سمرة
10-08-2017, 02:58 AM
إعادة نشر "قصة ناهد كاملة" ..
للكاتبة/سمرة
"المحذوف حسابها"
قصة حقيقية لم يتغير فيها الا الاسماء ...
بعد عناء اربعة عشر عاما اصبحت مهندسة ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي وكنت اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة ولاكن هذا عكس تفكير اهلي فانهم يقولون البنت للجواز وتقدم لي شابا وكان مهندسا ايضا ولاكن قسم اخر غير الذي درستة وكانت عائلتي ميسورة وعائلتة ايضا فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال اشهر الاجازة الصيفية تم زواجي من هذا الشاب صلاح هذا اسمة اصبح لي زوجا وانتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها انا وزوجي وباباوالد زوجي وماما والدة زوجي وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل في جسمي وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي واقترب مني وكأنة يحتضنني ويراقصني واحتواني بزراعية على خصري ويدية تتحسس اردافي فذهبت يداي للاعلى على كتفية ثم التفت حول عنقة والتصق صدري بصدرة احسست باني في غاية قمم الاثارة ولأنها اول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كيلوتي وجذبني زوجي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كيلوتي اكثر واكثرفالم أعد احتمل الوقوف على اقدامي فتعلقت في عنقة خشيا من ان اسقط من بين يدية فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري ثم رفع قميصي الذي كان قد وصل الى خصري وظهر لة صدري فنظر لة وتغزل بكلام لم اسمعة من قبل ثم انهال على حلاماتي بفمة وكأنة يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسة وحاول خلع قميصي عني وساعدتة في ذلك ثم كيلوتي ووضع يدة على كسي المبلل وكنت اخشا ان يلومني على هذا البلل ولاكنة بدأ يدعب كسي وتخلص من ملابسة ورأيت قضيبة ونام فوقي وشفاه على شفاهي وصدرة يدغدغ حلاماتي وقضيبة مددا بين شفرات كسي زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من ماء كسي ورفع افخادي وداعب برأس زبة من اعلى كسي حتى اسفلة وعلي شرجي وظننت بأن هذه قمة الاثارة لاني لم اقوم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس زبة على اول طريقة وتسللت يداه تحت كفيي وقبض بكل يدا كتفا ودفع بزبة في كسي فأنزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كسي منطلقا فية حتى اخر حدودة فماكان مني الا الصراخ ومحاولتي دفعة بيداي عني فلم يقطع الزبد الحديد فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منة وتسارع في نيكي وضربات متتالية من زبة في كسي ورحمي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مرة اخرى ونجح في هذه المرة وبدأت يداي تتحسس جسدة فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمة واستمر ينيكني حتى قذف بداخلي منية ثم حاول النهوض عني فجذبتة ثم حاول فمنعتة حتى تراخى زبة في كسي فلم استطيع قبضة وبقائة داخلي وتركني وذهب الى الحمام وبعد ان اخذت قسطا من الراحة اعتدلت ونظرت الى كسي لكي اطمئن بما حدث بة الا انني اجدة ملطخا بدمي ومائي ومنية الذي سال من كسي حاولت تنظيفة قبل عودة زوجي صلاح من الحمام ولاكنة قد رأني حيث انظف كسي
قال: لي اية رأيك الان اجمل او من قبل .. فلم ارد واسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا انا وزوجي ووالد زوجي ووالدتة وفي يوم وانا احضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنة فاشعرت بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وقضيبة يغوص بين اردافي ويدا تمتد لفتح نافذة المدخة كي تجذب الدخان ظننت انة زوجي ولاكن هذه اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعة الا اني اجدة بابا محمود والد زوجي فدفعتة وهرولت الى ماما والدت زوجي وكنت انوي ان اعلمها بها حدث رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي ويقف عند الباب اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام
قلت: رجائي ياماما ان تكملي تحضير الفطور لأني متعبة .. وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري واخذت افكر حتى اصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء وكنت خائفة ان اكون سبب تعكير صفوا هذه العائلة هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالدة هل اكون سبب في هذا هل اتلذذ بصلاح زوجي ووالدة معا هل اضاجع والد زوجي هو الاخر ودون ان أنتبة وجدت يدي تتفقد بين اردافي حيث المكان الذي غاص فية زب بابا محمود وبدأ الصراع مرة اخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بان الفطور جاهز
فقلت: لا اتناول الفطور الان ..
فقال: بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك .. ذهبت الى زوجي احتضنة وهو
يقول: يلا ننزل .. وانا احتضنة اكثر ثم لففت نفسي جاعلة مؤخرتي على عانتة لعلي اجد ما يمحي اثار زب بابا محمود فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي اجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائلة وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثرا ونظر اليا بابا محمود
قائلا: الا تطعميني .. فاطعمتة وانا اضحك واقول لة هذا الشارب لم يناسبك من الافضل ان تحلقة وعلى الفور
قالت: ماما قوليلو ياناهد لاني غلبت فية وهو رأسة ناشفة ..
فقلت: لها اوعدك ياماما اني اسلمك بابا بدون شارب .. وهو
يقول: ماتتعبوش نفسكم .. وبعد الفطور خرج زوجي لعملة وذهبت ماما معة لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي انظف المطبخ وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وانا
اقول: لة روح احلق شاربك .. وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منة وتصاعدت منة هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انة قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولاكنة لم يكف عن ذلك واصدم قدمة بقدمي فسطت ارضا وسقط فوقي و ها مرة اخرى يغوص هذا الزب بين اردافي وحاول بابا تقبيلي ولاكني تمنعت واحسست بشاربة يشك رقبتي وخدودي
فقولت: لة شاربك ..
قال: ماذا بة قلت لة يشكني روح احلقة ..
فسألني: احلقة وتسمعي الكلام ..
فقولت: احلقة الاول ..
فسألني: مرة اخرى هاتسمعي الكلام هززت رأسي بالموافقة فوقف عني وذهب يحلقة وذهبت الى غرفتي وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا وعلى مؤخرتي مرة اخرى ودخلت الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام ههههههههههه وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام واستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عارية وفتحت دولابي وانا
اقول: نعم يابابا عايز حاجة ..
فقال: تعالي وقوليلي اية رأئيك ..
قولت: خلاص حلقتة ..
قال: ايوة ..
قولت: طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها قال: افتحي يا ناهد انا حلقتة عشان خاطرك انتي قولت: لالا لما تيجي ماما ..
قال: طيب ياناهد .. ولم اسمع صوتة ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي ولاحظت الهدوء التام خارج الغرفة لعلة انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجدة ربما غضبت في نفسي لعدم وجودة ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في افكاري هكذا افضل فانا لا اريد ان اخون زوجي ثم رأيتة مسرعا في اتجاهي واسرعت انا في اتجاه غرفتي لاكنة لحق بي وحملني وحاولت الافلات منة الا انة كان اقوي مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري و بكل قوتة حاول اعتدالي فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول وحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطيع وبدأ قضيبة يتصلب كي يغوص للمرة الثالثة في مؤخرتي وارتفع قميصي اثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنت ارتديتة من اجل هذا نعم فاني اغتسلت ولبست اجمل الملابس وتزينت وها هو الان فوقي فلماذا امنعة وكثرت محاولاتة الى ان ثبت زبة بين اردافي من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرت بمؤخرتي تتحرك مع هذا الزب
فقال: لي ما اروع طيزك انها جميلة .. ولففت وجهي حتى انظر الية فالتهمت شفاه شفتي وبعد ان رأني قد استلمت بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامة التي كان يرتديها ونام فوقي مرة اخرى ولاكن هذه لم تكن مثل سابقها فهذه المرة لا ملابس تفرق بينهما فتمدد هذا القضيب وتصلب بين اردافي واصبح يحتك بفتحت شرجي اااااااااه ما احلاااااااااه وتحركت مؤخرتي فرحا لهذا الزب الرائع وتمنيت ان يدخل في شرجي وقلبني على ظهري فرأيت وجهه بدون شاربة ماجمل وجهك يابابا دون شارب ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي واخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وزبة يضرب عانتي وكسي واصبحت شفاهو تطبع صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كسي وبدأ لحسة والتهام كل مافية من ماء وادخل لسانة في كسي وداعب زانبوري باصابعة وامتصة بين شفايفة ورفع افخادي فتيقنت بانة ساينيكني في كسي ولاكنة لم يفعل بعد وكرر عملية اللحس في كسي وايضا فتحت شرجي
قولت: ااااااااااااه بابا كفاية ارجوك كفاية بقى اااااااااااه بحبك يابابا بحبك قوي وانت بتحبني يابابا ؟؟؟
قال: بموت فيكي ..
قولت: اااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووو كفاية ياباااااااابا كفاية .. وترك فمة كسي واعتدل ليضع زبة على كسي وبدأ يدغدغ كسي وفتحت شرجي برأس زبة وحينما وصل زب عند فتحت كسي فصعدت بكسي قليلا محاولة التهام هذا الزب فدخلت الرأس فقط فعلم بابا مطلبي وبدأ ينيكني في كسي بكل راحة وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو ينيكني وتجاوب معة كسي فحين يدخل يسير كسي في اتجاه هذا الزب كأنة يقول لة ادخل اكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض علية كسي محاولا اعتصارة وكأنة يقول ابقى هنا لا تخرج وذهبت يداي تحسس جسدة فوقي وتجذبة اكثر واخذ بابا ينيكني اكثر سرعة فكنت اشعر بانة احلى زب لقد ناكني احلى من زوجي وهمس: في اذني مبسوطة ؟؟
فقولت: لة هاطير من الفرح ..
فقال: بتحبي انيكك تاني في اي يوم ..
فقولت: اااااااااااااااه نيكني نيكني يابابا نيكني قوي انت بتنيكني احلى من صلاح بتحبني يابابا بتحب مرات ابنك ..
فقال: بحبك بحبك قوي ..
قولت: بتحب تنيك مرات ابنك ..
قال: ايوة بحب انيكك وبحب كسك وطيزك وعايز انيكك في طيزك ..
قولت: نيك ياحبيبي يابابا نيك مرات ابنك قوي نيك كسها وطيزها نيكني ياحبيبي يابابا .. وارتعش جسدي عدة مرات ونزلت مائي كثيرة
وسألني: ممكن انيكك في طيزك ؟؟ فلم اعد احتمل السكوت
فقولت: نيك زي ماتحب نيك مرات ابنك في اي مكان فين صلاح يتعلم منك وانت بتنيكني ..
قال: يعني مبسوطة ..
قولت: ااااااااااااااااااه قوي ياحبيبي يابابا .. واخرج زبة وداعب بة فتحتي الخلفية واسعدتني هذه المداعبة كم هي لذيذة فكيف اذا ادخل زبة فيها اكيد ساتكون اجمل ومع هذه المدعبة وكنت اتلذذ واذا بة يضغط ضغطة قوية وينزلق نصف زبة في مؤخرتي وانة الم فظيع اشعر بة
صرخت: لالالالالالالالالالالالا ياااااباااااااااااااااابااااااااااا اه اااااااااااااااااااااااااااااااه اخرجة ارجوك اخرجة لا يابابا ابوس ايدك تخرجة لم اعرف من قبل انة مألم الى هذا الحد ..
فقال: لا تخافي اهدئي .. ثم توقف قليلا حتى هدئت ثم عاود النيك وكنت اصرخ ولاكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى زبة وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمة وربما اطمئن على فتحتي واذاد في ادخالة حتى اخرة واسرع في حركتة وداعبت يدي صدرة وخدودة ثم جذبتة ليقبلني وقطع القبلة
هامسا: تحبي انزل فين .. و بسرعة
قولت: في كسي في كســــــــــــــي يابابا في كس مرات ابنك .. ونقلة من طيزي الى كسي ومرة واحدة جذبني فوقة فاصبح مددا على ظهرة وانا اجلس فوقة وزبة مازال دخل كسي وبدأ جسدي يتحرك فوقة واصبحت انا اتناك بنفسي وانا الذي اقبلة واضع حلماتي في فمة يمتصهما اثناء النيك وقذف بدخل كسي كل منية وكان ساخنا لذيذا
قولت: اااااااااااااااااااااااااااه يابابا بحبك قوي .. وظللت فوقة حتى تراخي هذا الزب داخل كسي وانسحب روادا روادا حتى لا يمكنني التحكم فية بعد ونزلت ونمت بجانبة ويدي تتحسس صدرة وقال: لي هل كنتي سعيدة ..
قولت: نعم ولاكن مزقني هذا .. وكنت اشير الى زبة
قال: بتحبية ..
قلت: وانا امسكة بيدي واضربة بالاخرى نعم احبة .. ونهض ولملم ثيابة وذهب الى غرفتة كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنت احاول الاطمئنان على اراضي المعركة التي نتجت عنها التورم والالتهاب والاحمرار وانتهيت من الحمام وخرجت الى المطبخ لاجد بابا يجلس في الصالة وما ان رأني جاء ورائي الى المطبخ وعاود مافعلة في اول مرة ولاكن هذه المرة ليس بسبب المدخنة وانما كان يحتوني بزراعية
قلت: اتركة يرتاح شوية ..
قال: لم يرتاح الا فيكي ..
قلت: طيب اتركني قليلا من الوقت حتى اتفرغ لأشكرة وأكافئة .. وهز رأسة بالموافقة وطلبت منة الانتظار بالحديقة وسألحق بة وصنعت القهوة ومعها انواع من الفاكهة وذهبت بهما الى الحديقة وقلت: لة يجب ان تأكل هذا قبل القهوة .. وفعل ما اقولة ثم
سألني: كيف تشكرية وتكافئينة ..
فقولت: اقدمة لماما بدون شارب ..
فقال: لالا انة لم يحلق شاربة الا من اجلك ..
قلت: بابا يجب ان لا نفعل ذلك ..
قال: لي لا استطيع مقاومت جمالك وجمال مؤخرتك ..
قلت: اننا مخطئين ثم انك كنت تألمني جدا ولا استطيع ان اكرر هذا مرة اخرى وحتى الان لم استطيع الجلوس من الالم ..
قال: لأنها اول مرة ولم تشعرين بهذا الألم في فيما بعد ..
قولت: لا يابابا لن افعل هذا في مابعد .. وكنت اجلس بعض دقائق ثم اقف وامشي عدت خطوات ثم اجلس انة من الألم الذي اشعربة في مؤخرتي او ربما اترقب البوابة او الطريق لعلي المح ماما فأنها لم تأتي بعد فماذا تفعل كل هذا الوقت خارج البيت هل تتسوق كل هذا الوقت انها ذهبت مع زوجي في الثامنة والنصف والان الثانية والنصف آمن المعقول ان تتسوق كل هذا الوقت وسألني: بابا ماذا بيكي ..
قلت: ماما لم تأتي بعد الم تبحث عنها ..
قال: لا تنزعجني فانها آتية قريبا او بعيدا .. وذهبت الى المطبخ لأجلب ما بة من اطعمة فقد عانت البطون جوعا وبعد ان تناولنا القليل من الاطعمة ظهرت الحيوية والنشاط على جسد بابا محمود فبدأت يداه تلامسني تذكرت الالم الذي لم يذوب بعد ومازالت اشعر بة في مؤخرتي ولمحت قدوم ماما بالقرب من الباب وبسرعة اخبرتة لكي يكف عن مايفعلة
وقولت: لها اية رأيك ياماما ..
قالت: برفوا عليكي عملتي اللي ماقدرتش اعملة طول حياتي .. وتركتهما وذهبت الى غرفتي كي انام كما تعودت على النوم بعد الظهر ونمت نوما عميقا حتى افاقني زوجي في المساء حتى نتناول العشاء.. وكنت حرصة ان لاينكني زوجي هذه الليلة خشيا ان يكتشف اثار بابا محمود على جسدي .. وفي الصباح والنظام اليومي كالعادة الحمام ثم المطبخ والفطور وخروج زوجي مع والدتة .. وكل هذا النظام لم يشغل فكري بشئ الا شئ واحد قد اثار شكوكي هو الخروج اليومي الدائم لزوجي ووالدتة كل صباح وبعد ان كانت تعود في الحادية عشرة صباحا اثناء فترة شهر العسل انا وزوجي الا انها بدأت التأخير بعد هذه الفترة فلا تعود الا بعد الثالثة بعد الظهر وكانت شكوكي في اين تذهب كل هذه الفترة .. وقطع تفكري في هذا الامر بابا محمود بالشروع في مشوارة الثاني الذي تخلى عن شاربة من اجله فقد اصبح البيت خاليا وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك ولاكني صرخت
قائلة: لن افعل ذالك مرة اخرى الم تفهم .. فماكانا منة الا الانسحاب والتراجع عن هذا الشئ وبعد ان انهيت ما كنت اقوم بعملة ذهبت الى غرفتي واخذت حمام ساخن ولبست وتزينت ثم عددت القهوة والفاكهة وذهبت الى الحديقة فلم اجدة ولم ادري ان كنت في هذا الوقت غاضبة لعدم وجودة ام غاضبة بما حدث بالامس ام غاضبة منة لانة لم يصر على حاجتة مني وذهبت الى غرفتة حتى نتناول القهوة هناك وبالفعل كان مددا في فراشة وقلت: لة والدلال بين شفتي الم تشرب القهوة ..نظر الي من فوق نظارتة ويدية تميل بكتابة اعلى فخذية
وقال متسائلا اشرب القهوة وبس..
وانتبهت بان مع القهوة بعض الفواكة والبسكويت فمن الطبيعي ان
اقول القهوة واللي انت عايزة .. وبسرعة مد يدة الى صدري وقال عايز من دا.. وقفت ضاحكة وقلت: اللي انت عايزة من قهوة وفاكهة وبسكويت لا هنا.. واشرت الى صدري ..
قال: بالامس كنتي حريصة على ان اكل الفاكهة قبل القهوة واليوم لا تحرصي على ذلك ..
قولت: لانك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا استطيع منعك ...
قال: لالا ااخذ شئا الا اذا اجهدت نفسي.. وانطفض من فراشة الي وامسك بي احتضنني وانا اقول: لن افعل وبكل قوة اصرخ وادفعة عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدرة ويقبل رقبتي وشفتي وحاولت الافلات منة وانا اقاومة لا يابابا مش عايزة اعمل كدا لايابابا سيبني يابابا واسمترت حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونة وارتفعت اقدامي عن الارض من شدة احتضانة لي ومال بي على فراشة ونام فوقي وكثيرا من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي اخرجة وكان قضيبة قد استقر بين فخداي ومابعد ذلك هل لي من قوة ان اقاوم لا لا استطيع ونهض عني حتى يتخلص من مايرتدية وانا اعتدلت جالسة كي اتمكن من خلع ملابسي حتى كيلوتي لم اتركة ليخلصني منة هو بل تخلصت منة كي اكتسب الكثير من الوقت وكالعادة رفع فخذيا ليرتشف ماسال من كسي لحسا ومصا وقبلات وكنت اجذب رأسة الى كسي وكلما داعب فتحت شرجي بلسانة احاول ابعادة عنها
واقول: لالا هنا لا لانها مازالت تألمني .. وبعد اكثر من نصف ساعة مضت لحس كسي ومص حلاماتي وبزازي ولساني وشفتي وهاهو الزب يقترب من كسي ولاكنة لم يدخل في كسي فهل ضل طريقة ومددت يدي لاضعة على اول الطريق واذا بمحمود يدفعة في كسي دفعة واحدة واصبح باكملة داخل كسي في ثانية واحدة وارتفع صوتي
قائلة: ايوة ايوة كدة كمان كمان قوي وكان يسألني: بتحبي زبي ..
قولت: ايوة بحبة بحبة قوي وبحبك قوي
قال: وانا كمان بحبك وبحب كسك يانونة .. وقبلني وهو ينيكني وكان زبة رائعا دخولا وخروجا واتتني هزة الانزال اغترق كسي بمائة واخرج زبة من كسي وقلبني وخفت من ان ينيكني في طيزي فرفضت وقولت لالا طيزي لا..
فقال: لا تخافي ..
قولت: لالا يابابا وحياتك يابابا لا تنيكني في طيزي..
قال: حاضر .. ووعدني ان لا يفعل ذلك وجعلني على ركبتي ورأسي على الفراش وطيزي مرفوعة في الهواء وجاء من خلفي بين سيقاني وادخل زبة وانزلق سريعا داخل كسي وبدأت اتراجع في اتجاه زبة حينما يدفعة وداعب بزازي وحلماتي وكانت عانتة تضرب اردافي وكنت انا اسرع في ضربات كسي نحو زبة حتى افرغ في كسي ونمت على بطني وهو مازال معي نائم فوقي وزبة مازال في كسي وظل حتى اراح جسدة على جسدي ثم تراخا وتسلل زبة من كسي وتمدد بابا بجانبي
وسألني: لية مش عايزة تتناكي في طيزك.. اجبت: لانها تؤلمني ..
فقال: لا عليكي اذا فسوف اجعلك لا تشعرين باي الم .. ولبست ثيابي التي كانت منثرة في كل ارجاء الغرفة وتأكدت باني لم انسى شئا حتى لا تلاحظ ماما ولم يتركني بابا هذا اليوم بعد هذا فأتى الي غرفتي كنت قد خرجت من الحمام وكان يحمل ارقى انواع مرتبات البشرة ... تأكدت مما ينوي فعلة
وقلت: لة لاتفكر في هذا فقال ..
قال: اوعدك بان لاتشعرين بادنى الم .. تذكرت الالم الذي قد شعرت بالامس
وقلت: لاانسى الم الامس انك لا تشعر كيف يؤلمني هذا .. وكنت اشير الى زبة انة لرائع حين تحضتنة اردافي وممتع في لمسة فتحتي وانما غدار بدخولة فيها فلا اتحملة مرة اخرى وبدأ يلامسني ويقبل كتفي وشفتي وانا
اقول: بكل دلع لو عايز نيكني في كسي .. واخذني الى سريري وانامني ونام فوقي وبدأ رحلة القبل المص واللحس اذاب شفتي ولساني ومص حلاماتي بجنون وعض بزازي ولحس كسي وطيزي وادخل لسانة في كسي وذاد هاجي واثارتي وانهارت سوائل كسي ثم سكب كل هذا مرتب البشرة تيقنت ان لا رجعة عن ما يفكر فية لا راجعة عن نيك طيزي واخذ يدلك بيدية صدري وعانتي وفخذيي ثم قلبني وسكب على ظهري وسكب اكثرعلى طيزي ثم دلكهما واهتم اكثر بأردافي وفتحتي طيزي وكسي وأدخل احد اصابعة في شرجي واخرجة وادخلة عدت مرات ثم اضاف الية اصبع اخر وبيدة الاخرى داعب كسي وادخل اصابعة واصبح ينيك كسي وطيزي بيدية وسكب من المرتب على زبة وجاء بة عند فمي فلم اتأخر عن المص لقد زاد احتراقي شوقا لهذا الزب ونام فوقي وقلبي يرجف خوفا وطيزي ترقص هبوطا واترفاعا لملامسة هذا الزب بردفيي وتوسلت الية واسترحمتة ان لايكون قاسيا مثل الامس وقبل ان اكمل كلامي كان زبة قد استقرفي اعماقي بكل سهولة ويسر وساعد في ذلك المرتب السحري واخذ ينيك طيزي وتجاوبت معة وكنت اتصدا ضرباتة بأردافي وارفع طيزي شيئا فاشيئا حتى اصبحت في وضع ساجدة واذيد في دفع طيزي نحوة وهو يداعب بيدة وبالاخري بزازي وحلمتي
وسألتة: الم يكون لكسي نصيب .. اخرجة من طيزي وادخلة في كسي ثم تناوب زبة في نيك كسي وطيزي حتى افرغ منية في طيزي وعلى اردافي وتنبهت ان الوقت قد مضى وماما ستأتي واسرعت وطلبت منة الاسراع في الذهاب من غرفتي قبل ان تأتي ماما زوجتة واستمر بابا محمود ينيكني كل يوم حتى طلبت من زوجي ان يشتري لي سيارة وما كان من زوجي الا الاعترض وايدني بابا محمود في شراء السيارة وامر زوجي بهذا وكانت ماما تتأخر يوما وتبكر يوما واخذني بابا محمود الى عدة شقق يمتلكها زوجي حيث انة كان يأخذ شقة في كل برج يقوم ببناءة وكان بابا يجري اتصالا بزوجي حتى يعلم اين هو ونذهب الية لنتأكد انة في هذه الشقة ثم نذهب الى شقة اخرى حتى يتسع لنا الوقت ولاتزعجنا ماما والدتة زوجي وذهبت مع بابا كل الشقق الذي يمتلكها زوجي وكان ينيكني في كسي ويداعب طيزي وينيكني في طيزي ويداعب كسي وتمنيت بدلا من هذه المداعبة ان يكون زبا اخر تمنيت ان اجامع شخصين في ان واحد
الجزء الثاني
ومضى عامان اتقنت خلالهما قيادة سيارتي
بمساعدة بابا محمود في تدريبي
وذهبنا الي المصيف رحلتان في كل عام رحلة
وزوجي دائما يعكس رغباتي فاذا اردت مضاجعتة تظاهر بالكسل ورغبتة الى النوم
واذا اراد هو مضاجعتي وهذا لم يحدث كثيرا فيكون قد سبقة
والدة بابا محمود بمباراه من شوطين لم تسفر
بفوز احدانا واكون باشد الحاجة الى الراحة والنوم وحتى حين ارغب في العوم والسباحة
يتثاوب ويتمدد في الفراش فاذهب مع بابا محمود الى البحر ونمرح ونلعب واتذكر
الماضي حيث كنت اذهب مع عائلتي
وبعد قضاء وقتا طويلا في البحر املا
ان يأتي زوجي فلم يأتي
وحين نعود اجد زوجي في نشاط شديد
ويذهب مع ماما والدتة الى البحر ويتركني
مع بابا محمود وتكرر هذا كثيرا حتى ظننت
انة تزوجني لأجل والدة بابا محمود
وبعد عودنا من المصيف شعرت بملل من هذه
الحياة وكنت كلما اشعر بضيق في صدري
وصراع في افكاري اخرج اقود سيارتي
متجولة في الشواع حتى ****و بأي شئ
آخر يخرجني من افكاري
مرة أجلس في النادي اشرب عصير الليمون
يتهامسون حولي الشباب والرجال وحتى النساء فتراودني الفكرة اللتي حلمت بها
وكان سببها بابا محمود وذهب عقلي
يفكر في شابين منمها اه لو جامعاني هذان الشابين معا
وسريعا انتبهت اني خرجت من البيت لضيق
في صدري وهواجس افكاري
وانصرفت من النادي وكنت تعودت الذهاب
الى ميكانيكي لفحص واصلاح السيارة وكان
في طريق عودتي توقفت امامة افحص السيارة واثناء الفحص كنت اتلقى بعض الكلمات من صاحب المحل وعمالة
فقال: صاحب المحل القمر ساب السما وجا عندنا ..
فقولت: لة اشكرك على هذه المجاملة ..
فيرد: من يفحص الكهرباء بالسيارة
قائلا: مجاملة اية انتي فعلا قمر..
فياحمر وجهي وارد
قائلة: اشكرك ياباش مهندس ..
ولم تنتهي الكلمات حتى انتهى الفحص
رغم انني قررت الصمت حتى تنتهي
وتبين الفحص بان السيارة ليس بها اعطال
ولم يقبل صاحب المحل نقودا مقابل عملهم
وعدت مرة اخرى اتجول ولم ادري الى اين
وكلما اقتربت من البيت ابتعد مرة اخرى حتى اقتربت من بيت ابي
وكنت مترددة خوفا ان اترك اثر من السراب
الذي اشعر بة في داخلي او يعلم بة احد
فاستقبلوني بكل فرح وسرور وارى اني لم
استحق ذلك
ومازحوني ودللوني وجذبتني ماما الى غرفة خالية وهي تطمئن بخبرتها اذا كنت جئت
غاضبة من زوجي او اني زعلتة ونفيت هذا بشدة ثم سألتني: اخبرتي صلاح انك هنا ..
قلت: لا لم اخبرة لاني سأعود بعد ان يأتي بابا هاسلم علية وأذهب ..
فقالت: طيب كلميه واستأذنية تقعدي معانا يومين ..
فقولت: حاضر ياماما هاكلمة .. ورن هاتفي وكان بابا محمود ليته كان المتصل زوجي
قولت: اهلا بابا محمود ..
قال: انتي فين ياناهد شغلتيني عليكي ..
قولت: لا انت مش مشغول علية انت عايز ثمن شاربك ..
قال: ياناهد انتي عارفة اني مقدرشي استغني عنك ..
قولت: انا في بيت بابا عند اهلي هقعد كام يوم معاهم ..
قال: كدا برضو ياناهد تسيبيني لوحدي ..
قولت: انا تعبت يابابا محمود تعبت قوي محتاجة راحة مخي هاينفجر من كتر مابفكر محتاجة راحة محتاجة اقعد في بيتنا شوية محتاجة اقعد عند اهلي ومارجعشي تاني ..
قال: طيب هدي نفسك وانا هاكلمك تاني تكوني ارتاحتي مع السلامة ..
واتصلت بزوجي اخبرة باني قابلت ماما وذهبت اوصلها وطلبت مني ان أخبرك اني هافضل عندهم يومين فلم يعترض فطلبت منة ان يشتري هدايا لاهلي لاني لم يكن عندي فرصة اشتري شئ وماما كانت معي
فقال: غدا اشتري ماتريدي ..
ووجدت نفسي لوحدي في هذه الغرفة فنمت
حتى جاء بابا من عملة اسرعت الية احتواني
بين زراعية في حضنة الدافئ بحنان الاب
وقبلني من جبهتي حينها قارنت الفارق بين ابي وبين بابا محمود فبكيت ورأى ابي دموعي وسألني: هل حدث شئ بينك وبين صلاح ..
قولت: لا يابابا انا بس كنت مشتاقة لحضنك لانك كنت وحشني قوي ..
والحقيقة اني كنت اتمنى ان لم اكن موجودة
في هذه الدنيا
وفي اليوم التالي اتصل بي بابا محمود وهو يسبقني بالحديث انا تحت البيت ومعي كل ماطلبتية من صلاح ياريت حد ينزل ياخدة
واتمنى تكوني انتي لاني عامل ليكي مفاجائة
نزلت انا اشوف المفاجائة خوفا ان تكون ملابس داخلية فاضحة فيراها احد من اهلي
انما كانت فعلا مفاجائة عقد عقار فيلا بأسمي
ومعة مفاتيحها تخيلت لحظة انة هو زوجي ليس صلاح حتى هداية اهلي اللتي طلبتها من صلاح زوجي العزيز بابا محمود
قال: شوفي الهدايا اتمنى زوقي يعجبك ..
قولت: هل انت من اشتراها ..
قال: نعم صلاح ماكانش عندة وقت ..
وسألني هل انتظرك حتى افرجك على الفيلا ..
بسرعة فهمت ماذا يقصد
قولت: لالا خليها لما ارجع عشان اتفرج براحتي .. وكنت احس انة واحشني وفي نفسي ان اخطف منة قبلة سريعة
وزعت الهدايا وكأنني من اشتراها انها فعلا مثلما تمنيتها وقضيت عند اهلي اكثر من اسبوع كان بابا محمود يهاتفني في اليوم اكثر من مرة ولم يهاتفني زوجي ولا مرة
واخر اتصال من بابا محمود اخبرني انة ينتظرني تحت فطلبت منة ان يذهب ويأتي بعد عودة ابي من عملة
فقال: تعالي افرجك الفيلا ونرجع هنا تاني ..
قولت: فهمتك بس مش هاقدر انزل الوقتي .. فانصرف بابا محمود وانتظرت حتى جاء ابي من عملة وبعد تناولنا الغداء سلمت علية قبل ان ينام حتى لو جاء بابا محمود اذهب معة
وقولت: لماما ماتيجي معايا تشوفي الفيلا بتاعتي .. فرفضت
وقالت: يوم تاني عشان ابوكي يروح معانا .. فهمت انها مكسوفة من بابا محمود او لا يليق بها ان تذهب دون زوجها
ولاحظت ماما ان زوجي لم ياتي ولا مرة وبابا محمود هو من يأتي وكذالك يهاتفني وسألتني
فقولت: ان صلاح هو من يعمل اما بابا محمود قاعد فاضي وكثيرا ما يقوم بشراء مانحتاجة ويساعدني في عمل البيت احيانا ..
وذهبت مع بابا محمود وكان ينوي الذهاب الى الفيلا الا اني طلبت منة الذهاب الى البيت فانطلق مسرعا الى البيت وانا خلفة بسيارتي وعند وصولنا حاول احتضاني لكني منعتة
قائلة: اكيد صلاح عايزني الليلة ويجب ان اكون بحالة جيدة ..
وفي الليل ناكني صلاح بدون رغبة احسست
من معاملتة اني قليلة الادب ولم افكر غير في شهوتي وكسي رغم انة لم يعاشرني مدة تذيد عن اثناعشر يوما ونام صلاح بجانبي وانا لم ارتوي وهناك من يلبي طلبي
فقبل ان ينام صلاح قولت له ماوحشتكش فقال انا عندي شغل بكرة عشان اوفر ليكي ما تحتاجي
فقولت: انا محتاجلك انت .. فرد
قائلا: انتي لم تفكري الا في هذا .. ثم سريعا ما غلبة النوم فعذرتة انة فعلا متعب ونهضت من فراشي لعلي اشاهد التلفاز ربما اشاهد فيلما رومانسيا يحرك شهوتي الا اني اجد بابا محمود يجلس يشاهد فيلما شبة جنسي 25 في المية فلم اجلس واتجهت الى المطبخ كاني اجهز شئ لزوجي ياكلة اقترب مني وحاول لمسي لكني لم استطع ان اتجاوب معة حتى لا يرانا زوجي او ماما والدتة
وقولت: لم ننتهي بعد لسة الشوط الثاني .. وضحكت حضنني وقبلني في لهفة
فقولت: زوجي ينتظر ربما لاحظ تأخيري وجاء هنا يستعجلني وشاهدنا ممكن يقتلني اما انت والدة فلم يستطيع احراجك .. وكنت اتمهل في ما اصنع حتى ينال جسدي بعض اللمسات من يده ومن جسدة وربما من زبة وعند خروجي من المطبخ
قال: بابا محمود هاتنزلي بعد الشوط الثاني .. ضحكت ضحكة عالية ثم
قولت: ساكون متعبة واحتاج الى االراحة .. وصعدت لزوجي النائم حاولت ايقاظة بحجة العشاء فلم يينهض
وفي الصباح بعد النظام المعتاد وانصراف زوجي مع والدتة وبدء بابا محمود في تناول وجبتة مني الذي انتهت بنيكة واحدة وكان متسرع وهايج جدا مما جعلة يقذف سريعا في كسي وتمددت على فراشة منتظرة الجولة الاخرى لكنة خرج من الحمام بعد ماتحمم قائلا: يلا بسرعة عشان نروح الفيلا بتاعتك ..
قولت: هذه بناء جديد ام كان يسكنها احد ..
فقال: وهو يتعجب السؤال ازاي ياحبيبتي اهديك بشئ قديم انها جديدة ..
نهضت مسرعة اقبلة كاني اشكرة
فقال: هناك هانحتفل بافتتاحها ..
وعلى الفور
قولت: لا هناك لا مش عايزة اعمل فيها حاجة من دي ..
فقال: انا عملتها عشان نكون براحتنا هناك ..
قولت: اذن هي ليست لي ..
قال: اليس العقد كافي ان يؤكد انها ليكي ..
قولت: كافي لكنك ترغب مشاركتي فيها وانا اريد ان تبقى هذه الفيلا نظيفة واسفة من كلامي معك بهذه الطريقة فرجائي ان تتقبل رغبتي لكي تتم سعادتي بالفيلا ..
فقال: يعني مش عايزة تتناكي هناك ..
قولت: لالا .. فبدء مغلوب على امرة في الجولة الثانية واستمرت هذه الجولة اكثر من ساعة ونصف ناكني خلالها في كسي وطيزي وفمي وبين بزازي وكنت حريصة ان يقذف داخل كسي حتى ارتوي
وخرجنا الى الفيلا وكانت بالفعل رائعة اردت ان اختبرة اذا كان هذا ثمن مايفعلة بي ام هي هدية فعلا؟
فقولت: لة اليس هذا الثمن اكثر من ما يجب ..
قال: ثمن ماذا ..
قولت: ثمن نومك معي نومك فوقي ثمن حتى تنيكني .. احتضني وحاول تقبيلي
وقال: هذا حقك لان كلنا نملك وانتي ايضا حقك ان تملكي شئ وانا املك فيلا تبعد عن هنا تقريبا كيلو ولم ارغب ان اخدك اليها لان تردد عليها كثيرا من النساء فأصبحت معروفة عند الجيران ..
فاشرعت بالخروج حتى لا تصبح هذه الفيلا مثل الاخرى وكنت على وشك ان اعطية ما يرغب لانة هو من يسعدني دون زوجي هو من يجلب لي كل شئ دون ان افكر فية هو يبقى معي النهار كلة يحاكيني يقول النكات المضحكة ومنها الجنسية هو حتى من اخذ باقتراحي ان نذهب الى المصيف هو من يفسحني حتى شرائي ملابسي كان هو من يدفع ثمنها
اما زوجي اهملني ولم يفعل شئ واحد من كل هذا حتى وهو ينيكني لم تكون مثلما كان في شهر العسل واحيانا يغلبة النوم وهو فوقي وزبة في كسي ويذهب في نومة قبل ان يقذف منية في كسي
وفي طريق عودتنا طلبت من بابا محمود ان نذهب الى النادي نأخذ كاس عصير
وجلسنا في ركن بعيد حتى لا يسمعنا احد فهو حريص على هذا دائما
وقولت: هل ممكن اشوف الفيلا المشبوها ..
استغرب كلامي
وقال: هي مش مشبوها هي معروفة لدا نساء كانوا دخلوها وبعض الجيران ليس كلهم شافوا هذا ..
قولت: يعني كنت بتنيك فيها ستات ولا هاتنكر..
قال: لا مش هانكر بس دا قبل ما تتجوزي صلاح ..
تاه عقلي دقائق في هذه الكلمة قبل ما تتجوزي صلاح او قبل ما أنيكك او قبل ما تبقي عشقتي
وقولت: بابا محمود انا حاسة انك انت جوزي وليس صلاح حتى وانت جايبلي هدايا اهلي كنت عايزة ابوسك امام البيت في الشارع واقول: لك حبيبي ياجوزي مش يابابا محمود ..
فقال: انا بحبك قوي ياناهد ومش قادر استغنى عنك ..
فقولت: في حدة وبصوت اعلى بقولك انا حاسة انك جوزي مش صلاح ..
قال: انا جوزك وانتي مراتي وحبيبتي وانا مقدرش استغنى عنك يا ناهد ..
قولت: هل صلاح يعلم ذلك ..
فقال: بلهجة شديدة انتي جرى لمخك حاجة ..
قولت: نرجع لموضوع الفيلا المشبوها ..
قال: مستحيل تدخولها ..
قولت: انا عايزة اعرف موقعها عشان بفكر نستفيد منها هل تصلح اتيلية ملابس نسائية ..
قال: ورجال وشباب واطفال بس انا مش بفكر في كدا حالص ..
قولت: يعني لسة عينيك زايغة ..
قال: لا يا ناهد بعدك لا يمكن افكر في غيرك ..
قولت: اذن اترك موضوع الفيلا المشبوها دا عليا وانا هاخليها انظف فيلا بس بشرط انك لم تدخلها او تزورها ..
قال: موافق بس كدا الفيلا هاتخدك مني ..
قولت: مافيش حاجة تقدر تاخدني منك يازوجي الحبيب ..
فصمت قليلا ثم
قال: انا بحبك قوي ياناهد ..
قولت: الم استحق منك لقب مراتي ..
فقال: متسرعا انا جوزك وانتي مراتي وحبيبتي وعرستي ونفسي تنامي في حضني الليلة ..
قولت: تعرف يازوجي نفسي تنيكني حالا ..
قال: هانروح شقة من الشقق قبل مانروح البيت ..
وخرجنا من النادي لنذهب الى احدى الشقق وقبل ان نستقل السيارة رن تليفون بابا محمود وكانت ماما والدت زوجي صلاح زوجة بابا محمود تخبرة بانهم ينتظرونا حتى نتغدا معا ضحكت لبابا محمود
وقولت: حلمنا اتبخر ويمكن ماما مراتك مشتاقة ليك يلا روحلها تلاقيها الوقتي مستنياك على نار..
ظهر على وجهه موجة غضب
وقال: ياويلها الليلة ..
وبعد الغداء ذهبا بابا محمود وماما زوجتة الى غرفة نومهما للقيلولة وذهب زوجي الى غرفتنا وانا بقيت الملم السفرة الى المطبخ وبعد انتهائي ذهبت الى زوجي لعلة يطفئ لهيبي الذي اشعلة والدة ولكن دون فائدة حاولت احتضانة من اليمين ثم من اليسار ولم افلح في ايقاظة خرجت الى الصالة حيث مكان التلفاز وتذكرت بابا محمود وما يفعلة الان فتسللت الى الممشى امام غرفتهما وسمعتها تقول مش وقتة انا تعبانة خلينا بليل وهو يقول مش هاسيبك خجلت من نفسي وانصرفت بعيدا عنهم حاولت صنع فنجال من القهوة لكي احتسة بالحديقة لكني سمعت خطوات تغدو وتعود اصباني شئ من القلق ماذا يحدث الان في الطابق الاخر لحظات وساد الهدوء البيت وقبل ان انتهي من عملي في ما يلزم جلوسي بالحديقة اتى اليا زوجي ولفت انتباهي قضيبة المنتصب داخل ملابسة واحتضني من الخلف وغاص زبة بين اردافي مثلما غاص زب ابية اول مرة حينها تذكرت وقت ما حاولت احتضانة بمؤخرتي كي امحي اثار زب ابية ابتعدت عنة ليعلم انة اهملني فجذبني وحملني الى الطابق العلوي حيث غرقتنا ووضعني في سريري كما وضعني في يوم زفافي وحاول تقبيلي حاولت ابتعد بشفاهي عنة وتصارعت افكاري هل انا الان خائنة معة او ان صلاح زوجي الرسمي او انا خائنة مع بابا محمود الذي تعاهدنا انة زوجي وانا مراتة وسريعا تذكرت بابا محمود وما يفعلة مع ماما زوجتة اليس خائن هو الاخر
وبين محاولات صلاح زوجي في تقبيلي ومداعبتي وبين صراع افكاري وغضبي منة بسبب اهمالة لي هل يستحق مايريدة مني وقد تركني في السابق ليالي دون ان ينيكني وعندما وصلت يدة لكسي وادخل احد اصابعة في كسي من تحت كلوتي بعد ان ازاحة من حافتة من ناحية فخدي انفرج فمي وهم لساني بالخروج لفمة وتحركت يداي الية تتحسس جسده وبدء في خلع ملابسي حتى كلوتي ومص شفتي ولساني وبعدها حلماتي وعض بزازي عضعضة بحنية وراح عند كسي يشمة ويلحسة ويعضة بقسوة كانة يعاقبة بمافعلة مع بابا محمود كانة يعلم فصرخت من العض بصوت عالي فرفع فمة عن كسي وكان زبة منتصبا من وقت ما كان معي بالمطبخ فخلع ماتبقى من ملابسة وتوجة بزبة نحو كسي وادخلة مرة واحدة في كسي وكان قاسيا جدا صرخت صرخة عالية توقف ثم عاد ينيكني بعنف وياكل في بزازي وشفايفي وجسمي ورفع فخادي عن اخرهم وزبة يدخل ويخرج بسرعة حاولت جذب جسدة فوقي حتى يهدأ لحظة او لحظات فلم يتوقف
ونهض عني لكي يقلبني على ركبي وراسي على الفراش وطيزي مرفوعة لفوق في الهواء تمنيت ان ينكني فيها كما يفعل اباه وسريعا ادخلة في كسي وبدء العنف مرة أخرى وانا اتاوه وائن لذة ومتعة ماذا حدث لة هل وحشتة ام ان عملة حرمة من حقة كازوج والان يعوض ما فاتة مني ومن النيك واصبح ينيكني بسرعة وقسوة ويداه تجذبني من خصري ويحسس على فلقتي طيزي وراح اصبعة على فتحت طيزي فصدرت اهه ماحنة فذاد مداعبة اصبعة بفتحتي تحركت طيزي نحوة حتى يعلم لذتي بعملة فادخل اصبعة نظرت الية
وقولت: بحبك قوي بموت فيك وفي زبك ..
قال: لي بتحبي العب في طيزك ..
قولت: انا بحبك ياصلاح وبحب زبك انت كنت فين من زمان ماتسبنيش ياصلاح عايزاك تنيكني كل يوم كدا ..
وقلبني مرة اخرى على ظهري ورفع فخادي وناكني تاني بهذه الطريقة وكان يجذبني من كتفيي حتى يطمئن ان زبة بكاملة داخلي وارتعشت ونزلت ماء كسي اكثر من ست مرات منذ بداية النيك كنت انظر في عينية فتهرب عينية من نظراتي فتعود عنينية تنظر لعيناي فتهرب عيناي من عينية كاني خائفة ان يلمح فيهم مافعلة بابا محمود وبعد ما يقارب الساعة وزوجي ينيكني في كسي وكنت اتمني ان ينيكني من طيزي كما فعل والدة طوال عامان واسرع في نيكة لي اكثر فاكثر علمت ان حان وقت القذف تعلقت زراعيي على عنقة حتى لا يفلت مني ويخرج زبة قبل ان يقذف اخر قطرة وبعد انتهائة من القذف رفعت يداي عنة قليلا لكي اقبلة كاني اشكرة جاء في خيالي سريعا ليلة ما قال لي انتي مابتفكريش الا في هذا تمدد بجانبي ولم ينظر لي فكرت اعاتبة ولكني تراجعت لاني تنبهت اني خائنة اتكئت براسي على كفي وزراعي على شكل مثلث وتعلو وجهه نظرت الية نظرات متقطعة تنم على العتاب والحصرة على مافات مد يدة يجذب يدي الاخرى قبلها ونهض الى الحمام
في الصباح قبل ان يخرج زوجي مع والدتة جائني بابا محمود الى المطبخ واحتضني من الخلف فا باسرع من الريح هربت منة واتجهت الى صلاح اطلب منة ان يبقى معي هذا اليوم او ياخذني معة فرفض ونزلت اكمل عملي بالمطبخ احضر الفطور مع لمسات بابا محمود وكنت احسة ان يجعلها لمسات سريعة او يكف عنها حتى يخرجا زوجي وامة
وعلى الفطور
قالت: ماما والدت زوجي لم اخرج اليوم لاني تعبانة ..
قال: زوجي في حدة وغضب ومن يقوم بعملك اليوم ..
وجائتني هذه الجملة وسريعا
ماقولتها: خدني معاك وانا اقوم بعملها ..
فرفض صلاح
وقال: انتي يلزمك تدريب وانا مش فاضي للتدريب اليوم خليكي يوم تاني .. ابتسمت والدتة وقالت: راسك ناشفة زي ابوك حاضر هاخرج معاك ..
حاول بابا محمود لمسي ابتعت عنة
قائلة: ماتلمسنيش ياخاين ..
قال: خاين لية دي زوجتي وحلالي ..
قولت: دي زوجتك وماكان في الفيلا المشبوها كانو زوجاتك ..
قال: لا بس انا متعود على كدا ..
قولت: اذن انا خائنة وانت كمان خائن معي ..
قال: ياناهد سهلي الامر على نفسك انا بعمل كدا واكيد صلاح كمان بيعمل كدا ..
قولت: وانا كمان بعمل كدا هل زوجتك هي الاخرى بتعمل كدا ..
قال: انتي اتجننتي ..
قولت: اليس لها الحق ان تكون مثلي ومثلك ومثل صلاح وحتى لا تتركوها ترتاح يوم بالبيت عمل بالنهار مع صلاح وانت تهلكها في الليل وبالغصب ..
ساد الصمت لحظات فذهبت اصنع القهوة لكي نخرج من هذا الحوار وبعد دقائق شعرت بة يقف خلفي نظرت الية بابتسامة بسيطة
وقولت: لة الان عليك ان تاكل كل هذا .. وكنت قد وضعت فاكه كثيرة في الصحون
قال: لا دعي لهذا ..
قولت: الم تبذل مجهودا بالامس ..
فلم يرد على سؤالي
ففقولت: لماذا لا ترد والاجابة واضحة حينما طلبت زوجتك اجازة من زوجي الم تطلب الاجازة بسببك او بسبب نيكك لها طول الليل وتتسبب انت وزوجتك في تأخير شغل زوجي ..
نظر الي بضحكة عالية رجت المطبخ
وقال: انتي غيرانة بقى وحاول لمسي ..
قولت: لن تلمسني ..
قال: لية يا ناهد انا بحبك وانتي عندي بالدنيا ..
قولت: بدليل انك نيكتها طول الليل وسيبتني لابنك النائم وانت كنت عارف اني مشتاقة ليك ..
قال: ماتزعليش انا هاعوضك اليوم عن امبارح ..
قولت: اولا اليوم راحة ليك لانك مجهد من ليلة امس ثانيا لن تلمسني حتى تحكيلي ما حدث بالامس ..
قال: حدث كما حدث معك ولا اانتي تحبي تسمعي كل شئ بالتفصيل ..
قولت: لا بس اعرف سبب جريكم وارء بعض ذهاب وعودة ..
قال: هي ماكانتش عايزة شدتها من ملابسها فتقطعت ملابسها وتعرى صدرها فخرجت تجري وانا خلفها حتى وصلت غرفتكم وانا احاول ردها عن الدخول حتى لا نراكم عرايا كما يحدث بين الازواج وكنت خايف اني اشوفك عارية تحت صلاح واغير عليكي ووجدنا صلاح نائم وحدة فايقظتة لتشتكي مني فنهض صلاح ونظر لنا بدهشة ..
وقال: لي ازاي تبهدلها كدا ..
قولت: هي مراتي وانت ليس لك حق ان تحكم بيننا وحملتها وخرجت الى غرفتنا ولكي ان تفهمي ما فعلتة بها ..
توقعت من حديث بابا محمود ان سبب تهيج زوجي وانتصاب عضوة ومضاجعتي بهذه القوة قد يكون تهيجة على منظر امة وهي شبه عارية ويحملها والدة لكي يضاجعها او اغضبة ابية فجاء ليفرغ طاقتة فيا على كل حال انها كانت نيكة ساخنة ولذيذة فكيف احصل عليها مرة اخرى كيف اعري لة صدر امة او كيف اجعل بابا محمود ان يغضبة ليخرج طاقة معي مرة اخرى بل اتمنى تكون مرات ومرات
استمر بابا محمود يأكل الفاكه من يدي حتى اغلق عيناه ظننت انه نائم فتسللت الى المطبخ لاعداد طعام الغداء وبعد عدت دقائق وجدتة خلفي ويحضنني ويقبلني ويدة اليمنى على كسي واليسرى على صدري تجاوبت معة لحظة وبنظرة من عيني الى الطعام الذي اعدة للغداء ابتعدت عنة متجهة الى ما اصنع
وقولت: الاكل هاتحرق وانت كمان تعبان من امبارح .. فتركني اعد الغداء وبعد لحظة خرجت لاحضر الفاكه لكي اطعمة بيدي فطلب مني اطعمة بفمي بشفايفي وضعت قطعة من الفاكه في فمي واقتربت بشفاهي من شفاه فقتسم القطعة بيني وبينة ولم تبتعد الشفايف بل نظل في القبل وهكذا استمرينا حتى انهيت الطعام والفاكه ولم تنتهي القبل والاحضان
وجاء زوجي ووالدتة واحضرت الطعام وبعد الغداء قمت انا برفع السفرة الى المطبخ وكانت تساعدني ماما والدت زوجي وهمست لي
قالت: عايزة اهرب من محمود هاروح انام في غرفتك بجانب ابني صلاح .. نظرت لها بابتسامة وتذكرت امس وما فعلة بي صلاح امس ربما يفعلة اليوم مرة اخري لن اترك الفرصة
قولت: لها ومازلت الابتسامة على شفتي حتى اخفف الصدمة وكأنها دعابة لائة كل واحدة تروح لجوزها .. فتوسلت لي
وقالت: انا يابنتي تعبانة من الشغل مع صلاح طول اليوم ومحمود ممكن يتعبني ..
تهيألي انها كانت عايزة تنهي الجملة وتقول زي امبارح لكنها توقفت عن الكلام ربما انتبهت لما تتقول فرفقت بها بموافقتي فصعدت تنام بجوار ابنها زوجي وانا كلي نار غيظا منها وبدئت انظف في المطبخ وكلما انهيت عمل ابدأ بعمل جديد وكان بابا محمود يأتي ويجدني متعصبة فيعود من حيث جاء وبعد المجهود الذي قومت به في المطبخ صنعت القهوة وجلست مع بابا محمود نشاهد التلفاز ولا يدري احدنا لما في هذا التلفاز وينظر كل منا للاخر بالحيرة والغيظ وكان مجلسي بعيدا عن بابا محمود فأشار لي ان اقترب منة رفضت
وقولت: ممكن يأتي احدهم في اي لحظة وينكشف امرنا ..
فقال لن المسك ولكن اتحدث معك في امرا هام .. فقتربت منة انا على مقعد وهو على مقعد اخر
فقال: اية رأيك في رحلة انا وانتي ..
قولت: ازاي وامتى وفين ..
قال: بكرة ها نروح اسكندرية نقضي هناك يومين ..
قولت: وصلاح ها يوافق ..
قال: احنا ها نسافر وهاكلمة من هناك وها قولة عندي شغل في اسكندرية واخدت ناهد معايا عشان تريحني في السواقة وهانرجع بليل ..
قولت: طيب بتقولي يومين لية واحنا هانرجع بليل ..
قال: هاكلمة تاني بليل وها قولة ما قدرتش اخلص الشغل وهاستنى لبكرة وهكذا اليوم التالي ..
قولت: فهمت بس عايزة انزل البحر واعوم ..
قال: هاننزل البحر ونعوم وكل طلباتك ..
وانقضت الليلة ما بين احاديث بابا محمود وبين عمل قهوة ومشاهدة تلفاز ومروري كام مرة امام غرفتي لعلي اجد والدت زوجي تخرج ثم اعود مرة اخرى حيث يجلس بابا محمود وكان يطلب مني نذهب غرفتة لكي ننام انا وهو وطبعا كنت اعترض حرصا ان ينكشف امرنا وانتهى الامر باني ذهبت الى غرفة خالية وقفلت بابها من الداخل ونمت حتى افقت على طرق شديد على الباب فنهضت مفزعة من شدة الطرق وفتحت الباب واذا بصلاح
يقول لي كل دا نوم الفطور جاهز ..
ذهبت الى غرفتي لكي ادخل الحمام واغسل وجهي وخرجت من الحمام واذا بي اجد مفرش السرير قد تغير لم اعطي الامر اهتماما ربما والدت صلاح لم تريد ان تتعبني فغيرت المفرش حتى لا انام على عرقها بالمفرش السابق
وبعد افطار الجميع ذهب صلاح مع والدتة
وقال: بابا محمود يلا اوام عشان نسافر..
وكان قلبي يرجف خوفا وفرحا بنفس الوقت ورفعت السفرة الى المطبخ ونظفت كل شئ وراح نظري صدفة تجاه الغسيل وبالقرب من المغسلة والمح المفرش الذي كان على سريري ليلة امس وسوس شئ بداخلي ان اطلع علية ووجدت علية بقعة يعرفها الجاهل قبل الواعي انها ماء شهوة امرأة لم أجرء مجرد التفكير بشئ في ذهني ام وابنها لا لن اظن بشئ ربما حلمت وناداني بابا محمود ليخرجني من ظنوني
قال: يلا يا ناهد ..
بالطبع اعرف مسبقا مايريد
وبعد ساعة كنت اغتسلت جيدا وتزينت ولم ناخذ معنا اي ملابس حتى لا يشعر زوجي ووالدتة ان الامر مدبر وركبنا السيارة ومازلنا بالقرب من البيت
اتصل بابا محمود بزوجي وابلغة بانة مسافر لانهاء عمل بالاسكندرية وسوف يعود في الليل وهل ممكن اخذ ناهد معي تساعدني بالسواقة ..
فقال لة زوجي: ابقى هات لها هدية ..
ووصلنا اسكندرية واشترى لي فستان سوارية ابيض كانة فستان فرح او خطوبة وقمصان نوم وكلوتات وحملات صدر ومايوهات وشنطت ادوات تجميل وماكولات وكل ما يلزمنا ولم نذهب الى فيلتنا خوفا من زيارة مفاجائة من صلاح ووالدتة واتخذ لنا شالية بالاجر حتى لا يعسر علينا احد
ومجرد ما انقفل علينا الباب التصق كل منا بالاخر بلهفة وشوقا وكأننا جسدا واحد واشتبكت شفانا في التحام عنيف كلما فض احدنا الاشتباك يلتحم الاخر وهو يجذبني من خصري وانا اجذبة من رأسة لكي لا تفارق شفاه شفتي ويدية تعبث بين فخذايي يدا من الخلف واخرى من الامام وانفرجت فخذاي ليسهل لة ما يريد وينجذب كسي ليدة شوقا وحبا لما يفعلة وتلقائيا نزلت يدي على يدة اللتي تعبث بطيزي تضغط عليها كي تساعدها بما تفعلة بينما يدة الاخرى لا تحتاج مساعدة فهي تقوم بعملها كما ينبغي تجاه كسي وارتفع فستاني اثر هذه المداعبة حتى انكشف صدري فلتهمة بين اسنانة عضا ومص وتوقف قليلا لكي يقول: لي بحبك .. فجذبتة من رأسة مرة اخرى الى صدري وكأني اقول لة لا وقت للكلام انة وقت الفعل افعل بي ما تريد بل افعل ما اريد انا ورفع فستاني للاعلى فرفعت يداي حتى يخرج الفستان من رأسي واخذ يمص حلمتي ويدة تعبث بكسي مرة اخرى فارتعش جسدي وخارت فخذاي وهويت الى السقوط فتلقفني حبيبي بابا محمود وتشبست يداي بعنقة ونزلت ماء شهوتي اغرقت كلوتي وحملني حبيبي الى ميدان الحب الى ساحة العشق الى حلبة الصارعة الحرة الذي يخرج منها الطرفان مهزومان حملني حبيبي الى السرير تمددت ومازلت متعلقة بعقة كم كنت مشتاقة لحضنة لشفاه ليدية تعبث بجسدي لزبة يلاكم كسي وطيزي وتركني لحظة خلع فيها ثيابة وقد تمالكت نفسي لخلع كلوتي ورفعت فخذاي فنفرجت شفاه كسي مبتسمة معلنة استعدادا لبدء الصراع صراع الحب و****فة صراع الشوق والنيك اقترب بزبة من كسي وهو يداعب كسي من الخارج يداعب بظري زنبوري برأس زبة فصرخت قائلة: دخلة بقى دخلة كلة .. فأدخلة كلة مرة واحدة فانزلق سريعا فشهقت
وقولت: حبيبي حبيبي. حبيب كسي نيكني ..
وبدء ينيكني وهو يقبلني ويمص بزازي وحلماتي ويجذبني من كتفيي ليدخل زبة بكاملة دخل كسي وارتعشت مرة اخرى
وصرخت: باعلى صوتي بحبااااااااااك يانييكي ..
فقال: لي بحبك وانتي لبوة كدا انتي احلى لبوة ..
قولت: انا لبوتك وانت سبعي وحبيبي .. وارتعشت كثيرا وعند كل رعشة اصرخ واتشبس بجسدة جذبا لجسدي ولكسي
واقول: لة عايزة اشبع منك عايزة اشبع من زبك .. وهو ينبكني وانا اجذب رأسة يقبلني ويمتص لساني فجذبني بقوة وظل جاذبني وانا متشنجة بحضنة انة القذف قذف الطرفين معا في لحظة واحدة وظل فوقي وكل منا يلتقط انفاسة في سرعة رهيبة ثم هدئنا ونزل من فوقي ونام بجانبي وكلانا ينظر للاخر وعيوننا تقول لبعضها حكايات يتعسر اللسان عن سردها ومد يدة تاخذ يدي تشابكا تعلو وتهبط كأنهما يرقصان رقص الطير
وقال: لي صلاح قالي اجيب لك هدية انت نفسك في اية ..
قولت: نفسي في حبك في حنانك في حمايتك نفسي في حضنك نفسي في قساوت زبك ..
قال: لا هدية اشتريها ليكي ..
قولت: انت اشتريت خلاص انا عايزة انزل البحر ..
قال: نتغدى وننزل البحر ..
نهضت من السرير بسرعة احضر الغداء وكان عبارة عن وجبات جاهزة وناديت حبيبي للغداء وبين لحظ واخرى كنت اطعمة بفمي وهو يطعمني حتى انتهى الطعام ولا ننتهي من الحب بابا محمود هو الغذاء المعنوي والجسدي لقلبي
ذهنبنا الى البحر وكان خاليا فبهذا الوقت الكل مشغول بعملة فلم تكن اجازة صيف الشاطئ والبحر ملكنا الان احضان وبوس ومداعبات في كل جسمي حتي وصلت الى كسي في البحر بالمياة وعلى الشاطئ حتي نام حبيبي فوقي على الرمال واخرج صدري وعضعضة ومصمصة وما المانع اذ لم يكن هناك رقيب وبعد رحلة الحب والمرح بالبحر والشاطئ عدنا الى الشالية لتجهيز احتفالنا بالعرس سوف اتزوج الليلة حبيبي بابا محمود اخذت شاور لكي ازيل اثر البحر من جسدي وخرجت عاريا على صوت بابا محمود وهو يخبر زوجي بعدم رجوعنا الليلة لانة لم يتمكن من انهاء عملة ويطلب منة ان يأتي هو وماما نقضي يومين معا اخذت الهاتف من بابا محمود اتوسل الية ان يأتي هو ووالدتة وكان بابا محمود يداعب كسي وانا بكلم زوجي حتى
قولت: لة وانا ابتعد عن بابا محمود حتى لا يسمع يا صلاح تعالى انا محتجالك عايزاك تنيكني زي اخر مرة كانت حلوة قوي ..
قالي: لما ترجعي ..
وقفل الخط
اختارت غرفة البس واتزوق فيها استعدادا للدخلة وبابا محمود دخل غرفتة يلبس ملابس الفرح ودخلت الحمام ازيل الشعر الزائد مع اني كنت ازلتة قريب لاكن عشان الدخلة نتفت كسي وبدى ناعم املس عشان حبيبي محمود اخذت شاور تاني ولبست كلوت جديد ابيض وبرا سنتيانة بيضا وما ينبغي ارتدائي قميص تحت الفستان لأنة سوارية وصففت شعري وانزلت منة خصلة خفيفة على جبهتي تعلوا الحاجبين وكحلت عيوني بالقليل حتى يغتسل قبل العودة وميكب بطريقة منسقة وخرجت لأجد حبيبي وعريسي قد اشعل االشموع ووضع الورود وكاسين وزجاجة شانبنيا واصناف فاكه وحين رأني خرجت من فمه صفرة اعجاب واقتربت اناملة تتلمس يدي ورفعها لفمة يقبلها واخذ علبة صغيرة من على الطاولة واخرج منها خاتم يبدو ثمين وضعة باصبعي بيدي اليسرى وقبل يدي مرة اخرى وشبك زراعي بزراعة عريس وعروسة وبدأت خطانا بالسير خطوة للامام واخرى للخلف كأننا راقص وراقصة بلية
وقالي: معقول انتي ملكي الليلة انتي عروستي ..
كان انيقا متألقا ولابس قميص ابيض وببيون وشكلة فعلا عريس ابتسمت واقتربت منة وحضنتة وكان عايز يبوسني منعتة بكفي على فمة حتى لا يبهدلنا الروج من بدري ما كنتش عايزاه يبوسني قبل ما نقلع وصوت موسيقى هادئة وفضلنا نلف في الشالية تقريبا ساعة نتمشي و عيوني في عيونة عيون فرحانة بتلاغي عيون مشتاقة نتمشي في التراس في الصالة وصوبعنا مشبوكة ببعضها حبيبين عاشقين واخذت خطواتي تجاه غرفتي علم ان حان الوقت عاد بي الى طاولة الورد والشمع وملأ كاسين شانبنيا ورشف رشفة من كاسة ورشفت انا من كاسي ثم وضع كاسة واخذ الكاس من يدي وضعة وحملني ودخل بي الى غرفتي فوجد قميصي على السرير وكذلك روب رجالي قصير وخفيف انزلني واقفة بجانب السرير وخلع عني فستان الفرح والبرا والكلوت والبسني قميصي وانا بدأت بخلع ملابسة والبستة الروب وكان منظر زبة مغربا فاجلت مصة الى ما بعد القبل لأرى منظرة وهو ملطخ بالروج وقبلتة من فمة وزحفت شفتي يمين ويسار واعلى واسفل وتركت شفتية بعد ما تلطخو بالروج وهو لا يدري فكلما طبع فبلة على جسمي فيحمر مكان القبلة وانا كذلك ونظرنا لبعضنا وضحكنا ثم تعانقنا بالاحضان وجذبنا بعضنا لبعض وكل يد من ايدينا تذهب الى ما تريد راحت اصابعة تدخل كسي ويدي تمسك زبة ونزلت انظر لزبة وهو في يدي وامام عيني
وبدئت اخاطبة وانبهة: عايزاك تنيكني كويس هاتقطع كسي هاتنيك طيزي .. واخذت امصة واعضة باسناني وامرر لساني من رأسة الى قاعدتة واخذ يدي حبيبي اوقفني في حضنة وانزلقت عنا ملابسنا ونمنا في احضان بعض عرايا عناق وبوس وبيدية باعد فخذايي عن بعضهما انفرج كسي مفتوحا طالبا النيك طالبا الزب واتخذ حبيبي رحلة اللحس ولسانة يغدو ويعود من كسي الى طيزي والعكس ويدخل اصابعة في كسي وفي طيزي سعدت بذلك لانة اذا داعب طيزي فسوف ينيكها ستأخذ نصيبها الليلة واستمر يلحس كسي ويعضة وياخذ زنبوري بين انسانة فيجن جنوني اصرخ لكي يتوقف عن اللحس وينيكني فلن يرحم صرخاتي مددت يدي التقطت اطراف اصابعة حس بيدي ونظر الى وجد دمع الشوق و****فة في عيوني فرفع فمة وتوجة بزبة الى كسي فرح قلبي وسال عسلي اغرق طيزي والفراش تحتي وكان يريد المداعبة برأسة زبة مثل كل مرة ينيكني فيها فقولت: بلهجة متعصبة لالا دخلة دخلة .. وضغط على فخذاي حتى التصقا بالفراش بجانب كتفيي كل واحدة بجانب كتف من اكتافي ورأسي وصدري بينهما فرتفع كسي وفتحت طيزي فدفع زبة في كسي
فقولت: اااه ايوة ايوة كمان كمان ياحبيبي ..
فقال: انتي احلى لبوة ..
قولت: انا لبوتك ..
قال: انتي احلى واجمل منناكة ..
اصبحنا نتهيج اكثر على ذكر هذه الكلمات
قولت: انا متناكتك وعلقتك نيكني نيك العلقة مراتك نيك اللبوة مراتك ومرات ابنك نيكني في طيزي ياحبيبي عايزة اتناك في طيزي اللبوة مراتك عايزة تنناك في طيزها العلقة مرات ابنك عايزة زبك في طيزها .. وظل ينيكني في كسي واصابعة تداعب بظري ويسرع في نيكي ثم يبطئ ويقترب من شفتي يقبلني وزبة لم يتوقف لحظة ومسكت بزازي ونظرت الى عيونة فالطقت حلماتهم مص وعض ويداي تذهب سريعة الى كل جزء من جسدة يمكنها ان تتحسسه وزبة يعزف على كسي لحن الشهوة لحن المتعة لحن النيك كأنة عصا الكمان وكسي هو الكمان وخصياه تضرب فتحت شرجي كلما دفعة دخل كسي تذكرتها اليس لها ان تنال حقها من هذا الزب الرائع
قولت: عايزة اتناك في طيزي عايزة زب تاني يدخل فيها ..
اخرج زبة من كسي ودفعة دافعة قوية في طيزي كما لو كانت كسي فانحشر بكاملة في طيزي دون تمهيد وهو يعلم كيف كان يمهدها ويروضما قبل استقبال زبة الضخم خرجت من فمي صرخة الم وكأني اول مرة استقبل زبة في طيزي
قولت: حرام عليك حرام عليك تعمل في حبيبتك كدا حرام عليك تعمل في عرستك كدا ..
قال: حبيبتي وعروستي ملكي وهاقطع كسك وطيزك الليلة يالبوة ..
قولت ملكك ياحبيبي انا ملكك وملك زبك نيك ياعريسي نيك عروستك ولبوتك عايزة تتقطع ..
وسحب زبة وحاول اعتدالي الى وضعية اخرى فلم استطيع الحركة نمت على باطني قليلا التقط انفاسي وحبيبي يحاول تعديل وضعي فلم استطيع الحركة فنام فوقي وادخل زبة في طيزي حسيت بحلاوة جسمة فوق ظهري التفت انظر الية مبتسمة
سئلني: مبسوطة .. رمشت بعيوني بنعم فقبلني من فمي وعنقي وكتفي وكان يجذبني من شعري عند دفع زبة في طيزي وزبة يتحرك داخلي مرة يمين ومرة يسار واسفل واعلى وارتعشت وانقبضت طيزي الية اثناء رعشتي وبدأت ترتفع لتلقي زبة وتنفتح لاستقبالة داخلها وكأنها ترقص ارتفاعا وهبوطا في سرعة رهيبة حتى تقوس جسمي فاصبحت طيزي عالية وصدري ورأسي على السرير وهو راكبني ومازال ينيكني وطلبت ان يداعب كسي باصابعة او ينيكي في كسي وفعل ما طلبتة منة وتناوب زبة على كسي وطيزي وهو
يقول: كسك نار ياحبيبتي ..
اقول: من زبك ياحبيبي هو من اشعلة وقذف فية ووقدوة ..
قال: طيزك حلوة قوي ..
اقول: انت من فتحها وحلاها ..
وقولت: عايزة زب تاني يدخل كسي .. فوقت الذروة لم تتمالك الانثى نفسها ينطلق لسانها يترقص جسدها كلما رهزها الزب عميقا في كسها او مؤخرتها بالذات لما يكون زبا شقيا مثل زب حبيبي محمود قلبني على ظهري لكي ينيك كسي ولكني جلست امامة لكي امص زبة اتلمس رأسة الناعمة بين شفاهي لعقتة بالكامل ونمت على ظهري رافعة افخادي كأني آأمرة بالنيك فلبى طلبي وبدأ زبة يعزف على كسي مداعبا شفراتي وبظري ثم ادخلة وظل ينيكني ربع ساعة اخرى حتى تسارع في حرتة وانزل منية داخلي في كسي وظل فوقي حتى طلبت منة الهبوط عني حتى احدثة في امر هام فهبط عني ونام بجانبي وامتدت يدة على خدي ووجهي فقلبتها وحضنتها في صدري قبلتها واسمتريت في تقبيلها
فقال: مبسوطة يا نناهد ..
قولت: كفاية اكون معاك ..
قال: عايزة تقولي اية ..
ذحفت بوجهي الى وجهة لكي اقبلة وانظر لعينية ووضعت خدي على خدة وفمي بجانب أذنة
وقولت: انا مش هاخد حبوب عشان نفسي احبل منك ..
انتفض جالسا
وقال: مش وقت الكلام دا ياناهد ..
ونهض وخرج وذهب إلى الشرفة ووقف متكئا سورها الحديدي ذهبت خلفة بعد ان ارتديت قميصي وحملت لة روبة فانتبة انة مازال عاريا التقتة بسرعة وغضب وراح بوجهة بعيدا عن وجهي حضنتة من ظهرة
وقولت: خلاص انت كفاية انت ابني وجوزي وحبيبي ومش هاقول كدا تاني ..
قال ياناهد من حقك يكون عندك اولاد بس انا عاجز عن حل هذه المشكلة لانك مش ممكن تحبلي مني وابنك يكون اخو زوجك ولو حبلتي من صلاح فلا يصح ان المسك وانا مش قادر ابعد عنك ..
قولت: انت ابني محمود يلا تعالى عشان ارضعك .. واخرجت احد اثدائي وجذبتة بلطف على صدري
وقولت: تعالى خد البزوز ..
فضحك وضكت ومال برأسة متجها بفمة الى صدري لمصة ولنبدأ رحلة جديدة من رحلات النيك ومر اليومان وعدنا في اليوم الثالث وبدأت اتنقل بين الفلل الثلاث من الفيلا مسكنا الى فيلتي الخاصة ثم الفيلا المشبوها اللتي اصبحت اتيلية للملابس الجاهزة المستوردة وغيابي عن البيت اصبح شئ مألوف شئ عادي وتراوضني الفكرة من جديد بان اجامع اثنان في وقت واحد وكل يوم بابا محمود يشعل ناري بها فينيكني في كسي وفي طيزي وكنت اسمع الرجال عندما تمر امامهم امرأة جميلة
يقولون: عايزين نغير زيت .. فسألت بابا محمود عن هذه الكلمة
فقال: لي معناها عايزين ننيك .. وذات يوم حسيت ان سيارتي غير طبيعية وعرفت من متابعتي لها انها محتاجة تغير زيت فذهبت الى الميكانيكي المعتادة اذهب الية
وقولت: لة افحص السيارة دول ان اذكر العطل فافحصها ثم ادار محركها فترة قليلة
وقال: عايزين نغير الزيت ..
تمسكت بالكلمة لكي اتخذها مفتاح لحديث اخر فما بعد
فقولت: مش عيب ياباش مهندس تقول كدا وانا بجيلك انت عشان ادبك واخلاقك
قال: يامدام انا مقصدش حاجة من اللي بالك انا قصدي اقول العربية محتاجة تغير زيت فلم اعلق واشارت لة بالموافقة وبدأ العمل وفعلا بدأ وعمل اللازم ودفعت لة وانصرفت بعد ما تأسف وانة لم يقصد ولابد أن اتي الية كلما احتاجت السيارة فا اشارت برأسي بالموافقة وارتسمت برأسي الفكرة بان هذا الميكانيكي وزميلة هما من يقومون بالمهمة المطلوبة وكنت اقود السيارة كثيرا وبدون حاجة لها حتى ينحرق الزيت واعود الى الميكانيكي وبدأ الاتيلية في الظهور والربح واخذت افكر في السفر خارج البلاد لجلب الملابس بنفسي
فقال: بابا محمود سوف اسافر معكي ..
ولم اعترض بالعكس سوف نقضي شهر عسل خاص ومميز
واقترب موعد غيار زيت السيارة ورسمت مخططي بان بعد غيار الزيت وعمل اللازم ان يذهبو معي ليأخذ كل منهم اجرة
وفي اليوم المحدد ذهبت الى الميكانيكي
وقولت: لة الزيت ..
بسرعة تذكر المرة السابقة وابتسم وابسمت انا معة
فقال هانغير الزيت وضحك ..
احمر وجهي ونظرت حولي فلم اجد زميلة فاحص الكهرباء
قولت: فين فاحص االكهرباء ..
قال: في االطريق ..
فهممت بالانصراف حتى لينقضي العمل مرة واحدة وحتى اجلب نقود لاني نيست
قال: الاسطى عادل الكهربائي وصل على اول الشارع ..
قولت: ساذهب احضر لكم نقود ..
قال: فلوس اية يامدام احنا نعمل اللازم والفلوس اي وقت عشان نشوفك مرة تانية ..
قولت: موافقة على تذهبو معي بسيارتكم ليأخذ كل منكم اجرة ..
وتم عملهم
وقولت: لهم اتبعوني ..
وذهبت الى اقرب شقة وكانت بالطابق الاول ووقفت امام العمارة واشارت لهم ينتظروني وصعدت لكي استطلع الشقة اذا كانت خالية انزل اعزمهم على مشروب وانفذ مخططي واما اذا كان زوجي بها فاطلب منة نقودا للميكانيكي وانصرف بيهم الى شقة اخري اريد ان انفذ رغبتي حتى يهدأ جسدي
وصعدت وفتح الباب وتجولت من مكان لاخر حتى سمعت همس واهات وتاوهات اقتربت من الصوت انة دخل هذه الغرفة الصوت ليس غريبا صوت ماما والدت زوجي بسرعة تذكرت كلام بابا محمود حين قال الكل بعمل كدا وفتحت الباب لاجد زوجي صلاح فوق امة وهما عاريان وزبة في كسها ينيكها نيك الازواج التفتا الى ورئاني صلاح وامة وكان حسمها ابيض مغري لك الحق ياصلاح وهموا بالنهوض حتى يرتدو ملابس اسرعت الى خارج الشقة ولم ادري كيف نزلت السلم او حتى كيف ركبت السيارة لم اعلم الى اين اذهب والى اين اهرب فانا مثلهم خاينة وسبب مجيئي الى هذه الشقة هو الخيانة فكيف كان حالي اذا كنت مكانهم ولم اتذكر الميكانيكي ولا اجرة كل تفكيري اين اهرب وبعد ان اتلفت اعصابي وبدأ الصداع يقتلني ويداي ترتعشان وضوء النهار يتسرب ولم اعد استطيع قيادة السيارة اوقفت تاكسي
وقولت لسائقة تعالى وصلني مش قادرة اسوق فركب مكاني وانا بالخلف وذهبت الى بيت ابي ودفعت للسائق اجرة وطلبت منة ان ينادي احد من اهلي فحملوني الى البيت وجاء طبيب اعطاني مهدئ واتصل بابا محمود
قولت: لهم ان يبلغوا صلاح برغبتي في الطلاق واذا ارادو الفيلا والسيارة ياخذوهم وبعد عدة ايام جاء وسيط من طرف صلاح بعقد الفيلا الذي كنت حفظتة في غرفتي وحاول الوسيط ان يصلح بيننا فرفضت بشدة وهممت بطردة الا ان ابي هدئني وقال للوسيط امهلنا بعض الوقت فصرخت وقولت لة اخرج من هنا اخرج برا فصفعني ابي على وجهي اخذتني امي في حضنها وانصرف الوسيط وبدأت أتذكر غياب ام صلاح كل يوم يتبعها فورا بذهني فعلي مع زوجها محمود واتذكر البقعة اللتي بمفرش السرير يقارنها عقلي بذهابي الى الاسكندرية فالكل خائن الكل سافل ولاكن الشئ الذي يميزني اني اعلم عنهم ولا يعلمون عني سوى محمود فانة لم يجرء افصاح ما فعلناه وبعدم افصاحي عن سبب الطلاق ربما يظن انة السبب وطبعا صلاح وامة يعلمو علم اليقين انهم السبب ويتمنون سكوتي وكثرت الهدايا الثمينة من الثلاثة وكان ابي يحاورني دائما منذ اتيت محاولا معرفة السبب فلم اخبرة بشئ الا برغبتي في الطلاق وقرر ابي تنفيذ طلبي وخلال ايام تم المراد فرأيت الحزن على اهلي جميعا وانا لم ادري هل حزنت لهذا الخبر ام سعدت وعلم صلاح من احد اصحاب العقارات اني ابحث عن معرض للملابس فأهداني معرض كبير طبعا مش لخاطر عينوني وكذلك فعل محمود واهداني ملابس مستوردة وام صلاح اهدتني مصوغات كثيرة ينفتح من اجلها محل ولم تتوقف الهدايا رغم اني لم اطلب شئ...
إنتــــهت
للكاتبة/سمرة
"المحذوف حسابها"
قصة حقيقية لم يتغير فيها الا الاسماء ...
بعد عناء اربعة عشر عاما اصبحت مهندسة ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي وكنت اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة ولاكن هذا عكس تفكير اهلي فانهم يقولون البنت للجواز وتقدم لي شابا وكان مهندسا ايضا ولاكن قسم اخر غير الذي درستة وكانت عائلتي ميسورة وعائلتة ايضا فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال اشهر الاجازة الصيفية تم زواجي من هذا الشاب صلاح هذا اسمة اصبح لي زوجا وانتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها انا وزوجي وباباوالد زوجي وماما والدة زوجي وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل في جسمي وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي واقترب مني وكأنة يحتضنني ويراقصني واحتواني بزراعية على خصري ويدية تتحسس اردافي فذهبت يداي للاعلى على كتفية ثم التفت حول عنقة والتصق صدري بصدرة احسست باني في غاية قمم الاثارة ولأنها اول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كيلوتي وجذبني زوجي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كيلوتي اكثر واكثرفالم أعد احتمل الوقوف على اقدامي فتعلقت في عنقة خشيا من ان اسقط من بين يدية فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري ثم رفع قميصي الذي كان قد وصل الى خصري وظهر لة صدري فنظر لة وتغزل بكلام لم اسمعة من قبل ثم انهال على حلاماتي بفمة وكأنة يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسة وحاول خلع قميصي عني وساعدتة في ذلك ثم كيلوتي ووضع يدة على كسي المبلل وكنت اخشا ان يلومني على هذا البلل ولاكنة بدأ يدعب كسي وتخلص من ملابسة ورأيت قضيبة ونام فوقي وشفاه على شفاهي وصدرة يدغدغ حلاماتي وقضيبة مددا بين شفرات كسي زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من ماء كسي ورفع افخادي وداعب برأس زبة من اعلى كسي حتى اسفلة وعلي شرجي وظننت بأن هذه قمة الاثارة لاني لم اقوم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس زبة على اول طريقة وتسللت يداه تحت كفيي وقبض بكل يدا كتفا ودفع بزبة في كسي فأنزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كسي منطلقا فية حتى اخر حدودة فماكان مني الا الصراخ ومحاولتي دفعة بيداي عني فلم يقطع الزبد الحديد فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منة وتسارع في نيكي وضربات متتالية من زبة في كسي ورحمي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مرة اخرى ونجح في هذه المرة وبدأت يداي تتحسس جسدة فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمة واستمر ينيكني حتى قذف بداخلي منية ثم حاول النهوض عني فجذبتة ثم حاول فمنعتة حتى تراخى زبة في كسي فلم استطيع قبضة وبقائة داخلي وتركني وذهب الى الحمام وبعد ان اخذت قسطا من الراحة اعتدلت ونظرت الى كسي لكي اطمئن بما حدث بة الا انني اجدة ملطخا بدمي ومائي ومنية الذي سال من كسي حاولت تنظيفة قبل عودة زوجي صلاح من الحمام ولاكنة قد رأني حيث انظف كسي
قال: لي اية رأيك الان اجمل او من قبل .. فلم ارد واسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا انا وزوجي ووالد زوجي ووالدتة وفي يوم وانا احضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنة فاشعرت بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وقضيبة يغوص بين اردافي ويدا تمتد لفتح نافذة المدخة كي تجذب الدخان ظننت انة زوجي ولاكن هذه اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعة الا اني اجدة بابا محمود والد زوجي فدفعتة وهرولت الى ماما والدت زوجي وكنت انوي ان اعلمها بها حدث رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي ويقف عند الباب اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام
قلت: رجائي ياماما ان تكملي تحضير الفطور لأني متعبة .. وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري واخذت افكر حتى اصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء وكنت خائفة ان اكون سبب تعكير صفوا هذه العائلة هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالدة هل اكون سبب في هذا هل اتلذذ بصلاح زوجي ووالدة معا هل اضاجع والد زوجي هو الاخر ودون ان أنتبة وجدت يدي تتفقد بين اردافي حيث المكان الذي غاص فية زب بابا محمود وبدأ الصراع مرة اخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بان الفطور جاهز
فقلت: لا اتناول الفطور الان ..
فقال: بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك .. ذهبت الى زوجي احتضنة وهو
يقول: يلا ننزل .. وانا احتضنة اكثر ثم لففت نفسي جاعلة مؤخرتي على عانتة لعلي اجد ما يمحي اثار زب بابا محمود فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي اجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائلة وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثرا ونظر اليا بابا محمود
قائلا: الا تطعميني .. فاطعمتة وانا اضحك واقول لة هذا الشارب لم يناسبك من الافضل ان تحلقة وعلى الفور
قالت: ماما قوليلو ياناهد لاني غلبت فية وهو رأسة ناشفة ..
فقلت: لها اوعدك ياماما اني اسلمك بابا بدون شارب .. وهو
يقول: ماتتعبوش نفسكم .. وبعد الفطور خرج زوجي لعملة وذهبت ماما معة لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي انظف المطبخ وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وانا
اقول: لة روح احلق شاربك .. وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منة وتصاعدت منة هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انة قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولاكنة لم يكف عن ذلك واصدم قدمة بقدمي فسطت ارضا وسقط فوقي و ها مرة اخرى يغوص هذا الزب بين اردافي وحاول بابا تقبيلي ولاكني تمنعت واحسست بشاربة يشك رقبتي وخدودي
فقولت: لة شاربك ..
قال: ماذا بة قلت لة يشكني روح احلقة ..
فسألني: احلقة وتسمعي الكلام ..
فقولت: احلقة الاول ..
فسألني: مرة اخرى هاتسمعي الكلام هززت رأسي بالموافقة فوقف عني وذهب يحلقة وذهبت الى غرفتي وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا وعلى مؤخرتي مرة اخرى ودخلت الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام ههههههههههه وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام واستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عارية وفتحت دولابي وانا
اقول: نعم يابابا عايز حاجة ..
فقال: تعالي وقوليلي اية رأئيك ..
قولت: خلاص حلقتة ..
قال: ايوة ..
قولت: طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها قال: افتحي يا ناهد انا حلقتة عشان خاطرك انتي قولت: لالا لما تيجي ماما ..
قال: طيب ياناهد .. ولم اسمع صوتة ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي ولاحظت الهدوء التام خارج الغرفة لعلة انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجدة ربما غضبت في نفسي لعدم وجودة ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في افكاري هكذا افضل فانا لا اريد ان اخون زوجي ثم رأيتة مسرعا في اتجاهي واسرعت انا في اتجاه غرفتي لاكنة لحق بي وحملني وحاولت الافلات منة الا انة كان اقوي مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري و بكل قوتة حاول اعتدالي فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول وحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطيع وبدأ قضيبة يتصلب كي يغوص للمرة الثالثة في مؤخرتي وارتفع قميصي اثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنت ارتديتة من اجل هذا نعم فاني اغتسلت ولبست اجمل الملابس وتزينت وها هو الان فوقي فلماذا امنعة وكثرت محاولاتة الى ان ثبت زبة بين اردافي من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرت بمؤخرتي تتحرك مع هذا الزب
فقال: لي ما اروع طيزك انها جميلة .. ولففت وجهي حتى انظر الية فالتهمت شفاه شفتي وبعد ان رأني قد استلمت بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامة التي كان يرتديها ونام فوقي مرة اخرى ولاكن هذه لم تكن مثل سابقها فهذه المرة لا ملابس تفرق بينهما فتمدد هذا القضيب وتصلب بين اردافي واصبح يحتك بفتحت شرجي اااااااااه ما احلاااااااااه وتحركت مؤخرتي فرحا لهذا الزب الرائع وتمنيت ان يدخل في شرجي وقلبني على ظهري فرأيت وجهه بدون شاربة ماجمل وجهك يابابا دون شارب ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي واخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وزبة يضرب عانتي وكسي واصبحت شفاهو تطبع صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كسي وبدأ لحسة والتهام كل مافية من ماء وادخل لسانة في كسي وداعب زانبوري باصابعة وامتصة بين شفايفة ورفع افخادي فتيقنت بانة ساينيكني في كسي ولاكنة لم يفعل بعد وكرر عملية اللحس في كسي وايضا فتحت شرجي
قولت: ااااااااااااه بابا كفاية ارجوك كفاية بقى اااااااااااه بحبك يابابا بحبك قوي وانت بتحبني يابابا ؟؟؟
قال: بموت فيكي ..
قولت: اااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووو كفاية ياباااااااابا كفاية .. وترك فمة كسي واعتدل ليضع زبة على كسي وبدأ يدغدغ كسي وفتحت شرجي برأس زبة وحينما وصل زب عند فتحت كسي فصعدت بكسي قليلا محاولة التهام هذا الزب فدخلت الرأس فقط فعلم بابا مطلبي وبدأ ينيكني في كسي بكل راحة وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو ينيكني وتجاوب معة كسي فحين يدخل يسير كسي في اتجاه هذا الزب كأنة يقول لة ادخل اكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض علية كسي محاولا اعتصارة وكأنة يقول ابقى هنا لا تخرج وذهبت يداي تحسس جسدة فوقي وتجذبة اكثر واخذ بابا ينيكني اكثر سرعة فكنت اشعر بانة احلى زب لقد ناكني احلى من زوجي وهمس: في اذني مبسوطة ؟؟
فقولت: لة هاطير من الفرح ..
فقال: بتحبي انيكك تاني في اي يوم ..
فقولت: اااااااااااااااه نيكني نيكني يابابا نيكني قوي انت بتنيكني احلى من صلاح بتحبني يابابا بتحب مرات ابنك ..
فقال: بحبك بحبك قوي ..
قولت: بتحب تنيك مرات ابنك ..
قال: ايوة بحب انيكك وبحب كسك وطيزك وعايز انيكك في طيزك ..
قولت: نيك ياحبيبي يابابا نيك مرات ابنك قوي نيك كسها وطيزها نيكني ياحبيبي يابابا .. وارتعش جسدي عدة مرات ونزلت مائي كثيرة
وسألني: ممكن انيكك في طيزك ؟؟ فلم اعد احتمل السكوت
فقولت: نيك زي ماتحب نيك مرات ابنك في اي مكان فين صلاح يتعلم منك وانت بتنيكني ..
قال: يعني مبسوطة ..
قولت: ااااااااااااااااااه قوي ياحبيبي يابابا .. واخرج زبة وداعب بة فتحتي الخلفية واسعدتني هذه المداعبة كم هي لذيذة فكيف اذا ادخل زبة فيها اكيد ساتكون اجمل ومع هذه المدعبة وكنت اتلذذ واذا بة يضغط ضغطة قوية وينزلق نصف زبة في مؤخرتي وانة الم فظيع اشعر بة
صرخت: لالالالالالالالالالالالا ياااااباااااااااااااااابااااااااااا اه اااااااااااااااااااااااااااااااه اخرجة ارجوك اخرجة لا يابابا ابوس ايدك تخرجة لم اعرف من قبل انة مألم الى هذا الحد ..
فقال: لا تخافي اهدئي .. ثم توقف قليلا حتى هدئت ثم عاود النيك وكنت اصرخ ولاكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى زبة وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمة وربما اطمئن على فتحتي واذاد في ادخالة حتى اخرة واسرع في حركتة وداعبت يدي صدرة وخدودة ثم جذبتة ليقبلني وقطع القبلة
هامسا: تحبي انزل فين .. و بسرعة
قولت: في كسي في كســــــــــــــي يابابا في كس مرات ابنك .. ونقلة من طيزي الى كسي ومرة واحدة جذبني فوقة فاصبح مددا على ظهرة وانا اجلس فوقة وزبة مازال دخل كسي وبدأ جسدي يتحرك فوقة واصبحت انا اتناك بنفسي وانا الذي اقبلة واضع حلماتي في فمة يمتصهما اثناء النيك وقذف بدخل كسي كل منية وكان ساخنا لذيذا
قولت: اااااااااااااااااااااااااااه يابابا بحبك قوي .. وظللت فوقة حتى تراخي هذا الزب داخل كسي وانسحب روادا روادا حتى لا يمكنني التحكم فية بعد ونزلت ونمت بجانبة ويدي تتحسس صدرة وقال: لي هل كنتي سعيدة ..
قولت: نعم ولاكن مزقني هذا .. وكنت اشير الى زبة
قال: بتحبية ..
قلت: وانا امسكة بيدي واضربة بالاخرى نعم احبة .. ونهض ولملم ثيابة وذهب الى غرفتة كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنت احاول الاطمئنان على اراضي المعركة التي نتجت عنها التورم والالتهاب والاحمرار وانتهيت من الحمام وخرجت الى المطبخ لاجد بابا يجلس في الصالة وما ان رأني جاء ورائي الى المطبخ وعاود مافعلة في اول مرة ولاكن هذه المرة ليس بسبب المدخنة وانما كان يحتوني بزراعية
قلت: اتركة يرتاح شوية ..
قال: لم يرتاح الا فيكي ..
قلت: طيب اتركني قليلا من الوقت حتى اتفرغ لأشكرة وأكافئة .. وهز رأسة بالموافقة وطلبت منة الانتظار بالحديقة وسألحق بة وصنعت القهوة ومعها انواع من الفاكهة وذهبت بهما الى الحديقة وقلت: لة يجب ان تأكل هذا قبل القهوة .. وفعل ما اقولة ثم
سألني: كيف تشكرية وتكافئينة ..
فقولت: اقدمة لماما بدون شارب ..
فقال: لالا انة لم يحلق شاربة الا من اجلك ..
قلت: بابا يجب ان لا نفعل ذلك ..
قال: لي لا استطيع مقاومت جمالك وجمال مؤخرتك ..
قلت: اننا مخطئين ثم انك كنت تألمني جدا ولا استطيع ان اكرر هذا مرة اخرى وحتى الان لم استطيع الجلوس من الالم ..
قال: لأنها اول مرة ولم تشعرين بهذا الألم في فيما بعد ..
قولت: لا يابابا لن افعل هذا في مابعد .. وكنت اجلس بعض دقائق ثم اقف وامشي عدت خطوات ثم اجلس انة من الألم الذي اشعربة في مؤخرتي او ربما اترقب البوابة او الطريق لعلي المح ماما فأنها لم تأتي بعد فماذا تفعل كل هذا الوقت خارج البيت هل تتسوق كل هذا الوقت انها ذهبت مع زوجي في الثامنة والنصف والان الثانية والنصف آمن المعقول ان تتسوق كل هذا الوقت وسألني: بابا ماذا بيكي ..
قلت: ماما لم تأتي بعد الم تبحث عنها ..
قال: لا تنزعجني فانها آتية قريبا او بعيدا .. وذهبت الى المطبخ لأجلب ما بة من اطعمة فقد عانت البطون جوعا وبعد ان تناولنا القليل من الاطعمة ظهرت الحيوية والنشاط على جسد بابا محمود فبدأت يداه تلامسني تذكرت الالم الذي لم يذوب بعد ومازالت اشعر بة في مؤخرتي ولمحت قدوم ماما بالقرب من الباب وبسرعة اخبرتة لكي يكف عن مايفعلة
وقولت: لها اية رأيك ياماما ..
قالت: برفوا عليكي عملتي اللي ماقدرتش اعملة طول حياتي .. وتركتهما وذهبت الى غرفتي كي انام كما تعودت على النوم بعد الظهر ونمت نوما عميقا حتى افاقني زوجي في المساء حتى نتناول العشاء.. وكنت حرصة ان لاينكني زوجي هذه الليلة خشيا ان يكتشف اثار بابا محمود على جسدي .. وفي الصباح والنظام اليومي كالعادة الحمام ثم المطبخ والفطور وخروج زوجي مع والدتة .. وكل هذا النظام لم يشغل فكري بشئ الا شئ واحد قد اثار شكوكي هو الخروج اليومي الدائم لزوجي ووالدتة كل صباح وبعد ان كانت تعود في الحادية عشرة صباحا اثناء فترة شهر العسل انا وزوجي الا انها بدأت التأخير بعد هذه الفترة فلا تعود الا بعد الثالثة بعد الظهر وكانت شكوكي في اين تذهب كل هذه الفترة .. وقطع تفكري في هذا الامر بابا محمود بالشروع في مشوارة الثاني الذي تخلى عن شاربة من اجله فقد اصبح البيت خاليا وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك ولاكني صرخت
قائلة: لن افعل ذالك مرة اخرى الم تفهم .. فماكانا منة الا الانسحاب والتراجع عن هذا الشئ وبعد ان انهيت ما كنت اقوم بعملة ذهبت الى غرفتي واخذت حمام ساخن ولبست وتزينت ثم عددت القهوة والفاكهة وذهبت الى الحديقة فلم اجدة ولم ادري ان كنت في هذا الوقت غاضبة لعدم وجودة ام غاضبة بما حدث بالامس ام غاضبة منة لانة لم يصر على حاجتة مني وذهبت الى غرفتة حتى نتناول القهوة هناك وبالفعل كان مددا في فراشة وقلت: لة والدلال بين شفتي الم تشرب القهوة ..نظر الي من فوق نظارتة ويدية تميل بكتابة اعلى فخذية
وقال متسائلا اشرب القهوة وبس..
وانتبهت بان مع القهوة بعض الفواكة والبسكويت فمن الطبيعي ان
اقول القهوة واللي انت عايزة .. وبسرعة مد يدة الى صدري وقال عايز من دا.. وقفت ضاحكة وقلت: اللي انت عايزة من قهوة وفاكهة وبسكويت لا هنا.. واشرت الى صدري ..
قال: بالامس كنتي حريصة على ان اكل الفاكهة قبل القهوة واليوم لا تحرصي على ذلك ..
قولت: لانك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا استطيع منعك ...
قال: لالا ااخذ شئا الا اذا اجهدت نفسي.. وانطفض من فراشة الي وامسك بي احتضنني وانا اقول: لن افعل وبكل قوة اصرخ وادفعة عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدرة ويقبل رقبتي وشفتي وحاولت الافلات منة وانا اقاومة لا يابابا مش عايزة اعمل كدا لايابابا سيبني يابابا واسمترت حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونة وارتفعت اقدامي عن الارض من شدة احتضانة لي ومال بي على فراشة ونام فوقي وكثيرا من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي اخرجة وكان قضيبة قد استقر بين فخداي ومابعد ذلك هل لي من قوة ان اقاوم لا لا استطيع ونهض عني حتى يتخلص من مايرتدية وانا اعتدلت جالسة كي اتمكن من خلع ملابسي حتى كيلوتي لم اتركة ليخلصني منة هو بل تخلصت منة كي اكتسب الكثير من الوقت وكالعادة رفع فخذيا ليرتشف ماسال من كسي لحسا ومصا وقبلات وكنت اجذب رأسة الى كسي وكلما داعب فتحت شرجي بلسانة احاول ابعادة عنها
واقول: لالا هنا لا لانها مازالت تألمني .. وبعد اكثر من نصف ساعة مضت لحس كسي ومص حلاماتي وبزازي ولساني وشفتي وهاهو الزب يقترب من كسي ولاكنة لم يدخل في كسي فهل ضل طريقة ومددت يدي لاضعة على اول الطريق واذا بمحمود يدفعة في كسي دفعة واحدة واصبح باكملة داخل كسي في ثانية واحدة وارتفع صوتي
قائلة: ايوة ايوة كدة كمان كمان قوي وكان يسألني: بتحبي زبي ..
قولت: ايوة بحبة بحبة قوي وبحبك قوي
قال: وانا كمان بحبك وبحب كسك يانونة .. وقبلني وهو ينيكني وكان زبة رائعا دخولا وخروجا واتتني هزة الانزال اغترق كسي بمائة واخرج زبة من كسي وقلبني وخفت من ان ينيكني في طيزي فرفضت وقولت لالا طيزي لا..
فقال: لا تخافي ..
قولت: لالا يابابا وحياتك يابابا لا تنيكني في طيزي..
قال: حاضر .. ووعدني ان لا يفعل ذلك وجعلني على ركبتي ورأسي على الفراش وطيزي مرفوعة في الهواء وجاء من خلفي بين سيقاني وادخل زبة وانزلق سريعا داخل كسي وبدأت اتراجع في اتجاه زبة حينما يدفعة وداعب بزازي وحلماتي وكانت عانتة تضرب اردافي وكنت انا اسرع في ضربات كسي نحو زبة حتى افرغ في كسي ونمت على بطني وهو مازال معي نائم فوقي وزبة مازال في كسي وظل حتى اراح جسدة على جسدي ثم تراخا وتسلل زبة من كسي وتمدد بابا بجانبي
وسألني: لية مش عايزة تتناكي في طيزك.. اجبت: لانها تؤلمني ..
فقال: لا عليكي اذا فسوف اجعلك لا تشعرين باي الم .. ولبست ثيابي التي كانت منثرة في كل ارجاء الغرفة وتأكدت باني لم انسى شئا حتى لا تلاحظ ماما ولم يتركني بابا هذا اليوم بعد هذا فأتى الي غرفتي كنت قد خرجت من الحمام وكان يحمل ارقى انواع مرتبات البشرة ... تأكدت مما ينوي فعلة
وقلت: لة لاتفكر في هذا فقال ..
قال: اوعدك بان لاتشعرين بادنى الم .. تذكرت الالم الذي قد شعرت بالامس
وقلت: لاانسى الم الامس انك لا تشعر كيف يؤلمني هذا .. وكنت اشير الى زبة انة لرائع حين تحضتنة اردافي وممتع في لمسة فتحتي وانما غدار بدخولة فيها فلا اتحملة مرة اخرى وبدأ يلامسني ويقبل كتفي وشفتي وانا
اقول: بكل دلع لو عايز نيكني في كسي .. واخذني الى سريري وانامني ونام فوقي وبدأ رحلة القبل المص واللحس اذاب شفتي ولساني ومص حلاماتي بجنون وعض بزازي ولحس كسي وطيزي وادخل لسانة في كسي وذاد هاجي واثارتي وانهارت سوائل كسي ثم سكب كل هذا مرتب البشرة تيقنت ان لا رجعة عن ما يفكر فية لا راجعة عن نيك طيزي واخذ يدلك بيدية صدري وعانتي وفخذيي ثم قلبني وسكب على ظهري وسكب اكثرعلى طيزي ثم دلكهما واهتم اكثر بأردافي وفتحتي طيزي وكسي وأدخل احد اصابعة في شرجي واخرجة وادخلة عدت مرات ثم اضاف الية اصبع اخر وبيدة الاخرى داعب كسي وادخل اصابعة واصبح ينيك كسي وطيزي بيدية وسكب من المرتب على زبة وجاء بة عند فمي فلم اتأخر عن المص لقد زاد احتراقي شوقا لهذا الزب ونام فوقي وقلبي يرجف خوفا وطيزي ترقص هبوطا واترفاعا لملامسة هذا الزب بردفيي وتوسلت الية واسترحمتة ان لايكون قاسيا مثل الامس وقبل ان اكمل كلامي كان زبة قد استقرفي اعماقي بكل سهولة ويسر وساعد في ذلك المرتب السحري واخذ ينيك طيزي وتجاوبت معة وكنت اتصدا ضرباتة بأردافي وارفع طيزي شيئا فاشيئا حتى اصبحت في وضع ساجدة واذيد في دفع طيزي نحوة وهو يداعب بيدة وبالاخري بزازي وحلمتي
وسألتة: الم يكون لكسي نصيب .. اخرجة من طيزي وادخلة في كسي ثم تناوب زبة في نيك كسي وطيزي حتى افرغ منية في طيزي وعلى اردافي وتنبهت ان الوقت قد مضى وماما ستأتي واسرعت وطلبت منة الاسراع في الذهاب من غرفتي قبل ان تأتي ماما زوجتة واستمر بابا محمود ينيكني كل يوم حتى طلبت من زوجي ان يشتري لي سيارة وما كان من زوجي الا الاعترض وايدني بابا محمود في شراء السيارة وامر زوجي بهذا وكانت ماما تتأخر يوما وتبكر يوما واخذني بابا محمود الى عدة شقق يمتلكها زوجي حيث انة كان يأخذ شقة في كل برج يقوم ببناءة وكان بابا يجري اتصالا بزوجي حتى يعلم اين هو ونذهب الية لنتأكد انة في هذه الشقة ثم نذهب الى شقة اخرى حتى يتسع لنا الوقت ولاتزعجنا ماما والدتة زوجي وذهبت مع بابا كل الشقق الذي يمتلكها زوجي وكان ينيكني في كسي ويداعب طيزي وينيكني في طيزي ويداعب كسي وتمنيت بدلا من هذه المداعبة ان يكون زبا اخر تمنيت ان اجامع شخصين في ان واحد
الجزء الثاني
ومضى عامان اتقنت خلالهما قيادة سيارتي
بمساعدة بابا محمود في تدريبي
وذهبنا الي المصيف رحلتان في كل عام رحلة
وزوجي دائما يعكس رغباتي فاذا اردت مضاجعتة تظاهر بالكسل ورغبتة الى النوم
واذا اراد هو مضاجعتي وهذا لم يحدث كثيرا فيكون قد سبقة
والدة بابا محمود بمباراه من شوطين لم تسفر
بفوز احدانا واكون باشد الحاجة الى الراحة والنوم وحتى حين ارغب في العوم والسباحة
يتثاوب ويتمدد في الفراش فاذهب مع بابا محمود الى البحر ونمرح ونلعب واتذكر
الماضي حيث كنت اذهب مع عائلتي
وبعد قضاء وقتا طويلا في البحر املا
ان يأتي زوجي فلم يأتي
وحين نعود اجد زوجي في نشاط شديد
ويذهب مع ماما والدتة الى البحر ويتركني
مع بابا محمود وتكرر هذا كثيرا حتى ظننت
انة تزوجني لأجل والدة بابا محمود
وبعد عودنا من المصيف شعرت بملل من هذه
الحياة وكنت كلما اشعر بضيق في صدري
وصراع في افكاري اخرج اقود سيارتي
متجولة في الشواع حتى ****و بأي شئ
آخر يخرجني من افكاري
مرة أجلس في النادي اشرب عصير الليمون
يتهامسون حولي الشباب والرجال وحتى النساء فتراودني الفكرة اللتي حلمت بها
وكان سببها بابا محمود وذهب عقلي
يفكر في شابين منمها اه لو جامعاني هذان الشابين معا
وسريعا انتبهت اني خرجت من البيت لضيق
في صدري وهواجس افكاري
وانصرفت من النادي وكنت تعودت الذهاب
الى ميكانيكي لفحص واصلاح السيارة وكان
في طريق عودتي توقفت امامة افحص السيارة واثناء الفحص كنت اتلقى بعض الكلمات من صاحب المحل وعمالة
فقال: صاحب المحل القمر ساب السما وجا عندنا ..
فقولت: لة اشكرك على هذه المجاملة ..
فيرد: من يفحص الكهرباء بالسيارة
قائلا: مجاملة اية انتي فعلا قمر..
فياحمر وجهي وارد
قائلة: اشكرك ياباش مهندس ..
ولم تنتهي الكلمات حتى انتهى الفحص
رغم انني قررت الصمت حتى تنتهي
وتبين الفحص بان السيارة ليس بها اعطال
ولم يقبل صاحب المحل نقودا مقابل عملهم
وعدت مرة اخرى اتجول ولم ادري الى اين
وكلما اقتربت من البيت ابتعد مرة اخرى حتى اقتربت من بيت ابي
وكنت مترددة خوفا ان اترك اثر من السراب
الذي اشعر بة في داخلي او يعلم بة احد
فاستقبلوني بكل فرح وسرور وارى اني لم
استحق ذلك
ومازحوني ودللوني وجذبتني ماما الى غرفة خالية وهي تطمئن بخبرتها اذا كنت جئت
غاضبة من زوجي او اني زعلتة ونفيت هذا بشدة ثم سألتني: اخبرتي صلاح انك هنا ..
قلت: لا لم اخبرة لاني سأعود بعد ان يأتي بابا هاسلم علية وأذهب ..
فقالت: طيب كلميه واستأذنية تقعدي معانا يومين ..
فقولت: حاضر ياماما هاكلمة .. ورن هاتفي وكان بابا محمود ليته كان المتصل زوجي
قولت: اهلا بابا محمود ..
قال: انتي فين ياناهد شغلتيني عليكي ..
قولت: لا انت مش مشغول علية انت عايز ثمن شاربك ..
قال: ياناهد انتي عارفة اني مقدرشي استغني عنك ..
قولت: انا في بيت بابا عند اهلي هقعد كام يوم معاهم ..
قال: كدا برضو ياناهد تسيبيني لوحدي ..
قولت: انا تعبت يابابا محمود تعبت قوي محتاجة راحة مخي هاينفجر من كتر مابفكر محتاجة راحة محتاجة اقعد في بيتنا شوية محتاجة اقعد عند اهلي ومارجعشي تاني ..
قال: طيب هدي نفسك وانا هاكلمك تاني تكوني ارتاحتي مع السلامة ..
واتصلت بزوجي اخبرة باني قابلت ماما وذهبت اوصلها وطلبت مني ان أخبرك اني هافضل عندهم يومين فلم يعترض فطلبت منة ان يشتري هدايا لاهلي لاني لم يكن عندي فرصة اشتري شئ وماما كانت معي
فقال: غدا اشتري ماتريدي ..
ووجدت نفسي لوحدي في هذه الغرفة فنمت
حتى جاء بابا من عملة اسرعت الية احتواني
بين زراعية في حضنة الدافئ بحنان الاب
وقبلني من جبهتي حينها قارنت الفارق بين ابي وبين بابا محمود فبكيت ورأى ابي دموعي وسألني: هل حدث شئ بينك وبين صلاح ..
قولت: لا يابابا انا بس كنت مشتاقة لحضنك لانك كنت وحشني قوي ..
والحقيقة اني كنت اتمنى ان لم اكن موجودة
في هذه الدنيا
وفي اليوم التالي اتصل بي بابا محمود وهو يسبقني بالحديث انا تحت البيت ومعي كل ماطلبتية من صلاح ياريت حد ينزل ياخدة
واتمنى تكوني انتي لاني عامل ليكي مفاجائة
نزلت انا اشوف المفاجائة خوفا ان تكون ملابس داخلية فاضحة فيراها احد من اهلي
انما كانت فعلا مفاجائة عقد عقار فيلا بأسمي
ومعة مفاتيحها تخيلت لحظة انة هو زوجي ليس صلاح حتى هداية اهلي اللتي طلبتها من صلاح زوجي العزيز بابا محمود
قال: شوفي الهدايا اتمنى زوقي يعجبك ..
قولت: هل انت من اشتراها ..
قال: نعم صلاح ماكانش عندة وقت ..
وسألني هل انتظرك حتى افرجك على الفيلا ..
بسرعة فهمت ماذا يقصد
قولت: لالا خليها لما ارجع عشان اتفرج براحتي .. وكنت احس انة واحشني وفي نفسي ان اخطف منة قبلة سريعة
وزعت الهدايا وكأنني من اشتراها انها فعلا مثلما تمنيتها وقضيت عند اهلي اكثر من اسبوع كان بابا محمود يهاتفني في اليوم اكثر من مرة ولم يهاتفني زوجي ولا مرة
واخر اتصال من بابا محمود اخبرني انة ينتظرني تحت فطلبت منة ان يذهب ويأتي بعد عودة ابي من عملة
فقال: تعالي افرجك الفيلا ونرجع هنا تاني ..
قولت: فهمتك بس مش هاقدر انزل الوقتي .. فانصرف بابا محمود وانتظرت حتى جاء ابي من عملة وبعد تناولنا الغداء سلمت علية قبل ان ينام حتى لو جاء بابا محمود اذهب معة
وقولت: لماما ماتيجي معايا تشوفي الفيلا بتاعتي .. فرفضت
وقالت: يوم تاني عشان ابوكي يروح معانا .. فهمت انها مكسوفة من بابا محمود او لا يليق بها ان تذهب دون زوجها
ولاحظت ماما ان زوجي لم ياتي ولا مرة وبابا محمود هو من يأتي وكذالك يهاتفني وسألتني
فقولت: ان صلاح هو من يعمل اما بابا محمود قاعد فاضي وكثيرا ما يقوم بشراء مانحتاجة ويساعدني في عمل البيت احيانا ..
وذهبت مع بابا محمود وكان ينوي الذهاب الى الفيلا الا اني طلبت منة الذهاب الى البيت فانطلق مسرعا الى البيت وانا خلفة بسيارتي وعند وصولنا حاول احتضاني لكني منعتة
قائلة: اكيد صلاح عايزني الليلة ويجب ان اكون بحالة جيدة ..
وفي الليل ناكني صلاح بدون رغبة احسست
من معاملتة اني قليلة الادب ولم افكر غير في شهوتي وكسي رغم انة لم يعاشرني مدة تذيد عن اثناعشر يوما ونام صلاح بجانبي وانا لم ارتوي وهناك من يلبي طلبي
فقبل ان ينام صلاح قولت له ماوحشتكش فقال انا عندي شغل بكرة عشان اوفر ليكي ما تحتاجي
فقولت: انا محتاجلك انت .. فرد
قائلا: انتي لم تفكري الا في هذا .. ثم سريعا ما غلبة النوم فعذرتة انة فعلا متعب ونهضت من فراشي لعلي اشاهد التلفاز ربما اشاهد فيلما رومانسيا يحرك شهوتي الا اني اجد بابا محمود يجلس يشاهد فيلما شبة جنسي 25 في المية فلم اجلس واتجهت الى المطبخ كاني اجهز شئ لزوجي ياكلة اقترب مني وحاول لمسي لكني لم استطع ان اتجاوب معة حتى لا يرانا زوجي او ماما والدتة
وقولت: لم ننتهي بعد لسة الشوط الثاني .. وضحكت حضنني وقبلني في لهفة
فقولت: زوجي ينتظر ربما لاحظ تأخيري وجاء هنا يستعجلني وشاهدنا ممكن يقتلني اما انت والدة فلم يستطيع احراجك .. وكنت اتمهل في ما اصنع حتى ينال جسدي بعض اللمسات من يده ومن جسدة وربما من زبة وعند خروجي من المطبخ
قال: بابا محمود هاتنزلي بعد الشوط الثاني .. ضحكت ضحكة عالية ثم
قولت: ساكون متعبة واحتاج الى االراحة .. وصعدت لزوجي النائم حاولت ايقاظة بحجة العشاء فلم يينهض
وفي الصباح بعد النظام المعتاد وانصراف زوجي مع والدتة وبدء بابا محمود في تناول وجبتة مني الذي انتهت بنيكة واحدة وكان متسرع وهايج جدا مما جعلة يقذف سريعا في كسي وتمددت على فراشة منتظرة الجولة الاخرى لكنة خرج من الحمام بعد ماتحمم قائلا: يلا بسرعة عشان نروح الفيلا بتاعتك ..
قولت: هذه بناء جديد ام كان يسكنها احد ..
فقال: وهو يتعجب السؤال ازاي ياحبيبتي اهديك بشئ قديم انها جديدة ..
نهضت مسرعة اقبلة كاني اشكرة
فقال: هناك هانحتفل بافتتاحها ..
وعلى الفور
قولت: لا هناك لا مش عايزة اعمل فيها حاجة من دي ..
فقال: انا عملتها عشان نكون براحتنا هناك ..
قولت: اذن هي ليست لي ..
قال: اليس العقد كافي ان يؤكد انها ليكي ..
قولت: كافي لكنك ترغب مشاركتي فيها وانا اريد ان تبقى هذه الفيلا نظيفة واسفة من كلامي معك بهذه الطريقة فرجائي ان تتقبل رغبتي لكي تتم سعادتي بالفيلا ..
فقال: يعني مش عايزة تتناكي هناك ..
قولت: لالا .. فبدء مغلوب على امرة في الجولة الثانية واستمرت هذه الجولة اكثر من ساعة ونصف ناكني خلالها في كسي وطيزي وفمي وبين بزازي وكنت حريصة ان يقذف داخل كسي حتى ارتوي
وخرجنا الى الفيلا وكانت بالفعل رائعة اردت ان اختبرة اذا كان هذا ثمن مايفعلة بي ام هي هدية فعلا؟
فقولت: لة اليس هذا الثمن اكثر من ما يجب ..
قال: ثمن ماذا ..
قولت: ثمن نومك معي نومك فوقي ثمن حتى تنيكني .. احتضني وحاول تقبيلي
وقال: هذا حقك لان كلنا نملك وانتي ايضا حقك ان تملكي شئ وانا املك فيلا تبعد عن هنا تقريبا كيلو ولم ارغب ان اخدك اليها لان تردد عليها كثيرا من النساء فأصبحت معروفة عند الجيران ..
فاشرعت بالخروج حتى لا تصبح هذه الفيلا مثل الاخرى وكنت على وشك ان اعطية ما يرغب لانة هو من يسعدني دون زوجي هو من يجلب لي كل شئ دون ان افكر فية هو يبقى معي النهار كلة يحاكيني يقول النكات المضحكة ومنها الجنسية هو حتى من اخذ باقتراحي ان نذهب الى المصيف هو من يفسحني حتى شرائي ملابسي كان هو من يدفع ثمنها
اما زوجي اهملني ولم يفعل شئ واحد من كل هذا حتى وهو ينيكني لم تكون مثلما كان في شهر العسل واحيانا يغلبة النوم وهو فوقي وزبة في كسي ويذهب في نومة قبل ان يقذف منية في كسي
وفي طريق عودتنا طلبت من بابا محمود ان نذهب الى النادي نأخذ كاس عصير
وجلسنا في ركن بعيد حتى لا يسمعنا احد فهو حريص على هذا دائما
وقولت: هل ممكن اشوف الفيلا المشبوها ..
استغرب كلامي
وقال: هي مش مشبوها هي معروفة لدا نساء كانوا دخلوها وبعض الجيران ليس كلهم شافوا هذا ..
قولت: يعني كنت بتنيك فيها ستات ولا هاتنكر..
قال: لا مش هانكر بس دا قبل ما تتجوزي صلاح ..
تاه عقلي دقائق في هذه الكلمة قبل ما تتجوزي صلاح او قبل ما أنيكك او قبل ما تبقي عشقتي
وقولت: بابا محمود انا حاسة انك انت جوزي وليس صلاح حتى وانت جايبلي هدايا اهلي كنت عايزة ابوسك امام البيت في الشارع واقول: لك حبيبي ياجوزي مش يابابا محمود ..
فقال: انا بحبك قوي ياناهد ومش قادر استغنى عنك ..
فقولت: في حدة وبصوت اعلى بقولك انا حاسة انك جوزي مش صلاح ..
قال: انا جوزك وانتي مراتي وحبيبتي وانا مقدرش استغنى عنك يا ناهد ..
قولت: هل صلاح يعلم ذلك ..
فقال: بلهجة شديدة انتي جرى لمخك حاجة ..
قولت: نرجع لموضوع الفيلا المشبوها ..
قال: مستحيل تدخولها ..
قولت: انا عايزة اعرف موقعها عشان بفكر نستفيد منها هل تصلح اتيلية ملابس نسائية ..
قال: ورجال وشباب واطفال بس انا مش بفكر في كدا حالص ..
قولت: يعني لسة عينيك زايغة ..
قال: لا يا ناهد بعدك لا يمكن افكر في غيرك ..
قولت: اذن اترك موضوع الفيلا المشبوها دا عليا وانا هاخليها انظف فيلا بس بشرط انك لم تدخلها او تزورها ..
قال: موافق بس كدا الفيلا هاتخدك مني ..
قولت: مافيش حاجة تقدر تاخدني منك يازوجي الحبيب ..
فصمت قليلا ثم
قال: انا بحبك قوي ياناهد ..
قولت: الم استحق منك لقب مراتي ..
فقال: متسرعا انا جوزك وانتي مراتي وحبيبتي وعرستي ونفسي تنامي في حضني الليلة ..
قولت: تعرف يازوجي نفسي تنيكني حالا ..
قال: هانروح شقة من الشقق قبل مانروح البيت ..
وخرجنا من النادي لنذهب الى احدى الشقق وقبل ان نستقل السيارة رن تليفون بابا محمود وكانت ماما والدت زوجي صلاح زوجة بابا محمود تخبرة بانهم ينتظرونا حتى نتغدا معا ضحكت لبابا محمود
وقولت: حلمنا اتبخر ويمكن ماما مراتك مشتاقة ليك يلا روحلها تلاقيها الوقتي مستنياك على نار..
ظهر على وجهه موجة غضب
وقال: ياويلها الليلة ..
وبعد الغداء ذهبا بابا محمود وماما زوجتة الى غرفة نومهما للقيلولة وذهب زوجي الى غرفتنا وانا بقيت الملم السفرة الى المطبخ وبعد انتهائي ذهبت الى زوجي لعلة يطفئ لهيبي الذي اشعلة والدة ولكن دون فائدة حاولت احتضانة من اليمين ثم من اليسار ولم افلح في ايقاظة خرجت الى الصالة حيث مكان التلفاز وتذكرت بابا محمود وما يفعلة الان فتسللت الى الممشى امام غرفتهما وسمعتها تقول مش وقتة انا تعبانة خلينا بليل وهو يقول مش هاسيبك خجلت من نفسي وانصرفت بعيدا عنهم حاولت صنع فنجال من القهوة لكي احتسة بالحديقة لكني سمعت خطوات تغدو وتعود اصباني شئ من القلق ماذا يحدث الان في الطابق الاخر لحظات وساد الهدوء البيت وقبل ان انتهي من عملي في ما يلزم جلوسي بالحديقة اتى اليا زوجي ولفت انتباهي قضيبة المنتصب داخل ملابسة واحتضني من الخلف وغاص زبة بين اردافي مثلما غاص زب ابية اول مرة حينها تذكرت وقت ما حاولت احتضانة بمؤخرتي كي امحي اثار زب ابية ابتعدت عنة ليعلم انة اهملني فجذبني وحملني الى الطابق العلوي حيث غرقتنا ووضعني في سريري كما وضعني في يوم زفافي وحاول تقبيلي حاولت ابتعد بشفاهي عنة وتصارعت افكاري هل انا الان خائنة معة او ان صلاح زوجي الرسمي او انا خائنة مع بابا محمود الذي تعاهدنا انة زوجي وانا مراتة وسريعا تذكرت بابا محمود وما يفعلة مع ماما زوجتة اليس خائن هو الاخر
وبين محاولات صلاح زوجي في تقبيلي ومداعبتي وبين صراع افكاري وغضبي منة بسبب اهمالة لي هل يستحق مايريدة مني وقد تركني في السابق ليالي دون ان ينيكني وعندما وصلت يدة لكسي وادخل احد اصابعة في كسي من تحت كلوتي بعد ان ازاحة من حافتة من ناحية فخدي انفرج فمي وهم لساني بالخروج لفمة وتحركت يداي الية تتحسس جسده وبدء في خلع ملابسي حتى كلوتي ومص شفتي ولساني وبعدها حلماتي وعض بزازي عضعضة بحنية وراح عند كسي يشمة ويلحسة ويعضة بقسوة كانة يعاقبة بمافعلة مع بابا محمود كانة يعلم فصرخت من العض بصوت عالي فرفع فمة عن كسي وكان زبة منتصبا من وقت ما كان معي بالمطبخ فخلع ماتبقى من ملابسة وتوجة بزبة نحو كسي وادخلة مرة واحدة في كسي وكان قاسيا جدا صرخت صرخة عالية توقف ثم عاد ينيكني بعنف وياكل في بزازي وشفايفي وجسمي ورفع فخادي عن اخرهم وزبة يدخل ويخرج بسرعة حاولت جذب جسدة فوقي حتى يهدأ لحظة او لحظات فلم يتوقف
ونهض عني لكي يقلبني على ركبي وراسي على الفراش وطيزي مرفوعة لفوق في الهواء تمنيت ان ينكني فيها كما يفعل اباه وسريعا ادخلة في كسي وبدء العنف مرة أخرى وانا اتاوه وائن لذة ومتعة ماذا حدث لة هل وحشتة ام ان عملة حرمة من حقة كازوج والان يعوض ما فاتة مني ومن النيك واصبح ينيكني بسرعة وقسوة ويداه تجذبني من خصري ويحسس على فلقتي طيزي وراح اصبعة على فتحت طيزي فصدرت اهه ماحنة فذاد مداعبة اصبعة بفتحتي تحركت طيزي نحوة حتى يعلم لذتي بعملة فادخل اصبعة نظرت الية
وقولت: بحبك قوي بموت فيك وفي زبك ..
قال: لي بتحبي العب في طيزك ..
قولت: انا بحبك ياصلاح وبحب زبك انت كنت فين من زمان ماتسبنيش ياصلاح عايزاك تنيكني كل يوم كدا ..
وقلبني مرة اخرى على ظهري ورفع فخادي وناكني تاني بهذه الطريقة وكان يجذبني من كتفيي حتى يطمئن ان زبة بكاملة داخلي وارتعشت ونزلت ماء كسي اكثر من ست مرات منذ بداية النيك كنت انظر في عينية فتهرب عينية من نظراتي فتعود عنينية تنظر لعيناي فتهرب عيناي من عينية كاني خائفة ان يلمح فيهم مافعلة بابا محمود وبعد ما يقارب الساعة وزوجي ينيكني في كسي وكنت اتمني ان ينيكني من طيزي كما فعل والدة طوال عامان واسرع في نيكة لي اكثر فاكثر علمت ان حان وقت القذف تعلقت زراعيي على عنقة حتى لا يفلت مني ويخرج زبة قبل ان يقذف اخر قطرة وبعد انتهائة من القذف رفعت يداي عنة قليلا لكي اقبلة كاني اشكرة جاء في خيالي سريعا ليلة ما قال لي انتي مابتفكريش الا في هذا تمدد بجانبي ولم ينظر لي فكرت اعاتبة ولكني تراجعت لاني تنبهت اني خائنة اتكئت براسي على كفي وزراعي على شكل مثلث وتعلو وجهه نظرت الية نظرات متقطعة تنم على العتاب والحصرة على مافات مد يدة يجذب يدي الاخرى قبلها ونهض الى الحمام
في الصباح قبل ان يخرج زوجي مع والدتة جائني بابا محمود الى المطبخ واحتضني من الخلف فا باسرع من الريح هربت منة واتجهت الى صلاح اطلب منة ان يبقى معي هذا اليوم او ياخذني معة فرفض ونزلت اكمل عملي بالمطبخ احضر الفطور مع لمسات بابا محمود وكنت احسة ان يجعلها لمسات سريعة او يكف عنها حتى يخرجا زوجي وامة
وعلى الفطور
قالت: ماما والدت زوجي لم اخرج اليوم لاني تعبانة ..
قال: زوجي في حدة وغضب ومن يقوم بعملك اليوم ..
وجائتني هذه الجملة وسريعا
ماقولتها: خدني معاك وانا اقوم بعملها ..
فرفض صلاح
وقال: انتي يلزمك تدريب وانا مش فاضي للتدريب اليوم خليكي يوم تاني .. ابتسمت والدتة وقالت: راسك ناشفة زي ابوك حاضر هاخرج معاك ..
حاول بابا محمود لمسي ابتعت عنة
قائلة: ماتلمسنيش ياخاين ..
قال: خاين لية دي زوجتي وحلالي ..
قولت: دي زوجتك وماكان في الفيلا المشبوها كانو زوجاتك ..
قال: لا بس انا متعود على كدا ..
قولت: اذن انا خائنة وانت كمان خائن معي ..
قال: ياناهد سهلي الامر على نفسك انا بعمل كدا واكيد صلاح كمان بيعمل كدا ..
قولت: وانا كمان بعمل كدا هل زوجتك هي الاخرى بتعمل كدا ..
قال: انتي اتجننتي ..
قولت: اليس لها الحق ان تكون مثلي ومثلك ومثل صلاح وحتى لا تتركوها ترتاح يوم بالبيت عمل بالنهار مع صلاح وانت تهلكها في الليل وبالغصب ..
ساد الصمت لحظات فذهبت اصنع القهوة لكي نخرج من هذا الحوار وبعد دقائق شعرت بة يقف خلفي نظرت الية بابتسامة بسيطة
وقولت: لة الان عليك ان تاكل كل هذا .. وكنت قد وضعت فاكه كثيرة في الصحون
قال: لا دعي لهذا ..
قولت: الم تبذل مجهودا بالامس ..
فلم يرد على سؤالي
ففقولت: لماذا لا ترد والاجابة واضحة حينما طلبت زوجتك اجازة من زوجي الم تطلب الاجازة بسببك او بسبب نيكك لها طول الليل وتتسبب انت وزوجتك في تأخير شغل زوجي ..
نظر الي بضحكة عالية رجت المطبخ
وقال: انتي غيرانة بقى وحاول لمسي ..
قولت: لن تلمسني ..
قال: لية يا ناهد انا بحبك وانتي عندي بالدنيا ..
قولت: بدليل انك نيكتها طول الليل وسيبتني لابنك النائم وانت كنت عارف اني مشتاقة ليك ..
قال: ماتزعليش انا هاعوضك اليوم عن امبارح ..
قولت: اولا اليوم راحة ليك لانك مجهد من ليلة امس ثانيا لن تلمسني حتى تحكيلي ما حدث بالامس ..
قال: حدث كما حدث معك ولا اانتي تحبي تسمعي كل شئ بالتفصيل ..
قولت: لا بس اعرف سبب جريكم وارء بعض ذهاب وعودة ..
قال: هي ماكانتش عايزة شدتها من ملابسها فتقطعت ملابسها وتعرى صدرها فخرجت تجري وانا خلفها حتى وصلت غرفتكم وانا احاول ردها عن الدخول حتى لا نراكم عرايا كما يحدث بين الازواج وكنت خايف اني اشوفك عارية تحت صلاح واغير عليكي ووجدنا صلاح نائم وحدة فايقظتة لتشتكي مني فنهض صلاح ونظر لنا بدهشة ..
وقال: لي ازاي تبهدلها كدا ..
قولت: هي مراتي وانت ليس لك حق ان تحكم بيننا وحملتها وخرجت الى غرفتنا ولكي ان تفهمي ما فعلتة بها ..
توقعت من حديث بابا محمود ان سبب تهيج زوجي وانتصاب عضوة ومضاجعتي بهذه القوة قد يكون تهيجة على منظر امة وهي شبه عارية ويحملها والدة لكي يضاجعها او اغضبة ابية فجاء ليفرغ طاقتة فيا على كل حال انها كانت نيكة ساخنة ولذيذة فكيف احصل عليها مرة اخرى كيف اعري لة صدر امة او كيف اجعل بابا محمود ان يغضبة ليخرج طاقة معي مرة اخرى بل اتمنى تكون مرات ومرات
استمر بابا محمود يأكل الفاكه من يدي حتى اغلق عيناه ظننت انه نائم فتسللت الى المطبخ لاعداد طعام الغداء وبعد عدت دقائق وجدتة خلفي ويحضنني ويقبلني ويدة اليمنى على كسي واليسرى على صدري تجاوبت معة لحظة وبنظرة من عيني الى الطعام الذي اعدة للغداء ابتعدت عنة متجهة الى ما اصنع
وقولت: الاكل هاتحرق وانت كمان تعبان من امبارح .. فتركني اعد الغداء وبعد لحظة خرجت لاحضر الفاكه لكي اطعمة بيدي فطلب مني اطعمة بفمي بشفايفي وضعت قطعة من الفاكه في فمي واقتربت بشفاهي من شفاه فقتسم القطعة بيني وبينة ولم تبتعد الشفايف بل نظل في القبل وهكذا استمرينا حتى انهيت الطعام والفاكه ولم تنتهي القبل والاحضان
وجاء زوجي ووالدتة واحضرت الطعام وبعد الغداء قمت انا برفع السفرة الى المطبخ وكانت تساعدني ماما والدت زوجي وهمست لي
قالت: عايزة اهرب من محمود هاروح انام في غرفتك بجانب ابني صلاح .. نظرت لها بابتسامة وتذكرت امس وما فعلة بي صلاح امس ربما يفعلة اليوم مرة اخري لن اترك الفرصة
قولت: لها ومازلت الابتسامة على شفتي حتى اخفف الصدمة وكأنها دعابة لائة كل واحدة تروح لجوزها .. فتوسلت لي
وقالت: انا يابنتي تعبانة من الشغل مع صلاح طول اليوم ومحمود ممكن يتعبني ..
تهيألي انها كانت عايزة تنهي الجملة وتقول زي امبارح لكنها توقفت عن الكلام ربما انتبهت لما تتقول فرفقت بها بموافقتي فصعدت تنام بجوار ابنها زوجي وانا كلي نار غيظا منها وبدئت انظف في المطبخ وكلما انهيت عمل ابدأ بعمل جديد وكان بابا محمود يأتي ويجدني متعصبة فيعود من حيث جاء وبعد المجهود الذي قومت به في المطبخ صنعت القهوة وجلست مع بابا محمود نشاهد التلفاز ولا يدري احدنا لما في هذا التلفاز وينظر كل منا للاخر بالحيرة والغيظ وكان مجلسي بعيدا عن بابا محمود فأشار لي ان اقترب منة رفضت
وقولت: ممكن يأتي احدهم في اي لحظة وينكشف امرنا ..
فقال لن المسك ولكن اتحدث معك في امرا هام .. فقتربت منة انا على مقعد وهو على مقعد اخر
فقال: اية رأيك في رحلة انا وانتي ..
قولت: ازاي وامتى وفين ..
قال: بكرة ها نروح اسكندرية نقضي هناك يومين ..
قولت: وصلاح ها يوافق ..
قال: احنا ها نسافر وهاكلمة من هناك وها قولة عندي شغل في اسكندرية واخدت ناهد معايا عشان تريحني في السواقة وهانرجع بليل ..
قولت: طيب بتقولي يومين لية واحنا هانرجع بليل ..
قال: هاكلمة تاني بليل وها قولة ما قدرتش اخلص الشغل وهاستنى لبكرة وهكذا اليوم التالي ..
قولت: فهمت بس عايزة انزل البحر واعوم ..
قال: هاننزل البحر ونعوم وكل طلباتك ..
وانقضت الليلة ما بين احاديث بابا محمود وبين عمل قهوة ومشاهدة تلفاز ومروري كام مرة امام غرفتي لعلي اجد والدت زوجي تخرج ثم اعود مرة اخرى حيث يجلس بابا محمود وكان يطلب مني نذهب غرفتة لكي ننام انا وهو وطبعا كنت اعترض حرصا ان ينكشف امرنا وانتهى الامر باني ذهبت الى غرفة خالية وقفلت بابها من الداخل ونمت حتى افقت على طرق شديد على الباب فنهضت مفزعة من شدة الطرق وفتحت الباب واذا بصلاح
يقول لي كل دا نوم الفطور جاهز ..
ذهبت الى غرفتي لكي ادخل الحمام واغسل وجهي وخرجت من الحمام واذا بي اجد مفرش السرير قد تغير لم اعطي الامر اهتماما ربما والدت صلاح لم تريد ان تتعبني فغيرت المفرش حتى لا انام على عرقها بالمفرش السابق
وبعد افطار الجميع ذهب صلاح مع والدتة
وقال: بابا محمود يلا اوام عشان نسافر..
وكان قلبي يرجف خوفا وفرحا بنفس الوقت ورفعت السفرة الى المطبخ ونظفت كل شئ وراح نظري صدفة تجاه الغسيل وبالقرب من المغسلة والمح المفرش الذي كان على سريري ليلة امس وسوس شئ بداخلي ان اطلع علية ووجدت علية بقعة يعرفها الجاهل قبل الواعي انها ماء شهوة امرأة لم أجرء مجرد التفكير بشئ في ذهني ام وابنها لا لن اظن بشئ ربما حلمت وناداني بابا محمود ليخرجني من ظنوني
قال: يلا يا ناهد ..
بالطبع اعرف مسبقا مايريد
وبعد ساعة كنت اغتسلت جيدا وتزينت ولم ناخذ معنا اي ملابس حتى لا يشعر زوجي ووالدتة ان الامر مدبر وركبنا السيارة ومازلنا بالقرب من البيت
اتصل بابا محمود بزوجي وابلغة بانة مسافر لانهاء عمل بالاسكندرية وسوف يعود في الليل وهل ممكن اخذ ناهد معي تساعدني بالسواقة ..
فقال لة زوجي: ابقى هات لها هدية ..
ووصلنا اسكندرية واشترى لي فستان سوارية ابيض كانة فستان فرح او خطوبة وقمصان نوم وكلوتات وحملات صدر ومايوهات وشنطت ادوات تجميل وماكولات وكل ما يلزمنا ولم نذهب الى فيلتنا خوفا من زيارة مفاجائة من صلاح ووالدتة واتخذ لنا شالية بالاجر حتى لا يعسر علينا احد
ومجرد ما انقفل علينا الباب التصق كل منا بالاخر بلهفة وشوقا وكأننا جسدا واحد واشتبكت شفانا في التحام عنيف كلما فض احدنا الاشتباك يلتحم الاخر وهو يجذبني من خصري وانا اجذبة من رأسة لكي لا تفارق شفاه شفتي ويدية تعبث بين فخذايي يدا من الخلف واخرى من الامام وانفرجت فخذاي ليسهل لة ما يريد وينجذب كسي ليدة شوقا وحبا لما يفعلة وتلقائيا نزلت يدي على يدة اللتي تعبث بطيزي تضغط عليها كي تساعدها بما تفعلة بينما يدة الاخرى لا تحتاج مساعدة فهي تقوم بعملها كما ينبغي تجاه كسي وارتفع فستاني اثر هذه المداعبة حتى انكشف صدري فلتهمة بين اسنانة عضا ومص وتوقف قليلا لكي يقول: لي بحبك .. فجذبتة من رأسة مرة اخرى الى صدري وكأني اقول لة لا وقت للكلام انة وقت الفعل افعل بي ما تريد بل افعل ما اريد انا ورفع فستاني للاعلى فرفعت يداي حتى يخرج الفستان من رأسي واخذ يمص حلمتي ويدة تعبث بكسي مرة اخرى فارتعش جسدي وخارت فخذاي وهويت الى السقوط فتلقفني حبيبي بابا محمود وتشبست يداي بعنقة ونزلت ماء شهوتي اغرقت كلوتي وحملني حبيبي الى ميدان الحب الى ساحة العشق الى حلبة الصارعة الحرة الذي يخرج منها الطرفان مهزومان حملني حبيبي الى السرير تمددت ومازلت متعلقة بعقة كم كنت مشتاقة لحضنة لشفاه ليدية تعبث بجسدي لزبة يلاكم كسي وطيزي وتركني لحظة خلع فيها ثيابة وقد تمالكت نفسي لخلع كلوتي ورفعت فخذاي فنفرجت شفاه كسي مبتسمة معلنة استعدادا لبدء الصراع صراع الحب و****فة صراع الشوق والنيك اقترب بزبة من كسي وهو يداعب كسي من الخارج يداعب بظري زنبوري برأس زبة فصرخت قائلة: دخلة بقى دخلة كلة .. فأدخلة كلة مرة واحدة فانزلق سريعا فشهقت
وقولت: حبيبي حبيبي. حبيب كسي نيكني ..
وبدء ينيكني وهو يقبلني ويمص بزازي وحلماتي ويجذبني من كتفيي ليدخل زبة بكاملة دخل كسي وارتعشت مرة اخرى
وصرخت: باعلى صوتي بحبااااااااااك يانييكي ..
فقال: لي بحبك وانتي لبوة كدا انتي احلى لبوة ..
قولت: انا لبوتك وانت سبعي وحبيبي .. وارتعشت كثيرا وعند كل رعشة اصرخ واتشبس بجسدة جذبا لجسدي ولكسي
واقول: لة عايزة اشبع منك عايزة اشبع من زبك .. وهو ينبكني وانا اجذب رأسة يقبلني ويمتص لساني فجذبني بقوة وظل جاذبني وانا متشنجة بحضنة انة القذف قذف الطرفين معا في لحظة واحدة وظل فوقي وكل منا يلتقط انفاسة في سرعة رهيبة ثم هدئنا ونزل من فوقي ونام بجانبي وكلانا ينظر للاخر وعيوننا تقول لبعضها حكايات يتعسر اللسان عن سردها ومد يدة تاخذ يدي تشابكا تعلو وتهبط كأنهما يرقصان رقص الطير
وقال: لي صلاح قالي اجيب لك هدية انت نفسك في اية ..
قولت: نفسي في حبك في حنانك في حمايتك نفسي في حضنك نفسي في قساوت زبك ..
قال: لا هدية اشتريها ليكي ..
قولت: انت اشتريت خلاص انا عايزة انزل البحر ..
قال: نتغدى وننزل البحر ..
نهضت من السرير بسرعة احضر الغداء وكان عبارة عن وجبات جاهزة وناديت حبيبي للغداء وبين لحظ واخرى كنت اطعمة بفمي وهو يطعمني حتى انتهى الطعام ولا ننتهي من الحب بابا محمود هو الغذاء المعنوي والجسدي لقلبي
ذهنبنا الى البحر وكان خاليا فبهذا الوقت الكل مشغول بعملة فلم تكن اجازة صيف الشاطئ والبحر ملكنا الان احضان وبوس ومداعبات في كل جسمي حتي وصلت الى كسي في البحر بالمياة وعلى الشاطئ حتي نام حبيبي فوقي على الرمال واخرج صدري وعضعضة ومصمصة وما المانع اذ لم يكن هناك رقيب وبعد رحلة الحب والمرح بالبحر والشاطئ عدنا الى الشالية لتجهيز احتفالنا بالعرس سوف اتزوج الليلة حبيبي بابا محمود اخذت شاور لكي ازيل اثر البحر من جسدي وخرجت عاريا على صوت بابا محمود وهو يخبر زوجي بعدم رجوعنا الليلة لانة لم يتمكن من انهاء عملة ويطلب منة ان يأتي هو وماما نقضي يومين معا اخذت الهاتف من بابا محمود اتوسل الية ان يأتي هو ووالدتة وكان بابا محمود يداعب كسي وانا بكلم زوجي حتى
قولت: لة وانا ابتعد عن بابا محمود حتى لا يسمع يا صلاح تعالى انا محتجالك عايزاك تنيكني زي اخر مرة كانت حلوة قوي ..
قالي: لما ترجعي ..
وقفل الخط
اختارت غرفة البس واتزوق فيها استعدادا للدخلة وبابا محمود دخل غرفتة يلبس ملابس الفرح ودخلت الحمام ازيل الشعر الزائد مع اني كنت ازلتة قريب لاكن عشان الدخلة نتفت كسي وبدى ناعم املس عشان حبيبي محمود اخذت شاور تاني ولبست كلوت جديد ابيض وبرا سنتيانة بيضا وما ينبغي ارتدائي قميص تحت الفستان لأنة سوارية وصففت شعري وانزلت منة خصلة خفيفة على جبهتي تعلوا الحاجبين وكحلت عيوني بالقليل حتى يغتسل قبل العودة وميكب بطريقة منسقة وخرجت لأجد حبيبي وعريسي قد اشعل االشموع ووضع الورود وكاسين وزجاجة شانبنيا واصناف فاكه وحين رأني خرجت من فمه صفرة اعجاب واقتربت اناملة تتلمس يدي ورفعها لفمة يقبلها واخذ علبة صغيرة من على الطاولة واخرج منها خاتم يبدو ثمين وضعة باصبعي بيدي اليسرى وقبل يدي مرة اخرى وشبك زراعي بزراعة عريس وعروسة وبدأت خطانا بالسير خطوة للامام واخرى للخلف كأننا راقص وراقصة بلية
وقالي: معقول انتي ملكي الليلة انتي عروستي ..
كان انيقا متألقا ولابس قميص ابيض وببيون وشكلة فعلا عريس ابتسمت واقتربت منة وحضنتة وكان عايز يبوسني منعتة بكفي على فمة حتى لا يبهدلنا الروج من بدري ما كنتش عايزاه يبوسني قبل ما نقلع وصوت موسيقى هادئة وفضلنا نلف في الشالية تقريبا ساعة نتمشي و عيوني في عيونة عيون فرحانة بتلاغي عيون مشتاقة نتمشي في التراس في الصالة وصوبعنا مشبوكة ببعضها حبيبين عاشقين واخذت خطواتي تجاه غرفتي علم ان حان الوقت عاد بي الى طاولة الورد والشمع وملأ كاسين شانبنيا ورشف رشفة من كاسة ورشفت انا من كاسي ثم وضع كاسة واخذ الكاس من يدي وضعة وحملني ودخل بي الى غرفتي فوجد قميصي على السرير وكذلك روب رجالي قصير وخفيف انزلني واقفة بجانب السرير وخلع عني فستان الفرح والبرا والكلوت والبسني قميصي وانا بدأت بخلع ملابسة والبستة الروب وكان منظر زبة مغربا فاجلت مصة الى ما بعد القبل لأرى منظرة وهو ملطخ بالروج وقبلتة من فمة وزحفت شفتي يمين ويسار واعلى واسفل وتركت شفتية بعد ما تلطخو بالروج وهو لا يدري فكلما طبع فبلة على جسمي فيحمر مكان القبلة وانا كذلك ونظرنا لبعضنا وضحكنا ثم تعانقنا بالاحضان وجذبنا بعضنا لبعض وكل يد من ايدينا تذهب الى ما تريد راحت اصابعة تدخل كسي ويدي تمسك زبة ونزلت انظر لزبة وهو في يدي وامام عيني
وبدئت اخاطبة وانبهة: عايزاك تنيكني كويس هاتقطع كسي هاتنيك طيزي .. واخذت امصة واعضة باسناني وامرر لساني من رأسة الى قاعدتة واخذ يدي حبيبي اوقفني في حضنة وانزلقت عنا ملابسنا ونمنا في احضان بعض عرايا عناق وبوس وبيدية باعد فخذايي عن بعضهما انفرج كسي مفتوحا طالبا النيك طالبا الزب واتخذ حبيبي رحلة اللحس ولسانة يغدو ويعود من كسي الى طيزي والعكس ويدخل اصابعة في كسي وفي طيزي سعدت بذلك لانة اذا داعب طيزي فسوف ينيكها ستأخذ نصيبها الليلة واستمر يلحس كسي ويعضة وياخذ زنبوري بين انسانة فيجن جنوني اصرخ لكي يتوقف عن اللحس وينيكني فلن يرحم صرخاتي مددت يدي التقطت اطراف اصابعة حس بيدي ونظر الى وجد دمع الشوق و****فة في عيوني فرفع فمة وتوجة بزبة الى كسي فرح قلبي وسال عسلي اغرق طيزي والفراش تحتي وكان يريد المداعبة برأسة زبة مثل كل مرة ينيكني فيها فقولت: بلهجة متعصبة لالا دخلة دخلة .. وضغط على فخذاي حتى التصقا بالفراش بجانب كتفيي كل واحدة بجانب كتف من اكتافي ورأسي وصدري بينهما فرتفع كسي وفتحت طيزي فدفع زبة في كسي
فقولت: اااه ايوة ايوة كمان كمان ياحبيبي ..
فقال: انتي احلى لبوة ..
قولت: انا لبوتك ..
قال: انتي احلى واجمل منناكة ..
اصبحنا نتهيج اكثر على ذكر هذه الكلمات
قولت: انا متناكتك وعلقتك نيكني نيك العلقة مراتك نيك اللبوة مراتك ومرات ابنك نيكني في طيزي ياحبيبي عايزة اتناك في طيزي اللبوة مراتك عايزة تنناك في طيزها العلقة مرات ابنك عايزة زبك في طيزها .. وظل ينيكني في كسي واصابعة تداعب بظري ويسرع في نيكي ثم يبطئ ويقترب من شفتي يقبلني وزبة لم يتوقف لحظة ومسكت بزازي ونظرت الى عيونة فالطقت حلماتهم مص وعض ويداي تذهب سريعة الى كل جزء من جسدة يمكنها ان تتحسسه وزبة يعزف على كسي لحن الشهوة لحن المتعة لحن النيك كأنة عصا الكمان وكسي هو الكمان وخصياه تضرب فتحت شرجي كلما دفعة دخل كسي تذكرتها اليس لها ان تنال حقها من هذا الزب الرائع
قولت: عايزة اتناك في طيزي عايزة زب تاني يدخل فيها ..
اخرج زبة من كسي ودفعة دافعة قوية في طيزي كما لو كانت كسي فانحشر بكاملة في طيزي دون تمهيد وهو يعلم كيف كان يمهدها ويروضما قبل استقبال زبة الضخم خرجت من فمي صرخة الم وكأني اول مرة استقبل زبة في طيزي
قولت: حرام عليك حرام عليك تعمل في حبيبتك كدا حرام عليك تعمل في عرستك كدا ..
قال: حبيبتي وعروستي ملكي وهاقطع كسك وطيزك الليلة يالبوة ..
قولت ملكك ياحبيبي انا ملكك وملك زبك نيك ياعريسي نيك عروستك ولبوتك عايزة تتقطع ..
وسحب زبة وحاول اعتدالي الى وضعية اخرى فلم استطيع الحركة نمت على باطني قليلا التقط انفاسي وحبيبي يحاول تعديل وضعي فلم استطيع الحركة فنام فوقي وادخل زبة في طيزي حسيت بحلاوة جسمة فوق ظهري التفت انظر الية مبتسمة
سئلني: مبسوطة .. رمشت بعيوني بنعم فقبلني من فمي وعنقي وكتفي وكان يجذبني من شعري عند دفع زبة في طيزي وزبة يتحرك داخلي مرة يمين ومرة يسار واسفل واعلى وارتعشت وانقبضت طيزي الية اثناء رعشتي وبدأت ترتفع لتلقي زبة وتنفتح لاستقبالة داخلها وكأنها ترقص ارتفاعا وهبوطا في سرعة رهيبة حتى تقوس جسمي فاصبحت طيزي عالية وصدري ورأسي على السرير وهو راكبني ومازال ينيكني وطلبت ان يداعب كسي باصابعة او ينيكي في كسي وفعل ما طلبتة منة وتناوب زبة على كسي وطيزي وهو
يقول: كسك نار ياحبيبتي ..
اقول: من زبك ياحبيبي هو من اشعلة وقذف فية ووقدوة ..
قال: طيزك حلوة قوي ..
اقول: انت من فتحها وحلاها ..
وقولت: عايزة زب تاني يدخل كسي .. فوقت الذروة لم تتمالك الانثى نفسها ينطلق لسانها يترقص جسدها كلما رهزها الزب عميقا في كسها او مؤخرتها بالذات لما يكون زبا شقيا مثل زب حبيبي محمود قلبني على ظهري لكي ينيك كسي ولكني جلست امامة لكي امص زبة اتلمس رأسة الناعمة بين شفاهي لعقتة بالكامل ونمت على ظهري رافعة افخادي كأني آأمرة بالنيك فلبى طلبي وبدأ زبة يعزف على كسي مداعبا شفراتي وبظري ثم ادخلة وظل ينيكني ربع ساعة اخرى حتى تسارع في حرتة وانزل منية داخلي في كسي وظل فوقي حتى طلبت منة الهبوط عني حتى احدثة في امر هام فهبط عني ونام بجانبي وامتدت يدة على خدي ووجهي فقلبتها وحضنتها في صدري قبلتها واسمتريت في تقبيلها
فقال: مبسوطة يا نناهد ..
قولت: كفاية اكون معاك ..
قال: عايزة تقولي اية ..
ذحفت بوجهي الى وجهة لكي اقبلة وانظر لعينية ووضعت خدي على خدة وفمي بجانب أذنة
وقولت: انا مش هاخد حبوب عشان نفسي احبل منك ..
انتفض جالسا
وقال: مش وقت الكلام دا ياناهد ..
ونهض وخرج وذهب إلى الشرفة ووقف متكئا سورها الحديدي ذهبت خلفة بعد ان ارتديت قميصي وحملت لة روبة فانتبة انة مازال عاريا التقتة بسرعة وغضب وراح بوجهة بعيدا عن وجهي حضنتة من ظهرة
وقولت: خلاص انت كفاية انت ابني وجوزي وحبيبي ومش هاقول كدا تاني ..
قال ياناهد من حقك يكون عندك اولاد بس انا عاجز عن حل هذه المشكلة لانك مش ممكن تحبلي مني وابنك يكون اخو زوجك ولو حبلتي من صلاح فلا يصح ان المسك وانا مش قادر ابعد عنك ..
قولت: انت ابني محمود يلا تعالى عشان ارضعك .. واخرجت احد اثدائي وجذبتة بلطف على صدري
وقولت: تعالى خد البزوز ..
فضحك وضكت ومال برأسة متجها بفمة الى صدري لمصة ولنبدأ رحلة جديدة من رحلات النيك ومر اليومان وعدنا في اليوم الثالث وبدأت اتنقل بين الفلل الثلاث من الفيلا مسكنا الى فيلتي الخاصة ثم الفيلا المشبوها اللتي اصبحت اتيلية للملابس الجاهزة المستوردة وغيابي عن البيت اصبح شئ مألوف شئ عادي وتراوضني الفكرة من جديد بان اجامع اثنان في وقت واحد وكل يوم بابا محمود يشعل ناري بها فينيكني في كسي وفي طيزي وكنت اسمع الرجال عندما تمر امامهم امرأة جميلة
يقولون: عايزين نغير زيت .. فسألت بابا محمود عن هذه الكلمة
فقال: لي معناها عايزين ننيك .. وذات يوم حسيت ان سيارتي غير طبيعية وعرفت من متابعتي لها انها محتاجة تغير زيت فذهبت الى الميكانيكي المعتادة اذهب الية
وقولت: لة افحص السيارة دول ان اذكر العطل فافحصها ثم ادار محركها فترة قليلة
وقال: عايزين نغير الزيت ..
تمسكت بالكلمة لكي اتخذها مفتاح لحديث اخر فما بعد
فقولت: مش عيب ياباش مهندس تقول كدا وانا بجيلك انت عشان ادبك واخلاقك
قال: يامدام انا مقصدش حاجة من اللي بالك انا قصدي اقول العربية محتاجة تغير زيت فلم اعلق واشارت لة بالموافقة وبدأ العمل وفعلا بدأ وعمل اللازم ودفعت لة وانصرفت بعد ما تأسف وانة لم يقصد ولابد أن اتي الية كلما احتاجت السيارة فا اشارت برأسي بالموافقة وارتسمت برأسي الفكرة بان هذا الميكانيكي وزميلة هما من يقومون بالمهمة المطلوبة وكنت اقود السيارة كثيرا وبدون حاجة لها حتى ينحرق الزيت واعود الى الميكانيكي وبدأ الاتيلية في الظهور والربح واخذت افكر في السفر خارج البلاد لجلب الملابس بنفسي
فقال: بابا محمود سوف اسافر معكي ..
ولم اعترض بالعكس سوف نقضي شهر عسل خاص ومميز
واقترب موعد غيار زيت السيارة ورسمت مخططي بان بعد غيار الزيت وعمل اللازم ان يذهبو معي ليأخذ كل منهم اجرة
وفي اليوم المحدد ذهبت الى الميكانيكي
وقولت: لة الزيت ..
بسرعة تذكر المرة السابقة وابتسم وابسمت انا معة
فقال هانغير الزيت وضحك ..
احمر وجهي ونظرت حولي فلم اجد زميلة فاحص الكهرباء
قولت: فين فاحص االكهرباء ..
قال: في االطريق ..
فهممت بالانصراف حتى لينقضي العمل مرة واحدة وحتى اجلب نقود لاني نيست
قال: الاسطى عادل الكهربائي وصل على اول الشارع ..
قولت: ساذهب احضر لكم نقود ..
قال: فلوس اية يامدام احنا نعمل اللازم والفلوس اي وقت عشان نشوفك مرة تانية ..
قولت: موافقة على تذهبو معي بسيارتكم ليأخذ كل منكم اجرة ..
وتم عملهم
وقولت: لهم اتبعوني ..
وذهبت الى اقرب شقة وكانت بالطابق الاول ووقفت امام العمارة واشارت لهم ينتظروني وصعدت لكي استطلع الشقة اذا كانت خالية انزل اعزمهم على مشروب وانفذ مخططي واما اذا كان زوجي بها فاطلب منة نقودا للميكانيكي وانصرف بيهم الى شقة اخري اريد ان انفذ رغبتي حتى يهدأ جسدي
وصعدت وفتح الباب وتجولت من مكان لاخر حتى سمعت همس واهات وتاوهات اقتربت من الصوت انة دخل هذه الغرفة الصوت ليس غريبا صوت ماما والدت زوجي بسرعة تذكرت كلام بابا محمود حين قال الكل بعمل كدا وفتحت الباب لاجد زوجي صلاح فوق امة وهما عاريان وزبة في كسها ينيكها نيك الازواج التفتا الى ورئاني صلاح وامة وكان حسمها ابيض مغري لك الحق ياصلاح وهموا بالنهوض حتى يرتدو ملابس اسرعت الى خارج الشقة ولم ادري كيف نزلت السلم او حتى كيف ركبت السيارة لم اعلم الى اين اذهب والى اين اهرب فانا مثلهم خاينة وسبب مجيئي الى هذه الشقة هو الخيانة فكيف كان حالي اذا كنت مكانهم ولم اتذكر الميكانيكي ولا اجرة كل تفكيري اين اهرب وبعد ان اتلفت اعصابي وبدأ الصداع يقتلني ويداي ترتعشان وضوء النهار يتسرب ولم اعد استطيع قيادة السيارة اوقفت تاكسي
وقولت لسائقة تعالى وصلني مش قادرة اسوق فركب مكاني وانا بالخلف وذهبت الى بيت ابي ودفعت للسائق اجرة وطلبت منة ان ينادي احد من اهلي فحملوني الى البيت وجاء طبيب اعطاني مهدئ واتصل بابا محمود
قولت: لهم ان يبلغوا صلاح برغبتي في الطلاق واذا ارادو الفيلا والسيارة ياخذوهم وبعد عدة ايام جاء وسيط من طرف صلاح بعقد الفيلا الذي كنت حفظتة في غرفتي وحاول الوسيط ان يصلح بيننا فرفضت بشدة وهممت بطردة الا ان ابي هدئني وقال للوسيط امهلنا بعض الوقت فصرخت وقولت لة اخرج من هنا اخرج برا فصفعني ابي على وجهي اخذتني امي في حضنها وانصرف الوسيط وبدأت أتذكر غياب ام صلاح كل يوم يتبعها فورا بذهني فعلي مع زوجها محمود واتذكر البقعة اللتي بمفرش السرير يقارنها عقلي بذهابي الى الاسكندرية فالكل خائن الكل سافل ولاكن الشئ الذي يميزني اني اعلم عنهم ولا يعلمون عني سوى محمود فانة لم يجرء افصاح ما فعلناه وبعدم افصاحي عن سبب الطلاق ربما يظن انة السبب وطبعا صلاح وامة يعلمو علم اليقين انهم السبب ويتمنون سكوتي وكثرت الهدايا الثمينة من الثلاثة وكان ابي يحاورني دائما منذ اتيت محاولا معرفة السبب فلم اخبرة بشئ الا برغبتي في الطلاق وقرر ابي تنفيذ طلبي وخلال ايام تم المراد فرأيت الحزن على اهلي جميعا وانا لم ادري هل حزنت لهذا الخبر ام سعدت وعلم صلاح من احد اصحاب العقارات اني ابحث عن معرض للملابس فأهداني معرض كبير طبعا مش لخاطر عينوني وكذلك فعل محمود واهداني ملابس مستوردة وام صلاح اهدتني مصوغات كثيرة ينفتح من اجلها محل ولم تتوقف الهدايا رغم اني لم اطلب شئ...
إنتــــهت