بعشق كسك
12-21-2011, 06:26 PM
بداية نبدأ بقصتي مع سامر صديقي في فترة التجنيد فقد كان شاب خجول جدا وكنت المدافع عنه ضد اي شخص يحاول مضايقته حتي صارت بيننا صداقة شديدة دفعتنا لاختيار اجازاتنا من الجيش معا لتستمر علاقتنا وتزدهر صداقتنا ، وفي احدي هذه الاجازات تقابلنا معا وجلسنا في كافي شوب وشعرت بضيقه المتمكن منه واقتربت منه وبدأت اهدا من حال الضيق التي يمر بها وبدأ يخرج ما بداخله ونظر لي في انكسار وهو يقول:
سمعت زيكو عن نيك المحارم فابتسمت وانا ارد عليه ايوه سمعت واكون كداب ان قلت لك اني مش جربته كمان ففزع من ردي وهو ييقول هو ده اللي مضايقني في الحقيقة .. ضحكت وانا اقول له ونيكت مين من محارمك بقا فرد بحزن وقال نيكت اختي الكبيرة وامي وفرشت لاختي الصغيرة وبدأ يحكي كيف رأي امه وهي تتناك من الشيخ شعبان صديق والده الطاعن في السن والذي كان اكبر منها 20 سنة وبالتالي اكبر من والده بحوالي 15 سنة والذي كان يحضر الينا في غياب والدي الذي كان لا يشك فيه لكبر سنه وبعد فترة عرفت ان الشيخ شعبان كان جار لبيت عائلة امي وقبل ان تتزوج ابي وكان يدرس لها عربي ودين ، واثناء مذاكرته لها وكانوا وحدهم في البيت تهيج عليها وبدأ ينيكها دون ان يهتك غشاء بكارتها دون ان يقصد لانه لم يعرف يخرق كسها ولكنها بدأت تشعر باللذة من نيكه لها ، وبالتالي استمر في نيكها بعد الزواج لاقناعها لوالدي بانه مثل والدها وهو اللي مربيها ، وبدأت ابعد عن والدتي لدرجة كرهتها جدا وارتميت في احضان اختي الكبيرة وكانت مازالت مخطوبة فقط عندما كنت منهارا وانا افكر في حال والدتي ومع الوقت تحولت الاحضان الاخوية الي احضان شهوانية وبوس في الرقبة والشفايف والخدود حتي شعرت ان اختي الكبيرة تريد ان تتناك ففزعت وانا اقول لها كيف هذا؟ فقالت بكل بساطة امص لك زبرك و تلحس لي كسي وبعدين تفرشني لغاية ما تكبهم وخلاص!!!!! ذعرت في اول الامر ولكن عجبني الفعل وكأن اختي الكبيرة تعودت علي هذا منذ فترة وعرفت بعد ان تزوجت اختي الكبيرة ان الشيخ شعبان هو الذي مرنها علي هذا فتعمدت الهروب من البيت حتي لا اري الشيخ شعبان يهتك ستار امي واختي التي كات تتحين الفرصة للمجئ الي بيتنا عندما يكون الشيخ شعبان موجودا حتي انني شعرت ان امي واختي يتنافسان عليه ، وكنت احيانا اذهب للمبيت عند اختي عندما يكون زوجها مسافرا للعمل وبالفعل بدأت انيك اختي الكبيرة التي كانت هائجة دائما وتقربت منها متسائلا عن علاقتها بالشيخ شعبان وعرفت منها انه زبره غير عادي طويل جدا وضخم جدا جدا ولا تستطيع اي بنت او سيدة ان تمنعه من نيكها ... فسالته عن حياة الشيخ شعبان هذا فعرفت انه رجل مزواج واخر زوجاته هي رجاء بنت ذات 25 عام فقط اي انه يكبرها بسنوات اكثر من عمرها فضحكت وانا اقول له ايه رأيك في اللي ينيك زوجته فتنبه لكلامي وهو سعيد قائلا :صحيح يازيكو ممكن تخلص تاري منه وتنيك زوجته قلت له واخليك تشوفني وانا بنيكها كمان تعجب وهو يقول لا مش ممكن دي من اول ما اتجوزته وهي منقبة ضحكت وانا اقول له مش مشكلة ياسامر انا اول نيك محارم نيكته كانت خالتي المنقبة فتعجب وقال لي اوك شوف ايه اللي انت محتاجة عشان توصلها فوافقته .........
عرفت منه كل البيانات التي احتاجها لمهمتي وبدأت اراقب الشيخ شعبات في دخوله وخروجه من بيته وكان يسكن في امبابة في حي اسمه ارض الجمعية منطقة شعبية جدا كل القاطنين بها يعرفون بعضهم البعض فكانت هذه هي الصعوبة ... المهم قررت الاتصال ببنت كانت لي بها علاقة اسمها رضا كانت تعمل كومبارس في السينما وكانت لا ترد لي طلب ابدا لاني كنت دائما اساعدها بالمال الذي تحتاجه في زنقتها المالية والتي كانت تدين لي بالولاء الكامل حتي اصبحت انا الذي انيكها وليس زوجها الذي كان يعمل معها ايضا في السينما حتي توفي وتركها واكتفيت انا معها بالمساعدة فقط ، فاتصلت بها قابلتها واخبرتها بما اريد ان انوي فسكتت وهو مستغربة وتقول يانهارك اسود يازيكو مالقيتش الإ منقبة عشان تنيكها وعايشة كمان في حي شعبي انت عايز تموت ياابني والا ايه فنهرتها وقلت لها نفذي اللي اقوله لك وخلاص ياشرموطة وبالفعل وافقت وبدأنا نخطط لنيكة غريبة ارتدينا انا ورضا النقاب وذهبنا الي بيت الشيخ شعبان وطرقنا باب شقته ورد علينا صوت زوجته من الداخل تستفسر عن القادم فردت عليها رضا : انا اختك رضا .. ففتح الباب بعد ان تأكدت ان الطارق نساء وليس رجال فقالت لها رضا: الست سنية موجودة فنظرت لها رجاء وهي تعتذر: لا ياحبيبتي الست سناء تعيشي انتي وكانت في الدور اللي فوق فتصنعت رضا الحزن وهول المفاجاة فقالت لها رجاء تعالي اتفضلوا تعالوا استريحوا من المشوار ودخلنا فوجدت الشقة متواضعة جدا وجلسنا بدأت رضا تحكي مع رجاء وبين الحين والحين تنظر إلي وكأنها تشك في امري فعرفتها رضا علي وقالت لها: اختي زكية مريضة وكنا جايين ندخلها القصر العيني فرحبت بي رجاء ودعت لي بالشفاء ، وادعت رضا انها تريد ان تنزل لشراء شئ علي ان تتركني عندها حتي تعود لانني تعبانه فوافقت رجاء وبالفعل خرجت رضا وبدأت اتحين الفرصة لتنفيذ ما جئت من اجله فابتسمت رجاء وهي تكمل خلع ملابسها فرأيت قدمها من اسفل مثل المرمر واقترحت علي ان اقوم للراحة في غرفة نوم اولادها حتي تعود رضا وشعرت ان الفرصة قد حانت ، ودخلنا الي غرفة اولادها الخالية حيث كانوا في مدارسهم .. وبدأت اتألم وكاني تعبانة فاقتربت مني وتربت علي ظهري واقتربت منها وهي مازالت تضع يدها علي فامسكت بها واحتضنتها بقوة فؤجئت بما افعل فنظرت لي بتعجب وهي تقول بخوف: مالك ياسنية ياحبيبتي انتي تعبت والا اه ياحبيبتي فرفعت النقاب من علي وجهي وانا اقول لها انتي اللي حبيبتي يارجاء حاولت ان تدفعني بعيدا عنها وهي تقول انت مين ياراجل انتي حاصوت باعلي صوتي والم عليك الناس .. سيبني ياراجل انت فامسكت بها بشدة وانا انظر لها وقلت لها انتي نسيتي نفسك يارجاء فتعجبت وهي تقول وتعرف اسمي كمان فضحكت وقلت لها ايوه واعرف شوقي كمان اللي كان بيفرشك وانتي صغيرة فوق سطوح بيتكم نسيتي والا ايه ياشرموطة وقف الكلام علي لسانها وسألت: وعرفت ده منين وبعدين انا من ساعة ما اتجوزت شعبان وانا تبت خلاص نظرت لها وانا قابض علي زراعيها لكن الشي شعبان بتاعك ده لسه ما تبش لانه لسه بينيك نسوان بره .. تنهدت وترجتني ان اتركها فابتسمت وقلت لها حاسيبك يارجاء لكن بعد ان ادوقك زبر زيكو اللي حيعجبك اكتر من زبر شعبان العجوز وسحبتها بقوة والقيت بها علي سرير ابنائها وهي مستسلمة ورفعت ذيل جلبابها ونحيت لباسها جانبا بدأت الحس كسها بنهم وادخل لساني في كسها وامص بظرها حتي اغمضت عينيها وبدأت اصعد اي اعلي حي وصلت الي بزها وبدأت الحسه وهي شبه نائمة وفتحت عينيها مفاجأة لتجد رأس زبري ينتصب امام فمها وانا ادفعه داخل فمها فتمنعت وقالت لا ارجوك ما باحبش امصه انت عايز تنيكني نيك وخلاص فضربتها علي وجهها ونهرتها قائلا: اخرسي يابنت الشرموطة ومصي زبري احسن ادخله في بقك بالعافية اخليكي ترجعي كل اللي في بطنك فوافقت بخوف : حاضر يازيكو حامصه وبدأت تمصه بقرف شيئا فشيئا حتي بدأت تتعود عليه وبدأت تلعقه بنهم وتحولت بسرعة وهي تغنج وتشخر وبدأت تعضه برفق وتلحس في رأسه ثم سحبته من فمها وبدأت ادعك لها في بظرها وكل ما ادعك بشدة ترفع ساقيها لاعلي حتي ظهر كسها غرقان في عسله وسرعان ما رشقته في كسها فصرخت ياابن الكلب ياابن المتناكة زبرك عامل زي الحديدة بيشرمني حرام عليك اح اح اح بيحرقني ياابن الكلب .. احه احه احه زبرك بيهري كسي وهو داخل وخارج .. اح اح نيك كسي تاني قوي قوي باستحلاه جوايا ياشرموط يانييك .. ثم قلبتها عل وجهها وبدأت ارشقه في كسها في وضع الفرنساوي فدخل بكامله فشهقت وشخرت ثم اخرجته من كسها غرقان في عسل كسها وبدأت العب برأسه في خرم طيظها فشعرت بما سوف افعله فصرخت لا بلاش يازيكو ماترشقوش في فلقة طيظي حتعورني يابن الكلب ولم استمع لصراخها وبدأت ادخل رأس زبري في فلقة طيزها شيئا فشيئا وهي تصرخ اح اح بلاش طيظي حتعورني ياابن الكلب بلاش ياابن الكلب فرشقته بكامله في خرم طيظها فصرخت لا بلاش يابن الكلللللللللللللللللللللب يالهوي فتقت خرم طيظي وبالفعل اخرجت زبري فوجدته غرقان بدماء خرم طيظها وايضا برازها فوضعته في فمها لتمصه فرفضت لا بلاش حتحط الخرة في بقي حرام عليك ووضعته في فمها وهي تتمنع حتي بدأ حليبه يتدفق داخل فمها حتي رأيت فمها ملئ بحليب زبري ودم وبراز طيظها وبدأت البس النقاب مرة ثانية وانا انظر لها وقلت لها علي فكرة انا حارجع لك تاني وانيكك تاني انتي فاهمة لم ترد وبدأت في ارجاع كل ما في جوفها وتركتها وانا اقرر ان اعود وانيكها مرة ثانية ولكن بعد ان يقوم سامر بدور رضا .
سمعت زيكو عن نيك المحارم فابتسمت وانا ارد عليه ايوه سمعت واكون كداب ان قلت لك اني مش جربته كمان ففزع من ردي وهو ييقول هو ده اللي مضايقني في الحقيقة .. ضحكت وانا اقول له ونيكت مين من محارمك بقا فرد بحزن وقال نيكت اختي الكبيرة وامي وفرشت لاختي الصغيرة وبدأ يحكي كيف رأي امه وهي تتناك من الشيخ شعبان صديق والده الطاعن في السن والذي كان اكبر منها 20 سنة وبالتالي اكبر من والده بحوالي 15 سنة والذي كان يحضر الينا في غياب والدي الذي كان لا يشك فيه لكبر سنه وبعد فترة عرفت ان الشيخ شعبان كان جار لبيت عائلة امي وقبل ان تتزوج ابي وكان يدرس لها عربي ودين ، واثناء مذاكرته لها وكانوا وحدهم في البيت تهيج عليها وبدأ ينيكها دون ان يهتك غشاء بكارتها دون ان يقصد لانه لم يعرف يخرق كسها ولكنها بدأت تشعر باللذة من نيكه لها ، وبالتالي استمر في نيكها بعد الزواج لاقناعها لوالدي بانه مثل والدها وهو اللي مربيها ، وبدأت ابعد عن والدتي لدرجة كرهتها جدا وارتميت في احضان اختي الكبيرة وكانت مازالت مخطوبة فقط عندما كنت منهارا وانا افكر في حال والدتي ومع الوقت تحولت الاحضان الاخوية الي احضان شهوانية وبوس في الرقبة والشفايف والخدود حتي شعرت ان اختي الكبيرة تريد ان تتناك ففزعت وانا اقول لها كيف هذا؟ فقالت بكل بساطة امص لك زبرك و تلحس لي كسي وبعدين تفرشني لغاية ما تكبهم وخلاص!!!!! ذعرت في اول الامر ولكن عجبني الفعل وكأن اختي الكبيرة تعودت علي هذا منذ فترة وعرفت بعد ان تزوجت اختي الكبيرة ان الشيخ شعبان هو الذي مرنها علي هذا فتعمدت الهروب من البيت حتي لا اري الشيخ شعبان يهتك ستار امي واختي التي كات تتحين الفرصة للمجئ الي بيتنا عندما يكون الشيخ شعبان موجودا حتي انني شعرت ان امي واختي يتنافسان عليه ، وكنت احيانا اذهب للمبيت عند اختي عندما يكون زوجها مسافرا للعمل وبالفعل بدأت انيك اختي الكبيرة التي كانت هائجة دائما وتقربت منها متسائلا عن علاقتها بالشيخ شعبان وعرفت منها انه زبره غير عادي طويل جدا وضخم جدا جدا ولا تستطيع اي بنت او سيدة ان تمنعه من نيكها ... فسالته عن حياة الشيخ شعبان هذا فعرفت انه رجل مزواج واخر زوجاته هي رجاء بنت ذات 25 عام فقط اي انه يكبرها بسنوات اكثر من عمرها فضحكت وانا اقول له ايه رأيك في اللي ينيك زوجته فتنبه لكلامي وهو سعيد قائلا :صحيح يازيكو ممكن تخلص تاري منه وتنيك زوجته قلت له واخليك تشوفني وانا بنيكها كمان تعجب وهو يقول لا مش ممكن دي من اول ما اتجوزته وهي منقبة ضحكت وانا اقول له مش مشكلة ياسامر انا اول نيك محارم نيكته كانت خالتي المنقبة فتعجب وقال لي اوك شوف ايه اللي انت محتاجة عشان توصلها فوافقته .........
عرفت منه كل البيانات التي احتاجها لمهمتي وبدأت اراقب الشيخ شعبات في دخوله وخروجه من بيته وكان يسكن في امبابة في حي اسمه ارض الجمعية منطقة شعبية جدا كل القاطنين بها يعرفون بعضهم البعض فكانت هذه هي الصعوبة ... المهم قررت الاتصال ببنت كانت لي بها علاقة اسمها رضا كانت تعمل كومبارس في السينما وكانت لا ترد لي طلب ابدا لاني كنت دائما اساعدها بالمال الذي تحتاجه في زنقتها المالية والتي كانت تدين لي بالولاء الكامل حتي اصبحت انا الذي انيكها وليس زوجها الذي كان يعمل معها ايضا في السينما حتي توفي وتركها واكتفيت انا معها بالمساعدة فقط ، فاتصلت بها قابلتها واخبرتها بما اريد ان انوي فسكتت وهو مستغربة وتقول يانهارك اسود يازيكو مالقيتش الإ منقبة عشان تنيكها وعايشة كمان في حي شعبي انت عايز تموت ياابني والا ايه فنهرتها وقلت لها نفذي اللي اقوله لك وخلاص ياشرموطة وبالفعل وافقت وبدأنا نخطط لنيكة غريبة ارتدينا انا ورضا النقاب وذهبنا الي بيت الشيخ شعبان وطرقنا باب شقته ورد علينا صوت زوجته من الداخل تستفسر عن القادم فردت عليها رضا : انا اختك رضا .. ففتح الباب بعد ان تأكدت ان الطارق نساء وليس رجال فقالت لها رضا: الست سنية موجودة فنظرت لها رجاء وهي تعتذر: لا ياحبيبتي الست سناء تعيشي انتي وكانت في الدور اللي فوق فتصنعت رضا الحزن وهول المفاجاة فقالت لها رجاء تعالي اتفضلوا تعالوا استريحوا من المشوار ودخلنا فوجدت الشقة متواضعة جدا وجلسنا بدأت رضا تحكي مع رجاء وبين الحين والحين تنظر إلي وكأنها تشك في امري فعرفتها رضا علي وقالت لها: اختي زكية مريضة وكنا جايين ندخلها القصر العيني فرحبت بي رجاء ودعت لي بالشفاء ، وادعت رضا انها تريد ان تنزل لشراء شئ علي ان تتركني عندها حتي تعود لانني تعبانه فوافقت رجاء وبالفعل خرجت رضا وبدأت اتحين الفرصة لتنفيذ ما جئت من اجله فابتسمت رجاء وهي تكمل خلع ملابسها فرأيت قدمها من اسفل مثل المرمر واقترحت علي ان اقوم للراحة في غرفة نوم اولادها حتي تعود رضا وشعرت ان الفرصة قد حانت ، ودخلنا الي غرفة اولادها الخالية حيث كانوا في مدارسهم .. وبدأت اتألم وكاني تعبانة فاقتربت مني وتربت علي ظهري واقتربت منها وهي مازالت تضع يدها علي فامسكت بها واحتضنتها بقوة فؤجئت بما افعل فنظرت لي بتعجب وهي تقول بخوف: مالك ياسنية ياحبيبتي انتي تعبت والا اه ياحبيبتي فرفعت النقاب من علي وجهي وانا اقول لها انتي اللي حبيبتي يارجاء حاولت ان تدفعني بعيدا عنها وهي تقول انت مين ياراجل انتي حاصوت باعلي صوتي والم عليك الناس .. سيبني ياراجل انت فامسكت بها بشدة وانا انظر لها وقلت لها انتي نسيتي نفسك يارجاء فتعجبت وهي تقول وتعرف اسمي كمان فضحكت وقلت لها ايوه واعرف شوقي كمان اللي كان بيفرشك وانتي صغيرة فوق سطوح بيتكم نسيتي والا ايه ياشرموطة وقف الكلام علي لسانها وسألت: وعرفت ده منين وبعدين انا من ساعة ما اتجوزت شعبان وانا تبت خلاص نظرت لها وانا قابض علي زراعيها لكن الشي شعبان بتاعك ده لسه ما تبش لانه لسه بينيك نسوان بره .. تنهدت وترجتني ان اتركها فابتسمت وقلت لها حاسيبك يارجاء لكن بعد ان ادوقك زبر زيكو اللي حيعجبك اكتر من زبر شعبان العجوز وسحبتها بقوة والقيت بها علي سرير ابنائها وهي مستسلمة ورفعت ذيل جلبابها ونحيت لباسها جانبا بدأت الحس كسها بنهم وادخل لساني في كسها وامص بظرها حتي اغمضت عينيها وبدأت اصعد اي اعلي حي وصلت الي بزها وبدأت الحسه وهي شبه نائمة وفتحت عينيها مفاجأة لتجد رأس زبري ينتصب امام فمها وانا ادفعه داخل فمها فتمنعت وقالت لا ارجوك ما باحبش امصه انت عايز تنيكني نيك وخلاص فضربتها علي وجهها ونهرتها قائلا: اخرسي يابنت الشرموطة ومصي زبري احسن ادخله في بقك بالعافية اخليكي ترجعي كل اللي في بطنك فوافقت بخوف : حاضر يازيكو حامصه وبدأت تمصه بقرف شيئا فشيئا حتي بدأت تتعود عليه وبدأت تلعقه بنهم وتحولت بسرعة وهي تغنج وتشخر وبدأت تعضه برفق وتلحس في رأسه ثم سحبته من فمها وبدأت ادعك لها في بظرها وكل ما ادعك بشدة ترفع ساقيها لاعلي حتي ظهر كسها غرقان في عسله وسرعان ما رشقته في كسها فصرخت ياابن الكلب ياابن المتناكة زبرك عامل زي الحديدة بيشرمني حرام عليك اح اح اح بيحرقني ياابن الكلب .. احه احه احه زبرك بيهري كسي وهو داخل وخارج .. اح اح نيك كسي تاني قوي قوي باستحلاه جوايا ياشرموط يانييك .. ثم قلبتها عل وجهها وبدأت ارشقه في كسها في وضع الفرنساوي فدخل بكامله فشهقت وشخرت ثم اخرجته من كسها غرقان في عسل كسها وبدأت العب برأسه في خرم طيظها فشعرت بما سوف افعله فصرخت لا بلاش يازيكو ماترشقوش في فلقة طيظي حتعورني يابن الكلب ولم استمع لصراخها وبدأت ادخل رأس زبري في فلقة طيزها شيئا فشيئا وهي تصرخ اح اح بلاش طيظي حتعورني ياابن الكلب بلاش ياابن الكلب فرشقته بكامله في خرم طيظها فصرخت لا بلاش يابن الكلللللللللللللللللللللب يالهوي فتقت خرم طيظي وبالفعل اخرجت زبري فوجدته غرقان بدماء خرم طيظها وايضا برازها فوضعته في فمها لتمصه فرفضت لا بلاش حتحط الخرة في بقي حرام عليك ووضعته في فمها وهي تتمنع حتي بدأ حليبه يتدفق داخل فمها حتي رأيت فمها ملئ بحليب زبري ودم وبراز طيظها وبدأت البس النقاب مرة ثانية وانا انظر لها وقلت لها علي فكرة انا حارجع لك تاني وانيكك تاني انتي فاهمة لم ترد وبدأت في ارجاع كل ما في جوفها وتركتها وانا اقرر ان اعود وانيكها مرة ثانية ولكن بعد ان يقوم سامر بدور رضا .