كواكب
01-23-2018, 06:20 AM
صباح الخير ومساء الخير على الجميع
للاسف الشديد يهاجم البعض كتابة قصة ايروتيكية او جنسية من وحى الخيال. وكأن ذلك عيبا. وفى هذا تضييق لحدود القصة بصفة عامة والقصة الايروتيكية بصفة خاصة. وفرض وصاية على الكاتب ومحاولة تشكيله على النمط السائد والشائع لدى زملائه كتاب القصص الجنسية المشاهير القدامى بالمنتدى.
فى رايى ان الخيال فى القصة الايروتيكية ينيك عقل القارئ ان صح التعبير. انا شخصيا يثيرنى الخيال حتى ولو كان غير معقول كما تقولون. ولو كان محلقا بعيدا. القصة الايروتيكية اصلا تثير العقل قبل الزب وقبل الكس وقبل العين. ويحلق به فى افاق بلا نهاية ولا حدود. افاق احلام. وافاق تبعده عن مجتمعاتنا القمعية جدا تجاه الجنس والسياسة والدين .. اساتذتنا فى الغرب فى القصة والافلام عموما وفى القصة الايروتيكية خصوصا قد ادخلوا الجنس فى كل نوع من انواع القصة وانواع الافلام السينمائية. فى الرعب. وفى الخيال العلمى. فى الفانتازيا والاساطير. فى التاريخ. فى التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى. .. انتم كتبتم بواقعية تناسب او ترسخ او تسجل الواقع المعاش القاسى فى مجتمعاتنا الشرق اوسطية والشمال افريقية المكبوتة. كتبتم قصصا جنسية كثيرة مفعمة بنيك الطيز لتفادى خرق العذرية. كتبتم مفترضين ان امهاتكم واخواتكم عاهرات يتقلبن من رجل لرجل بالمال. وامتلات قصص هؤلاء الكتاب بالاطالة حتى الاملال او التركيز على التفاصيل الجنسية بالكامل مع صفر بالمئة او واحد من عشرة بالمئة من تفاصيل حياة الابطال بالقصة. او تكون القصة متسلسلة وكل جزء فيها كتلة من الكلمات دون فواصل او فقرات او اى مسافات.
وباخطاء فى الحروف والكلمات قبل الاملاء مما يستحيل معه قراءتها.
ولكن اعجب الامور من يكتبون متسلسلات ولهم جمهورهم وشعبيتهم وربما ايضا متسلسلاتهم مثبتة للابد. يضايقهم كثيرا دخول كاتب جديد فى مجال المتسلسلات فيثورون ويتهمونه ويقللون من قصته وكتابته. ويصفونها بالمبتذلة او الخيالية على اعتبار ان الخيال فى عرفهم سبة. وان قصصهم عن عشرات البنات اللواتى يرتمين تحت اقدامهم وينيكونهن عشرات المرات كل يوم بزب لا ينام ابدا هى قصص واقعية. يسارعون بتوجيه سهام النقد الى الكتاب الجدد او المختلفين فى اسلوبهم عن الاطالة لحد الاملال فى تفاصيل جنسية جافة بحتة بلا احداث. كما لو يحاولون تطفيش وتنفير المنافسين الجدد لهم من البداية. كما لو كنا فى سوق خضار وتنافس بين باعة خضار وليس كتاب المفترض فيهم الثقافة والتنور وفهم اهمية الحرية واحترام المنافسة وتشجيع المواهب الجديدة. اما على النقد والتقليل من شان القصص فمن السهل جدا كشف عيوب قصصهم ونقدهم اشد مما ينتقدون الكتاب الجدد.
فى رايى. على هؤلاء القدامى ان يعكفوا على قصصهم ومتسلسلاتهم دون محاولة تجريح الكتاب الجدد والتقليل من شانهم بالتعليق تعليقات غير مشجعة وتمتلئ بالشتم والاستفزاز المبطن. ودون تخصيص مقالات خاصة تهاجم الكتاب الجدد باسلوب مبطن وكانهم يظنون انفسهم رؤساء نقابة كتاب الايروتيكا وهذا غير صحيح. فكل منا يجتهد ويبدع مثلهم وربما اكثر. فالقدامى لا ينقصهم شعبية. والجدد لن يشكلوا خطرا ولا تهديدا ولا منافسة عليهم فكل منا فى مجاله. و دعوا المنتدى يثرى بالمواهب الجديدة ولا تدعوا القدامى يحتكرونه او يتعاملون بمساعر الغيرة والمنافسة غير الشريفة.
نحن لو اردنا انتقاد وتجريح القدامى فى كثير من القصص او المتسلسلات كما يفعلون معنا لكان امرا سهلا جدا. ولكننا نحترم اذواق القراء وابداعات القدامى حتى وان اختلفنا مع موضوعات بعضها. دون ان اسمى القصص التى لم تعجبنى. فانا ككاتب جديد عملى ليس الانتقاد ولا التجريح ولا المنافسة غير الشريفة. انما عملى هو كتابة الجديد خياليا كان ام واقعيا. وككاتب ارفض ان يملى على احد قديم او جديد ما ينبغى ان اكتب او لا اكتب. فالحرية لابد ان تكون مكفولة فى هذه النقطة بالذات. مكفولة حقا وليس كما فى واقع شرقنا الاوسط وبلادنا. نحن نهرب من الواقع القمعى فى بلادنا كلها الى رحاب الانترنت والمنتديات. فرجاء لا تجعلوها منتديات قمع وغيرة كما الواقع.
دعونا نكتب فى الخيال كما نشاء فقد مللنا من واقعيتكم مع احترامى. ومن قصصكم المكررة على نمط واحد وموضوع واحد دون تنويع ودون رومانسية ولا عاطفة. مجرد عنف وجنس تيك اواى واخطف واجرى ونساء دوما يكتشف ابناؤهن انهن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال على ذلك. او بنات دوما يتناكن فى الطيز حرصا على العذرية. حتى فى قصصهم يضعون اسوارا وحواجز الواقع. مع ان القصص وظيفتها الاساسية القفز فوق الحواجز. القصص ليست مهمتها ابدا كما اوهمكم صناع الدراما الفاشلة اليوم بانها تجسيد للواقع. فنحن نعرف الواقع ومللنا وقرفنا من الواقع. بل القصص والدراما تسعى لتغيير الواقع او كتابة واقع افتراضى بديل او خيال يتمنى واقعا غير هذا الواقع.
دعونا نثرى هذا المنتدى العربى بافكار امريكية ايضا ولا تتقوقعوا. فما يبدا خيالا يصير واقعا بالمثابرة. وما يبدا حلما يصير حقيقة مع الزمن. اما لو اغلق الغرب باب الخيال وانتقد كتابه كما تفعلون فلم يكن ليتقدم خطوة واحدة ابدا ولما بلغ قمته كما هو الان.
ودعونا نكتب عن نساء حقيقيات لسن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال كما تكتبون. ولكن نساء مثل امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا فعلا ونساء مجتمعنا اللواتى لم يجربن زبا ابدا غير زب ازواجهن. زب واحد فى حياتهن. ودعونا نركز على كتابة اغراء واغواء تدريجى من رجل غريب او قريب لهن وممانعة طويلة مقنعة منهن. ولا نكتب عن الذكر الالفا الذى تكتبون عنه الذى يغزو كل اكساس النساء فى عائلته وخارج عائلته بطرقعة من اصابعه ويخطف زوجة صديقه منه. فهذه امور انتم كتبتموها وهى مثيرة ولكننا لن نكرر ونستنسخ ما كتبتم. بل سنكتب غير ما كتبتم تماما.
سندخل التاريخ وبلاد العالم. الى القصص الجنسية. سندخل التناسخ والاستنساخ ايضا. سندخل ادخالا الى القصص الجنسية الفانتازيا والجنيات والملائكة والالهة والاساطير وكتاب الموتى والة الزمن والملابس الغربية والتاريخية والرجل الخفى والمراة الخفية. والمراة العملاقة التى يبلغ طولها 50 مترا كما فعل الكاتب الذى ابهرنى واكتشفت قصصه منذ يومين سمسم المسمسم. سندخل ايضا قصص احلام ايروتيكية مستوحاة من كابوس شارع إلم. ومستوحاة من فيلم قلب الحبر او إنكهارت. ولكن بشكل جنسى.
سنغير بيئات كتابة القصص الجنسية ولا نهتم بكتابة عنوان جذاب مع محتوى قشرى فارغ كما يحصل كثيرا هنا للاسف. بل سندخل الحياة الحقيقية فى القصص الجنسية ونجعل الابطال ياكلون ويشربون ويشاهدون فيلما اجنبيا او كرتون فى سبيس تون او يقراون البايبل او كتابا دينيا او علميا او او ويكون لهم راى سياسى ويمارسون الجنس بكل تفاصيله الطويلة. لكى يكونوا ابطالا واقعيين حقا من لحم ودم وليس مثل واقعية القدامى المزيفة المنقوصة غير المشبعة.
سندخل ايضا المشاعر والرومانسية الشديدة مع كل عشيقات بطل القصة او عشاق بطلة القصة. نحن لا نكتب عن خشب او حديد او صخور بل عن بشر اصحاب مشاعر. سنكتب عن زفاف الام لابنها وزفاف الاخت لاخيها. هكذا اسلوبنا .. 99% من قصص المنتدى واقعية وتلتزم بالاسوار والقمع كما يشاء القدامى. فاتركوا لنا 1% نكتب فيه ما نشاء نحن. واتركوا من يحب قصصكم يحبها ومن يحب قصصنا يحبها. نحن نتعلم ونتاثر باساتذة الغرب الكبار الذين هم مخترعو الايروتيكا قبلنا واساتذتها قبلنا بعهود طويلة منذ العصر الرومانى وعصور الاغريق. منذ عهد الاله ايروس كيوبيد. واساتذة الغرب قسموا اعمالهم الجنسية فى موقع ليتروتيكا مثلا الى عدة اقسام منها الخيال والفانتازيا والخيال العلمى ومنها الرعب الايروتيكى ومنها التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى ومنها قسم للزوجين الايروتيكيين وتعنى بقصص العشاق والازواج معا ومنها قسم للزوجات المحبات ويعنى بتضحيات الزوجات الجنسية للازواج او خيانتهن للازواج وقسم للارغام والاكراه القسرى ومنها قسم للرسائل والمقالات وقسم للروايات الطويلة والقصيرة. ومنها بالتاكيد اقسام كاقسام منتدانا هذا محارم ولواط وسحاق. فهم بالتاكيد اكثر تنوعا من اقسام منتدانا. ولم يغلقوا على انفسهم الابواب على قسمين فقط مثلا ويقولوا ممنوع الخيال هنا.
وفى النهاية نشكر الاساتذة الكبار والاعضاء الكرام البسطاء الكثيرين الذين يشجعون القصص الجديدة والكتاب الجدد ولا يشعرون بالغيرة ضد الكتاب الجدد. على عكس من سبق لنا ذكرهم.
وانا وضعت المقال فى قسم قصص السكس العربى لان اقسام الفضفضة والنقاشات لا يقراها احد وليست تعج بالزوار كما قسمنا هذا
وارجو ان يتقبل الجميع مقالى هذا برحابة صدر.
نهاركم سعيد
للاسف الشديد يهاجم البعض كتابة قصة ايروتيكية او جنسية من وحى الخيال. وكأن ذلك عيبا. وفى هذا تضييق لحدود القصة بصفة عامة والقصة الايروتيكية بصفة خاصة. وفرض وصاية على الكاتب ومحاولة تشكيله على النمط السائد والشائع لدى زملائه كتاب القصص الجنسية المشاهير القدامى بالمنتدى.
فى رايى ان الخيال فى القصة الايروتيكية ينيك عقل القارئ ان صح التعبير. انا شخصيا يثيرنى الخيال حتى ولو كان غير معقول كما تقولون. ولو كان محلقا بعيدا. القصة الايروتيكية اصلا تثير العقل قبل الزب وقبل الكس وقبل العين. ويحلق به فى افاق بلا نهاية ولا حدود. افاق احلام. وافاق تبعده عن مجتمعاتنا القمعية جدا تجاه الجنس والسياسة والدين .. اساتذتنا فى الغرب فى القصة والافلام عموما وفى القصة الايروتيكية خصوصا قد ادخلوا الجنس فى كل نوع من انواع القصة وانواع الافلام السينمائية. فى الرعب. وفى الخيال العلمى. فى الفانتازيا والاساطير. فى التاريخ. فى التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى. .. انتم كتبتم بواقعية تناسب او ترسخ او تسجل الواقع المعاش القاسى فى مجتمعاتنا الشرق اوسطية والشمال افريقية المكبوتة. كتبتم قصصا جنسية كثيرة مفعمة بنيك الطيز لتفادى خرق العذرية. كتبتم مفترضين ان امهاتكم واخواتكم عاهرات يتقلبن من رجل لرجل بالمال. وامتلات قصص هؤلاء الكتاب بالاطالة حتى الاملال او التركيز على التفاصيل الجنسية بالكامل مع صفر بالمئة او واحد من عشرة بالمئة من تفاصيل حياة الابطال بالقصة. او تكون القصة متسلسلة وكل جزء فيها كتلة من الكلمات دون فواصل او فقرات او اى مسافات.
وباخطاء فى الحروف والكلمات قبل الاملاء مما يستحيل معه قراءتها.
ولكن اعجب الامور من يكتبون متسلسلات ولهم جمهورهم وشعبيتهم وربما ايضا متسلسلاتهم مثبتة للابد. يضايقهم كثيرا دخول كاتب جديد فى مجال المتسلسلات فيثورون ويتهمونه ويقللون من قصته وكتابته. ويصفونها بالمبتذلة او الخيالية على اعتبار ان الخيال فى عرفهم سبة. وان قصصهم عن عشرات البنات اللواتى يرتمين تحت اقدامهم وينيكونهن عشرات المرات كل يوم بزب لا ينام ابدا هى قصص واقعية. يسارعون بتوجيه سهام النقد الى الكتاب الجدد او المختلفين فى اسلوبهم عن الاطالة لحد الاملال فى تفاصيل جنسية جافة بحتة بلا احداث. كما لو يحاولون تطفيش وتنفير المنافسين الجدد لهم من البداية. كما لو كنا فى سوق خضار وتنافس بين باعة خضار وليس كتاب المفترض فيهم الثقافة والتنور وفهم اهمية الحرية واحترام المنافسة وتشجيع المواهب الجديدة. اما على النقد والتقليل من شان القصص فمن السهل جدا كشف عيوب قصصهم ونقدهم اشد مما ينتقدون الكتاب الجدد.
فى رايى. على هؤلاء القدامى ان يعكفوا على قصصهم ومتسلسلاتهم دون محاولة تجريح الكتاب الجدد والتقليل من شانهم بالتعليق تعليقات غير مشجعة وتمتلئ بالشتم والاستفزاز المبطن. ودون تخصيص مقالات خاصة تهاجم الكتاب الجدد باسلوب مبطن وكانهم يظنون انفسهم رؤساء نقابة كتاب الايروتيكا وهذا غير صحيح. فكل منا يجتهد ويبدع مثلهم وربما اكثر. فالقدامى لا ينقصهم شعبية. والجدد لن يشكلوا خطرا ولا تهديدا ولا منافسة عليهم فكل منا فى مجاله. و دعوا المنتدى يثرى بالمواهب الجديدة ولا تدعوا القدامى يحتكرونه او يتعاملون بمساعر الغيرة والمنافسة غير الشريفة.
نحن لو اردنا انتقاد وتجريح القدامى فى كثير من القصص او المتسلسلات كما يفعلون معنا لكان امرا سهلا جدا. ولكننا نحترم اذواق القراء وابداعات القدامى حتى وان اختلفنا مع موضوعات بعضها. دون ان اسمى القصص التى لم تعجبنى. فانا ككاتب جديد عملى ليس الانتقاد ولا التجريح ولا المنافسة غير الشريفة. انما عملى هو كتابة الجديد خياليا كان ام واقعيا. وككاتب ارفض ان يملى على احد قديم او جديد ما ينبغى ان اكتب او لا اكتب. فالحرية لابد ان تكون مكفولة فى هذه النقطة بالذات. مكفولة حقا وليس كما فى واقع شرقنا الاوسط وبلادنا. نحن نهرب من الواقع القمعى فى بلادنا كلها الى رحاب الانترنت والمنتديات. فرجاء لا تجعلوها منتديات قمع وغيرة كما الواقع.
دعونا نكتب فى الخيال كما نشاء فقد مللنا من واقعيتكم مع احترامى. ومن قصصكم المكررة على نمط واحد وموضوع واحد دون تنويع ودون رومانسية ولا عاطفة. مجرد عنف وجنس تيك اواى واخطف واجرى ونساء دوما يكتشف ابناؤهن انهن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال على ذلك. او بنات دوما يتناكن فى الطيز حرصا على العذرية. حتى فى قصصهم يضعون اسوارا وحواجز الواقع. مع ان القصص وظيفتها الاساسية القفز فوق الحواجز. القصص ليست مهمتها ابدا كما اوهمكم صناع الدراما الفاشلة اليوم بانها تجسيد للواقع. فنحن نعرف الواقع ومللنا وقرفنا من الواقع. بل القصص والدراما تسعى لتغيير الواقع او كتابة واقع افتراضى بديل او خيال يتمنى واقعا غير هذا الواقع.
دعونا نثرى هذا المنتدى العربى بافكار امريكية ايضا ولا تتقوقعوا. فما يبدا خيالا يصير واقعا بالمثابرة. وما يبدا حلما يصير حقيقة مع الزمن. اما لو اغلق الغرب باب الخيال وانتقد كتابه كما تفعلون فلم يكن ليتقدم خطوة واحدة ابدا ولما بلغ قمته كما هو الان.
ودعونا نكتب عن نساء حقيقيات لسن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال كما تكتبون. ولكن نساء مثل امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا فعلا ونساء مجتمعنا اللواتى لم يجربن زبا ابدا غير زب ازواجهن. زب واحد فى حياتهن. ودعونا نركز على كتابة اغراء واغواء تدريجى من رجل غريب او قريب لهن وممانعة طويلة مقنعة منهن. ولا نكتب عن الذكر الالفا الذى تكتبون عنه الذى يغزو كل اكساس النساء فى عائلته وخارج عائلته بطرقعة من اصابعه ويخطف زوجة صديقه منه. فهذه امور انتم كتبتموها وهى مثيرة ولكننا لن نكرر ونستنسخ ما كتبتم. بل سنكتب غير ما كتبتم تماما.
سندخل التاريخ وبلاد العالم. الى القصص الجنسية. سندخل التناسخ والاستنساخ ايضا. سندخل ادخالا الى القصص الجنسية الفانتازيا والجنيات والملائكة والالهة والاساطير وكتاب الموتى والة الزمن والملابس الغربية والتاريخية والرجل الخفى والمراة الخفية. والمراة العملاقة التى يبلغ طولها 50 مترا كما فعل الكاتب الذى ابهرنى واكتشفت قصصه منذ يومين سمسم المسمسم. سندخل ايضا قصص احلام ايروتيكية مستوحاة من كابوس شارع إلم. ومستوحاة من فيلم قلب الحبر او إنكهارت. ولكن بشكل جنسى.
سنغير بيئات كتابة القصص الجنسية ولا نهتم بكتابة عنوان جذاب مع محتوى قشرى فارغ كما يحصل كثيرا هنا للاسف. بل سندخل الحياة الحقيقية فى القصص الجنسية ونجعل الابطال ياكلون ويشربون ويشاهدون فيلما اجنبيا او كرتون فى سبيس تون او يقراون البايبل او كتابا دينيا او علميا او او ويكون لهم راى سياسى ويمارسون الجنس بكل تفاصيله الطويلة. لكى يكونوا ابطالا واقعيين حقا من لحم ودم وليس مثل واقعية القدامى المزيفة المنقوصة غير المشبعة.
سندخل ايضا المشاعر والرومانسية الشديدة مع كل عشيقات بطل القصة او عشاق بطلة القصة. نحن لا نكتب عن خشب او حديد او صخور بل عن بشر اصحاب مشاعر. سنكتب عن زفاف الام لابنها وزفاف الاخت لاخيها. هكذا اسلوبنا .. 99% من قصص المنتدى واقعية وتلتزم بالاسوار والقمع كما يشاء القدامى. فاتركوا لنا 1% نكتب فيه ما نشاء نحن. واتركوا من يحب قصصكم يحبها ومن يحب قصصنا يحبها. نحن نتعلم ونتاثر باساتذة الغرب الكبار الذين هم مخترعو الايروتيكا قبلنا واساتذتها قبلنا بعهود طويلة منذ العصر الرومانى وعصور الاغريق. منذ عهد الاله ايروس كيوبيد. واساتذة الغرب قسموا اعمالهم الجنسية فى موقع ليتروتيكا مثلا الى عدة اقسام منها الخيال والفانتازيا والخيال العلمى ومنها الرعب الايروتيكى ومنها التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى ومنها قسم للزوجين الايروتيكيين وتعنى بقصص العشاق والازواج معا ومنها قسم للزوجات المحبات ويعنى بتضحيات الزوجات الجنسية للازواج او خيانتهن للازواج وقسم للارغام والاكراه القسرى ومنها قسم للرسائل والمقالات وقسم للروايات الطويلة والقصيرة. ومنها بالتاكيد اقسام كاقسام منتدانا هذا محارم ولواط وسحاق. فهم بالتاكيد اكثر تنوعا من اقسام منتدانا. ولم يغلقوا على انفسهم الابواب على قسمين فقط مثلا ويقولوا ممنوع الخيال هنا.
وفى النهاية نشكر الاساتذة الكبار والاعضاء الكرام البسطاء الكثيرين الذين يشجعون القصص الجديدة والكتاب الجدد ولا يشعرون بالغيرة ضد الكتاب الجدد. على عكس من سبق لنا ذكرهم.
وانا وضعت المقال فى قسم قصص السكس العربى لان اقسام الفضفضة والنقاشات لا يقراها احد وليست تعج بالزوار كما قسمنا هذا
وارجو ان يتقبل الجميع مقالى هذا برحابة صدر.
نهاركم سعيد