نهر العطش
10-11-2011, 12:48 AM
أمل 31 سنة متزوجة ، لها جسم سكسي خرافي ، طري جداً وحاد الملامح والتفاصيل وهي ذات عينان واسعـتين وجملتان للغاية ، أمل شرهة جداً جنسياً فشهوتها دائماً متأججة ولا تفتر قط وكانت تصادق جارتها بنفس الطابق ، وكانت كثيرة الثرثرة معـها عن الجنس والمتعة الجنسية ، تطورت العلاقة بين الجارتين حتى وصلت للسحاق وتبادل المتعة ، وكانتا بعدما تتبادلان المتعة تدردشان فتثرثر كل منهما للأخرى بما يدور بينها وبين زوجها من جنس بالتفصيل الممل ، وكانت بثينة (الجارة) في كل تمتدح زوجها لإجادته للنيك والمتعة وأنه خبير في إمتاعها وفي أحد المرات
أمل ::: لكن هو محسن جوزك عمرو ما ناكك من ورا
بثينة ::: تئصدي في طيزي
أمل ::: أيوا ومالك مستغربة كدا
بثينة ::: لأ بس حاول كام مرة لكن أنا اللي رفضت ،،، وتخانئ معايا عشان كدا كتير
أمل ::: أصلك عبيطة
هههههههه طاب دا جوزي بيكيفني أوي يوم ما يدهوني ورا
بثينة ::: ما انت لما بتحكي عن النيك من ورا بستغـرب من كلامك
أمل ::: ههههه جربيه ومش حتندمي
بثينة ::: لأ مأدرشي
أمل ::: خوف يعني ولا كسوف
بثينة ::: من دا على دا
كانت أمل تراودها فكرة كلما حكت لها بثينة عن زوجها وكيف أن قضيبه كبير وممتع ، وهي أن تمارس مع زوج صديقتها الجنس وكانت تتخيل ذلك بينما تحكي بثينة وتمتدح قوة رجلها وخبرته وأدائه ،،، وفي أحد الأيام وكانت على علم بأن صديقتها بثينة خرجت وستتأخر ،،، ارتدت فستان بيتي قصير ومفتوح على الجانبين ويبرز أوراها وطيزها بوضوح كما أن فتحت الصدر كبيرة ونهديها عاريان تقريباً .
توجهت أمل لشقة جارتها فاستقبلها الزوج ولم تتيح له فرصة الكلام فقد اندفعت للداخل كما اعتادت وهي تسأل عن صديقتها مدعية أن على غير علم بأمر خروجها
محسن ::: هي مألتلكش انها خارجة انهرد
أمل ::: لأ طاب أما اشوفها بس ..... هوا انت مش حتأدملي حاجة اشربها ايه البخل دا هههههه
محسن ::: لأ انا اسق تشربي ايه طيب
أمل ::: ممكن لو شاي
محسن ::: يتجه للمطبخ وقد أثارته أمل بملابسها الساخنة وألهبت شهوته فانتصب قضيبه أسفل بنطلونن البيجامة
وبات واضحا من الخارج
أمل ::: تدخل عليه وتفاجئه في المطبخ مدعية أنها ستساعده فتحشر نفسها أمامه وتلصق طيزها بذكره المنتفخ
أمل ::: ههههههه (بدلال) ايه دا بـأه هههههه
دا كبير ههههه على كدا بثينة مراتك مكدبتش
محسن ::: يخرج عن شعوره منفعلا فيطبق عليها بين أحضانه من ورائها وهو يداعب شحمة أذنيها ويقبل عنقها
ورقبتها وهو يلتصق بها ويستلذ بطيزها البارزة الطرية جداً
أمل ::: تطفئ البوتاجاز وتلتف بين ذراعيه ةتنال من شفتيه بنهم وهي تتأوه وتئن
محسن ::: يجتذبها ويجرها لحجرة نومه وهي تضحك بميوعة وغنج هههههههه
ويبدأ بخلع ملابسه
أمل ::: تبتسم بعيون بجرأة ونظرات شرهة وتهم بخلع كل ملابسها وعندما تسحب الكيلوت تستدير أمامه بدلع
محسن ::: يحملق بشهوة في طيزها الناعمة الطرية للغاية وقضيبه أمامه منتصب فيندفع إليها ويحتضنها من الخلف
وزوبره يمر بين ردفيها فيلامس كسها من وراء
أمل ::: تنكسر عينيها استمتاعاً وتسيح على الفور وتسترخي وهي تحرك مؤخرتها وتتلذذ ،،،
وسرعان ما تشعر أمل أن قدميها تراخيا عن حملها وبدأ خدر المتعة يتسلل لجسدها فجلست على حافة السرير
ومدت يدها فتناولت ذكر محسن وهي هائجة ،،،، هههههههه يا لهوي دا كبير أوي أوي ههههههه
يالهوووووووي هو فيه رجاله كدا ،،، ثم بدأت تلحس وتمص بنهم ومتعة وسخونة
محسن ::: يهيج بجنون فيلقيها على ظهرها ويجثو أمامها على ركبتيه ويلف ساقيه حول وركيها فاتحاً إياهما
ويداعب بطرف لسانه الهائج بظرها
أمل ::: تصاب بحالة شهوة مجنونة وتصرخ صرخات غنج رهيبة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه طااااااااااب دخلوا
كفاية كدا تعـبتني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه
محسن ::: يجتذبها فيوقفها ويديرها سريعاً فيجعلها تنحني بذراعيها على السرير للأمام ويفتح ردفيها جيداً وهو هائج
على طيزها الطرية جداً فيبصق على الفتحة ويهم بملاطفتها أولاً بحشفة قضيبه ويشرع في تدخيله
أمل ::: أأأأأأأأأأأأأأأأأي بالراحة يا سنسن أنا مكنتش فاكراه كبير أوي كدا أأأأأأأأأأأأأأأي ،،، ليها الحأ بثينة مترضاش
تاخدو ورا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
محسن ::: دي حكيالك على كل حاجة الشرموطة
أمل ::: هههههههههه بس بالراحة وحياتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه معؤوله فيه زبار كبيرة أوي ولذيذة كدا
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا لهووووووووووووووووووووي على زوبرك يحنن أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأه
أمل ::: تندفع سريعا وترتمي على بطنها على السرير وهي تنتفض وتتشنج وكفيها يقبضان بقوة للملاءة من شدة قذفها
محسن ::: يتركها حتى تسكن ويكون قد هدأ ثم ينكب عليها مجدداً ويفتح ردفيها بكفيه ويدك مجدداً قضيبه ببطء
أمل :::: ههههههه أأأأأي أأأأأأأأي دا خزوء مش زوبر ههههههه
هممممممممممممممممم همممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أوي يا محسن
محسن ::: يتشبث بها بقوة وهو يرتجف ويئن ويقذف بكل شهوته في طيزها
أمل ::: بعد أن يهدأ محسن ويستل زوبره من طيزها بالكاد تعتدل وكأنها ثملة وقد أنهكت تنظر له متعبة في سعادة
غامرة وعلى شفتيها ابتسامة استمتاع
هههههههه ليها الحأ بثينة مراتك ف آلتو كله ههههههههه
أنا كدا خلاص مش حاعرف اتكيف ورا غير منك
محسن ::: بأا الشرموطة بتحكيلك ههههههه
أمل ::: ههههههههه ماهو لولا كلامها مكنتش فكرت اجيلك تنكيني
بس تعرف مألتليش اني زوبرك كبير قوي كدا ههههههههه زوبرك أد زوبر الجحش هههههههه
ايه رأيك في طيزي عشان متؤلشي حرمتك من حاجة هههههههه
محسن ::: تجنن طرية أوي زي الملبن
أمل ::: تقبله بنعومة
ثم تقم وتبدأ في لبس الهدوم وهي تقول ::: أنا امشي لا تطب علينا مراتك
بؤلك إيه حستناك بالليل ،،،، بيها وبلاها الرجل مسافر ومش راجع أبل يومين
محسن ::: وطب وبثينة حا اعمل فيها ايه لو خرجت وسبتها حتروح عليكي
أمل ::: ههههههههه سيبهالي حنيمهالك م المغرب انهرده ( وتقبله ) بـااااااااااي
وفي المساء تذهب أمل لبثينة وتغمز لها
بثينة ::: تعرف ما تقصده عشيقتها فتستأذن الزوج محسن لتذهب مع أمل
محسن ::: في حيرة متشوق لملاقاة جارته التي حققت رغبته في النيك الخلفي خاصة وأن قوامها أجمل بكثير من
الزوجة
بثينة وأمل ::: يدخلا لحجرة النوم كما اعتادا فتتعمد أمل انهاك بثينة تاماً وتجعلها تقذف عدة مرات ،،،، وفي النهاية
تدخل بثينة للحمام لتنظف نفسها حتى لا يلاحظ عليها الزوج شيئاً
أمل ::: تجهز كوبان دافئان من الشاي وتضع لبينة حبة منومة
تشربان الشاي وتسترخي بثينة فتشعر بالتعب والرغبة في النعاس طبيعياً وقبل أن يبدأ مفعول الحبة فهي الليلة وصلت للرعشة الكاملة مرات أرهقتها حقاً .
فانصرفت لشقتها وراحت على الفور لتنم وبالفعل سريعا ما تعمقت في نومها فتسلل محسن لشقة بثينة وكانت قد أخذت دشاً واعدت نفسها له وهي عارية كيوم ولدت تنتظره على أحر من الجمر تروح وتجئ ما بين الصالة وأوضة نومها وحين يقرع بابها وتتأكد من شخصه تفتح له الباب وهي تداري نفسها خلفه حتى يدخل فيحاول أن ينقض عليها حين يرى جسدها المرمري فهي صاحبة أرداف طرية مثالية
أمل ::: ههههههههههه جوا طيب بعدين نتفضح احنا ورا الباب يا راجل
محسن ::: الأول ؤليلي ايه عملتي في مراتي
أمل ::: بعـدين مش وأتو هههههههههههه يالا على جوااا
محسن ::: لا يتمالك نفسه فيبدأ بخلع ملابسه في الصالة
أمل ::: تجري منه لأوضة نومها وهو خلفها عاري ،،، فيرتميان على السرير وهما يقبلان بعض بحرارة وشهوة
لكن تلتف أمل لتعلوه ممدة فوقه وتناوله نهودها ليرضع تارة هذا وأخرى هذا وهي تزداد محونة وهياج
ثم تتراجع لتنال من ذكره الكبير مصاً ولحس بنهم
ثم تعتليه وتنزل ببطء شديد على ذكره بكسها الجميل المنتفخ وهي رغم هياجها تئن من كبر حجمه إلى أن
يبتلعه كسها فتغمض عينيها وتبدأ تهتز للأمام والخلف بهدوء ونعومة
أمل ::: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أول مرة أدوء زوبر كبير أوي كدا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
محسن ::: وايه رأيك فيه هههههه
أمل ::: جنااااااااااان أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وتزداد حركة عليه .... أأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأ بيوجع
أوي ثم تنزل عنه وتنم على جنبها ومحسن من ورائها وتمد أناملها قـدر ما تستطيع لتمسك بزوبر وتضعه على
فتحة طيزها بعد مسحها بلعابها
محسن :: يدخله ببطء في طيزها وهو يتشبث بها بين احضانه ويفرك نهديها
أمل ::: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
محسن :: ايه حلو
أمل :: آآه بموت فيه بيخرأ خرأ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وتزداد تأوها بدلال
محسن ::: ينفعل فيقذف بطيزها كامل شهوته
وتستمر علاقتيهما وتزداد
وتصارح أمل عشيقها بعلاقتها المثلية بزوجته بثينة وتريه مقاطع صورتها لها أثناء المساحقة بموبايلها !!!!!!!!!!!!!!!!!!
أمل ::: لكن هو محسن جوزك عمرو ما ناكك من ورا
بثينة ::: تئصدي في طيزي
أمل ::: أيوا ومالك مستغربة كدا
بثينة ::: لأ بس حاول كام مرة لكن أنا اللي رفضت ،،، وتخانئ معايا عشان كدا كتير
أمل ::: أصلك عبيطة
هههههههه طاب دا جوزي بيكيفني أوي يوم ما يدهوني ورا
بثينة ::: ما انت لما بتحكي عن النيك من ورا بستغـرب من كلامك
أمل ::: ههههه جربيه ومش حتندمي
بثينة ::: لأ مأدرشي
أمل ::: خوف يعني ولا كسوف
بثينة ::: من دا على دا
كانت أمل تراودها فكرة كلما حكت لها بثينة عن زوجها وكيف أن قضيبه كبير وممتع ، وهي أن تمارس مع زوج صديقتها الجنس وكانت تتخيل ذلك بينما تحكي بثينة وتمتدح قوة رجلها وخبرته وأدائه ،،، وفي أحد الأيام وكانت على علم بأن صديقتها بثينة خرجت وستتأخر ،،، ارتدت فستان بيتي قصير ومفتوح على الجانبين ويبرز أوراها وطيزها بوضوح كما أن فتحت الصدر كبيرة ونهديها عاريان تقريباً .
توجهت أمل لشقة جارتها فاستقبلها الزوج ولم تتيح له فرصة الكلام فقد اندفعت للداخل كما اعتادت وهي تسأل عن صديقتها مدعية أن على غير علم بأمر خروجها
محسن ::: هي مألتلكش انها خارجة انهرد
أمل ::: لأ طاب أما اشوفها بس ..... هوا انت مش حتأدملي حاجة اشربها ايه البخل دا هههههه
محسن ::: لأ انا اسق تشربي ايه طيب
أمل ::: ممكن لو شاي
محسن ::: يتجه للمطبخ وقد أثارته أمل بملابسها الساخنة وألهبت شهوته فانتصب قضيبه أسفل بنطلونن البيجامة
وبات واضحا من الخارج
أمل ::: تدخل عليه وتفاجئه في المطبخ مدعية أنها ستساعده فتحشر نفسها أمامه وتلصق طيزها بذكره المنتفخ
أمل ::: ههههههه (بدلال) ايه دا بـأه هههههه
دا كبير ههههه على كدا بثينة مراتك مكدبتش
محسن ::: يخرج عن شعوره منفعلا فيطبق عليها بين أحضانه من ورائها وهو يداعب شحمة أذنيها ويقبل عنقها
ورقبتها وهو يلتصق بها ويستلذ بطيزها البارزة الطرية جداً
أمل ::: تطفئ البوتاجاز وتلتف بين ذراعيه ةتنال من شفتيه بنهم وهي تتأوه وتئن
محسن ::: يجتذبها ويجرها لحجرة نومه وهي تضحك بميوعة وغنج هههههههه
ويبدأ بخلع ملابسه
أمل ::: تبتسم بعيون بجرأة ونظرات شرهة وتهم بخلع كل ملابسها وعندما تسحب الكيلوت تستدير أمامه بدلع
محسن ::: يحملق بشهوة في طيزها الناعمة الطرية للغاية وقضيبه أمامه منتصب فيندفع إليها ويحتضنها من الخلف
وزوبره يمر بين ردفيها فيلامس كسها من وراء
أمل ::: تنكسر عينيها استمتاعاً وتسيح على الفور وتسترخي وهي تحرك مؤخرتها وتتلذذ ،،،
وسرعان ما تشعر أمل أن قدميها تراخيا عن حملها وبدأ خدر المتعة يتسلل لجسدها فجلست على حافة السرير
ومدت يدها فتناولت ذكر محسن وهي هائجة ،،،، هههههههه يا لهوي دا كبير أوي أوي ههههههه
يالهوووووووي هو فيه رجاله كدا ،،، ثم بدأت تلحس وتمص بنهم ومتعة وسخونة
محسن ::: يهيج بجنون فيلقيها على ظهرها ويجثو أمامها على ركبتيه ويلف ساقيه حول وركيها فاتحاً إياهما
ويداعب بطرف لسانه الهائج بظرها
أمل ::: تصاب بحالة شهوة مجنونة وتصرخ صرخات غنج رهيبة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه طااااااااااب دخلوا
كفاية كدا تعـبتني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه
محسن ::: يجتذبها فيوقفها ويديرها سريعاً فيجعلها تنحني بذراعيها على السرير للأمام ويفتح ردفيها جيداً وهو هائج
على طيزها الطرية جداً فيبصق على الفتحة ويهم بملاطفتها أولاً بحشفة قضيبه ويشرع في تدخيله
أمل ::: أأأأأأأأأأأأأأأأأي بالراحة يا سنسن أنا مكنتش فاكراه كبير أوي كدا أأأأأأأأأأأأأأأي ،،، ليها الحأ بثينة مترضاش
تاخدو ورا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
محسن ::: دي حكيالك على كل حاجة الشرموطة
أمل ::: هههههههههه بس بالراحة وحياتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه معؤوله فيه زبار كبيرة أوي ولذيذة كدا
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا لهووووووووووووووووووووي على زوبرك يحنن أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأه
أمل ::: تندفع سريعا وترتمي على بطنها على السرير وهي تنتفض وتتشنج وكفيها يقبضان بقوة للملاءة من شدة قذفها
محسن ::: يتركها حتى تسكن ويكون قد هدأ ثم ينكب عليها مجدداً ويفتح ردفيها بكفيه ويدك مجدداً قضيبه ببطء
أمل :::: ههههههه أأأأأي أأأأأأأأي دا خزوء مش زوبر ههههههه
هممممممممممممممممم همممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أوي يا محسن
محسن ::: يتشبث بها بقوة وهو يرتجف ويئن ويقذف بكل شهوته في طيزها
أمل ::: بعد أن يهدأ محسن ويستل زوبره من طيزها بالكاد تعتدل وكأنها ثملة وقد أنهكت تنظر له متعبة في سعادة
غامرة وعلى شفتيها ابتسامة استمتاع
هههههههه ليها الحأ بثينة مراتك ف آلتو كله ههههههههه
أنا كدا خلاص مش حاعرف اتكيف ورا غير منك
محسن ::: بأا الشرموطة بتحكيلك ههههههه
أمل ::: ههههههههه ماهو لولا كلامها مكنتش فكرت اجيلك تنكيني
بس تعرف مألتليش اني زوبرك كبير قوي كدا ههههههههه زوبرك أد زوبر الجحش هههههههه
ايه رأيك في طيزي عشان متؤلشي حرمتك من حاجة هههههههه
محسن ::: تجنن طرية أوي زي الملبن
أمل ::: تقبله بنعومة
ثم تقم وتبدأ في لبس الهدوم وهي تقول ::: أنا امشي لا تطب علينا مراتك
بؤلك إيه حستناك بالليل ،،،، بيها وبلاها الرجل مسافر ومش راجع أبل يومين
محسن ::: وطب وبثينة حا اعمل فيها ايه لو خرجت وسبتها حتروح عليكي
أمل ::: ههههههههه سيبهالي حنيمهالك م المغرب انهرده ( وتقبله ) بـااااااااااي
وفي المساء تذهب أمل لبثينة وتغمز لها
بثينة ::: تعرف ما تقصده عشيقتها فتستأذن الزوج محسن لتذهب مع أمل
محسن ::: في حيرة متشوق لملاقاة جارته التي حققت رغبته في النيك الخلفي خاصة وأن قوامها أجمل بكثير من
الزوجة
بثينة وأمل ::: يدخلا لحجرة النوم كما اعتادا فتتعمد أمل انهاك بثينة تاماً وتجعلها تقذف عدة مرات ،،،، وفي النهاية
تدخل بثينة للحمام لتنظف نفسها حتى لا يلاحظ عليها الزوج شيئاً
أمل ::: تجهز كوبان دافئان من الشاي وتضع لبينة حبة منومة
تشربان الشاي وتسترخي بثينة فتشعر بالتعب والرغبة في النعاس طبيعياً وقبل أن يبدأ مفعول الحبة فهي الليلة وصلت للرعشة الكاملة مرات أرهقتها حقاً .
فانصرفت لشقتها وراحت على الفور لتنم وبالفعل سريعا ما تعمقت في نومها فتسلل محسن لشقة بثينة وكانت قد أخذت دشاً واعدت نفسها له وهي عارية كيوم ولدت تنتظره على أحر من الجمر تروح وتجئ ما بين الصالة وأوضة نومها وحين يقرع بابها وتتأكد من شخصه تفتح له الباب وهي تداري نفسها خلفه حتى يدخل فيحاول أن ينقض عليها حين يرى جسدها المرمري فهي صاحبة أرداف طرية مثالية
أمل ::: ههههههههههه جوا طيب بعدين نتفضح احنا ورا الباب يا راجل
محسن ::: الأول ؤليلي ايه عملتي في مراتي
أمل ::: بعـدين مش وأتو هههههههههههه يالا على جوااا
محسن ::: لا يتمالك نفسه فيبدأ بخلع ملابسه في الصالة
أمل ::: تجري منه لأوضة نومها وهو خلفها عاري ،،، فيرتميان على السرير وهما يقبلان بعض بحرارة وشهوة
لكن تلتف أمل لتعلوه ممدة فوقه وتناوله نهودها ليرضع تارة هذا وأخرى هذا وهي تزداد محونة وهياج
ثم تتراجع لتنال من ذكره الكبير مصاً ولحس بنهم
ثم تعتليه وتنزل ببطء شديد على ذكره بكسها الجميل المنتفخ وهي رغم هياجها تئن من كبر حجمه إلى أن
يبتلعه كسها فتغمض عينيها وتبدأ تهتز للأمام والخلف بهدوء ونعومة
أمل ::: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أول مرة أدوء زوبر كبير أوي كدا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
محسن ::: وايه رأيك فيه هههههه
أمل ::: جنااااااااااان أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وتزداد حركة عليه .... أأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأ بيوجع
أوي ثم تنزل عنه وتنم على جنبها ومحسن من ورائها وتمد أناملها قـدر ما تستطيع لتمسك بزوبر وتضعه على
فتحة طيزها بعد مسحها بلعابها
محسن :: يدخله ببطء في طيزها وهو يتشبث بها بين احضانه ويفرك نهديها
أمل ::: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
محسن :: ايه حلو
أمل :: آآه بموت فيه بيخرأ خرأ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وتزداد تأوها بدلال
محسن ::: ينفعل فيقذف بطيزها كامل شهوته
وتستمر علاقتيهما وتزداد
وتصارح أمل عشيقها بعلاقتها المثلية بزوجته بثينة وتريه مقاطع صورتها لها أثناء المساحقة بموبايلها !!!!!!!!!!!!!!!!!!