كنت عائدا الى مدينتي بالقطار و كان الوقت ليلا و كنت أجلس بمقصورة و لاحظت ان احداهن تلامقني بنظرات غريبة فقررت أن امرر لها رقمي و هدا ما كان
بعدها بيومين تلقيت اتصالا منها و تعارفنا حكت لي بأنها مطلفة و انها تعيش مع عائلتها و بدأنا بالدردشة و مرت ايام و حظرت عني الى المكتب للملاحظة انا عملي في ميدان الاعلاميات و كنت اسير شركة بهدا المجات و بالمكتب هناك جزء للشركة و جزء معمول كسيبر لمن يريد الانترنيت بالساعة المهم قدمت و جلست امام جهاز كمبيوتر و بدات اتحدث معها بالشات و انني ملهم بها و أشتهيها فبدأت تتدلل علي و تقول لي أنها لا يمكن أن تعمل شيئا كهدا و بعدها بلحظات قالت انها تريد التوجه عند احدى صديقاتها تتقرضها مبلغا من المال لشراء بعض اللوازم النسائية فقلت لها لمادا تقترضين و انا موجود فلو وافقتني لما تركتك تستدنين فبدأت لهجة كلامها تتبدل و بانها خائفة لانها مند أن دخل بها زوجها لم تقم علاقة معه الى مرات قليلة الى ان حصل الطلاق فبدأت أطمنها بأن كل شيئ سيمر جميلا و سنتمتع لبضع ساعات فوافقت في الاخير و اتصلت بصديق لي حتى اخد موافقته باستغلال شقة ثانوية له و لنا حصلت على الموافقة قلت لزميلي بالعمل انني سأعود بعد سويعات و خرجنا لنركب بالسيارة و نتوجه الى الشقة
و طوال الطريق و انا اداعب فخديها من فوق الجلابية و هي تعمل نفسها خجلة مني و لما و صلنا الشقة و دخلنا من دون ان نرعي انتباه احد جلسنا فوق السرير و بدات أقبلها قبلات و هي تعمل نفسها خجلانة او كأنه مرغم عليها ما تفعل فقلت لها اما أن ترتاح معي و تتجاوب معي أو نعود من حيت اثينا فأنا لا أريد جمادا أو دمية بين يدي فبدأت بالتجاوب معي بالقبلات و بدأت ازيل عليها ملابسها و ارضع ثدييها و أعض حلماتها و نزلت لازيل لباسها الداخلي و أبدا في لحس كسها و استدرت لها لتقوم بلعق قضيبي فخافت منه و قالت انه كبير و لا يسعها عمل شيء به و بعد ان امتنعت بالاول بدات تلحسه ترضعه من رأسه و من طريقة رضعه استنتجت انه لا تجربة لها
و بعد ان لعقت من كسها ما لعقت و مصمصت زنبورها و أحسست بها قد حصلت على شهوتها بفمي قررت اعتلائها لانها ليست حريفة بالجنس
فأنمتها على بطنها و بدات بفرك راس قضيبي على كسها و عندما حاولت ادخاله شهقت شهقة خيل لي أن السكان المجاورين قد سمعوها فحاولت معها مع العلم ان كسها كان غارقا بمائها فحاولت و حاولت مرارا أن ادخله و لاكن كنت كمن يحاول فتحها أو من يغتصب واحدة و لما أدخلت نصفه بدأت بالبكاء فقلت لها انني ساقوم و لا داعي لايدائها فقالت لي لا تكترث لي و نل مرادك فبدات بادخال نصفه و اخراجه و هي تبكي بحرفة الى ان قدفت مني و جلست أقبلا و نقوم بعدها للاغتسال و نعود من حيث اثينا
انتظر تفاعلاتكم مع القصة و بعدها سأنشر ما جرى عندما سافرت عند صديقي...
الجزء الخامس
بالأمس كنت أمام الحاسوب ابحث بالمواقع و أدردش مع أصدقائي لأتوصل برسالة من كوبل سبق لي أن قمت معه بالعديد من التجارب و بعد التحدث و معرفة الجديد لامني الزوج على عدم السؤال و الحضور و أن الزوجة دائمة السؤال علي و أخبرني أن هناك صديقا سيزورهم عشية اليوم و انني مرحب بي لو أردت الحضور و المشاركة صراحة ما ان قالها حتى اشتعلت بي الرغبة و قررت الذهاب و أنا اتخيل نفسي أنيك زوجته نيكة مزدوجة و عند حلول المساء توجهت الى منزلهم و بدأت بطرق الباب لاكن لا مجيب و طرقت و طرقت دون أن اتلقى ردا فقلت ربما بدأو في التمتع و لهدا لا يجيبون فأرسلت له رسالة أنني بالباب و بعدها بلحظات فتح الباب ليخبرني أن الجرس لا يعمل لهدا لم يستجيبو لدقاتي
دخلت الى المنزل و مباشرة الى الغرفة اللتي نجلس بها عند زيارتي لهم لأجد زوجته بأحلى حلة تلبس قميصا يظهر أكثر مما يخفي و لا يكاد يغطي طيزها المملوءة لا بد ان أصف لكم هده القنبلة انها في أواخر العشرين تصبغ شعرها دائما بالأصفر طولها فارع و عريضة الخصر نحيلة البطن صدرها مشدود للأمام من دون حمالات على العموم انها صاروخ جنسي المهم سلمت عليها من الفم و عاتبتني لعدم السؤال و الحضور و وجدتها تجلس قبالة طاولة بها زجاجة من الخمر و أطباق من المكسرات جلسنا و بدأو باحتساء كؤوس الخمر و انا أدردش معهم و سألت زوجها أين الشخص اللدي كلمني عليه ليخبرني بأن طارئا منعه من الحضور صراحة ندمت لعدم حضوره لأنني كنت أريد أن اتفنن بالجنس الثلاتي معها لتقوم بعدها بالنهوض لاحظار عصير لي لأنني لا أشرب الخمر فأفرغوا القنينة الأولى و بدأو بالثاتية و نحن نتناقش بكل المواضيع دون الاغفال عن سرقة قبلات خفيفة و بعض اللمسات الخفيفة و عندما اشتدت الشهوة بنا غرقنا بقبلة طويلة جدا و يداي تلعب ببزازها و تفركهم فركا لتقوم بخلع قميصي و تبدأ بخلع قميصها اللدي كان لا يخفي شيئا و بدأت بخلع ملابسي كلها و زوجها يراقبنا من مكانه و ذبنا بقبلة طويلة و يداي تدعك بزازها و انزلت يدي لكسها لأبدأ بدعكه و اللعب به و عندما نزلت لترضع زبري ادرتها لألحس فرجها و هي تتأوه تحتي من الشهوة و طلبت هي من زوجها أن يقوم هو كذلك بالمص معها مع العلم بأنه سالب و بدأو بالتناوب في المص و تركته يمص لوحده لتتجه لخرمه و تبدأ بلعقه و هو يقوم برضع زبري و لحس بويضاتي فجأة صرخت بأنها لا تستطيع الصبر و تطلب مني أن أعتليها و هذا ما كان حيث وضعتها على ظهرها و بدأت بادخال زبري قطعة قطعة و هي تتأوه من النشوة و بعد لحظات بدلنا الوضعية لتجلس عليه و تحس به بكامله داخل كسها دون أن تفلت شفتاي من فمها و بقينا نبدا الوضعيات حتى صرخت من الشهوة و بدأت أدك فيها الى أن جاءت شهوتي كذلك و قامت لتغتسل و عند قدومها و جدتني بباب الغرفة لتقوم بلعق قضيبي و تنقيته من ما علق به من ماء شهوتها فدهبت لأغتسل لتلحقني بالحمام و نغيب بقبلة طويلة و تقول لي بأنها تمتعت معي كالمعتاد وبأنني ازلت منها نشوة ما كانت تشربه لندهب كلانا الى الغرفة و نجلس كما و لدتنا أمهاتنا نتكلم و بعدها بقليل بدأت برضع زبري من جديد و جلست بجانب السرير لتقوم بالركوب عليه و ظهرها لي و وجهها لزوجها بعدها غيرت الوضعية لتجلس على ركبتيها و اعتليها من ورائها و أقوم بضربها بطيزها ضربات خفيفة و بدأت بجعل زبري يمر من أمام ثقب طيزها لأقوم بعدها بدهن خرم طيزها و أبدأ بدفع زبري به و هي تتأوه تحتي و أحس بها و قد أنزلت شهوتها لأخرجه و أبدأ بفركه بباب كسها و هي تتأوه و أجلتها على ظهرها و بدأت باللعب بزبري بباب كسها الى ان بدأت تتوسل الي أن أدخله و ما ان ادخلته حتى جاء زوجها يلعق ما بقي منه بالخارج و يلحس بويضاتي و بدأت ادكه بها دكا و هي تتلوى من الشهوة و ما ان قربت بانزال شهوتها حتى طلبت مني أن أنزلها معها لأقوم كذلك بافراغ شهوتي معها و نرتمي بجانب بعضنا مهدودي القوى لأقوم بالاغتسال و لبس ملابسي للمغادرة و تطلب مني عدم الغياب لمدة طويلة.....
أنا شاب ابلغ من العمر 42 سنة عشت حياتي كلها مجون كنت اسافر خارج بلدي لاكون بحريتي كيفما اريد فمن زنا التبادل الى زنا المثليين
مرة تعرفت عن طريق الانترنيت على صديق من بلدي يعيش بالمهجر كنا عندما نتكلم بالشات اشاهد صورة فتاة اجنبية معه فقلت له امنيتي ان امارس مع اجنبية فوعدني انه عند قدومه المرة القادمة سيحضرها معه و هي تحب الزب العربي
و عند قدومه احضرها معه و دعاني للحضور عنده و ذهبت و كلي شوق لها فدخلت و وجدتهم جالسين يشربون الخمر و يدخنون الشيشة فجلست معهم للتعارف و بعد ان لاحظ صديقي ان الامور على ما يرام و انها وافقت على الممارسة معي دخلت للحمام و اغتسلت و خرجت متوجها لغرفة النوم فوجدتها متمددة على السرير لا ترتدي سوى قميص نوم عليها يظهر اكثر مما يخفي فدبت بي الشهوة اكثر و انا ارى جسما ليس له مثيل و كلنا نعرف اجساد الاوربيات ..
نمت بجانبها و بدأنا بالقبلات الطويلة و مص الشفاه و الالسن الى ان احسست بها قد ذابت بين يدي فنزلت الى كسها و بدات بلعقه و مص زنبوره و يا له من كس نظيف و حليق و لديه شفاه وردية بعد قليل طلبت مني ان نعمل وضعية 69 فبدات باللحس و هي تلعق لي قضيبي و احسست بها قد ارتعشت مرات متتالية ..
بعد ذلك لم تعد تستطيع الصبر و طلبت مني اعتلاءها فقمت بادخال زبري بها فشهقت لان لدي زبر اسمر غليط و طويل و بدات بدكها مرات و مرات و هي تتلوى تحتي و غيرنا الوضعيات.. الى ان جاءت هي فوقي و جلست على قضيبي لتراه داخلا كله بكسها و بعدها جعلتها بوضعية الكلب و ادخلته بها من جديد الا ان قالت انها لا تستطيع الصبر و افرغنا شهوتينا معا و نمت فوقها لعشر دقائق نتبادل القبل فذهبت لتغتسل ..
و يحين دور صديقي ليدوق زوبري ساحكيها في الجزء القادم....
الجزء الثاني
بعد ان خرجت صديقته و قد نالت حظها من النيك دخل صديقي و اشار لي بأن كل شيء على ما يرام و ان صديقته مبسوطة مني و اتكأ بجانبي فبدأت بالقبلات معه و مص اللسان و قام ليمص قضيبي فعملت معه 69 و بدات في لعق طيزه و هو يتأوه من اللدة و بعدها نام على ظهره و وضع رجليه على كتفي ووضعت راس قضيبي في فتحته و بدأت بحكه عليها و هو يطلق الاهات و بعد برهة ادخلته به و بدأت ادكه دكا و هو يطلب المزيد و غيرنا الوضعية و نام فوقي حتى يحس به بأغواره و لما قربت رعشته طلب أن يكون بوضعية الكلب فواقعته كذلك الى ان احسست به قد خارت قواه و قد أطلق حليبة و كان حليبي قد ملأ خرم طيزه
تركته و توجهت لاستحم و ازيل عني مخلفات الواقعتين لاخرج بعد لبس ملابسي لاجلس معهم ربع ساعة و اودعهم على ان يكون لنا موعد ثان
الجزء الثالث
بعد مغادرتي منزل الصديق توجهت الى سكني و كلي أمل بملاقات الأجنبية الزعراء من جديد
لم أصفها لكم من قبل و الان أصفها لكم انها ما بين 24 سنة و 27 سنة جدابة شقراء الشعر لها ثديين نافرين و مؤخرة مدورة و جميلة طولها ما بين 160 و 168 لها شفاه لا تتخيلو مدى جمالهم و عينين عسليتين نائمتين
المهم مرت يومين لأتلقى اتصالا من صديقي يسألني هل اشتقت لصديقته لأنها سألت عني فقلت له انني مستعد فأخبرني انه بالغد سيتصل بي لانه بعد يومين سيغادرون للعودة
بالغد تلقيت اتصاله لم تسعني الفرحة و أنا أتخيلها من جديد بين يدي و صلت لشقته رنيت الباب خرج لي صديقس لا يرتدي سوى شورط دخلت الى الصالون اجدها جالسة ترتدي قميصا ليليا يظهر مفاتنها اللتي لا استطيع التحمل أمامها جلسنا نتحدث قليلا و بعدها أومأ الي صديقي بالاستعداد دخلت الى الحمام و غسلت اطرافي و زبري و توجهت الى غرفة النوم لتلتحق بي و انا أقوم بخلع ملابسي لتقف ورائي و تقوم بتقبيلي من رقبتي لا أخفي عليكم شعرت بشيء لا يوصف ادرت وجهي اليها و غرقنا في قبلة طويلة مصصنا بها شفاه بعضنا و الستنا تلوك بعضها لأقوم بعدها برميها على السرير و البدء في رضع حلماتها و الشد على بزازها و بعدها تقبيلها بكل جسمها البض الأبيض الصافي من الشعر و قبلتها برقبتها و نزلت الى بزازها لأرضعهم من جديد و بعدها الى كسها الوردي الجميل بقصة شعره الجميلة و بدأت بتقبيله و لعقه من شفاهه الجميلة و رضع زنبوره حتى انتفخ و اصبح كزبر طفل صغير بعدها عملنا و ضعية 69 و بدأت ترضع لي و انا الحس كسها و أرضع زنبورها و اقتربت من خرم طيزها و بدأت بلعقه لأحس بها و قد أتت شهوتها بفمي مرتين و بعدها قامت لوحدها لتعتليني و تدخل زبري بكسها لتحس به يدك بداخلها و هي تتلوى فوقي و يدي تلمس طيازها الناعمة و انا أمني النفس بزيارة هده الطيز و بعدها غيرنا الوضعية و اعتليتها و فمي لا يكف عن مص شفاها و احس بها كلما اقتربت شوهتها تعتصرني و لما بدان قواها بالخوار غيلانا لوضعية الكلب و كلي امل بزيارة طيزها فبدات بالأول بكسها و اصابعي تلاعب خرم طيزها و بعد برهة اخرجته و وضعته بباب خرمها لتنتفض تحتي و تقول لي انا لا تستطيع فاتممنا بالكس حتى اتت شهوتينا معا و نمت فوق ظهرها و انا أقبلها و بعدها دهبت للاغتسال و بقيت بالفراش لتعود الي و نتكلم قليلا و نتواعد باللقاء ببلدها عند زيارة صديقي و بعدها توجهت للاغتسال و جلسنا جميعنا نتكلم و نتفق على موعد زيارتي لهم و لهده الزيارة قصة اخرى
عندما ارى تفاعلات انشر الأجزاء الأخرى
صحيح كما أقول ياسلام صحيح الدنيا بدون جنس متسواش وامتع شئ ان الانسان يسيب نفسه لمتعه الجنس
الجزء الرابع
سافر صديقس و سافرت معه الشقراء و بقيت لوحدي
في احدى السفريات كنت عائدا الى مدينتي بالقطار و كان الوقت ليلا و كنت أجلس بمقصورة و لاحظت ان احداهن تلامقني بنظرات غريبة فقررت أن امرر لها رقمي و هدا ما كان
بعدها بيومين تلقيت اتصالا منها و تعارفنا حكت لي بأنها مطلفة و انها تعيش مع عائلتها و بدأنا بالدردشة و مرت ايام و حظرت عني الى المكتب للملاحظة انا عملي في ميدان الاعلاميات و كنت اسير شركة بهدا المجات و بالمكتب هناك جزء للشركة و جزء معمول كسيبر لمن يريد الانترنيت بالساعة المهم قدمت و جلست امام جهاز كمبيوتر و بدات اتحدث معها بالشات و انني ملهم بها و أشتهيها فبدأت تتدلل علي و تقول لي أنها لا يمكن أن تعمل شيئا كهدا و بعدها بلحظات قالت انها تريد التوجه عند احدى صديقاتها تتقرضها مبلغا من المال لشراء بعض اللوازم النسائية فقلت لها لمادا تقترضين و انا موجود فلو وافقتني لما تركتك تستدنين فبدأت لهجة كلامها تتبدل و بانها خائفة لانها مند أن دخل بها زوجها لم تقم علاقة معه الى مرات قليلة الى ان حصل الطلاق فبدأت أطمنها بأن كل شيئ سيمر جميلا و سنتمتع لبضع ساعات فوافقت في الاخير و اتصلت بصديق لي حتى اخد موافقته باستغلال شقة ثانوية له و لنا حصلت على الموافقة قلت لزميلي بالعمل انني سأعود بعد سويعات و خرجنا لنركب بالسيارة و نتوجه الى الشقة
و طوال الطريق و انا اداعب فخديها من فوق الجلابية و هي تعمل نفسها خجلة مني و لما و صلنا الشقة و دخلنا من دون ان نرعي انتباه احد جلسنا فوق السرير و بدات أقبلها قبلات و هي تعمل نفسها خجلانة او كأنه مرغم عليها ما تفعل فقلت لها اما أن ترتاح معي و تتجاوب معي أو نعود من حيت اثينا فأنا لا أريد جمادا أو دمية بين يدي فبدأت بالتجاوب معي بالقبلات و بدأت ازيل عليها ملابسها و ارضع ثدييها و أعض حلماتها و نزلت لازيل لباسها الداخلي و أبدا في لحس كسها و استدرت لها لتقوم بلعق قضيبي فخافت منه و قالت انه كبير و لا يسعها عمل شيء به و بعد ان امتنعت بالاول بدات تلحسه ترضعه من رأسه و من طريقة رضعه استنتجت انه لا تجربة لها
و بعد ان لعقت من كسها ما لعقت و مصمصت زنبورها و أحسست بها قد حصلت على شهوتها بفمي قررت اعتلائها لانها ليست حريفة بالجنس
فأنمتها على بطنها و بدات بفرك راس قضيبي على كسها و عندما حاولت ادخاله شهقت شهقة خيل لي أن السكان المجاورين قد سمعوها فحاولت معها مع العلم ان كسها كان غارقا بمائها فحاولت و حاولت مرارا أن ادخله و لاكن كنت كمن يحاول فتحها أو من يغتصب واحدة و لما أدخلت نصفه بدأت بالبكاء فقلت لها انني ساقوم و لا داعي لايدائها فقالت لي لا تكترث لي و نل مرادك فبدات بادخال نصفه و اخراجه و هي تبكي بحرفة الى ان قدفت مني و جلست أقبلا و نقوم بعدها للاغتسال و نعود من حيث اثينا
انتظر تفاعلاتكم مع القصة و بعدها سأنشر ما جرى عندما سافرت عند صديقي...
الجزء الخامس
بالأمس كنت أمام الحاسوب ابحث بالمواقع و أدردش مع أصدقائي لأتوصل برسالة من كوبل سبق لي أن قمت معه بالعديد من التجارب و بعد التحدث و معرفة الجديد لامني الزوج على عدم السؤال و الحضور و أن الزوجة دائمة السؤال علي و أخبرني أن هناك صديقا سيزورهم عشية اليوم و انني مرحب بي لو أردت الحضور و المشاركة صراحة ما ان قالها حتى اشتعلت بي الرغبة و قررت الذهاب و أنا اتخيل نفسي أنيك زوجته نيكة مزدوجة و عند حلول المساء توجهت الى منزلهم و بدأت بطرق الباب لاكن لا مجيب و طرقت و طرقت دون أن اتلقى ردا فقلت ربما بدأو في التمتع و لهدا لا يجيبون فأرسلت له رسالة أنني بالباب و بعدها بلحظات فتح الباب ليخبرني أن الجرس لا يعمل لهدا لم يستجيبو لدقاتي
دخلت الى المنزل و مباشرة الى الغرفة اللتي نجلس بها عند زيارتي لهم لأجد زوجته بأحلى حلة تلبس قميصا يظهر أكثر مما يخفي و لا يكاد يغطي طيزها المملوءة لا بد ان أصف لكم هده القنبلة انها في أواخر العشرين تصبغ شعرها دائما بالأصفر طولها فارع و عريضة الخصر نحيلة البطن صدرها مشدود للأمام من دون حمالات على العموم انها صاروخ جنسي المهم سلمت عليها من الفم و عاتبتني لعدم السؤال و الحضور و وجدتها تجلس قبالة طاولة بها زجاجة من الخمر و أطباق من المكسرات جلسنا و بدأو باحتساء كؤوس الخمر و انا أدردش معهم و سألت زوجها أين الشخص اللدي كلمني عليه ليخبرني بأن طارئا منعه من الحضور صراحة ندمت لعدم حضوره لأنني كنت أريد أن اتفنن بالجنس الثلاتي معها لتقوم بعدها بالنهوض لاحظار عصير لي لأنني لا أشرب الخمر فأفرغوا القنينة الأولى و بدأو بالثاتية و نحن نتناقش بكل المواضيع دون الاغفال عن سرقة قبلات خفيفة و بعض اللمسات الخفيفة و عندما اشتدت الشهوة بنا غرقنا بقبلة طويلة جدا و يداي تلعب ببزازها و تفركهم فركا لتقوم بخلع قميصي و تبدأ بخلع قميصها اللدي كان لا يخفي شيئا و بدأت بخلع ملابسي كلها و زوجها يراقبنا من مكانه و ذبنا بقبلة طويلة و يداي تدعك بزازها و انزلت يدي لكسها لأبدأ بدعكه و اللعب به و عندما نزلت لترضع زبري ادرتها لألحس فرجها و هي تتأوه تحتي من الشهوة و طلبت هي من زوجها أن يقوم هو كذلك بالمص معها مع العلم بأنه سالب و بدأو بالتناوب في المص و تركته يمص لوحده لتتجه لخرمه و تبدأ بلعقه و هو يقوم برضع زبري و لحس بويضاتي فجأة صرخت بأنها لا تستطيع الصبر و تطلب مني أن أعتليها و هذا ما كان حيث وضعتها على ظهرها و بدأت بادخال زبري قطعة قطعة و هي تتأوه من النشوة و بعد لحظات بدلنا الوضعية لتجلس عليه و تحس به بكامله داخل كسها دون أن تفلت شفتاي من فمها و بقينا نبدا الوضعيات حتى صرخت من الشهوة و بدأت أدك فيها الى أن جاءت شهوتي كذلك و قامت لتغتسل و عند قدومها و جدتني بباب الغرفة لتقوم بلعق قضيبي و تنقيته من ما علق به من ماء شهوتها فدهبت لأغتسل لتلحقني بالحمام و نغيب بقبلة طويلة و تقول لي بأنها تمتعت معي كالمعتاد وبأنني ازلت منها نشوة ما كانت تشربه لندهب كلانا الى الغرفة و نجلس كما و لدتنا أمهاتنا نتكلم و بعدها بقليل بدأت برضع زبري من جديد و جلست بجانب السرير لتقوم بالركوب عليه و ظهرها لي و وجهها لزوجها بعدها غيرت الوضعية لتجلس على ركبتيها و اعتليها من ورائها و أقوم بضربها بطيزها ضربات خفيفة و بدأت بجعل زبري يمر من أمام ثقب طيزها لأقوم بعدها بدهن خرم طيزها و أبدأ بدفع زبري به و هي تتأوه تحتي و أحس بها و قد أنزلت شهوتها لأخرجه و أبدأ بفركه بباب كسها و هي تتأوه و أجلتها على ظهرها و بدأت باللعب بزبري بباب كسها الى ان بدأت تتوسل الي أن أدخله و ما ان ادخلته حتى جاء زوجها يلعق ما بقي منه بالخارج و يلحس بويضاتي و بدأت ادكه بها دكا و هي تتلوى من الشهوة و ما ان قربت بانزال شهوتها حتى طلبت مني أن أنزلها معها لأقوم كذلك بافراغ شهوتي معها و نرتمي بجانب بعضنا مهدودي القوى لأقوم بالاغتسال و لبس ملابسي للمغادرة و تطلب مني عدم الغياب لمدة طويلة.....