دكر جامد
01-16-2017, 09:18 PM
في البداية لا بد ان اعبر عن عظيم شكري لكل من يقرأ قصصي في هذا المنتدى ,,وشكري الاكبر لاؤلئك الذين يتحفوني بمشاركاتهم وتعليقاتهم القيمة ,, وهذه دعوة لكل القراء بتشريفي بملاحظاتهم سواء كانت سلبية ام ايجابية ...ولكن دعوني قبل ان ابدأ بسرد هذه القصة ان ابين لكم طريقتي ورايي في القصة الجنسية حيث انني لا اتبع اسلوب الاثارة المجردة بل انني اعتبر ان اللقاء الجنسي خصوصا مع المحارم لابد ان يسبقه ظروفا انسانية معينة كالحرمان اوالجمال المبهر اوالاثارة المقصودة وربما الانحراف او الشبق الجنسي او الرغبة بالتغيير لمجرد التجربة فقط او مزيجا متعددا من هذه الظروف التي غالبا ما تكون سببا في هذا اللقاء الغريزي اللذيذ ..فالغريزة غالبا ما تنتصر على المباديء والقيم في هذه الحالات ..لذلك فان قصصي تتوسع في بيان هذه الظروف وكيف تصل بنا الغريزة الى الممارسة الجنسية مع المحارم رغم كونها من المحظورات الرئيسية في كل المجتمعات ..واعتقد جازما ان بيان هذه الظروف يعطي للقصة معناها الحقيقي ..وتكون بذلك حالة انسانية اكثر من كونها وسيلة للتسلية او الاثارة الجنسية المجردة ..ارجو ان تحتملوا بعض الاسهاب في قصصي حتى استطيع نقل افكاري اليكم بشكل واضح معتذرا مرةاخرى عن هذه المقدمة التي يعتبرها الكثيرون وانا منهم غير ضرورية
تقدمت اختي سهام لامتحان الثانوية العامة وحصلت على مجموع يؤهلها لدخول الجامعة وتقدمت بطلبات كثيرة للعديد من الجامعات حتى عرفت من خلال الانترنت بانها مقبولة في جامعة كبيرة في العاصمة .وهي نفس الجامعة التي كنت انا قد تخرجت منها قبل سبع سنوات . وقد كانت فرحة جدا بهذا القبول لان هذه الجامعة تعتبرحلما لكل طالب علم ومعرفة ...ومن المعروف ان هذا القبول يعني ايضا توفير السكن الجامعي لها ولمن هن مثلها من الفتيات القادمات من المناطق البعيدة الا ان ذلك يتطلب بعض الوقت والاجراءات التي تسبق الانتظام في الدراسة وتوفير السكن المناسب ...
اتصل بي والدي ليخبرني ويطلب مني مرافقة اختي الى العاصمة حتى تستكمل اجراءات قبولها وانتظامها بالدراسة ..فقلت له ان هذا الامر يتطلب ثلاث او اربع ايام حتى تستطيع استكمال كل الاجراءات وليس بوسعنا الذهاب يوميا ثم العودة فقال ليست هناك مشكلة فقد تستاجرون فندق تسكنون به حتى تخلصوا كل المطلوب ثم تعودون حتى لو لاسبوع كامل ...لم يكن بوسعي الرفض خصوصا انني الوحيد من العائلة القادر على انجاز المهمة لمعرفتي بالعاصمة بشكل جيد ولانني اعرف الجامعة جيدا ولي بها بعض الاصدقاء الذين سيساعدوننا في انهاء المهمة ..
بداية دعوني اعرفكم باختي سهام .
.فهي فتاة في الثانية والعشرين من عمرها جادة جدا متفوقة في دراستها وهي بنفس الوقت مثقفة جدا وجميلة جدا .جار عليها الزمن قليلا حيث اجبرها والدي قبل اربع سنوات على الزواج وترك الدراسة الثانوية التي كانت تحظَر لها حيث تزوجت مكرهة من شاب يكبرها عمرا وهو ميسور الحال وعاشت معه سهام سنتين ونصف بسعادة رغم رفضها للفكرة بالبداية ..الا ان القدر عاجلها وخطف منها زوجها بحادث سيارة بعد ان انجبت منه بنتا جميلة قررت سهام بعدها ان تكمل تعليمها وتتقدم للثانوية مرة اخرى وتكمل دراستها الجامعية وتجد لها عملا مناسبا وهي قادرة على ذلك فقد ورثت عن زوجها عمارة مؤجرة باجرة مناسبة تكفيها لتعيش براحة واطمئنان من الناحية المالية .كما ان مؤهلاتها العقلية تساعدها فهي ذكية ومتفوقة في دراستها قبل الزواج .وبالنسبة لبنتها فانها تحت رعاية والدتي المستمرة سواء بوجود سهام او غيابها ..سهام فتاة قمحية البشرة مائلة للبياض قليلا وجسمها متناسق وطولها حوالي 170 سم مرحة وتحب المزاح بالكلام او حتى بالحركات وغالبا ما كانت تمازحني بمزحات ثقيلة نسبيا ولكنها بريئة بالتاكيد ..كنت الاحظ انها من النوع التي تهتم بنفسها وجسدها جيدا من خلال الرياضة واستخدام القليل من مواد التجميل ..وهي صاحبة ذوق رفيع في انتقاء ملابسها رغم انها تلبس العباية في الخارج وفي داخل المنزل تلبس اللبس المنزلي الخفيف المغري مثل البناطيل الضيقة والبلايز البدي التي تجسم صدرها وطيزها بشكل مثير فهي تملك صدرا ونهدين متفجرين انوثة وجمالا وطيزا منتفخة ومفرودة قليلا ولكنها متناسقة مع خصرها الضامر وصدرها الناهد اي انها تعتبر من الجميلات جدا بكل مقاييس الجمال ودعوني اعترف بانني لم الاحظ كل ذلك الا بعد وفاة زوجها وعودتها للعيش معنا في منزل العائلة الكبير حيث انني اعيش به مع زوجتي وابنائي الثلاثة مع الوالد والوالدة واخوتي الاثنين واخت اخرى ما زالت في المدرسة الثانوية ولكننا نعيش بشقة منفصلة انا وزوجتي وابنائي بينما البقية في بيت الوالد الواسع المكون من طابقين ....
بالنسبة لي فانا محمود اكملت دراستي الجامعية قبل سبع سنوات فانا الان بعمر ثلاثون عاما ..متزوج زواجا تقليديا من ابنة عمي واعمل في التدريس بعد ان اكملت تعليمي ..مرتاح ماليا لكون زوجتي ايضا مدرسة وتتقاضى راتبا مناسبا واملك سيارتي الخاصة ومتجرا صغيرا في البلدة التي اعيش بها يعمل به شقيقي وانا بالتناوب ويدر علي ايضا دخلا معقولا ..ما يزعجني في هذه الحياة هو زوجتي فبرغم حبي لها الا انها من النوع التي لا تعطي الكثير من الوقت للاهتمام بنفسها وربما تعتبر الممارسة الجنسية ضربا من ضروب الكماليات غير الضرورية فهي لا تعير هذا الموضوع اهتماما كبيرا سوى من باب تادية الواجب ..وبالرغم انها تملك وجها جميلا الا ان جسمها من النوع الضخم جدا غير المتناسق فوزنها حوالي 90 كغم الامر الذي كان يثير عندها الغيرة من سهام وجسدها المتناسق وجمالها المميز واهتمامها بالعناية بنفسها وكنت اسمع حديثهن حول هذه المواضيع وان سهام غالبا ما كانت تسخر من زوجتي وجسمها غير المتناسق وتدعوها للاهتمام بنفسها وعمل الريجيم لتبدو اكثر جمالا ولكن لا حياة لمن تنادي وقد حاولت من جهتي ان اوجهها والمح لها لضرورة الاهتمام بنفسها الا ان كل محاولاتي ذهبت ادراج الرياح فهي عند الاكل تنسى نفسها وتنسى كل نصائحي ونصائح سهام
نعود الى قصتي مع سهام .فبرغم اعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة المظهر وبرغم اعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة ارادتها وعزيمتها الا انني لم يسبق لي التفكير بها جنسيا ابدا فهي اختي فقط ..ورغم ان الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والايدي ايضا ورغم انها من النوع الجريء التي تطرح ارائها وافكارها بجرأة غريبة فانني لم افكر يوما بها الا كاخت حنونة اعتز بها وافتخر بقوة ارادتها واشجعها على المزيد من الانجاز لنفسها لتبدو مميزة امام الجميع ...المهم كان يوم الاحد صباحا حيث جهزت نفسي وطلبت من سهام تجهيز نفسها للسفر الى العاصمة التي تبعد 250 كم عن بلدتنا واكدت عليها ان لا تنسى اوراقها الضرورية وبطاقاتها الشخصية وغير ذلك ..وفي الصباح توجهنا بسيارتي الى المدينة العامرة بالحياة والحيوية ..حيث توجهنا الى الجامعة وتقدمنا بالاوراق المطلوبة و التقيت ببعض الزملاء السابقين الذين ابدوا استعدادهم لتسهيل مهمة سهام في الجامعة الا ان الامر يحتاج ليومين اخرين لاستكمال المطلوبات .وخصوصا تسجيل المواد الدراسية وحجزالسكن واصدار البطاقة الجامعية وغير ذلك .
في المساء ذهبت مع سهام الى احد فنادق العاصمة وهو من فئة الاربع نجوم حسب رغبة سهام بالاقامة بفندق محترم وقالت بدل ما نسكن بفندق شعبي بغرفتين بنوخذ غرفة بفندق محترم حتى نرتاح .وما في عندنا مشكلة بالموضوع لاننا اخوة وبطاقاتنا الشخصية معنا . وفعلا حجزنا الغرفة وصعدنا لمعاينتها فوجدنا ان الغرفة كبيرة نسبيا فيها تلفاز وحمام وسرير مزدوج .والعديد منالتجهيزاتالاخرى المعهودة في مثل هكذا فنادق.حاول موظف الريسبشن ان يجد لنا غرفة بسريرين منفصلين ولكن جميع الغرف من هذا النوع محجوزة فالموسم السياحي في اوجه وايجاد غرفة مناسبة يعتبر امرا صعبا في هذه الايام .... الامر الذي دعاني للاعتراض الا ان سهام اعجبها الفندق وطلبت مني الموافقة وسنتدبر امرنا بسهولة حسب رايها ...وافقتها مكرها وخائفا بعض الشيء
وضعنا اغراضنا بالفندق وقامت سهام بترتيب ملابسنا في الخزانة .وذهبنا لتناول طعامنا في احد المطاعم المحترمة في المدينة التي ابهرت سهام بحركتها الدائبة ومعالم العمران والتقدم التي لم تعتد عليها بنات الارياف لظروف المعيشة في القرى المختلفة تماما عن المدن الكبرى .. خلال العشاء الذي اختارته سهام من الماكولات البحرية لم يدر بيني وبين سهام اي حديث خارج عن ظروف دراستها المستقبلية وما هو مطلوب منها في حياتها الجديدة وتوصياتي لها بهذا الخصوص..جلسنا حوالي الساعة بعد العشاء احتسينا فيها فنجانين من القهوة..ثم استشرتها للذهاب الى الفندق للاستراحة بعد عناء هذا اليوم الطويل فاتفقت معي بالراي على ان تكون الليلة القادمة للتجول في المدينة والتعرف على معالمها فوعدتها بذلك ..كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا عندما وصلنا الى الفندق حيث اشترينا في الطريق بعض الفاكهة وبعض المكسرات لزوم ما تبقى من السهرة ..
عند دخولنا الغرفة طلبت سهام ان تسبقني الى الحمام لتاخذ شورا ساخنا ثم تعود للغرفة لتغير ملابسها وتستعد للسهر او النوم بينما يكون دوري انا بعدها ..اخذت سهام حقيبة صغيرة ودخلت الحمام بعد ان خلعت حجابها وعباءتها وبقيت بالبنطلون والبلوزة..بينما انا استغليت الفرصة لاغير ملابسي فلبست بجامتي وجلست منتظرا خروج سهام ..وماهي الا ربع ساعة حتى خرجت الحورية سهام من الحمام وقد لفت نفسها بمنشفة كبيرة بينما كتفيها واعلى نهديها ورجليها ظاهرين وشعرها مبلول رغم تغطيتها له ببشكير صغير ..انعقد لساني وخارت قواي العقلية والجسدية مجرد مشاهدتي لسهام بهذه الهيئة المثيرة حد الجنون ..فالجسد ابيض ناصع والرجلين مبرومين بطريقة مغرية جدا واعلى الصدر ينبيء عما تحت هذه المنشفة من نهدين مكورين يبدو انهما رائعين جميلين ..لم استطع ان امنع نفسي من الصفير وان اقول لها نعيما سهام حمام الهناء .واضفت شو هالحلاوة هاي يا بت ..نياله سعيد الحظ اللي حيفوز فيكي .فقالت متهكمة ي**** دورك هلا ..لكنني عاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وطلعتها البهية ونور محياها المشرق بعد هذا اليوم المتعب ... شكرتني بثقة وقالت ما خلص انا اخذت نصيبي وما عاد لا سعيد حظ ولا تعيس حظ واكدت علي ان ادخل الحمام وبعدين بنحكي..دخلت الحمام ..ووقفت تحت الماء الساخن وبدات بالاستحمام وعقلي ما زال مشغولا بما شاهدته .فهي المرة الاولى التي اشاهد فيها اختي بهذا الشكل نصف العاري كما انها المرة الاولى التي اكتشف بها معالم جمالها الذي ابهرني وفاق كل توقعاتي .وطيلة الوقت وانا اصارع غريزتي الملعونة ان ابتعد عن هذه الافكار الجهنمية الا انه سرعان ما تعود صورة سهام الحورية امامي فاعاود الاعجاب بجمالها ولكن بنظرة شهوانية وليس تلك النظرة الاخوية التي اعتدت عليها ودليل ذلك ان زبي اصبح هو الاخر يصارعني داعيا عقلي الى حصر تفكيري بهذا الكائن المتمرد على كل القيم والمباديء التي تربينا عليها .. فشدة انتصابه وتصلب مقدمته وانتفاخها وبروز عروقه بطريقة لم استطع حيالها الا اعادة التفكير بهذا الجسد الاسطوري الذي شاهدته للتو .وبطريقة غريزية شهوانية افقدتني تركيزي واتزاني تحت الماء لعدة مرات .كما يبدو ان سخونة الماء والبخار الذي ملأ الجو حولي جعلني اهذي ببعض الاغاني الرومانسية الحالمة وبصوت مسموع ولا انكر ايضا انني اتجهت كثيرا للمقارنة بين ما شاهدته للتو وبين جسد زوجتي المترهل الضخم غير المتناسق بالمرة والخالي من اي مظاهر الجمال الا تلك الفخذين الكبيرين والنهدين الضخمين التي طالما استمتعت بها رغم عدم استجابة زوجتي التامة معي..لا ادري كم مضى من الوقت وانا تحت الماء اصارع افكاري المجنونة حتى سمعت صوت سهام تنادي علي لتطمئن عني وهي تقول الظاهر الحمام عجبك وفجر قريحتك بالاغاني كمان ؟؟؟هههههه فاجبتها بان تنتظر دقائق وساكون معها ..نشفت جسدي من الماء ولم انسى زبي من الغسل بالماء البارد حتى لا يفضحني ولبست بجامتي وعدت الى الغرفة ....
ما ان دلفت الغرفة حتى فاجأني ذلك العطر الاخاذ الذي ملأ الاجواء اثارة ..يبدو انها قد استخدمت عطرها بعد ان لبست ثيابها الخفيفة ..كانت سهام تحت الشرشف عندما حضرت الا انها استندت ليضهر لي انها تلبس قميص نوم شفاف احمر من الساتان الخفيف مفتوح الصدر بحيث يظهر الجزء العلوي من نهداها وطرف سوتيانها الاحمر من فتحة قميص النوم .كان نهداها كمثل القشطة بياضا وطراوة .ولكون قميص النوم بشيال فقط فان كتفيها والجزء العلوي من ظهرها وصدرها بائنا منه كما يبدو انها استخدمت القليل من طلاء الشفاه الشفاف حيث بدت شفتيها لامعتان ...انها فعلا الانثى الحقيقية التي طالما رايتها في احلامي ..انها تلك الحورية التي لا نشاهدها الا في الخيال ولكنها الان ماثلة امامي بلحمها وشحمها ودمها الخفيف انها ذلك الكائن الاسطوري رمز الرقة والجمال والانوثة الطاغية ..بادرتني سهام حيث قالت حمام الهناء محمود ..شو الظاهر انه طايب الك تضل بالحمام وتاركني لوحدي ..فقلت لها هذا من تعب السفر واليوم المرهق فاحببت اني اعيد النشاط لجسدي المنهك ..وانا بكل الاحوال ما بستغني عنك لكن هذا حتى اقدر اسهر معاكي براحتنا بعد جهد اليوم ..فقالت طيب كيف رح تسهرني معك اليوم ؟؟فقلت لها خلينا نتسلى شوي بالمكسرات والفواكه اللي اشتريناها وبنحكي عن مشاريعنا لبكره وبعد بكره .او اذا ببالك اي شي ثاني نعمله انا جاهز ..فقالت لا ما في شي اليوم خلينا نسهر هنا وغدا له برنامج ثاني .
نهضت سهام من على السرير ووقفت منتصبة القامة بجانب السرير فبان لي فخذاها من قميص النوم القصير الذي يصل الى ما فوق الركبة بقليل ومفتوح من احد جوانبه الى حد طيزها حيث ظهرت طيزها باستدارتها المغرية وفخذيها المبرومين كعمودي مرمر ابيض اتقن صنعهما بفن مرهف وذوق ملهم وقالت لي خلينا نجلس عالكنبة الطويلة ثم استدارت وانحنت لتتناول روبها الامر الذي اظهر لي طيزها بشكل لم اشاهده من قبل وعلامة كلوتها ظاهرة من فوق قميص النوم ... لبست الروب وبدات بتحضير المكان بينما انشغلت انا بتحضير فنجاني شاي بواسطة الغلاية الكهربائية التي اصطحبتها معي ..قلت لسهام : هو انتي بتلبسي هاللبس هذا دائما ؟؟؟فقالت هذا هو لبس النوم عندي واذا كان بضايقك بغيره !!!فقلت لها :انا ما بنكر انك جميلة جدا بهاللبس لكن لبسك مثير كثير ..فقالت اذا بزعجك ببدل ملابسي .فقلت لا ما عليش خليكي براحتك كل اللي بهمني انك تكوني مرتاحة ..فقالت انا مرتاحة ما زالك معي .. جلسنا على الكنبة متجاورين وهي ما زالت بروبها المربوط من وسطها وبدات تقشير الفواكه لي واطعامي وانا ابادلها المعروف بالمعروف وعيني لم تفارق جسدها البض الطري الماثل امامي ..كان شيطان الجنس يلاعبني في تلك اللحظات فاغلبه كثيرا ويتغلب علي احيانا ..تطرق الحديث بيننا الى حياتنا الخاصة حيث اخبرتها بمدى تعاطفي معها بعد ان اصبحت ارملة في سن مبكر جدا ولم اترك عبارة من عبارات الاعجاب بجمالها وحيويتها الا وقلتها لها ولكن بكلمات مقتضبة ومختارة بعناية فلا اريد لسهام ان تتغير نظرتها لاخيها الاكبر مصدر فخرها وقدوتها كما قالت هي...شكوت لها كثيرا طريقة زوجتي وعدم اهتمامها بنفسها كثيرا مقارنا بينهما من حيث اللبس والشكل والجسد المتناسق .. ومدحت كثيرا عزيمتها القوية وقوة شخصيتها ..واثناء حديثي عن جمالها وروعة جسدها قالت لي انها غير راضية عن وضعي مع زوجتي لانها انسانة لا تهتم بنفسها وبالتالي فانها لا تهتم بحاجات زوجها العاطفية والزوجية ومتطلبات الحياة الزوجية ( بهذه العبارات عبرت سهام عن الموضوع) وقالت ان الزوجة الشاطرة هي تلك التي ترضي زوجها في البيت وخارج وفي الليل والنهار ..فقلت لها مهو الحال من بعضه كمان انتي يا سهام بعد ان تعودتي على الحياة الزوجية وحلاوتها ها انتي رجعتي ارملة ومحرومة من دفء الزوج ..تنهدت سهام تنهيدة ذات معنى ولاحظت البريق في عينيها وتهدج صوتها عند ذكر هذه الامور ..تمنيت لها المستقبل الزاهر وقلت لها ان الكثيرين مستعدين للزواج منك لجمالك وعلمك وثقافتك وشخصيتك المميزة
طيلة الوقت كانت سهام تنظر بطرف عينها الى مكان زبي من فوق بنطلون البجامة الفضفاض الذي لم يستطع اخفاء انتصاب قضيبي وانا من طرفي لم ارفع عيني عنها خصوصا ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذي ذبحني بجماله ونعومته خصوصا وان الروب الناعم الذي تلبسه لم يستطع ان يخفي هذه المنطقة .بل انه زاد جسدها جمالا ورقة .ومع حركتها بدأ الروب ينحسر عن فخذها المرمري فزادني ذلك تاثرا وزاد قضيبي انتصابا ..لاحظت بعد ساعة من هذه الجلسة احمرار وجنتيها وبريق عينيها الذي لم يخفى علي بالاضافة الى تسارع انفاسها وتركيزها المتزايد على النظر الى قضيبي ..فقلت لها خلينا نقوم ننام حتى نصحى مبكرا لاتمام اعمالنا ولنا حديث غدا وربما بعد الغد ... فخلعت روبها ورمته على الكنبة وتمددت على السرير بينما انا خلعت قميص البجامة وبنطلونها وبقيت بالبوكسر والتي شيرت فقط وتمددت بجانبها ولكن مع الاحتفاظ بمسافة فاصلة بيننا ...سألتني سهام وقالت يبدو اني تعبتك اليوم ..فقلت لها تعبك راحة يا سهام ..فقالت لا انا قصدي يمكن لبسي وشكلي قلب عليك المواجع ؟؟فاجبتها بتردد واضح ماعليش بدي اتحملك ما انتي اختي وغالية علي واللي بريحك بريحني ..وقلت لها مهو انتي كمان شكلك تذكرتي ايامك مع الزواج فقالت يعني.....ثم سكتت و استدارت لتدير وجهها الى الناحية الاخرى ودفعت مؤخرتها باتجاهي قليلا ..
وضعت راسي على المخدة بالوضع الجانبي وجهي باتجاهها واقتربت قليلا منها ..ساد السكون لعشر دقائق قبل ان تدفع سهام نفسها مرة اخرى الى الخلف قليلا ,,لست ادري هل هي نائمة ام انها تمثل النوم فقلت في نفسي لافعل مثلها ؟؟مثلت النوم واقتربت منها قليلا بحركة تبدو عفوية لكل نائم حتى اصطدم راس قضيبي المنتصب بطيزها ..حرارة الجو وحرارة جسد سهام وعطرها الفواح وصوت انفاسها المتسارعة كلها عوامل تؤدي الى الاشتعال ..اشتعال الشهوة واشتعال نار قضيبي الذي قارب على الانفجار ..وما هي الا لحظات حتى رمت سهام يدها الى الخلف لتستقر على جانب فخذي من الاعلى ..ناديت عليها بصوت منخفض فلم تجب ..نار الشهوة والهيجان ورغبتي في اختبارها اكثر اعطتني المزيد من الجرأة ..التصقت بها بقوة حتى شعرت ان راس قضيبي دخل بين فلقتي طيزها ..تسارعت انفاسها اكثر ....رميت يدي حول خصرها ..فتسارعت انفاسها اكثر واكثر..((يا الهي ماذا يحصل معي !!!هل انا مجنون ؟؟هل فقدت عقلي ؟؟انها اختي سهام وليست زوجتي !!!وليست احدى بنات الهوى مثلا حتى افعل ذلك !!!ولكن نداء الشهوة ونداء زبي المتوتر جدا كان اقوى ) ؟؟؟كل تلك الافكار راودتني في تلك اللحظة ..كانت طيزها تشع حرارةغريبة لفحت راس قضيبي المتوتر الساخن اصلا ...يبدو انه لا البوكسر الذي البسة ولا قميص النوم الذي يستر طيز سهام يشكلا حاجزا امام زبي للاحساس بهذه الحرارة المتوقدة ولا هو حاجز امام جسدها للاحساس بالحرارة المنبعثة من راس قضيبي المنتفخة عروقة حدا يسبق الانفجار بقليل ...ومع حركات يدي التي ما زالت تتلمس اطراف طيزسهام واعلى فخذها العلوي بدات اشعر بان حرارة سهام بارتفاع مستمر وبدات استمع لدقات قلبها تتسارع وانفاسها المتسارعة تصطدم بالشرشف وتعود الي لتلفحني وتزيد النار المشتعلة بداخلي ...بما انني لم اجد الاعتراض من سهام رغم قناعتي بانها ليست نائمة وانما تمثل النوم مثلي قلت في نفسي ان النهاية الطبيعية لهذا الوضع هو الاشباع الجنسي والا فسوف نبقى كلينا في حالة صراع مع النفس بانتظار من يبادر ويقرع جرس الشهوة المحرمة فتجرأت اكثر ورفعت قميص نومها قليلا ثم حركت يدي الاخرى الى نهدها واحطته بيدي بشكل يبدو عفويا ..لحظات هستيرية حدثت بعد ذلك .....سمعت الآه الاولى من سهام ومعها مدت سهام يدها التي كانت فوق فخذي للاسفل قليلا يبدو انها تبحث عن شيء ما فهي تتحرك ببطء وهدوء باحثة عن قضيبي كما اعتقدت وما هي الا هنيهة حتى وصلت اليه لتبدأ بتلمسه برفق من فوق البوكسر ""يبدو انها تريد ان تتاكد من جاهزيته وربما تقيس حجمه او تستمتع بحرارته الظاهرة بالتاكيد حتى لو كان قماش البوكسر عائقا بسيطا امام يدها ..((ما هذا يا سهام ؟؟ما هذه الجراة الغريبة ..ام ان الشهوة قد اعمتك مثلي ولا هم لك الان غير النار المنبعثة من كسك تريدي اطفائها باي ثمن حتى لو كان هو نكاح اخوكي لهذا الكس المشتعل باثارته الغارق بماء شهوته)) ؟؟؟اسئلة تبادرت الى ذهني مع هذا الصمت المريب الذي زاد تلذذي بما يجري واستمتاعي اللامحدود بهذه الحركات التي لا احد منا يسيطر عليها في هذه الاجواء الملتهبة شبقا وهياجا .. .فاجبت نفسي على اسئلتي بان بدات بتحريك يدي التي على نهدها بلطف مع امساكي لحلمتها وقرصها بنعومة مما اعطاها المؤشر للذهاب ابعد من ذلك حيث مدت يدها من تحت البوكسر لتمسك قضيبي بيدها مباشرة وتصدر مع هذه الحركة الآآآه الطويلة التي اشعلت نار الشهوة عندي بشكل افقدني السيطرة على نفسي حيث بادرت بالامساك بالبوكسر وخلعة نهائيا ورمية بجانب السرير بمساعدتها طبعا وعدت لارفع لها طرف كيلوتها لتعود سهام ممسكة قضيبي وتدفعه بيدها من تحت حرف الكيلوت ليذهب قضيبي فورا بين فلقتي طيزها سحبت نفسي الى الاسفل قليلا حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى شفري كسها بينما عدت بيدي لتعبث بكسها من فوق الكيلوت المبتل حد الاشباع بماء هيجانها المنهمر بغزارة ..الامر الذي شجعني لمد يدي من تحت الكيلوت والعبث بكسها الرطب مباشرة فما كان منها الا ان خلعت كيلوتها بصمت وساعدتها على ذلك ثم عدنا كل الى حيث كنا قبل خلع كيلوتها فيدها تمسك بقضيبي تداعب به طيزها وكسها من الخلف ويدي تعبث بكسها وقد ساعدني مائها اكثر واكثر لادخال اصبعي بين شفريها وغرسه عميقا في احشاء هذا الكس المنتوف الناعم وهي ما زالت تلاعب كسها وطيزها بزبي الرابض بين اصابعها والممتد على طول الشق الفاصل بين ردفيها وصولا الى بداية شفريها من الاسفل وابتدات بتحريكه بمساعدتي ذهابا وايابا على طول هذا الشق حيث انني بدات بدفع قضيبي قليلا والعوده ببطء حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى حيث تريد ومع هذه الحركة وحركة اصابعي التي ما انفكت تداعب بظرها وفركه بين السبابة والابهام بلطف وحنان مع امساك الشفرين واحدا تلو الاخر وسحبه قليلا ثم تركه بدات سهام تتأوة بشكل واضح وصوت مرتفع قليلا الامر الذي شجعني لان ارفع رجلها العليا بيدي واثنيها للامام قليلا وادفع قضيبي ليداعب بظرها ويمتد على طول شفريها وانا ما زلت ممدا خلفها حيث التصقت عانتي بطيزها بينما قضيبي يسرح على طول شفريها اللزجين بفعل سوائلها المنهمرة بغزارة مما اعطاها الاشارة لتلتف بيدها الى الامام لتمسك راس قضيبي و تضغط عليه باصابعها ..بدات سهام تحاول ادخال قضيبي الى جوف كسها فهي تحاول وضع راسه على فتحة كسها وتدفع نفسها عليه الا انني لم احبذ ذلك بل اردت ان ازيد محنتها عسى ولعل ان تصدر منها كلمة تؤنسني في هذا الجوالمشحون بالغريزة والرغبة والهيجان الجنسي الذي افقدنا جميعا كل القيم التي تعلمناها .....الا ان ذلك لم يحدث وبدلا منذلك فقد زادت آهاتها حدة وارتفاعا وبدأت تزوم وتوحوح أحححححححح أححححححح آآآآآآآآه آآآآآآآآه وبعض الاهات كانت تصدر بعصبية تدل على اعتراضها وانها تطلب الايلاج الكامل حتى تستريح ...وبرغم عدم الايلاج الى هذه اللحظة فقد تشنجت سهام وتقوس ظهرها وارتفعت حدة آهاتها ايذانا بوصولها الذروة الامر الذي دعاني ان اغرس قضيبي عميقا في احشاء كسها المتوقد حرارة الغارق بماء شهوتها الذي تدفق غزيرا فاغرق قضيبي وما ان دخل قضيبي حتى صاحت سهام بصوت عالي ياااااااااه آآآآآآآآآه يحوووووووووووه احححححححححح يحيحيحيحوووووووه فسرعت من طعني لكسها بحركات متسارعة وعنيفة حتى شعرت بانني على وشك القذف فاخرجت قضيبي الغارق بمائها من جحيم كسها ونهضت لاقذف كل مخزونات خصيتي شلالات من المني الحار على صدرها ووجهها ..تأوهت سهام كثيرا والتقطت بعضا من قطرات المني من على جسدها لتتذوقه وارتمت بجسدها بجانبي دون حراك ودون كلام ...كل ذلك حصل ولم يكلم اي منا الاخر سوى بالاهات والزفرات والوحوحات التي سمعتها من سهام وتلك الاصوات التي صدرت مني عند القذف بدون ان اتمكن من السيطرة على نفسي حينها ...عدنا الى السكون المطبق لعشر دقائق قامت بعدها سهام الى حقيبتها تناولت منها بعض الاشياء ودخلت الحمام لعشر دقائق اخرى ثم عادت حيث يبدو انها اخذت حماما سريعا
ما ان عادت سهام حتى بادرتني بطلب على شكل سؤال غريب حيث قالت :شو ما بدك تروح الحمام ؟؟فقلت لها قبل ما روح الحمام بدي اسألك انتي مبسوطة باللي صار واللا زعلانه ؟؟؟فقالت روح الحمام خذلك شور سخن لكن لا تطول كثير ولما ترجع بحكيلك رايي ..قمت سريعا الى الحمام اخذت شورا ساخنا سريعا ثم عدت الى السرير مرتديا البوكسرفقط ..اما سهام فقد خلعت ستيانها وغيرت كيلوتها بواحد ابو خيط ولبست قميص نوم اخر باللون النهدي .تمددت بجانبها وقبلتها على وجنتها قبلة تشير الى الاعتذار ثم قلت لها . تعتقدي مين السبب باللي صار انا واللا انتي فقالت مش مهم مين السبب لان السبب واضح وهو انا وانت سويا بالاضافة الى الظروف بالتاكيد ولولا هالظروف اللي حصلت ما كان صار هيك فقلت لها طيب انتي مسرورة واللا زعلانه؟؟؟ فقالت كمان هذا مو مهم الرضى او الزعل بصير بدون قيمة بعد وقوع الحدث واوضحت سهام بانها تقدر وضعي وحرماني غير المعلن ومعاناتي مع زوجتي وانا كذلك بررت لها اندفاعها بالحرمان بعد التعود على الجنس لفترة طويلة في تلك اللحظات مددت يدي لاداعب خصلات شعرها المبلولة بلطف وحنان ونزلت بيدي الى كتفها اربت عليه بخفة ولطف مخففا عنها ..الامر الذي شجعها لترمي راسها على كتفي مع اصوات آهاتها وتسارع انفاسها الذي انبأني بانها لم ترتوي من رحيق الجنس بعد ..سألتها هذه المرة بصراحة بل بنوع من الوقاحة ..شو بتحبي نعيدها سهام ؟؟؟فقالت هلا ؟؟فقلت لها اكيد هلا ما اخنا وقعنا بالفخ وما عاد ينفع الندم مثل ما قلتي وانا شخصيا ما شبعت منك وانتي شكل الحرمان عامل عمايلة معك !!!فتنهدت بعمق ثم نهضت لتركب فوقي وتقترب بشفتيها من شفتي لاقبلها للمرة الاولى ولتمد لسانها امصه لها بنهم بالغ وهي كذلك فقد تحرك مارد الجنس الشقي ليعميها عن كل شيء الا شهوتها وشبقها وهيجانها الذي حركه ذلك المارد ليعلن عن نفسه بطريقة هستيرية ..استمرت القبلة لدقائق...نهضت بعدها لاتولى انا زمام المبادرة واقلبها تحتي وانزل الى نهديها العاريين لافعصهما بين يدي واحدا تلو الاخر قبل ان ابدأ بالتهام حلمتيها بين شفتي وبين اسناني عضا ومصا عنيفا الى سرتها الى ان مزقت كيلوتها بعنف وبدات بالتهام كسها لحسا وتقبيلا ومصا لبظرها المتورم المتضخم بفعل هياجها ,,يا له من كس وردي منتفخ ناعم املس جميل هذا الذي بين شفتي انه ذلك الكس الذي كنت احلم به وما ان التهمت كسها وسحبته كاملا بين شفتي حتى بدات المسكينة رحلة الاهات العالية هذه المرة فقد اطلقت لنفسها العنان للتعبير عن ذاتها دون خجل او وجل ..بدات سهام بالعبث بزبي بيدها وحاولت خلع البوكسر الذي يحجبه عنها فساعدتها بذلك وانقلبت لاعطيها زبي تمصه بينما انا ما زلت غارقا بين فخذيها اداعب هذا الكائن الجميل الرابض هناك فمرة التهمه بين شفتي ومرة ابعد راسي قليلا عنه لاتأمل شكله الجذاب المثير ثم ما البث ان اهاجمه بكل قوة مصا ولحوسة وعضا خفيفا للبظر اللذيذ ,,وما زاد كسها لذة تلك السوائل التي تنهمر بلا توقف وكانها العسل المصفى ينهمر من بين هذين الشفرين الملتصقين جانبا بشكل اذهب عقلي .لم انسى ان اعطي طيزها بعضا من حنان شفتي ولساني ويبدوانها ايضا لم تنسى ان تنظفها جيدا فرائحتها الزكية تشير الى ذلك بوضوح الامر الذي شجعني على ادخال لساني الى داخل فتحة طيزها ونيكها بلساني للحظات جعلتها تهذي بعبارات وكلمات الاطراء لي واسلوبي وطريقتي معها .ربع ساعة او يزيد ونحن على هذه الحالة الهستيرية ساعدني بذلك ..ذلك المني الذي قذفته قبل قليل وذلك الحمام الدافيء الذي اعاد لجسدي وجسدها كل الحيوية المطلوبة لاستكمال هذه العملية الجنسية بتلذذ بالغ مع عدم الخوف من سرعة القذف بالنسبة لي ..اما سهام فقد تشنجت واتت شهوتها مرتين بفعل مصي ولحسي لبظرها وكسها اللذيذ .وطيزها الزكية الناعمة حد دفعي للجنون الشهواني الذي سيطر على كل مقومات جسدي وعقلي .بدات سهام بالاهات العالية وبدات انا بمحاولة تغيير الوضع فعدت الى نهديها بعد ان خلصت قضيبي من براثن شفتيها ولسانها واسنانها التي اشبعته مصا وعضا ولحسا من قاعدته الى راسه الى خصيتيه التين لم تسلما من المص واحدة تلو اخرى ..التهمت حلمتها بين يدي ثم بين شفتي وبالتناوب اذهب لشفتيها لامتص رحيقهما العذب ثم اعود الى حيث الحلمتين المتصلبتين امصمصهما بنهم وشبق بينما امتدت يدها لتمسك قضيبي وتوجهة الى حيث كسها تفرشه به وتفرك بظرها بمقدمته التي تورمت واحمرت وانتفخت عروقها ..حاولت سهام ادخاله لجوف كسها الا انني كنت امنعها برفع نفسي الى الاعلى فانا بطبعي اهوى واعشق حد الجنون تعذيب الكس حتى يصرخ متوسلا الرحمة والغفران قبل ان اجعله يتذوق طعم هذا القضيب ..جلست بين فخذيها موجها زبي الى فتحة كسها.. ثم اعيده.. ثم افرش بظرها بحركة دائرية ثم ارفعه.... ثم امرره بين شفري كسها وصولا لبظرها دون ايلاج... وسهام تصرخ متعة وهياجا حتى صاحت بي وقالت انت مجرم ...انت سفاح ...حطة بكسي ...خليني اذوق طعمة جوات كسي ..وانا صامت الاعب هذا الكس بل اعذبه ..حتى قلت لها شو بتريدي مني هلا ؟؟فقالت انتا مجرم بدي زبك ...بدي زببببببببببببك زبك حبيبي ...زبك جنني هلوسني ,,,اعطيني اياه بدي اعضة ..بدي اقطعه تقطيع ...زبك مجرم ..محموووووود حبيبي دخله بكس حبيبتك سهام ...ودموعها تسيل على وجنتيها متصنعة البكاء او ربما تبكي حقيقة لا اعلم فكل ما اعلمه انني اعيش في الجنة في هذه اللحظات ,,,فكل ما اعلمة ان سهام هي اكثر نساء العالم انوثة وجمالا وجاذبية وهياجا ولذة ورومانسية وسكسية وهي الان تحت رحمة زبي الثائر ,,,,,,كل الذي اعلمه انني انيك انثى كما لم انيك غيرها من قبل ,,,,,,اثارتني سهام بدموعها فوجهت زبي الى فتحة كسها ودفعته ببطء شديد الى منتصفه ثم اعدته وهكذا لثلاث او اربع مرات حتى غرسته بكسها بسرعة وقوة وعنف وبدات بالرهز عليها بتسارع قوي وهي توحوح وتتفوه بكل عبارات الشرمطة التي يمكن ان تخطر على بال انثى شبقة,,,,,, نيك حبيبتك ...زبك حبيبي ...انا شرموطتك مش اختك ,,,انسى اني اختك ...نيكني بقوة ...زبك ولع كسي وخلاة يحترق..... طربوش زبك المنفوخ .حرق كسي ...يااااااه ما اسخن طربوشه وما الذه ...زبك بيجنن يا محموووووووود اكثر ...اقوى اسرع......تعبت قليلا فقلبت سهام لتركب فوقي وتبدأ هي بالرهز صعودا وهبوطا على زبي الذي ما زال يصول ويجول في جنبات كسها بشكل اذهل سهام وجعلها تستمر بالهذيان ثم قامت سهام لتخبرني بحركة مفهومة انها تريد النيك من الخلف (الوضع الفرنسي او الكلابي كما يوصف عادة) فانحنت بجسدها ورفعت طيزها امامي لاقف خلفها مفرشا كسها قليلا قبل ان اغرسه في اعماق كسها وابدا بطعنها بسرعة وعنف اظن انها اتت بشهوتها مرتين بدقيقة واحدة بهذا الوضع المهيج للمرأة كثيرا .. واظنني انا لم يعد بوسعي الانتظار كثيرا ,,,,وعند شعوري بقرب قذفي سحبت زبي من كسها وقذفت مخزوناته الوفيرة على قباب طيزها حتى سال المني الحار في شق طيزها وصولا الى كسها كما اعتقدت وارتميت بجانبها محتضنا حبيبتي سهام مطوقا اياها بذراعي ملتصقا بها من كل مكان ...بعد ان هدأت انفاسنا قليلا سالتها مبسوطة حبيبتي ؟؟فقالت انتا يا محمود مش طبيعي هاي احسن مرة بنتاك فيها بحياتي انت فعلا متعتني وفهمتني لذة النيك الصحيح لاول مرة بحياتي ...حتى زوجي رغم انه كان يحاول يعطيني كل اللي بقدر عليه لكنه ما عنده خبره مثلك ولا زبه بطعامة زبك ولا اسلوبه قريب من اسلوبك ...وتهكمت على زوجتي التي تصر على ان تخسر كل هذه المتعة لغبائها وقلة خبرتها بالحياة او ثقافتها الجنسية الضرورية لكل زوجة ..فقلت لها يعني مش ندمانه؟؟؟ فقالت مش عارفة اوصف شعوري لكن ممكن مع الوقت غدا بقدر احكي عن شعوري بطريقة صحيحة ..فقلت لها : مهو يا سهام لولا جمالك وسحر انوثتك الطاغي ما كنت بقدر افجر طاقاتي اللي جربتيها قبل شوي وبكل الاحوال بدنا ننام هلا وغدا بنكمل الحديث وذهبنا كلينا في نوم عميق الى صباح اليوم التالي
تقدمت اختي سهام لامتحان الثانوية العامة وحصلت على مجموع يؤهلها لدخول الجامعة وتقدمت بطلبات كثيرة للعديد من الجامعات حتى عرفت من خلال الانترنت بانها مقبولة في جامعة كبيرة في العاصمة .وهي نفس الجامعة التي كنت انا قد تخرجت منها قبل سبع سنوات . وقد كانت فرحة جدا بهذا القبول لان هذه الجامعة تعتبرحلما لكل طالب علم ومعرفة ...ومن المعروف ان هذا القبول يعني ايضا توفير السكن الجامعي لها ولمن هن مثلها من الفتيات القادمات من المناطق البعيدة الا ان ذلك يتطلب بعض الوقت والاجراءات التي تسبق الانتظام في الدراسة وتوفير السكن المناسب ...
اتصل بي والدي ليخبرني ويطلب مني مرافقة اختي الى العاصمة حتى تستكمل اجراءات قبولها وانتظامها بالدراسة ..فقلت له ان هذا الامر يتطلب ثلاث او اربع ايام حتى تستطيع استكمال كل الاجراءات وليس بوسعنا الذهاب يوميا ثم العودة فقال ليست هناك مشكلة فقد تستاجرون فندق تسكنون به حتى تخلصوا كل المطلوب ثم تعودون حتى لو لاسبوع كامل ...لم يكن بوسعي الرفض خصوصا انني الوحيد من العائلة القادر على انجاز المهمة لمعرفتي بالعاصمة بشكل جيد ولانني اعرف الجامعة جيدا ولي بها بعض الاصدقاء الذين سيساعدوننا في انهاء المهمة ..
بداية دعوني اعرفكم باختي سهام .
.فهي فتاة في الثانية والعشرين من عمرها جادة جدا متفوقة في دراستها وهي بنفس الوقت مثقفة جدا وجميلة جدا .جار عليها الزمن قليلا حيث اجبرها والدي قبل اربع سنوات على الزواج وترك الدراسة الثانوية التي كانت تحظَر لها حيث تزوجت مكرهة من شاب يكبرها عمرا وهو ميسور الحال وعاشت معه سهام سنتين ونصف بسعادة رغم رفضها للفكرة بالبداية ..الا ان القدر عاجلها وخطف منها زوجها بحادث سيارة بعد ان انجبت منه بنتا جميلة قررت سهام بعدها ان تكمل تعليمها وتتقدم للثانوية مرة اخرى وتكمل دراستها الجامعية وتجد لها عملا مناسبا وهي قادرة على ذلك فقد ورثت عن زوجها عمارة مؤجرة باجرة مناسبة تكفيها لتعيش براحة واطمئنان من الناحية المالية .كما ان مؤهلاتها العقلية تساعدها فهي ذكية ومتفوقة في دراستها قبل الزواج .وبالنسبة لبنتها فانها تحت رعاية والدتي المستمرة سواء بوجود سهام او غيابها ..سهام فتاة قمحية البشرة مائلة للبياض قليلا وجسمها متناسق وطولها حوالي 170 سم مرحة وتحب المزاح بالكلام او حتى بالحركات وغالبا ما كانت تمازحني بمزحات ثقيلة نسبيا ولكنها بريئة بالتاكيد ..كنت الاحظ انها من النوع التي تهتم بنفسها وجسدها جيدا من خلال الرياضة واستخدام القليل من مواد التجميل ..وهي صاحبة ذوق رفيع في انتقاء ملابسها رغم انها تلبس العباية في الخارج وفي داخل المنزل تلبس اللبس المنزلي الخفيف المغري مثل البناطيل الضيقة والبلايز البدي التي تجسم صدرها وطيزها بشكل مثير فهي تملك صدرا ونهدين متفجرين انوثة وجمالا وطيزا منتفخة ومفرودة قليلا ولكنها متناسقة مع خصرها الضامر وصدرها الناهد اي انها تعتبر من الجميلات جدا بكل مقاييس الجمال ودعوني اعترف بانني لم الاحظ كل ذلك الا بعد وفاة زوجها وعودتها للعيش معنا في منزل العائلة الكبير حيث انني اعيش به مع زوجتي وابنائي الثلاثة مع الوالد والوالدة واخوتي الاثنين واخت اخرى ما زالت في المدرسة الثانوية ولكننا نعيش بشقة منفصلة انا وزوجتي وابنائي بينما البقية في بيت الوالد الواسع المكون من طابقين ....
بالنسبة لي فانا محمود اكملت دراستي الجامعية قبل سبع سنوات فانا الان بعمر ثلاثون عاما ..متزوج زواجا تقليديا من ابنة عمي واعمل في التدريس بعد ان اكملت تعليمي ..مرتاح ماليا لكون زوجتي ايضا مدرسة وتتقاضى راتبا مناسبا واملك سيارتي الخاصة ومتجرا صغيرا في البلدة التي اعيش بها يعمل به شقيقي وانا بالتناوب ويدر علي ايضا دخلا معقولا ..ما يزعجني في هذه الحياة هو زوجتي فبرغم حبي لها الا انها من النوع التي لا تعطي الكثير من الوقت للاهتمام بنفسها وربما تعتبر الممارسة الجنسية ضربا من ضروب الكماليات غير الضرورية فهي لا تعير هذا الموضوع اهتماما كبيرا سوى من باب تادية الواجب ..وبالرغم انها تملك وجها جميلا الا ان جسمها من النوع الضخم جدا غير المتناسق فوزنها حوالي 90 كغم الامر الذي كان يثير عندها الغيرة من سهام وجسدها المتناسق وجمالها المميز واهتمامها بالعناية بنفسها وكنت اسمع حديثهن حول هذه المواضيع وان سهام غالبا ما كانت تسخر من زوجتي وجسمها غير المتناسق وتدعوها للاهتمام بنفسها وعمل الريجيم لتبدو اكثر جمالا ولكن لا حياة لمن تنادي وقد حاولت من جهتي ان اوجهها والمح لها لضرورة الاهتمام بنفسها الا ان كل محاولاتي ذهبت ادراج الرياح فهي عند الاكل تنسى نفسها وتنسى كل نصائحي ونصائح سهام
نعود الى قصتي مع سهام .فبرغم اعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة المظهر وبرغم اعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة ارادتها وعزيمتها الا انني لم يسبق لي التفكير بها جنسيا ابدا فهي اختي فقط ..ورغم ان الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والايدي ايضا ورغم انها من النوع الجريء التي تطرح ارائها وافكارها بجرأة غريبة فانني لم افكر يوما بها الا كاخت حنونة اعتز بها وافتخر بقوة ارادتها واشجعها على المزيد من الانجاز لنفسها لتبدو مميزة امام الجميع ...المهم كان يوم الاحد صباحا حيث جهزت نفسي وطلبت من سهام تجهيز نفسها للسفر الى العاصمة التي تبعد 250 كم عن بلدتنا واكدت عليها ان لا تنسى اوراقها الضرورية وبطاقاتها الشخصية وغير ذلك ..وفي الصباح توجهنا بسيارتي الى المدينة العامرة بالحياة والحيوية ..حيث توجهنا الى الجامعة وتقدمنا بالاوراق المطلوبة و التقيت ببعض الزملاء السابقين الذين ابدوا استعدادهم لتسهيل مهمة سهام في الجامعة الا ان الامر يحتاج ليومين اخرين لاستكمال المطلوبات .وخصوصا تسجيل المواد الدراسية وحجزالسكن واصدار البطاقة الجامعية وغير ذلك .
في المساء ذهبت مع سهام الى احد فنادق العاصمة وهو من فئة الاربع نجوم حسب رغبة سهام بالاقامة بفندق محترم وقالت بدل ما نسكن بفندق شعبي بغرفتين بنوخذ غرفة بفندق محترم حتى نرتاح .وما في عندنا مشكلة بالموضوع لاننا اخوة وبطاقاتنا الشخصية معنا . وفعلا حجزنا الغرفة وصعدنا لمعاينتها فوجدنا ان الغرفة كبيرة نسبيا فيها تلفاز وحمام وسرير مزدوج .والعديد منالتجهيزاتالاخرى المعهودة في مثل هكذا فنادق.حاول موظف الريسبشن ان يجد لنا غرفة بسريرين منفصلين ولكن جميع الغرف من هذا النوع محجوزة فالموسم السياحي في اوجه وايجاد غرفة مناسبة يعتبر امرا صعبا في هذه الايام .... الامر الذي دعاني للاعتراض الا ان سهام اعجبها الفندق وطلبت مني الموافقة وسنتدبر امرنا بسهولة حسب رايها ...وافقتها مكرها وخائفا بعض الشيء
وضعنا اغراضنا بالفندق وقامت سهام بترتيب ملابسنا في الخزانة .وذهبنا لتناول طعامنا في احد المطاعم المحترمة في المدينة التي ابهرت سهام بحركتها الدائبة ومعالم العمران والتقدم التي لم تعتد عليها بنات الارياف لظروف المعيشة في القرى المختلفة تماما عن المدن الكبرى .. خلال العشاء الذي اختارته سهام من الماكولات البحرية لم يدر بيني وبين سهام اي حديث خارج عن ظروف دراستها المستقبلية وما هو مطلوب منها في حياتها الجديدة وتوصياتي لها بهذا الخصوص..جلسنا حوالي الساعة بعد العشاء احتسينا فيها فنجانين من القهوة..ثم استشرتها للذهاب الى الفندق للاستراحة بعد عناء هذا اليوم الطويل فاتفقت معي بالراي على ان تكون الليلة القادمة للتجول في المدينة والتعرف على معالمها فوعدتها بذلك ..كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا عندما وصلنا الى الفندق حيث اشترينا في الطريق بعض الفاكهة وبعض المكسرات لزوم ما تبقى من السهرة ..
عند دخولنا الغرفة طلبت سهام ان تسبقني الى الحمام لتاخذ شورا ساخنا ثم تعود للغرفة لتغير ملابسها وتستعد للسهر او النوم بينما يكون دوري انا بعدها ..اخذت سهام حقيبة صغيرة ودخلت الحمام بعد ان خلعت حجابها وعباءتها وبقيت بالبنطلون والبلوزة..بينما انا استغليت الفرصة لاغير ملابسي فلبست بجامتي وجلست منتظرا خروج سهام ..وماهي الا ربع ساعة حتى خرجت الحورية سهام من الحمام وقد لفت نفسها بمنشفة كبيرة بينما كتفيها واعلى نهديها ورجليها ظاهرين وشعرها مبلول رغم تغطيتها له ببشكير صغير ..انعقد لساني وخارت قواي العقلية والجسدية مجرد مشاهدتي لسهام بهذه الهيئة المثيرة حد الجنون ..فالجسد ابيض ناصع والرجلين مبرومين بطريقة مغرية جدا واعلى الصدر ينبيء عما تحت هذه المنشفة من نهدين مكورين يبدو انهما رائعين جميلين ..لم استطع ان امنع نفسي من الصفير وان اقول لها نعيما سهام حمام الهناء .واضفت شو هالحلاوة هاي يا بت ..نياله سعيد الحظ اللي حيفوز فيكي .فقالت متهكمة ي**** دورك هلا ..لكنني عاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وطلعتها البهية ونور محياها المشرق بعد هذا اليوم المتعب ... شكرتني بثقة وقالت ما خلص انا اخذت نصيبي وما عاد لا سعيد حظ ولا تعيس حظ واكدت علي ان ادخل الحمام وبعدين بنحكي..دخلت الحمام ..ووقفت تحت الماء الساخن وبدات بالاستحمام وعقلي ما زال مشغولا بما شاهدته .فهي المرة الاولى التي اشاهد فيها اختي بهذا الشكل نصف العاري كما انها المرة الاولى التي اكتشف بها معالم جمالها الذي ابهرني وفاق كل توقعاتي .وطيلة الوقت وانا اصارع غريزتي الملعونة ان ابتعد عن هذه الافكار الجهنمية الا انه سرعان ما تعود صورة سهام الحورية امامي فاعاود الاعجاب بجمالها ولكن بنظرة شهوانية وليس تلك النظرة الاخوية التي اعتدت عليها ودليل ذلك ان زبي اصبح هو الاخر يصارعني داعيا عقلي الى حصر تفكيري بهذا الكائن المتمرد على كل القيم والمباديء التي تربينا عليها .. فشدة انتصابه وتصلب مقدمته وانتفاخها وبروز عروقه بطريقة لم استطع حيالها الا اعادة التفكير بهذا الجسد الاسطوري الذي شاهدته للتو .وبطريقة غريزية شهوانية افقدتني تركيزي واتزاني تحت الماء لعدة مرات .كما يبدو ان سخونة الماء والبخار الذي ملأ الجو حولي جعلني اهذي ببعض الاغاني الرومانسية الحالمة وبصوت مسموع ولا انكر ايضا انني اتجهت كثيرا للمقارنة بين ما شاهدته للتو وبين جسد زوجتي المترهل الضخم غير المتناسق بالمرة والخالي من اي مظاهر الجمال الا تلك الفخذين الكبيرين والنهدين الضخمين التي طالما استمتعت بها رغم عدم استجابة زوجتي التامة معي..لا ادري كم مضى من الوقت وانا تحت الماء اصارع افكاري المجنونة حتى سمعت صوت سهام تنادي علي لتطمئن عني وهي تقول الظاهر الحمام عجبك وفجر قريحتك بالاغاني كمان ؟؟؟هههههه فاجبتها بان تنتظر دقائق وساكون معها ..نشفت جسدي من الماء ولم انسى زبي من الغسل بالماء البارد حتى لا يفضحني ولبست بجامتي وعدت الى الغرفة ....
ما ان دلفت الغرفة حتى فاجأني ذلك العطر الاخاذ الذي ملأ الاجواء اثارة ..يبدو انها قد استخدمت عطرها بعد ان لبست ثيابها الخفيفة ..كانت سهام تحت الشرشف عندما حضرت الا انها استندت ليضهر لي انها تلبس قميص نوم شفاف احمر من الساتان الخفيف مفتوح الصدر بحيث يظهر الجزء العلوي من نهداها وطرف سوتيانها الاحمر من فتحة قميص النوم .كان نهداها كمثل القشطة بياضا وطراوة .ولكون قميص النوم بشيال فقط فان كتفيها والجزء العلوي من ظهرها وصدرها بائنا منه كما يبدو انها استخدمت القليل من طلاء الشفاه الشفاف حيث بدت شفتيها لامعتان ...انها فعلا الانثى الحقيقية التي طالما رايتها في احلامي ..انها تلك الحورية التي لا نشاهدها الا في الخيال ولكنها الان ماثلة امامي بلحمها وشحمها ودمها الخفيف انها ذلك الكائن الاسطوري رمز الرقة والجمال والانوثة الطاغية ..بادرتني سهام حيث قالت حمام الهناء محمود ..شو الظاهر انه طايب الك تضل بالحمام وتاركني لوحدي ..فقلت لها هذا من تعب السفر واليوم المرهق فاحببت اني اعيد النشاط لجسدي المنهك ..وانا بكل الاحوال ما بستغني عنك لكن هذا حتى اقدر اسهر معاكي براحتنا بعد جهد اليوم ..فقالت طيب كيف رح تسهرني معك اليوم ؟؟فقلت لها خلينا نتسلى شوي بالمكسرات والفواكه اللي اشتريناها وبنحكي عن مشاريعنا لبكره وبعد بكره .او اذا ببالك اي شي ثاني نعمله انا جاهز ..فقالت لا ما في شي اليوم خلينا نسهر هنا وغدا له برنامج ثاني .
نهضت سهام من على السرير ووقفت منتصبة القامة بجانب السرير فبان لي فخذاها من قميص النوم القصير الذي يصل الى ما فوق الركبة بقليل ومفتوح من احد جوانبه الى حد طيزها حيث ظهرت طيزها باستدارتها المغرية وفخذيها المبرومين كعمودي مرمر ابيض اتقن صنعهما بفن مرهف وذوق ملهم وقالت لي خلينا نجلس عالكنبة الطويلة ثم استدارت وانحنت لتتناول روبها الامر الذي اظهر لي طيزها بشكل لم اشاهده من قبل وعلامة كلوتها ظاهرة من فوق قميص النوم ... لبست الروب وبدات بتحضير المكان بينما انشغلت انا بتحضير فنجاني شاي بواسطة الغلاية الكهربائية التي اصطحبتها معي ..قلت لسهام : هو انتي بتلبسي هاللبس هذا دائما ؟؟؟فقالت هذا هو لبس النوم عندي واذا كان بضايقك بغيره !!!فقلت لها :انا ما بنكر انك جميلة جدا بهاللبس لكن لبسك مثير كثير ..فقالت اذا بزعجك ببدل ملابسي .فقلت لا ما عليش خليكي براحتك كل اللي بهمني انك تكوني مرتاحة ..فقالت انا مرتاحة ما زالك معي .. جلسنا على الكنبة متجاورين وهي ما زالت بروبها المربوط من وسطها وبدات تقشير الفواكه لي واطعامي وانا ابادلها المعروف بالمعروف وعيني لم تفارق جسدها البض الطري الماثل امامي ..كان شيطان الجنس يلاعبني في تلك اللحظات فاغلبه كثيرا ويتغلب علي احيانا ..تطرق الحديث بيننا الى حياتنا الخاصة حيث اخبرتها بمدى تعاطفي معها بعد ان اصبحت ارملة في سن مبكر جدا ولم اترك عبارة من عبارات الاعجاب بجمالها وحيويتها الا وقلتها لها ولكن بكلمات مقتضبة ومختارة بعناية فلا اريد لسهام ان تتغير نظرتها لاخيها الاكبر مصدر فخرها وقدوتها كما قالت هي...شكوت لها كثيرا طريقة زوجتي وعدم اهتمامها بنفسها كثيرا مقارنا بينهما من حيث اللبس والشكل والجسد المتناسق .. ومدحت كثيرا عزيمتها القوية وقوة شخصيتها ..واثناء حديثي عن جمالها وروعة جسدها قالت لي انها غير راضية عن وضعي مع زوجتي لانها انسانة لا تهتم بنفسها وبالتالي فانها لا تهتم بحاجات زوجها العاطفية والزوجية ومتطلبات الحياة الزوجية ( بهذه العبارات عبرت سهام عن الموضوع) وقالت ان الزوجة الشاطرة هي تلك التي ترضي زوجها في البيت وخارج وفي الليل والنهار ..فقلت لها مهو الحال من بعضه كمان انتي يا سهام بعد ان تعودتي على الحياة الزوجية وحلاوتها ها انتي رجعتي ارملة ومحرومة من دفء الزوج ..تنهدت سهام تنهيدة ذات معنى ولاحظت البريق في عينيها وتهدج صوتها عند ذكر هذه الامور ..تمنيت لها المستقبل الزاهر وقلت لها ان الكثيرين مستعدين للزواج منك لجمالك وعلمك وثقافتك وشخصيتك المميزة
طيلة الوقت كانت سهام تنظر بطرف عينها الى مكان زبي من فوق بنطلون البجامة الفضفاض الذي لم يستطع اخفاء انتصاب قضيبي وانا من طرفي لم ارفع عيني عنها خصوصا ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذي ذبحني بجماله ونعومته خصوصا وان الروب الناعم الذي تلبسه لم يستطع ان يخفي هذه المنطقة .بل انه زاد جسدها جمالا ورقة .ومع حركتها بدأ الروب ينحسر عن فخذها المرمري فزادني ذلك تاثرا وزاد قضيبي انتصابا ..لاحظت بعد ساعة من هذه الجلسة احمرار وجنتيها وبريق عينيها الذي لم يخفى علي بالاضافة الى تسارع انفاسها وتركيزها المتزايد على النظر الى قضيبي ..فقلت لها خلينا نقوم ننام حتى نصحى مبكرا لاتمام اعمالنا ولنا حديث غدا وربما بعد الغد ... فخلعت روبها ورمته على الكنبة وتمددت على السرير بينما انا خلعت قميص البجامة وبنطلونها وبقيت بالبوكسر والتي شيرت فقط وتمددت بجانبها ولكن مع الاحتفاظ بمسافة فاصلة بيننا ...سألتني سهام وقالت يبدو اني تعبتك اليوم ..فقلت لها تعبك راحة يا سهام ..فقالت لا انا قصدي يمكن لبسي وشكلي قلب عليك المواجع ؟؟فاجبتها بتردد واضح ماعليش بدي اتحملك ما انتي اختي وغالية علي واللي بريحك بريحني ..وقلت لها مهو انتي كمان شكلك تذكرتي ايامك مع الزواج فقالت يعني.....ثم سكتت و استدارت لتدير وجهها الى الناحية الاخرى ودفعت مؤخرتها باتجاهي قليلا ..
وضعت راسي على المخدة بالوضع الجانبي وجهي باتجاهها واقتربت قليلا منها ..ساد السكون لعشر دقائق قبل ان تدفع سهام نفسها مرة اخرى الى الخلف قليلا ,,لست ادري هل هي نائمة ام انها تمثل النوم فقلت في نفسي لافعل مثلها ؟؟مثلت النوم واقتربت منها قليلا بحركة تبدو عفوية لكل نائم حتى اصطدم راس قضيبي المنتصب بطيزها ..حرارة الجو وحرارة جسد سهام وعطرها الفواح وصوت انفاسها المتسارعة كلها عوامل تؤدي الى الاشتعال ..اشتعال الشهوة واشتعال نار قضيبي الذي قارب على الانفجار ..وما هي الا لحظات حتى رمت سهام يدها الى الخلف لتستقر على جانب فخذي من الاعلى ..ناديت عليها بصوت منخفض فلم تجب ..نار الشهوة والهيجان ورغبتي في اختبارها اكثر اعطتني المزيد من الجرأة ..التصقت بها بقوة حتى شعرت ان راس قضيبي دخل بين فلقتي طيزها ..تسارعت انفاسها اكثر ....رميت يدي حول خصرها ..فتسارعت انفاسها اكثر واكثر..((يا الهي ماذا يحصل معي !!!هل انا مجنون ؟؟هل فقدت عقلي ؟؟انها اختي سهام وليست زوجتي !!!وليست احدى بنات الهوى مثلا حتى افعل ذلك !!!ولكن نداء الشهوة ونداء زبي المتوتر جدا كان اقوى ) ؟؟؟كل تلك الافكار راودتني في تلك اللحظة ..كانت طيزها تشع حرارةغريبة لفحت راس قضيبي المتوتر الساخن اصلا ...يبدو انه لا البوكسر الذي البسة ولا قميص النوم الذي يستر طيز سهام يشكلا حاجزا امام زبي للاحساس بهذه الحرارة المتوقدة ولا هو حاجز امام جسدها للاحساس بالحرارة المنبعثة من راس قضيبي المنتفخة عروقة حدا يسبق الانفجار بقليل ...ومع حركات يدي التي ما زالت تتلمس اطراف طيزسهام واعلى فخذها العلوي بدات اشعر بان حرارة سهام بارتفاع مستمر وبدات استمع لدقات قلبها تتسارع وانفاسها المتسارعة تصطدم بالشرشف وتعود الي لتلفحني وتزيد النار المشتعلة بداخلي ...بما انني لم اجد الاعتراض من سهام رغم قناعتي بانها ليست نائمة وانما تمثل النوم مثلي قلت في نفسي ان النهاية الطبيعية لهذا الوضع هو الاشباع الجنسي والا فسوف نبقى كلينا في حالة صراع مع النفس بانتظار من يبادر ويقرع جرس الشهوة المحرمة فتجرأت اكثر ورفعت قميص نومها قليلا ثم حركت يدي الاخرى الى نهدها واحطته بيدي بشكل يبدو عفويا ..لحظات هستيرية حدثت بعد ذلك .....سمعت الآه الاولى من سهام ومعها مدت سهام يدها التي كانت فوق فخذي للاسفل قليلا يبدو انها تبحث عن شيء ما فهي تتحرك ببطء وهدوء باحثة عن قضيبي كما اعتقدت وما هي الا هنيهة حتى وصلت اليه لتبدأ بتلمسه برفق من فوق البوكسر ""يبدو انها تريد ان تتاكد من جاهزيته وربما تقيس حجمه او تستمتع بحرارته الظاهرة بالتاكيد حتى لو كان قماش البوكسر عائقا بسيطا امام يدها ..((ما هذا يا سهام ؟؟ما هذه الجراة الغريبة ..ام ان الشهوة قد اعمتك مثلي ولا هم لك الان غير النار المنبعثة من كسك تريدي اطفائها باي ثمن حتى لو كان هو نكاح اخوكي لهذا الكس المشتعل باثارته الغارق بماء شهوته)) ؟؟؟اسئلة تبادرت الى ذهني مع هذا الصمت المريب الذي زاد تلذذي بما يجري واستمتاعي اللامحدود بهذه الحركات التي لا احد منا يسيطر عليها في هذه الاجواء الملتهبة شبقا وهياجا .. .فاجبت نفسي على اسئلتي بان بدات بتحريك يدي التي على نهدها بلطف مع امساكي لحلمتها وقرصها بنعومة مما اعطاها المؤشر للذهاب ابعد من ذلك حيث مدت يدها من تحت البوكسر لتمسك قضيبي بيدها مباشرة وتصدر مع هذه الحركة الآآآه الطويلة التي اشعلت نار الشهوة عندي بشكل افقدني السيطرة على نفسي حيث بادرت بالامساك بالبوكسر وخلعة نهائيا ورمية بجانب السرير بمساعدتها طبعا وعدت لارفع لها طرف كيلوتها لتعود سهام ممسكة قضيبي وتدفعه بيدها من تحت حرف الكيلوت ليذهب قضيبي فورا بين فلقتي طيزها سحبت نفسي الى الاسفل قليلا حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى شفري كسها بينما عدت بيدي لتعبث بكسها من فوق الكيلوت المبتل حد الاشباع بماء هيجانها المنهمر بغزارة ..الامر الذي شجعني لمد يدي من تحت الكيلوت والعبث بكسها الرطب مباشرة فما كان منها الا ان خلعت كيلوتها بصمت وساعدتها على ذلك ثم عدنا كل الى حيث كنا قبل خلع كيلوتها فيدها تمسك بقضيبي تداعب به طيزها وكسها من الخلف ويدي تعبث بكسها وقد ساعدني مائها اكثر واكثر لادخال اصبعي بين شفريها وغرسه عميقا في احشاء هذا الكس المنتوف الناعم وهي ما زالت تلاعب كسها وطيزها بزبي الرابض بين اصابعها والممتد على طول الشق الفاصل بين ردفيها وصولا الى بداية شفريها من الاسفل وابتدات بتحريكه بمساعدتي ذهابا وايابا على طول هذا الشق حيث انني بدات بدفع قضيبي قليلا والعوده ببطء حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى حيث تريد ومع هذه الحركة وحركة اصابعي التي ما انفكت تداعب بظرها وفركه بين السبابة والابهام بلطف وحنان مع امساك الشفرين واحدا تلو الاخر وسحبه قليلا ثم تركه بدات سهام تتأوة بشكل واضح وصوت مرتفع قليلا الامر الذي شجعني لان ارفع رجلها العليا بيدي واثنيها للامام قليلا وادفع قضيبي ليداعب بظرها ويمتد على طول شفريها وانا ما زلت ممدا خلفها حيث التصقت عانتي بطيزها بينما قضيبي يسرح على طول شفريها اللزجين بفعل سوائلها المنهمرة بغزارة مما اعطاها الاشارة لتلتف بيدها الى الامام لتمسك راس قضيبي و تضغط عليه باصابعها ..بدات سهام تحاول ادخال قضيبي الى جوف كسها فهي تحاول وضع راسه على فتحة كسها وتدفع نفسها عليه الا انني لم احبذ ذلك بل اردت ان ازيد محنتها عسى ولعل ان تصدر منها كلمة تؤنسني في هذا الجوالمشحون بالغريزة والرغبة والهيجان الجنسي الذي افقدنا جميعا كل القيم التي تعلمناها .....الا ان ذلك لم يحدث وبدلا منذلك فقد زادت آهاتها حدة وارتفاعا وبدأت تزوم وتوحوح أحححححححح أححححححح آآآآآآآآه آآآآآآآآه وبعض الاهات كانت تصدر بعصبية تدل على اعتراضها وانها تطلب الايلاج الكامل حتى تستريح ...وبرغم عدم الايلاج الى هذه اللحظة فقد تشنجت سهام وتقوس ظهرها وارتفعت حدة آهاتها ايذانا بوصولها الذروة الامر الذي دعاني ان اغرس قضيبي عميقا في احشاء كسها المتوقد حرارة الغارق بماء شهوتها الذي تدفق غزيرا فاغرق قضيبي وما ان دخل قضيبي حتى صاحت سهام بصوت عالي ياااااااااه آآآآآآآآآه يحوووووووووووه احححححححححح يحيحيحيحوووووووه فسرعت من طعني لكسها بحركات متسارعة وعنيفة حتى شعرت بانني على وشك القذف فاخرجت قضيبي الغارق بمائها من جحيم كسها ونهضت لاقذف كل مخزونات خصيتي شلالات من المني الحار على صدرها ووجهها ..تأوهت سهام كثيرا والتقطت بعضا من قطرات المني من على جسدها لتتذوقه وارتمت بجسدها بجانبي دون حراك ودون كلام ...كل ذلك حصل ولم يكلم اي منا الاخر سوى بالاهات والزفرات والوحوحات التي سمعتها من سهام وتلك الاصوات التي صدرت مني عند القذف بدون ان اتمكن من السيطرة على نفسي حينها ...عدنا الى السكون المطبق لعشر دقائق قامت بعدها سهام الى حقيبتها تناولت منها بعض الاشياء ودخلت الحمام لعشر دقائق اخرى ثم عادت حيث يبدو انها اخذت حماما سريعا
ما ان عادت سهام حتى بادرتني بطلب على شكل سؤال غريب حيث قالت :شو ما بدك تروح الحمام ؟؟فقلت لها قبل ما روح الحمام بدي اسألك انتي مبسوطة باللي صار واللا زعلانه ؟؟؟فقالت روح الحمام خذلك شور سخن لكن لا تطول كثير ولما ترجع بحكيلك رايي ..قمت سريعا الى الحمام اخذت شورا ساخنا سريعا ثم عدت الى السرير مرتديا البوكسرفقط ..اما سهام فقد خلعت ستيانها وغيرت كيلوتها بواحد ابو خيط ولبست قميص نوم اخر باللون النهدي .تمددت بجانبها وقبلتها على وجنتها قبلة تشير الى الاعتذار ثم قلت لها . تعتقدي مين السبب باللي صار انا واللا انتي فقالت مش مهم مين السبب لان السبب واضح وهو انا وانت سويا بالاضافة الى الظروف بالتاكيد ولولا هالظروف اللي حصلت ما كان صار هيك فقلت لها طيب انتي مسرورة واللا زعلانه؟؟؟ فقالت كمان هذا مو مهم الرضى او الزعل بصير بدون قيمة بعد وقوع الحدث واوضحت سهام بانها تقدر وضعي وحرماني غير المعلن ومعاناتي مع زوجتي وانا كذلك بررت لها اندفاعها بالحرمان بعد التعود على الجنس لفترة طويلة في تلك اللحظات مددت يدي لاداعب خصلات شعرها المبلولة بلطف وحنان ونزلت بيدي الى كتفها اربت عليه بخفة ولطف مخففا عنها ..الامر الذي شجعها لترمي راسها على كتفي مع اصوات آهاتها وتسارع انفاسها الذي انبأني بانها لم ترتوي من رحيق الجنس بعد ..سألتها هذه المرة بصراحة بل بنوع من الوقاحة ..شو بتحبي نعيدها سهام ؟؟؟فقالت هلا ؟؟فقلت لها اكيد هلا ما اخنا وقعنا بالفخ وما عاد ينفع الندم مثل ما قلتي وانا شخصيا ما شبعت منك وانتي شكل الحرمان عامل عمايلة معك !!!فتنهدت بعمق ثم نهضت لتركب فوقي وتقترب بشفتيها من شفتي لاقبلها للمرة الاولى ولتمد لسانها امصه لها بنهم بالغ وهي كذلك فقد تحرك مارد الجنس الشقي ليعميها عن كل شيء الا شهوتها وشبقها وهيجانها الذي حركه ذلك المارد ليعلن عن نفسه بطريقة هستيرية ..استمرت القبلة لدقائق...نهضت بعدها لاتولى انا زمام المبادرة واقلبها تحتي وانزل الى نهديها العاريين لافعصهما بين يدي واحدا تلو الاخر قبل ان ابدأ بالتهام حلمتيها بين شفتي وبين اسناني عضا ومصا عنيفا الى سرتها الى ان مزقت كيلوتها بعنف وبدات بالتهام كسها لحسا وتقبيلا ومصا لبظرها المتورم المتضخم بفعل هياجها ,,يا له من كس وردي منتفخ ناعم املس جميل هذا الذي بين شفتي انه ذلك الكس الذي كنت احلم به وما ان التهمت كسها وسحبته كاملا بين شفتي حتى بدات المسكينة رحلة الاهات العالية هذه المرة فقد اطلقت لنفسها العنان للتعبير عن ذاتها دون خجل او وجل ..بدات سهام بالعبث بزبي بيدها وحاولت خلع البوكسر الذي يحجبه عنها فساعدتها بذلك وانقلبت لاعطيها زبي تمصه بينما انا ما زلت غارقا بين فخذيها اداعب هذا الكائن الجميل الرابض هناك فمرة التهمه بين شفتي ومرة ابعد راسي قليلا عنه لاتأمل شكله الجذاب المثير ثم ما البث ان اهاجمه بكل قوة مصا ولحوسة وعضا خفيفا للبظر اللذيذ ,,وما زاد كسها لذة تلك السوائل التي تنهمر بلا توقف وكانها العسل المصفى ينهمر من بين هذين الشفرين الملتصقين جانبا بشكل اذهب عقلي .لم انسى ان اعطي طيزها بعضا من حنان شفتي ولساني ويبدوانها ايضا لم تنسى ان تنظفها جيدا فرائحتها الزكية تشير الى ذلك بوضوح الامر الذي شجعني على ادخال لساني الى داخل فتحة طيزها ونيكها بلساني للحظات جعلتها تهذي بعبارات وكلمات الاطراء لي واسلوبي وطريقتي معها .ربع ساعة او يزيد ونحن على هذه الحالة الهستيرية ساعدني بذلك ..ذلك المني الذي قذفته قبل قليل وذلك الحمام الدافيء الذي اعاد لجسدي وجسدها كل الحيوية المطلوبة لاستكمال هذه العملية الجنسية بتلذذ بالغ مع عدم الخوف من سرعة القذف بالنسبة لي ..اما سهام فقد تشنجت واتت شهوتها مرتين بفعل مصي ولحسي لبظرها وكسها اللذيذ .وطيزها الزكية الناعمة حد دفعي للجنون الشهواني الذي سيطر على كل مقومات جسدي وعقلي .بدات سهام بالاهات العالية وبدات انا بمحاولة تغيير الوضع فعدت الى نهديها بعد ان خلصت قضيبي من براثن شفتيها ولسانها واسنانها التي اشبعته مصا وعضا ولحسا من قاعدته الى راسه الى خصيتيه التين لم تسلما من المص واحدة تلو اخرى ..التهمت حلمتها بين يدي ثم بين شفتي وبالتناوب اذهب لشفتيها لامتص رحيقهما العذب ثم اعود الى حيث الحلمتين المتصلبتين امصمصهما بنهم وشبق بينما امتدت يدها لتمسك قضيبي وتوجهة الى حيث كسها تفرشه به وتفرك بظرها بمقدمته التي تورمت واحمرت وانتفخت عروقها ..حاولت سهام ادخاله لجوف كسها الا انني كنت امنعها برفع نفسي الى الاعلى فانا بطبعي اهوى واعشق حد الجنون تعذيب الكس حتى يصرخ متوسلا الرحمة والغفران قبل ان اجعله يتذوق طعم هذا القضيب ..جلست بين فخذيها موجها زبي الى فتحة كسها.. ثم اعيده.. ثم افرش بظرها بحركة دائرية ثم ارفعه.... ثم امرره بين شفري كسها وصولا لبظرها دون ايلاج... وسهام تصرخ متعة وهياجا حتى صاحت بي وقالت انت مجرم ...انت سفاح ...حطة بكسي ...خليني اذوق طعمة جوات كسي ..وانا صامت الاعب هذا الكس بل اعذبه ..حتى قلت لها شو بتريدي مني هلا ؟؟فقالت انتا مجرم بدي زبك ...بدي زببببببببببببك زبك حبيبي ...زبك جنني هلوسني ,,,اعطيني اياه بدي اعضة ..بدي اقطعه تقطيع ...زبك مجرم ..محموووووود حبيبي دخله بكس حبيبتك سهام ...ودموعها تسيل على وجنتيها متصنعة البكاء او ربما تبكي حقيقة لا اعلم فكل ما اعلمه انني اعيش في الجنة في هذه اللحظات ,,,فكل ما اعلمة ان سهام هي اكثر نساء العالم انوثة وجمالا وجاذبية وهياجا ولذة ورومانسية وسكسية وهي الان تحت رحمة زبي الثائر ,,,,,,كل الذي اعلمه انني انيك انثى كما لم انيك غيرها من قبل ,,,,,,اثارتني سهام بدموعها فوجهت زبي الى فتحة كسها ودفعته ببطء شديد الى منتصفه ثم اعدته وهكذا لثلاث او اربع مرات حتى غرسته بكسها بسرعة وقوة وعنف وبدات بالرهز عليها بتسارع قوي وهي توحوح وتتفوه بكل عبارات الشرمطة التي يمكن ان تخطر على بال انثى شبقة,,,,,, نيك حبيبتك ...زبك حبيبي ...انا شرموطتك مش اختك ,,,انسى اني اختك ...نيكني بقوة ...زبك ولع كسي وخلاة يحترق..... طربوش زبك المنفوخ .حرق كسي ...يااااااه ما اسخن طربوشه وما الذه ...زبك بيجنن يا محموووووووود اكثر ...اقوى اسرع......تعبت قليلا فقلبت سهام لتركب فوقي وتبدأ هي بالرهز صعودا وهبوطا على زبي الذي ما زال يصول ويجول في جنبات كسها بشكل اذهل سهام وجعلها تستمر بالهذيان ثم قامت سهام لتخبرني بحركة مفهومة انها تريد النيك من الخلف (الوضع الفرنسي او الكلابي كما يوصف عادة) فانحنت بجسدها ورفعت طيزها امامي لاقف خلفها مفرشا كسها قليلا قبل ان اغرسه في اعماق كسها وابدا بطعنها بسرعة وعنف اظن انها اتت بشهوتها مرتين بدقيقة واحدة بهذا الوضع المهيج للمرأة كثيرا .. واظنني انا لم يعد بوسعي الانتظار كثيرا ,,,,وعند شعوري بقرب قذفي سحبت زبي من كسها وقذفت مخزوناته الوفيرة على قباب طيزها حتى سال المني الحار في شق طيزها وصولا الى كسها كما اعتقدت وارتميت بجانبها محتضنا حبيبتي سهام مطوقا اياها بذراعي ملتصقا بها من كل مكان ...بعد ان هدأت انفاسنا قليلا سالتها مبسوطة حبيبتي ؟؟فقالت انتا يا محمود مش طبيعي هاي احسن مرة بنتاك فيها بحياتي انت فعلا متعتني وفهمتني لذة النيك الصحيح لاول مرة بحياتي ...حتى زوجي رغم انه كان يحاول يعطيني كل اللي بقدر عليه لكنه ما عنده خبره مثلك ولا زبه بطعامة زبك ولا اسلوبه قريب من اسلوبك ...وتهكمت على زوجتي التي تصر على ان تخسر كل هذه المتعة لغبائها وقلة خبرتها بالحياة او ثقافتها الجنسية الضرورية لكل زوجة ..فقلت لها يعني مش ندمانه؟؟؟ فقالت مش عارفة اوصف شعوري لكن ممكن مع الوقت غدا بقدر احكي عن شعوري بطريقة صحيحة ..فقلت لها : مهو يا سهام لولا جمالك وسحر انوثتك الطاغي ما كنت بقدر افجر طاقاتي اللي جربتيها قبل شوي وبكل الاحوال بدنا ننام هلا وغدا بنكمل الحديث وذهبنا كلينا في نوم عميق الى صباح اليوم التالي