Sally Zakry
07-25-2019, 08:37 AM
[SIZE="5"]
ميمى البراوى ومحمد الماحى
كنا نذاكر سويا فى بيت جدة ميمى، شاب وسيم طويل رياضى، ولكنه يعشق أردافى ويطاردنى فى كل مكان وكل موقع، هو وصديقه محمد الماحى، ولكن الماحى كان سليط اللسان كثير الحركة قليل الاستقرار،
أما ميمى فكان يتأمل طياظى فى كل حركة وكل جلوس ويطلب منى النوم على وجهى ليشاهد أردافى أو الجلوس مع وضع ساق على الأخرى والميل الى جانب حتى أنام على جانبى حتى يتأمل ويشاهد أردافى فى أوضاع مثيرة له، وكان يشاهدنى ويمارس العادة السرية ويدلك قضيبه الطويل جدا الغليظ الذى يخرجه من ملابسه كلما جلست له بتلك الطرق وتأمل جسدى وبالذات أردافى، وطالما يتوسل لى أن أرضى له بأن يمارس معى الجنس وينيكنى فى السر مع قسم ووعود بحفظ الأسرار، ولكننى كنت أكتفى باعطاءه القبلات الطويلة وتدليك قضيبه وهو يتحسس ويعتصر أردافى فقط، أو أن امتص له قضيبه حتى يقذف فى فمى وأبتلع لبنه الذى كنت أعشق تذوقه جدا ... حتى تغيرت الظروف ووقعت كارثة، فاضطررت للإستسلام له لينيكنى بعد ذلك لسنوات طويلة هو و محمد الماحى معا يتبادلان النيك فى طيظى حتى انفصلنا بسبب تغيير عناوين السكن والابتعاد
كانت الكارثة التى جعلتنى أسقط من غباء صنع يدى، حين ضبطنى ميمى أنيك أخته الجميلة رائعة الجمال، حيث كنت أدخل الى سريرها قرب الفجر فأراها تمارس العادة السرية وتدلك كسها ويدها داخل الكلوت وهى شبه نائمة، وتشجعت فى مرة وةضعت يدى بدلا من يدها ومارست لها العادة السرية بيدى ثم نكتها فى طيظها وأعجبها ذلك وتعلقت بى فظللت أنيكها بشجاعة وبجاحة حتى ضبطنى ميمى وقضيبى الصناعى الضخم المدهون بالزيت داخل طيظها ونحن معا فى بيتى أنا .. استسلمت لميمى لينيكنى بشرط أن أستمر مع (عطيات) أخته وأنيكها، واستمررت العلاقات مع عطيات حتى بعد أن تزوجت وأصبحت أما تسكن بحى عابدين، وكنت أذهب اليها مع ميمى كلما أراد أن ينيكنى، فتوفر لنا عطيات الخلوة فى حجرة نومها، وبعد ذلك يخرج ميمى من الحجرة وتأتى هى لى لأنيكها حتى يعود زوجها من العمل عصرا ... هذا بعد أن مات محمد الماحى فى حادث أوتوبيس واختفى من حياتنا ... ولكن عطيات لازالت تقابلنى وتذكرنى بأيام الصبا الجميلة وحتى الآن.
ميمى البراوى ومحمد الماحى
كنا نذاكر سويا فى بيت جدة ميمى، شاب وسيم طويل رياضى، ولكنه يعشق أردافى ويطاردنى فى كل مكان وكل موقع، هو وصديقه محمد الماحى، ولكن الماحى كان سليط اللسان كثير الحركة قليل الاستقرار،
أما ميمى فكان يتأمل طياظى فى كل حركة وكل جلوس ويطلب منى النوم على وجهى ليشاهد أردافى أو الجلوس مع وضع ساق على الأخرى والميل الى جانب حتى أنام على جانبى حتى يتأمل ويشاهد أردافى فى أوضاع مثيرة له، وكان يشاهدنى ويمارس العادة السرية ويدلك قضيبه الطويل جدا الغليظ الذى يخرجه من ملابسه كلما جلست له بتلك الطرق وتأمل جسدى وبالذات أردافى، وطالما يتوسل لى أن أرضى له بأن يمارس معى الجنس وينيكنى فى السر مع قسم ووعود بحفظ الأسرار، ولكننى كنت أكتفى باعطاءه القبلات الطويلة وتدليك قضيبه وهو يتحسس ويعتصر أردافى فقط، أو أن امتص له قضيبه حتى يقذف فى فمى وأبتلع لبنه الذى كنت أعشق تذوقه جدا ... حتى تغيرت الظروف ووقعت كارثة، فاضطررت للإستسلام له لينيكنى بعد ذلك لسنوات طويلة هو و محمد الماحى معا يتبادلان النيك فى طيظى حتى انفصلنا بسبب تغيير عناوين السكن والابتعاد
كانت الكارثة التى جعلتنى أسقط من غباء صنع يدى، حين ضبطنى ميمى أنيك أخته الجميلة رائعة الجمال، حيث كنت أدخل الى سريرها قرب الفجر فأراها تمارس العادة السرية وتدلك كسها ويدها داخل الكلوت وهى شبه نائمة، وتشجعت فى مرة وةضعت يدى بدلا من يدها ومارست لها العادة السرية بيدى ثم نكتها فى طيظها وأعجبها ذلك وتعلقت بى فظللت أنيكها بشجاعة وبجاحة حتى ضبطنى ميمى وقضيبى الصناعى الضخم المدهون بالزيت داخل طيظها ونحن معا فى بيتى أنا .. استسلمت لميمى لينيكنى بشرط أن أستمر مع (عطيات) أخته وأنيكها، واستمررت العلاقات مع عطيات حتى بعد أن تزوجت وأصبحت أما تسكن بحى عابدين، وكنت أذهب اليها مع ميمى كلما أراد أن ينيكنى، فتوفر لنا عطيات الخلوة فى حجرة نومها، وبعد ذلك يخرج ميمى من الحجرة وتأتى هى لى لأنيكها حتى يعود زوجها من العمل عصرا ... هذا بعد أن مات محمد الماحى فى حادث أوتوبيس واختفى من حياتنا ... ولكن عطيات لازالت تقابلنى وتذكرنى بأيام الصبا الجميلة وحتى الآن.