نورا السكسية
07-11-2015, 07:57 AM
اصدقاء وصديقات... أنا نورا السكسيه اسمي نورا تحب السكس وتعشقه... تعيش في مدينة إزمير على بحر ايجة... وأصلي من مدينة أنطاكيا على حدود مع سوريا وتعلمت كلام عربي من كنت صغيرة لأن ناس هناك يحكي كلام عربي...
عشت قصة حب وعشق فاشلة... لكن انا الان العشق ممنوع صار عندي وصرت مثل نحلة تطير وتحط على كل زهرة تعجبني وترتشف منها العسل والسكس والمتعة والشهوة... بعد أن جربت العشق مع الشباب وفشلت به... قررت ان تمارس الكس مع كل زهرة جميلة وممتعة ذكر أو انثى... المهم ان تكون زهرة فيها عسل... والان أنا تتككم مع قصتي وكيف صرت تعشق السكس والنيك... والان الى الجزء الأول والثاني من قصةي التي سميتها العشق ممنوع... لأنني قررت ان أن لا أعشق مرة أخرى... والان أترككم مع قصة النحلة نورا السكسية... ارجو الردود السكسية والمثيرة...
مرحبا؛ أنا نورا سأحكي لكم قصتي وعشقي ومغامراتي السكسية التي عشتها ... وأرجو منكم التعليق...
أنا بنت سكسية وجميلة .. جسمي متناسق وسكسي وبزازي كبيرة وسكسية. لون جسمي ابيض... لون شعر أسود لكن أصبغه دائما بألوان مختلفة... والكثير من الشباب والبنات كانوا يريدون أن يشاهدوا بزازي الكبيرة. لما كنت في المدرسة الثانوية كثير من الطالبات كانوا يترجوني ليشاهدوا بزازي ويلمسوها. ولم تحظى بذلك إلا بعض الصديقات المقربات. وكان الطلاب في الصف يحاولون لمس بزازي من فوق الملابس بحيث تضرب يدهم او ذراعهم ببزازي وكانه بغير قصد. مثلاً يقترب الشاب مني بحجة أنه يريد أن يسألني شيئ يتعلق بالدرس والمدرسة ويضرب يده أو زراعه ببزي. .. حتى أن بعض الأساتذة كان ينظر إلىبزازي كثير وكانت هذه الحركات تثيرني جداً. لكن كان الشباب والبنات يضحكوا لما يشوفوني وقد عملوا لي لقب بين بعضهم ّ هوليشتاين نورا ّ بسبب بزي الكبير وهذا نسبة إلى البقر الهولندي... وهذا كان يزعجني كثير... عندما كنت في الثانوية كنت لاأعرف الكثير عن السكس إلا بعض المعلومات من المجلات التي كانت تسرقها صديقتي من أخيها... وكانت مجلات سكسية جدا وفيها صور نيك مختلف... وكنا عندما نشاهدها نضحك كثيراً... لكنها كانت تؤدي إلى تبلل كيلوتي من إفرازات كسي... فعرفت أن التهيج السكسي يؤدي إلى نزول إفرازات من الكس. وعملنا مجموعة من البنات التي كنا نشاهد هذه المجلات وكنا نمر من أمام تواليت الأولاد لنشاهد زبهم وهم يبولون... وكان بعض الأولاد يعرف ذلك فعندما يشاهدوننا يركضوا الى التواليت بحجة أنهم يريدوا أن يبولوا ويخرجون أزبارهم بحيث نشاهدها وكانهم هم أخرجوا أزبارهم من غير قصد بس مجرد للبول، وكأن نحن شاهدناه من غير قصد حيث كنا نمشي قريب من التواليت... وبعد المشاهدة نجتمع مع بعض ونضحك ونقول زب فلان كبير وزب فلان صغير ونضحك...هذا كل ما عملناه من السكس في السكس في الثانوية. لكن تعلمت الكثير عنه من المجلة التي كانت صديقتي تأتي بها...
بعد إنهاء الثانوية دخلت الجامعة في مدينة إزمير... وبدأت الدراسة في معهد السكرتيريا... إزمير مدينة جميلة على شاطئ البحر... المجتمع فيها متحرر كثير... والجامعة متحررة أكثر... وتعرفت في الجامعة على أصدقاء وصديقات كثيرين... إزمير مدينة الحب والعشق والحرية...وفي الجامعة كانت بزازي أيضا محط أنظار الشباب والبنات والمعيدين والأساتذة... والكثير منهم طلب مني إقامة علاقة بس أنا لا أقبل إللا علاقة الصداقة فقط... لأنني لا أريد علاقة حب وعشق والآن...
كان لي صديقة اسمها برين وكنت أسكن معها في نفس الشقة... برين بنت جميلة وسكسية كثير أحبها وتحبني...
كنت أجلس مع برين في الكافيه بالجامعة فشاهدت شاباً وسيما جسمه سكسي وسبورت يأتي باتجاهنا وهو يبتسم... وما أن اقترب منا حتى شاهدته برين فقامت إليه وحضنته وباسته من خده وباسهاوخضنته لمدة وغمرت وجهها في صدره وعنقه... وبعد انهاء فصل العناق قالت له أجلس... قال لها الشاب ألا تريدي أن تعرفيني على هذا البنت الجميلة... قالت برين آسفة كثير من كثرة شوقي إليك نسيت... واتجهت برين لي وقالت:هذا أخي بولند مهندس إنشاءات وجد عملا في إزمير وجاء للعمل... واتجهت نحو أخيها وقالت له نورا صديقتي أسكن معها في نفس الشقة. ومد يده وصافحني وقال لي أنا سعيد جدا بمعرفتك... فشعرت بحرارة جسده تنتقل إلى جسدي وشعرت بقشعريرة أحسست أنه سيحصل شيئ بيني وبين بولند... ثم استدار بولند إلى برين أخته وقال لها أنا كثير زعلان منك يابرين... قالت له لمازا؟.. قال لها لديكي صديقة جميلة مثل هذه ولا تعرفيني عليها... فقالت برين شوي شوي يا أخي أنت متسرع جدا... وها أنا الآن عرفتك عليها... فضحكنا معاً وقد أعجبني كلام بولند كثيراً... وجلسنا حوالي نصف ساعة وبولند يحكي ويتكلم معي وأبدى اهتماماً كبيراً لي. وكان كلامه جميل ويعرف كيف يخاطب البنات... وقد تأثرت به وأعحبني... ثم اعتذر وقال أنه يريد الذهاب إلى الشركةودعانا للعشاء في مطعم انا وبرين وأصر على برين أن لا تاتي إلا وتجلبني معها... ثم قام وباس برين من خدها وباسني أنا أيضا من خدي ... فشعرت أن وجهي أصبح حارا مثل النار... وذهب... فقالت لي برين أخي كثير جنتلمن ووسيم وأنه يحبها كثيرا...
وفي المساء ذهبنا إلى البيت أنا وبرين وبدأنا نستعد من أجل الذهاب معاً إلى المطعم... وعملنا دوش وطلبت من برين أن تختار لي ما ألبس هذا المساء فضحكت برين وصارت تدمدم بأغنية جميلة... واستعدينا ولبست أنا تنورة قصيرة ميني وبلوز بدون أكمام... بينما لبست برين فستان قصير بدون أكمام وأتممنا الماكياج وطلبنا تاكسي لنذهب إلى المطعم حيث بولند ينتظرنا هناك وهو لا يعرف بيتنا... ولما وصلنا المطعم وشاهدنا بولند بدأ الإعجاب واضحا عليه وقال لنا ما هذا الجمال وقال سأبقى بين أميرتين هذه الليلة.. وقال لأخته يمدح جمالها صهري سيكون رجلا محظوظاً جداً لأنه سيحصل على هذه الجميلة... وغمزني بخبث... كان المطعم فاخر وهو مطعم سمك... فأكنا السمك المشوي وشربنا الشراب اللزيز... وكان بولند يتكلم بصوت هادئ ومثير ويتغزل بجمالي ويمدح جمال أخته... ويقول لها متى ستعرفيني على صهر المستقبل... وبرين تقول له أخي اسكت الآن ليس هذا مكانه... وبعد أن أنهينا الطعام طلب بولند من أخته أن تقوم لترقص معه... فقامت ورقصت معه عدة دقائق ثما عادا إلى الطاولة... هنا قال بولند هل تسمح لي الأميرة نورا أن أرقص معها ومد يده لي فمسكت يده ومشينا إلى ساحة الرقص وبدأنا نرقص على الموسيقى الهادئة... وهو يقول لي أنه سعيد جدا بمعرفتي وأنني جميلة وأنه أعجب بي كثيراً... وقال لي لو تسمحي لي أخرج معك دائما سأكون سعيداً جداً... فقلت له لنفكر... وفي آخر الليل عدنا إلى البيت ودخل بولند معنا البيت وشربنا القهوة التركية... وجلسنا قليلا ثم ذهب بولند وبقيت أنا وبرين... قالت لي برين كنتي ترقصين مع أخي وكانكما عاشقين... قالتها بخبث وضحكت فضربتها ضربة خفيفة على كتفها وقلت لها أريد أن اعمل دوش... فذهبت للحمام وأخذت دوش ثم لففت نفسي بالمنشفة وخرجت... وذهبت إلى غرفتي لأرتاح وأنام...
في اليوم التالي ذهبنا إلى الجامعة وفي استراحة الظهر جاء بولند وكلمني وسألني عن جوابي له فقلت نعم... فقال انا الآن سعيد جدا... وشربنا الكافيه وذهب... وهكذا بدأت قصة حبي وعشقي مع بولند الذي اسرني بجمال جسمه وحلاوة كلامه وغزله به وبجمالي... ومضت الأيام وكأنها حلم.. وكنت كل يوم أكتشف شيئاً جديدا في العشق.. وتطورت العلاقة بيننا ففي كل فرصة تلتحم شفاهنا وتعبث يديه ببزازي ويرتشف من عنقي القبلات بشهوة... واشعر بزبه ينتفخ ويضغط على كسي عندما يقبلني ونحن واقفين... وتطور العشق حتى طلب مني أن نتزوج فقلت له يجب أن أخبر العائلة ولكن بعد التخرج... فقال لي أنتظرك متى شئتي... وكانت أخته برين تعرف كل شيئ بيني وبين بولند وكانت سعيدة جدا بحبنا وعشقنا... كما عرفت عشيقها على أخيها بولند والذي خطبها بعد مدة...
وبعد مدة اتفقت مع بولند أن نذهب إلى السينما لمشاهدة فيلم كوميدي اسمه "أيواه أيواه " وعرضنا على برين وخطيبها أن نذهب معاً لكنها قالت انهم شاهدوا الفيلم الاسبوع الماضي وهم سيذهبون إلى مكان آخر ... ويوم السبت ذهبت مبكرة مع خطيبها وبقيت لوحدي في البيت... فدخلت إلى الحمام لآخذ دوش واستعد قبل مجيئ حبيبي بولند... فاغتسلت وخرجت ادندن بأغنية عشق ولففت المنشفة على وسطي والأخرى على القسم العلوي من جسمي... فرن باب العمارة ففتحت تلفون الباب الخارجي وإذا بولند يقول لي عشقي افتحي لي باب العمارة ففتحت له الباب وبعد دقيقة وصل باب الشقة ففتحت له الباب وعندما شاهدني هكذا صفر وقال واووو ماهذا الجمال انتي تريدي أن تجنينيني وباسني من شفتي بوسة سريعة... فقلت له اجلس بدون شقاوة ريثما أعمل فنجانين كافيه وينشف جسمي ونستعد للخروج... لكن هل تخبرني لماذا أتيت مبكرا؟.. قال بخبث لأتمتع بهذا الجمال... فضربته على كتفه ضربة خفيفة وقلت له اجلس بدون شقاوة... ذهبت إلى المطبخ وأعددت القهوة وأتيت بفنجان بولند وقدمته له ... أثناء ذلك سقطت المنشفة التي على خصري وصار قسمي السفلي عاريا تمام أما بولند فأسرعت لالتقاط المنشفة فسقطت المنشفة التي في القسم العلوي من جسمي وبقيت عارية تماماً أمام بولندوانحنى هو أيضاً ليلتقط المنشفة فصار وجهه مقابل وجهي وأنا عارية تماما فانطلقت منا الأثنين في لحظة واحدة قهقهة عالية وانفجرنا بالضحك... وانقض بولند علىشفاهي يقبلني ويداه تعبث بظهري وأوراكي وأنا ابادله التقبييل ... والتحم جسمي العاري بجسمه وشفاهنا متلاصقة ولسانه يرقص مع لساني رقصة العشق والحب ... كان فنان في التقبيل ويعرف كيف يثير الأنثى ويجعل كسها يزرف العسل... كانت يداه في رحلة شهوية تستكشف جميع مناطق جسمي فتارة أشعر برؤس اصابعه على ظهري وتارة على طيزي لتكتشف كل مجهول في جسدي... وكان جسمي ينتفض من المتعة وكأنني في عالم آخر وخلال لحظات شعرت أنني أطير في فضاء العشق والنشوة والحب اللامتناهي... وخلال دقائق وجدنا أنفسنا في غرفتي على السرير حيث فككت أزرار قميصه وانا في شوق شديد لملامسة جسمة السكسي ... فجردته من ملابسه كلها إلا البوكسر.. حيث كان زبه منتصبا يطل برأسه من كم البوكسر... كم مشتاقة إلى هذا الزب ومداعبته... ولمسه بيدي... وها هو أمامي لا فاصل بيني وبينه... وكان بولند بارعا في إثارتي... فنمت على السرير ونام فوقي يلثم شفاهي ويمطرني بكلمات الغزل والعشق والحب... ثم نزل إلى رقبتي حيث كانت أنفاسه تحرق نحري... وأنا أئن من الشهوة والمتعة ... ثم إلى بزي... كان جسمي يتلوى تحته من الشهوة ومن حرارة جسمه... ولم أكن أتوقع أن السكس لزيز لهذه الدرجة... وبعدها نزل إلى كسي وبدا يبوس كسي ويلحس كسي وانا أضغط على راسه بشكل غير إرادي وكأني أريده أن يدخل لسانه في كسي ... صرت في عالم آخر ولم أفكر في اي شيئ إلا في أن يدخل زبه في كسي وينيكني مثلما كنت اشاهد في المجلة... وفي النهاية قلت له حبيبي بولند نيكني اريد زبك في كسي... فأخرج البوكسر وظهر زبه أمامي ... كان منظره رائعاً وقويا وصلبا... وكان عليه شعر خفيف مثل الشوك... فبست زبه وقلت له مممممممم لم أكن أتوقع أن الزب بكل هذا الجمال ... قلت له شوي شوي نيكني فأنا فيرجين... فقال إذا لا تريدي نترك... فقلت له لالالالالالالالالا اريد زبك الان... فتمركز بين فخذي ومسك زبه وفرشاه في كسي اللزج... ووضع رأسه على فتحة كسي وقال لي حبيبتي ربما يؤلمك قليلاً قلت له لا يهمني شيئ في الدنيا الآن إلا دخول زبك في كسي... فأدخل زبه في كسي شويه شويه حتى ما ان دخل رأسه وغاب بين شفاتير كسي حتى سمعت صوتا خفيفا وكان شيئا تمزق بداخلي وصرخت اييييييييي رافقه الم خفيف وشعرت بحرارة الدم السائل من كسي ، قال لي بولند تمام عشقي... لقد تمزق غشاءك... هل تريدي أن نكمل قلت بعد قليل... انتظرنا قليلا ثم ادخل زبه كاملا في كسي ... وكان يؤلمني قليلا وكان ألما ممزوجا بالمتعة. وقال لي المتعة الحقيقية لم تبدأ بعد. المتعة الحقيقية ستكون عندما انيكك مرة أخرى ولكن ليس الآن... وبقينا قي السرير ولم نذهب للسينما وبعد حوالي 3 ساعات... قلت اريد أن تنيكني الان.. قال لي انت الان تعبت وسوف يؤلمك ولن تجدي متعة . سأنيكك غدا او في اقرب فرصة... ثم عملنا دوش مع بعض ولعبنا تحت الدوش ولعبت بزبه مثل الطفل عندما يجد لعبة لم يشاهدها من قبل... ثم ذهب إلى بيته وفي المساء عندما جاءت برين جلسنا وقالت لي هلى أعجبك فيلم أيوا ه أيواه فقلت لها لم نذهب... قالت لي اين ذهبتم فأخبرتها بما فعلنا فقالت لي أيواه أيواه( هذه للتعجب باللغة التركية ) ... انه مجنون... انه حقير كيف يفعل هذا... قلت لها لالالالا انا طلبت منه ذلك... قالت لي انتي مجنونة ... وصارت تصرخ بعصبية... فقلت لها ومالك انتي ، هذا كسي وانا حرة به... واخوكي يحبني ويعشقني وأنا كذلك ... نحن سنتزوج بعد التخرج... المهم هدأت وسكتت... انتهى الجزء الأول من قصتي انا وبولند وفي الجزء الثاني ساحكي لكم كيف ناكني بولند ومتعني كثيرا وكيف خانني وكيف انفصلت عنه...
عشت قصة حب وعشق فاشلة... لكن انا الان العشق ممنوع صار عندي وصرت مثل نحلة تطير وتحط على كل زهرة تعجبني وترتشف منها العسل والسكس والمتعة والشهوة... بعد أن جربت العشق مع الشباب وفشلت به... قررت ان تمارس الكس مع كل زهرة جميلة وممتعة ذكر أو انثى... المهم ان تكون زهرة فيها عسل... والان أنا تتككم مع قصتي وكيف صرت تعشق السكس والنيك... والان الى الجزء الأول والثاني من قصةي التي سميتها العشق ممنوع... لأنني قررت ان أن لا أعشق مرة أخرى... والان أترككم مع قصة النحلة نورا السكسية... ارجو الردود السكسية والمثيرة...
مرحبا؛ أنا نورا سأحكي لكم قصتي وعشقي ومغامراتي السكسية التي عشتها ... وأرجو منكم التعليق...
أنا بنت سكسية وجميلة .. جسمي متناسق وسكسي وبزازي كبيرة وسكسية. لون جسمي ابيض... لون شعر أسود لكن أصبغه دائما بألوان مختلفة... والكثير من الشباب والبنات كانوا يريدون أن يشاهدوا بزازي الكبيرة. لما كنت في المدرسة الثانوية كثير من الطالبات كانوا يترجوني ليشاهدوا بزازي ويلمسوها. ولم تحظى بذلك إلا بعض الصديقات المقربات. وكان الطلاب في الصف يحاولون لمس بزازي من فوق الملابس بحيث تضرب يدهم او ذراعهم ببزازي وكانه بغير قصد. مثلاً يقترب الشاب مني بحجة أنه يريد أن يسألني شيئ يتعلق بالدرس والمدرسة ويضرب يده أو زراعه ببزي. .. حتى أن بعض الأساتذة كان ينظر إلىبزازي كثير وكانت هذه الحركات تثيرني جداً. لكن كان الشباب والبنات يضحكوا لما يشوفوني وقد عملوا لي لقب بين بعضهم ّ هوليشتاين نورا ّ بسبب بزي الكبير وهذا نسبة إلى البقر الهولندي... وهذا كان يزعجني كثير... عندما كنت في الثانوية كنت لاأعرف الكثير عن السكس إلا بعض المعلومات من المجلات التي كانت تسرقها صديقتي من أخيها... وكانت مجلات سكسية جدا وفيها صور نيك مختلف... وكنا عندما نشاهدها نضحك كثيراً... لكنها كانت تؤدي إلى تبلل كيلوتي من إفرازات كسي... فعرفت أن التهيج السكسي يؤدي إلى نزول إفرازات من الكس. وعملنا مجموعة من البنات التي كنا نشاهد هذه المجلات وكنا نمر من أمام تواليت الأولاد لنشاهد زبهم وهم يبولون... وكان بعض الأولاد يعرف ذلك فعندما يشاهدوننا يركضوا الى التواليت بحجة أنهم يريدوا أن يبولوا ويخرجون أزبارهم بحيث نشاهدها وكانهم هم أخرجوا أزبارهم من غير قصد بس مجرد للبول، وكأن نحن شاهدناه من غير قصد حيث كنا نمشي قريب من التواليت... وبعد المشاهدة نجتمع مع بعض ونضحك ونقول زب فلان كبير وزب فلان صغير ونضحك...هذا كل ما عملناه من السكس في السكس في الثانوية. لكن تعلمت الكثير عنه من المجلة التي كانت صديقتي تأتي بها...
بعد إنهاء الثانوية دخلت الجامعة في مدينة إزمير... وبدأت الدراسة في معهد السكرتيريا... إزمير مدينة جميلة على شاطئ البحر... المجتمع فيها متحرر كثير... والجامعة متحررة أكثر... وتعرفت في الجامعة على أصدقاء وصديقات كثيرين... إزمير مدينة الحب والعشق والحرية...وفي الجامعة كانت بزازي أيضا محط أنظار الشباب والبنات والمعيدين والأساتذة... والكثير منهم طلب مني إقامة علاقة بس أنا لا أقبل إللا علاقة الصداقة فقط... لأنني لا أريد علاقة حب وعشق والآن...
كان لي صديقة اسمها برين وكنت أسكن معها في نفس الشقة... برين بنت جميلة وسكسية كثير أحبها وتحبني...
كنت أجلس مع برين في الكافيه بالجامعة فشاهدت شاباً وسيما جسمه سكسي وسبورت يأتي باتجاهنا وهو يبتسم... وما أن اقترب منا حتى شاهدته برين فقامت إليه وحضنته وباسته من خده وباسهاوخضنته لمدة وغمرت وجهها في صدره وعنقه... وبعد انهاء فصل العناق قالت له أجلس... قال لها الشاب ألا تريدي أن تعرفيني على هذا البنت الجميلة... قالت برين آسفة كثير من كثرة شوقي إليك نسيت... واتجهت برين لي وقالت:هذا أخي بولند مهندس إنشاءات وجد عملا في إزمير وجاء للعمل... واتجهت نحو أخيها وقالت له نورا صديقتي أسكن معها في نفس الشقة. ومد يده وصافحني وقال لي أنا سعيد جدا بمعرفتك... فشعرت بحرارة جسده تنتقل إلى جسدي وشعرت بقشعريرة أحسست أنه سيحصل شيئ بيني وبين بولند... ثم استدار بولند إلى برين أخته وقال لها أنا كثير زعلان منك يابرين... قالت له لمازا؟.. قال لها لديكي صديقة جميلة مثل هذه ولا تعرفيني عليها... فقالت برين شوي شوي يا أخي أنت متسرع جدا... وها أنا الآن عرفتك عليها... فضحكنا معاً وقد أعجبني كلام بولند كثيراً... وجلسنا حوالي نصف ساعة وبولند يحكي ويتكلم معي وأبدى اهتماماً كبيراً لي. وكان كلامه جميل ويعرف كيف يخاطب البنات... وقد تأثرت به وأعحبني... ثم اعتذر وقال أنه يريد الذهاب إلى الشركةودعانا للعشاء في مطعم انا وبرين وأصر على برين أن لا تاتي إلا وتجلبني معها... ثم قام وباس برين من خدها وباسني أنا أيضا من خدي ... فشعرت أن وجهي أصبح حارا مثل النار... وذهب... فقالت لي برين أخي كثير جنتلمن ووسيم وأنه يحبها كثيرا...
وفي المساء ذهبنا إلى البيت أنا وبرين وبدأنا نستعد من أجل الذهاب معاً إلى المطعم... وعملنا دوش وطلبت من برين أن تختار لي ما ألبس هذا المساء فضحكت برين وصارت تدمدم بأغنية جميلة... واستعدينا ولبست أنا تنورة قصيرة ميني وبلوز بدون أكمام... بينما لبست برين فستان قصير بدون أكمام وأتممنا الماكياج وطلبنا تاكسي لنذهب إلى المطعم حيث بولند ينتظرنا هناك وهو لا يعرف بيتنا... ولما وصلنا المطعم وشاهدنا بولند بدأ الإعجاب واضحا عليه وقال لنا ما هذا الجمال وقال سأبقى بين أميرتين هذه الليلة.. وقال لأخته يمدح جمالها صهري سيكون رجلا محظوظاً جداً لأنه سيحصل على هذه الجميلة... وغمزني بخبث... كان المطعم فاخر وهو مطعم سمك... فأكنا السمك المشوي وشربنا الشراب اللزيز... وكان بولند يتكلم بصوت هادئ ومثير ويتغزل بجمالي ويمدح جمال أخته... ويقول لها متى ستعرفيني على صهر المستقبل... وبرين تقول له أخي اسكت الآن ليس هذا مكانه... وبعد أن أنهينا الطعام طلب بولند من أخته أن تقوم لترقص معه... فقامت ورقصت معه عدة دقائق ثما عادا إلى الطاولة... هنا قال بولند هل تسمح لي الأميرة نورا أن أرقص معها ومد يده لي فمسكت يده ومشينا إلى ساحة الرقص وبدأنا نرقص على الموسيقى الهادئة... وهو يقول لي أنه سعيد جدا بمعرفتي وأنني جميلة وأنه أعجب بي كثيراً... وقال لي لو تسمحي لي أخرج معك دائما سأكون سعيداً جداً... فقلت له لنفكر... وفي آخر الليل عدنا إلى البيت ودخل بولند معنا البيت وشربنا القهوة التركية... وجلسنا قليلا ثم ذهب بولند وبقيت أنا وبرين... قالت لي برين كنتي ترقصين مع أخي وكانكما عاشقين... قالتها بخبث وضحكت فضربتها ضربة خفيفة على كتفها وقلت لها أريد أن اعمل دوش... فذهبت للحمام وأخذت دوش ثم لففت نفسي بالمنشفة وخرجت... وذهبت إلى غرفتي لأرتاح وأنام...
في اليوم التالي ذهبنا إلى الجامعة وفي استراحة الظهر جاء بولند وكلمني وسألني عن جوابي له فقلت نعم... فقال انا الآن سعيد جدا... وشربنا الكافيه وذهب... وهكذا بدأت قصة حبي وعشقي مع بولند الذي اسرني بجمال جسمه وحلاوة كلامه وغزله به وبجمالي... ومضت الأيام وكأنها حلم.. وكنت كل يوم أكتشف شيئاً جديدا في العشق.. وتطورت العلاقة بيننا ففي كل فرصة تلتحم شفاهنا وتعبث يديه ببزازي ويرتشف من عنقي القبلات بشهوة... واشعر بزبه ينتفخ ويضغط على كسي عندما يقبلني ونحن واقفين... وتطور العشق حتى طلب مني أن نتزوج فقلت له يجب أن أخبر العائلة ولكن بعد التخرج... فقال لي أنتظرك متى شئتي... وكانت أخته برين تعرف كل شيئ بيني وبين بولند وكانت سعيدة جدا بحبنا وعشقنا... كما عرفت عشيقها على أخيها بولند والذي خطبها بعد مدة...
وبعد مدة اتفقت مع بولند أن نذهب إلى السينما لمشاهدة فيلم كوميدي اسمه "أيواه أيواه " وعرضنا على برين وخطيبها أن نذهب معاً لكنها قالت انهم شاهدوا الفيلم الاسبوع الماضي وهم سيذهبون إلى مكان آخر ... ويوم السبت ذهبت مبكرة مع خطيبها وبقيت لوحدي في البيت... فدخلت إلى الحمام لآخذ دوش واستعد قبل مجيئ حبيبي بولند... فاغتسلت وخرجت ادندن بأغنية عشق ولففت المنشفة على وسطي والأخرى على القسم العلوي من جسمي... فرن باب العمارة ففتحت تلفون الباب الخارجي وإذا بولند يقول لي عشقي افتحي لي باب العمارة ففتحت له الباب وبعد دقيقة وصل باب الشقة ففتحت له الباب وعندما شاهدني هكذا صفر وقال واووو ماهذا الجمال انتي تريدي أن تجنينيني وباسني من شفتي بوسة سريعة... فقلت له اجلس بدون شقاوة ريثما أعمل فنجانين كافيه وينشف جسمي ونستعد للخروج... لكن هل تخبرني لماذا أتيت مبكرا؟.. قال بخبث لأتمتع بهذا الجمال... فضربته على كتفه ضربة خفيفة وقلت له اجلس بدون شقاوة... ذهبت إلى المطبخ وأعددت القهوة وأتيت بفنجان بولند وقدمته له ... أثناء ذلك سقطت المنشفة التي على خصري وصار قسمي السفلي عاريا تمام أما بولند فأسرعت لالتقاط المنشفة فسقطت المنشفة التي في القسم العلوي من جسمي وبقيت عارية تماماً أمام بولندوانحنى هو أيضاً ليلتقط المنشفة فصار وجهه مقابل وجهي وأنا عارية تماما فانطلقت منا الأثنين في لحظة واحدة قهقهة عالية وانفجرنا بالضحك... وانقض بولند علىشفاهي يقبلني ويداه تعبث بظهري وأوراكي وأنا ابادله التقبييل ... والتحم جسمي العاري بجسمه وشفاهنا متلاصقة ولسانه يرقص مع لساني رقصة العشق والحب ... كان فنان في التقبيل ويعرف كيف يثير الأنثى ويجعل كسها يزرف العسل... كانت يداه في رحلة شهوية تستكشف جميع مناطق جسمي فتارة أشعر برؤس اصابعه على ظهري وتارة على طيزي لتكتشف كل مجهول في جسدي... وكان جسمي ينتفض من المتعة وكأنني في عالم آخر وخلال لحظات شعرت أنني أطير في فضاء العشق والنشوة والحب اللامتناهي... وخلال دقائق وجدنا أنفسنا في غرفتي على السرير حيث فككت أزرار قميصه وانا في شوق شديد لملامسة جسمة السكسي ... فجردته من ملابسه كلها إلا البوكسر.. حيث كان زبه منتصبا يطل برأسه من كم البوكسر... كم مشتاقة إلى هذا الزب ومداعبته... ولمسه بيدي... وها هو أمامي لا فاصل بيني وبينه... وكان بولند بارعا في إثارتي... فنمت على السرير ونام فوقي يلثم شفاهي ويمطرني بكلمات الغزل والعشق والحب... ثم نزل إلى رقبتي حيث كانت أنفاسه تحرق نحري... وأنا أئن من الشهوة والمتعة ... ثم إلى بزي... كان جسمي يتلوى تحته من الشهوة ومن حرارة جسمه... ولم أكن أتوقع أن السكس لزيز لهذه الدرجة... وبعدها نزل إلى كسي وبدا يبوس كسي ويلحس كسي وانا أضغط على راسه بشكل غير إرادي وكأني أريده أن يدخل لسانه في كسي ... صرت في عالم آخر ولم أفكر في اي شيئ إلا في أن يدخل زبه في كسي وينيكني مثلما كنت اشاهد في المجلة... وفي النهاية قلت له حبيبي بولند نيكني اريد زبك في كسي... فأخرج البوكسر وظهر زبه أمامي ... كان منظره رائعاً وقويا وصلبا... وكان عليه شعر خفيف مثل الشوك... فبست زبه وقلت له مممممممم لم أكن أتوقع أن الزب بكل هذا الجمال ... قلت له شوي شوي نيكني فأنا فيرجين... فقال إذا لا تريدي نترك... فقلت له لالالالالالالالالا اريد زبك الان... فتمركز بين فخذي ومسك زبه وفرشاه في كسي اللزج... ووضع رأسه على فتحة كسي وقال لي حبيبتي ربما يؤلمك قليلاً قلت له لا يهمني شيئ في الدنيا الآن إلا دخول زبك في كسي... فأدخل زبه في كسي شويه شويه حتى ما ان دخل رأسه وغاب بين شفاتير كسي حتى سمعت صوتا خفيفا وكان شيئا تمزق بداخلي وصرخت اييييييييي رافقه الم خفيف وشعرت بحرارة الدم السائل من كسي ، قال لي بولند تمام عشقي... لقد تمزق غشاءك... هل تريدي أن نكمل قلت بعد قليل... انتظرنا قليلا ثم ادخل زبه كاملا في كسي ... وكان يؤلمني قليلا وكان ألما ممزوجا بالمتعة. وقال لي المتعة الحقيقية لم تبدأ بعد. المتعة الحقيقية ستكون عندما انيكك مرة أخرى ولكن ليس الآن... وبقينا قي السرير ولم نذهب للسينما وبعد حوالي 3 ساعات... قلت اريد أن تنيكني الان.. قال لي انت الان تعبت وسوف يؤلمك ولن تجدي متعة . سأنيكك غدا او في اقرب فرصة... ثم عملنا دوش مع بعض ولعبنا تحت الدوش ولعبت بزبه مثل الطفل عندما يجد لعبة لم يشاهدها من قبل... ثم ذهب إلى بيته وفي المساء عندما جاءت برين جلسنا وقالت لي هلى أعجبك فيلم أيوا ه أيواه فقلت لها لم نذهب... قالت لي اين ذهبتم فأخبرتها بما فعلنا فقالت لي أيواه أيواه( هذه للتعجب باللغة التركية ) ... انه مجنون... انه حقير كيف يفعل هذا... قلت لها لالالالا انا طلبت منه ذلك... قالت لي انتي مجنونة ... وصارت تصرخ بعصبية... فقلت لها ومالك انتي ، هذا كسي وانا حرة به... واخوكي يحبني ويعشقني وأنا كذلك ... نحن سنتزوج بعد التخرج... المهم هدأت وسكتت... انتهى الجزء الأول من قصتي انا وبولند وفي الجزء الثاني ساحكي لكم كيف ناكني بولند ومتعني كثيرا وكيف خانني وكيف انفصلت عنه...