هيكادولي
11-18-2019, 01:13 PM
أنا إسمي داليا عندي 29 سنة متجوزة من 5 سنين جوزي من أول جوازنا وهو بييجي شهر في السنة بس مخلفناش لسة , حاسة إني مش متجوزة , بفضل مولعة وسخنة طول السنة لحد جوزي ما ييجي ولما ييجي مبلحقش أشبع من السكس و أتعودت على الخيار و الأفلام السكس و الخيال وفي آخر فترة بدأت أكلم شباب على الفيسبوك بأكاونتات وهمية وأعمل معاهم سكس فون , عايشة ديما مع بابا انا وهو بس أخواتي مسافرين ومتجوزين ومشغولين بحياتهم وماما متوفية .
بابا عنده معرض معرض موبيليا كبير وغني وعنده عربية بسواق من زمان , كان عم ابراهيم السواق راجل عجوز لما كبر جاب ابنه يشتغل مكانه , إبنه حسام عنده 35 سنة كان مسافر ورجع من برة مطلق , شيك ولبق جداً مش لايق عليه موضوع السواق , أنا متعودة إن عم ابراهيم بكلمه في اي وقت يجيلي ويوصلني أي مشوار لما جه إبنه مبقيتش عارفة أتحرك و بابا مش مقدر الموقف , إتصلت رمة ببابا وقولت له عايزة أروح فرح قالي هبعتلك حسام قولت له يا بابا انا مش عارفة أتحرك عم إبراهيم كان مريحني , قالي ابقي اتصلي بحسام انا مشغول دلوقتي , جالي حسام وقابلني بإبتسامة وقالي انا مكان عم إبراهيم يا مدام داليا أطلبي مني أي حاجة باباكي قالي آخد بالي منك , بصراحة إتحرجت قولت له انا مقصدش يا حسام انا بس كنت متعودة على عم إبراهيم , قالي عم إبراهيم كبر بقى , وهو بيفتحلي الباب , قولت له مبحبش الحركة دي , ضحك وقالي عارف بابا قالي , وبعدين قالي بابايا أنا , رجبت جنبه وقولت له متزعلش أنا بس بتحرج شوية , قالي بكرة تتعودي معلش لو تحبي اسيب الشغل أسيبه لو بترتاحي مع الناس الكبار , قولت له بقولك ايه بقى سوق وانت ساكت , بص لي بإستغراب قولت له يوووه يا سيدي انا بتكلم عادي كأنك أخويا لا تفتح لي الباب ولا تحترمني , بص لي بإستغراب , فضحكت وضحك قولت له يعني ….. قالي يعني بلاش دول السواق والست هانم دة يعني , قولت له بالظبط , قالي حاضر , كان واضح إن موضوع سواق مأثر عليه نفسياً , كانت قاعة الفرح برة البلد على طريق سريع , واحنا ماشيين لقيت فجأة عربية سواقها يشاورلنا فحسام ركن وقالي تقريبا عجلة نايمة , نزل ونزلت معاه , وبص وقالي ثواني بقى نغيرها , ادخلى انتي إركبي , قولت له لأ خليني واقفة في الهوا شوية , قالي لبسك شكله ملفت مش عايز حد يعاكسك , قولت له هو في حد يا عم , قالي يا بنتي مش عايز أتخانق , قولت له ايوة كدة بنتي وكدة متقولش سواق بقى , لقيته اتأثر تاني , قولت له في ايه بس , قالي تعرفي إني معايا ماجيستير , قولت له معقول ماجيستير ايه , قالي في الإنجلش انا خريج آداب إنجليزي , بدأ يغير العجلة و انا واقفة بتفرج , وبكلمه قولت له وليه شغال كدة , قالي إللى موجود , أنا جيت من برة بسبب خناقة مع الكفيل و أخد كل فلوسي و مراتي قالت لي كنت إستحمل عشان الفلوس رغم إني قولتلها شتمني وشتم بلدي , اتحبست هناك واتبهدلت واتاخدت فلوسي ورجعت عندي 35 سنة مطلق معنديش اولاد ماجيستير ملوش لزمة , صعب عليا أوي قولت له معلش بكرة كله هيتظبط إنت محترم وطيب وحياتك هتبقى أحسن , قالي إنتي اللي طيبة زي باباكي , خلص العجلة وقام طلع وايبس من تابلوه العربية مسح أيده بشياكة وقالي إتاخرنا , قصدي إتأخرتي , قولت له لأ إتأخرنا , ضحك وقالي بس وصلنا , عم إبراهيم كان بيستناني عادي ينزل يشرب شاي يتكلم مع أي حد , بس حسام مينفعش , قولت له بص روح أي مشوار وانا هكلمك لما أخلص , ونزلت , حاولت متأخرش وغتصل بيه قولت له انا خلصت قالي بالسرعة دي قولت له آه ممكن تجيلي , قالي حاضر أنا برة ممشيتش , روحت له كان بينزل شاورت له عشان مينزلش وركبت جنبه , ابتسم لي وقالي هتروحي فين , مش عارفة إيه خلاني أقوله اي حتة رغم إني كان المفروض أروح البيت , بص لي وقالي إزاي يعني , قولت له روحني يا عم , ضحك وقالي حاضر , اتعدلت وقولت له لأ تعالى نروح اشتري حاجة , قالي وهو بيضحك و**** أنتي طفلة , وقالي يلا , روحنا محل ملابس وخليته ييجي معايا وكان بيختار معايا اللبس وكنت مبسوطة اوي إنسان راقي محترم عنده ذوق , خرجنا ووصلني البيت وقالي استني بقى اطلعلك الحاجات دي فوق , طلعهالي وحطها قدام الباب جيت أوطي أشيلها لقيت الفستان ضيق فقالي هدخلهملك , وهو بيدخل جسمه لمس جسمي حسيت بإثارة كبيرة و سخونة في جسمي كله وكان هو متوتر شوية تقريباً حاسس بإثارة هو كمان , عند الباب وقف وبص لي وبعدين مشي , كنت حاسة إنه مش عايز يسيبني او متردد يقول حاجة , قولت له حسام بص لي فقولت له متزعلش من اي حاجة بكرة الدنيا تبقى تماما فإبتسم لي ومش .
طول الليل كنت بفكر فيه وكنت حاسة إن كان نفسي يبقى جوزي بعد ما وصلني الفرح و اشتريت معاه لبس وطلع معايا البيت كان نفسي اليوم يكمل و أنام في حضنه , قعدت أتخيل السكس معاه و انا بدخل خيارة في كسي ومكلمتش حد يومها عشت الخيال بس كأن حسام جوزي , تاني يوم الصبح صحيت لقيت بابا باعت لي رسالة على الواتس بيقولي إنه مسافر يومين في شغل وبيقولي لو عايزة حاجة قولي لحسام , بصراحة أول حاجة جت في بالي إنها فرصة حشام ييجي البيت , رغم إنها أول مرة أفكر إني أمارس فعلاً مع حد لكن الموضوع بقى جد جداً وقولت لازم يحصل , كنت نايمة عريانة , قعدت ألعب في صدري وكسي لحد ما سخنت أوي ولقيت نفسي مش قادرة فإتصلت بحسام كانت الساعة 7 فقالي صباح الخير ازيك يا حسام فقالي صباح النور , إفتكرت إنه ممكن يكون سافر مع بابا فقولت فرصة دة سبب كويس يخليني أتصل بيه , فقولت له إنت سافرت مع بابا قالي لأ باباكي سافر مع واحد صاحبه يتفسح وضحك , قولت له الصايع وبيقولي مسافر شغل , فقالي أوبس أنا عكيت باين , قولت له يا عم ما أنا عارفة إنه بيتفس بس هو مش عايز يقولي عشان مزعلش إنه بيتفسح وسايبني وقولت له إنت فاضي قالي , أنا فاضي لحد بابا ميرجع إنتي بس اللي ورايا لو عايزة حاجة هعملهالك , قولت له تعالى , قالي حاضر بس اعرف هتروحي فين عشان ابقى جاهز , بصراحة كنت هايجة أوي قولت له مش عارفة بس لو فاضي تعالى وبعدين نقرر , قالي هنقرر سوا مثلا , قولت له وممكن تقرر إنت , كلامي سخنني أكتر , رد عليا قالي مممممم انا جايلك في السكك وبعدين نشوف موضوع اقرر أنا دة , بعد نص ساعة لقيته بيتصل و أنا لسة نايمة في السرير عريانة , رديت قالي أنا تحت يا داليا قولت له إطلع بقى وقومت ألبس , قالي عنيا الأتنين , لبست برا و أندر و تريننج بس وفتحت الباب ووقفت , شافني و إبتسم وهو بيقرب مني و قالي لازم أقول إنك زي القمر , إبتسمت له وقولت له عارفة , فتحت الباب فدخل وقفل وراه ومسك وسطي , قولت له حسام أنا بحبك , مسك وشي وقالي وأنا كمان , وحضني حضن جامد كله حب و انا مستمتعة أوي بقربي منه وريحة برفانه وحنانه و رجولته , كنت هايجة بشكل محصليش قبل كدة , أنا اللي بدأت أبوسه من رقبته , ومن شفايفه , وهو بدأ يحسس على جسمي , ويبوسني وبعدين بص لي وقالي مش انتي كنتي عايزاني أنا اللي أقرر , قولت له أنا من أيدك دي لأيدك دي أنا النهاردة مراتك , قالي و أنا قولتله جوزي , قالي واللي متجوز واحدة زي القمر زيك يعمل فيها ايه , قولت له اللي هو عايزه , قالي يمكن تعترض مثلا , قولت له تبقى غبية , قالي على سريرك اتنهدت تنهيدة وقولت له اللي انت تحبه , ضربني على طيزي وقالي على سريرك اجري , مشيت لحد أوضتي , وهو دخل ورايا , قلعني التوب و البرا وبقيت بالبنطلون بس نزل البنطلون , وفضل بهدومه , وزقني على السرير وفتح رجليا بعنف و لحس خرم طيزي ولحس من تحت لفوق بلسانه كله* أنا هموت من المتعة , وبعدين أكل كسي بشفايفه و لسانه وأنا بشد في شعره , وقف طلع بتاعه وهو بلبسه كله , وحكه في كسي و أنا بدعك في صدري , ودخل حتة منه وبعدين دخله مرة واحدة حسيت مع الحرجة دي إن أعصابي كلها سابت , بص لي بشراسة وهو بيدخل زبه ويطلعه و أنا هموت من الهيجان , طلع زبه وقلع هدومه كلها , وعملني في وضع الدوجي وطلع وقف ورايا ودخل زبه مرة واحدة ومسك شعري شده وهو بيضربني بأيده التانية على طيزي , ناكني بعنف و أنا بصراحة بحب المعاملة دي , لما لاحظ متعتي بقى بيزود في الطريقة وبيضربني جامد على طيزي و أنا بقوله كمان يا حسام , وهو يقولي كمان ايه يا داليا , أقوله اللي بتعمله , فنيمني على ضهري وبص لي وهو بيدخل زبه في كسي وبيقولي هو ايه اللي بعمله , قولت له بتنيكني , ضربني بالقلم وقالي ايوة يا لبوة بنيكك , ومسك شعري جامد وهو بينيكني جامد وبيضربني بالقلم كل شوية و انا مبسوطة , لحد ما طلع بتاعه وشد شعري وجاب وشي جنب زبه وجابهم على شي وبعدها قعد يضرب وشي بزبه و أنا اترميت على السرير مش قادرة أتحرك , وهو نام على السرير وحط رجله على طيزي وولع سيجارة وشربها وهو بيحسس على طيزي برجليه وفضلنا طول النهار يومها ينيك فيا بنفس الطريقة ناكني 4 مرات ونمت في حضنه يومها مرهقة و تعبانة و عريانة بس في دنيا تانية .
بابا عنده معرض معرض موبيليا كبير وغني وعنده عربية بسواق من زمان , كان عم ابراهيم السواق راجل عجوز لما كبر جاب ابنه يشتغل مكانه , إبنه حسام عنده 35 سنة كان مسافر ورجع من برة مطلق , شيك ولبق جداً مش لايق عليه موضوع السواق , أنا متعودة إن عم ابراهيم بكلمه في اي وقت يجيلي ويوصلني أي مشوار لما جه إبنه مبقيتش عارفة أتحرك و بابا مش مقدر الموقف , إتصلت رمة ببابا وقولت له عايزة أروح فرح قالي هبعتلك حسام قولت له يا بابا انا مش عارفة أتحرك عم إبراهيم كان مريحني , قالي ابقي اتصلي بحسام انا مشغول دلوقتي , جالي حسام وقابلني بإبتسامة وقالي انا مكان عم إبراهيم يا مدام داليا أطلبي مني أي حاجة باباكي قالي آخد بالي منك , بصراحة إتحرجت قولت له انا مقصدش يا حسام انا بس كنت متعودة على عم إبراهيم , قالي عم إبراهيم كبر بقى , وهو بيفتحلي الباب , قولت له مبحبش الحركة دي , ضحك وقالي عارف بابا قالي , وبعدين قالي بابايا أنا , رجبت جنبه وقولت له متزعلش أنا بس بتحرج شوية , قالي بكرة تتعودي معلش لو تحبي اسيب الشغل أسيبه لو بترتاحي مع الناس الكبار , قولت له بقولك ايه بقى سوق وانت ساكت , بص لي بإستغراب قولت له يوووه يا سيدي انا بتكلم عادي كأنك أخويا لا تفتح لي الباب ولا تحترمني , بص لي بإستغراب , فضحكت وضحك قولت له يعني ….. قالي يعني بلاش دول السواق والست هانم دة يعني , قولت له بالظبط , قالي حاضر , كان واضح إن موضوع سواق مأثر عليه نفسياً , كانت قاعة الفرح برة البلد على طريق سريع , واحنا ماشيين لقيت فجأة عربية سواقها يشاورلنا فحسام ركن وقالي تقريبا عجلة نايمة , نزل ونزلت معاه , وبص وقالي ثواني بقى نغيرها , ادخلى انتي إركبي , قولت له لأ خليني واقفة في الهوا شوية , قالي لبسك شكله ملفت مش عايز حد يعاكسك , قولت له هو في حد يا عم , قالي يا بنتي مش عايز أتخانق , قولت له ايوة كدة بنتي وكدة متقولش سواق بقى , لقيته اتأثر تاني , قولت له في ايه بس , قالي تعرفي إني معايا ماجيستير , قولت له معقول ماجيستير ايه , قالي في الإنجلش انا خريج آداب إنجليزي , بدأ يغير العجلة و انا واقفة بتفرج , وبكلمه قولت له وليه شغال كدة , قالي إللى موجود , أنا جيت من برة بسبب خناقة مع الكفيل و أخد كل فلوسي و مراتي قالت لي كنت إستحمل عشان الفلوس رغم إني قولتلها شتمني وشتم بلدي , اتحبست هناك واتبهدلت واتاخدت فلوسي ورجعت عندي 35 سنة مطلق معنديش اولاد ماجيستير ملوش لزمة , صعب عليا أوي قولت له معلش بكرة كله هيتظبط إنت محترم وطيب وحياتك هتبقى أحسن , قالي إنتي اللي طيبة زي باباكي , خلص العجلة وقام طلع وايبس من تابلوه العربية مسح أيده بشياكة وقالي إتاخرنا , قصدي إتأخرتي , قولت له لأ إتأخرنا , ضحك وقالي بس وصلنا , عم إبراهيم كان بيستناني عادي ينزل يشرب شاي يتكلم مع أي حد , بس حسام مينفعش , قولت له بص روح أي مشوار وانا هكلمك لما أخلص , ونزلت , حاولت متأخرش وغتصل بيه قولت له انا خلصت قالي بالسرعة دي قولت له آه ممكن تجيلي , قالي حاضر أنا برة ممشيتش , روحت له كان بينزل شاورت له عشان مينزلش وركبت جنبه , ابتسم لي وقالي هتروحي فين , مش عارفة إيه خلاني أقوله اي حتة رغم إني كان المفروض أروح البيت , بص لي وقالي إزاي يعني , قولت له روحني يا عم , ضحك وقالي حاضر , اتعدلت وقولت له لأ تعالى نروح اشتري حاجة , قالي وهو بيضحك و**** أنتي طفلة , وقالي يلا , روحنا محل ملابس وخليته ييجي معايا وكان بيختار معايا اللبس وكنت مبسوطة اوي إنسان راقي محترم عنده ذوق , خرجنا ووصلني البيت وقالي استني بقى اطلعلك الحاجات دي فوق , طلعهالي وحطها قدام الباب جيت أوطي أشيلها لقيت الفستان ضيق فقالي هدخلهملك , وهو بيدخل جسمه لمس جسمي حسيت بإثارة كبيرة و سخونة في جسمي كله وكان هو متوتر شوية تقريباً حاسس بإثارة هو كمان , عند الباب وقف وبص لي وبعدين مشي , كنت حاسة إنه مش عايز يسيبني او متردد يقول حاجة , قولت له حسام بص لي فقولت له متزعلش من اي حاجة بكرة الدنيا تبقى تماما فإبتسم لي ومش .
طول الليل كنت بفكر فيه وكنت حاسة إن كان نفسي يبقى جوزي بعد ما وصلني الفرح و اشتريت معاه لبس وطلع معايا البيت كان نفسي اليوم يكمل و أنام في حضنه , قعدت أتخيل السكس معاه و انا بدخل خيارة في كسي ومكلمتش حد يومها عشت الخيال بس كأن حسام جوزي , تاني يوم الصبح صحيت لقيت بابا باعت لي رسالة على الواتس بيقولي إنه مسافر يومين في شغل وبيقولي لو عايزة حاجة قولي لحسام , بصراحة أول حاجة جت في بالي إنها فرصة حشام ييجي البيت , رغم إنها أول مرة أفكر إني أمارس فعلاً مع حد لكن الموضوع بقى جد جداً وقولت لازم يحصل , كنت نايمة عريانة , قعدت ألعب في صدري وكسي لحد ما سخنت أوي ولقيت نفسي مش قادرة فإتصلت بحسام كانت الساعة 7 فقالي صباح الخير ازيك يا حسام فقالي صباح النور , إفتكرت إنه ممكن يكون سافر مع بابا فقولت فرصة دة سبب كويس يخليني أتصل بيه , فقولت له إنت سافرت مع بابا قالي لأ باباكي سافر مع واحد صاحبه يتفسح وضحك , قولت له الصايع وبيقولي مسافر شغل , فقالي أوبس أنا عكيت باين , قولت له يا عم ما أنا عارفة إنه بيتفس بس هو مش عايز يقولي عشان مزعلش إنه بيتفسح وسايبني وقولت له إنت فاضي قالي , أنا فاضي لحد بابا ميرجع إنتي بس اللي ورايا لو عايزة حاجة هعملهالك , قولت له تعالى , قالي حاضر بس اعرف هتروحي فين عشان ابقى جاهز , بصراحة كنت هايجة أوي قولت له مش عارفة بس لو فاضي تعالى وبعدين نقرر , قالي هنقرر سوا مثلا , قولت له وممكن تقرر إنت , كلامي سخنني أكتر , رد عليا قالي مممممم انا جايلك في السكك وبعدين نشوف موضوع اقرر أنا دة , بعد نص ساعة لقيته بيتصل و أنا لسة نايمة في السرير عريانة , رديت قالي أنا تحت يا داليا قولت له إطلع بقى وقومت ألبس , قالي عنيا الأتنين , لبست برا و أندر و تريننج بس وفتحت الباب ووقفت , شافني و إبتسم وهو بيقرب مني و قالي لازم أقول إنك زي القمر , إبتسمت له وقولت له عارفة , فتحت الباب فدخل وقفل وراه ومسك وسطي , قولت له حسام أنا بحبك , مسك وشي وقالي وأنا كمان , وحضني حضن جامد كله حب و انا مستمتعة أوي بقربي منه وريحة برفانه وحنانه و رجولته , كنت هايجة بشكل محصليش قبل كدة , أنا اللي بدأت أبوسه من رقبته , ومن شفايفه , وهو بدأ يحسس على جسمي , ويبوسني وبعدين بص لي وقالي مش انتي كنتي عايزاني أنا اللي أقرر , قولت له أنا من أيدك دي لأيدك دي أنا النهاردة مراتك , قالي و أنا قولتله جوزي , قالي واللي متجوز واحدة زي القمر زيك يعمل فيها ايه , قولت له اللي هو عايزه , قالي يمكن تعترض مثلا , قولت له تبقى غبية , قالي على سريرك اتنهدت تنهيدة وقولت له اللي انت تحبه , ضربني على طيزي وقالي على سريرك اجري , مشيت لحد أوضتي , وهو دخل ورايا , قلعني التوب و البرا وبقيت بالبنطلون بس نزل البنطلون , وفضل بهدومه , وزقني على السرير وفتح رجليا بعنف و لحس خرم طيزي ولحس من تحت لفوق بلسانه كله* أنا هموت من المتعة , وبعدين أكل كسي بشفايفه و لسانه وأنا بشد في شعره , وقف طلع بتاعه وهو بلبسه كله , وحكه في كسي و أنا بدعك في صدري , ودخل حتة منه وبعدين دخله مرة واحدة حسيت مع الحرجة دي إن أعصابي كلها سابت , بص لي بشراسة وهو بيدخل زبه ويطلعه و أنا هموت من الهيجان , طلع زبه وقلع هدومه كلها , وعملني في وضع الدوجي وطلع وقف ورايا ودخل زبه مرة واحدة ومسك شعري شده وهو بيضربني بأيده التانية على طيزي , ناكني بعنف و أنا بصراحة بحب المعاملة دي , لما لاحظ متعتي بقى بيزود في الطريقة وبيضربني جامد على طيزي و أنا بقوله كمان يا حسام , وهو يقولي كمان ايه يا داليا , أقوله اللي بتعمله , فنيمني على ضهري وبص لي وهو بيدخل زبه في كسي وبيقولي هو ايه اللي بعمله , قولت له بتنيكني , ضربني بالقلم وقالي ايوة يا لبوة بنيكك , ومسك شعري جامد وهو بينيكني جامد وبيضربني بالقلم كل شوية و انا مبسوطة , لحد ما طلع بتاعه وشد شعري وجاب وشي جنب زبه وجابهم على شي وبعدها قعد يضرب وشي بزبه و أنا اترميت على السرير مش قادرة أتحرك , وهو نام على السرير وحط رجله على طيزي وولع سيجارة وشربها وهو بيحسس على طيزي برجليه وفضلنا طول النهار يومها ينيك فيا بنفس الطريقة ناكني 4 مرات ونمت في حضنه يومها مرهقة و تعبانة و عريانة بس في دنيا تانية .